تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يا أول أيام توبتي ,, فلتعودي { فضفضة}


مشكلتي
2018-03-10, 16:31
السلام عليكم,,,
عمري 16 سنة ,,,
كنت فتاة متجاهلة لأغلبية أوامر دينها إلا أن هداني الله في يوم من الأيام
فالتزمت بحجاب شرعي و بصلواتي الخمس في وقتها و ابتعدت عن أغلبية ما نهى الله عنه و صمت تطوعا و تصدقت كثيرا و قمت ليالي كثيرة تضرعا ,, لاحظ الكل في العائلة التغيير المفاجئ الذي طرأ علي و سبحان الله لم أجد منهم إلا " السخرية " و " الإستهزاء " بل وصل الأمر بعائلتي أن بدأو بمهمة بحث غريبة حول أصدقائي, في هاتفي , الأماكن التي أذهب إليها ظنا منهم بأني أتواصل أو بالأحرى انضممت لأعداء الله في العراق و سوريا,,
و حاولت أن أواضب على هذا الروتين الذي كان نوعا ما "مكثفا ",,, لم تؤثر في أفعالهم و لاحتى أقوالهم,,
و لكن بعد مدة بدأت نوعا في الإنزلاق بدأ الصوم ينقص ,,, و الصدقة أيضا لم تبق سوى الصلاة
مع الأيام أصبحت لا أصليها في وقتها,,,, خاصة صلاة الفجر,,,, نقصت الصلاة كثيرا,, إلا أن انعدمت !
حجابي الشرعي أصبحت أضيف له بعض اللمسات,, صلاتي تركتها,,, أصبح سماع الأذان لا يؤثر في ! كتاب القرآن الموضوع في زاوية غرفتي لم أفتحه و لم أقرأ منه منذ أشهر,,, كنت أهتم لأدق تفاصيل ديننا الحنيف و الآن أصبحت أهمل الكبائر !
ليس العيب أن تخطئ بل العيب أن تستمر في الخطأ,,,صرت أمشي تحت مبدأ " أنا غلطت غلطت خليني نكمل عليها,, انا أصلا حبست كلش و رح ندخل لجهنم خليني نكمل ",,
و الله عندما أتذكر أول أيام توبتي أخجل,, حتى مجرد التفكير في أني تركت كل شيئ و الله أخجل و دائما أتجاهل الموضوع و لا أفكر فيه لأني و بكل بساطة لا أجد حل أريد أن أنهض أريد أن أصبح كما كنت أريد و بشدة ما المانع؟ لا أعلم أخاف أن أضيع مرة أخرى أخاف أن ألتزم ثم أرجع لسابق عهدي,, احاول أن أجد الأعذار أحاول أن ألقي اللوم على كل من حولي و لكن اللوم الأول و الأخير يرجع لي انا سبب كل شيئ,,
أهرب من الواقع حوالي 6 ساعات كل يوم { النوم } و لكن حتى أحلامي صارت كلها تتمحور حول مواضيع مكررة ,, دائما نفس المنام " سحر ,, صلاة ,, جهنم,, جنة و زلزال " ,,,, أما بالنسبة للدراسة - سنة 2 ثانوي - صار كل تفكيري " انا راني خاطية طريق ربي ,,, مالا ربي مش رح ينجحني,, ربي مش رح يساعدني,, كي نتحط في موقف صعيب مش رح يعاوني ,,, إلخ " و لكن المشكل أن الله ينقذني دائما و بأعجوبة من اصعب المواقف و يساعدني دائما,, و هذا يجعلني أتحطم { حاسة روحي ما نسواش },,,يا دموعي لا فائدة لكم,,,
ضميري الحي,, روحي,, يناشدوكوم أن تساعدوا هذا الجسد الضعيف أن ينهض و يتذكر نهايته,,
أنقذوا أختكم الصغرى التي لا تريد الهلاك,
آسفة إن أطلت عليكم و لكنني بحاجتكم و بشدة
رزقكم الله الجنة,,,
و السلام عليكم

زبدة ذايبة
2018-03-10, 19:13
آه يا ابنتي

يجري في دمائنا عدو لدود

أقسم على الله أن يضلنا

يدخل علينا من أبواب كثيرة

من باب استحلال الكبائر للعصاة

ومن باب القنوط من رحمة الله للمذنبين

أحرقنا وأقض مضجعنا وأتعبنا بمكره ودهائه وتلبيسه علينا في ديننا

وها نحن ذا نتقلب بين المعاصي

فهذه غيبة

وأخرى نميمة

وتلك نظرة خائنة

وذاك تقصير

وهذا تقاعس

وبين كل ماذكرت

هناك صوت خفي في داخلنا يحاول أن يرتفع وأن يغير ما بأنفسنا

إلا أن عدونا يحاول كتمه وخنقه فنغفل عن الاستغفار والتوبة

هاهو ذا يثبطك حتى لاتعرفي طريق العودة من جديد

فبالنسبة إليه وإليك أمرك انتهى فمصيرك جهنم وانتهى.

ليست الأمور بهذه الطريقة يا ابنتي

فقد جعل الله لنا قوة لايستطيع أن يكسرها إبليس اللعين

ولم يجعل له علينا من قوة أو سلطة

بل كل أمره إلى الوسوسة

وتكفيك الاستعاذة حتى تمضي في طريقك

لاتحتاجين لكثرة صلاة أو قيام أو قراءة قرآن

يكفيك ماقاله صلى الله عليه وسلم : أحب الأعمال عند الله أدومها وإن قل

يكفيك ورد بسيط من القرآن

وتكفيك أذكار الصباح والمساء لحفظك من العين والسحر ونزغات الشيطان

ويكفيك من الصلاة الفرائض

وإن زدت على هذا فأنت صالحة

وإن بقيت على هذا فأنت صالحة

وإن أنقصت من هذا فأنت مقصرة

يمكنك التقصير في كل شيء ماعدا الصلاة

إن أضعتها ضعت

وإن حفظتها حفظك الله

إنتبهي جيدا لها

فماخاب من حافظ على الصلة التي بينه وبين ربه

كل عوامل أسرتك التي أشرت إليها لامعنى لها

لأن مشكلتك الحقيقية بين جينبيك

وبؤرتها تضيعك لصلاتك

لا خاب وخسر من أبقى صلته بربه قائمة

عودي يا ابنتي لصلاتك وحافظي عليها

فمهما أسرفنا وأخطئنا نبقى مسلمين وديننا الإسلام

ورحمة الله عزوجل وسعت ذنوبنا وعاصينا وآثامنا

وإحسان الظن بالله من الإيمان بالله

قال تعالى :" إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون"

والحمد لله أنت مسلمة حتى وإن كنت مذنبة

ومسلمة حتى وإن تقاذفتك الأهواء

فالعودة العودة إلى صلاتك يا ابنتي

فلاحك فيها ونجاحك فيها وراحتك فيها وإسلامك فيها

هذا مالدي في انتظار بقية الأعضاء ليدلو بدلوهم لك

مراد سابقا10
2018-03-10, 19:16
يا اختي في الإلتزام يجب ان يكون تدريجيا يعني اذا بدات بكل الطاعات وبقوة فور توبتك ستتعبين نفسيا وتنتكسين

انا انصحك صلي قدر ما استطعت وبمرور الوقت تستطعين المواظبة على الصلاة وباقي العبادات.

نور لاتراه
2018-03-10, 19:24
السلام عليكم
اختي ..السائلة
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام:
{ ماكان الرفق في شيء إلا زانه ، وما نُزع من شيء إلا شانه }
وباب التوبة لايزال مفتوحا بإذن الله
فاغتنمي هذا ولايغرنكِ الشيطان
وينزغ في نفسكِ ليصيبكِ بالياس
فهدفه ان يخرجكِ من رحمة الرحمان الرحيم
ولن يفلح بإذن الله
لذا عودي شيئا ..فشيئا
وعليكِ بالوسطية
فليست العبرة بكم العبادات والطاعات بل باليقين الذي يصحبها
فتح الله عليكِ وشرح صدركِ للإيمان

ابو سليمان10
2018-03-10, 19:49
ما حصل طبيعي..لانكي انتقلتي من الضياع الى برنامج مكثف لا يطيقه الا من كان ملتزم و تشبع بالالتزام

ما انصحكي به هو التوبة و الابتعاد عن المحرمات هذا لا نقاش فيه...لاكن صلي صلوات الخمس و صومي رمضان ..و القران ربع او ثمن حزب كل يوم يكفي او حتى 10 ايات
بعد مرور مدة قد تحسين انكي تستطيعين تقديم المزيد حينها زيدي من الطاعة لاكن ليس كثيرا...الصلاة زيدي معها ركعتين نافلة في اليوم مثلا...القران...10 ايات زيدهم الى ثمن ثم حافظي على هذا المنوال...و هكذا......و لما تمل نفس من الطاعة يجب الاكتفاء بالفرائض

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ :
( إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ ) رواه البخاري (39) ومسلم (2816)
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله :
" معنى الحديث : النهي عن التشديد في الدين ، بأن يحمِّل الإنسان نفسه من العبادة ما لا يحتمله إلا بكلفة شديدة ، وهذا هو المراد بقوله صلى الله عليه وسلم : ( لن يشاد الدين أحد إلا غلبه ) يعني : أن الدين لا يؤخذ بالمغالبة ، فمن شاد الدين غلبه وقطعه .

سيرين راجي
2018-03-10, 20:16
توبي من جديد ان العبد لوكان افجر اهل الدنيا وارتكب كل المعاصي ادا عاد الى الله وجده غفورا رحيما ويبدل سيئاته حسنات هده حال المؤمن كالزرع بين الاخطاء والتوبة توبي قبل فوات الاوان

محارب الحمق
2018-03-10, 22:04
أخيتي, أغلب ماذكرت متوقع الحدوث, فكلما زادت عبادة الانسان زادت وسوسة الشيطان له لصده عما هو فيه. أعظم الجهاد هو جهاد النفس. الشعار التي يردده الجميع خاطئ "هي خالية خالية خلي نزيد نكمل عليها" وشعار "مادام نصلي ونحبس نحبس وخلاص". عليك أن ترفعي هذا الشعار: "اللي صلى الجمعة خير ماللي ما يصليش خلاص" و "اللي يصلي الصلوات الخمس ويحبس خير ماللي يصلي غير الجمعة" و "اللي يغرم الصلاة ومايصليهاش في وقتها خير ماللي يصلي ويحبس"و "اللي يصلي الصلوات الخمس في وقتها خير ماللي يغرم الصلاة ومايصليهاش في وقتها" و هكذا.
ان من أعظم الأدعية التي يحتاجها المؤمن الدعاء بالثبات على الحق وان من أعظم الاخطار على المؤمن سوء الظن بالله والقنوط من رحمته. ربي يحفظك اختي وياخذ بيدك لما يحبه ويرضاه. لا تتبعي خطوات الشيطان أختاه

um hajar
2018-03-11, 00:48
غاليتي المذنبة وكلنا نذنب
من منا لم يقصر في طاعة أو تهاون في معصية ولكن هذا هو الانسان يخطأ ويستغفر ويعود ثم يتوب وهكذا دواليك
عليك بالرفق في الطاعة والتدرج في العبادات
من كان مدمن سجائر لا يستطيع أن يستيقظ ويقول خلاص الان توقفت
لا وألف لا
بل إن فعل ذلك فجسمه سيتضرر ولكن عليه التدرج في التخليه والتدىج في التحلية أيضا
وتأكدي أنه مادام فيك صوت بداخلك كهذا فأنت في خير كثير
أنصحك بما نصحت به المتألقه (زبده ذايبة) وسوف ترين الخير الكثير
بالتوفيق حبيبتي

بلال88
2018-03-11, 20:42
أهم شيء يجب التركيز عليه الآن هو العودة الى المحافظة على الصلاة في أوقاتها
ضعي كل جهدك في هذا الأمر ولا تفكري في الأشياء الاخرى حتى وإن كنت ترين نفسك مذنبة الى أبعد الحدود
المهم أن الصلاة تعود الى سابق عهدها، اذا صلحت الصلاة سترين أثرها في باقي أفعالك
اذا وسوس لك الشيطان أنك اذا تبت ستعودين الى التفريط مجددا! قولي له: لا بأس وأين المشكلة؟! سأتوب من جديد، وتأملي هذا الحديث العظيم الذي يقول فيه النبي - صلى الله عليه وسلم – فيما يحكي عن ربه عز وجل، قال: (أذنب عبد ذنبًا فقال: اللهم اغفر لي ذنبي، فقال الله تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي، فقال الله تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبًا فعلم أن له ربًا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب. ثم عاد فأذنب فقال: أي رب اغفر لي ذنبي. فقال الله تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبًا فعلم أن له ربًّا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، اعمل ما شئتَ فقد غفرتُ لك).

وتذكري أن العبادات فُرضت تدريجيا وكذلك المحرمات لم تُحرم دفعة واحدة فإن الدين متين فأوغلي فيه برفق.

وقولك: "انا أصلا حبست كلش و رح ندخل لجهنم خليني نكمل " هذا كلام خرج من فمك وليس من قلبك، لو يعلم الانسان حقيقة جهنم لم يطلبها لأعدائه فما بالك لنفسه، لا يصبر أن تمسه شمعة ذائبة فهل يقدر على الحطمة الموقدة؟!!

وكلنا مقصرون مذنبون لكن رجاءنا بالله الذي وسعت رحمته كل شيء.

mohamed nadim
2018-03-12, 22:23
انت حاسباتلك الشيطان راهو راقد

المشكل انك تستسلمين و تقولين كلام خطير

عندما تقولين انا راح ندخل لجهنم نزيد انكمل عليها

هدا كلام خطير و هل تظنين نفسك قوية لتحمل جهنم و لعياد بالله

على الاقل قولي ان الله غفور رحيم او ربنا رحيم و يعفو عن دنوبنا


حتى يفرج ربي سبحانو

المطمئنّة
2018-03-16, 17:43
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة، هذه الفضفضة التي كتبتها ليست سوى دليل على حبّك للخير والرجوع إلى الله تعالى
لذلك عودي إلى دينكِ تدريجيّا ولا تتنازلي على الفرائض كالصّلاة و الحجاب و العلم و التفقه في عقيدتك خاصّة وفي أحكام النّساء، لا تتركي مجالا للشّيطان حتى يدخل عليك من باب أنّكِ لا تستحقّين الدّخول إلى الجنّة والعيش الكريم، وليس بالضّرورة أن تضعي لنفسكِ برنامجا مكثّفا للعبادة لأن ذلك من أسباب الفشل ومن أسباب الغروركذلك ، ومن ثمّ تضعف العبادة تدريجيّا حتى تتلاشى
أنتِ تدركين جيّدا أنكِ مخطئة بتركك للصلاة وإهمالكِ للقرآن الكريم وعدم حفاظك على هيبة حجابكِ، لكن عليكِ أن تتداركي هذا الخطأ وهو أن تعلمي بأنّ هذه الدّنيا فانية وأنّنا سنموت جميعا وسنرجع إلى الله تعالى وسنُحاسبُ على كلّ كبيرة وصغيرة وفي ذلك اليوم لن ينفعكِ التّسويف وتأخير التّوبة، بل كلّ واحد منّا حتى لو كنّا نلتزم بديننا سنتمنّى وقتا اضافيا للصلاة و التوبة لذلك اعملي لنفسكِ ما دمتِ حيّة واعلمي أنّه في كلّ يوم تستيقظين فهي فرصة من ذهب للتوبة
أمّا بخصوص عائلتكِ واستهزاءهم بكِ فلا تكترثي لذلك وأكثري من الدّعاء بأن يهديهم الله تعالى ومع الوقت إذا كنتِ تلتزمين بدينك لوجه الله سيتأثرون بكِ وسيحترمون التزامكِ إن أنتِ احترمتيه،، ولا تكترثي حتى لاستهزاء من حولكِ من النّاس وإلا فلن تستطيعي الثبات بما أنه المحبّطين كثر والله المستعان،،
أدعو الله تعالى أن يردّك إلى الدين ردّا جميلا وأن يهدينا لما يحبه ويرضاه من قول وعمل
سبحانك اللهمّ وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

الفارس النبيل 93
2018-03-16, 21:46
يا أختي يمكنك العودة بسهولة ، وأعلم أن أهلك هم السبب ، فأقول لك كلنا واجهنا ولا يوجد شخص إلتزم طريق الله سبحانه ولم يواجه عقبات

أقول لك : لا تكترثي لأحد يجب أن يسقطوا هم أمامك لا أن تسقط أنت امامهم ، يجب أن تؤثري عليهم أنت لا أن يؤثروا عليك هم

ولكن بشرط الإلتزام بدين الله يجب أن يكون على علم !! فالعبرة ليست بكثرة العبادات بل بكونها خالصة لله وعلى سنة رسول الله

فهناك من يتعبد الله بالبدع المحدثة ويتقرب إلى الله بما لم ينزل به سلطانا

فأول شيء يجب عليك هو العلم وأنا أنصحك ببعض أهل العلم : الشيخ رسلان وهو عالم مصري ، والشيخ إبن العثيمين رحمه الله وهو من فقهاء هدا الزمان ، والشيخ عبد الرزاق البدر هدا الشيخ بمجرد ما تستمعي لدروسه تحصل لك طمأنينة في القلب ، فالله سبحانه وهبه سمت عالي جدا

وخاصة خاصة عليك بال شيخ رسلان ، فقناته مشهورة في اليوتوب ، بإدن الله ستشعين من جديد

ودعك من هادا تاع غادي ندخل لجهنم ، هدا كلام خطير جدا ، كيف لمخلوق أن يتحمل عذابها

وأول ما تركزين عليه الصلاة في وقتها وحجابك الشرعي عضي عليهما بالنواجد