مشاهدة النسخة كاملة : دقّ ناقوس الخطر!؟
الهادي عبادلية
2017-12-06, 23:47
السلام عليكم ورحمة الله،
أيقظني صوت وابل المطر!،
من بين أحضان النهر!،
ولفظني الصمت أشلاء في عمق البحر!،
ألامس قلبه، في رضى..
في سكينة، وفي طمآنينة!،
بعدما تقدم بي العمر،
همست في أذني لغة الإنفعال ،ممن سيمته الغدر!،
إمتزج زيف الحوار. بقلب محتار،
قد نسي ذاته في الأضحى..!،
كما في القدر..
وكما في صلاة الفطر!؟،
لفظت أنفاسي أخيرا..!،
هنالك ضياء..عفوا:ضياع!؟
هنالك نور..يغشاه سحاب!،
هناك "موج من فوقه موج"..
في زبد البحر!؟،
تداعت لي الأشياء..
تبدو على حقيقتها ، وقد تغلغلت لحنا ،
كما في قلب الطير!،
فأقامت جدارا، يفصل بيني وبين الندى،
وفي قلب الأسحار. .
قبل الفجر،
تتوق رغبة ..
أن تلمسها..
تملكها،
تطلع على أصواتها،
في يوم مشؤوم،
نحس وكدر!،
غير أنه ما زال في قلبي ذرة خير،مما تبقى من العمر.
وعرق ينادي بأعلى صوته..
يفتت الحجر!،
بعدما لفه الصمت، في باعه المستقر،
بعدما لفظته الأفواه، من منطلق الرزايا،
وشرر القهر!،
وبعدما دق ناقوس ..الخطر!؟.
الله المستعان.
أمير جزائري حر
2017-12-23, 20:42
حرفك جميل أخي ويعجبني جُلّ ما تكتبه :19:
===
غير أنه ما زال في قلبي ذرة خير،مما تبقى من العمر.
وعرق ينادي بأعلى صوته..
يفتت الحجر!،
بعدما لفه الصمت، في باعه المستقر،
بعدما لفظته الأفواه، من منطلق الرزايا،
وشرر القهر!،
وبعدما دق ناقوس ..الخطر!؟.
===
هلا أكملت ؟ ماذا يقول ذلك الصوت ؟؟
================================================== ===================================
حفياد آدم
2017-12-23, 21:40
حرفك جميل أخي ويعجبني جُلّ ما تكتبه :19:
===
غير أنه ما زال في قلبي ذرة خير،مما تبقى من العمر.
وعرق ينادي بأعلى صوته..
يفتت الحجر!،
بعدما لفه الصمت، في باعه المستقر،
بعدما لفظته الأفواه، من منطلق الرزايا،
وشرر القهر!،
وبعدما دق ناقوس ..الخطر!؟.
===
هلا أكملت ؟ ماذا يقول ذلك الصوت ؟؟
================================================== ===================================
عندي حدس ان قلمك احسن من قلمه:19:
حفياد آدم
2017-12-23, 21:44
السلام عليكم ورحمة الله،
أيقظني صوت وابل المطر!،
من بين أحضان النهر!،
ولفظني الصمت أشلاء في عمق البحر!،
ألامس قلبه، في رضى..
في سكينة، وفي طمآنينة!،
بعدما تقدم بي العمر،
همست في أذني لغة الإنفعال ،ممن سيمته الغدر!،
إمتزج زيف الحوار. بقلب محتار،
قد نسي ذاته في الأضحى..!،
كما في القدر..
وكما في صلاة الفطر!؟،
لفظت أنفاسي أخيرا..!،
هنالك ضياء..عفوا:ضياع!؟
هنالك نور..يغشاه سحاب!،
هناك "موج من فوقه موج"..
في زبد البحر!؟،
تداعت لي الأشياء..
تبدو على حقيقتها ، وقد تغلغلت لحنا ،
كما في قلب الطير!،
فأقامت جدارا، يفصل بيني وبين الندى،
وفي قلب الأسحار. .
قبل الفجر،
تتوق رغبة ..
أن تلمسها..
تملكها،
تطلع على أصواتها،
في يوم مشؤوم،
نحس وكدر!،
غير أنه ما زال في قلبي ذرة خير،مما تبقى من العمر.
وعرق ينادي بأعلى صوته..
يفتت الحجر!،
بعدما لفه الصمت، في باعه المستقر،
بعدما لفظته الأفواه، من منطلق الرزايا،
وشرر القهر!،
وبعدما دق ناقوس ..الخطر!؟.
الله المستعان.
أعشق صوت المطر وإن أيقظني قبل الأوان......راقني ناقوس خطر
الهادي عبادلية
2017-12-25, 19:07
حرفك جميل أخي ويعجبني جُلّ ما تكتبه :19:
===
غير أنه ما زال في قلبي ذرة خير،مما تبقى من العمر.
وعرق ينادي بأعلى صوته..
يفتت الحجر!،
بعدما لفه الصمت، في باعه المستقر،
بعدما لفظته الأفواه، من منطلق الرزايا،
وشرر القهر!،
وبعدما دق ناقوس ..الخطر!؟.
===
هلا أكملت ؟ ماذا يقول ذلك الصوت ؟؟
================================================== ===================================.. بعدما تمادى الحب ،
وتمرّد !،
بعدما ارتكبت حماقة ،
وضاع القدس ،
فأعددت عدّة..الرّجوع،
وأعلنت لقلمي الابحار ..
في وجعي!؟
شكرا على السّؤال ،
وتكملة المشوار.
الهادي عبادلية
2017-12-25, 19:12
أعشق صوت المطر وإن أيقظني قبل الأوان......راقني ناقوس خطر
..يتساقط من عزف أوتاري ،،
رعدا أو..
مطرا!؟،
شكرا لمرورك العطر.
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir