المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : توفيق يلعب في الوقت بدل الضائع


امبراطور البحر1
2016-10-18, 12:44
المتتبع لجريدة الخبر والوطن جرائد المخابرات يدرك ان المجرم التوفيق التي جرائمه في بن طلحة والرمكة والرايس والقنابل التي كان يروع بها الشعب الجزائري في احياء العاصمة كساحة الشهداء وباب الواد وبلكور واعتياله للفنانين من حسني الى عبد القادر علولة الى الصحقيين من امثال اسماعيل يفصح الى المقكرين من امثال جيلالي اليابس الى المناصليين من امثال عبد القادر حشاني الى مواطنين بسطاء اختفوا واصبحوا في عداد المفقودين لم ينتهي كما يروج له من طرف العديد من الفا علين في الحراك السياسي بل له اتباع في النقابات والادارات والجيش والشرطة والاحزاب وفي المجال الثقافي والرياصي والجمعيات المدنية .
وما الهجمة الاخيرة على عمار سعيداني الا دفاعا عن شيكورهم التوفيق ومصالحهم التي غابت مع غياب التوفيق وليس دفاعا عن الوطن كما يدعون وسادكر بعض الاسماء
حفيظ دراجي الدي كان على علاقة وطيدة مع الجنرال اسماعيل وكان عينه في التلقزيون الجزائري والدي كان ديكتاتور ومتسلط عندما كان مدير لتلفزيون الجزائري وقد كلفه اسماعيل العماري بمهمة كانت عشيقة بوتفليقة التي تعمل في التلفزيون الجزائري طرف فيها الا انهارفضت المهمة وهربت الى الخارج وهده في فترة كانت ال د.ر .س قوية وهي التي تدير شؤون البلاد .
عبد القادر بلعياط في حواره امس في جريد المخابرات الخبر يصف التوفيق بالوطني والمجاهد قمة النفاق فاصبخ القتال مجاهد
لطفي دوبل كانون فاصبخ من مطبل لنظام الى معارض ربما صحوة الضمير وما عليكم الى الرجوع الى اغانيه في الانترنت قبل تنحية التوقيق وبعدها ,
سعد بوعقبة الدي بكتب عمود الخبر وهاهو عموده البارح الدي كتبه المليئ بالخبث والحيلة والمكر من اجل الاطاحة بالسعيداني- هدا ما كتبه سعداني شبه مرعوب من عقد اجتماع اللجنة المركزية في 22 من هذا الشهر.. والسبب خوفه من الانقلاب عليه وعزله! هكذ يروّج أنصاره في دهاليز الحزب العتيق! لكن الواقع يقول: إن سعداني يتمنى أن تعزله اللجنة المركزية بأمر من الرئيس ليتحول إلى طل في نظر الرأي العام يوازي (رب الدزاير) الذي هجم عليه سعداني وحوّله إلى بطل! لكن العارفون بخبايا الأمور، يقولون إن الرئيس بوتفليقة هو الذي لا يريد أن تنعقد اللجنة المركزية حتى لا يستغلها سعداني في تقديم استقالته أو إقدامه على تحريض أنصاره لعزله ويصنع من ذلك بطولة.
الرئيس بوتفليقة لا يريد لسعداني أن يخرج من الباب الواسع أو حتى من النافذة بل يريده أن يخرج من الباب الضيق. ولهذا لا يريد للجنة المركزية أن تنعقد وسعداني أمين عام بل يريد له أن يغادر بلا اجتماع.. خاصة وأنه تجرأ وقال في خرجته الأخيرة: “إنه لا توجد بينه وبين بوتفليقة خلافات”! فمن هو هذا السعداني الذي يقول مثل هذا الكلام في حزب بوتفليقة؟!
تحرك أنصار بلخادم وأنصار بلعياط وأنصار عبادة وكل الذين يريدون اصطياد الدب الصحراوي سعداني، لا يريدون له أن يخرج معززا مكرما بالتنحية في اجتماع للجنة المركزية كما حدث لبلخادم.. بل يريدون له أن يطرد بلا اجتماع.. وهذه إرادة الرئيس بوتفليقة وليس إرادة خصوم سعداني.
الناس لا يتحدثون الآن عن إبعاد سعداني من الحزب، فهو أصبح بمثابة تحصيل حاصل، بل الحديث يجري عما سيفعله بوتفليقة بسعداني بعد إبعاده!
وبالنظر إلى نوعية وحجم التخلاط الذي مارسه سعداني باسم من خلّط باسمهم، لا بد للرئيس بوتفليقة أن يجعله عبرة لغيره، ويضع به حدا لمسار روّج له سعداني بقصد أو عن غير قصد!
الرئيس إذا أراد أن يذهب إلى الانتخابات بأفالان يعول عليها في الانتخابات القادمة، لا بد له أن يجعل من سعداني ومن يقف خلفه عبرة لمن يعتبر، خاصة وأن الرئيس أصبح على يقين من أن الذهاب اللانتخابات بجبهة يقودها سعداني معناه الانتحار المؤكد للنظام، الذي يبني عليه بوتفليقة كل سياسته.
نعم، الوضع صعب.. ولكن الأصعب منه هو إبقاء الحال على ما هو عليه الآن، والخاسر في النهاية ليس هو سعداني بطبيعة الحال بل هو الرئيس بوتفليقة.
وهو يريد بدلك ان يثير الفتنة بين صتاع القرار وسعيداني ويوهمهم انه يشكل خطر على حكمهم
لويزة حنون صاخبة الاستثمارات الضخمة في عنابة التي لولا التوفيق ماكان لها ان تجمع وتبني هته العقارات
ويوجد الكثير لم ادكرهم فهم يظهرون في المغاربية التي يستعملونها بدون ان تدري كمنبر لتوجيه رسائل الى الداخل

sidali75
2016-10-18, 22:24
هل المقالة منقولة ؟؟

sidali75
2016-10-18, 22:26
لكن أخي توفيق وتاريخه معلول ولكل واحد منا نظرته لهذا التاريخ ـ ولكن هل من الحكمة لسعيداني أن يُثير هكذا قضايا وفي أوقات حساسة ـ ففي بعض الأوقات الصمتُ حكمة وذهب

امبراطور البحر1
2016-10-19, 13:36
لكن أخي توفيق وتاريخه معلول ولكل واحد منا نظرته لهذا التاريخ ـ ولكن هل من الحكمة لسعيداني أن يُثير هكذا قضايا وفي أوقات حساسة ـ ففي بعض الأوقات الصمتُ حكمة وذهب

كلهم فاسدين لا اريد التلاعب بعقول الناس وتجيشهم سواء من هدا الطرف او من الاخر لاجل مصالحهم الشخصية
هناك مثل
لآيوجد اقبح من العاهره حينما تتحدث عن الشرف
و عندما يتحدث المجرم عن الرأفة
و عندما يتحدث الفاسق عن الورع والتقوي
سواء شكيب اوسعداني او التوفيق او سعيد بوتفليقة او مقري او سلطاني هناك صراعات هنا وهناك الشعب غير معني يها لانها صراع من اجل المصالح والنفود ومن يصل الى قمة الهرم سيعيش حياة البدخ والترف والسلطة وما ادراك ما السلطة وكل هؤولاء داقوا طعمها الحلو وكيف كل الناس توسع لك في المجالس وتقصدك لقضاء مصالحها وكيف تخرق القانون وتعلو عليه دون ان تحاسب وسفريات لك ولعائلتك وتسلط على المسؤوليين بتعيين هدا في منصب واقالة اخر
فهمت اخي لمادا كل هدا الصراع على السلطة

sidali75
2016-10-19, 19:56
أنت تقول لا يعنيني ـ ولكنك أنت من كتب الموضوع وهو دليل العناية ـ تم إطلاق الأحكام هكذا وحشر رئيسك وحاكمك فيها هو عين الإعتداء المبني على اتباع الطاعنين والظنون ـ وليس على دلائل قائمة ـ فهنا تكون أنت متشبه بتلك الصفات القبيحة والتي تُنكرها

امبراطور البحر1
2016-10-19, 21:00
أنت تقول لا يعنيني ـ ولكنك أنت من كتب الموضوع وهو دليل العناية ـ تم إطلاق الأحكام هكذا وحشر رئيسك وحاكمك فيها هو عين الإعتداء المبني على اتباع الطاعنين والظنون ـ وليس على دلائل قائمة ـ فهنا تكون أنت متشبه بتلك الصفات القبيحة والتي تُنكرها

اولا هو ليس رئيسي فانا لا اعترف بهدا النظام الفاسد ربما هو رئيسك ورئيس السدج والمنتفعيين من هدا النظام فرئيس يقبل يد عاهرة اتى بها هولاند لا يشرفني ان يكون رئيسي واما اهتمامي فهو يعود الى كثرة الكلام من طرف هدا الشعب المغيب الوعي عن حقيقة الاوضاع هدا ما دفعني الى البحث والتنقيب هنا وهناك لاستضاح الامر
الامر الدي لا يعنيني الصراع والتخندق مع احد الاطراف وليس امر بلدي فبدلك اكون عديم الضمير وامتثال لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (الدين النصيحة ، قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم).

sidali75
2016-10-21, 16:21
ومن أين تعيش ؟؟؟ فأن ترفض الرئيس والنظام ولا تعترف بهم ـ يتطلب منك الإنحياز إلى جهة لا فيها هذا الرئيس ولا هذا النظام ـ ؟؟؟ أجبني فقط كيف تتدبر عيشك وتكلم ولو بالعموم ـ حتى لا تظن بنا شيئاـ

امبراطور البحر1
2016-10-21, 20:28
ومن أين تعيش ؟؟؟ فأن ترفض الرئيس والنظام ولا تعترف بهم ـ يتطلب منك الإنحياز إلى جهة لا فيها هذا الرئيس ولا هذا النظام ـ ؟؟؟ أجبني فقط كيف تتدبر عيشك وتكلم ولو بالعموم ـ حتى لا تظن بنا شيئاـ

لا ادري كيف اجيبك عن سداجة سؤالك الدي ينم عن شيئين
اولهما انت لا تريد مناقشتي لتبيان الحق بل لايقاع بي واحراجي واخراجي عن الموضوع الرئيسي وقد اعتدنا هده الاساليب البالية
ثانيهما ان سؤالك ينم عن محدودية مستواك الثقافي فانت تخلط بين دولة المؤسسات ودولة الاشخاص
ففي دولة المؤسسات الحقوق مصونة والحريات مكفولة وفق الدستور التي نتمنى ان تكون الشريعة هي مصدره فيستطيع فيه مواطن بسيط ان يقاضي اكبر مسؤول في الدولة والقضاء يكون مستقل ويحكم لمن عنده الحق وهدا حدث في عهد امير المؤمنين على فُقد درع أمير المؤمنين (ع) في زمن خلافته و حكومته في الكوفة، و بعد فترة وجدها بيد رجل يهودي. فقال له علي (ع): إن هذا الدرع لي، فأنكر الرجل و قال: إنه بيدي فإذا كنت مدعيا جئني بدليل.

فذهب علي (ع) به إلى القاضي و أقام دعواه عليه و قال أن هذا الدرع لي، لم أبعه و لم أهده و إذا بي الآن أجده عند هذا الرجل. فقال شريح، قاضي المحكمة إلى الرجل: لقد أقام الخليفة دعواه، فما تقول أنت؟ قال: إن هذا الدرع لي و لكن مع هذا لا أكذّب قول صاحب مقام الخلافة، أمير المؤمنين، (قد يكون مشتبها).

ثم التفت القاضي إلى أمير المؤمنين و قال له: إنك مدع و هذا الرجل منكر، فعليك أن تأتي بشهود.

فضحك علي (ع) و قال: صدق القاضي، علي أن آتي بشهود و لكن ليس لي شهود.[3]

فحكم القاضي لصالح الرجل اليهودي على أساس أن المدّعي ليس له شهود، فأخذ الرجل الدرع و ذهب.

و لكن كان الرجل االيهودي أعلم بصاحب الدرع، فخطا خطوات و رجع و قال: إن هذا النوع من الحكم و السلوك ليس من نمط سلوك بشر عادي، إنه من نوع حكومة الأنبياء، فأسلم و أقرّ بأن صاحب الدرع هو أمير المؤمنين (ع) و سقط من يد علي (ع) أثناء مسيره إلى صفّين. عند ذلك فرح أمير المؤمنين (ع) من إسلامه و وهب له درعه. و بعد أيام قليلة جاهد هذا الرجل بشوقه و إيمانه تحت راية أمير المؤمنين (ع) ضد الخوارج في نهروان
اما في دولة الاشخاص التي نعيشها ويعيشها هدا الشعب المغبون والمشارك بدهنياته المتخلفة فيما نعيشه فهو يريد ان يقضي مصالحه في دولة الاشخاص عن طريق المعريفة والرشوة والجهوية والمحسوبية فتصبح غابة من يعرف شخص نافد قي الدولة فقد تجاوزت عقبات كثيرة ويحصل على امتيازات لا تمنح لغيره من الاشحاص الدين معارفهم محدودة
وهدا الشرح ليس لك بل لطالبي الحق

sidali75
2016-10-28, 21:44
لا ادري كيف اجيبك عن سداجة سؤالك الدي ينم عن شيئين
اولهما انت لا تريد مناقشتي لتبيان الحق بل لايقاع بي واحراجي واخراجي عن الموضوع الرئيسي وقد اعتدنا هده الاساليب البالية
ثانيهما ان سؤالك ينم عن محدودية مستواك الثقافي فانت تخلط بين دولة المؤسسات ودولة الاشخاص
ففي دولة المؤسسات الحقوق مصونة والحريات مكفولة وفق الدستور التي نتمنى ان تكون الشريعة هي مصدره فيستطيع فيه مواطن بسيط ان يقاضي اكبر مسؤول في الدولة والقضاء يكون مستقل ويحكم لمن عنده الحق وهدا حدث في عهد امير المؤمنين على فُقد درع أمير المؤمنين (ع) في زمن خلافته و حكومته في الكوفة، و بعد فترة وجدها بيد رجل يهودي. فقال له علي (ع): إن هذا الدرع لي، فأنكر الرجل و قال: إنه بيدي فإذا كنت مدعيا جئني بدليل.

فذهب علي (ع) به إلى القاضي و أقام دعواه عليه و قال أن هذا الدرع لي، لم أبعه و لم أهده و إذا بي الآن أجده عند هذا الرجل. فقال شريح، قاضي المحكمة إلى الرجل: لقد أقام الخليفة دعواه، فما تقول أنت؟ قال: إن هذا الدرع لي و لكن مع هذا لا أكذّب قول صاحب مقام الخلافة، أمير المؤمنين، (قد يكون مشتبها).

ثم التفت القاضي إلى أمير المؤمنين و قال له: إنك مدع و هذا الرجل منكر، فعليك أن تأتي بشهود.

فضحك علي (ع) و قال: صدق القاضي، علي أن آتي بشهود و لكن ليس لي شهود.[3]

فحكم القاضي لصالح الرجل اليهودي على أساس أن المدّعي ليس له شهود، فأخذ الرجل الدرع و ذهب.

و لكن كان الرجل االيهودي أعلم بصاحب الدرع، فخطا خطوات و رجع و قال: إن هذا النوع من الحكم و السلوك ليس من نمط سلوك بشر عادي، إنه من نوع حكومة الأنبياء، فأسلم و أقرّ بأن صاحب الدرع هو أمير المؤمنين (ع) و سقط من يد علي (ع) أثناء مسيره إلى صفّين. عند ذلك فرح أمير المؤمنين (ع) من إسلامه و وهب له درعه. و بعد أيام قليلة جاهد هذا الرجل بشوقه و إيمانه تحت راية أمير المؤمنين (ع) ضد الخوارج في نهروان
اما في دولة الاشخاص التي نعيشها ويعيشها هدا الشعب المغبون والمشارك بدهنياته المتخلفة فيما نعيشه فهو يريد ان يقضي مصالحه في دولة الاشخاص عن طريق المعريفة والرشوة والجهوية والمحسوبية فتصبح غابة من يعرف شخص نافد قي الدولة فقد تجاوزت عقبات كثيرة ويحصل على امتيازات لا تمنح لغيره من الاشحاص الدين معارفهم محدودة
وهدا الشرح ليس لك بل لطالبي الحق

وهل شققت على قلبي فتأكدت أني أريد إخراجك عن الموضوع أو إحراجك ـ فأنا لم أرد ذلك ـ ولكنك وضعت الموضوع على العلن فكان سؤالك وعلى العلن ـ شيئ لا إشكال فيه ـ وما سؤالي لك إلا من باب الإستغراب ـ لأن عدم الإعتراف بهذا أو ذاك وبخاصة الحاكم يستلزم تأكيد وتصديق لهذه القناعة بترك ما توفر تحت حكمه بأي شكل ـ وإلا أصبحت القضية كمن يأكل الغلة و يسُب الملة ـ وهذه خصلة لا نرجوها لأحد .