تبدلت الأدوار؟؟ من المسؤول؟؟

[محمد جديدي التبسي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
******************************
في ظل سياسة التوظيف منذ سنوات وقعت عدة شروخات في المجتمع فأصبحنا نسمع ونرى فتيات في العشرينات والثلاثينات بسيارتهم وسكناتهم ..اللهم لا حسد!!
لكن حظهم في الزواج قليل بسبب خوفهم من الطماعين من أشباه الرجال
أو هواجس أخرى كثيرة يُغذيها الواقع وما نسمعه ونراه من قصص يندى لها الجبين
فبعد الأموال والسيارات والسكنات إلى أين؟؟
ما الحل وما تحليلكم لما يجري
شباب عاجز عن ايجاد "قراج" للكراء وفتاة بسكن وسيارة ومرتب ولا تطمح للزواج؟؟

[همسات ايمانية]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا معك أن اكتساح المرأة لمجال الشغل وعدم حصول الرجال على وظائف أمر يدق نواقيس الخطر ، لأن الّامر غير طبيعي وينجر عنه عواقب اجتماعية واقتصادية مزلزلة ...أقول هذا الكلام وأنا امراة عاملة في سلك أغلب موظفيه نساء
لدرجة أنه في مقاطعة تربوية مثلا ,,من بين 90 موظف هناك 10 رجال فقط...نعم إنهم غرباء بين هذا الكم الهائل من النساء

لاننكر أن عمل المرأة قد أكسبها الكثير من الاستقلالية المادية سواء كانت متزوجة أو عازبة ,,لكن علينا أن ننظر في اسباب هذا التحول الاجتماعي ,,ولماذا صارت المرأة تبحث عن هذا الامر ,,اكيد هناك دوافع عميقة وجوهرية ... ربما بسبب بعض الممارسات التي تصدر عن أشخاص تشبعوا بفلسفة المجتمع الذكوري ,, ربما بسبب الانفتاح والعولمة ..وربما وربما ....لكن أكيد ان كل هذا أدى إلى تغير في مفاهيم التربية ,,في اغلب العائلات الجزائرية تغير نمط التربية بشكل جذري وما ربي عليه أولاد الامس ذكورا وإناثا ,,صار مخالفا لما يحدث الان ,,وفي كل الاتجاهات
ونتيجة لكل هذا تغيرت نفسية المراة ونظرتها لرباط الزواج ,,, وتغير أيضا مفهوم الرجل للزواج ,,,أصبحت النظرة مادية بحتة ,,, الرجل تخلى عن كثير من مسؤولياته وأصبح يريد من المراة ان تقوم بها ,, والمراة قامت بتلك المسؤوليات الجسام ,,ثم فجأة وجدت نفسها في مفترق الطرق ,,تحمل مالا تستطيع ,لكنها لا تستطيع ان ترجع للوراء ....إنها المعضلة

في الواقع ,,تعقيد المسألة لم يبدا أبدا من سن الزواج ,,بل بدا في وقت مبكر جدا ..سأضرب لك مثالا ,,,في إحدى الندوات التربوية ,,في قسم ,بعد الانشطة التعليمية ,قدم تلاميذ عرضا انشاديا ....طلبت من الأساتذة ان يقدمو ملاحظاتهم على ما راوه ,,,,لم يبد احدهم أي ملاحظة ....فبينت مأخي على ما رأيت ,,,أتعرف ماكان ؟؟ لقد قدمت العرض 10 فتيات من بين 23 تلميذ ,,يعني الاستاذة اختارت الفتيات فقط ,,فقلت لها وأين الذكور ..قالت بالحرف الواحد أن الذكور كسالى والبنات نشيطات ... وطبعا لم يعجبني قولها ...ثم قدمت ملاحظة أخرى حول اختيارها لرؤساء الافواج ,,,كن إناثا كلهن ؟؟؟ ألا يبرز هذا وبوضوح أن ما نحفره في نفوس اولادنا هو سيادة الانثى منذ الصغر ,,,طبعا أستهجنت هذا الفعل وكانت توجيهات أنه يجب اقحام الذكور في كل الأعمال ,, لان الانسحاب يبدأ من سن مبكرة ..
...أما عن مشكلة المراة والطمع في راتبها فتلك مشكلة اخرى ,,ربما سيكون تفصيلها في رد لاحق

[محمد جديدي التبسي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا معك أن اكتساح المرأة لمجال الشغل وعدم حصول الرجال على وظائف أمر يدق نواقيس الخطر ، لأن الّامر غير طبيعي وينجر عنه عواقب اجتماعية واقتصادية مزلزلة ...أقول هذا الكلام وأنا امراة عاملة في سلك أغلب موظفيه نساء
لدرجة أنه في مقاطعة تربوية مثلا ,,من بين 90 موظف هناك 10 رجال فقط...نعم إنهم غرباء بين هذا الكم الهائل من النساء

عندنا الأمرذاته مدارس بالكاد تجد فيه رجلا او اثنين!

لاننكر أن عمل المرأة قد أكسبها الكثير من الاستقلالية المادية سواء كانت متزوجة أو عازبة ,,لكن علينا أن ننظر في اسباب هذا التحول الاجتماعي ,,ولماذا صارت المرأة تبحث عن هذا الامر ,,اكيد هناك دوافع عميقة وجوهرية ... ربما بسبب بعض الممارسات التي تصدر عن أشخاص تشبعوا بفلسفة المجتمع الذكوري ,, ربما بسبب الانفتاح والعولمة ..وربما وربما ....لكن أكيد ان كل هذا أدى إلى تغير في مفاهيم التربية ,,في اغلب العائلات الجزائرية تغير نمط التربية بشكل جذري وما ربي عليه أولاد الامس ذكورا وإناثا ,,صار مخالفا لما يحدث الان ,,وفي كل الاتجاهات
ونتيجة لكل هذا تغيرت نفسية المراة ونظرتها لرباط الزواج ,,, وتغير أيضا مفهوم الرجل للزواج ,,,أصبحت النظرة مادية بحتة ,,, الرجل تخلى عن كثير من مسؤولياته وأصبح يريد من المراة ان تقوم بها ,, والمراة قامت بتلك المسؤوليات الجسام ,,ثم فجأة وجدت نفسها في مفترق الطرق ,,تحمل مالا تستطيع ,لكنها لا تستطيع ان ترجع للوراء ....إنها المعضلة
عبارة مجتمع ذكوري تستفزني كثيرا !
انا أراه مجتمع أنثوي تتحكم فيه النساء ولا أدل على ذلك من الزواج الذي اصبح الرأي فيه للنساء والذكور تصدق ما اتفق عليه النسوة ان اتفقن!

في الواقع ,,تعقيد المسألة لم يبدا أبدا من سن الزواج ,,بل بدا في وقت مبكر جدا ..سأضرب لك مثالا ,,,في إحدى الندوات التربوية ,,في قسم ,بعد الانشطة التعليمية ,قدم تلاميذ عرضا انشاديا ....طلبت من الأساتذة ان يقدمو ملاحظاتهم على ما راوه ,,,,لم يبد احدهم أي ملاحظة ....فبينت مأخي على ما رأيت ,,,أتعرف ماكان ؟؟ لقد قدمت العرض 10 فتيات من بين 23 تلميذ ,,يعني الاستاذة اختارت الفتيات فقط ,,فقلت لها وأين الذكور ..قالت بالحرف الواحد أن الذكور كسالى والبنات نشيطات ... وطبعا لم يعجبني قولها ...ثم قدمت ملاحظة أخرى حول اختيارها لرؤساء الافواج ,,,كن إناثا كلهن ؟؟؟ ألا يبرز هذا وبوضوح أن ما نحفره في نفوس اولادنا هو سيادة الانثى منذ الصغر ,,,طبعا أستهجنت هذا الفعل وكانت توجيهات أنه يجب اقحام الذكور في كل الأعمال ,, لان الانسحاب يبدأ من سن مبكرة ..
...أما عن مشكلة المراة والطمع في راتبها فتلك مشكلة اخرى ,,ربما سيكون تفصيلها في رد لاحق


فعلا ينقصنا الكثير في المناهج التربوية اذ لابد من دراسة نفسية التلاميذ والعمل على اصلاح ما يمكن اصلاحه ودفعهم للنجاح وحب العلم والتعلم..
شكرا على المشاركة القيمة بارك الله فيكم

[محمد جديدي التبسي]

السلام عليكم أخي الكريم ..

كما قلت اللهم لا حسد ..

لكن كإشارة أولية ..

البنات يقبلون الوظائف ولو بمرتبات زهيدة أحيانا ..

في حين الذكور يتفرعنون وحظهم الزلط ..

أما المستقبل أو الزواج وحظ تلك الفتاة ذات السيارة والمسكن الفردي فهي قسمة من الله ..




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم البنات يقبلن المرتبات الزهيدة لان كثير منهم همها الخروج من السجن "البيت"
لا ننكر وجود محتاجات فعلا للعمل لكن للاسف اغلبهن بلا عمل
لأن المحتاج فعلا للعمل -من وجهة نظري- لا يشتري بمرتبه المكياج والعطور والملابس الفاضحة ليلبسها في الشارع؟؟
فالمال الحلال عادة يذهب في طريق الحلال ..والله أعلم
شكرا جزيلا على المرور اخي بارك الله فيكم

[محمد جديدي التبسي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جوابا على السؤال في عنوان موضوعك أقول أنّ المسؤول هو الذكر أب وأخ وزوج وابن وغير ذلك فهو الذي سمح للأنثى بما نحن نعيشه ، فإن روّج الغرب إقحام المرأة في ميادين العمل بشتى السبل والشعارات " كقولهم نصف المجتمع معطّل ونحوها ، بله تعطّل المجتمع كلّه إلّا ما رحم ربي حين أخرجوها من خدرها وليت شعري لم نكن معطّلين بنصفنا الآخر حين كنّا أسيادا نفتح العالم علما وعملا بنور الحقّ الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلّم بل كانت النساء تضخّ روح الفتح وأجساده بتربية الرجل من داخل البيوتات .. ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير فهو جلّ وعلا من حدّد لكل جنس دوره فيا ليت قومي يعلمون " فهو لا يريد لنا الخير بل هو يسعى لأن يدمّرنا تدميرا ودّوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء .. الآية ، وبما أنّ الله ورسوله أوصانا ذكورا بالإناث كما في قوله عليه السلام استوصوا بالنساء خيرا فهو المسؤول بالمقام الأول ثم هي فلا تنصّل لها من المسؤولية ولا يعفى الرجل مما استرعي ..
حين ترى تبرجا واختلاطا وعريا وابتذالا في المعاملة بين الذكر والأنثى في مجالات العمل تتساءل أين أزواجهنّ وأباؤهنّ وإخوانهنّ كيف طاب لهم تركهم بهذه الحال وبإيصالهم ربّما للعمل فتسترجع وتحمد الله أن عافاك مما ابتلى به غيرك
فاللهمّ يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك والهدى هدى الله


أهلا بك أخي حمزة
صحيح أصبحت المراة تلعب ادوارا في المجتمع لا تليق بها بل وأهملت الدور الأساسي المنوط بها وهو تربية الناشئة الا ان المسؤولية ليست للرجل وحده فصاحبة الشأن مسؤولة أولا فنحن في زمن فتحت فيه كل الأبواب واصبح من الصعوبة بمكان انتهاج طريق واضح المعالم في تربية البنت ووضع قوانين تسير عليها لأن الفساد عمّ والبلاء ان لم يأتك من الباب سياتيك من نوافذ التكنولوجيا من انترنات وتلفاز وغيرها ونحن نعلم ماذا تروّج.
ربي يصلح الاحوال.
شكرا اخي وبارك الله فيك

[إنسانة بسيطة]

كوننا اطراف في الموضوع لا احد منا سيقدم تحليلا حياديا المراة تدافع عن مجتمع النساء والرجل يدافع عن مجتمع الرجال

لكن كتجربة انا بدون عمل ولا اشترط ومع ذلك لا احد يطرق الباب

نصل لنتيجة ان الزواج قسمه ونصيب ونعلم لك جميعا فقط نحب تعليق التاخير على اسباب اجتماعية واهية ونتناسى ان من علامات الساعة مشاركة المراة لزوجها في التجارة

من يحاول الياس ان يلفه عليه ان يتذكر ان من اسماء الله الحسنى المقدم والمؤخر

[محمد جديدي التبسي]

شكرا أستاذة جيل على المشاركة قرأت مشاركتك البارحة وانا اتفق معك
لكن سؤالي لك درت سكنة ولا مازال :)

[محمد جديدي التبسي]

كوننا اطراف في الموضوع لا احد منا سيقدم تحليلا حياديا المراة تدافع عن مجتمع النساء والرجل يدافع عن مجتمع الرجال

لكن كتجربة انا بدون عمل ولا اشترط ومع ذلك لا احد يطرق الباب

نصل لنتيجة ان الزواج قسمه ونصيب ونعلم لك جميعا فقط نحب تعليق التاخير على اسباب اجتماعية واهية ونتناسى ان من علامات الساعة مشاركة المراة لزوجها في التجارة

من يحاول الياس ان يلفه عليه ان يتذكر ان من اسماء الله الحسنى المقدم والمؤخر
الحيادية المطلقة غير ممكنة لكن يمكن ان نكون منصفين بعض الشيء كما اوردت في مشاركتك
الأسباب الاجتماعية الواهية بنظرك هي اسباب وحكم ربانية
لأن كل الامور مترابطة بعضها ببعض ولا يمكن الفصل بينها صحيح لا يمكن القياس عليها دائما لكن الانسان يؤثر ويتأثر
شكرا لك على المرور بارك الله فيك

[لحن الحياة.]

شكرا أستاذة جيل على المشاركة قرأت مشاركتك البارحة وانا اتفق معك
لكن سؤالي لك درت سكنة ولا مازال :)

سؤالك محرج اخ محمد :1:حذفت ردي لاني توقعت التجريح

ليس هدفي سكن ولا سيارة ولا مكياج ولا شيء اريد شراء صحة فقط
اريد فقط ان اشفى ولا يمكنني ان اشرح اكثر عذرا

[محمد جديدي التبسي]

الله يشفيك ويخفف عليك اخت احترامي لك وتمنياتي لك بالشفاء العاجل
انا ما نجرحش اي كان :) انت طيبة واعرف نظرتك لعمل المرأة واحترمها

[روح المي]

ا


السلام عليكم
لحقيقة هذه دار إبتلاء
و لن تكون هذه الجنة
كل شخص يميزه الله بما يراه مناسبا له ويبتليه في شيء
وفي النهاية اما نجاح ونعيم واما شخط وجحيم
تلك العاملة إن لم تحصل على زوج فالله قدم لها تلك الوظيفة حتى تعيل نفسها وتتعفف عن السؤال
وذلك الرجل لا يملك المال لكن لديه الصحة
وهكذا كل شخص منا يحمل نقص في حياته
لأن النعيم في الجنة
الزواج رزق فمن السؤول غير الله على تقسيمه
لكن نحن البشر من وضعنا تلك العوائق لزواج وشروط غير التي جاءت في دييننا
ولنا ان نتحمل نتيجة ذلك الخطأ المشترك
في نهاية لن يتزوج كل شخص يرريد ذلك
ولن يحصل شخص على عمل لانه يريد
لأنه في النهاية يجب ان يتحقق التوازن في هذا الكون

[محمد جديدي التبسي]

ا
السلام عليكم
لحقيقة هذه دار إبتلاء
و لن تكون هذه الجنة
كل شخص يميزه الله بما يراه مناسبا له ويبتليه في شيء
وفي النهاية اما نجاح ونعيم واما شخط وجحيم
تلك العاملة إن لم تحصل على زوج فالله قدم لها تلك الوظيفة حتى تعيل نفسها وتتعفف عن السؤال
وذلك الرجل لا يملك المال لكن لديه الصحة
وهكذا كل شخص منا يحمل نقص في حياته
لأن النعيم في الجنة
الزواج رزق فمن السؤول غير الله على تقسيمه
لكن نحن البشر من وضعنا تلك العوائق لزواج وشروط غير التي جاءت في دييننا
ولنا ان نتحمل نتيجة ذلك الخطأ المشترك
في نهاية لن يتزوج كل شخص يرريد ذلك
ولن يحصل شخص على عمل لانه يريد
لأنه في النهاية يجب ان يتحقق التوازن في هذا الكون


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صحيح لا يوجد من يعيش في نعيم دائم
كلنا ينقصه شيء أو أشياء وبعضنا مبتلى أكثر من بعض
لذلك لابد أن لا نقارن أنفسنا بمن هو أحسن منا بل دائما ننظر لمن هو أكثر معاناة منا لنشعر بنعم الله علينا ونتحسسها فعلا ويكون شكرنا لها نابعا من القلب.
لكن هذا ليس موضوعنا تحديدا
الاشكالية في تغير العقليات وغلبة التفكير المادي على النساء والرجال فهذا يملك مسكنا وسيارة ومرتاح ماديا لكنه لا يفكر في الزواج -وليس بالضرورة أنه يعيش في المحرمات-
وتلك تعمل يوميا وتشتري الذهب والسيارة وقد تحصل على سكن لكنها تتحسر على الزواج!
ما سبب هذه الانتكاسات الاجتماعية وتغير أهداف الناس!
شكرا على المرور ..بارك الله فيك

[محمد جديدي التبسي]

أنت بهذا أعطيت نصف الجواب فقط ..

لم تجب عن الشباب الذين يتكبرون على الوظائف ..

وما الحل معهم ؟

ناس بكري قالوا : اخدم ابْدورو .. وحاسب البطال ..
..

ثم بالنسبة لمن تصرف مرتبها على المكياج والعطور .. أليس هناك من الشباب اليوم من يفعل مثل ذلك .. شباب هيئته وملبسه غريب عجيب ..




الشباب يتكبرون عن الوظائف لأن مدخولها قليل ولا يوفر حياة كريمة خاصة لمن لا يملك مسكنا لذلك كثير منهم يتجه للاعمال الحرة بعضهم ينجح ويؤسس حياة في ظرف وجيز وبعضهم يجني مالا بسيطا يضيعه في الملابس والترفيه ويؤجل مسألة الزواج الى وقت لاحق..
أما الكسالى النائمين -ربما هم من تقصدهم- فنسأل الله أن يهديهم فهم فقدوا الأمل في الحياة بسبب ظروف اجتماعية صعبه يغذيها بعدهم عن طريق الله.
شكرا على التعقيب اخي بارك الله فيك

[طاعة زوجي ..]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أوّلا دعونا نكن حياديّين ولنحاول معالجة الموضوع والتطرّق له من جميع جوانبه
نعم المرأة غزت واكتسحت ميادين العمل بكثرة ، وهذا راجع لعدّة أسباب ، ومن المجحف بحقّها أن نجعلها شمّاعة نعلّق عليها لوحدها مشاكل البلاد والعباد .
كلّنا نعرف أنّ المرأة نشيطة وتقبل بأيّ وظيفة وإن كان مرتّبها زهيدا ، عكس الرّجل تراه بلا مستوى يذكر ومع ذلك يتشرَّط في الخدمة
النّساء مطلوبات بكثرة في الوظائف عكس الرّجال ، ومن البديهيّ لمن تبحث عن العمل وتجده أن تتمسّك به خصوصا إن كانت تحتاجه وراغبة فيه .
تقاعس بعض أشباه الرّجال عن قوامتهنّ إتّجاه المرأة ، للأسف البعض لا يستقبل حتّى أخته الأرملة أو المطلّقة ويرضى لها عيشة الذلّ والمهانة مع رجل زاني وسكّير ولا يخاف الله فيها ، فقط كي لا يتحمّل أعبائها هي وأبنائها حسب رأيه ، والأدهى والأمرّ حتّى بعض الآباء ولهم نفس التّفكير .
وحتّى أخته غير المتزوّجة لا يتذكّرها ولو بدينار واحد وتظهر قوامته عليها فقط في الأمر والنهي ولا يتذكّرها إلّا عندما يحتاج أمرا ما ، وهذا راجع للتّربية الخاطئة للذّكر عند بعض العائلات، تفضيل واضح للذّكر على حساب الأنثى في كلّ شيء ، بدءا من المعاملة إلى الإنفاق ، فيتولّد في نفس هاته الفتاة الرّغبة في الخروج عن سيطرة هذا المجتمع الذّكوريّ متى سنحت لها الفرصة ، فتتوجّه للعمل كي تصرف على نفسها في غياب تامّ لدور الأب والأخ في حياتها ، وحتّى الزّوج في حالات عدّة
طبعا هذا ليس مبرّرا لها لرفض الزّواج والتمسّك بالعمل ولكن يبقى القرار قرارها ، فالكثيرات لا يمثّل لهنّ العمل المرتّب فقط ، بقدر ما يمثّل كيانها وشخصيّتها ، فهو جزء منها لا تستطيع التخلّي عنه ، حتّى وإن كان قرارها خاطئا
وتبقى أسمى وظيفة للمرأة هي عملها في بيتها وتربيّة أولادها ، ولكن للأسف الواقع تغيّروأصبحت تحكمه عدّة ضروف ومعطيات بعضها يخدم المرأة والبعض لا .
كثيرات أعرفهنّ قارّات في بيوتهنّ لا عمل ولا دراسة ، ومع ذلك لا يُطْرَقُ بابهنّ ، في حين أخريات يعملن ويدرسن ويُطْرَقُ بابهنّ كثيرا
أمّا من عملت واشترت سيّارة وسكنا براتبها فهنيئا لها ، من الجيّد أن تكون للمرأة ذمّة ماليّة تنفعها مستقبلا ، ولا ضير في ذلك ، قريبتاي يعملان ويشترون الذّهب ومستلزماتهنّ ، ويساهمن مع أخوهم في ترميم البيت ، ويصرفن أحيانا من راتبهنّ على البيت ، في حين البعض من الشّباب ، يخبّأ راتبه ولا يصرفه إلّا على ثيابه وعطوره ، وهواتفه ، ويشتري لنفسه فقط الأكل ، وتطبخه له أخته ويأكل لوحده ، والبيت كلّه على عاتق الأب المريض .

صراحة هذا الموضوع شائك ومتشعّب وما أراه أنا صائبا قد لا يراه غيري كذلك وما أقبله أنا قد لا تقبله غيري .

الشّيء الذّي لا يختلف فيه إثنان ولا يتناطح فيه عنزان ، أنّ الزّواج راحة وسكينة واستقرار وستر وأمان للفتاة ، ولكن متى ما وجدت الشّخص الذّي يوفّر لها هاته الأمور ، ومع كثرة المشاكل والقصص التّي صارت تحدث ، صار الكلّ يتوجّس خيفة ويتوقّع الشرّ قبل حدوثه رجلا كان أو إمرأة ، رغم أنّنا يجب أن نتفائل ونحسن الظنّ بربّ العباد ، فاللّه تعالى يقول أنا عند ظنّ عبدي بي ، فليظنّ عبدي بي مايشاء

للأسف الفرق شاسع بين ماهو كائن ومايجب أن يكون ، لذا فالأولى أن يبدأ كلّ فرد بإصلاح نفسه وأهل بيته ، فالله تعالى لا يغيّر مابقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم ، فأمور كهذه لا تحلّ برمشة عين ، أو بين ليلة وضحاها



أعتذر عن الإطالة فالموضوع كما ذكرت آنفا حساس ومتشعّب ويطول الحديث فيه ، وأقولها للمرّة الثّانية المرأة ليست الملامة الوحيدة ، رغم أني لست عاملة ولم أحلم يوما بالعمل ، كان هدفي دراسة الأدب العربيّ ولم يتسنّى لي ذلك لأسباب ، ولكنّ هذا لا يُخَوّلني صلاحيّة الحكم على العاملات فاللّه وحده أدرى بضروفهنّ ودواخلهنّ ، والرّجل أيضا ملام في كثير من الحالات ، لذا فلنعطي كلّ ذي حقّ حقّه كي لا يكون ما نخطّه هنا من حروف علينا يوما ما ، ونتحمّل وزرها ، والعياذ بالله

[إيزابيل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جوابا على السؤال في عنوان موضوعك أقول أنّ المسؤول هو الذكر أب وأخ وزوج وابن وغير ذلك فهو الذي سمح للأنثى بما نحن نعيشه ، فإن روّج الغرب إقحام المرأة في ميادين العمل بشتى السبل والشعارات " كقولهم نصف المجتمع معطّل ونحوها ، بله تعطّل المجتمع كلّه إلّا ما رحم ربي حين أخرجوها من خدرها وليت شعري لم نكن معطّلين بنصفنا الآخر حين كنّا أسيادا نفتح العالم علما وعملا بنور الحقّ الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلّم بل كانت النساء تضخّ روح الفتح وأجساده بتربية الرجل من داخل البيوتات .. ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير فهو جلّ وعلا من حدّد لكل جنس دوره فيا ليت قومي يعلمون " فهو لا يريد لنا الخير بل هو يسعى لأن يدمّرنا تدميرا ودّوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء .. الآية ، وبما أنّ الله ورسوله أوصانا ذكورا بالإناث كما في قوله عليه السلام استوصوا بالنساء خيرا فهو المسؤول بالمقام الأول ثم هي فلا تنصّل لها من المسؤولية ولا يعفى الرجل مما استرعي ..
حين ترى تبرجا واختلاطا وعريا وابتذالا في المعاملة بين الذكر والأنثى في مجالات العمل تتساءل أين أزواجهنّ وأباؤهنّ وإخوانهنّ كيف طاب لهم تركهم بهذه الحال وبإيصالهم ربّما للعمل فتسترجع وتحمد الله أن عافاك مما ابتلى به غيرك
فاللهمّ يا مقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك والهدى هدى الله


هذا افضل رد

[لحن الحياة.]

هذا افضل رد


ننتظر منك بشرى بعدم ادخال بناتك وحفيداتك للمدرسة الباسهن الجلباب وتزويجهن في سن 16 في القريب العاجل لأنني لاحظت في قسم الدردشة ان اغلب صديقاتك موظفات :rolleyes:

[لحن الحياة.]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أوّلا دعونا نكن حياديّين ولنحاول معالجة الموضوع والتطرّق له من جميع جوانبه
نعم المرأة غزت واكتسحت ميادين العمل بكثرة ، وهذا راجع لعدّة أسباب ، ومن المجحف بحقّها أن نجعلها شمّاعة نعلّق عليها لوحدها مشاكل البلاد والعباد .
كلّنا نعرف أنّ المرأة نشيطة وتقبل بأيّ وظيفة وإن كان مرتّبها زهيدا ، عكس الرّجل تراه بلا مستوى يذكر ومع ذلك يتشرَّط في الخدمة
النّساء مطلوبات بكثرة في الوظائف عكس الرّجال ، ومن البديهيّ لمن تبحث عن العمل وتجده أن تتمسّك به خصوصا إن كانت تحتاجه وراغبة فيه .
تقاعس بعض أشباه الرّجال عن قوامتهنّ إتّجاه المرأة ، للأسف البعض لا يستقبل حتّى أخته الأرملة أو المطلّقة ويرضى لها عيشة الذلّ والمهانة مع رجل زاني وسكّير ولا يخاف الله فيها ، فقط كي لا يتحمّل أعبائها هي وأبنائها حسب رأيه ، والأدهى والأمرّ حتّى بعض الآباء ولهم نفس التّفكير .
وحتّى أخته غير المتزوّجة لا يتذكّرها ولو بدينار واحد وتظهر قوامته عليها فقط في الأمر والنهي ولا يتذكّرها إلّا عندما يحتاج أمرا ما ، وهذا راجع للتّربية الخاطئة للذّكر عند بعض العائلات، تفضيل واضح للذّكر على حساب الأنثى في كلّ شيء ، بدءا من المعاملة إلى الإنفاق ، فيتولّد في نفس هاته الفتاة الرّغبة في الخروج عن سيطرة هذا المجتمع الذّكوريّ متى سنحت لها الفرصة ، فتتوجّه للعمل كي تصرف على نفسها في غياب تامّ لدور الأب والأخ في حياتها ، وحتّى الزّوج في حالات عدّة
طبعا هذا ليس مبرّرا لها لرفض الزّواج والتمسّك بالعمل ولكن يبقى القرار قرارها ، فالكثيرات لا يمثّل لهنّ العمل المرتّب فقط ، بقدر ما يمثّل كيانها وشخصيّتها ، فهو جزء منها لا تستطيع التخلّي عنه ، حتّى وإن كان قرارها خاطئا
وتبقى أسمى وظيفة للمرأة هي عملها في بيتها وتربيّة أولادها ، ولكن للأسف الواقع تغيّروأصبحت تحكمه عدّة ضروف ومعطيات بعضها يخدم المرأة والبعض لا .
كثيرات أعرفهنّ قارّات في بيوتهنّ لا عمل ولا دراسة ، ومع ذلك لا يُطْرَقُ بابهنّ ، في حين أخريات يعملن ويدرسن ويُطْرَقُ بابهنّ كثيرا
أمّا من عملت واشترت سيّارة وسكنا براتبها فهنيئا لها ، من الجيّد أن تكون للمرأة ذمّة ماليّة تنفعها مستقبلا ، ولا ضير في ذلك ، قريبتاي يعملان ويشترون الذّهب ومستلزماتهنّ ، ويساهمن مع أخوهم في ترميم البيت ، ويصرفن أحيانا من راتبهنّ على البيت ، في حين البعض من الشّباب ، يخبّأ راتبه ولا يصرفه إلّا على ثيابه وعطوره ، وهواتفه ، ويشتري لنفسه فقط الأكل ، وتطبخه له أخته ويأكل لوحده ، والبيت كلّه على عاتق الأب المريض .

صراحة هذا الموضوع شائك ومتشعّب وما أراه أنا صائبا قد لا يراه غيري كذلك وما أقبله أنا قد لا تقبله غيري .

الشّيء الذّي لا يختلف فيه إثنان ولا يتناطح فيه عنزان ، أنّ الزّواج راحة وسكينة واستقرار وستر وأمان للفتاة ، ولكن متى ما وجدت الشّخص الذّي يوفّر لها هاته الأمور ، ومع كثرة المشاكل والقصص التّي صارت تحدث ، صار الكلّ يتوجّس خيفة ويتوقّع الشرّ قبل حدوثه رجلا كان أو إمرأة ، رغم أنّنا يجب أن نتفائل ونحسن الظنّ بربّ العباد ، فاللّه تعالى يقول أنا عند ظنّ عبدي بي ، فليظنّ عبدي بي مايشاء

للأسف الفرق شاسع بين ماهو كائن ومايجب أن يكون ، لذا فالأولى أن يبدأ كلّ فرد بإصلاح نفسه وأهل بيته ، فالله تعالى لا يغيّر مابقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم ، فأمور كهذه لا تحلّ برمشة عين ، أو بين ليلة وضحاها



أعتذر عن الإطالة فالموضوع كما ذكرت آنفا حساس ومتشعّب ويطول الحديث فيه ، وأقولها للمرّة الثّانية المرأة ليست الملامة الوحيدة ، رغم أني لست عاملة ولم أحلم يوما بالعمل ، كان هدفي دراسة الأدب العربيّ ولم يتسنّى لي ذلك لأسباب ، ولكنّ هذا لا يُخَوّلني صلاحيّة الحكم على العاملات فاللّه وحده أدرى بضروفهنّ ودواخلهنّ ، والرّجل أيضا ملام في كثير من الحالات ، لذا فلنعطي كلّ ذي حقّ حقّه كي لا يكون ما نخطّه هنا من حروف علينا يوما ما ، ونتحمّل وزرها ، والعياذ بالله
بارك الله فيك ام يوسف :1:
رد كااااااااااامل كيما قالك الاخ أمير من كل الجوانب

[طاعة زوجي ..]

بارك الله فيك ام يوسف :1:
رد كااااااااااامل كيما قالك الاخ تبسيي من كل الجوانب

وفيك بارك الله حبيبتي ، ليس الأخ تبسّي من قال ذلك بل الأخ أمير جزائري حرّ

والله يا أختي من عادتي عندما أناقش أمرا ما ، أن أضع كافّة الإحتمالات أمامي كي لا أظلم أحدا ، فالواقع يبين لنا أنّ لكلّ ضروفه وأسبابه ، ووضع الجميع في قالب واحد غير جائز بتاتا

[محمد جديدي التبسي]

أخت أم يوسف لا أدري كيف فهمت من كلامي اني أرمي باللوم على المرأة وحدها وأبرئ الرجل؟؟
أنا ألومها ابتداء وألوم الرجل تبعا وليس كما يفعل الكثير يلوم الرجل المسؤول عنها قبلها لأن المراة حاليا ترفض الوصاية من الرجل الا ما رحم ربك بل وتضع مسوغات سخيفة أحيانا؟
هل تضييع الرجل للمسؤولية يخول لك التبرج والعمل في أي مجال دون مراعاة للضوابط الشرعية عمل في الاختلاط امتهان للكرامة من أجل دراهم معدودة!
على المرأة أن تعلم انه في غياب دور الرجل في حياتها لا يعني أنها ليست مسؤولة عن نفسها فهي تدخل قبرها وحدها ومن حقنا لومها على أخطائها
خاصة للذين يتغنون بتفوق المرأة على الرجل في الدراسة والكفاءة في العمل
هل تفكيرها البارع وذكائها الخارق لا يجعلها تفهم أنها يجب أن تستر نفسها ولا تتبرج وتضع حدود في التعامل مع الرجال؟؟ أم أن اللوم على الرجل ايضا لانه لا يحث أهله على الحجاب
العالم صار مفتوحا ولا يمكن أن تفرض شيئا على أحد ممن هم تحت وصايتك الا بتوفيق من الله وهداية.
حدثني أحد الأصدقاء يعمل في مؤسسة البريد والاتصالات أنهم يحتاجون لمهندسين يعملون في الميدان ونظرا لسياسة التوظيف وجدوا كل من في هذه المناصب نساء عملهم مرتبط بالمكاتب لا يليق بهم العمل الميداني فانتبه المسؤولون الذين اختاروا بناتهم ومعارفهم لتلك المناصب للخطأ الذي وقعوا فيه!
مرة ايضا مررت على طريق وجدت المهندسين الذين يعملون في الطرق شابتين اثنتين رفقة كهل؟؟
ولا تحدثوني انه لا يوجد خريجون جامعيون ومهندسون يتمنون ذلك العمل!
الحقيقة أن المرأة جيء بها للتسلية وليس للعمل خاصة في الادارات والمؤسسات ذات طابع العمل الميداني؟
والملام هو الرجل طبعا والمراة الذكية المتفوقة مسكينة مغرر بها؟
لا أعمم طبعا فهناك نساء يعملن للضرورة وباحترام ربي يعينهم
شكرا جزيلا على المرور بارك الله فيك

[محمد جديدي التبسي]

ننتظر منك بشرى بعدم ادخال بناتك وحفيداتك للمدرسة الباسهن الجلباب وتزويجهن في سن 16 في القريب العاجل لأنني لاحظت في قسم الدردشة ان اغلب صديقاتك موظفات :rolleyes:
من تفعل هذا أحييها لا حاجة للفتاة بالدراسة في الجامعة يكفيها أن تتقن القراءة والكتابة والأفضل لها تدخل للمدارس القرآنية تتعلم ما ينفعها والزواج أولى أكيد
أما الطبيبات والمعلمات راهم فائض يكفو عشر اجيال منا وجاي استاذة جيل :)

[محمد جديدي التبسي]

صح كلامك صحيح نقدرو نستغناو عالمعلمات والمهندسات ووو بصح الطبيبات ضروووووووووووووري ضرووووووووووري ضروي انا نضن لي مرت راجل وصح عدها النيف وتحشم صح و طبق فالدين ما تروحش يعالجها طبيب اعتذر على وقاحتي انا راه راسي ونمووووووت الف مرة كي نح خيماري نمووووووووووت بالحشمة تجيني بكية كي يفحصلي الطبيب راسي لعدم توفر اخصائيات نساء بصح الله غالب يضظطرو العبد حتان يخرجلهم فيها عيني عينك ولي مجربة قلة الصحة تقدر تفهم ولي عطاها ربي الصحة و تضرب الحيط تقسمو و تجي هنا تستعرض عضلاتها على جيل المسكينة و غيرها من المخلوقات نقولها الله يبليك بما ابتلانا باش تحسي
خاطر من المفروض لي ميش عاجبينها الخدامات تدير بليزير تقول الله يهدينا مهيش تبقا تقطع فالخلايق وكي تجي الهدرة من راجل والله نتقبلوها عادي الرجل عندو الف عذر البطالة والقوامة وووو
المشكلة النساء مستعجلات قليل وين تتخصص وحدة في أمراض معينة
لذلك اغلب الاطباء الاختصاصيين والجراحين رجال.
الخوف في المستقبل ما نلقاوش طبيب رجل يداوي عنده الرجال ونضطروا نعالجو عند نساء! لان كليات الطب 20 فتاة يقابلها رجل. او ربما اقل

[لحن الحياة.]

المشكلة النساء مستعجات قليل وين تتخصص وحدة في أمراض معينة
لذلك اغلب الاطباء الاختصاصيين والجراحين رجال.
الخوف في المستقبل ما نلقاوش طبيب رجل يداوي عنده الرجال ونضطروا نعالجو عند نساء! لان كليات الطب 20 فتاة يقابلها رجل. او ربما اقل

:1::1::1:
في هاذي صح تغلبني
بارك الله فيك

[روح المي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صحيح لا يوجد من يعيش في نعيم دائم
كلنا ينقصه شيء أو أشياء وبعضنا مبتلى أكثر من بعض
لذلك لابد أن لا نقارن أنفسنا بمن هو أحسن منا بل دائما ننظر لمن هو أكثر معاناة منا لنشعر بنعم الله علينا ونتحسسها فعلا ويكون شكرنا لها نابعا من القلب.
لكن هذا ليس موضوعنا تحديدا
الاشكالية في تغير العقليات وغلبة التفكير المادي على النساء والرجال فهذا يملك مسكنا وسيارة ومرتاح ماديا لكنه لا يفكر في الزواج -وليس بالضرورة أنه يعيش في المحرمات-
وتلك تعمل يوميا وتشتري الذهب والسيارة وقد تحصل على سكن لكنها تتحسر على الزواج!
ما سبب هذه الانتكاسات الاجتماعية وتغير أهداف الناس!
شكرا على المرور ..بارك الله فيك



السلام عليكم
الثقافة الغربية أكبر المسببات ونسى الإنسان دوره الأساسي في هذه الارض اعمارها + عبادة الله
فأخذ معظمنا اهداف مادية بحته
وغياب الوازع الديني (نقص إيمان)
فالكثير وإن أنكر يعبد المادة

[طاعة زوجي ..]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
******************************
في ظل سياسة التوظيف منذ سنوات وقعت عدة شروخات في المجتمع فأصبحنا نسمع ونرى فتيات في العشرينات والثلاثينات بسيارتهم وسكناتهم ..اللهم لا حسد!!
لكن حظهم في الزواج قليل بسبب خوفهم من الطماعين من أشباه الرجال
أو هواجس أخرى كثيرة يُغذيها الواقع وما نسمعه ونراه من قصص يندى لها الجبين
فبعد الأموال والسيارات والسكنات إلى أين؟؟
ما الحل وما تحليلكم لما يجري
شباب عاجز عن ايجاد "قراج" للكراء وفتاة بسكن وسيارة ومرتب ولا تطمح للزواج؟؟


السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إعلم أخي أنّي في ردّي السّابق قد أجبت على الإشكال المطروح في موضوعك ، وقد أعدت قرائته ولم أجدك قد ذكرت فيه لا الإختلاط ولا التبرّج ، هذان موضوعان مستقلّان وإن كانا ذا صلة وثيقة بالموضوع
أنت تساءلت لماذا النّساء تعمل وتشتري سيارة ومسكن في حين أنّ الرّجال فرصهم قليلة بالعمل مقارنة بالمرأة ، وأنا أجبت عن طرحك حسب وجهة نظري

ثمّ لا نستطيع أن ننكر أنّ المرأة مطلوبة وواجبة في عدّة وظائف كما ذكرت الأخت جيل ، عافاها الله
شخصيا لا أحبّذ الأطبّاء الرّجال بدءا من الطّبيب العام أو طبيب أسنان طبيب عيون ، طبيب نساء مستحيييل أن أزوره مثلا ، ووو القائمة تطول
الحمد لله في ولايتي متوفّر الأطبّاء النّساء في كلّ الإختصاصات التي أحتاجها ، وما لا أستطيع فعله هو لومهنّ ولوم عملهنّ خارجا والكلام عليهنّ في حين حاجتي إليهنّ شديدة هنا أكون كمن يأكل الغلّة ويسبّ الملّة وهذا لا يعقل
أمّا قولك أنّك تخاف أن يأتي يوم ويندر فيه الأطبّاء الرّجال ، فعلى الرّجال أن يدرسو الطبّ ما يمنعهم من ذلك ، كثيرهم المتفوّقون الذّي يمكنهم ذلك

أمّا موضوع التبرّج والإختلاط فأنا معك مئة بالمئة اللّوم على الرّجل الذّي من المفروض أنّ له القوامة على المرأة وعليها أيضا فهي مكلّفة ولها أهليّة وعقل يمكنها تمييز الخطأ من الصّواب والحلال من الحرام ، ولا تحتاج لمن يعلّمها ذلك ، وللأف الوضع صار خطيرا جدّا
ولكن أليس الحلّ كما ذكرت سابقا أن يبدأ كلّ فرد بإصلاح نفسه رجلا كان أو أنثى ، ثمّ أهل بيته ، فالمسألة لا تحلّ بسهولة ، بل تحتاج لجهود جبّارة ، وياربّي تنصلح

الحديث في الموضوع يطول لحساسيّته وتشعّبه ، ثق أنّي لا أحبّ الخوض في هاته المواضيع لأنّها غالبا ماتنحرف عن مسارها ، ومن طبعي أن لا أخوض كثيرا في شؤون الغير ، من كنت على صلة به واستطعت نصحه ومناقشته اللهمّ بارك ، عدا ذلك فلا أخوض نقاشات عقيمة ، أخاف منها ولا أحبّها


نسأل الله العفو والعافية والسّتر والعفاف لكلّ شبابنا وشابّاتنا


ملاحظة على الهامش فقط ، أنا لست مع عمل المرأة على الإطلاق ، بعض المهن لا تصلح للمرأة بتاتا ، تنافي فطرتها التي فطرها الله عليها ، ولكن هناك حالات مستثناة طبعا ، ولكلّ ضروفه وأوضاعه ، والله أدرى بهنّ ، ربّ يصلح الأحوال إن شاء الله

في أمان الله

[صبرينة لوتس]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أوّلا دعونا نكن حياديّين ولنحاول معالجة الموضوع والتطرّق له من جميع جوانبه
نعم المرأة غزت واكتسحت ميادين العمل بكثرة ، وهذا راجع لعدّة أسباب ، ومن المجحف بحقّها أن نجعلها شمّاعة نعلّق عليها لوحدها مشاكل البلاد والعباد .
كلّنا نعرف أنّ المرأة نشيطة وتقبل بأيّ وظيفة وإن كان مرتّبها زهيدا ، عكس الرّجل تراه بلا مستوى يذكر ومع ذلك يتشرَّط في الخدمة
النّساء مطلوبات بكثرة في الوظائف عكس الرّجال ، ومن البديهيّ لمن تبحث عن العمل وتجده أن تتمسّك به خصوصا إن كانت تحتاجه وراغبة فيه .
تقاعس بعض أشباه الرّجال عن قوامتهنّ إتّجاه المرأة ، للأسف البعض لا يستقبل حتّى أخته الأرملة أو المطلّقة ويرضى لها عيشة الذلّ والمهانة مع رجل زاني وسكّير ولا يخاف الله فيها ، فقط كي لا يتحمّل أعبائها هي وأبنائها حسب رأيه ، والأدهى والأمرّ حتّى بعض الآباء ولهم نفس التّفكير .
وحتّى أخته غير المتزوّجة لا يتذكّرها ولو بدينار واحد وتظهر قوامته عليها فقط في الأمر والنهي ولا يتذكّرها إلّا عندما يحتاج أمرا ما ، وهذا راجع للتّربية الخاطئة للذّكر عند بعض العائلات، تفضيل واضح للذّكر على حساب الأنثى في كلّ شيء ، بدءا من المعاملة إلى الإنفاق ، فيتولّد في نفس هاته الفتاة الرّغبة في الخروج عن سيطرة هذا المجتمع الذّكوريّ متى سنحت لها الفرصة ، فتتوجّه للعمل كي تصرف على نفسها في غياب تامّ لدور الأب والأخ في حياتها ، وحتّى الزّوج في حالات عدّة
طبعا هذا ليس مبرّرا لها لرفض الزّواج والتمسّك بالعمل ولكن يبقى القرار قرارها ، فالكثيرات لا يمثّل لهنّ العمل المرتّب فقط ، بقدر ما يمثّل كيانها وشخصيّتها ، فهو جزء منها لا تستطيع التخلّي عنه ، حتّى وإن كان قرارها خاطئا
وتبقى أسمى وظيفة للمرأة هي عملها في بيتها وتربيّة أولادها ، ولكن للأسف الواقع تغيّروأصبحت تحكمه عدّة ضروف ومعطيات بعضها يخدم المرأة والبعض لا .
كثيرات أعرفهنّ قارّات في بيوتهنّ لا عمل ولا دراسة ، ومع ذلك لا يُطْرَقُ بابهنّ ، في حين أخريات يعملن ويدرسن ويُطْرَقُ بابهنّ كثيرا
أمّا من عملت واشترت سيّارة وسكنا براتبها فهنيئا لها ، من الجيّد أن تكون للمرأة ذمّة ماليّة تنفعها مستقبلا ، ولا ضير في ذلك ، قريبتاي يعملان ويشترون الذّهب ومستلزماتهنّ ، ويساهمن مع أخوهم في ترميم البيت ، ويصرفن أحيانا من راتبهنّ على البيت ، في حين البعض من الشّباب ، يخبّأ راتبه ولا يصرفه إلّا على ثيابه وعطوره ، وهواتفه ، ويشتري لنفسه فقط الأكل ، وتطبخه له أخته ويأكل لوحده ، والبيت كلّه على عاتق الأب المريض .

صراحة هذا الموضوع شائك ومتشعّب وما أراه أنا صائبا قد لا يراه غيري كذلك وما أقبله أنا قد لا تقبله غيري .

الشّيء الذّي لا يختلف فيه إثنان ولا يتناطح فيه عنزان ، أنّ الزّواج راحة وسكينة واستقرار وستر وأمان للفتاة ، ولكن متى ما وجدت الشّخص الذّي يوفّر لها هاته الأمور ، ومع كثرة المشاكل والقصص التّي صارت تحدث ، صار الكلّ يتوجّس خيفة ويتوقّع الشرّ قبل حدوثه رجلا كان أو إمرأة ، رغم أنّنا يجب أن نتفائل ونحسن الظنّ بربّ العباد ، فاللّه تعالى يقول أنا عند ظنّ عبدي بي ، فليظنّ عبدي بي مايشاء

للأسف الفرق شاسع بين ماهو كائن ومايجب أن يكون ، لذا فالأولى أن يبدأ كلّ فرد بإصلاح نفسه وأهل بيته ، فالله تعالى لا يغيّر مابقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم ، فأمور كهذه لا تحلّ برمشة عين ، أو بين ليلة وضحاها



أعتذر عن الإطالة فالموضوع كما ذكرت آنفا حساس ومتشعّب ويطول الحديث فيه ، وأقولها للمرّة الثّانية المرأة ليست الملامة الوحيدة ، رغم أني لست عاملة ولم أحلم يوما بالعمل ، كان هدفي دراسة الأدب العربيّ ولم يتسنّى لي ذلك لأسباب ، ولكنّ هذا لا يُخَوّلني صلاحيّة الحكم على العاملات فاللّه وحده أدرى بضروفهنّ ودواخلهنّ ، والرّجل أيضا ملام في كثير من الحالات ، لذا فلنعطي كلّ ذي حقّ حقّه كي لا يكون ما نخطّه هنا من حروف علينا يوما ما ، ونتحمّل وزرها ، والعياذ بالله

لا فضّ فوك ولا أسكت الله لك صوتا في الحق
تسلمي ..ولن أزيد على ما تفضلت به

[محمد جديدي التبسي]

أخت أم يوسف لا أدري فيما اختلف معك فكلامك يطابق كلامي تقريبا
من منا لا يحترم طبيبة تعالج النساء والأطفال فقط؟
أكيد لها كل الاحترام وهي تقدم خدمة كبيرة للمجتمع
ربما ما لم تفهميه من كلامي هو أني ضد عمل المراة في مكان مختلط ناهيك عن ان تكون متبرجة او تعمل في مجال رجالي بحت
ثم اني لا اظنك تخالفينني الرأي في كون أغلب العاملات لا يراعين الضوابط الشرعية في الحجاب وتجنب العطور والمكياج خارج البيت فلو نظرنا عن كثب في أي مؤسسة تعليمية لرأينا العجب العجاب من الأستاذات -والتعليم اكثر مهنه تناسب المرأة- لباس لا يمت بصلة للحجاب ومكياج وعطور بل ونمص للحاجبين ووو والاستثناءات قليلة ان لم تكن نادرة وقيسي على المهن الأخرى ... ربي يصلح الاحوال. واللوم على الرجل والمراة طبعا ...شكرا على مرورك بارك الله فيكم
والشكر موصول لكل المشاركين.

[ابراهيم داود]

ما اسهل تحميل المراة كل سيئات المجتمع.....واختصار دوره في انجاب الاولاد وارضاء نزوات الرجل الغريزية.....مثلنا الشعبي يقول: الدروج يتسيقو من الفوق.... ومنظومة العمل الشاذة هذه مفروضة من نظام سياسي فاشل.....اما التخفي وراء شماعة المراة اخذت كل المناصب والبكاء على الاطلال واحيانا استجداء النساء ليتركن مناصب العمل لكم فيشعرني بالقرف والغثيان....
اضافة الى ان البعض يصبر روحو بالطعن فيشرف من تزوج عاملة ليشعر بنوع من تقدير ذاته ورجولته الوهمية.ههههههههههههههه

[لحن الحياة.]

ما اسهل تحميل المراة كل سيئات المجتمع.....واختصار دوره في انجاب الاولاد وارضاء نزوات الرجل الغريزية.....مثلنا الشعبي يقول: الدروج يتسيقو من الفوق.... ومنظومة العمل الشاذة هذه مفروضة من نظام سياسي فاشل.....اما التخفي وراء شماعة المراة اخذت كل المناصب والبكاء على الاطلال واحيانا استجداء النساء ليتركن مناصب العمل لكم فيشعرني بالقرف والغثيان....
اضافة الى ان البعض يصبر روحو بالطعن فيشرف من تزوج عاملة ليشعر بنوع من تقدير ذاته ورجولته الوهمية.ههههههههههههههه
بارك الله فيك اخ داود :)

[Abe_sparrow1]

القضية اقتصادية بحتة في نظري.
عندك اقتصاد ميت قطاع عام لا ينتج وقطاع خاص محدود جدا، لا نمو ولا سياسة اقتصادية ذات رؤيا وهدف ، ثم سياسة تشغيل متحيزة وغير عادلة، وتحت كل هذا نظام سياسي فاسد، وفي الأخير هذا ما تحصل عليه، شباب يسعى للهجرة، سوق عمل غير متوازنة، ومجتمع يعاني من اختلالات كبيرة.

[محمد جديدي التبسي]

ما اسهل تحميل المراة كل سيئات المجتمع.....واختصار دوره في انجاب الاولاد وارضاء نزوات الرجل الغريزية.....مثلنا الشعبي يقول: الدروج يتسيقو من الفوق.... ومنظومة العمل الشاذة هذه مفروضة من نظام سياسي فاشل.....اما التخفي وراء شماعة المراة اخذت كل المناصب والبكاء على الاطلال واحيانا استجداء النساء ليتركن مناصب العمل لكم فيشعرني بالقرف والغثيان....
اضافة الى ان البعض يصبر روحو بالطعن فيشرف من تزوج عاملة ليشعر بنوع من تقدير ذاته ورجولته الوهمية.ههههههههههههههه
لم نحمل المراة كل سيئات المجتمع بل قلنا أنها تُستغل أبشع استغلال من أشباه الرجال لتوضع في الواجهة وهي تظن أنها متفوقة وذكية ومساوية للرجل في حين أن الاسلام عدل بين الرجل والمراة ولم يساو بينهما باعتبار خصوصية كل طرف.
ومازلت اعتقد ان الرجل الشريف لا يرضى بالتعب والشقاء لزوجته ولو عمل ليل نهار لتحصيل لقمة عيشه اما العاجز والمريض فله عذره اما المتكاسل فلن ينتظر رأيي او رأيك وهو يسعى سعيا حثيثا لاصطياد شهرية . ربي يصلح الاحوال
القضية اقتصادية بحتة في نظري.
عندك اقتصاد ميت قطاع عام لا ينتج وقطاع خاص محدود جدا، لا نمو ولا سياسة اقتصادية ذات رؤيا وهدف ، ثم سياسة تشغيل متحيزة وغير عادلة، وتحت كل هذا نظام سياسي فاسد، وفي الأخير هذا ما تحصل عليه، شباب يسعى للهجرة، سوق عمل غير متوازنة، ومجتمع يعاني من اختلالات كبيرة.
أحسنت الوصف والتحليل لكنك لم تقدم العلاج!
شكرا لكم وبارك الله فيكم

[ابراهيم داود]

لم نحمل المراة كل سيئات المجتمع بل قلنا أنها تُستغل أبشع استغلال من أشباه الرجال لتوضع في الواجهة وهي تظن أنها متفوقة وذكية ومساوية للرجل في حين أن الاسلام عدل بين الرجل والمراة ولم يساو بينهما باعتبار خصوصية كل طرف.
ومازلت اعتقد ان الرجل الشريف لا يرضى بالتعب والشقاء لزوجته ولو عمل ليل نهار لتحصيل لقمة عيشه اما العاجز والمريض فله عذره اما المتكاسل فلن ينتظر رأيي او رأيك وهو يسعى سعيا حثيثا لاصطياد شهرية . ربي يصلح الاحوال

أحسنت الوصف والتحليل لكنك لم تقدم العلاج!
شكرا لكم وبارك الله فيكم


للاسف الرجال كامل حابين يخدمو في البيروات .... و عساسيين في الليل .. ولا في عقود ما قبل التشغيل اللي ما فيها حتى انتاج خاوتنا في المغرب .. الفقر خلاهم يخرجو من يديهم الذهب .. . ويبدعو في كل شيء . و ما نحكيش على خاوتنا السوريين من قبل ما يصرا و اش يصرا فيهم ... اما الجزائريين .. صغرو يرميه في اللعب و كي يكبر يقولك بلاد النسا . نهار اللي كانوا الذراري يقولوا البرصا و الريال و يشجعوا في كرعين المعيز تع البطولة المنحرفة . وبعضهم يطبلوا لفخامة الرئيس المعوق على شريطة.... عيشة كانت تقرا....

[همسات ايمانية]

عبارة مجتمع ذكوري تستفزني كثيرا !
انا أراه مجتمع أنثوي تتحكم فيه النساء ولا أدل على ذلك من الزواج الذي اصبح الرأي فيه للنساء والذكور تصدق ما اتفق عليه النسوة ان اتفقن!

فعلا ينقصنا الكثير في المناهج التربوية اذ لابد من دراسة نفسية التلاميذ والعمل على اصلاح ما يمكن اصلاحه ودفعهم للنجاح وحب العلم والتعلم..
شكرا على المشاركة القيمة بارك الله فيكم


لقد استعملت عبارة المجتمع الذكوري في سياق الحديث عن الاسباب العميقة التي ادت إلى تغير مفهوم المجتمع لفلسفة الوظائف ,,وقلت ان احدى تلك الاسباب ربما فلسفة المجتمع الذكوري ,وأقصد بها تلك النظرة الدونية للمراة .في وقت مضى .واعتبارها كائنا لا قيمة له ,, وهذا الامر لا يزال قائما في بعض المناطق ,المعروفة جغرافيا ,لا داعي لذكرها ,,مثلا المرأة لا يحق لها ان تأكل إلا بعد ان ياكل الرجل ويشبع ,,لا يحق لها الجلوس في حضرته ,, ولا ان يذكر حتى اسمها ,,, لا يحق لها ان ترث ,, ورغم ذلك تمارس بعض الاعمال الشاقة ,,,في البيت وخارجه .. وفوق كل هذا سيف الطلاق فوق رقبتها ان قامت ولو بخطأ بسيط ,,,طبعا كلنا نعرف أن المراة المطلقة غير مرحب بها في بيت والدها ... أقول كل هذه الامور عرست لدى كثير من الامهات الدافع العميق لتعليم البنات ودفعهن للعمل كضمان مادي ومعنوي لعدم التعرض للظلم الممارس عليهن ,,وهو ما يسمى بالتعويض ...
أما نظرتي لما وصفته بالمجتمع الانثوي ,,اختلف معك فيها قليلا ...فلا يغرنك اكتساح المراة لسوق العمل ,,فما يحدث خلف الأبواب المغلقة وما يحدث من جرائم التعنيف والعنف ضد المراة قد نجد فيه بعض الاجابات ,,ان المراة ومهما بلغت من مكانة اجتماعية وعلمية ومادية تبقى امراة ..يتم الحديث عنها بكثير من الانتقاص ,,ولا أدل من ذلك و كربط بالموضوع أن المراة المحسوبة على الطبقة المتعلمة والعاملة خصوصا عندما تصطدم بان ما حققته من انجازات لا يساوي شيئا في منظور المجتمع إذا لم يقترن اسمها باسم زوج ...ويبقى المجتمع ينظر لها نظرة مريبة ,,,فهي كذا وكذا إن لم تتزوج وهي كذا وكذا إن طلقت وهي كذا وكذا غن مات عنها زوجها ... لذلك تتصرف المراة حيال كل هذا من منطلقات مختلفة حسب قناعات وشخصية كل واحدة .. إما أن تستعمل عملها ومالها كوسيلة صيد للظفر بالزوج وهنا تبرز شخصية الرجل الطامع ,,الذي يختار المراة طمعا في المال ...وتبدا بعدها دورة جديدة في الاستغلال ,,,ما عاشته الام ستعيشه البنت لكن بطريقة متفتحة ,,,وفي جميع الحالات المراة هي الخاسر الاكبر.. وما نقوله عن طمع الرجل قد ينطبق حتى على الماكثات اللواتي اسرهن أغنياء ,....

والمنطلق الاخر,, ان لا ترضخ المراة لسطوة المجتمع وتنتظر الرجل المناسب الذي لا يطمع فيها وإنما يختارها لشخصها ,, وقد يأتي هذا الرجل لكنه في احيان كثيرة قد لا يفضل عملها ,,,,وهنا كل واحدة وقناعاتها ...... وقد تنتظر طويلا ولا ياتي الشخص المناسب ,,قد تفكر بعضهن ان البقاء وحيدة خير من رفقة رجل طامع ...وكما قلت كل واحدة وتفكيرها ,, والاهم من كل ذلك ,وكل واحدة وقدرها ونصيبها ...لكن أنا على يقين ان مال الزوجة إن كان الرجل قانعا وغير طامع فإنه سيعود إليه ولاولاده عن طيب نفس ,,,اما غن كان طامعا فإنه ستبدا الحسابات والمناورات والصراعات ....شكرا لك اخي

[fifi tery]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
******************************
في ظل سياسة التوظيف منذ سنوات وقعت عدة شروخات في المجتمع فأصبحنا نسمع ونرى فتيات في العشرينات والثلاثينات بسيارتهم وسكناتهم ..اللهم لا حسد!!
لكن حظهم في الزواج قليل بسبب خوفهم من الطماعين من أشباه الرجال
أو هواجس أخرى كثيرة يُغذيها الواقع وما نسمعه ونراه من قصص يندى لها الجبين
فبعد الأموال والسيارات والسكنات إلى أين؟؟
ما الحل وما تحليلكم لما يجري
شباب عاجز عن ايجاد "قراج" للكراء وفتاة بسكن وسيارة ومرتب ولا تطمح للزواج؟؟


اسفة سيدي لكن اوليس من حق المراة العمل
اذا كان الشاب كسولا فهذه ليست مشكلتها

[سليم المبتسم]

هذا ما يدعى المرض الوسواس القهار

[كحالي]

يا أخي الشباب عندوا حق يتكبر على الوظائف التي تتكلم عنها ... والتي في نظري أي هوموسابيان عاقل يرفضها جملة وتفصيلا ... فكر مليا في الأمر ...
وفي النهاية نقلك كل واحد يدير لي جيه في راسو يزوج او لا
لكن ان تشوف الناس لي مختلفين عليك وتحاول تشعرهم بالعار و الخطأ و الجهل هنا تكون أنت الغالط
ارتقو
سلام