الجزائر مقبلة على كارثة اقتصادية بسبب آل سعود ودول الخليج

[العثماني السادس]

رصاصة الرحمة من السعودية قطر الكويت و الإمارات على الجزائر
البلاد مقبلة على كارثة اقتصادية بسبب السعودية ودول الخليج

رابط الموضوع : http://www.dzayerinfo.com/ar/other/econom/4137.html#ixzz3tNQ0HuRf

تمكنت كبرى الدول المنتجة للنفط وهي دول الخليج العربي من فرض أجندتها ورؤيتها للسوق النفطي العالمي حيث تمكنت من انتزاع قرار برفع إنتاج النفط على مستوى منظمة أوبك وهو ما يعني أن السوق النفطي مقبلة على كارثة ومعها إقتصاد الجزائر.

شبه خبير النفط و الطاقة الفلسطيني بهاء الدين عبد السميع قرار رفع إنتاج أوبك بأنه لا يختلف كثيرا عن قرار إعلان حرب من دول الخليج على باقي الدول المنتجة للنفط، واشار إل أن دول الخليج المنتجة للنفط وهي السعودية قطر الكويت والإمارات أطلقت رصاصة الرحمة على اقتصادات دول مثل الجزائر نيجيريا وفنزويلا، وقال في حوار إذاعي مع الإذاعة النمساوية الناطقة بالألمانية " إن السعودية تسعى لتركيع روسيا وهي الآن تضحي بدول عربية تعتمد في مداخيلها على النفط " و قررت منظمة "أوبك" خلال اجتماعها يوم الجمعة 4 ديسمبر/كانون الأول، زيادة سقف إنتاجها النفطي، متجاهلة توقعات الخبراء، ما ينبئ بأسوأ تراجع في أسعار النفط الخام في التاريخ.

ورفعت منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" خلال اجتماعها الـ 168 المنعقد في فيينا سقف إنتاجها من النفط الخام بمقدار 1.5 مليون برميل يوميا ليصل إلى 31.5 مليون برميل يوميا.

وبذلك يبدو أن منظمة "أوبك"، التي تنتج دولها نحو 40% من الناتج العالمي للنفط ويملك أعضائها نحو 70% من الاحتياطي العالمي للخام، غير مستعدة لاتخاذ خطوات فعالة لدعم الأسعار المنخفضة، وخاصة بعدما تسبب قرارها لشهر نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي بهبوط حاد في أسعار النفط.

ويأتي قرار "أوبك" هذا في وقت تجاوز إنتاج النفط العالمي الطلب بمقدار بين نصف مليون ومليوني برميل يوميا.

وفي أسواق الطاقة العالمية، هبطت أسعار النفط كردة فعل على استمرار "أوبك" في إغراق السوق من أجل الحفاظ على الحصة السوقية.

وجرى تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر يناير/كانون الثاني، بحلول الساعة 17:03 بتوقيت موسكو، عند 40.20 دولار للبرميل، منخفضة بنسبة 2.14% ما مقداره 88 سنتا عن سعر التسوية في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الآجلة للمزيج العالمي "برنت" تسليم الشهر نفسه بنسبة 1.64% ما مقداره 72 سنتا إلى 43.12 دولار للبرميل.

هذا وتطالب بعض الدول الأعضاء في "أوبك" كفنزويلا وإيران والجزائر بخفض الإنتاج لدعم أسعار الخام التي تراجعت بنحو 60% منذ شهر يونيو/حزيران 2014.

بينما ظهر خلال اجتماع اليوم أن الدول الخليجية بقيادة السعودية، أكبر منتجي الخام في "أوبك"، لا زالت متمسكة بإصرار باستراتيجيتها المتمثلة في الدفاع عن الحصة السوقية للمنظمة، على أمل أن تدفع الأسعار المتدنية في نهاية المطاف المنتجين الآخرين الأعلى كلفة للتوقف عن ممارسة أنشطتهم، وخاصة منتجو النفط الصخري.

ويشار هنا إلى أن إنتاج المنظمة بلغ في وقت سابق من العام الحالي نحو 31.57 مليون برميل يوميا، في حين كان سقف إنتاجها محددا عند 30 مليون برميل يوميا.



رابط الموضوع : http://www.dzayerinfo.com/ar/other/econom/4137.html#ixzz3tNQ0HuRf

[العثماني السادس]

قررت منظمة "أوبك" خلال اجتماعها يوم الجمعة 4 ديسمبر/كانون الأول، زيادة سقف إنتاجها النفطي، متجاهلة توقعات الخبراء، ما ينبئ بأسوأ تراجع في أسعار النفط الخام في التاريخ.

ورفعت منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" خلال اجتماعها الـ 168 المنعقد في فيينا سقف إنتاجها من النفط الخام بمقدار 1.5 مليون برميل يوميا ليصل إلى 31.5 مليون برميل يوميا.

وبذلك يبدو أن منظمة "أوبك"، التي تنتج دولها نحو 40% من الناتج العالمي للنفط ويملك أعضائها نحو 70% من الاحتياطي العالمي للخام، غير مستعدة لاتخاذ خطوات فعالة لدعم الأسعار المنخفضة، وخاصة بعدما تسبب قرارها لشهر نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي بهبوط حاد في أسعار النفط.

ويأتي قرار "أوبك" هذا في وقت تجاوز إنتاج النفط العالمي الطلب بمقدار بين نصف مليون ومليوني برميل يوميا.

وفي أسواق الطاقة العالمية، هبطت أسعار النفط كردة فعل على استمرار "أوبك" في إغراق السوق من أجل الحفاظ على الحصة السوقية.

وجرى تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر يناير/كانون الثاني، بحلول الساعة 17:03 بتوقيت موسكو، عند 40.20 دولار للبرميل، منخفضة بنسبة 2.14% ما مقداره 88 سنتا عن سعر التسوية في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الآجلة للمزيج العالمي "برنت" تسليم الشهر نفسه بنسبة 1.64% ما مقداره 72 سنتا إلى 43.12 دولار للبرميل.

هذا وتطالب بعض الدول الأعضاء في "أوبك" كفنزويلا وإيران والجزائر بخفض الإنتاج لدعم أسعار الخام التي تراجعت بنحو 60% منذ شهر يونيو/حزيران 2014.

بينما ظهر خلال اجتماع اليوم أن الدول الخليجية بقيادة السعودية، أكبر منتجي الخام في "أوبك"، لا زالت متمسكة بإصرار باستراتيجيتها المتمثلة في الدفاع عن الحصة السوقية للمنظمة، على أمل أن تدفع الأسعار المتدنية في نهاية المطاف المنتجين الآخرين الأعلى كلفة للتوقف عن ممارسة أنشطتهم، وخاصة منتجو النفط الصخري.

ويشار هنا إلى أن إنتاج المنظمة بلغ في وقت سابق من العام الحالي نحو 31.57 مليون برميل يوميا، في حين كان سقف إنتاجها محددا عند 30 مليون برميل يوميا.

المصدر: وكالات

[الزمزوم]

نحن نكرهكم

http://cdn1.mawdoo3.com/thumbs/articleslisting/1223/1363509070/%D8%AD%D9%83%D9%85_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B8 %D9%84%D9%85.jpg
(http://mawdoo3.com/%D8%AD%D9%83%D9%85_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B8 %D9%84%D9%85)




هذا الشعور الذي هو لسان حال كل عربي ومسلم يقولها اليوم وفي كل لحظة بعدد دقات قلبه و حركة كل عضو من أعضائه ، يقولها نتيجة سياسات حكومة شعب طيب هو شعب بلاد الحرمين الذي اختطفه الخطاب الديني التكفيري العنصري والخطاب السياسي الذي يسير وفق أجندة أبعد ما يكون عن مصلحة الأمتين العربية والإسلامية مصلحة الغرب والصهيونية العالمية ، هذا السلوك الذي تقوم به حكومتهم ليس له أي مبرر فلم نسمع في أي وقت من الأوقات أن الشعوب العربية وفي ظل أنظمتها أنها هددت هذا الشعب أو احتلت أراضيه أو دعت للعنف فيه أو حرضت على الاقتتال بين إثنياته إلا حالة واحدة عراق صدام حسين الذي جاء به هؤلاء حكام هذا الشعب ودعموه بالمال والسلاح وانقلب عليهم وانقلبوا عليه ، فعادة الشعوب أنها لا تكن إلا الاحترام والتقدير لهذا الشعب بل كان الفضل لهذه الشعوب في بناء هذه الدولة بعد طفرتها النفطية إن خيار حكومته في نشر التطرف والإرهاب والذي تمثل في أبشع صور مجردة من الإنسانية ومن الوازع الديني في القتل والذبح والسحل والنسف وقطع الرؤوس ونشر ثقافة التكفير وممارسة التخريب والتدمير و الذي تشجع عليه هذه الحكومة بدعم من الخطاب الديني الوهابي لاخضاع المسلمين لهذا المذهب بقوة السلاح لم يزد الشعوب إلا رفضا وكرها ومقتا لشعب بلاد الحرمين فالشعوب قد تغفر أي شيء إلا المساس بحريتها وكرامتها واختياراتها ، مخطئ من يعتقد أن شعب بلاد الحرمين في منأ عن هذه الكراهية فإلى جانب مذهبهم التكفيري و من يحكمهم فقد امتد الأمر إلى الشعب نفسه والسبب في ذلك شعور هذه الشعوب بحجم الظلم الذي مورس عليهم من طرف هؤلاء الذين يقومون بذلك الأمر بثقة نفس كبيرة انطلاقا من وفرة المال الذي جنته بسبب الطفرة النفطية و بضمانات من حليفها الأمريكي الصهيوني الذي سيحميها من أي إدانات ومحاكمات لجرائمها تلك ، فماذا سيكون الحال عندما ينضب البترول و ينفذ المال ؟ ماذا سيكون الحال عندما ينتهي هذا النظام طبقا لقانون دورات الحضارات والأمم والدول ؟
أكيد أن الشعوب المظلومة ستنتقم وستثأر لنفسها ممن ظلمها ونقصد بذلك حكام هذا الشعب شعب بلاد الحرمين ، وعلماءها الذين ورطوا الكل ، والكل سيدفع الثمن غاليا بما في ذلك شعب بلاد الحرمين ، ولا تعتمدوا على النسيان أو على شراء الذمم لأن التاريخ لا يرحم وهو يسجل كل شيء وأن ذاكرة الشعوب في حالة يقظة ومراجعة ومذاكرة دائما .
ولو كان فيما قاموا به من أفعال يندى لها جبين الإنسانية ما فيه صالح الإسلام والمسلمين لهان الأمر ، فتحقيق مصلحة الدين الإسلامي أبعد ما تكون هنا عن تفكير وأهداف هؤلاء ولكنها السياسة و الصراع على المال والسلطة والنفوذ ولا يتحقق ذلك إلا بخدمة القوى الكبرى التي تأخذ كل شيء لنفسها وأما الفتات الذي يراه هؤلاء شيء كبير فيبقى لهم ولبطانتهم وخدامهم ، إن إرادة الله كبيرة وقوية ، ولا إرادة ناجزة إلا إرادته وقدرته وقضاءه وقدره لذلك هذا النعيم والراحة المؤقتة التي يعيشها شعب بلاد الحرمين ليست أبدية وليست دائمة ، ذلك أن عدالة الله تعالى تقتضي عدم نصرة الظلم والظلمة فما بالك بمن ظلم الإسلام والمسلمين ؟ لذلك الفرصة مواتية لهذا الشعب ليغير من تصرفات حكومته اتجاه المسلمين ، ولا ينسى هذا الشعب الطيب أن هذه الحكومة وإن طال الزمن أو قصر مغادرة وأهلها مغادرون وأن الشعب هو الباقي ، فهل شعب بلاد الحرمين مستعد لدفع فاتورة أخطاء حكامه ؟
أرجو أن لا يحصل ذلك .

الزمزوم

[الزمزوم]

بعيدا عن التهويل والعويل و التشاؤم .... هذه هي حقيقة بن سعود التي تعبنا من تكرارها لكم
والقرار في الأصل أمريكي 100 بــــــــــ 100
السؤال هو :
هل سيترك حلفاء الجزائر مصيرها على فرض صحة التهويل وأن يفعل بها كما فعل في العراق وسوريا .... والتدخل
كرجال إطفاء من حلفاء الجزائر ؟
عن نفسي أنا على يقين أن الأمر لن يتكرر هذه المرة مع الجزائر و حجم التنسيق موجود أخره اجتماع للدول المصدرة للغاز في إيران وبرعاية روسية ، المؤكد أن الزمن الحالي قاس ولا يرحم لكنه يستحيل أن يكون مثل الزمن السابق التي كانت فيه الدول لقمة سائغة للأمريكي ، روسيا اليوم تخوض حرب في سوريا وأوكرانيا و في المنطقة كاملة وتقطع علاقات بحجم علاقات الروسية التركية ، فهل يمكن لعاقل أن يتقبل و بعد كل هذه المعطيات أن أمريكا أقصد السعودية ستركع روسيا هههههـــــ
الحقيقة هي معركة كسر العظم ، وقد دعت السعودية والخليج في اليومين السابقين لإعادة النظر في تنظيم أسعار النفط لحجم الخسائر التي لحقت بها نتيجة حربها في اليمن ونزول البترول التي تسرعت هذه المملكة في إنزاله لمنع التفاهم النووي الأمريكي الإيراني وأن روسيا وإيران رفضتا ، إذن يبقى القرار هنا أنه ليس خليجيا سعوديا ولكن أمريكي في الصميم ، والأيام المقبلة ستبين من يصرخ أولا .

[الزمزوم]

ما في شك أن المتضرر من استخراج الغاز الصخري في أكثر من مكان بسبب أنه يؤدي إلى حقيقة هامة ومهمة غير أكذوبة الضرر بالبيئة إلى مسألة بالغة الخطورة على هؤلاء ألا وهي تراجع أسعار النفط والمحروقات الأخرى بأنه الخاسر الأكبر من بروز هذه الظاهرة والمادة الطاقوية لذلك لا غرابة أن تعمل هذه الدول المتضررة بالإيعاز إلى وكلائها في أكثر من مكان وبخاصة في الجزائر وباستثناء حاميها وولي نعمتها الأمريكي هؤلاء الوكلاء المأجورين والذين لهذه الدولة الخليجية نفوذ كبير عليهم ومنع استخراجه ، لقد قلت في موضوع سابق - مملكة هلاك العرب - http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1729103 أن الجزائر لها بدائل كما الدول الأخرى المصدرة للمحروقات والتي تضررت جراء انخفاض اسعار النفط نتيجة عدم احترم السعودية لسقف الإنتاج بعد أن نحت هذه المملكة في سياستها النفطية منحى المحاور والوقوف مع أوروبا و أمريكا و إسرائيل ضد إيران وروسيا وفنزويلا في عدة قضايا من بينها قضية أوكرانيا وسوريا وملف إيران النووي يبدو أن حجم الضرر لهذا الانخفاض على المدى القصير سيكون كبيرا ولكن على المدى البعيد وبعد العمل على استخراجه والذي يعد ثورة كبرى في مجال الطاقة سيؤدي إلى آثار بالغة الخطورة على الدول المصدرة للنفط وبخاصة الخليجية منها والتي ستشرب نفطها هذا لأنه لن يساوي شيئا ولأنها من وضعت ثروتها الاستراتيجية في هذا المنحدر ولأنها لن تجد من يشتريه .
الجزائر بمقدورنا أن نفترض أنها لا تمتلك نفطا ولا غازا منذ البداية و أنها لتوها اكتشفت الغاز الصخري بهذه الكميات الكبيرة لذلك فهي في هذه الحالة تشبه أمريكا في أنها تسبح على كميات كبيرة منه لذلك فالجزائر تملك فرصة تاريخية كبيرة للوثوب نحو نهضة طاقاوية كما في أمريكا ، إن الجزائر ليس لديها ما تخسره ، فهي تملك النفط والغاز و الغاز الصخري التي تؤكد دراسات أن الكميات كبيرة وكبيرة جدا والتي يرى مختصون أن لها مستقبل كبير في تطور وإزدهار وتنمية الدول المصدرة له .
لذلك على وكلاء الدول المصدرة للنفط والمتضررة من استخراج الغاز الصخري وبخاصة في الجزائر وعلى رأسها السعودية وقطر أن تتوقف عن تحريض هؤلاء الوكلاء والمأجورين لأنه طال الزمن أو قصر فإن الجزائر متجهة لهذا الخيار ، ولأنه لا تنمية ولاتطور و لا حل لبعض من مشكلاتها إلا بالإستفادة من هذه الطاقة بعد أن ذهب عصر النفط ولأن الدولة عازمة على الأمر باعتباره خيارا استراتيجيا للمحافظة على كيان الدولة وقوتها ومناعتها .

بقلم : الزمزوم

[الزمزوم]

ألمانيا تتهم السعودية صراحة بانها تعمل على زعزعة إستقرار المنطقة .

وكالات

[abdellah36]

حتى لو اصبح البترول ببلاش ..................لاا ظن اننا سنموت كما يموت السوريون تحت القصف الصاروخي الروسي ........................

انا ادعم تماما السياسة السعودية ان كانت فعلا تخدم السوريين و العراقيين و اليمنيين المهددين يوميا بالخطر الايراني المجوسي الروسي و ربما هتى اليهودي و الامريكي ................

لو ان الجزائر وقفت من الوهلة الاولى مع السعودية و انضمت الى معركة عاصفة الحزم ...................و ارسلت جيشها الى للدفاع عن الخليج من الخطر المجوسي ..............زلا شك انها كانت تستطيع اليوم ان تفاوض العودية و دول الخليج حول قضية اسعار البترول .....................


اما انها تقول انها غير معنية بما يجري في الشرق الاوسط.....................ثم تريد من السعوديين و الخليجيين ان يراعو مصالحها الاقتصادية في ما يتعلق باسعار البترول ...................فهذا هو الجهل و الغباء بعينه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

[العثماني]

حتى لو اصبح البترول ببلاش ..................لاا ظن اننا سنموت كما يموت السوريون تحت القصف الصاروخي الروسي ........................

انا ادعم تماما السياسة السعودية ان كانت فعلا تخدم السوريين و العراقيين و اليمنيين المهددين يوميا بالخطر الايراني المجوسي الروسي و ربما هتى اليهودي و الامريكي ................

لو ان الجزائر وقفت من الوهلة الاولى مع السعودية و انضمت الى معركة عاصفة الحزم ...................و ارسلت جيشها الى للدفاع عن الخليج من الخطر المجوسي ..............زلا شك انها كانت تستطيع اليوم ان تفاوض العودية و دول الخليج حول قضية اسعار البترول .....................


اما انها تقول انها غير معنية بما يجري في الشرق الاوسط.....................ثم تريد من السعوديين و الخليجيين ان يراعو مصالحها الاقتصادية في ما يتعلق باسعار البترول ...................فهذا هو الجهل و الغباء بعينه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

وهل هناك عاقل يؤمن أن السعودية تخوض حربا لأجل السوريين ؟؟؟؟
السعودية تخوض حربا لأجل مصالحها : المصالح القومية ومصالح القوى الإمبريالية في المنطقة وأولها أمريكا ؛ ومالغطاء الديني ودعوى الدفاع عن أهل السنة والجماعة سوى خديعة كبرى لتجييش الحمقى والمغفلين وراء مصالح العائلة الحاكمة السعودية.
السعودية التي تتحدث عنها هي من أسقطت عراق الرشيد وأهدته على طبق من ذهب إلى إيران.
والسعودية التي تعتقد أنها تخوض حربا من أجل الشعب السوري هي نفسها التي قاتلت جنبا إلى جنب مع حافظ الأسد البعثي النصيري ضد صدام حسين في غزو العراق 1991
إذن يجب وضع الأحداث في سياقها الصحيح : ولا يجب أن ننخدع بخديعة أن السعودية تخوض حربا من أجل أهل السنة ؛ لأن السعودية نفسها هي حليفة الشيعة والروافض ضد داعش في العراق .
هذا يدلل أن السعودية تحارب من أجل مصالحها ومصالح حلفائها الغربيين ... وفقط
وإذا كانت القضية بهذا المفهوم ؛ فلماذا يجب علينا أن ننخرط في حلف يقاتل من أجل مصالح أمريكا والخليج ؟ ومالشعب السوري المسكين سوى قميص عثمان كما يقال ؟

بالنسبة لعاصفة الوهم والتي تسمونها عاصفة الحزم سوى زوبعة في فنجان ؛ فمالذي حققته عاصفة الوهم هذه وهادي لا يزال يقيم في فنادق الرياض والحوثي يتمدد يوما بعد يوم.
الكوارث التي أصابت الخليج سببها السياسات السلولية الخاطئة والتي قامت على محاربة حركات الإصلاح السياسي السنية ودعم الإستبداد ورهن المنطقة لسياسات أمريكية وصهيونية.
وإلا كيف نفسر دعم السعودية لرئيس شيعي هو علي عبد الله صالح قبل خلعه ؛ وهي اليوم تتظاهر بالدفاع عن أهل السنة والجماعة.
فاقو

[العثماني]

الكارثة

لم تتعلم الجزائر من نتائج أضرار صدمة الثمانينات وتداعياتها، عندما حصل الانهيار الكبير لأسعار النفط عام 1986، وما نتج عنه من انعكاسات سلبية على الاقتصاد الوطني، وتدهور المستوى المعيشي وارتفاع نسبة البطالة. كذلك لم تنفذ نصيحة صندوق النقد الدولي وتوصيات تقارير خبراء المال والاقتصاد، بإجراء سلسلة «إصلاحات هيكلية» تهدف الى تنويع النشاط الاقتصادي وخلق فرص عمل في القطاع الخاص وتحسين مناخ الاستثمار وتنويع قطاع الصادرات وجعله أكثر تنافسية في الأسواق الخارجية. لذلك تواجه صدمة وصفها الخبراء بأنها «أخطر من صدمة الثمانينات».

كشفت تلك الصدمة منذ أكثر من 29 عاماً، عن هشاشة اقتصاد الجزائر وضعف منظومته التي أصابتها اختلالات هيكلية، سواء في الميزان التجاري أو في ميزان المدفوعات، ووصل التضخم إلى 42 في المئة، وكذلك انخفض معدل النمو الاقتصادي في عامي 1986 و1987 إلى واحد في المئة، بعدما كان 3.5 في المئة عام 1985. وانهارت عائدات الصادرات أكثر من 42 في المئة لتبلغ 7.4 بليون دولار عام 1986، وساهم كل ذلك بارتفاع الدَين العام بحيث قفزت خدمته من الناتج المحلي من 8.27 في المئة عام 1986 الى 21.7 في المئة عام 1991، واضطرت الجزائر في ذلك الوقت الى طلب قروض ومساعدات خارجية وتبني خيار الإصلاحات من المؤسسات الدولية والتي كانت تعتبر ورقة ضغط خارجية عليها.

وعلى رغم تحملها نتائج تذبذب أسعار النفط في السنوات اللاحقة لأزمة الثمانينات، تمكنت الجزائر من تأمين عائدات مالية، مستفيدة من فترات ارتفاع الأسعار، خصوصاً عام 2008 عندما ارتفع سعر البرميل إلى 140 دولاراً، واستطاعت تسديد معظم ديونها التي كانت في العام 2000 نحو 20.4 بليون دولار، وانخفضت تدريجاً حتى أصبحت لا تزيد على 375 مليون دولار نهاية العام 2013.

وتبرز أهمية تراجع سعر البرميل وخطورته، في أن النفط وحده يمثل 70 في المئة من الموازنة العامة، و35 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ونحو 97 في المئة من إجمالي الصادرات. وقد فشلت محاولات عدة في السنوات السابقة لإحداث تنويع اقتصادي لجهة تقليص الاعتماد على عائدات النفط والتركيز على الإنتاج الزراعي والصناعي، حتى أن الجزائر فشلت في استثمار فوائض عائدات النفط، في محاولة منها لتحقيق هذا الهدف.

ولوحظ أن بعض خبراء الاقتصاد، مع ازدياد عائدات النفط وتراكم الأموال في السنوات الماضية التي شهدت ازدهاراً مالياً، قالوا عن الجزائر التي يبلغ عدد سكانها نحو 39 مليوناً إنها «دولة فقيرة ولكنها تتصرف كالأغنياء»، حتى أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أطلق خلال الحملة الانتخابية الرئيسية عام 2014 سلسلة وعود لتحسين مستوى المعيشة وتنويع المساعدات، وفي الوقت ذاته كان رئيس الحكومة عبد المالك سلال، يردد خلال المهرجانات في كل أنحاء البلاد «أن الجزائر دولة غنية وستستمر في تقديم الإعانات للمواطنين وتمويل مشاريع الشباب، ولو أنهم استخدموا هذه الأموال في شراء السيارات والزواج». وأثارت هذه التصريحات في حينه تعليقات كثيرة في الصحف وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، واعتبر ذلك تبذيراً لأموال الدولة.
كذلك وعدت الحكومة برفع الدخل الفردي للجزائريين من 5000 دولار الى 8500 دولار سنوياً ، لكنها لن تفي بهذا الوعد، لأن تحقيقه يتطلب نمواً اقتصادياً لا تقل نسبته عن 8 في المئة سنوياً لمدة خمس سنوات متتالية، بينما نسبة النمو المتوقعة للعام الحالي هي في حدود 2.6 في المئة. ومع تراجع عائدات النفط وارتفاع عجز موازنة الدولة للعام الحالي الى 57 بليون دولار، والبحث عن مصادر لسد هذا العجز واحتمال اللجوء الى الاقتراض من صندوق النقد الدولي، سيضطر الرئيس الجزائري إلى التراجع عن معظم وعوده الانتخابية بعد مرور أكثر من سنة على فوزه بولاية رئاسية رابعة.
لا شك في أن اعتماد الجزائر في شكل مفرط على عائدات الطاقة بنحو 97 في المئة من إجمالي الصادرات، ساهم في ارتفاع العجز في الميزان التجاري والذي يتوقع أن يبلغ أكثر من 36 بليون دولار بنهاية العام الحالي، ما يمثل نحو 16 في المئة من الناتج المحلي، إضافة الى أن هذا البلد الذي كان يسجل فائضاً في الموارد يقدر بنحو 114 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2013، يتوقع أن ترتفع مديونيته الخارجية إلى نحو 13.6 في المئة من الناتج المحلي هذه السنة.

وفي الفصل الأول من العام الحالي تراجعت إيرادات الجزائر من النفط والغاز بنسبة 50 في المئة بسبب تراجع الأسعار، ما دفع الحكومة الى اللجوء الى احتياط الصرف لدى البنك المركزي والذي انخفض بمقدار 19 بليون دولار، من نحو 179 بليوناً بنهاية عام 2014 إلى نحو 160 بليون دولار بنهاية آذار (مارس) الماضي، وكان يزيد على مئتي بليون في النصف الأول من عام 2014.

وتشير التوقعات الى أربع سنوات عجاف للجزائر وفقاً لتحذيرات صندوق النقد الدولي، الذي توقع أن يرتفع عجز ميزان المدفوعات إلى 19.2 في المئة بسبب تراجع عائدات النفط والغاز، ما يعجل في امتصاص الاحتياط النقدي الخارجي الذي سيكون عليه تمويل عجز في المشتريات بقيمة تفوق مئة بليون دولار، على أساس سعر نفط كانت حددته الحكومة بنحو 90 دولاراً ، وفي حال بقاء الأسعار بين 60 و70 دولاراً للبرميل، فإن الاحتياط النقدي قد ينفد تماماً عام 2020

http://alhayat.com/Opinion/Writers/10225093/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-4-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%AC%D8%A7%D9%81

[بوسماحة 31]

انتهاء قمة "أوبك" دون اتفاق حول تغيير سقف الإنتاج

http://arabic.cnn.com/business/2015/12/04/opec-meeting-oil-prices-saudi-arabia

اختتم أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، الجمعة، اجتماعهم دون التوصل إلى اتفاق حول تحديد سقف إنتاج النفط الذي يشهد هبوطا في الأسعار.
وفور انتهاء قمة "أوبك"، التي عقدت في فيينا، دون التوصل لاتفاق، انخفضت أسعار النفط بأكثر من دولارين لتصل من 42 دولارا إلى 39.6 وهو أدنى سعر منذ أغسطس/ آب الماضي.
ورفضت المملكة العربية السعودية أكبر الدول الأعضاء في "أوبك" الرد على طلب الدول الأقل إنتاجا مثل نيجيريا وفنزويلا لتخفيض سقف الإنتاج في ظل تراجع أسعار النفط.
وقال الأمين العام لمنظمة "أوبك" الليبي عبدالله سالم البدري: "قررنا تأجيل هذا القرار حتى القمة المقبلة عندما تكون الصور أكثر وضوحا".

[بوسماحة 31]

اوبك تفشل في الاتفاق على سقف للانتاج بعد تعهدات ايران برفع انتاجها


http://ara.reuters.com/article/businessNews/idARAKBN0TN22Q20151204





فشل أعضاء اوبك في الاتفاق على سقف لإنتاج النفط أثناء اجتماع يوم الجمعة انتهى في أجواء توتر بعد أن قالت ايران إنها لن تنظر في أي تخفيضات انتاجية حتى تستعيد انتاجها الذي قلصته لسنوات عقوبات غربية.
وخلا بيان ختامي من سقف للانتاج وهو ما يسمح فيما يبدو للدول الاعضاء بأن تواصل ضخ النفط بالمستويات الحالية إلى سوق تشهد بالفعل تخمة في المعروض.

وقال عبد الله البدري الامين العام لأوبك إن المنظمة لم تتمكن من الاتفاق على أي أرقام لأنها لا يمكنها ان تتكهن بحجم النفط الذي ستضيفه ايران الى السوق العام القادم مع رفع العقوبات بمقتضى اتفاق بشأن برنامجها النووي توصلت إليه قبل ستة أشهر مع قوى عالمية.

وغادر معظم الوزراء الاجتماع بدون الإدلاء بتعليقات. وقبل الاجتماع قال وزير النفط الايراني بيجن زنغنه إن طهران ستكون مستعدة لمناقشة اجراء فقط عندما تصل بلاده الى مستويات الانتاج الكامل حال رفع العقوبات الغربية.

وقالت ايران مرارا إنها ستزيد انتاجها بما لا يقل عن مليون برميل يوميا عندما ترفع العقوبات عنها. وبدون تخفيضات انتاجية من منتجين اخرين فإن هذا سيزيد تخمة المعروض لأن الاستهلاك العالمي حاليا يقل بما يصل الى مليوني برميل يوميا عن الانتاج

[sami_yougourthen]

هناك بعض العملاء لديهم السعودية اغلى من نسائهم واولادهم وهؤلاء هم المجنسين ولا يعبرون عن راي او قناعة بين قوسين لانهم مبرمجين دائما على دعم بني عرقهم
لكن مع ذلك حسب قناعتي ورايي الحر اعتقد ان السياسة السعودية هي سياسة صائبة
الجزائر ايضا يجب ان ترفع انتاجها لغلق المجال امام المنتجين الاخرين الذين اذا خفضت اوبك انتاجها سوف لن يتكبدو ويتحملو خسائر جراء رفعهم اسعار النفط
اما زيادة الانتاج فهذه سياسة ردعية لهؤلاء الذين يرفعون الانتاج من خارج اوبك وروسيا ايضا
لكي لا يفكرو في الدخول الى السوق مرة اخرى جراء تكبدهم خسائر
اما اذا خفضت اوبك الانتاج فستسمح للمنتجين الاخرين باقتحام السوق
شكرا

[abdellah36]

انخفاض اسعار النفط ستؤثر سلبا على الاقتصاد الروسي و الايراني و حتى على الاقتصاد الامريكي الذي يتوجه نحو الغاز الصخري ...................يمكن للسعودية ان تستعمل ورقة النفط في التفاوض حول مستقبل الشرق الاوسط و شمال افريقيا ..............

[oosaisdo]

سقوط اسعار النفط جحيم علينا .............. لكن نعمة على أبنائنا

[sidali75]

لا حول ولا قوة الا بالله واسفاه عليكِ يا بلاد الوحي

[الرأي الاخر]

لو احتكمت الجزائر الى العقل وشاركت بقوة رمزية في الحرب مع السعودية ضد كلاب ايران في اليمن لكان صوتها المنادي بخفض انتاج البترول لانقاذ الاسعار مسموعا ومحترما .
اما وهي استسلمت للتيار العنصري في الجزائر وتعاملت بعنجهية خدمة للمشروع الايراني فالذي يدفع الثمن هو الشعب المغبون اما الاقطاعيون فلاخوف عليهم.

[abdellah36]

كل دول العالم تتكالب على الشرق الاوسط مع انها بعيدة عنه الاف الكلمترات ..............اما الجزائر التي تعتبر امتداد طبيعي له و تتاثر بكل ما يحصل فيه....نجدها تدير ظهرها نحوه ................هذه من اغرب المفارقات و العجائب .....................


الجزائر يجب عليها ان تتدخل في الشرق الاوسط ...........لعدة اسباب .......

اسباب دينية فحماية مهبط الوحي واجب شرعي .................خاصة ضد اليهود ,,,,,,,,,,,,,و يهود الشرق الاوسط تمثلهما دولتان هما ايران و اسرائيل ,,,,,,,,,,,,,,,,و لمن لا يعرف المذهب الشيعي الايراني هو من صناعة اليهود قبحهم الله

اسباب امنية فسقوط الشرق الاوسط و تحديدا الجزيرة العربية في ايدي الاعداء تعني ايضا سقوط شمال افريقيا و المغرب العربي

اسباب طبيعية : فلا يعقل ان يبقى جيشنا المغوار في ثكناته لمدة فاقت الخمسين سنة ,,,,,,,,تقاعد افراده جيلا بعد جيل و لم يطلقوا رصاصة واحدة في سبيل الله ........................

[مناد بوفلجة]

لا أدري لماذا تختزولون أزمة الجزائر في إنهيار أسعار النفط
و قرارات دول الخليج في زيادة الإنتاج

و تتناسون الفساد المتفشي في أجهزة الدولة

و أيضا أن هناك مشاريع يمكن بها تنمية
الإقتصاد بعيدا عن الريع النفطي
طبعا في حالة وجود طاقم وزاري كفء غير المهرجين الموجودين حاليا

[sami_yougourthen]

كل دول العالم تتكالب على الشرق الاوسط مع انها بعيدة عنه الاف الكلمترات ..............اما الجزائر التي تعتبر امتداد طبيعي له و تتاثر بكل ما يحصل فيه....نجدها تدير ظهرها نحوه ................هذه من اغرب المفارقات و العجائب .....................


الجزائر يجب عليها ان تتدخل في الشرق الاوسط ...........لعدة اسباب .......

اسباب دينية فحماية مهبط الوحي واجب شرعي .................خاصة ضد اليهود ,,,,,,,,,,,,,و يهود الشرق الاوسط تمثلهما دولتان هما ايران و اسرائيل ,,,,,,,,,,,,,,,,و لمن لا يعرف المذهب الشيعي الايراني هو من صناعة اليهود قبحهم الله

اسباب امنية فسقوط الشرق الاوسط و تحديدا الجزيرة العربية في ايدي الاعداء تعني ايضا سقوط شمال افريقيا و المغرب العربي

اسباب طبيعية : فلا يعقل ان يبقى جيشنا المغوار في ثكناته لمدة فاقت الخمسين سنة ,,,,,,,,تقاعد افراده جيلا بعد جيل و لم يطلقوا رصاصة واحدة في سبيل الله ........................

يعني انت كعربي تطالب بتدخل الجيش الجزائري لحماية الشعب السعودي والقطري اصحاب الفخامة وتوفير الراحة لهم
هذا يخص الاخوة العرب وحدهم من اراد من الاخوة العرب ان يساعد اخوانه في الشرق الاوسط فليذهب
لكننا نحن الامازيغ لن نقبل بالتضامن مع الشعب السعودي في سبيل توفير الراحة له نحن لا علاقة لنا بالشرق الاوسط ولا نقبل ان نضحي بفلس واحد في سبيل السعودية
:mh92:

[الرأي الاخر]

يعني انت كعربي تطالب بتدخل الجيش الجزائري لحماية الشعب السعودي والقطري اصحاب الفخامة وتوفير الراحة لهم
هذا يخص الاخوة العرب وحدهم من اراد من الاخوة العرب ان يساعد اخوانه في الشرق الاوسط فليذهب
لكننا نحن الامازيغ لن نقبل بالتضامن مع الشعب السعودي في سبيل توفير الراحة له نحن لا علاقة لنا بالشرق الاوسط ولا نقبل ان نضحي بفلس واحد في سبيل السعودية
:mh92:

أنا كبربري مهمتي هي الدفاع عن العروبة ومعاداة الكهنوت والشعوذة الفارسية.

[abdellah36]

يعني انت كعربي تطالب بتدخل الجيش الجزائري لحماية الشعب السعودي والقطري اصحاب الفخامة وتوفير الراحة لهم
هذا يخص الاخوة العرب وحدهم من اراد من الاخوة العرب ان يساعد اخوانه في الشرق الاوسط فليذهب
لكننا نحن الامازيغ لن نقبل بالتضامن مع الشعب السعودي في سبيل توفير الراحة له نحن لا علاقة لنا بالشرق الاوسط ولا نقبل ان نضحي بفلس واحد في سبيل السعودية
:mh92:

انا اعجمي و لست عربي ......................

لم يطلب منك احد ان تدافع عن السعودية .....................بل انت مطالب ان تدافع عن نفسك ......,,,,,,,,,,,ما يحصل في الخليج سرعان ما سيصل الينا ...........ليس قثط عن طريق اسعار النفط ....................بل ايضا عن طريق ايران و داعش ...................

زمن التقوقع على الذات قد ولى انا ان تؤثر و اما ان تتاثر

[باهي جمال]

اذا كان هناك نجاح يمكن ان يذكر فهو النجاح في السياسة الخارجية للجزائر وموقفها في عدم الدخول مع السعودية في استعراض عضلاتها على الدول العربية والاسلامية هو عين الحكمة والعقل هذا اولا
ثانيا بالنسبة لازمة البترول طبعا ستقضي على ما تبقى للجزائر من امل في التنمية وبالتالي في الحفاظ على السلم الاجتماعي
والحل في المكاشفة والمصارحة
يجب على الساسة ان يعترفوا بالوضع الاقتصادي وان يطلعوا الشعب على ذلك ولابد ان يقدموا كشف حساب عن اخطائهم وسرقاتهم واختلاساتهم للمال العام وان يطلبوا من الشعب العفو ولهم ان يهربوا ام يبقوا وينتظروا قرار الشعب فيهم

[said27330]

كل دول العالم تتكالب على الشرق الاوسط مع انها بعيدة عنه الاف الكلمترات ..............اما الجزائر التي تعتبر امتداد طبيعي له و تتاثر بكل ما يحصل فيه....نجدها تدير ظهرها نحوه ................هذه من اغرب المفارقات و العجائب .....................


الجزائر يجب عليها ان تتدخل في الشرق الاوسط ...........لعدة اسباب .......

اسباب دينية فحماية مهبط الوحي واجب شرعي .................خاصة ضد اليهود ,,,,,,,,,,,,,و يهود الشرق الاوسط تمثلهما دولتان هما ايران و اسرائيل ,,,,,,,,,,,,,,,,و لمن لا يعرف المذهب الشيعي الايراني هو من صناعة اليهود قبحهم الله

اسباب امنية فسقوط الشرق الاوسط و تحديدا الجزيرة العربية في ايدي الاعداء تعني ايضا سقوط شمال افريقيا و المغرب العربي

اسباب طبيعية : فلا يعقل ان يبقى جيشنا المغوار في ثكناته لمدة فاقت الخمسين سنة ,,,,,,,,تقاعد افراده جيلا بعد جيل و لم يطلقوا رصاصة واحدة في سبيل الله ........................

يوم تكون السعودية ودول الخليج والشرق الأوسط كله ذاهب للحرب المقدسة لاٍسترداد ثالث الجرمين ستجد الجزائر في المقدمة أما ما دون ذلك فلا
أما حماية مهبط الوحي فعلى ما أضن هو محمي من طرف القواعد العسكرية الأمريكية المتواجدة بالسعودية وقطر والبحرين والاٍمارات والكويت والأردنوالعراق
ويوم يتخلصون من هذه القواعد كما تخلصت اليمن منهم يمكننا أن نفعل شيئا
أما قولك أن الجيش الجزائري لم يطلق رصاصة واحدة في سبيل الله هذا اٍفتراء فهو الوحيد الذي هزم اٍسرائيل في جميع معاركه ولولا توقيف الحرب والخيانات لكان الحال غير الحال
جيشنا سيبقى في بلاده ومن أجل وطنه وشعبه أما ما دون ذلك فلا
130 سنة تحت الاستعمار لم يساعدنا فيها الشرق الاوسط الذي تدعي بكتيبة واحدة ولم يسجل التاريخ الجزائري شهداء لهم في الجزائر

[سي الطاهر]

الجزائر بلد التناقضات و العنتريات
فترى الكثير من هذا الشعب المسكين يعيش ازمة جهل مركب
كنتيجة حتمية لسياسة النظام التجهبلية على جمبع المستوبات ....انظر الى المنظومة التربوية مثلاً..اكوام هائلة من الفشل في تربية النشأ و اصلاحه
فيصفقون على الفاسدين و ينهرون المصلحين
و يعيشون بعقلية اواسط القرن الماضي
فمصلحة النظام البائس تقتضي ذالك

[pauvre]

رصاصة الرحمة من السعودية قطر الكويت و الإمارات على الجزائر
البلاد مقبلة على كارثة اقتصادية بسبب السعودية ودول الخليج

رابط الموضوع : http://www.dzayerinfo.com/ar/other/econom/4137.html#ixzz3tnq0hurf

تمكنت كبرى الدول المنتجة للنفط وهي دول الخليج العربي من فرض أجندتها ورؤيتها للسوق النفطي العالمي حيث تمكنت من انتزاع قرار برفع إنتاج النفط على مستوى منظمة أوبك وهو ما يعني أن السوق النفطي مقبلة على كارثة ومعها إقتصاد الجزائر.

شبه خبير النفط و الطاقة الفلسطيني بهاء الدين عبد السميع قرار رفع إنتاج أوبك بأنه لا يختلف كثيرا عن قرار إعلان حرب من دول الخليج على باقي الدول المنتجة للنفط، واشار إل أن دول الخليج المنتجة للنفط وهي السعودية قطر الكويت والإمارات أطلقت رصاصة الرحمة على اقتصادات دول مثل الجزائر نيجيريا وفنزويلا، وقال في حوار إذاعي مع الإذاعة النمساوية الناطقة بالألمانية " إن السعودية تسعى لتركيع روسيا وهي الآن تضحي بدول عربية تعتمد في مداخيلها على النفط " و قررت منظمة "أوبك" خلال اجتماعها يوم الجمعة 4 ديسمبر/كانون الأول، زيادة سقف إنتاجها النفطي، متجاهلة توقعات الخبراء، ما ينبئ بأسوأ تراجع في أسعار النفط الخام في التاريخ.

ورفعت منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" خلال اجتماعها الـ 168 المنعقد في فيينا سقف إنتاجها من النفط الخام بمقدار 1.5 مليون برميل يوميا ليصل إلى 31.5 مليون برميل يوميا.

وبذلك يبدو أن منظمة "أوبك"، التي تنتج دولها نحو 40% من الناتج العالمي للنفط ويملك أعضائها نحو 70% من الاحتياطي العالمي للخام، غير مستعدة لاتخاذ خطوات فعالة لدعم الأسعار المنخفضة، وخاصة بعدما تسبب قرارها لشهر نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي بهبوط حاد في أسعار النفط.

ويأتي قرار "أوبك" هذا في وقت تجاوز إنتاج النفط العالمي الطلب بمقدار بين نصف مليون ومليوني برميل يوميا.

وفي أسواق الطاقة العالمية، هبطت أسعار النفط كردة فعل على استمرار "أوبك" في إغراق السوق من أجل الحفاظ على الحصة السوقية.

وجرى تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر يناير/كانون الثاني، بحلول الساعة 17:03 بتوقيت موسكو، عند 40.20 دولار للبرميل، منخفضة بنسبة 2.14% ما مقداره 88 سنتا عن سعر التسوية في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الآجلة للمزيج العالمي "برنت" تسليم الشهر نفسه بنسبة 1.64% ما مقداره 72 سنتا إلى 43.12 دولار للبرميل.

هذا وتطالب بعض الدول الأعضاء في "أوبك" كفنزويلا وإيران والجزائر بخفض الإنتاج لدعم أسعار الخام التي تراجعت بنحو 60% منذ شهر يونيو/حزيران 2014.

بينما ظهر خلال اجتماع اليوم أن الدول الخليجية بقيادة السعودية، أكبر منتجي الخام في "أوبك"، لا زالت متمسكة بإصرار باستراتيجيتها المتمثلة في الدفاع عن الحصة السوقية للمنظمة، على أمل أن تدفع الأسعار المتدنية في نهاية المطاف المنتجين الآخرين الأعلى كلفة للتوقف عن ممارسة أنشطتهم، وخاصة منتجو النفط الصخري.

ويشار هنا إلى أن إنتاج المنظمة بلغ في وقت سابق من العام الحالي نحو 31.57 مليون برميل يوميا، في حين كان سقف إنتاجها محددا عند 30 مليون برميل يوميا.



رابط الموضوع : http://www.dzayerinfo.com/ar/other/econom/4137.html#ixzz3tnq0hurf

السبب الحقيقي للآزمة الاقتصادية الحالية ليس السعودية أو غيرها و انما هو السياسات الاقتصادية الفاشلة للمسؤولين الجزائريين الذين صرفو ما يقارب 1000 مليار دولار على أمور تافهة ففي الوقت الذي كان عليهم انجاز المصانع الضخمة و تحقيق الاكتفاء و الأمن الغذائي ركزو على المهرجانات الغنائية و عواصم الثقافة العربية
فدعونا لا نعلق شماعة فشلنا على الآخرين فكل من كان يملك عقلا كان يتوقع هبوط سعر البترول في يوم من الأيام

[pauvre]

لو احتكمت الجزائر الى العقل وشاركت بقوة رمزية في الحرب مع السعودية ضد كلاب ايران في اليمن لكان صوتها المنادي بخفض انتاج البترول لانقاذ الاسعار مسموعا ومحترما .
اما وهي استسلمت للتيار العنصري في الجزائر وتعاملت بعنجهية خدمة للمشروع الايراني فالذي يدفع الثمن هو الشعب المغبون اما الاقطاعيون فلاخوف عليهم.

الجزائر لا يمكن أن تقاتل بأبنائها من أجل الدفاع عن نظام آل سعود العميل لأمريكا و اسرائيل فلا تتعبو أنفسكم فالشعب الجزائري لن يقبل بذلك
و مشكلة عدم المشاركة في التحالف العربي للدفاع عن حكام السعودية ليست مشكلة مسؤولين بل الشعب هو الذي يرفض ذلك
و عندما تصبحون رجالا و توجهون غارات التحالف العربي ضد اسرائيل دفاعا عن غزة و عن فلسطين يومها فقط سنقف معكم

[باهي جمال]

السبب الحقيقي للآزمة الاقتصادية الحالية ليس السعودية أو غيرها و انما هو السياسات الاقتصادية الفاشلة للمسؤولين الجزائريين الذين صرفو ما يقارب 1000 مليار دولار على أمور تافهة ففي الوقت الذي كان عليهم انجاز المصانع الضخمة و تحقيق الاكتفاء و الأمن الغذائي ركزو على المهرجانات الغنائية و عواصم الثقافة العربية
فدعونا لا نعلق شماعة فشلنا على الآخرين فكل من كان يملك عقلا كان يتوقع هبوط سعر البترول في يوم من الأيام



فعلا هو ذاك كان يمكن ان نكون اليوم في امان واستقرار لو تم الاحتياط للزمن الاسوا