التعامل الامثل مع الابناء عند تدني تحصيله الدراسي

[hako65]

عادة ما يصصعب على الآباءقبول تدني النتائج
قبول هذا الوضصع، واإنما المطلوب منهم اأن
يتسصاءلوا عن سصبب ذلك ويحاولوا بالتعاون مع
الأب-ن-اء اأن-فسص-ه-موب-م-ح-اورت-ه-م، اإي-ج-اد الحل
ال--م--ن--اسصب ال-ذي ي-ك-ون م-ن-ط-ق-ي-ا وي-ق-ت-ن-ع ب-ه
الأب---ن--اء وب--ل--ج--وء الآب--اء اإل--ى ه--ذا الأسص--ل--وب
ال-ه-ادئ وال-م-ت-ف-ه-م، ي-مكنهمالتوصصل اإلى فهم
يكفي من الجهد للحصصول على نتائج اأفضصل، لأب-ن-ائ-ه-م، واإل-ى ت-ح-ف-ي-زالأب-ن-اء ع-ل-ى بذل ما موضصوعي لأسصباب تراجع النتائج المدرسصية
وع-م-ل-ي-ة ت-ح-ف-ي-زالأب-ن-اء م-ن خ-Óل ال-خطاب
الأبوي الذي يغلب عليه طابع الحب والحنان
وال-ت-ف-ه-موال-ح-وار، ل ط-اب-عالزجروالتهديد،
وم--ن شص--اأن ك--Óم ك--ه-ذا اأن ي-ع-ي-د ل-Óب-ن ث-ق-ت-ه
بنفسصه ويشصعره اأنه ل يزال محط عناية وحب
والديه، مما قد يسصاعده على الهتمام اأكثر
بدراسصته وبالتالي تحسصن نتائجه المدرسصية.
قد يلجاأ الآباء، بسصبب نتائج اأبنائهمالدراسصية
ال-م-ت-دن-ي-ة، اإل-ى ات-خ-اذ م-وق-ف ال-Óم-بالة من
الأبناء، كاأن يتفادوا الحديث اإليهم والهتمام
بهم،كتعبير عن عدمرضصاهم عن النتائج التي
حصصل عليها الأبناءفي الدراسصة، اإن مثل هذا
وال---ت--ه--دي--د ال--ذي ي--ت--خ--ذه ب--عضس الآب--اء اإزاء ال--م-وق-ف ي-م-اث-ل ف-ي سص-ل-ب-ي-ت-ه م-وق-ف ال-زج-ر
اأب---ن---ائ--ه--م، اإذ اإن--هق--د يضص--ع--ف ل--دى الأب--ن--اء
الحوافزالتي تدفعهماإلى بذل اأي مجهود، اأو
ي-ج-ع-ل م-ن-ه-ماأشص-خ-اصص-ا ل ع-قÓنيين عديمي
ً لÓنحراف. الثقة باأنفسصهم ويميلون اإلى العزلة والعنف،
وبالتالي يجعلهم اأكثر اسصتعدادا
وال--ت--ه--دي--د اأو ب--ال--Óم--ب--الة وال--ع--زل--ة بسص-بب م-اذا ن-ن-ت-ظ-ر م-ن اأب-ن-اء ي-واج-ه-ون ب-ال-ت-ج-ري-ح
ن-ت-ائ-ج-ه-مال-م-ت-دن-ي-ة؟ اإن رد ال-ف-ع-ل ال-م-ب-اشصر
الأخ--ي--رة ارت--ب--طت ف--ي اأذه--ان--ه--مب--ال--فشص-ل، ي--ت--ع--ل--ق ب--ال--دراسص-ة ون-ف-وره-م م-ن-ه، لأن ه-ذه لÓأبناءفي مثل هذه الحالة هوكرههملكل ما
التحقير، السصتهزاء، والوصصم بالتفاهة وغير
ذلك. ي--ك--تشص--ف ال--ط--ف--ل، م-ن خ-Óل ع-Óق-ت-ه
ب-وال-دي-ه ون-ت-ي-ج-ة له-تمام والديه المبالغفيه
بجهوده في المدرسصة، اأن النتائج المدرسصية
تشصكل بالنسصبة له سصÓحا ناجعا يمكن له اأن
يسصتخدمهلتحقيق اأغراضس معينة، ل يسصتطيع
تحقيقها بكيفية اأخرى، كما يكتشصف اأن هذا
السصÓح يجعله على قدم المسصاواة مع والديه
وي--ج--ع--ل-ه ف-ي مسص-ت-وى ي-وؤه-ل-ه ل-م-واج-ه-ت-ه-م-ا
وال-ت-اأث-ي-رف-ي م-واق-ف-ه-م-ا نحوه، وهي مواقف
غالبا ما يختل فيها التوازن لصصالح الوالدين.
وه--ك--ذاق--د ي-ك-ون ت-راج-عالب-ن ف-ي ن-ت-ائ-ج-ه
ال-م-درسص-ي-ة ب-م-ن-زل-ة رسص-ال-ة م-وج-ه-ة ل-والديه،
يريد من خÓلها تحقيق هدف معين، ودور
الآباء في مثل هذا الموقف هواكتشصاف هذه
الرسصالةواإدراكمغزاها الحقيقي،والتصصرف
ب-ك-ي-ف-ي-ة تسص-ت-ج-يب ل-رغ-ب-ات اأب-ن-ائ-ه-م، ل-ي-ع-ود
الطرفين جومن الحب والثقة والمتبادلتين. ال--وضص--عاإل--ى م--ا ك--ان ع--ل--ي-ه، ول-يسص-ود ع-Óق-ة
^

[إكليل]

يا أخي لم أستطع قراءة موضوع لأن حروفك مهجاة.

أرغب بالمناقشة لأن اخي الصغير تدنى معدله إذ تحصل في شهادة التعليم المتوسط على المرتبة الأولى في مؤسسته أما في هذ السنة فقد تحصل على معدل 13 و لست أدري ما العمل معه.

[DJADID0001]

الأفضل أن تتعلم الكتابة ثم نذهب الى التعامل مع الابناء

[farid1982]

الأفضل أن تتعلم الكتابة ثم نذهب الى التعامل مع الابناء

[hako65]

الأفضل أن تتعلم الكتابة ثم نذهب الى التعامل مع الابناء


عليكم ان تتعاملوا مع لغة الالغاز لان كتابتي هذه تشبه كثيرا حل المعادلات من الدرجة الثالثة

اذا تمكنتم من القراءة تاكدوا يقينا انكم سوف تتعاملون جيدا مع نتائج ابنائكم

[farid1982]

الحمد لله على فضل الله

[أمير جزائري حر]

هل سمعت عن عين النحلة و عين الذبابة ؟ الحل يكمن هناك ؟ يا صاحب الكتابة المشفرة و معادلات د3

[farid1982]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

[farid1982]

الحمد لله على فضل الله

[farid1982]

http://cdn.top4top.net/i_6cd1bca55f1.gif

[farid1982]

http://www.up-00.com/thumbs/1428176563371.jpg

[شعيب1993]

عندما يتكرر رسـوب الأبناء * منال القطاونه


[6/19/2011 12:54:28 AM]
سـؤال لن يهـدأ ... نوجهّه للآباء والمعلمين مع نهايـة العام الدراسي ... واستلام الابناء نتائجهم المدرسية ونتاج حصادهم الدراسي .... عندما يتكرر رسـوب الابناء من المسؤول ؟؟ من السبب ؟؟؟ اين المسبب؟ أين القصور او الخلل ؟
حيث يشكل مستقبل الأبناء الهاجس الرئيسي للاباء ، خاصة في الظروف الحالية حيث اشتد التنافس في جميع مجالات الحياة .
عادة يصعب على الآباء قبول تدني النتائج المدرسية لأبنائهم .... وقلمّا يعترف الاباء بأنهم يتحملون جزءاً من المسئولية في فشل ابنائهم ربما في مادة دراسية ما وتكرار الفشل فيها ،على الرغم من انهم قد يكونون _ في بعض الحالات هم السبب الرئيس لهذا الفشل .

ما أن تأتي النتائج المدرسية للابن او للبنت غير ما كان يتوقعه الابوان تدور مشادات كلامية في الاسرة تتمحور من السبب والمسبب ؟ ومن المسوؤل ؟؟ واين مكمن القصور ؟
ويبدأ الحــوار بين الابوين بأعلى درجات السخونة حتى يتحول الى صراخ ومهاترات ... ورفض للرأي الاخـر ومعاداته ،بالنفي والعنف اللفظـــي حينا اخر .

حينها ليس المطلوب في هذا الظرف الاسري العصيب توجيه اللوم والمسـاءلة لبعضنا البعض ورشق الاتهامات هنا وهناك .. وليس المطوب منهم قبول هذا الوضع باعتباره (امراً طبيعياً ) ، وانما المطلوب منهم ان يتساءلوا عن سبب ذلك ويحاولوا _ وبالتعاون مع الابناء انفسهم وبمحاورتهم ايجاد الحل المناسب الذي يكون منطقيا ويقتنع به حتى الابناء وبلجوء الاباء الى هذا الاسلوب الهادئ والمتفهم يمكنهم التوصل الى فهم موضوعي لاسباب تراجع النتائج المدرسية لابنائهم وفشلهم في مادة ما .

ومما يضاعف الخطأ لدى الاباء نتيجة خيبة الامل التي يشعرون بها بسبب النتائج المدرسية المتدنية لابنائهم عندما يغيرون من اسلوب معاملتهم مع الابناء ، اذ يميل هذا الاسلوب الى المبالغة في اللوم والنقد والحرمان وعدم التسامح وضعف الحوار ،.. بل ان من الاباء يعمد في انتقاد ابنائهم امام الغرباء عن الاسرة وبحضور الابناء انفسهم ... وغالبا ما يكون النقد اقرب الى التجريح والاهانه والاستهزاء . ولا يكتفي بعض الاباء بالنقد بل ينتهزون كل الفرص لتذكير الابناء بفشلهم وتخلفهم في الدراسة متناسين مواقف النجاح التي حققها الابناء في الماضي القريب وفي مناسبات مختلفة .


من هنا الامر يتطلب تعديلاً ( للخطاب الابوي التقليدي ) بحيث يغلب على الخطاب طابع الحب والود والتفهم والحوار ، لا طابع الزجر والتبخيس والتهديد والحرمان ... ومن شأن خطاب كهذا ان يعيد للابن ثقته بنفسه ويشعره بانه لا يزال محط عناية وحب وموضع احترام وهذا الشعور يساعده على الاهتمام اكثر بدراسته والتفكير بضرورة تحسين نتائجه وعلاماته لاحقاً.

اذ ان تصلب الخطاب الابوي مع الابناء ومعاقبتهم حيال فشلهم الدراسي يســحق شخصياتهم ، ويجلب لهم عذاباً معنوياً كبــيراً، كما يبعث الألم في نفـوسهم ، ويثير حنقهم ، وبالتالي لا تتولد لديهم الرغبة في إصلاحاأ نفســـهم واصلاح مجتمعهم .
من هنا يجب ان نقف ونتقصى حقيقة الأسباب التي تؤدي لفشل طلابنا خاصة اذا تكرر الرسوب في نفس المادة . ولان الكشف عن حقيقة الأسباب سيكون مهما لكل من الطالب والمعلم وأولياء الأمور على حد سواء.
فمعرفة الطالب للأسباب تبصره بها وتدعوه لتلافي وتجنب الأخطاء والهفوات والعثرات التي تؤدي لفشله، وتبصر ولي الأمر بما يجب عليه أن يوفره للطالب من دعم معنوي ومادي وتشجيع على كافة الصعد. ومعرفة الاسباب من البداية يسهل عملية تحديد أفضل أنواع العلاج لمثل تلك الأسباب.

من المعروف ان للرسوب اثاره على كل من الطالب واسرته ومدرسته والمجتمع ويمكن
حيث يترك الرسوب انعكاسات وأثار نفسية سلبية سيئة على الطالب نتيجة احساسه بالفشل وشعوره بالمرارة والاحباط وخيبة الامل وعجزه من مسايرة زملائه الذين تفوقوا عليه وسبقوه الى صف دراسي اعلى فضلا عن ما يتعرض له الطالب الراسب من انواع التجريح في داخل المدرسة وخارجها وبين أفراد الاسرة وفي محيط الأقارب .

ومما يضاعف الخطأ لدى الآباء الى اتخاذ موقف اللامبالاة والتجاهل من الابناء وعدم الاكتراث وكأن الامر لا يخصهم ّ..، كأن يتفادون الحديث معهم والاهتمام بهم كتعبير ومؤشر عن عدم رضاهم عن النتائج التي حصل عليها الابناء في الدراسة .... ان مثل هذا الموقف يماثل في سلبيته وضرره موقف الزجر والتهديد والتبخيس الذي يتخذه بعض الاباء تجاه ابنائهم. وهذا الموقف الابوي يجعل منهم اشخاصا لا عقلانيين عديمي الثقة بانفسهم ويميلون الى العزلة والعنف وربما الانحراف.... لذا فإن ردود فعل الاهل حيال رسوب ابنائهم له دور فاعلاً في تفادي العقبة لاحقاً.


وختاما ان اقســى ما يمكن ان يتعرض له الانسان في الحياة هو ان يشعر بانه تافه لا قيمة له سواء في نظر نفسه او في نظر الاخرين .... وأذكّر الاباء أن توزيع الأدوار وعدم تداخلها وتقديس حرفة الأبوة والأمومة وحسن توزيع الاوقات للطالب خلال العام الدراسي هو الملاذ الوحيد للامان النفسي للابناء ودفعهم قدما نحو النجاح .
فكم ربت أم (اميّة ) لم تتلقى تعليمها عظماء لأنها قدرت حجم مسئوليتها ودورها في تشكيل عقل ووجدان الأبناء فلا يجب أن تنسى الأمهات والآباء مسئوليتهم فليس المال هو الذي يوفر الحياة الكريمة للأبناء إنما الاحتواء والحب والرعاية والاقتراب من الأبناء ومحاورتهم وتوجيههم ‏خاصة في اوقات ضغفهم وفشلهم .
‏ ‏...رفقا بالابناء ما احوجنا الى تطوير مهارات الحوار معهم فالحوار ضرورة تربوية هامة وهي بالنسبة لهم حاجة من حاجات نموهم وتفتحهم .
في ختام سطوري لقد آن الأوان لوضع استراتيجية نعمل من خلالها على المستويين - المستوى الوقائي - والمستوى العلاجي لظاهرة رسوب ابنائنا واعادة النظر لنظامنا التعليمي والتربوي و أن يتغيَّر بما يسمح له بأن يتحوَّل إلى قوة تغيير لإنساننا ومجتمعنا وتغيير اساليب التقويم لطلبتنا .بحيث لا يظل الامتحان الهاجس المخيف الذي يسيطر على عقول تلاميذنا وطلبتنا .


والاهم ان نجعل الحوار قاعدة في التعامل مع الابناء الذين فشلوا في مادة ما او في عام ما وتجنب الاساليب القمعيـة العقيمــة وتجنب اصدار الاوامــر والنواهي والتقليل من القيود وجعلها في حدودها الدنيـــا ... وان تعطى الاوامر بلهجة حوارية لا تحت شكل اوامر جامدة _ تسلطية كي لا يؤدي انصياع الابن لها الى شّل مبادراته الشخـصية.
فرسوب الابن او الابنة ليس نهاية المطاف .
بقلم : منال القطاونـه
manal_qatawneh@yahoo.com
- See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleNo=90260#sthash.Rjz0GWtI.dpuf

[شعيب1993]

عليكم ان تتعاملوا مع لغة الالغاز لان كتابتي هذه تشبه كثيرا حل المعادلات من الدرجة الثالثة

اذا تمكنتم من القراءة تاكدوا يقينا انكم سوف تتعاملون جيدا مع نتائج ابنائكم

عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــار عليك يا غشاش :confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused:

[farid1982]

http://www.up-00.com/thumbs/1428176563371.jpg