۝۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝

[طُمآح الذُؤابة]

السلام عليكم و الرحمة ..
طِبتُم و طآبَ ممشآكُم ..


الدُكآنة !

بإختصآر ..
( دُكآنة ) أكتُب فيها جميل ما وجدتهُ في هذا العالم (الإفتراضي) أو (وقائع من الواقعي)

سُميّت (دُكآنة) لأن الموجود فيها ( كلماتُ بسيطة ) كَدُكانة ( زمآن ) و مع ذلك حتمًا ستجِد
فيها ( منفعة كبيرة ) هذا إن أعمّلت عقلك فيها !

و لا تتعالى على كلمة ( بسيطة ) فإن "البسيط يُبسطُ لهُ الأمل" !
و الجميلُ من أخذ ( مُختلف أمور الحياة ) ببساطة !



قد يكون فيها ( قوّل ) أهلِ زمآن أو أهلِ الآن !
قد تكُن مجرد ( صُورة ) !
قد تكُن مجرد ( تغريدة ) !
قد تكُن مجرد ( بيتُ شعر ) أو ( ثرثرة كبيرة ) !
قد تكُن ( حفنة كلمات ) من كِتابِ ما !
قد تكُن مجرد ( نصيحة ) أو ( تنبيهَة ) رأيتها في زاوية ما !
قد تكُن ( قولٌ مأثور ) لعالِمِ ما .. مسلمٌ ، مسيحي ، يهودي (كلهم على الرحب و السعّة)!
قد تكُن حتى ( معلُومة ) حديثةً كانت أو قديمة !
و قد تكون أيضا ( حـِتّة مسرُوقة ) من طرائف أو نوادر!


كل هذا و أكثر ("أكثر" لتشويق :D) تجدونهُ هنا ، تحت أسآس و سنّد ماذا ؟

♥♥
"الحيآةُ جميلةٌ" ♥♥
!

http://27.media.tumblr.com/tumblr_luyprrmlCL1qefj7po1_500.jpg


ملحوظة : خُذ ما شئت و اترُك ما شئت و رّد على ما شئت و لا تكترث لما شئت !
( هذا حقك الشرعي )
فهذه في الأخير ( مجرد ) كلمات أو صور أو آراء قِيلت في ( دكآنة ) !
إن أنت هاجمتها .. فأنتَ تهاجم من ؟ تهاجمها ( هي ) لآ ( أنا )

" أنا لستُ رأيي .. و رأيي ليسَ أنا " !


- رجآءْ : من الأحبة عدم تدوّين رد كـ ( شكرا و بوركت و و و )

من أراد أن يناقش أو يستفسر ( يآ مرحبًا ) و لمن أراد أن يُهاجم
( يآ مرحبتِين ) :D .. و لمن يقرأ في صمت و لسانِ مُطبق ( يآ مرآحب ) :D

هذا ، حتى نحافظ على رفوف و مقاعد و الصورة العامة ( لدُكانة )
و لتسهل على الضيف ( كرّم الضيافة ) بسهُولة القراءة و عدم
تفويّت ( السُطور ) !

http://up.2sw2r.com/upfiles2/qu180750.gif

المكان مكآنكم و الزمآن زمآنكم ..
هي بإختصآر ( الدكانة دُكانتكم ) :D

ثُم إنهُ ..
حيآكم الله .

[طُمآح الذُؤابة]

أهّم ما جاءَ في العدد السآبق ..



سّرُ الدُعاء !

{ معلومة }

سّلْ ، تُعطى ، إستقبِلْ !

2/1

عندما تسألْ فالإجابة تتحركْ نحوك ( كُلُ دعاء مُستجاب ) ، إذن عليكَ بالإستقبال !

( الإستقبال ) : أن تكُون مشاعرك وقت السؤال و بعدهُ .. هي نفسها المشاعر حِين إجابتك لدعاءك !

كأن الدُعاء ( تحقق ) و انتهى !
قال الرسول صلى الله عليه و سلم : " إسألوا و أنتم مُوقِنون بالإجابة "


2/2

لا تسأل إلا خيراً ولا تدعو إلا بخير !

http://img03.arabsh.com/uploads/image/2012/06/14/0e33424864f400.jpg

[طُمآح الذُؤابة]

البخيل و الضيف !

{ طُرفة }





رجل بخيل جدًا ، حضرَه ضيف .
نادى البخيل ولده و قال له : حضرني ضيف عزيز على قلبي .
إذهب لسوق و اشتر لنا لحم ، أحسن لحم في السوق !

(طبعا الضيف سمع الحوار)
ذهب الولد لسوق ، و عاد دون أن يشتري شيئا ، فسأله أباه : أين اللحم ؟

قال الولد : رحت إلى الجزار و قلت له : أعطني أحسن ما عندك من اللحم ، فرّد عليّ : أعطيك اللحم و كأنه زُبده !

قلت لنفسي إذا كان هكذا سأشتري الزبده بدل اللحم .

ذهبت حينها للبقال و قلت له : أعطني أحسن ما عندك من الزبده فرد عليّ : أعطيك الزبده كأنها عسل من حلاوتها .

قلت في نفسي : أفضل لي أن أشتري العسل ، فقلت له : أعطني أحسن ما عندك من العسل .. بدلا عن الزبده .

فقال البقال : أعطيك العسل و كأنه الماء الصافي !

فقلت في نفسي إذا كانت الحكاية هكذا فعندنا ماء صافي في البيت أحلى منه فشكرت البقال و رجعت دون أن أشتري شيئاً !


قال له أبوه : ما شاء الله عليك .. كريم مثل أبوك و الضيف يسمع و وجهه يتقلب من القهر http://www.djelfa.info/vb/public/style_emoticons/default/cry.png



همس الأب في أذن ولده : لكن فاتك شيء ، لقد استهلكت نعالك و قطعتها من كثر التجول .. من دكان إلى دكان !

قال الولد : لا تقلق يا أبي .. كنتُ لابسًا نعَال الضيفْ :D http://www.djelfa.info/vb/public/style_emoticons/default/biggrin.png

[طُمآح الذُؤابة]

التأمـُلْ !

{ معلومة }

- معدل الأيض ينخفض .
- نظام المناعة يتحسن .
- مستويات الكورتيزول تتزايد .
- مستويات الأدرينالين تتزايد .
- تزايد في تماسك أنسجة المُخ .
- مع حِس عام في الصحة الجيّدة .
- كما أنهُ يُشفي الكثير من الأمراض المُستعصية ، أبرزها "السرطان"

كل هذا و أكثر .. يفعله (التأمُل) !
و إن لم يفعل أيّ شيء من هذا .. هو سيعلمك كيف تتحكم في :

متى تفكر و فيما تُفكر و متى تتوقف عن التفكير !

و تأكد أن التعب الذُهني ، سيزول مهما كانت التعقيدات !

و الأمر لا يحتاج منك أيّ مادة أو تقديم أموال أو شيء من هذا القبيل ..
فقط ، أن ( تتأمل ) كما يجب !

سيتم إيضاح ( أبسط طريقة لتأمل ) في ردِ منفصل .


ملحوظة : كل النتائج التي ذكرتها في الأعلى
هي من الرقم 1 في هذا الإختصاص ، طبيب القلب : ديبآك شُوبرا .

[طُمآح الذُؤابة]

(التأمل)

1/ الطريقة .

(دون مقدمات من ابتكر التأمل و أين ظهر و و ..
نذهب مباشرة إلى أبسط طريقة و لهُ طرق عديدة !)


المكان : جّدْ لكَ مكان خالِ من المقاطعات و هادئ .
الزمان : إبتعد عن الأوقات التي تكون بعد الأكل ( الغداء و العشاء )
لأن الجسم وقتها يكون مُهتم بـ ( هضم الطعام )

طريقة الجلُوس : أن يكون الظهر عمودي و الأقدام مُتباعدة عن بعضها البعض
( في البداية : الأفضل على الكرسي ).
و يُرفع الرأس للأعلى قليلاً و تُوضع اليدين بشكل التالي : أن يكون ظهر اليّد موضوع على أعلى الفخذ و اليد مفتوحة و الأصابع مُرتخيّة .

و الآن إبدأ العمل .. أغمِض عينيكْ و استرخي ، استرخي ، استرخي.
دع جسمك كله يسترخي .

تنفس من الأنف و اترك الهواء يخرج من الفم " تنفس عادي "
دعهُ يحدث بسلاسة .

الهّام هنا : ركز كل تفكيرك في "التنفس" كيف يدخل و كيف يخرج فقط .

لا تُفكر في أيّ شيء آخر .

http://www.holol.net/media/13393383995430ArT.jpg

[طُمآح الذُؤابة]

(التأمل)

2/ ملحُوظات .


5/1

أفضل كميّة لازمة في اليوم هي مدة ( نصف ساعة ) ، هل يمكن أن تفعل في مرة واحدة ؟
طبعًا ، مستحيل .
الأفضل تقسيمها لـ ثلاث أو أربع أجزاء .

في كل مرة (10 دقائق) .. مرة صباحا و واحدة بين الظهر و العصر
و الأخيرة في آخر المساء أو الليل .

(لوهلة شعرتُ أني صيدلي :D )

5/2

إستعمل المنبه ، لتنبيهك أن الـ10 دقائق قد مرّت .. و اعلم أن الـ10 دقائق ستمر و كأنها
ساعة ! ( يحدث عادة هذا في البداية )


5/3

أن لا يُباغتك ذهنك بأيّ فكرة في ( 10 دقائق ) فأنتَ تحلُم !
المهم .. كلما انتبهت لعقلك أن فكرة هاجمته ، اطردها بالعودة لى التركيز على التنفس .

5/4

قد تشعُر ببعض الدوّار في محاولاتك الأولى .. لا بأس بذلك تنفس بعمق
ثم عدّ لتنفس الطبيعي و سيزول ذلك .

5/5

تأكد أنك ستُلاحظ التغيير في الأيام الأولى .. و هذا قبل أن تتفاجئ بالنتائج المُذهلة
التي ستأتيك بعد مدة من الزمن !



- أيّ إستفسار ..
الدكانة في خدمتكم ، مجانًا :d

[طُمآح الذُؤابة]

طريقة التنفس البطني !


أول مرة سمعت بهذه المعلومة ( التنفس البطني ) كانت في كتاب
"جسد لا يشيخ و عقل لا يحده زمن"

حيثُ إنتبه المؤلف لهذا التنفس حين شاهد و تأمل في رضيع كان إلى جانبه .
لذلك هناك من يُسميه (على فِطرة الله) و لكِ أن تلاحظي أيّ طفل صغير و هو نائم ستجدي
أن كل بطنه يتحرك حين يتنفس ثم يُفرغ و لا يستنشق حتى لا تبقى في بطنه ذّرة هواء
(و هذا أيضا موجود عند الحيوانات) ، في المقابل أطلب من شخص راشد أن ينتنفس بعمق ، ستجد أن الصدر هو من ينتفخ مقابل حركة صغيرة للبطن !


نأتي إلى الطريقة و هي تكمّن في إتباع الخطوات التالية و بإختصار :

- مكان هادئ (لا مقاطعات) + الجلوس على كرسي مُريح (و ممكن الإستلقاء على الظهر)
+ وضع اللسان في سقف الحلق .

بعدها إستنشق الهواء ببطء من خلال أنفك و املأ بطنك (لا صدرك) !

- وسع بطنك للخارج مع كل نفس شهيق إلى الحد الأقصى .

- أبطيء تنفسك و خذ من الوقت 4 إلى 5 ثوان كاملة في كل استنشاق.

- بعدها احبس النفس للحظة ثم ازفر النفس ببطء من خلال 4 او 5 ثوان ، و لا تستنشق إلا
و قد أفرغتْ كل الهواء الذي في بطنك .

{ أفضل مدة لعملية التنفس البطني هي خمس دقائق }

ملحوظة هامة : يجب عدم إرتداء الثياب الضيقة و العاصرة على الخِصر فإن البطن يحتاج إلى فسحة لكي يتوسع و يتقلص .


أما عن فوائد هذا التنفس فهي لا تّعد و لا تحصى .

[طُمآح الذُؤابة]

هُـنا و الآن !


https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRGYqNOpoe-5gicCyTBqGEAAKUQB3a21KzvlLbE224gvEtZ4lum

أنتَ تُفكر ، أنتَ ...
أنتَ ...

أنتَ ، ماذا ؟
طبعًا .

أنتَ تُفكر ، أنتَ مفقـُود !

الوقت : هو مجموعة من اللحظات / لحظة + لحظة + لحظة .. تُساوي لنا وقتا.
فإذا كنت في هذه اللحظة أفكر فيما حدث قبل ساعات أو أيام أو شهور..
و في اللحظة التي بعدها أفكر فيما سيحدث في الغد و و و ..

فأينّ ( أنا ) الآن !
أنا أعيش في وقت هو ليس (الآن) .. إذن (أنا) الآن .. مفقـُود !
( لستُ هنا )


ما حدث في الماضي حدث و انتهى ، لا يمكن أن تُغيّره !
حتى لو كانت ذنُوب ! لا يمكن أن تعُود إلى ذلك الزمن و لا تفعلها !
و لكن يُمكن أن تُبدلها بالإستغفار ، فلكَ ربٌ غفور "يُبدل الله سيئاتهم حسنات"
متى تستغفر ؟!

نعم ، طبعًا كما أجبتَ أنتْ "هنا و الآن"
دعكَ من تأنيب النفس و جلد الذات .. فإن فعلت فأرآكَ تدخل في " و أحاطت بهِ خطيئته "
لا تدعهّا تُحطْ بكِ .. عِش لحظتك الحالية و أدرِكْ "قل استغفروا ربكم إنه كان غفارَا"


خائف ، مرعُوب ، تُهلوّس من الأيام القادمة التي ستأتي ؟
أرهقتك نشرة الأخبار و ما فيها من توقعات سوداء ؟!
أم أنكَ تقرأ العناوين الكبيرة لصفحات الجرائد اليومية و تقول يا إلهي ( المصائب قادمة )؟!
أم تسمع لأنآس .. جُعبتهم مليئة بالكلمات السِلبية !

دعْ المُستقبل يأتي ..
بل بإمكانك أن تتحكم في مستقبلك كيفما تشاء "أنا عند ظن عبدي بي ، فليّظن بي ما شاء"
ظنكَ بما سيقدمه الله لكْ في قادم الأيام .. هو ما سيحصُل !
إن ظننت به خيّر .. سيأتي به لكْ ، و إن سرتَ مع القطيع و تشائمت ..
فلا تلّومن إلا نفسك !

- ضِفْ الى ذلك أن الدراسات العِلمية تقول :
أن 90% من توقعاتنا السِلبية التي نتوقع حدوثها في المستقبل القريب أو البعيد
.. لا تحدث !

إذن تفاءل .. "تفاءلوا بالخير تجدوه"

و متى تتفاءل ؟!
هل ستذهب إلى الماضي و تتفاءل أم تركض إلى المستقبل و تفعل ذلك !
الإجابة متروكةٌ لكْ !

https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQhu0xV41iJcNxG3XUtLjVm8ADBn1XXg XvVbHgzoHWq1luTxp-oQA




يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

هنا و الآن !



أنفعْ ما يمكن أن يتعلمّه المرءْ في وقتنا الحاضر أن يعِيشْ .. هُنا و الآن !
أنتَ تُفكِر أنتَ .. مفقـُود !
الماضي انتهى و المُستقبل قادم لا محالة .. الحقيقَة الوحِيدة هيّ هنا و الآن !


http://www.4up.com/files/7/lpi39guv0exv0w/Slide1.JPG

( هنا و الآن ) .. تعني أن تعيش لحظتك الحالية ..
تقوم بتدوين رد في المنتدى .. عليكَ أن لا تُفكر في أمر آخر و أنتَ تفعل ذلك ..
تقرأ كتاب ما .. عليكَ أن لا تترُك بالك يسرَح في مكان آخر.. عِشْ القراءة بكل ما تحمله ..
تتناوّل غداءك و تشاهد التلفاز في وقتِ واحد .. حين تنتهي و كأنك لم تفعل شيئا ..
إن تناوّلت غداءك .. عِشْ مع كل مِلعقة تطيرُ إلى فاهِك ..
حين تشاهد التلفاز أو الكمبيوتر .. عِشْ تلك المشاهدة ..

تذكر .. (هنا و الآن) هيّ الحقيقة !
إن نسيتْ و سرحّ بكَ تفكيرك إلى الماضي .. خـُذ نفس عميق و عُد إلى لحظتك !
و تذكر ما قاله (نجيب محفُوظ) .. من يحمّل الماضي تتعثر خُطاه .
عمرُك ربع قرن و تشعُر كأنك عِشتَ ساعة من الزمن .. هذا يعني أنك بعيد كل البعد
عن عيشّ لحظتك !

أما عن المُستقبل ..
فأنتَ لا تعلمْ ما سيأتي فيه .. و لكن ثِقْ بمن سيأتي بهِ !

(هنا و الآن) .. لن تفعلها في ليلة و ضحاها ، هي كسائر العادات تحتاج لمداومة و تدريب
أخبرُك ؟
دعْ صلاتك تنفعُكَ في ذلك ..
الخشوع في الصلاة .. معناه أن تخشعْ في كوّنك في حضرّة الإله الحق .
أيّ تطرُد عنك كل الأفكار التي تأتيك من كل حدبِ و صوّب .
و بمعنى آخر .. الخشوع يجعلك تعيش لحظتك .. و أنت في ربط صلتّك مع الله !
تأكد .. أنتَ لا تعيش هنا و الآن .. صليتَ و ما صليتْ !

تقول عائشة رضي الله عنها ..
" كان النبي صلى الله عليه و سلم يحدثنا و نحادثه و يلاعبنا و نلاعبه .. حتى إذا حضرت الصلاة كأنهُ لا يعرفنا و لا نعرفه "

كان المُصطفى يُحدث و يلاعب ، أيّ يعيش في لحظته هذه و إذا حضرت الصلاة
انتهت لحظة (التحادث و اللعب) و كل ما فيها و ذهب ليعيش لحظته القادمة أيّ
( هنا و الآن ) في صلاته !

إن الحياة = لحظة + لحظة + لحظة .. فإذا كنت في اللحظة هذه تُفكر في الأمس و في هذه تفكر في الغد ، فهل أنت تعيش الحياة ؟ أنت فقط متواجد إذا كنت هنا و الآن ، و إلا فأنتَ غائب !

https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash2/v/t1.0-9/998202_602956676394173_1997107786_n.jpg?oh=48d4fc4 c287546671b0bdfa26bf726d0&oe=54F2E976&__gda__=1425500881_391a216a811eeff6a6106e5fdbaf6ac 2


إقطع نفسك عن الماضي و المُستقبل ..
و عِشْ في الحآضر ..

و لسوّف تُصبح حياتك .. أجمل و أحلى !


أكيـد ، يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

عـِشْ .. عـِشة الماء !




كانت فترة الظهيرة ، فأخذ الثلج في الإنهمار ، و كُنتُ أقبَع في دُكاني ، و قد غطى الثلج الصحن
الهوائي المُقعر ، فرحلت عني الصورة من الشاشة ، و راحت عني مُتابعتي لـِ بُور الغير سعِيد !
أخذتُ كوبَ ماء ، ووضعته أمام مرئَ عيني ، و أخذتُ في التفكير في من قال فيه
ربُ الجلالة { و جعلنا من الماء كُل شيء حي }
و لكن تفكير من ناحية أخرى أو بطريقة مُغايرة .. و هي


عِيشـة المـاء !


تذكرت رؤيتي لهذا الماء سابقاً و أنا على حافة أحد الوِديان ، كيف كان يصطدم بالبعض الصخور
و المنحدرات و ما إلى ذلك ، في هذه اللحظة تساءلت ، أيُهما أقوى الماء أم الصخور؟
فأخذت الأجوبة تتراكَل ..
أ : أكيد الصخور فهي أقوى و أكبر!
ب : لكن الماء صبُور للغاية ، أليس كذلك ؟
أ : كم من الفرص لهذه الصخُور إن أرادت أن تبقى على قيد الحياة ؟
ب : طبعاً لا توجد لها فرصة ، الماء قادر على تغيير شكلها بل و دحرها إلى أن تتلاشى كذلك!

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTBPcFjUZ0UIvy9Dk4oX_1k7Iz9kjL3_ vxJaPhl2aFNBfN5FyJnxg


و فجأةً تطاير لفكري منظر آخر ، و هو (الحنفية) و أسفلُها مساحة صخرية
و مع ضُعف تلك القطرات إلا أنها تترك ذلك الأثر الواضح في الصخر القوي !
فوصلتُ إلى خلاصة تفكيري و هي على المرء أن يتحلى بالصبر (الماء)
و أن يعمل بالفكرة المتساهلة غير الصارمة ، حتى يُغيِر من طِباع الآخرين (عائلة ، أقارب و ماشابه ذلك )
التي في نظر الأغلبية من المُحال أن تتغير و تتبدل ، فقط علينا بالصبرِ و اللِين ، فكم من الحالات و الظروف
تستوجب هاذين الأمرَين و لكننا نُسرع إلى الفُرط في القُوة و التعنيف و مصيرهما إلى حد بعيد (الفشل)!
و بعدها نلُوم و نُعاتب و نتساءل أين الخلل و السبب .. و نحن لو تأملنا في كوب ماء لبطُل العجب !

[طُمآح الذُؤابة]

الحُب !

عكسُ الخوفِ ، ماذا ؟ أتقُول أنهُ الشجاعة مثلاً ؟!
تأكد العلمُ يقول - لآ -

عكس الخوف هو الحُب !

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTUlQx2jpn6PejaIJ06ExG7rR7m0bNR_ 2NCqnJutgOunwNIxs7N

الحُبْ .. لقد أحببنا بِضعًا من الناس .. ممكن بِضعًا من الحيوانات ..
ممكن حتى بِضعًا من الجمادات !

و لكن .. الأغلبية السآحقة تغفَل عن حُب أمر مُعيّن ..
و هو حُبُ نفسك .. تلك النفس التي بداخلك !

أنتَ ( بفتح التاء ) تملك ذاك ( الطفل الصغير ) بداخلك !
أنتِ ( بكسر التاء ) تملكين تلك (الطفلة الصغيرة) التي بداخلك !

ذلك الطفل الصغير هو الذي يُشعرك بأنُه ( ينقُصك ) حُب أو حنآن أو شيء من هذا القبيل من طرف شخص آخر "أيًا يّكن" !
و في الحقيقة هو يُوّهمك فقط .. لأن المسؤول عن إعطاءه - الحُب - هو أنتْ !
لو تطلعت لذلك الطفل الصغير الآن .. كيف ستجده ؟
أكادُ أجزم أنك ستراهُ .. كـ لمُتسكع المتشرد !


أنتَ تشعر بـ نُقص الثقة في النفس ؟
أنتَ .. تشعر بقلة أهميتك مقارنة بالآخرين ؟
أنتَ .. تتلذذ بـ جلد ذاتك و لومها مرارا و تكرارا ؟
أنتَ .. تشعر أنك دون قيمة في محيطك ؟
أنتَ .. دائما تسير و تتمايّل .. منكُوس الرأس ؟

كل هذا و أكثر ( من الأمور ) التي تجعلك تشعُر ( بالغثيان ) .. أمرُ حرقِها سهل جدًا !

فقط ، أنشُر الحــُب بداخلك ..

https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRtv6xGlGXEyOjonHG7Tvr7Ah-0PgrKwbkWchwsTxw8fxUHhyVczw

و لكن .. قبلها ، هل تعلم أنكَ تُحب ذاك الصبي في داخلك أم لا ؟

تجربة عملية بسيطة تقوم بها ، تجعلك تعلم ذلك
هي قادمة في رد منفرِد .. بإذن الله !

[طُمآح الذُؤابة]

أنشُر الحـُب بداخلك !

تجربة عمليّة !

أولاً : ( أرجوا مطالعة الرد السابق )

حتى تعلم إن كانت نفسُك تناوّلت منك { الحـُب } في السابق و الآن ، أم لا .


عليك أن تقوم بـ تجربة عملية بسيطة و خُطوات فعلها كالآتي :

إذهب لأيّ غرفة فيها "مِرآة" بحيث لا يتواجد في الغرفة أيّ أحد ، أنتَ و نفسك فقط
قف أمام المِرآة ، انظر للأسفل قليل و خُذ نفسًا عميقا ثُم اطرحه في تلك اللحظة ، إرفع رأسك و أنظر إلى عينيّك في المِرآة إياك أن تبتعد عن النظر إليها حتى تُخبرها :

{ أحبُكَ ( كِ) يا .......... }

الفراغ : اسمك طبعًا .

( لثلاث مرات متتالية )

- حين تنتهي من قول هذا ..
لاحظ ما حدث و أنتَ تقول :
هل ذهبَ نظرُ عينك إلى مكان آخر "غير النظر للعينين في المرآة" ؟
هل شعرت بالخجل ؟ و السؤال الأهم : هل شعرت أنكَ لا تستحق هذه الكلمة ؟
هل أشفقتَ على نفسك ؟

إن كانت معظم إجاباتك بـ "نعم" فـ أنتَ ظالمٌ لنفسك "و لنفسك عليكَ حق" ، فلكَ أن تصحح الوضع و ذلك بأن ترفع عنها "الغُبن" الذي تعيشه .

و صدقني ..
إن أحببتَ نفسك التي بداخلك .. ستتغيّر أشياء كثيرة في حيآتك !

أهمّها : لن تشعر بذلك النقص في إهتمام الآخرين بكْ !


- أخيرا و ليس أخيرًا .. أترُك جواب التجربة عندك :d

وفقنا الله و إياكم .

[طُمآح الذُؤابة]

تنفُسٌ و مشيّ !


تقول القاعدة : خُذ الأمور (مهما كانت) بسهُولة .. سيُصبح الأمر سهلاً فعلاً !
عقبات قد تظهر للعديد ( عسِيرة ) و لكن حلُولها بسيطة جدا ، تحتاج فقط إلى قليل من الإنتباه .!


إن واجهتكَ مشكلة أو مرّ عليكّ حدثُ سيّئ أو قِيل في حقك كلام ( مُزعج )
المهم أي شيء يُزعجك و يُسبب لكَ ضْيقًا في الصدر .

تأكد أنّ أمر التخلُص منه ( سهل جدًا )

التنفس !

اختر مكان هادئ خالِ من المُقاطعات ، و اجلس جلسة (التأمل)
استرخي ، استرخي ، استرخي ..

و الآن ( بيت القصيد ) ..
حين تأخُذ الشهيق ( عميق ) أغلق عينيك .. و تخيّل أنك تجمع ذلك "الضِيقِ" كلهُ
في منطقة الحجاب الحاجز .. و هو المنطقة التي بين وسط الصدر و أعلى البطن .

بعدها يحين وقت الزفير .. أغلق وسط فمك و افتح المنافذ عبر زاويتيّ الفم .
و تخيّل أن الهواء الذي تُخرجه .. دخانٌ أسود .

ملحوظة : العقل لا يُفرق بين الحقيقة و الخيال !

و هكذا .. ( شهيق و زفير ) ..
حتى تصل إلى مرحلة أنك حين تأخذ الشهيق و تحاول جمع ( ما أزعجك ) في الحجاب الحاجز .. لا تشعر بأيّ ( شيء ) يُجمع !

حينها .. تنتهي العملية .
و الحظ بعدها النتيجة .. و اللهِ ( مُذهلة ) !

ــــــــــــــــــــــ

المشيّ !


إن كانت عندك مُشكلة .. اتبعْ طرق بسيطة ستأتيكْ الحلول على طبق من ذهب !

أولاً : إبتعد عن تسميتها ( مشكلة ) فالاسم فقط يّشكل ضغط عليك .. و استبدلها بـ كلمة
( تحدّي ) .. فقط تغيير التسمية سيّحفز ذاتك !

ثانيا : يقول الخُبراء .. إن واجهتكَ مشكلة (تحدي) إجعل تفكيرك كتالي :

20% فكّر في المُشكلة .. كيف جاءت و لماذا ( حتى لا تعيد أخطاءك )

80% فكّر في الحل .!

هل تظن أن إيجاد الحل صعب ؟! لا تماما .. دعهُ هو يأتي إليك .. تتساءل كيف ؟

إمشي !

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ9FavkfJY1SF4-Vi4Yhpi2IHEMk2nqagdqzbjN7m6ylF1pdIlArg

و حبذا المشي في منطقة هادئة .. و الأفضل أن تكون فقط لوحدك (و اغلق هاتفك)..
المهم أن تنسى تفكيرك في المشكلة .. و دع الحُلول تأتي لوحدها إليك .!

فقط .. سِرْ إمشي أو هروّل .. المهم أن لا تتوقف حتى يأتيك الحّلْ .. و لو لأميّال طويلة !

تتساءل ماذا يفعل المشيّ ؟

في كتابه "الشفاء التلقائي" يُخبر الدُكتور "اندرو ويل" أنك عندما تمشي ، تأخذ حركة الأطراف شكل التقاطع ، فتتحرك الرجل اليُمنى و الذراع اليُسرى للأمام معًا ، و بعد ذلك تتحرك الذراع اليُمنى و الرجل اليُسرى ، و هذا النوع من الحركة يّؤدي إلى نشاط كهربائي في المُخ ، و يؤدي ذلك إلى حدوث إنسجام في الجهاز العصبي المركزي و هذه فائدة خاصة تأخذها من المشي .. و هذا ما يحفز عقلك ليُعطيك حلول لم تكُن لتحلم بها !


فقط امشي .. و دع الحلول تأتي إليك ..
ثم ابتسِم ..

http://www.djelfa.info/vb/data:image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBxQTEhQUEhQUFBQXFRcVFBcVGBcXFxQUFBUXFxUUFx cYHCggGBwlHBQUITEhJSkrLi4uFx8zODMsNygtLisBCgoKDg0O GhAQGiwkHCQsLCwsLywsLCwsLCwsLCwsLCwsLCwsLCwvLCwsLC wsLCwsLCwsLCwsLCwsLCwsLCwsLP/AABEIAMIBAwMBIgACEQEDEQH/xAAcAAABBQEBAQAAAAAAAAAAAAAFAAIDBAYBBwj/xAA4EAABAwIEBAMHAgYCAwAAAAABAAIDBBEFEiExBkFRYRMUIg cycYGRsfAVoSNCUmLB4TPxcpLR/8QAGgEAAgMBAQAAAAAAAAAAAAAAAQIAAwQFBv/EADARAAICAQMCBAQFBQEAAAAAAAABAgMRBBIhEzEFIkFRFDJhg SMzcbHRBiWRofAV/9oADAMBAAIRAxEAPwDw1TRRXXImXRWkpkspYIR09KiEFGr1JRo rT0SzSmMkCY6JWG0PZHoaHsrUdAqnYPgzjaFOFCtO3D1IKDsl6 gdplhQdl0UC1Yw/skMPR3kwZUUC75Bav9P7Low9FTBgynkOyQw9a39P7Jfp6O8GDJ nD+yXkOy1n6el+ndkd5MGU8gl5DstZ+ndl39P7JtwMGTGHpfp6 1n6cl+n9kd5MGS/T1z9PWt/T012H9kHMmDJ+QTDQ9lrDQdlHJRdkjmNgyjqJQvo1qZKTsq0lK opZEk8GZkpFWlpkeq7N+PRCKmW46Baa65SM874rgEVEYCoTMA/Nlcq6lvL/AGhUsl1p2KKBDdLljHbpqSSQvEkkkoQJUcK0FDTodQxLSYfAs8 5BSLtFS7I1S0fZR0MGyPUlOsU5lqRWho1djoURgplfipVQ5D4A 7aLZPFF2R1lIpPKobhsAAUScKPsj4pEhTdkd5MAHyScKLsjwpU 4UqbcLgAeSXRQ9loPK9kvKo7gYAHk+yRouy0HlUjTdkd4MGf8A J9l3ySOimXTToqZMAHyXZN8mjxgUT4UHYHaBDRqN9OEYkZ8lUl CXqN9gPgFSQKpLEidTK1ouSABzPJZDiHGJLHwA0N5vcRc9MrOu oOvXZaKaJ2Pgz23xh3JsSq2RC73AfcnsNys5NjzH7OyDuNT/AICCT49e7JTm6uNiT2P5yWbrKm5NtvzddSvSxgsvuZszteOyNH XYu29mk2731PVAKjEHE72VIvPVcutO+OOB4URiJxTV1JUvkuOL idlXCEjQTiSSSUhrKBi1GHRbLP4e1afDmrFYxoh6hi2Wgo4kJw 9q0VGxYZsuii5TwIhFAmU8avxMVGSwY2BO8FTtYpC1EXcVRCu+ ErIau2UBvKwiThCp7LtkyQHIh8NLwlPZKyYG4g8JIxKZcKVy4J krujUbmKw4qNwVTmOim9v5ZQyfA3+SuOFvh+dlVqdFE8kYOqZL bjRYniDi1jHGGAiWoPpaweqzv7jpa3QdOSh9qfEXl4TExxEsgs 0t/lZcZzcbaaDnqvD3OXX0mlTW+ZmnJvhG6xbiOeF/8WZk77+pgAyt56PHMHTmNFQxLiYyN9PT7G+o6jRZO6V11YTjF8 IzuiL5lyyapmLjc7qG6S4lnLLyXJYWBLoT2REq5BSoJerJkqsi UzIFfbTJ5hSymvQiTB5iVeRiJvYqkrFXuCUbJKQsXVMkNlh61G GjZZfD1qcPWKwdGloeS0lCFnaHktDQ/mywWF0Q1ThEIwh9M5XWSBUoaRZASVfzAQLiPitlLlBa57nA5ct rXFtCe91oppnbLbBZZnsnGCzJmkLlTqMUij9+Rjfi4LIUjMQqn EvtDAeRNnFp/pya7dTyV2n4FgzZ5c0j75ifcbff3Ry+a3PS01P8WfPtHkzdayf 5cOPdlut40pYxfxM19g0EnnyNrbc1FFx9SE2c5zNbXc3T6i+iL xYLALHwY7jYloJ+p15n6qZ+GxHeNh+LGn7hL1dGljbJ/dfwMo6j1aKL+KKewtK15Owabk327fVS0nEEEgJbI3Q2NyAQfn8 FWm4XpCbmCIHq0ZTrzu2yB1nAUBv4T5Irm5AIc06WIsdf3Uj8D LhylF/VZ/Yj+JTykmjaNqARcG/cJZ155Jg9fTxtbTyZw03NnG51FvS4GwsCCAefPdSUXFk8L/Dq43am4cN2x2G9gASPkkn4c5pypmpffn/AVqlHiyLj+xvrppVemqmvAc03BAIPUH91PmXIcXF4ZtXPKGvQ2 tfp/pEXFC8SeMp/P2T19xnHKPDfbGD40J/scPo4H/K86Xp/tQqGvaGWuWm4PTkR8x/heYlelp/LRi7cHEl0BTx011ZghAArMNMSrkNH2RCGlRclEKjkqQ0yvRwKw yFTNiVErclijgr+EmviV7w1wwqlz5C0CZI1TmiRuWFUKiNFSK2 CTGuKw5uqSfIDRYetRhvJZbD+S0+GrLYOjU0BR+k5aLO4fyR+l P5qsUy2LDET7D/pAuKeKG0zbAjxCCW3F7W0vYanf7qTF8UbBE6Q20GgJ3dyb8yvP 6WCaqqAbvvIGknKA2MD1Fpv/wCOg7rp+GaGNjdtvyL/AGYtbqXHyQ+ZhLBBXVTnyRzyBpFiC5wBuNgCLdNlv+HOHWwRtD neI4X9TtQ25vZoO3x30VrB8PEUbWDUAbm2p5k2RPZVa3xKVrcK 0lH6d/uxqNIo4lPmRKxqeUFwvHmTSzRAEOiIGtvWNRcfAiyLFy5865wl iawzRFqSyhvmW3tmF72tcb9Pj2UgcvJMZm8DEnOAL8rvENr30A dvzNjboV6tA64WnW6LoRhJPKkslFF/Uck1hoc4KMtU9k0sXMaZqTK+VDMawts8bmEubce8Nx80Yc0Xtc X5Dqu+HdWVSnXJSj3DLbNYl2PLaOqmoKjI4OMOgu51wQbAOaeW vJeiUtQHgEG4IuCLm4VbiPAW1ELozpexBtexBuNL/l1muAsQMb3UchYXMzFhaSdneph0sLX6rs3Vx1tHWSxOPzfVe5h rl8PZsb8r7G2yoBxJKWsNt1ppHWHyWJ4kqsxIXGhHEjpR5TPLe IaHNmJ3WJnoLFelYxHoVlqim1XbpuwiiUDPxUSvRUqvNgU8cCs lcIkV4qdWo4VNHF2ViKJUSsLEiBsKkZAr0VNdXI6XsqnMbANZT JGBF/LqKaJDcLLICqIkJqmrQVbEDrGq2LKmgQ8apJz90laANUBWnw5Z ahWmw07KmwZGpoTsjELyAglByRCaoDGFxOjQSfgAsu3dLCHb2r JluNsRMkngt9xoBcB72Y/toLd1s+B8LEcLDrci+vQm4+G4Xm+BM8ap0u4ufc6lvO+h3sAbW XteHxWAHKy7Pis/h6IaeP6s5+ki7bZWP0CDBZKQrrUnheYT5OsefU8/g4y4C4ErNb9S3Npp1Z916EDcLyvjppgr4ajUN/hknXUxu9QGv9P3XqUB0Fl2vEorp02r1jj7ox6biU4/U8u9psGSqjeCRmj9XQhrrW+w06r0fh+o8SCJ5FszGkjobajXug fG3DzqrwQ12UBxD+tjbLY9LhaPC6QxRhly62lzYfLRNq9TXboq o58yyVVVuF83jgvJLi6SuKmazIe0PFHQRRvY4B5eWgG9jdua5A 6ZdO6KcHVsktLE6W2cg3O1wCQHfMLOe1gjyzb2/wCQEHncNdtb4laLg9jm0kOd2Y5Ab2Dfe1AsOgNvku3ZGC8OhLH LkzLHPxD9sBx7bheUcVxOpa9kkbXXkeJLtH9wD2XOhvbbuF6wV 5Z7WJcr4T1a4Gx19Lgb27XP1KPgss37PSSaF1sc159mbivq7M0 PLT57WWKxF9yrz67NDGRc3Y219/dG9uaGTOXJnHbNo6lTzFMB4oz0rOys1WoxFuiASMV0JcEmikI1 MyFTMiV2CmTubK1EqxU90Qp6RWqelRGGnSOY23BTgpVZbBorza eyc6OyTcTANdEqlS1FpWIdUtTRYjAFYEBrQtFWtQGtatNZU0BX jVJPe3VJXihKgK0uH8lmKErSYfyVdgUaegcmcS1RZTSFtr2A16 OcATc6bFKhOio8ZygUrr/1Nt8b3F1NFHdqIL6oFzxWyD2ax3lJ00brYHfa+a69dpNl5r7N2 ehxI1Njcfb9hsvSIHfE/ZTxyzfqZfQXQLFeS8E4quyVSteuJybMAzFsBjqHsMgDmtBu0gE G5uisMeUADYaDsBsnAroKsldOUVFvhditQUW2lyxwTwmBOCryR jk17l26jlcmREeee1iTM2CO+pkLt9LWy3/dbnBGkQx3Id6G6t2PpGotyXnfFjhVYhFTagMtmcLZrus4jXbS3 XkvTKWINa1o2AAHwAsF3Nc+no6a335f+THTzbOXp2J3FeVe155 PgNFh/wAhuSGjTLpc8+y9SkdovH/a1WNdJHFlOYAkOvpZ1gQB9NbJPBMvVxa9M/sPql+Ey1TSkxRX38NuxzcuvNdLlJSUuWNjdfS1o112HVO8ArHq JJ2S/Vm+hNQQLrhohHg6rST02ipMpNdVXFjSXJSgpLonT0mysQU1lej gUcg4K8VOrkcSmjiU4jVbkAreEmuYrmRMexDIjBkzENqWI1KxD KpiugxGZ2tas/XNWnrmrOV4WqsrkA37rq6/dJaMiFiiK0eHu2WZoStFQOSzQEaagftuqvFtzTONr5XNdz2Dhd S0Ss1kBdG9o5sIF+ttNkNNNQujL2aJaswaF7Pa/wASM30IPujaw20W/ifpv9F5F7PJQyWRh961txsDe2i9VpX6bp/GalDUvHZ8i6OXkwZziLjJ1NKY/D0sDmLtwRuBbr9ka4a4gbURtdezuYta/K4HRVOJ8CFTHlOhGoPP6ry6KpfTSHI7w3Ru0vnF2jq0e9futmk 0Om1um21rFi7me262m3L5R9ARyXUzVieFuMIaizQ8eIB6mu0zH mWg8lrIqkHmvP6nSW0TcZxwzowsjYsxLrSnZlV8cdVFUYg1gLn ENHUkAfUqiNcpPCQXhcsuPlAWb4s4jbTxmxBeQQ0E2tyzONtgb fss/wARe0FjbspgJH7Z/wCQXF9Lau+yEcPYDUVxD6h8nhg3u43zci1oO3PVd7SeFdKPX1X livT1Zgu1O78OrlsL+zrDnPkkq5dXPLmtPJ1z6nDtoOS9GZoqt DSNjY1jAGta0NaBsAOSsSOsFzdfqnqbnP09PojRRV04KPqRVk1 mrxqoqXV1f4bspibIXnKBsz3buA2Jtz5rc8aYg4xSxx2vk1LtA c2mUEkWPfuEC4DwYxQ53WzS69w0bajfr810dEo6XTTvl8z4j/JXZ+Jaq12XcMeB01+CXlUSMK62FcKU8s6SBUtLpsqZptVojDpo FRki16IxkP6FFsKsMjVhseye2LdFyBgjYzmpQ1Pyf7T2xpRJER YmPj6q0GpsjVEwYBlQxCaxqOTtQetburoCNGcrlnMQC0te1Zqv G621lMgI8apLr90leIOoytDh/JZyiK0OHlGYEaSgui8bboNRHb/KN050WRvDHRgMWpHUlWHsuATnGnIkZm99T+69WwPEGyMDmEFpF 9Dos5xFhHmIXNFg/dpPUcvgstwxi5oZnRym8brZh/Q889Pofgu7OH/oaVNfmQXb3RkUuhZz2Z7Rb8/7Wc4o4RjqRm2eNnDS9+tt0VoK0EAg3BAI10PdE2Pv8F56q63S2 bocNG+UIWx5PE8Q4MqYnWYC6xGU7XPax0RSoqsSpmR/xM7ToL5XH4fbn1XrBpw7kE11E02uB202XYf9QysSV0Iyx7ox/ANPyyPGqriXEARmkezMTb0sFyN9m3Vp2B1sw/iB8jn+qz3e7t6gCdN+y9TZgsWYucxriTe7he2219tkRip2g3AG 1vgmn4/XFLpVRTK34fOXzSMlw1wRHG0Ombmk3Ounb87ra08AaAAAANl0E BJ8wC4Wp1l2plmbybKqI1LEV9yRxWf4m4hZTM9RGZ18oN+W7jb kNFV4k4wipvRfNMRdrBv2zH+VYeZ78UmDGtyltzI8i1hyYbb7g j57rfoPDXJq29Yr75KL9Rt8kPmKuEUsmJVRfLcwtN3/ANJttH3udedgV6jDTACzRYAAC3TpZNwvDWwxtYwWa0W0FiepNt yrgas/iev+ImlBYhHhI1aSjpxy+7K/hd05kdlMutC5JrInxqrLEiNlXlaigopGNJrVMllTEbGhic1nZd t8E4IiYOWCikUpKryOTJEaKVQhFXzRWoeg9Y5XQEYAxDmsxiK0 mIOWZxBy21lEgK/dJcedUloKxUTloKFyzVG5HqF+yM0KmaijdsjdI/os5RvRmmkWSaHTDbRcaoDi3CrJQ57QBMSTmN7E6WuB0Rink0Vt rrjmjRqbKJboPBJ1xmsM80ZiVZQyuB1BN8rtWO7tF/T8lr8D9oEUhyyAxOPU+n/2+qLVtGHtItckWFxseqx2K8DD0mEnbW51v/Vf6ruR1Wi1kcaiO2XujK4W1fJ2/wC9D1GlxFpAIIN+91ZFYOq8LlwOriLg0vDTpo4+rTt3Vk4piMY 1lfZoBsbc/Tbb1LPPwGqXNd0X+pYtc18yPbhWDqP3TXYg0DUj6rwqbiWtfcm Zzew0vvtYKako6qrjd63uIOz3O3H8p5d7oP8Ap5QW6yxJBevy8 RR6pinG9NCDmlDiNLM9R/ZYvG+OKid2SlzRjKS64Be4aWtvbnt1Gqp0HA8jjZ9msLQSb3cH 2N7aba7dltsF4aiiDbgPe0WDrWNgrP7dovNHzy+vYpfxF/C4RjuHuHZKwh07MjW/z6hz7m+gO5vue5XpuDYVHAzLG2wvc9SeZJO6mjAGykMvdcjX+J 2al47R9vQ26bRxq57snLlEXKuZdSmZlytptwXQU4FU2yJ4mQwE tqKUqISpj5FMEOOd+f6Tc6jdKo3SpkhSz4i456q+KmmVMkTJYf Iq0sijfKqssydIVjamRB6yXdWqmdB6uZXwiVSYOr3LNV7t0ZrZ Vn65611opkDXu1SUD5NUlowJkjpHo7RyLMU0iM0cyaSENXRzIz TzrKUk6K09Qs84jpmnp5/ir0U4WZhqu6uRVKzygWJmlZOn+JdAIqtSirSbcFmQxZMdE08ge XwQ5taned7qJyRMRLjKRg/lB+Q0ttqrbMo0Fh8v/iFirvz+6d5zuFJSm+7IoxXYORvUzZh+FABWBONb3VMotliaDxq Ux1SOqBGsTHV3UpemNuDhqEvMoC6tTRW90emHcH/Mfn+kvMlAfOpCtU6ZNxoPM/FMfUoJ51MNYp0+QbgwahMNR3QU1qZ5xN0xchrzSaakdUEdVrjq xFVg3BV9SqstWh0lWqstX3VigK5F2epQmqnUM9Uh9TUq6MBGyO smQKtkVuqnQWrmWmESpldz9UlVdJquK7aIMY6yI006FqSOSydr JDS09SiENUsvDUK7FUqpxIaiGs7q0ysWXZVKdlYqnAdGobWqQV vdZgVvdObWpOmMmacVyeK5ZcVndOFaldYdxqBXLvnlmBXJGuQ6 YdxqW4h3SOILLee7rvnlOkHcafz6aa5Znz3dcNah0ybjS+eS89 3Wa86l51Hph3Gm86l57us0K3ul53uh0ybjSivXDXd1m/PLhre6PTJuNG6uTDWrOmtTfOqdMG40Rre6a6sWeNauGsTbAbg4 6tVeSrQZ1Won1SZQBuCk1WqM9SqElUqk1SrFAXJNU1CFzy3Smm VclXRiI2cSSSTgEkkkoQkjVuNcSSSITtKmaUkkjGJLrpKSSUI8 FOcUkkCCBXbpJKBFfRcBSSQYTrSmkpJKEO3SuupKBOArt0kkCH Lrl11JQAwlcukkiQ7dNukkiAY4qNySSICCQqpIVxJWRAyFJJJW CiSSSUIf/9k=

همسة : أنتَ لا تعلم ما سيأتي بهِ الغد .. و لكنك تعلم من سيأتي بالغّد !

[طُمآح الذُؤابة]

المُناورُون !

هكذا أطلقَ عليهم العلامة الرُوسي (فاديم زيلاند) !
تُريد أن تعرف أشياء عن هذه الحفنة من الناس ..
الأمر بسيط .. تابعْ معي و اعلم أنهُ لا يوجد أحّد لا يُحيط به ( المناورون ) و عليكَ
أيضًا أن تعلم أنكَ قد تكُون أنتَ أصلاً من هذه الفئة !

هل هيّ طيبة أم شريرة ؟
لا تكترث لذلك .. المهم عليكّ أن تطردّهم !



هل أنتَ تُلامُ و تعاتَب كثيرًا ؟
هل يقدحك الغير بما فيك و بما ليس فيك ؟
عندما ترتكب خطأ على مرأى من الناس .. هل منهم من يغّض الطرف عن ذلك ؟
أم أن أكثرهم يتصيّدون لك العثرة ؟
هل من عائلتك جيرانك أصدقائك .. و حتى والديّك .. تجدهم يُلقُون باللّوم عليك في كُل صغيرة و كبيرة ؟
زوجك أو زوجتك .. هل تُراه يجلدك بأقسى الكلمات ( كلما سمحت لهُ الفرصة بذلك ؟)

إن كانت أغلب إجاباتك نعم .. أو ذهب تفكيرك إلى :
آ فُلان يفعل بي هذا .. أو فُلانة تفعل بي ذلك !
إن أفعالهم مُزِعجة و أقوالهم مُقرِفة و مُقززة !
لا مفرَ منهم ..

دعني أخبرك .. أنكَ تستحِقُ ذلك !
لماذا ؟ لأنكَ المُتسببُ في كل ذلك !

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRSXqZCW15LpGWXlG3mvVEZfNFKj-PhRX5bJV5yuXfFdaf3GdfQQQ


لا تشعُر بالإحباط لأنك السبب .. أنتَ السبب يعني أن المفاتيح بيدك !

أنتَ تلُومُ نفسك في كل صغيرة و كبيرة !
أنتَ تجلدُ ذاتك في كل حِين و آخر !
أنتَ تُهينُ ذاتك بسبب (خطأ) أو (ذنب) اقترفته و مر عليهِ أعوام !

أنتَ جذبتهُم إليك .. لأنكَ تفعل مثل هذه الأمور !

الحل إذن .. عندك ..
توقفْ (عن جلد ذاتك) حينها .. ( شلة المناورون ) ستختفي بسُرعة من مُحيطك !
و إلحظ .. هناك فرق بين الندم و جلد الذات !

الندم بعد إرتكاب الذنب .. بوقت قصير !
جلد الذات .. هو لوّم النفس مرارا و تكرارا على ( ذنب ) مرّ عليهِ الوقت الكثير !

الندم أقرّهُ الشرع "التوبة الندم"
تأنيب النفس .. لم يُّقره الشرع !


المُناوِروُن .. أفراد يشعرُون بالنُقص بدواخلهم و يحاولون ملء ذلك النُقص
بإلقاء اللّوم على الآخرين .. ( على فكرة ) هم ليسوا أغبياء لن يذهبوا لأيّ كان ..


بمجرد ما يُظهِر شخص استعداده لتأنيب ، يتجمع حوله المناورون لإمتصاص طاقته
و يُوهمون أنفسهم أنهم ملؤوا ذلك الفراغ الذي بداخلهم !

إذن ، للتجنب تأثيرهم عليك يكفيك أن ترفض لعب هذا الدور (جلد الذات) !


إن كان لكَ ذنبٌ مع الله ، استغفِر " إنهُ كانَ غفارًا "
و قال الرسول الأعظم : "التوبةُ تجّب ما قبلها"

إن كنتَ أخطأتَ في حق أحد من الناس .. أطلُب منه الصفحْ !
إنتبه .. لا تدعه (يتدلّل) !

أطلُب الصفح لمرة واحدة .. نعم واحدة و أخيرة !


خُلآصة ..

إسترجِعْ حقك لأن تكُون أنتْ ، و انهض من كُرسي الإتهام ، لا أحد سيجرؤ على محاكمتك عندما لا تجلد النفس التي بداخلك !

[طُمآح الذُؤابة]

التخلّص من العادة !

لديك عادة سيئة و توّد التخلُص منها ؟
دعْ المُهمة لعقلك الباطن فإن لهُ قدرات خآرقة !
فقط تعلّم طريقة إستعماله و سيتكفل هو بالباقي ..

إعمل .. وفق أسهل طريقة و هي طريقة الِتِكرار .. أيّ تكرار عبارة ما .
كأن تقُول :

لقد تخلصتُ من تلك العادة تماما .. الآن تغمرني السكينة و السلآم !

أعّدها عدة مرات في اليوم و خصوصا قبل النوم .. في فترة النعاس الشديد بالضبط .
لأن العقل الباطن يبقى يعمل عليها طُول الليّل !

و كلما حاوّلت العادة أن تظهر مجددا .. أسرِعْ في إعادة تلك العبارة ..


لقد تخلصتُ من تلك العادة تماما .. الآن تغمرني السكينة و السلآم !


بشرط .. أن تقولها بصوت مرتفع مسمُوع .
جرِبْ و لن تخسر شيئا .. و اللهِ كأنك تضرِب تلك العادة بـ الآر بي جي :d


صدقني ..
لن يطُول الوقت و تتخلص من تلك العادة ..

أطوّل فِترة ممكنة .. يقول الخبراء أنها تصّل لمُدة (21 يومًا) !


وفقني الله و إياكم .

[طُمآح الذُؤابة]

عـــّدُ النِعـم !

كما يعلم أكثر الناس ، أن الإيمان ينقُص و يزيد ، و في لحظات قد يشعُر الفرد
فينا بـ فُقدان شيء ( ما ) رُبما شاهده و لاحظهُ عند غيّره و رُبما طار لذهنهِ فجأة !

http://www.alawfa.com/AyatImages/16_18.gif

لا يّهم ما يكون هذا الشيء ..
صديق ، مال ، بيت ، سيارة ، حبيب :D ، صِحة ..
هنا إن أخذ منكَ هذا التفكير ما أخّذ ، النتيجة الحتمِيّة ستكون الإحباط !
أقصد .. الشعُور بالإحباط !
و هذا أكبر منفذ يدخل منهُ (إبليس الملعُون)
و سواء كان هذا الإحباط لفترة قصيرة أو طويلة .. تأكد أنّ لهُ آثار وخيمة !

قد يبدأ الإحساس بفُقدان (شيء واحد) و قد يجلُب معه هذا الإحساس ..
أشياء مفقودة عِدة !

هل يُمكن أن تمنع هذا (الشعور بالفُقدان) إلى الوصُول إليك .. صعبة و قد تكُون مُستحيلة !

تصوّر .. أنكَ في شارع لوحدك و فجأة ظهر جمعٌ من ( المُجرمين )
أيّهم أفضل .. أن تكون بلا سلاح أم تحمل رشاش :D

طبعًا الثانية ..
(الرشاش) الذي يقضي على (الشعور بالإحباط) و يُبِيده فور ظهوره .. ورقة !

عليكَ أن تُجهز سلاحك (الآن) !
خُذ قلم و ورقة .. أكتب من 1 إلى 25 .
هكذا :
1 / لي والداي ....
2 / لي بيّت .....

25 / ....

و اكتُب 25 نِعمة هيّ بحوزتك (الآن) !
و إياك أن تترُك هذه الورقة تُغادر جيبك أو محفظتك .. في أيّ وقت شعرت بالإحباط
لفقدانك (أيّ شيء) .. أيّ شيء كانْ .

أخرج الورقة و افتحها .. و ما عليكَ إلا أن تقرأها فقط .
و لاحظ كيف المعنويات ترتفع من جديد .. كـ ارتفاع الطائرة من مكان إقلاعها .

و اللهِ سيذهب ( الإحباط ) في مهّب الريح !

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTX6RVaHNPxs_ck81rp6pGV_8QEYtfRu WixCuovS42bP84kPmLL

بالتوفيق .

[طُمآح الذُؤابة]

إقـرأ ْ !

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://4.bp.blogspot.com/-SUjzJhzoyIY/UFifLKazquI/AAAAAAAAATI/ZADQ1f4J_Yg/s1600/iqra.jpg


عجبي !
حين أجد معرف ما ، ضِمن أوصافه هذه :

الهواية : القِراءة !

و أوّلُ أمر من الله لنبيّه الكريم " إقرأ "
( أمرُ ) الله صارَ عندنا ( هواية ) !

سواء كنت تملك وقت فراغ و لا تستثمره في القِراءة .. أو تملك و تشغله بالقِراءة و تأخذ ذلك ويكأنه " هواية " .. فـ لأمر بالنسبة لي أراهُ تقريبا " سيّان "

إقرأْ .. أنتَ لا تقرأ ، أنتَ لا تريدُ ذلك .
قـُلْ .. "وداعًا للأعذار" و افعلها .. خـُذ ذلك خُطوّة بـ خُطوة !
إبدأ ذلك بأسطُر و فقرات .. و ستتحوّل القِراءة طوعًا إلى (صفحات) .
و ابدأها بأيام متقطعة .. و ستصير لوحدها متواصلة ، لدرجة شعورك بضِيق و القلق ..
إن أنت لم تقرأ !

و تذكّر أن عند الله .. لا يستوِي الذي يعلم و الذي لا يعلم !

القِراءة .. لا تعني الأخذ من الكُتب و فقط .
بل حتى البرامج التلفزِية أو في (عالم النت) .. البرامج العِلميّة النافِعة و المُفيدة .
العِلميّة .. تعني الحياتيّن الأولى و الآخرة !

إستمِع إلى ( الشرائط الصوتية ) .. ففيها من الزاد الكثير !
تقول الإحصائية :
الإستماع إلى شريط عِلمي لمدة 20 دقيقة يوميا .. يُعادل قراءة 36 كتابًا في العام !


تأكد أن القِراءة و المطالعة بغرض التعلم و المعرفة هيّ نعمة أنعمها الله عليك و وجب شكرها ، حيث يقول الله تعالى :

( وعلمك مالم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما )
و لكَ أن تتصوّر فضل عظيم لفُلان عليك .. فكيف بفضل رب العالمين ؟!

و يقول المُصطفى صلّ الله عليه و سلم :
" الدنيا ملعونة ملعُونٌ ما فيها إلا ذكر الرحمن و عالمُ و مُتعلمُ "
و حُطْ مليون خط تحت لفظة (متعلم) !



يقول الخُبراء ..
أنتَ في مشكلة ، مُعضلة ، عقبة ، أزمة ، مطَبة .. السبب بابانِ فقط لا ثالث لهما :

الأول : أنتَ لا تملك معلومات ( للخروج من مشكلتك ) !
الثاني : أنتَ تملك معلومات مغلُوطة ( تزيد من مشكلتك ) !
و أنظُر للفارق بين أجر الطبيب و البناء .. و مالفرق بينهما إلا " تعداد المعلومات" !

و اسأل نفسك ..
المعلومات .. إن لم تأتِ من القراءة من أين تأتي ؟!

و دعني أضيفُ باب آخر من عندي ..

"تمتلك معلومات و لا تعمل بها"

http://3.bp.blogspot.com/-8E45-vziAec/UvTFwL6ECQI/AAAAAAAABk4/Xd41lXZuArg/s1600/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84+%D8%A8%D8%A7%D9%84% D8%B9%D9%84%D9%85.jpg

فـ العالم هو من علِمَ و عمّل و علّم !
أيّ علِم الأشياء و عمّل بها و علّمها لغيره .

و من لا يطبق .. لن يحصُل على شيء !

[طُمآح الذُؤابة]

كتاب : تخلصْ مِـن " و لكِن "

http://www.djelfa.info/vb/data:image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBhQQEBQUEBQVFBQUFRQVFBAQFBUUFRQWFBUVFRYQFB QXGyYeFxkkGRQVHy8gIycpLCwsFR4xNTAqNSYrLCkBCQoKDgwO Gg8PGiklHCQtLCksLywtKSouKTQsLCksLSksLCwsLCksLCwqKS wsLC8sLCwtLCktKSwsLCkpKSkpLP/AABEIARoAswMBIgACEQEDEQH/xAAbAAABBQEBAAAAAAAAAAAAAAAFAAECAwYEB//EAEoQAAIBAgQDBQMHCAgEBwEAAAECAwARBBIhMQUGQRMiUWFxM oGRBxRSkqGx0RYjM0JTwdLwFTRUYnKCk7JDg6LTGCRzlMLh8Qj/xAAaAQEBAQEBAQEAAAAAAAAAAAAAAQIDBAUG/8QALREAAgIABAMHBAMBAAAAAAAAAAECEQMSITETUaEEQWFxkbH BUoHR8CJC4TL/2gAMAwEAAhEDEQA/APU6euHi/GIsJC02IcJGg1Y9fBQOpPQCn4RxiLFwrNh3DxuNGH2qRuCOoNf Oo9R20rUqagFSpGmNAKmrMc8c5Pw5YymGkxGdrMUBCItwNWAPf JIAHXX3n8LiC8auUZCyhjE1s6ki+Q2Nr9N6td5DovTVjuS+dps diMTFNhHgWFrK7X02/NSX/wCJbvd24sfQnYUarcJ2MaY0C5x4risNCrYHD/OHzqGW/sp1OUG7E7abXvrah3DeO8RfHCKfBLHhygPaiXPkNrnvgWY5iBl sDpe9quXSxZraalanrJRrVE1KhvMHHYsDh3nnJCJbRRdmJNlRR 4k6eHjVoHaaauDgPHosdh1ngJKNfRhZlYaFGHiD7q76gImoGpt WJ+UHmsQZcLHJJDPOLpMkTOF1sF071227gYi+2oqpW6I3RsDVb VnOSub0xqNHeRpYAFlkki7MORp2gA0W5B7psdDpWjao1ToJ2VN SpEUqyU7sXHBjBNh5VWVVyiVGF1BYZ1W/RwMraajMp6is5LzTBw7iGF4bHCIopE0ZRlVXdiIwPpXKsCfFl8 6yvKvytRYVsTFjkkVziZ37RVz+0/6Nxe4K2sN9ABparcVzNhuOY/BrBHKvzWcTSYqUIiiNe8I/aPtOsYF7HyruoNPXYxZrefOO4iJY8Pw8KcXiM5QsVGSOMXdxm0 LXIAB8T4VD5Mea5Mfgc2I/TRSNFIbBcxADB8o2NmAO2qmgHyw8BwkoTEYjFmCREyIir2pkAY sAsYYG9z7V7bX2rK8p/JBPi8KmIOJ+b9r3ljyMxK/quSHG+/oRVUY5Q27PUYudUJx8hX8xgTkMg1aSRQxlUDaw7ijzJqmLnjXh qPHlkx6lzr3YlEefLc6lrlFt67aCsZJ8grXIGNOQ62MRJJtu3f sdbdKgPkFkPtY25A7n5ptDceMm1gdvKlQ5i5cj07mHi3zXCzT2 zdlG7hL2zFRot+mtq4uC8wD+jY8ViWUXgE8pUaAFc5CqNdBpbe sPgfkPYSD5xjGkiswaNVdS11IXvFzazWO3S1cQ/wD5+b+2j/QP/cqZY8xb5FXN/MvFJ8OuNgcQYRnURRQSAzG5sjzZdySAMoOl7EbmvXMPiiIFeWw cRhnUEaMFuw+N68o/8P7f20f+3P8A3KoT5HYIcQiYjiEd7do0BTs3eJT37EyaAgEX9f CtNRa0ZFZ6LyHzE2PwQxEuUM8kvcU6IquVVPgBr1veoRcytJxd 8ICojiw3aNqMzyOyZbeSqT9avPcL8i0WKBlwmPVoWJyZYs2UX0 RiJB3gNNQPQUQxfyCoUjEeKKuqkSs0eYSNcnOozjJobW12HW95 lhe5bZucdzLlx+HwkWQ50kmmdj7ESgqoWx9oyZd+gPjoL4l8oS xRY6ZVDx4R1gSx70k97PfwjUvGL76N5VlX+QEZVtjCG1zEwAg+ GVe0BXTxJv5VJfkCXOCcWSgIunYakC2Zc4k0vrrbS9WocyXLke o8PmLwxu3tNGjNbQXZQTp6muc4iPEtNAVzqmVJcwBjLOuYw2O5 ClSdLd9fO3eqAAAaAAADwA6V47wT5VP6PlxUGNhkY/OZnDJbMC7klWViNPA32Irmo3sabrc1nFebxgOI4TBLCEw8iBQy rZQztljEYGlgRYj+/fpq3yicbmXssJhJUhnxAdu1kcRhY0Gqq3R2Og06Hbes3LzfFxf FYZ2gMOHwcomkxs7AKtvZhJAyjM/ZaZtbbVd8p8/C8Qqyy4jPMi5UXBukjMD3gGGoA1vckb9dq2o6q0ZvRhf5MubDi cFbFSDtYpGjZpGUMw0ZWPjobX/u10YPnKOVsZLJ2YhwjFIzcGRmiVjLIuuxuoW376xXLHyN/OMKkuJkkid7sIgi91f1b36ka+8UWb5DcPfTETAdBlQn42/dRqFvUJyoJ4fnIlsAgWMSY5jJJ2diEjy5lQ63L5SgJP0W0Glti 1Yzlr5LIcDiVnEryMgYKrqoALDLm08ifjWzNYlXcajfeVGlUiK auRou4hyhg8Q5efDQu53doxmNvE7n310w8Dw6QmFYIlhYENCsa hGB3utrGu6lXSyUY+P5JeGrL2gw+t79mzu0d9/YJsR5beVa8C23wrj4hiBEVld2WMdxkVQykyMirIxsWUKeoIADE nbTj/p2OBZ+1lL9i2Z2YICqSd5cuWwZFBIvv3De5FW2xSQYNNXNDxNH leJTd41jdvDLKXCkHY6xsPdXPw7j0U8ckiEhY2ZXzDUZVD5rC9 wUZWHkw66VKKEKY00UwZQykFWAKsNQQRcEH0rhx2LWOWItIVBb s+yAQhmk9hnuMy2K2BBA7+t+gHfWc5i5WwDucXjIUYxoQzvfKV ta7rfKbDYnbx0rs4nxRTL82ErwSlRIJVVCAAwul5AVzEdLXtci ubBcTSXsvzzv28RRUdYwO0iBZnYKLrIddL5e5oBbWq0RnVy1wL D4OAJhFCxse0vcsWza3LHU6WA8gKK0E4FxLLwzDTS5m/8ALQM2UF2YtGl7AakkmqZuMxYg4OSGYGOR5BdXymzQSnUbqwK2 sdQaU7BoaY1keWecIDhzd2uMSIcssjSSZpWjy3zgMLGUKwtZSG A0FdfMeLjXE4USxAjN/WXDhI7nRQ4GUMXWPRyoOlrnSlCzRGuHHcEgnIaaCKQjZpI0ci3 mRXHh+b8PJiHgWRSUFy4ZChIyZkFmvcdomtrXawJIIAPmnmqJI S7t3oMQUZYcQ8dlAzq79nq2ZcgC2IzOATa5okxobBcOoXKFULa 2UABbeFtqCLyPgRKJRhYQ4NwQgAB3zZfZvfrarY+b8O+KXDI6u 7DRkdGAbK0nZkBs18iM17ZdLXuQKr4xzbHhcTFDKpVZFLNiWZV ii9rKJGJ7uYoQL7na+tmpNAwRUTQaPnLDSYmOCKRJDJfK8To6l grNlFjc2CG5GguoO9GDWWqLZBqrNWNVZqAgaamJpVCh6mpUq2A ZxHgnzhrSyuYCQWw1kCPa3cdguZo7i5W+uxuvdofjeS4M8Zgw2 BRFa8iyYJHZhdf0bKVyGwOpB6eFaOmJq2yUBsLy/wBgkgwwgw7M5ZDBhlVcuWypMgYdoQS2oK9Ntb0x8vTRRlYMQsb SO0k8vzdCzs9gXiAIWNgoCjMH0UXubkn6VLFAHjaPhYImwyqww 5VeykErZkK9kLGJXcMMwN8p0zXtuOPlbltQHxEwRpZ3MyHs+/BnUXVZJUEhN7+0BYACwArU0qWACvK4llMuN7HEkKUjBw6KFQkE 5sxbO2g10G9gLmiWG4PBE2aOGJGtbMkaKbeFwL112pUtigbxjh YlijQIjKksLdm4GTKrqG7p00TMQPECkeWsLe/zbD3ta/Yx3tvb2aJUqWAeeEorxmNIkCk5lES3It3crC2Qg2PX99dkiKws wDA7ggEfA1zcWRjEcgzEFWyjrlYNb7K4eBwyB2MiFLLYX65nd9 PTNaoAjLgI2Uq0aFSpUqUUqVO6EWsR5VVFweBFCpDEqrsqxoAP QAaV2UqCilYFW1lAttYAWvvahc0OIWduzSF4pCpZ5JGV0IUKVE YjIcd0Ed4asfWjBpjQFXZgbAe4VFqtaqmoQqaoGpNUDWSlZNKm NPUAdpUqatlHvQvEYn5w3ZwsCn/FlUg23HZj+9ce7e+wNuM/Ons0fKylWbuk3XXu+B6ePnoa5pp1jAgiOaRjZrWDAEAvKSLANZ lPTcWGwPswcOtf7ey+p/B6sGFa/wBvZc38BelVODRljUObsALnf4nr61dXkkqbR5mqdDUqemqGRqV KlQCpqemoUizWoXwfi/zhpNLKuXKOuua5PwolP7Leh+6snwCVlhxDJ7QVbdfpa2oQ1xpq G8vYl5IA0lybkBjuQOv3j3VHjXG/m5QZc2Ym+trAWvbz1oAnTULg47mxRhy6C9m63AudPCipoCDCqz Vhqs0IUNUDVrVWagKzTU5pVAHKHcSxoDIiPZ2ZbKATceJt06nx UN6gjXHg+HCIk3Zib6sdBcljYbC51PiRXownCNyl3bLmdsNxjc pfZHJEi4NBoXZ2ynLa5JucihiNBrp5knUk10cLwRjW7ks7b5jm yi5IjB6gXOvX0sA8PCkWQyaliWIzbLmABsPGygX3sLbV2V0xsb MqTtvVvn4eSN4uNapO2938eSK8RiBGrM2yi5qvAY9ZkDpe2osd wR0NQx7xt+Zc2MoIAG+17+W1CpcSMEqQpdmcgl26AsATb+dq8p 5g1isWkS5pGCjz6+QHWuPhvGVndggOVQDc7kknp4aUE41fEYsR A2A0B6DTMzfD7qnycO/L6L95oDU1TjMWIo2dtlF7Dr4CpzzBFLMbAC5JobxuYPg2ZdmVS PQstClWE5kTsw0psWLWRQTZQbDap/lTB4t9U0D4ZwETRhzKF1IykA7e+uo8pr+3H1R/FQlhyLHpNGzRm4AIPQjTqDWb5dxvYxTuRe3Z6bblh++m5ffs5p UJFsji97AlTYH76XLkKOkqSEAN2fUC9ixtrQGg4TxdcQpIGUru vh4EHwq7F4BJcvaLmym4/nw8qyuAmGFxZFxkN1zXuMp1Vvdp9taqTGJY99dj+sKFOTCGF8Q 7RgF1ADONtbiw6X7u9EjWW5LPel9E/wDlWoNARNVtVjVWaEK2qo1a1VtQhUaVI0qyA2aanpq0BUqVKgM vLLfiQv0IA/0yfvNUc2i86AakoBb1ZrCujmfhb5xNGCds2XcEbMLfzpXDwfAS zzq8mYhSGZ3vrl2UX3oCj8np/wBmfiv40c5X4XJCXMi5bgAC4O1yTpR+lQATm5yIAB1cA+4E/eBVeKcf0aP8CD33UWolxjAdvCyDfdT5jb8PfWN+ZTn81lk39jX Lfx8PfQCwnBpZVzIl1Nxe6jb1NWnlqf8AZ/8AUv41r+F4LsYVQ6kDU+ZNz99dRq0Uw35Mz/RH1l/GkeWJ/oj6y/jRbheOaTGyBjookVV6AB1H7q0JqCjDnlif6I+stRPKs/0R9YVuaagoBctcHeDOZLDNlAAN9r6/bRs1I1E0KRaq2NTNQahCBqpqsNVmhCs0qRpVAGqVKlWiipUqVA KguOxrid7MQkUBYjoWN8t/56UZqtsMpzXUHNYNce1bYHxoCnhQbsU7QksVuSd9dbfbauukKC YTi7vjHiIGQA2FtRlt3ifP94oA1VWKxaxKWcgAeP3AdTXPxbig gjzkZjfKAPHfU9Nqw+P4g87ZnN/ADZfICgNXhpHxZzG6QA6Ls0lj1PRaNGsZDzZIqhQsdlAA0boLe NFuC8xGdsjqA1rqVvY23Fj1oDg4D/XZf+b/ALxWqNZXgP8AXpf+b/vFW8b5nKMUhtddGc669Qo/fQBDmCRhEFQkNI6ICDYi56EeQqHDSzYicliUTLGoJNrgAsbePn 51Ll+QyYdWfvNmY5m1N8xFx4aUSCAbC3U28fGhRGmpzTGgIGoG rDVZoZKzUGqxqraoCs01I0qgDVKlTVso9KlTUArU9KlQHHxXiI giLkX2AXxJ6fz4VxY/FlcKZ0CrI6ISwGveKjfra9Uc5KTCh6Bxf3q1ceO4tG2BVA13si leoyEXJ8tPtqEIYHjUPYhMQrOQzMSQGFySb3J31qz+lMF+xP1F/iqHCeWVmhV2ZgWvoANgSL6+ldf5GJ+0f4LQHP8A0pgv2J+ov8V DY8dGmKEkalYwb5bC47tjpfxvRr8jE/aP8F/Cl+RiftH+C/hQHBwCfNipXHVZWF/NgRQiGdOzkDAl3y5W0sO9dj6mtjw/l+OAswZiSpUlraA72AHlWcx+BwyxkxTFnFrKba6i/wCr4XoDQcrf1VPV/wDcaK0K5V/qqer/AO40VqlGNMaeomoCJqBqZqBoCDVU1Wmq2qEKjSpzTUAaphSFNW wPemvTClQDinJqNKgKcZhFljZG2YfDwIrNR8mvm7zrlvuL5iPT YfGtXTio0CGHgCKFUWCgAD0psROEVmbZQSfdVlDuYGIw0lvCxv 4EgH7KoLuGY4zRhyuS5NgfDoa66G8v4kyYdCdxddP7pIH2AUSo CEsgUEsQANydh61lJuVO0bNBIhjYkjc212Ft7VoONYoRwOWGYE Zcu182n765+WlthU88xP1jrQHXw/BCGJUXXKNz1J1J+NX09MajKMaiac1E0AxqDVI1A1ARNVtUzUGq EKyKVKlQBY096alWwKlemp6AVKmp6AVKlSoBCuXiuH7SGRRuVN vXcfdXVXHxLiiQLd9T0Qe03u8POjAA5W4ssaukhCqO+CSB5FR4 nauzBc2B5ArJlDGwbNffbMLVk3IucosL6C97Dwv1qBrNkNJzdx G5EK9CGb16L9t/eK0HD8P2cKKd1UA+ttftrGcFxqRzh5bka97exP6x8evxrdKwIB BuDqCPvqooqVOaiTVA1RNOaY0KRNRNSNRNQFZqtqtNVtUBXSpU qhAuaanpq2BqVStSIoCNJmsCfClXNjeIrFobkkXyqCdLgX8tSA PGtwg5yqKs3CDm6irBEXM7MpIi9mETG5I7oVy3T6ShR43J2FT/ACkYrIRGLRqHJYkDKyqVvpcFiTp4C56CiWK4mqK+WzOg/R3tmYnKqX21YhfK9dDTKNCVB2tcb2LW+AJ9BXvc8Ja8Hq/D49z3OeEteD1fh8e4OwfG87sGUIFYrdibkkBkQC3tZczEdNKy/FD20uePVnCkxZgWPaElCq72EYDHwzVtvnab3Fu6b/4zZNN9SdK48TxfIWAS7L2ml7XyhctjbdmkRbeZ8KYbjKTrC6/n92LhOLk6wuv5/VoefjEfbqNbddBS7cW+J+HgfhRbmCExztntdu8MuujGw9Nre6h gbfw119N7+H/1Ws0H/Lgdf89lsbzQlrwOu/T2WxAzeI2v18Br08dK1nL/ABXIqRsRls5Zm0KEOECb31drAWHW16r5f4RHmVpCC5GZIvAbhm 87WNvDWtI+JUAsSMq5szaWXLvmNcnPDquFT8367HFzw6rhU/N/gFPzCNSDGB2his72K2JHaSfRHcew66a66QTjztlGRRcqDmLD2s 7bWutokD6/SAonDiw7MCAO+VU3vnygFmt0sxK/5aS4xSAb2uGOthohszG/Tz8xVcsNacLqVyw1pwupHAYgyRI7DKWUNYdAdRv5Wq41WMUpbJ cZrXy9dgfuIqw14pr+V1V6njmtbqr1I3qLVKoGuZgiag1TNQao Co0qRFKoQMmmp6atlFTWpyaYmgGqjF4COUWkUN4HZhqD3WGo1A 2PSrjUq1GTi7i6ZYycXcXTOBeCRBWUKbMQT33JuGzAhs1x3hfQ 71W3L0B3UnW5JkkJJsV1u2uht6aUSpV2XacZbTl6s6rtOMtpy9 WcMHBYkYMoNwP1ndttjq24ubHpTQ8KiiUkgbq7uxYklNVZixJs CLgE6WrvcgC50Hiay3M3GlcCOJ1YbuyEEabJcfH4VmXaMV7yfq w8fFe8n6sD8ZxYnmZ7aaBfEKNtfW599VcPRBIok1QsMwLEWufa uDpY6+6uWPi2HSS07sANxGpc/wCHQaUw4jDI5EDlhuM6lGt6He1Yh2rEissZtLzZuMu0QhaclH7 0ejYThkcZLIDc/rM7OTtr3idbAC/gBUf6HizFsupbORmbJm3zZL5b31231oNy/wAwoiZJ5FSxARpGCgg7Jc9RWjRwwupBB6g3HxrXHxG7zO/NnPjYv/WZ6+LOMcGjBc2YZySSHcEXbO2UhrqC2pta9qpPL8P0W2I/SSbNqV9ra4vaidMa2u04y2m/Vml2nGW036s4sLwuOJiyA3O5ZmY9BfvE66D4Culqkaia5TnKbu TbficpzlN3JtvxIVEmpEVFjWDBE1W1TqBqMFdKnNKsgMGo3p7U 1bAr0xp7U1qAVKlQjmLmWLAx5pNXa/ZxL7Tkfco6k/fYUbS1ZqMXJ0twjisYkKF5WVEXdnNgPeawXHPlR/Vwaf8AOlB/6I9/e1vSsfxzj82MfPM2g9mNdET/AAjqfM6/dQ6vJPGb2PsYPYYx1nq+h18R4vNiTeeV5PJj3fcg7o+FX8H4n2 Ryt7BP1T4+lDaVcVJp2e2eFGcMjWge5giBVXUX8XHh0uaq4Bw/Me0JIANgB1PUny1qxXEeFjD6hyMw65WJY291WcUxhgCLCAqnMd vQ6fG9dqV5mfNUp5ODHm0n4Ijx/iKlTGupuMx6C2tvWg+B4lLhzeCR4z/cNgfVdj7xVLNfU9dSf31E1yc23Z78LBjhwyG54L8qTqQuMQOv7 WIWYebJs3qLehrf8P4nHiEDwuHU9V6HwI3B8jrXghrp4XxiXCy dpA+VtLjdXA/Vdeo+3wtXaGK9meXG7FGWsNH0PemqsmgHK3OkWNWxtHMou8RO4 +mhPtL9o69LmTjE+mn1l/GvSmmfInCUHUlqWXqJqv55H9NPrL+NMcbH+0T6y/jSzNEzUDVZx0f7RPrr+NVvxGIDWSMf51/Glii0mmrjPGYP20X+on409ZFM8rPFJv28/wDrS/xVE8Tm/bzf60n8VU1Eivn5pcz9XkXItbiUx3mm980n8VQOMk/aSf6j/jVTVseIcr4UrEz4hME5hjMmGlsz3y+17QNzb41qOaXecpyhCrW/gZJcTITYPISdAA7kk+AF9aiAzuBqzMQgBJJJJsF18z9tb/A8Q4fhsW04nDGfLk7NARhlUKCjWvlzCw2FgDtvQqLA4KZ3mOLX Dt84lkVGsSVDhkaxItqCf83lXTI+ZxWMvpa+zA2FwGHUsuLmki dJWRljiLiygjNm/wAYt6dNbiWP4GseDgxCyhu1LKYyCGBVm232Asdd9ibitNPFw9s Z87OLTvMHMGUGzOuXMddLMc5uNLUA5jSCKDDQ4ecYjszOTIumX tDGQhHqCaONIRxHKSq/HTwem3kDJOGlcPHOSMskkiKP/TAuT7yR/lqeIDSYdXCKscTCK6jVpHUuWY9SQo9LgV14HHRvDh4JjlRMW0j trYRMiX+JLfCj0OF4ckEuG+esyzFHz5fYaMjYhdyDb0FRRT2NS xMu6e/J7X+DFuGsubNlNwpa9j4hSdD7q6cbxMyRorC2Tdr76W91bmfmz BxQCCRmxqaAKsMaqijZRfKNLaW1FYmSJJsUFwiFEeRBGkhLkaj V7k31uSL7aUarRMzCSxHco1W37/hyTYORApkjdA2ql0Zcw8Rca1bw4QXf5yZAoRsvZAEl/wBUG+w/nStpxDmDB8SgjXEzPAUdiAqXL2BVZLhCBdTfL0J8qUE/DEIdMQVkCoqO0JYxhFA7qshXMTcliCbsauVXuTjuqlF34X70ZD gcMDsEnSd5GdAi4coLjXMpza3/AA6ULnAzNlzBczZQ/tAXNg1v1rb+dej43iPD5MXFifnbJLGEBKREB8t7lhk6hiDbpWO wuKgfGStPdYZmxAzoNUEpYq4Fj42261aRYYjlbp7ftAnCRxtIg mYpGWGd1XMVXqQP59+1S4rw3sZCMrBDdomlTIzx3IV7fz7q1mA wfCoZVk+dSPkNwjxnKTY2J/N62Nj6gV18S4jgMQ0UjYjEzvhwMqrEbyHOGAb80Bdmyr0G1bSM PHebROvJ/gCcN5ZwyYRcXjTLlZ2UQwprdWKWd/1blTvlrMYkIXYouVSzFVOpVSTlUnqQLCvRsLxvh8Lzf+ZnZJmk MmFliYx3cksMvZ3Bv515s3w8t7eV+tVjClKTbdlZUeAqtlHhVj VA1UdWQtSp6VaOZozVmFwrSuscalnY2VRa5Niba6bA/CoV38v41YZwXR5FZWjyRHK95LKChuO903G9eCOr1PbNtRbQ2Dx 82ClPcQOh9ieMNkb6Q6qbdQdfOpYfG4hpzOF7R5y6ZpIwyuSLM FB0uqi3kBr1rs4/w+WaefKJpDCIUAZC0xV1NiwX2iCCMwvfQ+dGcBPJNjsFbCzRRx I8bM8LopzRst7aqiiw663NdYxex5pSVZqV1r6X1MXj8e2IkaV8 uZ7X7NQq6ADQD0qrD4dpHCIpZmNlVRck76D0vRrh/Jc7hQySJeQx96N9FSMu0p022UeJNdXC+UsVHPEyiSP80JmlRDd Lg5oVvo0lu7lPjWVF2beLCKpNaGejwEjLIyoxWL9I1tE1t3vDY +lcxNbyTla+MEaLilw08OaRmz/pmDsDMTpoQpP9422vWO4Vi3hYTxhCYyNXXMt3DAC3XTMfcarjR IYqmm0clqetHw3kmbENh3/4WIGd5YwLRC7EoR0NgANLAm3SruZ+A9nHePByQCJsrSmRZEkXY MSTcNe1tNb0yOrHGhmy3qZau/DRy4dYcWtgva2Qkg3dNSCu9jqPj5X0PJXL+GxUMvbhzJdgmVip sqgnswD32BNzp1XxovyVwMwRMMRBIJJHyMGjVg0bAKBmBsoBuT rfTrpWowe5yxe0Rja5dTM8V41hpUzLgQkjlvznauEzgAsVVLBr ZlNjbegEMJdlVdSzBR01Y2Fydq0U/DxJh8Jh4iC4xOMiHiQGVsx92WuiPk7EnASI0BEqzpIikpd0Kdm y3zW0uT76OLbNRxIQVX3978a7zPcW4FNhgpmCgMXUZXVtUNjcA 6fztQw1ouYeC/NsHhmeMxTlphIrEEuAQyyXHkQPf5VLm/ltMHDAy5s5zLJmIOdgAwlUAnKp7wt6VcpY4qdJve+gL4by7LiV zR9nbOU/OSqhzBS+x1tYfyNa5+F8QnhLnDOyHLdylj3YzfMTroD1Hj50Y4 jyBiRIRDCZEyplkDR966KWOrAjvZtK62wCYV5osuRm4UxlViCR NoTqDbWw0HlXRIw8SL70/D8mbxWEkeP5y7BhLK6k5gZC4BZmZBsN/wD8tVU/CZUgSdkPZOWCuNRdTbveFze3jatRypyjOMRBM0QaCSMlpLpos0 RHsls1wWA2rl43g8Rg+GxQzjIVxMhCZgwdQoYNods2bQ+NVIjx Vmypr9v2MriIWRirgqw3U7jS+vxqg0e51cNj5yuxZTp5xpf7b0 BNaRpO0mRpUxpVTJpTTxuVIKkggghgbEEbEHxpyKjXzT6NHdBx/ERyvKkrCSQWd7KS3hcEW06aaVe/OONO+JfcH2YxsbjZPGhNqVq6Kb5nJ4UHvFeiCp5xxv8AaX+Ef8 NR/LHG/wBpk+Ef8NC7UxWrnlzMcHD+leiCbc4YwixxMlttk/hq3l7GYQRSQ41Xyl0kR4r3UqrLbTXZvMamglqVqZ33keFGqWnl oHcdzMUyx4BpYYIw1gzd52ZizO29t9B60NxnHMRMuSaaR1uDlc 3FxsbVyWpqZ2wsKMe7Xn3+ppuC8O7fDwthsQkOJw5mDJI2QkSO WDq3+E2Oh+yuPH8dxcLlDiy5G7Qyl1v9HNYa0DZAdxf1pWrWfT Qzwldyp/b5LI8SysGVmDKSysCQQx3YHoT410Hj+Jvft5r2tftGvbe29cdR NZTZ0cYvdHUcf27j53LMygGzC0jLe17B2AANtfQV0cw8WjlWKK ASdlCp705vJI7Wu7amwsoAH3UKIrlx2LEa36nQDa9dY23SOU1G H8nsgjHxzEIAqzzKoFgolcADwAvoK5JsQzsWdmZm9pmYlm9SdT sPgKEDi5BGYqQdwua489d67nnAOxOl9BXV4conLDxsKVuJ2f0l KFCiWXKLWQSPlFtgFvYWsLelU4nGSSW7SR3te3aOz2vvbMTauY Yq4vlPS2mp91VtObgBTY9fDzqqMjTxILVFjm+/xNVmqu2awupvrtaods1/YO/iNq2oM58aPj6Mtp6rVz1FvLSnq0MyNWRTZamaVfKPqELVEipmo mhBstLLT09WyUVkU2WrGqNWyUQIqJFWVE1SELU1qmaiaAjaomp 1GtIyQauLHoe64BOQklRuQRY2rtaomukHldnOcM6oCribl+zBL M3d027oBJvtar8TEx/Wtt46m2+ldrU1ejid6R5l2fRqT+AeqkBrt7Q01Pn1tSEZPW9t9 SM3rppXcai1a4hV2dcwc8ZB1PW9tdBbbzqt06A7bnXXyruc61o eA4NGtmRW/wASg/eK6xk2ebEw1FGURNP5/ClXrCcFgt+gi/00/ClW8jPOu0RWlM//2Q==

" شُون ستيفنسُون " مولُود مُهشّم العِظام أو ما يّعرف بالأعظام الزُجاجيّة

وُلّد و هو يّعاني من خلل جيني خطير ، حتى إنهُ يوم ولادته بدى كالعجينة لا يتحمل جسدهُ
أيّ ضغط بلْ لا يّطيق أيّ مس و لكنهُ لم يمّت سريعًا كما توّقع الأطباء بلْ عاش بعزيمة عجيبة و ثقة لا مثيل لها و أملِ مشرِق و مُثابرة لا تكّل ، فقد قرر أن يقلب ثقلهُ إلى قوة
و المِحنة إلى مِنحَة و أن لا يكّون عاجز و عالّة يُثير شفقة الآخرين ، بلْ أنْ يجعل حياتهُ مِثالاً على طاقة العقل العجيبة المُشعة الجبارة رغم كل عواقبه من ضُعف بُنيّته و وهن جسمه و قزامة قِوامه ..

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://up.ibtesama.com/upfiles/gt746946.png

لقد تمكّن من الدراسة حتى الدكتُوراه و أصبح من أشهر المتحدثين التحفيزيين و من أكبر المُعالجين النفسانييّن و وصل إلى العمل في البيت الأبيض رُفقة الرئيس ( بيل كلينتُون )

فبدلاً أن يُواسيه الناس و يُشفقوا عليه فقد صارَ يّواسيهم و يُشفق عليهم و يّحاول نشر السعادة بينهم و تبديد البؤس عنهم ..

الحديث عن هذا ( الرائع ) لا ينتهي .. فقط ، أقول ..

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/wol_error.gifإضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.http://up.ibtesama.com/upfiles/owe46946.jpg

من أضاعَ قِراءة هذا الكِتاب .. فقد أضاعَ ردحـًا من الزمانْ !


رابط لتحميل الكتاب :

http://www.ibtesama.com/vb/urls.php?...76893.pdf.html (http://www.ibtesama.com/vb/urls.php?ref=http://books.ibtesama.com/dldjt776893.pdf.html)

[ناصف الورداني]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

اخي امين
اشعر بانني في حلم و ليس في موضوع
لن اتوقف عن زيارة الموضوع و لن تغلق الذكانة و الا دفعت شروط جزائية و ضرائب لا منتهية .~~~~~

الحلم خيال و لا فرق بين الخيال و الحقيقة عند العقل :rolleyes:
ساتوقف عن جلد الذات

ما اصعب ان يكون الانسان ضحية الغير و لكن اصعب من ذلك ان يشعر انه ضحية الغير و هو ضحية نفسه

اخي كيف اتجنب الغير و كيف اجنبهم الجزاء ان كنت في موقف قوة ؟؟

مشكور على اعادة الدكانة اخي الكريم
متاابع ~~~~~~~~~~~~~~~
ساجلب الزبائن من كل مكان و لا تنزعج من الازدحام
سلام

[ناصف الورداني]

اين انت يا صاحب الدكانة ؟ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

[طُمآح الذُؤابة]

اخي كيف اتجنب الغير و كيف اجنبهم الجزاء ان كنت في موقف قوة ؟




و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرحبًا صديقي : )

لا داعي لكُثرة الزبائن و دعنَا ننعَم بالهدُوء :d

لِطرحْ سؤالُكَ نحتاج إلى معرفة مَنْ في الجِهة المُقابلة ..
فحسبْ من يكُون تكُون الإجابة .

2/1

المهم في قرَارة نفسِكْ يجِبْ أن تُسامح .. أيّ ( بينكَ و بين نفسِك )
و هذا لأنّ فيهِ راحةُ نفسية لكْ من جِهة و تسيرْ وِفق القاعدة التي تقُول :

" إذا كُنتَ لا تُسامِح فاستعِدْ لِلمُعاناة !" من جِهة أخرى .
المُعاناة هيّ أن تُشغِلْ بالك إن ( لم تُسامِحْ ) بما فعل بكَ فلان و عِلان و تضيعُ
طاقتُكَ هدرًا .

و كما يُقال :
" لديك قدر من التركيز في اليوم .. إن شغلتَهُ بالتوافه ذهبت عنكَ العظائم !"

و ( أساسٌ ) آخر يجب الإنتباهُ له في هذه النُقطة
و هيّ إن لم تُسامِح فُلان .. لن يُسامحك فُلان آخر .
بمعنى ( واحدة بواحدة ) هكذا هي المقادير الكونية مصنُوعة بإتقان .

2/2

أما إن كان القصد من سؤالك ، هل أعاقب أم لا ؟
فذاك على حسب المخطئ و موطِن الخطأ ..
فهناك مواطن للعاطفة و مواطن للعقل .

و هنا يختلِف وقعْ الإجابة بإختلاف موطن الخطأ .

ـــــــــ

المعذرة على الإطالة .. يا جميل .
حفظكَ الله .

[طُمآح الذُؤابة]

" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك "

للأمانة هذا العُنوان مأخُوذ من كتاب " مائة طريقة لتحفيز النفس "
لمؤلفه " ستيف تشاندلر" و إن لم تخُنِ الذاكرة .. هذه الطريقة رقم 47 .

http://xa.yimg.com/kq/groups/73017548/sn/1562710852/name/68a013484569872.jpg

- اليوم : هُوَ شكل المُصغر لدُنيا أو بعِبارة أدق لعُمر الإنسان .
( اليوم ) هُوَ كل ما لدينا .. لذلك على المرء أن يعِيش يومه بكُل ما فيه
بمعنى أوضح ( أن يشبعْ مِن يومه )
أخطأت البارحة ؟ حسنٌ .. اليوم يومٌ جديد .. اليوم عالم جديد ..
اليوم بداية جديدة .. اليوم إنطلاقة جديدة ..
العالم يتغيّر بسُرعة .. بمُجرد أن ننامْ و نستيقظ .. نحن في عالَمْ جديد ..

كلُ يوم .. يجب أن تكون إنطلاقة جديدة و مُتجددة .
عِيشه كأنهُ ( أوّل و آخر يوم في حيآتك )
إن إعتبرتهِ آخر يوم فعلا ؟ و اللهِ لن تأبه لِما حصل في الأيام السالفة .


- حتى المؤلف ( ستيف ) حِين أوصى بإستعمال هذه الطريقة .. قال حينما تنام
تصوّر أنك مُتْ فعلاً .. و حين تستيقظ تصوّر أنهُ تم إحياءك و انطلقْ ..
لتعيش يوم واحد و فقط !

و كأنه قرأ ما في ديننا .. أن الحاصل فعلا ..
أن الأرواح تصعد حين النوم .. و تُعاد الأرواح للأجساد حين نستيقظ .
و لكنه وصل إلى نُقطة غابت عنا .

ضعها في ورقة .. و علقِها ع الحائط :

" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"

http://xa.yimg.com/kq/groups/73017548/sn/1115970826/name/68a013484569721.jpg

حين تستيقظ شاهدِها .. آليًا ستقُول : واو يومٌ آخر !

طبعًا إن عشت صحْ و كانت المُتعة حاضرة في أوقاتك .. و ستتمنى و تشكُر الله في تلك اللحظةعلى أن أحياكِ يومًا آخر !


و من يشكُر الله زادَهْ !

[طُمآح الذُؤابة]

أحتاجُ ألا أفكِّر بما يجري , ألا أعرف , ألاّ أشعر بفقدِ شَيء ,
وأن أستيقظ كُلّ يوم دون أن أحملَ أمسي معي !
عشتُ كثيراً حتّى أدركت أنّ الإستمرارَ في العتبِ تعب ,
والتّجاهلُ صدقة جارية على فقراء الأدب ,
وأيقنْتُ أنّ المواقف خريف العلاقات , يتساقطُ منها المُزيَّفون كأوراقِ الشَّجر..


http://lphoto1.ask.fm/339/275/749/710003019-1s0haas-hmtrkm3o5d4eelk/preview/1426220_580713225316259_1228883766_n.jpg


{إذا أردتَ إقامة دولةٍ للنِّسيان , فعليكَ بهدم أبراج المُراقبة}


ـــــــــ

توقيع لـذيذْ .. للأختْ ( سمآح 2 )

: )

[first first]

لكلامك يااخي ............والله ............لم اجد الا قول .................جزاك الله خيرا ................بكل ماتحمل الكلمة من معنى.

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

آسف على بعثرة رفوف الدّكانة بردّي هذا

فبعد معاينة الرفوف أضفت إلى رصيدي كنزا قلما أجده في مكان واحد

ومن أجل .. لا يشكر الله من لا يشكر الناس .. سأكتفي بمرحبا عوض مراحب

ولأجل سعادة عمّك .. كن بخير دائما

مع تحيتي وتقديري

[وسيمツ]

السلام عليكم
لا تريد عبارات مثل شكرا ، و بوركت و ... و ....
حسنٌ إذا ، تبُّـــا لك http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif
وددت أن أقول لك شككككككككرا جزيلا على الـ scorpion ..
روووعة ، نتفرج و نقول الله يرحم أمين هذاك ...:1:
شكرا جزيلا لك ، صباح هذا اليوم فقط كنت في سطيف ...:mh31:
دكّانتك ... أنيقة
حفضك الله أخي أمين
رافقتك السلامهْْ~

[طُمآح الذُؤابة]

first first (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=348997)


مُرحَبٌ بكِ أختِ : )
العفوْ .. على الرحبِ و السِعة .

ــــــ

المكارم (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=520000)

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ يآ عـَمْ ..

لا و اللهْ .. ليستْ بعثَرَة تمامًا ، و مرحبًا بكل ردْ تكتبُهْ .

شُكرًا على الطلة .. أسعدَ اللهُ أوقآتك : )

ــــــ




شكرا جزيلا لك ، صباح هذا اليوم فقط كنت في سطيف ..



و أنا أقُولْ .. لِماذا الأجواء مـُلبدّة البارحَة ؟! :D




حسنٌ إذا ، تبُّـــا لك



إطلَعْ بـََرَآ .. :1:
و اللهِ ما عُرِف أخوك أمين في أحد المنتديات إلا بهذه العبارة ( تبًا لكْ )
حتى قِيل أني أكثر واحِد تلقاها في التاريخ .. حتى كدت أن أجعلها إسم عُضويتي :D
و هَا هِيّ الآن لحِقتني هنا :D

- سلسلة العقرب ؟ جميلْ ..
هناك سِلسلة ( أنمي ) .. أقلْ ما يُقال عنها ( خُرافة ! )
العُنوان ؟ يجبْ أن تدفعَ نقدًا :D

طابتْ أوقاتك يا جميلْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

طرآئِفْ !


1/

نظر رجلٌ إلى امرأته و هي صاعدة في السُلم ، فقال لها : أنتِ طالق إن صعدتِ
و طالق إن نزلتِ و طالق إن وقفتِ ، فرمت نفسها من على سُلم وسط الدار :D
فقال لها : فداك أبي و أمي ، إن مات الإمام مالك احتاج إليكِ أهلُ المدينة في أحكامهم :D

2/

قالَ ( أبو بكر الخطاط ) : كان رجل فقيه خطُهُ في غاية الرداءة ، فكان الفقهاء يعيبونهُ بخطه ، و يقولون
لا يكون خط أردأ من خطك أبدًا ، فيضجر من عيبهم إياه ، فمر يومًا بمُجلد يُباعْ فيه خط أردأ من
خطِه ، فبالغَ في ثمنه حتى اشتراهُ بدينار و قيراط ، و جاء به ليحتج عليهم إذا
قرأوُه ، فلمَا حضر معهم أخذُوا يذكرُون قُبح خطه ، فقال لهم : قد وجدتُ أقبحَ من خطي !
و بالغتُ في ثمنه حتى أتخلص من عيبكم ، فأخرجه فتصفحوه ..
و إذا في آخره ( اسمه ) و أنهُ كتبهُ أيام شبابه :D

ــــــــــ

من الكتاب المُمتع و المفيد ( ألف قصة و قصة من قصص الصالحين و الصالحات )
و هذا رابط لتحميل الكتاب :

http://download-pdf-ebooks.in/files/download-pdf-ebooks.net-11010901Vk4U6.pdf

الرابط من الأخت :
تفـღـآؤل ツ وردٍ✿ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=305534)

[طُمآح الذُؤابة]

مُدوَنة مُبهِجة .. لذيذة !
للأختْ ..


آلدُرَّة آلمَصُـوِنَة (http://www.djelfa.info/vb/member.php?find=lastposter&t=1750184)
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1750184

[طُمآح الذُؤابة]

طرحٌ جميلْ



طرحْ سَلِسْ و مُمتِعْ من النفساني الشهِيرْ ( وآينْ دآيّرْ )
تحت عُنوان ( غيّر أفكآركْ .. تُغيّر حيآتَكْ ! )


https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQWRM0h3Lx1mxh3bHrcPPZpcy91HVpAk pm6EH2teRBouI51IFIM

رآبط المقطع الأول :


https://www.youtube.com/watch?v=puP0ug0DWLI


: )

[طُمآح الذُؤابة]

كِتآب .. وَ أيُّ كِتآبْ !

- اليوم أنهيتْ قراءة كِتاب .. و قد كتبتُ بعد ذلك مُبآشرة ( وصِية ) !
و كَانَ لي منها أربعُ نُسخْ .. و أرسِلتْ تِباعًا إلى ( أخواتي المُتزوِجاتْ ) !

و قد كُتِبَ في وسطِها :

{ مَن لمْ تقرأْ هذا الكِتاب .. و تأتِي إليّ شاكِية من زوجِها أو زوَاجِها ..
فلتتأكدْ أني سأفَجِرْ رأسَها .. و .... }
( التَتِمة محذُوفة إحترامًا لمشاعركم ) :D

ــــــــــــ


- لِكلْ زوج و زوجَة ..
إقرأْ هذا الكِتابْ ..

إن كُنتَ في مشاكل مع زوجتكِ .. أو أنتِ في مطبَاتْ مع زوجكْ ..
إن كنتَ لا تشعُر بالسعادة نهائيًا .. و ممن يملؤون ( آذان العُزاب ) بالمقُولة :
( تعِيش العُزوبية ) :D

لكَ هذا الكتاب ..
و بالتطبيق .. سيمتلأ بيتكَ سعادَةً و غِبطة !

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQcqN1XIVaajt2Ltk9CAZD-wDnp2yUydGreDXcdTbcB1O1sVB2Q

و إن كنتَ سعيد .. في زواجك ..
تأكد أن هذه الجُرعة من السعآدة ستتضآعَفْ .. أضعافًا كثيرة !


- فأنتَ كمن يسُوق سيآرة و لآ يعرِف قِراءة ( إشآرة مُرور ) وآحِدة !


عُنوان الكِتاب و هو معرُوف :

( الرِجال من المريخ و النِساء من الزهرة ! )

للمؤلف الرآئع ( جُون غرآي )

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTx2lTRtgG6W2apRXLcrj9x38YBer1a9 IWc_3EEahYoJDEjTjjsTA

لتحميل الكتاب :

http://download-pdf-ebooks.in/img/download.png

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله

[ناصف الورداني]

حفظك الله على الاجابة الوافية يا اخي امين
مستمر و متابع لما تجود به من بضائع ثمينة
سلام ~~

[طُمآح الذُؤابة]

ترانيم الوفاء



عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ و الله بالعمّة .. زمآنْ عنَكْ : )

أمُرهِقة لذهنها هذه الأيآم ؟
لا أدري هلْ أنتِ مع هذه أم ضِدْ :

{ من لا يعرف كيف يتسلى و يرتاح .. لن يعرِفْ كيف يشتغِلْ }

ـــــــــــــــــــــــــ


جميلة مناجمنت (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=481624)

الشرِيرة ؟!! يآ مرحبًا : )
الحالُ إلى حمدِ الله ينتهي ..

أهلاً بعودتكِ أختِ .. أما عن الدُكانة فهي تغيير للمقر فقط .

شُكرا على الطّلة .. و عُقبال المكُوث : )
لكِ كلُ التَحايا :)

ــــــــــــــــــــ


هزيم القوافي (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=501448)

على الرحبِ و السعة يا صديقي : )
أرجُوا فقط أن تحذف إقتباسك ..
عليكَ السلآمُ و الرحمَة .

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

ترانيم الوفاء



عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ و الله بالعمّة .. زمآنْ عنَكْ : )

أمُرهِقة لذهنها هذه الأيآم ؟
لا أدري هلْ أنتِ مع هذه أم ضِدْ :

{ من لا يعرف كيف يتسلى و يرتاح .. لن يعرِفْ كيف يشتغِلْ }

ـــــــــــــــــــــــــ




العمة الحمد لله تارة تحس بضيق واختناق واخرى بانشراح صدر

فقط تحس باشتياق لله لضيق وقت العبادة وهذا ما يخنقها باتم ما للكلمة من معنى ،، ولك انت تتوقع بعدها

ارهاق ذهن لا لا لا بعيدة عن ذلك ـ،،، استراتيجية فعاالة باذن الله مختصر مفيد ،،،
وان كان تعب لكن تعلو الغايات حدود نيل الباكالوريا

بل احتواء كم علم يخولها النقاش الجدي مع امثال ابن الاخ
كمثال بسيط ،، الاجتماعيات مطالب بحفظ مواقع بعض الدول على الخرائط

يا فحتي استغليت الفرص وحفظت قرابة كل الخريطة

ببساطة ان تتتعلم كيف تدرس ،،، باستمتاع

اتعلم بعد دراستي للفلسفة وجدت انك حقا فيلسوف في نظرتك لماهية الاشياء ،، في تفسير او تحليل
مادة روعة لمن يوقن كما اسلفت فن التعلم

{ من لا يعرف كيف يتسلى و يرتاح .. لن يعرِفْ كيف يشتغِلْ }
totally agree with you
ويا حبذا لو ترتاح باشتغال ( وصل المفهوم )

ثرثااارة (لافقط بوح خاطر بعد ضناء تسلية لتعرف كيف تشتغل بعد حين )
سلام

[طُمآح الذُؤابة]

مَوجَةْ الحَظْ !



مفهُوم ظهرَ في الآوِنة الأخيرة !
حيثُ يشرَح هذهِ الخاصيّة و يُفسِرها بطريقة سلِسة !

سأُحاوِل أن أتذكرْ تعرِيفَها .. و أيضًا سأحاول أن أختصِرْ :D
و أبعِدكم عن كل ما هو مُعقد فيها :D


مَوجَة الحَظ :

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpa1/v/t1.0-9/970209_392380850888860_350037644_n.jpg?oh=7e0bedcc 7f3906b30a7e6e6ea063ffde&oe=55640443&__gda__=1431012527_e495a2fb83f03eca0e05067a19128c6 0

نقُول : لِكُلِ إنسان في هذا العَالَمْ لهُ أمواج حَظ خاصَة بهِ .. تأتِيه تارةً بعدَ تآرةْ ..
المُهِم ( تأتي ) ..

بعدَ هذا التعريف البسيط .. دعني أخبرك أن تجلُبْ كيس بلاستيكي أسود و تضعْ
فيهِ عبارة { الفُرصة لا تأتي إلا مرة واحدة في العُمر } و ترمِيه في أعماق البحر الأبيض :D


- نأتِي لتعريفها ( المُعقد نوعًا ما ) :

موجة الحظ هيّ تجمُعْ للخُطُوط الطيبة .. خطُوط تحمِل الأفراحِْ و النجاحاتْ ..
شلآلُ الحظِ يبدأ في التدفُقْ فقط ، عندما تتجاوز نجاحكَ الأول !

تتساءل ما هُو نجاحكَ الأول ، حتى تتجاوزه ؟
النجاح الأول يعنِي أن تنتبِه لحدثِ طيبْ و لو بسيط جِدًا حدثَ لكْ و تهتَمْ بهِ
و تشكُر القدَرْ ( بمعنى تشكُر الله عليه )

و بعدها مُباشرة .. شلآل الحظ يبدأْ في التدفُقْ ..
و الأحداث الطيّبة تأتيكَ تِباعًا !


ملحُوظة :
موجة الحظْ عندما تأتيكْ .. لا تهتمُ بكْ .. إن شئتَ ركِبتْ و إن شئت تركتها ..
في حالة عدم إكتراثكَ لها .. ستذهب لشخصِ آخر !

كمثال بسيط ، هيّ تمامًا كجلُوس تنتظر في محطة المُسافرين .. و موجة الحظ هي
( الحافلة ) .. تأتيكْ ( إركب أو لا ) القرار قرارُكْ .


هام جِدًا :
حتى تأتيك موجة الحظ و تركَبْ .. و تُبحِرْ ..
و تسبحْ مع شلال النجاحاتْ ..

عليكَ أن تغلق نفسك أمام الأخبار السيئة و تنفتِحْ لسَارة ..
إنهُم يُخبِرُونك أن طائرة تحطمتْ .. و لا يخبِرُونك كمْ طائرة حطّت بسلام { أشرار } :D

- إنتهينا من النظرِي .. و إليك التطبيقْ :
شخصِياً أملِكْ كُراسة منذ أشهُر .. و عنوان صفحتها الأولى و بالبنط العريض :

كُراسة أمواج الحظ !

إنتبِهْ لتغييرات و النجاحات الصغيرة في حياتك .. لاحظها و تغنَى بها .. و ابتسِمْ لها

https://pbs.twimg.com/profile_images/2243726402/zj335059_400x400.png

إنها المُرشِدْ إلى حيثُ أمواج الحظ !

- تنازل عن أحاسِيسك بعدم الرضى و عدم التقبُل .. يُمكنكَ دائمًا و في كل شيء
أن تجد شيئا إيجابيًا و سببًا لأفراح صغيرة !


- كلْ تدوين لملحُوظة .. إقرأ الملحُوظات التي قبلها ..
المشاعر الإيجابية وقتَها .. هي من ستجلب إليك أحداث طيبة
لتبقى مشاعرك ( عالِ العالْ ) !

ــــــــ

تسمية و مفهُوم ( الخاصية أعلاه ) من علامة هذا العصر { فاديم زيلاند }
شرحُها هُنا { مِن عِندي } :D

- من يُنكِرْ ما في الأعلى ..
خمِن قليلاً في :

{ و لئن شكرتم لأزيدنكم }
{ أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء .. إن ظنَ خيرًا فله .. و إن ظنَ شرًا فله }

همسَة : نحنُ نعرِفْ الآية و الحديث ( نظريًا ) فقط ..
إن أردت أن تعرِف مِصداقية هذه الهمسَة .. جرِبْ و سترى ( النتائج ) بأمِ عينِكْ .

لكمُ التَحَايَا : )

[طُمآح الذُؤابة]

*** ترانيم الوفاء*** (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=364360)


طيّبَ اللهُ ممشاكِ يا عمَة : )


لدغة : أليسَ طلبُ العِلم عِبادة ؟ طبعًا إن كانت النيّة مُوجَهة ؟


جميلُ ردُكْ و كانَ الله في عونِكْ .. و لم يبقَ الكثير : )


ببساطة ان تتتعلم كيف تدرس ،،، باستمتاع

مقُولة حكيمة .. إدخال جُرعة الإستمتاع في أيّ أمر و ليس الدراسة فقط
يجعل العمل سهلا ، يسيرًا و لذيذًا .
و هناكْ تمرين لـ دكتور ( أحمد عمارة ) بعُنوان : { تمرين تحويل المُذاكرة إلى مُتعة }
و هنا تجدِينه : https://www.youtube.com/watch?v=_wNFLeSbCy0


في إنتظار خواطر أخرى إذن ..
لا تبتعِدي كثيرًا : )

حمآكِ الله .

[الأزرق الملكيّ]

مشكور ياصاحب الدكانةالجميلة :)

كلام في قلب الصميم

[طُمآح الذُؤابة]

العفوْ يا عِصامْ .. على الرحبِ و السِعة : )



ــــــــــــ

أفضَلْ ، أروَعْ ، أجمَلْ ، أنفعْ ، أمتَعْ ..

حِسابْ موجُود في التويتر : حسآب { تطوِيرْ الذات }

https://pbs.twimg.com/profile_images/437668513507860480/NklH4bC5_400x400.png

و يشمُلْ رسائل يومِية لتطوير الذات و تنمية المهارات .. و إقتباسات عن :
( الإيجابية ، التفاؤل ، النجاح )

رابط الحساب : https://twitter.com/tatweirco

[طُمآح الذُؤابة]

{ أعطِ الناسْ إبتِسامَة .. فقد يكُون هذَا أفضلْ ما يجِدهُ أحدُهُمْ طِوَالَ اليومْ ! }

" جاكسُون برَاون "


ليلُكُمْ إبتِسامَة : )


http://9orr.com/media/images/827b062a07.jpg

[طُمآح الذُؤابة]

مِنْ كتاب :


{ 365 مقُولة في النجاح }




https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" ينبغِي أنْ يكُون الإخفاق مُعلِما لنا و ليسَ مقبرة طُموحاتنا و آمالِنَا ، فما الإخفاق سِوى
بعض التأخير و ليس الهزِيمة .. إنهُ تحوّلْ مؤقت عن الوُصول إلى الهدف و ليس النهاية المُمِيتة ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" لقد أضعتْ 9 آلاف رمية في حياتي و خسرت 300 مباراة و قد وثِقَ بي الفريق في 26 مباراة لكي أرمِي الكُرة التي تجلب الفوز و أضعتُها .. و فشلت مراتْ تِلو المرات في حياتي .. و هذا سِرُ نجَاحي ! "

- مايكل جُوردون -


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" طالمَا هُناك بارِقَة أمَلْ ، فأنتَ قادِر على تغيير جسمك و عقلك للأفضل .. الحيآةْ تفُوتنا فقط حِين نيأسْ مِن فكرة قدرتنا على التغيير ! "

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ أختِ جميلة .. و فيكِ باركَ الله ..

،

تأمُرْ أختِ ..

2/1

حتى أنا ما كنتُ أعرِفْ لولا سؤالي .. الأخ عِصامْ و جوابهُ كان تدوين طلب
في هذا الموضوع ..
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=3992696687#post3992696687

التغيير من إسم باللغة الأجنبية إلى العربية ..
أما من العربية إلى العربية .. فيطلبُون توضيحات ( كحالتك ) :D

يترقبْ الإسم الجديد : )


2/2

الفرقْ بسيط ، هذه موجة حظ و أنتِ تتحدثين عن الحَظْ .
الحظ الذي تتحدثين عنه ( هو من يأتيك )
أما مَوجة الحظ هي المركبَة التي تأخذكِ إلى ( الحظ ) بعينه أو كما سمَاها ( شلال الحظ )

مثال تصوِيري :
( سِين ) من الناس في البحر .. المكان الذي هو فِيه ( هادئ ) و بالقُرب منه
حركة على سطح البحر .. حيثُ تُنتِجْ أمواجْ ، هو الآن من يملك القرار
إن شاء تمسك بها و ركِب .. و أخذته إلى ( شلال الحظ )
و إن شاء تركها حيثُ ستأخذ أحدا غيره .

ركُوب الموجة يُقابله الإنتباه لنِعمة أو الإمتنان لشخص صنعَ لكِ خيرًا
أو شُكر الله على مصيبة صغيرة كانت ستكُون أكبر ، أو أو ...

المهم ، في كل ما يحيط بكِ هناك ( شيء أو حدث ) تمتنِينَ لهْ ..
فقط الإنتباه لهذا .. هو ما سيجلب للمُنتبِه أفراح و نجاحات عديدة .

[طُمآح الذُؤابة]

العفوْ أختِ جميلة ، في الخِدمَة : )



- السؤال فيهِ خطأ إملائي على ما يبدُوا ..
ممكن القصد : من أين لنا بالإنتباه ؟


العملية سهلة جدًا .. الأفضل فقط إستعمال كراسة لأمواج الحظ ..
و البداية مثلاً بـ قرار تدوين خمسْ ملحُوظات في اليوم ..

- في الأيام الأولى من إستعمالها ستجِدي أن البحث عن خمس ملحوظات إيجابية
في محيطك ( تخصُك ) صعبة قليلاً .. مع مرُور الأيام .. سيصيرُ بكِ الحالْ إلى :

تكتُبي الخمسْ المُعتادة .. و حين تنتهي تقولي : لآ و تلكْ الملحُوظة
و تلك الأخرى ( إنها تستحق أنْ تُكتَبْ ) ..

فترفعي العدد إلى 7 يوميًا مثلاً .. و هكذا ..
تشكُري و تمتنِي فتتزايد .. إن شكرتِ زادكْ
هذا وعدُ الله ( سُبحانه ) .. و ليس فلان أو عِلانْ : )


- تنبيه :
قد يكُون ما تراه أختِ ( إيجابي ) قد يراهُ فرد آخر من الناس ( سِلبي )
أيضًا ، قد تريّن شيئا سلبيًا .. في حين بإمكانك تغيير النظرة لترينه إيجابي مُلوَنْ .

مثال على الحالة الأخيرة ..
تصورِي أنكِ ( تاجرة ) .. طبعًا في أحلامك :D
لأنّ لا مكان للأشرار بيننا في عالم التُجارْ :d كلُنا ملائكة :D

عملتِ في الصبيحة .. من الثامنة إلى منتصف النهار ..
و ما دخل لكِ إلا ثلاث من الزبائن .

النظرة السلبية : ثلاثة فقط ؟ يومٌ شحيح .. ( للأسف )
النظرة الإيجابية : ثلاثة ! الحمد لله اليوم الفلاني ما دخلَ إلا واحد فقط : )

إن عملتِ بالنظرة الأولى .. ترقبي أمسية سوداء .
إن تبنيتِ النظرة الثانية .. أمسيتك سعِيدة : )

[طُمآح الذُؤابة]

أعجبتني هاته المقولة المعبرة:

" ينبغِي أنْ يكُون الإخفاق مُعلِما لنا"




مُعلِمِْ ؟
طبعًا .. إذا تعلمنا منهْ .

هنا يمكن طرحْ قانون ( السبب و النتيجة )
و لكن في رد قادم في فرصة أخرى بإذن الله : )


ليلة سعيدة ، نوم العوافي أخيَة : )

[الفآرسُ المُلثَم]

السلام عليكم

حقاً أدهشتني دكانتك ........ سلعها نادرة وثمينة في وقتنا هذا
بارك الله فيك وعذراً على المقاطعة
إعتبره فاصلٌ قصير وبعدها تواصل ..

مبارك الاسم الجديد
لاتنسى أن تمر بموضوع معجم الاسماء المستعارة لتخلد إسمك ومعانيه



متتبعة في صمت أنا ..

[طُمآح الذُؤابة]

الفآرسُ المُلثَم (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=380273)

عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
أهلاً ثم سهلاَ بكِ أختِ .. العفو ، على الرحبِ و السِعة .

تم المُرُور ..
إن كانت لديك أيّ مُداخلة .. يا مرحبًا .
يرجُوا لكِ أخوك الإفادة : )

[طُمآح الذُؤابة]

http://forum.tawwat.com/images-topics/images/flow/0025.gif
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بالجميع جمعت لكم هاته الأقوال الجميلة التي لا أمل من إعادتها كل مرة ربما قرأتها خمس مرات اليوم:
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«امض وقتا في التعبير عن الحب والتقدير تجاه المقربين منك، لاتفترض أنهم يعرفون مشاعرك تجاههم، فلا أحد يمل من سماع الآخرين يخبرونه بأنه محبوب!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«الأشياء الجميلة بداخلنا وليست فِي الأحداث فعندما نمتلك عينًا جميلة سنرى كل شيء جميل، وعندما نمتلك نفسًا راضية سنرضى ولو بالقليل!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«ثلاث وصفهم الله بالجمال : صبر جميل ، هجر جميل، صفح جميل، فلنتحلى بها لنزداد جمالًا، صبر بلا شكوى ، وهجر بلا أذى وصفح بلا عِتاب»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك أنيقًا في ألمك فالحزن كما الفرح هدية من الله سبحانه سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«من الحقائق الثابتة أنك تستطيع أن تنجح بسرعة وبأفضل طريقة، عندما تساعد الآخرين على النجاح!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«في داخل الإنسان نور لا ينطفئ مطلقا، لكنه قد يخبو للحد الذي لا يلحظه أي أحد، جرّب أن تكون سبب إشعال قنديل قلب يئس من البحث عن الدفء و الضوء»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«الأشخاص الذين يفرحون لغيرهم، سيجعل الله لهم سببًا يدعو الآخرين للفرح لهم!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«ربما تتأخر وظيفتك، ربما يتأخر زواجك، ربما يتأخر علاجك، و لكن لن يتأخر أجرك وبقدر صبرك يأتي فرحك و دائما تذكر إن مع العسر يسرا»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«تأكد حين تنكسر لن يرممك سوى نفسك، وحين تنهزم لن ينصرك سوى إرادتك، فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«جميل أن يكون حولك إنسان يفهمك ويحتوي انفعالاتك، والأجمل أن يكون بداخلك إنسان يسمح بذلك ويتفهمه، افهم ذاتك حتي يسهل عليك فهم الآخرين!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«الإستشارة: هي فن استخدام العقول، فبدلا من أن تفكر بعقل واحد يمكنك ان تفكر بعدة عقول فلا تتردد في من تثق بهم!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«الخطر الرئيسي في العصر الحالي هو قلة من يجرؤون على أن يكونوا مختلفين»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«من يمتلك بداخله رؤية متفائلة فقد امتلك الدافع النفسي الذي يعصمه من الإنهيار والتمزق أمام المشكلات!»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/fa/0205.gif
«من أحبك في عُسرك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفًا، واحتملك في غضبك وسرورك دون أن يُضمر لك سوءً، فذلك هو الأخُ الصديق.»
http://forum.tawwat.com/images-topics/images/flow/0025.gif

"جَمِيلَة" (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=481624)

[طُمآح الذُؤابة]

هنا يمكن طرحْ قانون ( السبب و النتيجة )
و لكن في رد قادم في فرصة أخرى بإذن الله : )





السببُ و النتِيجة !


هو قانُون يعملْ على الجميعْ و أنتَ مِنْ بينِهم سواءَ أردتَ ذلك أم لم تُرِدْ .
و أكثر من رأيتُهُ يتحدث عنهْ هو المُحاضِرْ المشهُور ( بْرَايْنْ ترِيسِي )
صآحِبْ هذا الوجه المُبتسِمْ :D

http://4.bp.blogspot.com/-4zCEAZZ4RxM/ToybU28V0YI/AAAAAAAAASo/uHjm02aVHR4/s1600/brian-tracy.png

مفَادُه أنَ أيّ نتيجة تصِلْ إليها تكُون عبر أسبابْ أدتْ إليها ..
تمامًا مثل السعي و المكسَبْ .

أيّ أن تسعَى هنا و هُناكْ .. لأجل أن تصِلْ للمكسَبْ !

إذن أيّ نتيجة نصِلْ إليها وُجِدَتْ عبر أسباب إتبعناهَا .. يبقى الفَارِقْ فيما يلي :

إن كانتْ النتيجة سِلبية ( لا تسُرُكْ ) عليكَ أن تعرِفْ فقط الأسباب التي أدتْ إليها ..
و أيضًا تغييرُها .. تغييرك لهذه الأسباب سيؤدي إلى نتيجة مُغايرة !

هُنا يجب تذكُر مفهُوم كلمة( الجنُون ) في القَامُوس الصِيني ..
فلو فتحت القاموس الصيني و بحثت عن معنى كلمة ( الجنُون ) ستجِدُها بهذا الشكل :

الجُنُون : هو أن يفعل الشخص ( الأسباب ) نفسُها تمامًا و ينتظر أن تتغيّر ( النتائجْ ) !

لو أخذنا بهذا المفهُوم و طبقناهُ على مُجتمعِنا ، سنجِد أن الحشد كلهْ ( مجانِين ) :D


فكمْ شهدتْ من ( والِدة ) تقول أنّ ابني الصغير يفعل هذا الشيء منذ ولادتِهْ .. مضتْ 10 سنوات و هو يقُوم بنفس الأمر و أنا دائما أقول لا تفعل كذا و كذا .. و هو يفعل !

{ لو غيّرتْ ( الوالدة ) أسلُوب التوجيه .. لتغيّر سلُوك الطِفل } .
و هذا مِثالْ واحد .. و الأمثلة عدِيدة مُتعدِدة .



خُلاصة القولْ : أيّ نتيجة تصِلْ إليها ( لا تستحسنُها ) إعلم أنّ ما سبِقَها ( أسباب )
أدتْ إليها .. إعرِفْ فقط ( الأسباب ) و غيّرها .. آلِيًا ستتغيّر النتيجة إلى ما ( يّسرُكْ )

" بفضلِ الله "


هيّ تمامًا مثل لو رأيتَ نفسك تُحضِر طبق ( البيتزا )
و جلبتَ لتحضيرها .. بصلٌ و عدَسْ و باذنجان :D

تحضِيرها عندَ إذن ( إستحالة ) .. لو غيّرتْ المواد إلى طماطمْ و بيضْ و جُبنْ ..
هنا يمكن لطبخَة أن تجهز .. و شهية طيبة :D


ـــــــــــــــــــــــــــ

إذنْ ..
أيّ ( نتيجة ) تصِلْ إليها سواء وضع تعِيشه ، مُشكلة ، مشاعر سلبية أو أو ..
أنتَ السببْ كونَكَ أخذت بتِلكُمْ الأسبابْ ..

{ غيّر الأسباب .. ستتغيّر النتيجة لوحدِها ( و عِشْ سعِيدًا ) ! }

نعمْ ، عِشْ سعِيدًا وَ ..


https://c1.staticflickr.com/9/8279/8747095499_b808520336_z.jpg


: )

[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلآمُ و الرَحمة ..
هلآ أختِ : )

ــــــــــــــــــ

أسمآءُ الله !


يُقَالْ ..
إن أردتَ أن تعرِفْ معانِي إسم الله سُبحانه فأنظُر إلى جمالِ الدُنيَا !

فإن أخذت َ إسمْ ( حلِيم ) .. فأنظُر إلى حِلمْ الله بعِباده ..
فشرهُم إليهِ صاعِد و خيرُه إليهِم نازِلْ !

و إن أخذتْ إسم ( رؤوف ) .. فأنظُر إلى رَأفة الله بعِباده !

و إن أتيتَ بإسمْ ( رحمن ) .. فأنظُر لرحمة العِباد بينهم ..
و هيّ جزء بسيط من رحمة الله !

أما إن أخذتَ إسم ( بدِيع ) و هو أحب الأسماء إليّ فإليكْ هذا الحِساب التويترِي
الجميل الرائع المُبدِعْ :

بإسم ( صور العالم ) .. حيثُ يطُوف بكْ و يُرِيكْ ( أجمَلْ و أغرب )

الصور المُتداولة في العالَمْ ..

{ أكتُب في محرك البحث في تويتر : صور العالم ، و صورة الحساب هي هذه } :


https://pbs.twimg.com/profile_images/558588943017324545/uJjIipU__400x400.jpeg

حيثُ ترَى جَمَالْ ( خَلْقْ ) الله !


ملحُوظة : لكَ أن تحذرْ مِنْ أن تذُم ما في هذه الحياةْ .. فأنتَ تذم من حيث لا تدري
صُنعْ الله .. صُنعْ الله الذي أتقنَ كل شيء !

و على قولة الأخت ( بين الحقيقة و السراب ) ..
و السلامُ عليكم .

[bfares13]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا أخ أمين وكل من بالصفحة والمنتدى ككل

لفت انتباهي السطر التالي مما كتبت ، طبعا بعد ملاحظتي لتغيير اسمك أي معرفك، ما السبب؟

ولي تعليق عليه

«من الحقائق الثابتة أنك تستطيع أن تنجح بسرعة وبأفضل طريقة، عندما تساعد الآخرين على النجاح!»
حسب علمي ، إن لم يكونوا ذئابا فيها و لم تكن سلما؟؟

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ فآرِس .. صِرتَ كـ هلال رمضان .. تظهر مرة في العامْ :D



المُعرَفْ ؟ عودة لإسم عضويتي السابقة هنا ( فقط لا غير )
و للأمانة ليتني ما غيّرتُهْ .. إل تامو ديآز أفضل بكثير : (

ــــــــــــــــــ

نعمْ ، هو كذلك ( إن لم يكُونوا ذِئابًا )
أنتْ و بعدهُ يأتي البقية ..
على المرء أن يهتم بنفسه قبل أي إنسان آخر ..
فإن كنتَ شخصيا غير سعيد و غير مرتاح .. أكيد لا يمكنك أن تساعد غيرك
بل على العكس .. ستضرُهم أكيد .

و لكن .. تذكرت تسجيل صوتي لحصة إذاعية من ( الكويت )
حول دراسة أعدتها دكتُورة من جامعة أمريكية .. درست هذه الأخيرة
{ 100 كارثة طبيعية ! }
انتهت لنتيجة مُشتركة حدثت في كل كارثة من المائة .. ( كـ كارثة تسونامي ) أو أو ..
و هِي :

أن كل من ساعد أشخاص آخرين أثناء الكارثة .. كانَ من الناجِين عند إنتهاء الكارثة !
تقول .. و لم أجِدْ و لو حالة خاصة ( اختلفت فيها النتيجة أعلاه )

تصور !

ــــــــــــــــــــــــــ

حمزة المجتهد :d
ما دمتَ أنتْ من يُغير ردُودي ( هانتْ )
يا أخي حتى لو لم تطبق القوانين و ظلمتني ( عادي ) .. حتى ظُلمك و فيهِ لذَة :D

و على قولة المعلق ( فارس عوض ) : { إفعلْ ما بدى لكْ } :D

كُنْ بخير : )

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

لم تطاوعني نفسي بالخروج من الدكانة دون السؤال عن صاحبها

والتعبير عن إعجابي بالمعروض فيها ..

كيف حال أخي الأصغر ؟ الخير كله أتمناه لك ولكل من يهمك أمره

وخصوصا أمين وتوأميه .. ال أولتيمو ذييس وطمّاح الذؤابة ..

ردودي الشبه منعدمة لا تعني أنني لست متابعا لروائعك هنا

استفدت كثيرا بعروضك وما زلت .. بارك الله فيك وفي أمثالك

أمين الصغير يبلّغك السلام .. مع تحيتي وتقديري لك

[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا بالعَمْ : )

الحالُ إلى حمدِ الله ينتهي .. و أرجُوا أن تكُونِْ و الأمِين في سِعة و هناء .
و لو لم تظهرْ الليلة .. لكانت وصلتك رسالة مركُولَة في صندوق ..
بما أن مشاركاتي فاقت نصف ألف مُشاركة .. و بإمكاني أن أرسِلْ
( هرمنا من أجل هذه اللحظة :D )

فِيكَ بارك الله يا عَمْ .. و شكرًا على الطلّة البهيّة .
لكَ التحاياً و لصغِير قُبلٌ و قُبلات : )
في أمان الكريم .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ


مع توقيع هزيم القوافي ، نستودعكم الليلة ..

http://cdn.top4top.net/i_24ecd3bf531.gif

[*سندوسة*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSqirbBBGJHfyjnXEcQgovjkTdeeZ5sT PQB9cjdOZg4RiovKtgVtg

هذا مثال فقط

فدائما دققوا الملاحظة

ولاتتسرعة واقرؤوا جيدا مابين السطور









يسعدني ان اكون هنا بينكم اذ لم يكن لديكم مانع

[ساحرة قلوب البشر]

اخي لاستفادة فقط مامعنى طماح الذؤابة....بعد اذنك

[طُمآح الذُؤابة]

yasmin2013 (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=517144)


عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرآحِبْ أختِ ياسَمِين .. الدارُ دارُكْ : )

شُكرًا على الصُورة و المِثال و المُطالبَة بتدقيق المُلاحظات
فما أحوَجنا لهذه الخاصِية في هذا الوقت بذاتْ .

و نحنُ أسعَدْ بتواجدك أختِ .

ـــــــــــ


ساحرة قلوب البشر (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=539660)

تأمُرْ أختِ ..


طُماح : كثير الطُموح .
الذؤابة : أعلى كُل شيء ، كأن نقُول : فلآن ذؤابة قومه ، أيّ : أعلاهم منزلة و أشرفُهم .

و إن جمعنا المُفردتين يصير التفسير إلى :
طُماحُ الذؤابة : هو كثيرْ الطُموح ( متفائل جدًا ) شديد علُوْ القِمة .

[طُمآح الذُؤابة]

لا تغييرْ إلا مِنْ الداخِلْ !



في دراسة أجراهَا العالِمْ ( جِيمس بروجسكا ) على عدد كبير من الناس ..
أحدُثوا تغيير كبير في حياتهم ( للأفضل ) دُون أن يلجؤوا لأي أحد ، وجدَ أنهُم اشتركُوا في سِتْ أسباب أدتْ لهذا التغيير .. السبب الأول و الرئيسي ..
الذي ما غابَ عن واحدِ فيهم و الذي أجمعَ عليه زُمرة كبيرة ممن هم على شاكلته .. فيما بعد

{ أنَهُ لا يتغيّر أيّ فردْ مِنا إلا إذا أدركَ أنهُ ( هُوَ ) وحده المُتسبب الأول و الأخير
في كل ما يحدث لهْ في عالمه المُحيطِ به ! }

إذن ( المرء ) في مُشكلة ( هو السبب ) لا يوجد أحد غيره ..
أنا السبب لا يعني كارثة أو تأنيب لضمير ..
بل هذا يعني أنَ القُودة عِندي إذ أنَ الحلْ بيَدِي !

و هذا يعني شيء آخر مُهِمْ جِدًا ..
( أنا ) السبب يعني .. قذف كل الإسقاطات إلى الجحيم !
و الإسقاطاتْ كثيرة و كثير جدا ، كمن يتحجج بالحكُومة ، الدولة ، السِحر ، الحسد ، العين
الغرب ، المؤامرة ، الوالدين ، العائلة ، البيئة و و و و ..

إن أسقطتْ أي حدَث حصل لكْ عليهم ..
فأنتَ ممن قال فيهِم العلامة الروسي ( فاديم زيلاند )

{ هُم السبب ؟ حسنٌ إنتظرهم إذن ، رُبما أعطَوكْ ! } يقصد الحلْ .

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRzbuTDVstX0MUbB_sc5eZVkERiFt5-iQOQUDye1g67wyd1K-Odkg

مِنْ هُنا وصلَ بعض العُلماء إلى قانُون كونِي يُدعى بـ ( قانُون الإنعكاس )

و مفهُومه يتمحور فيما يلي :

{ كُل ما هو مُحيط بكْ .. هو مُجرد إنعكاس لما بداخلك ! }

إن غيّرت ما بالداخل ( آليًا ) يتغيّر المُحيط بكْ ..
و هذا طِبقا للآية الحكيمة التي في الأعلى ..

يبقى التنبيه إلا أن تغيير في الخارج لا يمُس في حياتك الشخصية شيئًا !
و هنا ذكرْ مثال ( المِرآة ) أو ( المَرايَا ) يجعل القانون واضح أكثر ..

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRLYfjPXQ19Z3D6sYQi4EftVvyhk0I22 ZX89R260GpCaStPM1HIew

فأنتَ عندما تقِفْ أمام المِرآة و تنظر .. فأنتَ ترى إنعكاسك في المِرآة .
فإن أردت أن تغيّر شكلك .. فأنتَ لن تُجري تغييرات و تعديلات على المِرآة ..
و إن غيّرتْ ما بالمِرآة .. لن يتغيّر شكلك تمامًا .

هكذا تمامًا واقِعْ الحياة ..
أنتَ أنتْ .. و ما يجري في الحياة حولك هو ( المِرآة ) و هي تعكِس ما يدُورُ بداخلك !

غيّر ما بداخلك .. يتغيّر الإنعكاس ( و هي الأحداث التي تصير في جوارك )
بمعنى يتغيّر ( عالمَكْ )


خُلاصة القول : إن أردتَ التغيير و التجديد .. غيّرْ ما بداخلك و تخلصْ من الإسقاطات المُقرِفة .

لكمُ تحايَا : )

[*سندوسة*]

الُسًسِلآمُ عَلِيُكٌمّ وَرِِحٍمُهٌ اَلَلِهٌ وُبًرَكٍآّتّهُ


ما الذي تحتسبه في صبرك؟

لماذا أنت حزين هكذا ؟ ...

وما هذه الهموم التي تخفيها بين أضلعك ؟...

لقد أتعبك الأرق والسهر، وذوى عودك وذهبت نضرتك...
لماذا كل هذه المعاناة...؟

فهذا أمر قد جرى وقدر، ولا تملك دفعه إلا أن يدفعه الله عنك،
ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها فلا تكلف نفسك من الأحزان مالا تطيق !...


استغل مصيبتك لصالحك لتكسب أكثر مما تخسر، كي تتحول أحزانك إلى عبادة الصبر العظيمة – عفواً –
إنها عبادات كثيرة وليست واحدة !
.. كالتوكل ... والرضا .. والشكر.

فسيبدل الله بعدها أحزانك سروراً في الدنيا قبل الآخرة لأن من ملأ الرضا قلبه فلن تجزع من مصيبته وهذا والله من السعادة ... ألا تري أن أهل الإيمان أبش الناس وجوها مع أنهم أكثرهم بلاء !

فكن فطن ...
فالدنيا لا تصفو لأحد وكلما انتهت مصيبة أتت أختها ....

وقد قيل : إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه


أيها الصابر

ربما وجدت نفسك فجأة في بحر الأحزان تغالب أمواج الهموم القاتلة وهي تعصف بزورقك الصغير... بينما تجدف بحذر يمنة ويسرة... ولكن الأمواج كانت أعلى منك بكثير ولم يبق إلا أن تطيح بك...

وفي تلك اللحظات السريعة أيقنت

بأن لا مفر لك من الله إلا إليه

فذرفت عيناك...

وخضع قلبك معها...

واتجه كيانك كله إلى الله

يدعوه يا رب ... يا رب ...

يا فارج الهم فرج لي...

هنا سكن بحر الأحزان...

وهدأت الأمواج العالية...

وسار قاربك فوقه بهدوء واطمئنان...

إن شيئاً من الواقع لم يتغير سوى ما بداخلك...

قال الله تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} (الرعد: ).

لقد تحول جزعك إلى تسليم، وسخطك إلى رضى ...

فاجعل هذه الهموم والأحزان أفراحا لك في الآخرة فهي والله أيامك في الدنيا

ولياليك فاصبر واحتسب

http://imagecache.te3p.com/imgcache/61657540b8738780e561d759f1c34ba5.gif

http://imagecache.te3p.com/imgcache/bef429a31d5183338415324eb74fcf40.gif

http://imagecache.te3p.com/imgcache/f008e348f6c5a82edea12c91a9040402.gif

[طُمآح الذُؤابة]

قطائِفْ !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" إذا تمْ كسر قِشرة بيضة من الخارِجْ ، فإن حياتها قد انتهتْ .. و إذا كُسِرَتْ من الداخل
فإنَ هنالك حياةْ قد بدأتْ .. الأمُور العظيمة دومًا تبدأ في داخلِكَ أنتْ !"



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png



" لا يمكنك أن ترى إنعكاس صورتك في الماء وهو يغلي وأيضا لا يمكنك أن ترى الحقائق كما هي وأنت غاضب "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" نمحُوا الغَلطة من أجل أن تستمِرْ المحَبَة .. و ليس أن نمحِي المحبة من أجل غلطة !"



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" آمِنْ بنفسك ، لأنهُ لن يمنحكَ أحد الإيمان مثلَما تمنحه أنت لذاتك ، و تأكد أن قوتك الداخلية يمكنها أن تعطيك فوق ما تعتقدهُ أنتْ !"


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" إذا أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة ، إليك بهذه القاعدة البسيطة : عدّد نعمك وليس متاعبك { لئن شكرتم لأزيدنكم } "


https://pbs.twimg.com/media/B_w6x1JWEAAlmob.jpg:large

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

أهلا بأخي الأصغر طمّاح الذّؤابة الأمين ، يومك سعيد ، وغدك أفضل إن شاء الله

قطائفك طيّبة ومُغذّية للروح قبل الجسد ، مثلما جعلتها في متناولنا

جعل الله لك في الجنة قطوف دانية ..

مع وصولي إلى خط ال 500 ترقّب ص.ب ستكون أول من يستقبل

تحيتي وتقديري

[طُمآح الذُؤابة]

صُورٌ طازَجة .. مِنْ دُنيَا جَمِيلَة !





( سمعان بطرس )

يقوم بالتطريز باستخدام قدميه في منزل عائلته في العاصمة الاوغندية كمبالا !

https://pbs.twimg.com/media/B_MPvARXIAEBEuw.jpg



المصور ( مارتن لي ماي ) ..

يلتقط صورة للحظة فريدة لطير ( نقار الخشب ) وقد اركب فوقه حيوان ابن عرس
( الرغوب ) في احدى حدائق لندن !

https://pbs.twimg.com/media/B_MB8jjW8AANRet.jpg




" عامل يمشي في بركة ملح بعد تجميع ملح البحر في تلال خلال موسم حصاد الملح في ساموت ساخون ، تايلاند "


https://pbs.twimg.com/media/B_uk6NqWYAA4Tou.jpg




" صبي يستخدم نصف برميل كقارب ليصل الى المدرسة في لاغوس ، نيجيريا "


https://pbs.twimg.com/media/B_ryb6hWQAABoRt.jpg





" أطفال يتعلمُون القُرآن في كراتشي ، باكستان !"

https://pbs.twimg.com/media/B_qt1xWWYAAn64U.jpg

[طُمآح الذُؤابة]

يا مرحبًا !
مرحبًا عمي المكارِمْ ..

عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
في خيّرِ حالْ و لله الحمدُ و المِنة .. و أمَلْ أن تكون و ( أمين الصغِيرْ ) كذلك .


{ في الجنة قطُوف دانية } ؟

أترى لذَتَها ، حِين تقعْ على السمعْ ؟! تقبلَ الله منكْ .. لَنا و لكْ .
و بمناسبة هذه العِبارة أنتظِر و بشوق كتاب قِيل أنهُ سيصدُر قريبًا .. بعُنوان :

{ روائع يوم القيامة !}



أتشرف بذلك .. و أترقب تلك الركلَة ..
في الإنتظار ..

مُمتن لإطلالتِكَ يا عَمْ : )

ـــــــــــــــــــــ


بسَاطةُ الحَيآة !

أفضل الأشياء هي الأقرب : التنفس في أنفك ، والضوء في عينيك ، والزهور تحت قدميك والواجبات في يدك ، طريق الله امامك.

ثم لا تحاول ان تقبض علي النجوم ، ولكن ادي واجبات الحياة السهلة ، العمل المشترك الذي يأتي .

من المؤكد أن الواجبات اليومية والخبز اليومي هي أحلى الأشياء في الحياة.

~ روبرت لويس ستيفنسون !


http://lyrics-words.com/image/1/%D8%B5%D9%88%D8%B1_%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%AA_ %D8%AC%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A9_%D8%B9%D9%86_%D8%A7 %D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9_%D9%85%D8%B9_x.jpg

[~عابر سبيل~]

السّلـآم عليكم ،،

شكرا أخي على هذه السّلع النّـآدِرة ~

عـآدة ما تطرح أنت الأسئلة ،

أمّـآ هذه المرّة فسأطْرحُ أنا ^_^

كيف نستشعِرُ حبّ الله ؟

تحيّـآتي ~

[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ عابِِرْ : )

أتُراني إمام مسجِدْ مثلاً ؟ :d


لكَ إجابتِي .. قد توافق عليها و قد تُنكِرها ( لكَ ذلكْ )

3/1

حين أقُول أنَ الإسلام هو شهادتًَين ، صلاة ، صيام ، زكاة و حج .. صحْ ؟
إن كانتْ الإجابة نعم .. فهذا من عملْ البرمجة اللاواعية .

مثال :
حِين نقُول : بُنيّتْ هذه العِمارة على خمسةِ أسُس .. هذا يعني أن الأسُس الخمسة جزء من العمارة و ليست كُل العِمارة .

{ بُنِيّ الإسلامُ على خمسْ }
إذن الشهادتين الصلاة و الصيام و الزكاة و الحج هيّ أسُس لنَبنِي عليها دين الإسلام .
و ليست هي ( كلُ الإسلام ) كما يعتقد أكثر الناس .


3/2

ما هيَ ( العِمارة ) إذن ؟
هيَ تتشكل في ثلاث محاوِرْ ( أن تتعلَمْ و تعملْ بما تعلَمتْ و تُعلِمْ ما علِمته و عملتَ بهِ )

{ أن تتعلَمْ }
أن تطلُبْ العِلم و تتحرى الحقائق .. على سندْ ( مُرادْ الله ) فيها ..
و ليسَ أن تكُونَ ( من قومِ تُبَعْ )
ما دامَ قال الشيخ فُلان كذا .. فذاك هَوَ الحقْ .
ما دامَ المُجتمعْ يُصدِقْ بهذا ( الأمر ) .. فهُم على حقْ .

3/3

هنا نأتي لطرحِ سؤالِكْ :

كيف نستشعِرُ حبّ الله ؟

حِينَ ترى الجمع الأكبر من الناس يُجمِعُون على حقيقة ما .. و تجِد نفسك ترى غيرَ ذلك
و أن الله قادكَ إلى معرفة الحقيقة التي غابت عن كثيرِ من خلقهِ .

كـ مثال و احذَرْ من الصدمة !

( السِحرْ ) و طرائقه ( المَس و التلبُسْ و تسخير الجِنْ و و و )
أغلب الناس إن لم نقُلْ كلهم .. يؤمنُون بحقيقة وجُود مثل هذه الأمور .
و لكن الحقيقة و اللهِ هيّ ( مجرد أوهام - إسقاطات ) يعيشُها الناس
و لا يوجد شيء من الحقيقة فِيها ..

هيّ نتيجة غفلة من الناس و احتيال من المشايخ !

- حين ترى نفسك لا تصدق بمثل هذه الخزبعلات و التُرهات .. و في حين فُلان مرعُوب
من مثل هذه التخيّلاتْ .. و أنتَ قد حباكَ الله بفهمِ صحيح و تعيشْ و أنتَ مُطمئن البالْ !

فأراها هنا علامة من علامات حُبْ الرَبْ لعبدهِ .

- حِين تدخُلْ لمعرض الكِتاب و تسألْ عن كتب حول الجِنْ و المَسْ و و و
سيخبرك أنهُ يملك 300 مؤلَفْ على الأقل !
و إن سألته عن كتب عن الملائكة .. لن يتعدى عدد مؤلفاتها ( ثلاثة لا أكثر )

هنا يُمكنك أن تتساءل ، هل أمتنا العربية الحالية ( أمة شياطين أم أمة ملائكة )
و هل مِنْ الإيمان أن تؤمن بالله و الشياطين أو بالله و ملائكته ؟

إن كنت من الفئة الثانية تعتقد أنكَ محفُوظ بالله و ملائكته ( مطمئن البال ) .. و تضرب بالتلك الشكُوك الشيطانية ( إنسية و جِنيّة ) عرض الحائط


فأراها هنا علامة من علامات حُبْ الرَبْ لعبدهِ أيضًا.


مجرد مثال و الأمثلة في هذا الصدد لا تنتهي .. و قِسْ على ذلك .

ــــــــــــــــــ

هيّ إجابة لا ألزِم بها أيّ أحَدْ ..
تُشكَر على سؤالك يا جميل : )

[~عابر سبيل~]

أهلا ،،،

أُوآفقك في كل حرف ،،
نعم ، صُدمت بالمثال الخـآص بالسحر و..و...
وأنا بدوري لا أحب الخوض في هذه القضايا ،

لقد اتضحت لي الفكرة خاصة مع أمثلتك البسيطة الوآفية ،
وفي مثالك حول الكتب... تذكرت هذا :

كنّا نخاف من الظلام لأنهم ربطوآ (الغول) والشياطين بالظلام ،،
لكن ماذا لو غيرنا فكرة الشياطين بالملائكة

وكان إيماننا قويّا بأن الملائكة توجد أيضا في الظلام وأن الله معنا أينما كنّا !

فهل سنخـآفُ الظلـآم !

لا أظن ذلك ~ ^_^

شكرا مجدّدا أخي الكريم ~

[طُمآح الذُؤابة]

كنّا نخاف من الظلام لأنهم ربطوآ (الغول) والشياطين بالظلام ،،
لكن ماذا لو غيرنا فكرة الشياطين بالملائكة





و هذه أيضًا من أنواع البرمجَة .. و تدعى البرمجة بالكثافة الحِسية !
سأرهقك بكلمة برمجة .. تلحقك هنا و في الصندوق :d


نعم ، مثالُك صائب تماماً ..
ربطهُم ( الغُول ) و الشياطين بظَلام كانَ خطأْ .
و لكن الآن بإمكاننا ( برمجة ) عقولنا بطريقة واعية في أيّ شيء أردنا !

لو كان الربط ( ظلام بملائكة ) ستختلِفْ النتيجة أكيد .. و هذا من قانون
( السبب و النتيجة ) و قد تحدثت عنه سابقًا هنا .

- فقط إشارة تتضح من خلالها فكرة عن ( البرمجة بالكثافة الحِسية )

كمثال :
لو كنتَ تحفظ شيئًا من مادة التاريخ و حاولت أن تحفظ تاريخ ( يوم ، شهر و سنة )
حدث فيه شيء هام و لم تقدِرْ ..

ردِدْ التاريخ بصوت مسموع ..
و مع كل تردِيد .. اضغط بصمة السُبابة ببصمة الإبهام

افعل ذلك عدة مرة ( 10 مرات ) مثلاً .

إن كانَ سؤال الإختبار ..
- أذكر تاريخ الحدث الفُلاني .. و لم تتذكره ..
ما عليكَ إلا أن تضغط السبابة و الإبهام .. و ستأتيك الإجابة من عقلك الباطن
( على طبقْ ) :D

لأنهُ تبرمج عليها ..
مثالها تماما في الأعلى .. كلما تدخل الظلام تأتيك الإجابة ، أنّ في الظلام يُوجد عزيزنا الغُول :D


- إعمل بطريقتي هذه .. لماذا ؟
اتباعًا لقاعدة .. لا تأخذ النصيحة إلا من مُنجِزْ ( مثمِرْ )
و مُحدثك و نِعمَ الإنجاز .. مطرود من الدراسة مُبكرًا

:1:

[~عابر سبيل~]

- إعمل بطريقتي هذه .. لماذا ؟
اتباعًا لقاعدة .. لا تأخذ النصيحة إلا من مُنجِزْ ( مثمِرْ )
و مُحدثك و نِعمَ الإنجاز .. مطرود من الدراسة مُبكرًا

:1:




مرحبـآ ،،
إن شاء الله سأعمل بهـآ ، ^_^
هههـ مطرود من المدرسة في رأيي وليس من الذّرآسة ،
فمدرسة الحيـآة (خـآصّتُك ) علّمتك وما زالت تعلّمك الكثير ،
فما قلته لا يعلّموننا إيّـآه في المدآرِس للأسف !
لا أدري كيف أشكرك وكيف أردّ جميلك ~
الله يوفقك ويحفظك إن شاء الله ~
تحيـآتي ~

[zeos]

اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

[طُمآح الذُؤابة]

العفوْ يا صديقي : )
على الرحبِ و السعة .

صلِ اللهم و سلِم و بارِكْ عليه .

ــــــــــــــــــــــ


رُوحكْ .. إلى أينْ !


قلقْ ، ملَلْ ، ضِيقْ ، لا هدفْ ، لا غاية ، لا مُبتغى ؟!
هذا يعني أن عقلكَ رمى رُوحكَ بشكل نهائي !


أيّ رُوح ؟ هي التي تسكُن بداخلك ..

هل اهتممتَ بالآخرِين أكثر من اللازِمْ ؟
هل انشغلتَ بمصالح من حولك ، أكثر مما يجب ؟


حانَ الوقتْ لتعلم أنَ روحك قبلَ ( أيِ ) كانْ ، قبلَ أيّ أحدْ !
لا يجب أن ترمِي برُوحك من أجلِ رُوحِ الآخرِين !

اهتمْ ( بنفسك ) قبلَ أيّ شيء !

http://4.bp.blogspot.com/-0DlKgU4PK4k/UgenZEAwYrI/AAAAAAAAAMo/_vLj6uMXpSw/s1600/%25D9%2586%25D9%2587%25D8%25B1+%25D8%25A7%25D9%258 4%25D9%2585%25D8%25B9%25D8%25B1%25D9%2581%25D8%25A 9+%25D8%25AD%25D9%2583%25D9%2585%25D8%25A9+4.jpg

فإن كنتَ شخصيًا غير سعيد .. لا يمكنك أن تُسعد أحد من حولك .. بلْ على العكس ..
يُمكنك أن تضرُهَمْ بسهُولة ، ففاقِدْ الشيء لا يُعطِيه !

هذا ( البنْدْ ) لا يعني أن تترُكْ الناس من حولك يتناحرُون ..
و لكنهُ ( دعوى ) لتهتمْ بتلك ( الرُوح ) التي بداخلكْ !

فإنْ كنتَ غاضبْ و قدِمَ إليك ( سين ) من الناس يشتكي لكْ و يطلبُ نصيحة ..
أكيد ، لن يكُون نفس الإستقبال و النُصح .. في حالة كُنتْ ( هادئ و مُطمئن ) !



في الوقت نفسه .. أنتَ لستَ مُطالَبْ بتغيير أحدْ من البشرْ ..
ببساطة ( لأنكَ لا تستطيع تغيير أحد ) !
حتى الأنبياء و ليس بإستطاعتهم ذلك .. إنهُم فقط يؤثرُون بأقوالهم و أفعالهم
و للمرء حُرية ( أن يتغيّرْ أو لا ) ! لأنهُ لا يوجد تغيير إلا من الداخل و القُرآن يُثبتُ ذلك ..
{ لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }
و ( العلم الحديث ) الآن أيضًا يُقر بذلك ..

- لذلك .. دعْ الناس ترتكِبْ الأخطاء ..
لا تشعُر بضِيقْ اتجاه أفعالهم .. هناك مثلْ رُوسي يقول :

{ إن وضعتَ نفسكَ في مكان الرَبْ .. سوفَ تخسِرْ دائمًا ! }

دعِ العالَمْ لِمالكِه ( عز و جل ) و اشتغِلْ بـ ( نفسِكْ ) ..
و إن أردت ( نُصحَ ) فُلانْ .. فـ تذكر مِثال ( ورقة الإمتحان ) .

ما هُوْ ؟

{ ورقة الإمتحانْ ! } :

لو كنتَ في إختبار مدرسِي .. و رأيتَ طالب بقُربك يُدوِن إجابة ( تراها أنتْ ) خاطئة ..
أكثر شيء ستفعله ، تُناديه و تقول : يا صاحبي إجابتُك تلكْ خطأْ !
تصورْ ، لو قال : حسنٌ و مع ذلك سأكتبُها ! هل ستنهض لتُفجر رأسه ؟
هل ستقول يجب أن تُغيّرها ( أردتْ أم لم تُرِدْ ) ؟
لا ، ستقول ( كما تشاء ) في الأخير هي ورقة إمتحانك و أنتَ من سيخسر !


- كذلك ( دُنيَانا ) هيَ إختبار كما نعلَمْ ..
و ( عُمرُ ) العبدْ هو ورقة إمتحانه .. و أفعاله هي إجاباته .
و لهُ الحقْ في أن يُدون ما يشاء ( الحِساب بينه و بين خالقه ) .
لذلك .. نبِهْ إلى الخطأ و حبذا لو غيرت إجابتك إلى ( كذا و كذا )
إن ( غيّر ) يا مرحبًا .. إن أصر على خطئه ..
تذكر ( هي ورقة إمتحانه )

أيْ ، هو يدوّن إجابته ..
و ليس من حقك أن تجبره على تغييرها { لا إكراهَ في الدِين } .
و لا تنزعج من ذلك ..

http://i.ytimg.com/vi/Hp-5hT2kmoY/maxresdefault.jpg

وَ عِشْ مرتاح : )

ـــــــــــــ

أعانكم الله على ثرثرتي :D
و طابتْ ليلتكُمْ .

[طُمآح الذُؤابة]

قطائِفْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" لا تبخل على امك بشئ ! وتذكر أنه قطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا وبقي أثره

في جسدك ليذكرك دائما بإنسانة عظيمة كانت تغذيك من جسدها ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" أول خطوة لرقي أخلاقك أن تتعلم كيفية غض بصرك عن عيوب الاخرين ، متذكرًا أن

الكمال لله وحده ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" الإنسان الإيجابي : لاتنتهي أفكاره ، الإنسان السلبي : لاتنتهي أعذاره ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" من العيب أن تفتخر بشيء لم تصنعه ! فلا تفتخر بجمالك لانك لم تخلقه ، ولا تفتخر

بنسبك لانك لم تختاره، إنما افتخر بأخلاقك فأنت من يصنعها ! "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم والأصم يتمنى سماع الأصوات والأبكم يتمنى أن يقول

كلمات ! وأنت تشاهد وتتكلم وتسمع ألا يستحق ذلك أن تكون سعيدًا ! "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" لا تهتم لما يقال عنك فأنت تعرف من أنت والله اعلم بحالك ونيتك ولا تقلل من قيمتك

بتبرير افعالك ف سر الفشل في الحياة هو محاولة ارضاء الجميع ! "

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله
عساكم بخير
ما جذب بصري

" من العيب أن تفتخر بشيء لم تصنعه ! فلا تفتخر بجمالك لانك لم تخلقه ، ولا تفتخر

بنسبك لانك لم تختاره، إنما افتخر بأخلاقك فأنت من يصنعها ! "

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

أهلا بك أخي طماح الذؤابة .. وتحية كبيرة للأمين الحكيم

قرأت قطائفك أكثر من مرة .. وفي كل إعادة طعم جديد - لذيذ يعني -

من أين لك هذا ؟؟؟

وددت لو أن ثرثرتك لا تنتهي :19:

تقبل تحيات العم .. وابن العم

[طُمآح الذُؤابة]

" إنما افتخر بأخلاقك فأنت من يصنعها ! "



عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
نحمدُ الله على كلِ حالِ يا عمَة : )

حُقَ لها أن تجذِبْ النظر و القلُوب .. و ليتكِ تصنعِين تصوُر
كيف سيكُون الحالْ لو اهتممنا بأخلاقنا مع المعبُود لا عبادِهْ !
و لكِ مثال عن ( الصلاة ) !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الصلآة تعظِيمْ !

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTYlRd1boL860Tq0STzHUCezSUdwpEmL tfP4JTOWB-sdFff4UJT

3/1

لكِ مِثالْ و لله المثَلْ الأعلى ..
لو طلبَ أحد المُقرَبين منكِ ( فِقرة مكتُوبة ) يحتفِظْ بها كذِكرى مدى حياته .
ستختارِين الورقة و القلم و المُفردات و التعابير و تُلوِني الكلمات
و تنظري في الأخير رُبما هناك شيء خطأ .. رُبما هناك عبارة تحتاج لتغيير ..
و تعملي ما بوسعك حتى تظهر الطَلبِية في ( أبهى صُورة ) !
و حين تُقدِمينها تبقَيْ تُفكرين .. هل نالتْ إعجابه ؟ ربما لا ؟
ربما كان بإمكاني أن أقدمها بشكل أفضل .. و و ..

لو تساءلنا ، لماذا كل هذا ؟
الجواب : لأننا أحببنا هذا ( التكلِيف ) من هذا القرِيبْ !
و هُو عبدْ .. فكيفَ بـ ( تكلِيفْ ) المعبُودْ لنا .. كـــ تكليفِه بالصلآة !

3/2

كيفَ تلقى رسول الله صلَ الله عليه و سلم ( تكليفْ الصلاة ) ؟
صلاة الفجر ( ركعتَينْ ) .. حُبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتَينِ قبلها !
الظهر ( أربع ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي أربع ركعات قبل و ركعتَينْ بعد !
المغرب ( ثلاث ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتين بعدها !
العشاء ( أربع ركعات ) .. حبًا لهذا التكليف كان يُصلي ركعتين بعدها !

رأى أنَ وقت كبير بين صلاة العِشاء و صلاة الفجر .. ( حُبًا لتكليف الصلاة ) أسنَ صلاة قيام الليل .. بلْ كانت تتورم قدماه الشرِيفتان على إثرِ ذلك !

3/3

لا أقُول ( نعمَلْ ذلك ) و نرى ..
بلْ فقط ( تصوُرْ _ تخيّلْ ) - الآن - أنّا نفعلُ ذلك حقًا ..
سنجِدْ ( المُتعة ، اللذة ، السعَادة .. الحياة ) يمكنني حتى أن أقُول ..
{ الناسُ موتى و أهلُ 'الصلاة' أحيآءْ ! }

https://pbs.twimg.com/media/B0pjYDyIUAEyqe7.jpg

طلبَ المعبُود في الفجرْ .. الناسُ نِيام
حُبًا لهذا التكليف سأنهض بلْ و سأذهب لبيتكِ يا ربْ ..

صلاة المغربِ أربع ركعات .. حبًا لهذا التكليف أصلي ركعتين بعدها !
صلى الناسُ في بيُوتهم .. حبًا لهذا التكليف أصلي في بيتك يا رب !
انتهت صلاة الجُمعة و غادر الناس يركضُون كأنهم هاربِين من الجحيم ..
سأبقى لوقتِ مديد .. حُبًا لهذا التكليف يا ربْ !

حتى لا نتصور أن الأمر ( منُوط ) بصلاة فقط ..
ندُرَ الحِجاب في بَنات هذا الزمان .. و أقَرْ جمعْ من العلماء .. على أن الحجاب العادي يكفي ..
ولكن يا ربْ .. حُبًا لهذا التكليف .. سأفعل أكثر من ذلك ..
و أرتدي الجِلباب .. يا ربْ !

ـــــــــــــــــــ

لماذا كانَ العُنوان ( الصلاة تعظيم ) ؟

لأن من عظم صِنعتها هنا .. عظمَ الله ( خيرَ صنائعهِ ) يومَ القِيامة !

https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQc8Tj2klC_0KzH3CHLKjExALwIshH_-wliuPR1vPtsE7IgMThm

من استطاع أن يتصورْ هذا ..
قد يُدرك الفرقْ الكبير بين فِعلْ الأشياء بدافع ( الحُب ) و فعلها بدافع ( الخوف ) !


هذا ما أراه ( رِفعة الأخلاق ) .
هدانا الله : )

[طُمآح الذُؤابة]

قرأت قطائفك أكثر من مرة .. وفي كل إعادة طعم جديد - لذيذ يعني -

من أين لك هذا ؟؟



عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
هلآ بالعَمْ ..

( الثرثرة ) هيّ أفكار في رأسِي ..
أما ( القطائف ) فأغلبُها من التويتر .. فرغمْ أني لا أحِب ( النسخ و اللصق )
و لكن هناك ( تغريدات ) تعجز عن عدم نقلِها ، من قُوة جمالها و مصداقيتها ..
و لك هذه مثلاً ..

{ غفرتُ ذنوبه و لو كانتْ مِثلَ زبدِ البحرْ }
هل تساءلت يومًا ما هُوَ ( زبدْ البحر ْ ) ؟ شخصيًا لم أفعل على الإطلاق .. و لكن اليوم
وجدتُ صورة لهْ بصُدفة .. و رافقت نظرتي بها ابتِسامة عرِيضة !

إليكْ ..

https://pbs.twimg.com/media/B_LHPDQU8AAvCZC.jpg:large

هذا هُو ( زبدُ البحر ) !

لكَ كل التحايا يا عَمْ ..
و سلامٌ من أمين للأمين : )

[ساحرة قلوب البشر]

ابداع جميل حقا
شكرا اخي

[اسماء 1]

شكرا
بارك الله فيك

[طموح متجدد]

بارك الله فيك أخي الفاضل و زاد الله في علمك ، الآن إتضحت لدي بعض الأمور الغامضة التي كنت أجهلها خاصة المفهوم الدقيق للبرمجة الذاتية..

[طُمآح الذُؤابة]

الساحِرة و أسماء ..
شُكرًا للمرُور .. على الرحبِ و السعة : )



الآن إتضحت لدي بعض الأمور الغامضة التي كنت أجهلها خاصة المفهوم الدقيق للبرمجة الذاتية..




فيك باركَ الله أختِ طمُوحْ ..

( البرمجة ) علمُ واسع و كبيرْ ..
من نهلَ منه .. سيأخُذ من الإفادة الكثير و الكثيرْ .
و سيفهم الكثير من حوادث الحياة التي تصيرُ لهْ ( و التي لا يجد لها تفسيرًا )
سأحاوِلْ أن أضعْ ما أعلمُهْ عن هذا ( البحر ) و التي هي مجرد قطراتْ في ردود قادمة
إن شاء الله .

أتمنى لكِ الإفادة : )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صُور .. مِنْ دُنيَا جميلة !

https://pbs.twimg.com/media/CAOuXrBUYAEnTnp.jpg

صورة لـ ممشى جاكارانداس المذهل في جنوب أفريقيا .


https://pbs.twimg.com/media/B_6jy11VAAAaV6Q.jpg

من أعظم جمالات الطبيعة الشفق القطبي .. الشفق فوق لوفتن ، النرويج .



https://pbs.twimg.com/media/B_1fZGkVAAArCBm.jpg

ليست رسوم كرتونية بل هي صورة حقيقية للثلج وهو يغطي المنازل في النرويج !


https://pbs.twimg.com/media/B_z6J9aVEAAmp-R.jpg

إطلالة سحرية رائعة من البيوت على ضفة بحيرة هولستات في النمسا.



https://pbs.twimg.com/media/B-9aK7fVIAAO-Vu.jpg

لا يهم نوع اللعبة .. ما يهمنا انهم صنعوا من الامور البدائية بروعة سعادتهم ومرحهم !

مُشاهدة طيبة :D

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلما احتجت للتّغذية النفسية والمعلوماتية أجد في دكانة الامين ما يلبي الغرض

اليوم ، قصدت العنوان وإذ بي أجده في الصفحة الرابعة .. 2015/03/19

الآن ، لم يعد الغرض يهمني بقد ما همّني صاحب الدكانة وأخباره

عسى غيابك خير أخي الأصغر ؟

تحيتي لأمين .. وسلام من أمين

[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ يا عَمْ .. بخيرْ و لله الحمدْ و المِنة .


( بعِيد فقط ) في الأيام الفائتة عن عالَمْ النتْ بأكمله .. و ليس هذا المُنتدى فقط
بإستنثاء بعض الرسائل مع الرِفقة على الخاصْ .


و ذلك أن للإفتراضي تأثيرْ كبير ( سِلبي أكثر ) على الواقعي ..
و لأمُور أخرى لا ينفعْ ذكرُها أمام الجميع : )

شُكرًا على لُطفِ سؤالك ، عَمِي المكارم : )
حفظك الله و صانكْ .

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

أشرقت الأنوار بحضور الأمين

من جهة غيابك ، الآن اطمئن قلبي ولله الحمد

تأثير الإفتراضي كان في بالي لكنه لم يقلقني .. فمصلحتك أولى وأهمّ

في غيابك ، لا أخفيك سرا أن ثمة امرا آخر شغل بالي عليك

ربما مصدره نابع من تقاسم المهنة وارتباطها ببعض المناطق دون اخرى

عمّك سعيد بأنك بخير .. على فكرة ، إسمي ليس سعيد ;)

أعانك الله ونصرك

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
مرحبًا بالعَمْ سعِيدْ :d

شُكرًا للُطف سؤالك و فضلْ اهتمامك ، هذا في الأول : )

أما الثاني .. فكما ذكرتْ ..
( الإكثار من إستعمال النتْ ) لها أثرْ سِلبي على الواقعْ ..
حيثُ تفقِدْ أشياء كثيرة ( نافعة ) من الحياة المُعاشة الملمُوسة .

هذا بإختصار ..

أما عن ( المِهنة ) ، فمُحدثُكْ يمتهِن تجارة ( زيتُ السيارَة ) و بعض مُشتقات هذا الإختصاص .
و هذا النوع من التجارة يقلُ نشاطه في فصُول السنة .
خريف ، شتاء و ربيع .. و ينشُطْ في ( فصل الصيف )
و هو على الأبواب : )

أما عن السِرْ الذي بحوزتك ..
فإن شئتَ ذكرته هنا .. ( لا مانع ) و إن شئت رسالة في الصندوق ( لاحقًا )
لكَ ما تشاءْ ..

مُمتن لإهتمامك ..
حماكَ الله .

ــــــــــــــــــــــــــــــ


و اللهِ ( كُلُ الفخرْ ) حِين أجِد أحَدْ من أبناء جِلدتي ..
لديه هذا ( النفَسْ - بفتح الفاء - من الطُموح و الأمل )

توقيع و لا أجمل للأخت ( سماح 2 )
و إن لم تخنِ الذاكرة .. هذه المرة الثانية الذي آتي بتوقيعها هنا ..


في غرفتي ...
كنت أسأل نفسي دوماً:
ما أسباب النجاح في الحياة ؟
فوجدت الجواب في سقف الغرفة الذي يقول : الطموح العالي
والشباك يقول : تأمل الغد
والساعة تقول : الوقت ثمين
والمرآه تقول : إبدأ بنفسك
والباب يقول : إدفع بقوة
والملابس قالت : التغيير للأفضل
أما الأرض فقد قالت
[ضع أمنياتك في السجود ]
فإن الله
لن ينساها بل يؤجلها :):)



أسعدكِ الله أختِ : )

[غصن البآن]

ســــــلامـ جميـل


فبعد طول غياب اجد نفسي اشتاق للمنتدى و كاني ادخله للمرة الاولى.......

متابعة لمختاراتك في الدكانة

و مستمتعة باسلوبك السلس

احترامي.............:)


....

[طُمآح الذُؤابة]

قطائِفْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" عِند كل بابِ مُغلقْ : المُتشائم يرى ضخامَة القفلْ ..
المتفاءل يبحث عن المفاتِيحْ ..

و المُتهوِرْ يُفكر بكسرِهِ ! "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


هناك من ينظر إلى الطين على أنه : ماء تلوث بالتراب
وهناك من يراه بهذا الشكل:
ترابا تطهّر بالماء .

أغلب الأشياء في هذه الحياة
تحتمل تلك النظرتين !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" الشّخص الذي حين تبتسم له يردّ لك بإبتسامة أعرض هؤلاء هُم الذين تودّ لو أنّ لهم أشباهًا كثيرة في حياتك . كن منهم ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" الحياة مستمرة ، سواء عشناها بهم و قلق و ألم ، أو عشناها بأمل وحب وفرح ؛ إذا لنبتسم يا رفاق ونمضي ، فلا شيء يستحق ! "


ــــــــــــــــــــــــــــ

مساء اليومْ وجدتُ العِبارة التي في الأسفل في المكان الذي سرقتُ منه هذه القطائف ..

" أفعال بسيطة تقدرها المرأة كثيراً : الرسائل اللطيفة ، العناق القوي ، إمساك الأيدي ، تذكر التفاصيل الصغيرة "

فأرسلتُها لصديق ، لهُ بعض المشاكل مع خطيبته :D
فأرسلَ لي الردْ يقُول ..

( أوّد الثانية يا أمين .. العناق القوي !
و لكن ذلك العناق الذي ما إنْ فتحتُ يدايْ .. تسقُطْ هِيّ جُثة هامدة :1: " )


الله المُستعان : )

[طُمآح الذُؤابة]

فبعد طول غياب اجد نفسي اشتاق للمنتدى و كاني ادخله للمرة الاولى.......





يا مرحبًا ..
خُطوة عزِيزة أختِ : )

رُبما هو كذلك ..
و رُبما ليس بنفس الدرجة من الإشتياق و التعلُقْ .

يتمنى لكِ أخُوكِ الإفادة ها هُنا .. و أن يطيب لكِ المقام في هذه الدكانة المهجُورة :d

ــــــــــــــ

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 01 )


لكلِ فردِ منا ( قدرْ ) أو ( كَّمْ ) من التركيز في يومِه ..
أغلَبْ الناس أو بنِسبة قد تقارب المائة لا يدرُونَ فيما يذهب تركيزهم هذا ..
فكلُ الرجاء أن تعمَل على أن لا تكُونَ منهم .. لا تكُن منهم ، كُنْ متميّزًا عنهم !

لماذا ؟
لأن العِلم الحديث وصلْ لـِ ( ما تُركِزْ عليهِ يزيدُ و يكبُرْ ) أو بعبارة أخرى ( الواقع هو مِرآة يعكِس لك ما تفكر فيه و تعتقده ) و سبقَ أن ذكرتُ هذا ..
و دائما ما أطرح هذا المِثال .. الطفل الرضيع حين يبدأ المَشيْ
يخطُوا خُطوة و يسقُط مائة .. و نحنُ نُهلِلْ لتلك الخُطوة و نفرحْ لها ..
أيّ تكريزنا مُنصَبْ عليها ( رغم أن الخطوة الواحدة يقابلها كّمْ من الزلاتْ ) .. فبذلك تزيد تلك الخُطوات و يتعلم الصبي المشْيْ !

- إذنْ ..

المسألة تكمُن في ذلك المِقدار من التركيز أو الإهتمام أينَ يذهب ؟
فبهِ ( يتشكلْ واقعُكْ ) ..

فلو قلنا أنكَ ( تاجِرْ ) مثلاً و عليكَ ديُون مالية .. و أردت لهذه الديُون أن
تكبُرْ و تزيد .. ما عليكَ إلا أن تفكر و تُشغِلْ بالكَ بها .. ليلَ نهارْ .
فهي حتما ستكبُرْ كما تكبُر كُرة الثلجْ و هي تتدحرجْ .. و ستبقى مديُونا طول حياتك !


مثلها تماما أيضًا ..
حينَ تكُون عندك مشاكل و عراقيل و فكرتَ فيها و لم تفكر في الحلُول ..
هيّ أيضًا ( ستنموا و تزيد )
لذلك يقول الخُبراء إن كانت لديك ( مشكلة ) .. إمنح 20 % من تفكيرك في المشكلة ( كيف نشأتْ ) و 80 % فكِرْ في الحَلْ !

و هكذا .. الأمثلة عديدة ..

يتبعْ ..

[غصن البآن]

سـلامــ جــمــيــل........

تسلم أخي على ترحيبك الطيب:):)..ممتنة .........:)

بعض المشاعر تجعلنا نستمتع حتى باستنشاق ذرات الهواء.......
حين تكون سببا لسرور من تحب.......:)
حتى التعب........لاجلهم .......يجعلني استمتع:)
________

[غصن البآن]

سـلامـ جمـيـل......

كلما تجولت بالدكانة....... اجعل لتاملي لحظة تدوم..........

تقديري.........:)

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

أهلا بأخي الأمين

بقدر ما أسعدني حضورك .. أحزنني ما قرأته أعلاه

إن كان يهمك إفادة الآخرين . فاعلم أخي أن استفادتنا منك لا تُثمّن بثمن

أما إن كان هناك ثمة سبب أجهله .. فاعلم أخي أنني لن أقبل عنك ما لا

أقبله عن نفسي .. عمك حزين:(

في مشاركتي الأخيرة ، قصدتُ بالأمر الآخر .. مخاطر التجارة المرتبطة بالحدود

أعانك الله في الأمور كلها .. دنيا وآخرة

تحيتي

[طُمآح الذُؤابة]

عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
مراحِبْ يا عَمْ : )


لا ،
التوقف ليس بغرض أني أفدت أم لا ..
بلْ هو لسبب ( غائبُ ) عنك .. أحدثَ ( مَطَبَة ) نفسية إن صحت الكلمة .

و قد اخترتْ أسهلْ حَلْ لتخَطِيها :D

جاري تغيير الحل بعد تغيير الرد ( في الأعلى ) .

ــــــــــــــــ

نعم ( الزيُوت ) لها علاقة وثيقة بالحُدود الجزائرية ..
فحينما كانت الحدُود مفتُوحة كان التهريب متوفر بوفرة .
هذا الأمر يؤدي إلى نُقص هذه السلعة داخل البلد .. و ينتج عن هذا ( ندرتها ) فيزيدُ ثمنها .. فنربح أنا و أمثالي :d

أما الآن فهي مغلقة و منذ أشهر ..
مما يعني توفر السلعة و هبوط ثمنها و قِلة الأرباح :(

و مدينة سطيف تقع في وسط البلاد ..
يعني لا تهريب منها ( بعيدٌ ) أنا عن ذلك .. إن ذهب ظنُكَ إلى هذه .

شُكرًا للإهتمام ..
و لا حرمنا الله منكْ : )

[طُمآح الذُؤابة]

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 01 )


لكلِ فردِ منا ( قدرْ ) أو ( كَّمْ ) من التركيز في يومِه ..
أغلَبْ الناس أو بنِسبة قد تقارب المائة لا يدرُونَ فيما يذهب تركيزهم هذا ..
فكلُ الرجاء أن تعمَل على أن لا تكُونَ منهم .. لا تكُن منهم ، كُنْ متميّزًا عنهم !

لماذا ؟
لأن العِلم الحديث وصلْ لـِ ( ما تُركِزْ عليهِ يزيدُ و يكبُرْ ) أو بعبارة أخرى ( الواقع هو مِرآة يعكِس لك ما تفكر فيه و تعتقده ) و سبقَ أن ذكرتُ هذا ..

http://40.media.tumblr.com/75c6e625087d6da7d204d3ff29127048/tumblr_n139k7P7I91t35esoo1_500.jpg

و دائما ما أطرح هذا المِثال .. الطفل الرضيع حين يبدأ المَشيْ
يخطُوا خُطوة و يسقُط مائة .. و نحنُ نُهلِلْ لتلك الخُطوة و نفرحْ لها ..
أيّ تكريزنا مُنصَبْ عليها ( رغم أن الخطوة الواحدة يقابلها كّمْ من الزلاتْ ) .. فبذلك تزيد تلك الخُطوات و يتعلم الصبي المشْيْ !



- إذنْ ..

المسألة تكمُن في ذلك المِقدار من التركيز أو الإهتمام أينَ يذهب ؟
فبهِ ( يتشكلْ واقعُكْ ) ..

فلو قلنا أنكَ ( تاجِرْ ) مثلاً و عليكَ ديُون مالية .. و أردت لهذه الديُون أن
تكبُرْ و تزيد .. ما عليكَ إلا أن تفكر و تُشغِلْ بالكَ بها .. ليلَ نهارْ .
فهي حتما ستكبُرْ كما تكبُر كُرة الثلجْ و هي تتدحرجْ .. و ستبقى مديُونا طول حياتك !


مثلها تماما أيضًا ..
حينَ تكُون عندك مشاكل و عراقيل و فكرتَ فيها و لم تفكر في الحلُول ..
هيّ أيضًا ( ستنموا و تزيد )
لذلك يقول الخُبراء إن كانت لديك ( مشكلة ) .. إمنح 20 % من تفكيرك في المشكلة ( كيف نشأتْ ) و 80 % فكِرْ في الحَلْ !

و هكذا .. الأمثلة عديدة ..

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 02 )


بعد ذِكرْ مفهُوم ( ما تركز عليه يزيد و يكبُرْ )
يبقى أن نُذكِرْ بـ ضرورة مبدأ :

{ ركِزْ على ما تُريد .. و لا تركز على مالا تُريد ! }

لكمُ التوضيح ..

التركيز على أمور معينة و تِكرار الإهتمام بها ( سواء كانت عظائم أو توافه )
فنحنُ نُبرمجها على العقل الباطن دُونَ أن ندري .. ( دون وعيْ )

و كـ قاعدة هامة جِدًا { كل ما يحيط بكَ من أحداث و مواقف } السبب الرئيسي
و الأساسي في ظهورها هو { عقلك الباطن و البرمجة التي فيه ! }


أيّ ، ما الأفكار و الإعتقادات التي تملأُهْ ؟

http://0twxag.blu.livefilestore.com/y1paMcqUVkvMyGJGJyjkI9g5UVAlnTjRd1gnw4cX3hLQAv7OTf sgSk4CRGJsEGeQq06mZdE4GVAeqc003vtUtNNjk-3krTR2eo4/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%B7%D9%86.gif?psid=1

و أهّم ما يمكن ذكرهُ ( هنا ) ..
هو أنّ العقل الباطن لا يعرف تمامًا معنى كلمة ( لآ ) !
إن قلت مثلاً ، سأركز على أن لا أكُون مريض ..
هو يأخذ الأمر بأنك تُريد ( المرض ) و سيُوفِرْ لكَ كل الظروف التي تجعلك مريضًا !


يبدوا أن هناك إبهام في فهمْ هذه الأخيرة ..
لك مثال سيُوضِحْ ذلك ..

أيها القارئ ، الآن .. ركِزْ في مثالي هذا :
لا تُفكِرْ في سيارة طويلة و ذات لونْ أحمَر و عجلات سوداء ..

هل أنت تفكر فيها و صنعت لها خيالا في ذهنك الآن أم لا ؟ :D
رغم أني قلت لكْ لآ تُفكِرْ فيها .

لا تندهش ( عقلك الباطن ) هكذ يعملْ :D

كـ نتيجة : العقل الباطن لا يعرف معنى كلمة ( لا )
لذلك ..

ركِزْ في الصِحة ، في الغِنى ، في الجمال ، في السعادة ..
عقلُك الباطن سيتبرمج عليها و سيعمل على أن يجعل الظروف التي تُحيط بكْ
مهيئة لظهور هذه ( الأساسيْاتْ ) !

http://40.media.tumblr.com/75c6e625087d6da7d204d3ff29127048/tumblr_n139k7P7I91t35esoo1_500.jpg

إذنْ ..
( ركِزْ على ما تُريد .. و ليس على ما لا تُرِيد )

و إن كنت لا تعلم ما تُريد .. الأمر بسيط للغاية :
أكتب ما لا تريد .. و سيظهر لك في المقابل ( ما تريده )

لا أريد أن أكُون ( حزين ) .. أريد أن أكون ( سعيد )
لا أريد أن أكون ( مريض ) .. أريد أن أكون ( سليم )
لا أريد أن أكون ( فقير ) .. أريد أن أكون ( غني )
و هكذا ..


يتبعْ

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

أهلا بك أخي الأمين .. العمّ سعيد بحضورك

ظني ذهب إلى ما ذكرتَه أعلاه ، وعليه .. كنتُ قلقا :mad:

فعلا ، حين انصبّ تركيزي على ما لا أريده لك .. أصابني الحزن والقلق

الحمد لله أنك بعيد عن المخاطر في تجارتك .. رزقك الله رزقا واسعا طيّبا هنيئا

تحيتي لك .. وسلام للأمين من الصغير امين

[طُمآح الذُؤابة]

فعلا ، حين انصبّ تركيزي على ما لا أريده لك .. أصابني الحزن والقل




عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ ، عَمُو : )

نعم ، تبقَى من الحديث عن التركيز جُزئين ..

4/3 : إن كنت منزعج ، متوتر قلِقْ .. فأنت تركز على ما لا تريد .
4/4 : إيضاح معنى ( العظائم و التوافه )

سأعُود لهذا لاحقًا .. بإذنِ الله .


لكما كلُ التحَايا : )
أسعدَ الله أوقآتك ..

[طُمآح الذُؤابة]

قطائِفْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" روعة الانسان ليس بما يملكه !
بل بما يمنحه !

فالشمس تملك النار ؛
لكنها تملأ الكون بالضياء و النور !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

"الوعود الربانيه الأربعة" :
لئن شكرتم لأزيدنكم ، فاذكروني أذكركم ، أدعوني استجب لكم ، وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون .

حآفِظْ عليها ..


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

لا تفكر في مشاكلك الخاصة بشكل دائم ، بل تعامل معها مثل الغيوم تماماً ، حتى لو كانت
مجتمعة فسوف ترحل في نهاية اليوم وسترى يوماً اكثر اشراقاً !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

كما تدين تدان ليس فقط في الظلم بل ستدان حين تجبر خاطراً ، و تزيل هماً وتسعد نفساً
سيأتي اليوم الذي يُرد لك جميلك !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" كلما أحسنت ظنك ، أحسن الله حالك ، وكلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث
لا تحتسب ! "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" قد تشعر بالحزن على أمر ما ، وقد تبكي بكاء الطفل وتنام والله لا ينام عن تدبير
أمورك ! تمهل إنه يدبّر لك في الغيب أمور إن علمتها لبكيت فرحاً !

[طُمآح الذُؤابة]

القادِمْ إن كانَ في العُمرِ بقيّة ..




4/3 : إن كنت منزعج ، متوتر قلِقْ .. فأنت تركز على ما لا تريد .
4/4 : إيضاح معنى ( العظائم و التوافه )


- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
- القدَرْ تفاعُلي !
- همساتْ نجُومْ الصباحْ - الرُوح - !
- إصنَعْ واقعَكْ !
- دورُ المُلاحِظ !
- من يُخطِطْ يُطبِقْ .. يُحقِقْ !

[~عابر سبيل~]

السلام عليكم أخي ،،

لم أفهم نقطة لصوص التركيز !
القدَرْ تفاعُلي !
- همساتْ نجُومْ الصباحْ - الرُوح - !
هههـ وكأنها لغة صينية !

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمًُ السلآمُ و الرحمَة ..
أهلاً بالـ عَزيزْ : )


لكَ بعض الإيضاحاتْ و لي عودة ( لها ) لاحقًاْ ..

- لصوص التركيز : لو وضعتَ أهدافًا لكْ خاصة و سِرتَ مركِزا على تحقيقها ..
هناك ممن يُحيطُ بكَ من حولك ( لصُوص ) يسرقُون منك ( تركيزك ) المُنصَب على الأهداف ، قد يكون ذلك بعِلمهم و قد لا يكُون .. المهم تلكْ السرِقات
تُعطل تحقيقك لأهدافك !

و هم أربعة أصناف ( الظالِمْ ، الضحِية ، المُحقق و الغامض )
و قبلْ أن تحذَرْ منهم .. احذر أن تكُون واحد منهم :d

- القدر تفاعُلي .. بمعنى ليس ثابِتْ .
تذكرْ ( فضاء الإحتمالات ) .

- الرُوح ( القلب ) .. كيف تستعمله لإختيار ( قرارات صائبة ) !
بعيدا عن العقلْ .


في أمآنِ الكريم : )

[~عابر سبيل~]

أهلا مجددا ، شكراا على التوضيح والأمثلة البسيطة ،:19:

و هم أربعة أصناف ( الظالِمْ ، الضحِية ، المُحقق و الغامض )

كبف تسرق الضحية التركيز ! وماذا نقصد بالغامض ~
آسف على كثرة أسئلتي ، لكن أعلم أنه مهم لكي أتجنب أن أكون لصّا لتركيز غيري ولكي أتفادى هؤلاء اللصوص :d

ودّي ~

[بين الحقيقة و السراب]

السّلامُ عليكُم و رحمة الله

ما لهذه الدّكانة "مليانة" عل الآخر ! ..
أخي "طماح النّجاح" سيكون الطّلب حسب أولوية آخر عرض !!


( الإكثار من إستعمال النتْ ) لها أثرْ سِلبي على الواقعْ ..
حيثُ تفقِدْ أشياء كثيرة ( نافعة ) من الحياة المُعاشة الملمُوسة .
هذا بإختصار ..


لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !



بعد ذِكرْ مفهُوم ( ما تركز عليه يزيد و يكبُرْ )
يبقى أن نُذكِرْ بـ ضرورة مبدأ :
{ ركِزْ على ما تُريد .. و لا تركز على مالا تُريد ! }



أظنّني بحاجة - ماسّة - لهذه السّلع !
و لعلّي أضع شيئاً على الرّف - عربون شكر - ..+ طلب !

بضاعة : لا تحتقرنّ من المعروف شيئا../ فربّ "حانوت" خير من "سوبر ماركت" !
و لا تنتقدنّ من الموجز شيئا ../ فربّ "مختصـــراتـــنا" صرفٌ للوقت !!!
و لا تشرحنّ من المنعكس شيئاً .. / فربّ فضفضتـ "هما" متنفّس !!!
طلب : و لا تردّن على البضاعة المعروضة ../ لعلّها شُكرٌ و إشهار ..

[طُمآح الذُؤابة]

كبف تسرق الضحية التركيز ! وماذا نقصد بالغامض ~





هلآ عآبِرْ ..
الضحيّة هنا لها معنى آخرْ ..

آتِ شرحْ هذه ( المعاني ) بإذن الله ..

و المعذرة على التأخير في الرَدْ : )

ـــــــــــــــ



طلب : و لا تردّن على البضاعة المعروضة ../ لعلّها شُكرٌ و إشهار ..




تأمُر أختِ : )


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أما عن هذه :

{ ( الإكثار من إستعمال النتْ ) لها أثرْ سِلبي على الواقعْ ..
حيثُ تفقِدْ أشياء كثيرة ( نافعة ) من الحياة المُعاشة الملمُوسة }

فلم أشأْ أن أشرحْ هذه و أطِيلْ فيه ..
لأن أثرْ ( مائة سطر ) في محاولة إقناع القارئ بهذه الحقيقة ..
و أثرْ آخر حين يّجرب الإبتعاد عن النت ( كما في وقت اللاّ نْت ) و لوقت معين ..

صدِقيني أختِ ، بينَ الأثَرَيّن بَوْنٌ شاسعٌ واسِعٌ .. و ضوئي !

شُكرًا كثيرًا على الزِيارة .. و ألف تحية لـ ( سؤالي البريئ ) الذي أتى بكِ إلى هُنا : )
تحيةٌ .

[طُمآح الذُؤابة]

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 03 )



تَصَوَرْ ..
تصوَرْ أنّ جِسمك يتحدثْ معكَ !

صدِقني لستَ بحاجة لأن تتصوَرْ ذلك .. بلْ هو يفعلْ ذلك أصلاً ..
فقط ، يُريدُ قليلاً من الإنتباهْ ..

جسمي يتكلمُ معي !

أينَ صَوتَهُ إذن ؟
صوته ( فيزيائي ) عبارة عن ( ردات فعل ) إن انتبهتَ لها فذلك هو كلامه أو بلفظةِ أدّقْ ( همسُه )
كمثال :

لم تدخُل السيجارة في فمكْ و لا مرة .. خُذْ سيجارة و تناولها ..
مباشرة ( تظهر ) الكُحة و يطرُدْ جسمك ذلك ( النفَسْ ) الذي أخذته و تشعُر بضِيقْ في التنفس ..

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcROrMY18lc7xKlwkR2b5NOSC0268GTNI wO-IAw1v5WvFTMilvGK

كلُ هذا ( ردة فعل من الجسمْ ) إذن هذا حديثه ، أما تُرجمانه فهو يُخبرُكَ
أنها ( السيجارة ) لا تنفعُكْ بلْ تضرُكْ .. و تبقى ردة الفعل هذه لمرات و تختفي بعدها .
ذلك أنهُ ( الجِسم ) علِمَ أن صوته غير مسمُوع ففضلَ أن يتأقلَمْ مع الحَالْ .

مثآلٌ آخر ..

صُداعُ الرأسْ !


هي كذلك ردة فعل .. و بتالي ( حديثه ) معك .. لذلك لا تهرَعْ إلى ( الدوليبران ) :D
بلْ فقط افهم اشارته .. إنهُ يخبرك عن ( تفكير زائد ) يحتويه عقلك أو أنك
لم تشرَبْ القدر الكافي من الماء في اليوم !

اعمَلْ حينها بِقولْ "عليّ بن أبي طالب" : دعِ الأمور تجري في أعنّتها !
و لا تنسَ حظكَ من الماء .. و سيزُول الصُداع بدون أي أقراص !

و هكذا الأمثلة لا تنتهي ..

- ما دخلُ كلُ هذا في التركيز ؟
لنعلَمْ أنَ ..
مثلما يتحدث الجسم معي ..
كذلك..

نفسِي .. تتحدث معي !

و كلماتُها هيّ ( المشاعِرْ )
و مِنهُ :



{ إن كنت منزعج ، متوتر قلِقْ .. فأنت تركز على ما لا تريد }

و الإنزعاج و التوتر و القلق ، كُلها ( مشاعر سِلبية )
و التتِمة في ردِ لاحق إن شاء الله ( نُعاس شديد )
: (

دمتمْ سالِمِين .

[طُمآح الذُؤابة]

{ إن كنت منزعج ، متوتر قلِقْ .. فأنت تركز على ما لا تريد }





عودٌ على بِدءْ ..

الإنزعاج التوتُر و القلق .. كلها مشاعِرْ سِلبية ..
و حديثي عن طريقة تفادِيها ليس بـ صفة تامة و نهائية ..

بل القصدْ ، أن لا تترُكها تُعمِرْ معكْ .

بلْ عِشها و تنفسْها ، بمعنى اسمح لها ( بتواجد ) ثم ودِعهَا .
لأن المُتسبب الرئيسي في مرض البدن هو كِبتُها و الإنغلاق عليها .

لذلك تعمَدْ كُبرى الشركات العالمية .. لصُنع مُجسَمْ لمدير الشركة ..
و وضعهِ في غرفة مغلقة ..

و إن شعرَ أحد العُمَالْ بأنَ مديرَهُ أزعجه و أغضبَهْ .. يهرعْ مُباشرة لتلك الغُرفة
و يدخل على المُجسم باللكمات و الركلاتْ :D و يُفرِغْ كل تلك الطاقة السلبية المشحُونة فيه و يُغادر و يعود إلى عمله و كأن شيئًا لم يحدث !

https://www.fay3.com/assets/uploads/images_thumbs/U20u35q1.jpg?1426310179

- بلْ القصدْ في مدة كونك منزعج ، متوتر و قلِقْ ..
هنا يجب أن تتمهلْ .. و تعرف أن المشاعر ما هيّ إلا نـِتاج أفكار !

لا يمكن لأيّ شعُور أن يأتيك ْ من غيرِ فِكرة جالتْ في بالكْ ..
فمصدر المشاعر الوحيد أو الأوحد هي ( الأفكار )

الفكرة الإيجابية .. تأتيك بشعور إيجابي .
الفكرة السلبية .. تأتيك بشعور سلبي .

http://public.bay.livefilestore.com/y1pBkJhTF4NocvxBdW7VlLsf96kEDFNT-T68Iv_18RMz4e4x1NUYHgxDk0DDp9pOmVqKefFx1T5GgmkX-ag2LuLlg/%D8%AE%D9%84%D9%8A%D9%83%20%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A 7%D8%A8%D9%8A.jpeg

و جمعٌ من الأفكار في مصبِ واحد يُساوي لنا ( تركيز أو إهتمام )

و كـ قاعدة هامة : من المستحيل أن تُفكِرْ في شيء تريدُه و تشعُر بمشاعر سلبية !

و الشعُور بالإنزعاج سببُه التركيز على حدثْ حدثَ في الماضي .
و الشعور بالتوتر و القلق سببهُ خوف من أمور ( في خيالك ) قد تحدث في المُستقبل .

كـ مثال لتتضح الصورة :
كنت في موقف مع شخص ما و تحدثت معه بطريقة غيرُ لبِقة .

هذا ( أمر ) لا أريده .. إن أن فكرت في الموقف و فيما قلته و أعدتُ شريط الحدث في ذاكرتي .. فـ أكيد الشعُور السِلبي سيُهاجمني .

دعني أضمنْ لكْ .. هذا الشعُور لن يفيدك في شيء و لن يجعل أحدا في حالة أحسنْ !
لذلك عشهْ و تخلصْ منه بسُرعة ..

و إن حولتْ ( البوصلَة ) إلى ما أريده و هُوَ ..
في المرة القادمة ، سأتمهل و أرتب أفكاري و أقول كذا و كذا .. حينها فقط ( سأطمئن )

يبقى مثال آخر عن ( المستقبل )
إن كنتْ ستجتاز إختبار ما في قادم الأيام .. و كان تركيزك منصبًا عن ماذا إن لم أنجح ؟
ماذا لو رسبتْ ؟
و ماذا لو نجحت و ليس بالمعدل المطلُوب ؟

أكيد ستقلقْ و تضطرِبْ .. لأنكَ تركِزْ على مالا تريده أن يحدُثْ ..
( هنا ) خفضْ من الأهمية ( الداخلية و الخارجية )
و من أنا حتى لا أرسُبْ ؟ و هذا الحدث ( الرسُوب ) هل هو نهاية العالَمْ ؟

حينها تهدأ و ركِزْ بعدها على ما تريد ..
( النجاح و مُعدل مثالي ) .. و تخيّل و تصور ذلك .. و شعورك بالإطمئنان هو
الذي يجعلك تعمل و تثابِرْ أكثرْ !


خلاصة هذه الجُزئية :

http://www.alosracenter.com/attachment/Artical_635278497515660775.jpg


{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله
طبتم وطب ممشاكم
لا تنسونا من صالح دعاءكم
ترانيم _العمة _ مرت من هنا _ابتسامة_

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

يبقى مثال آخر عن ( المستقبل )
إن كنتْ ستجتاز إختبار ما في قادم الأيام .. و كان تركيزك منصبًا عن ماذا إن لم أنجح ؟
ماذا لو رسبتْ ؟
و ماذا لو نجحت و ليس بالمعدل المطلُوب ؟

أكيد ستقلقْ و تضطرِبْ .. لأنكَ تركِزْ على مالا تريده أن يحدُثْ ..
( هنا ) خفضْ من الأهمية ( الداخلية و الخارجية )
و من أنا حتى لا أرسُبْ ؟ و هذا الحدث ( الرسُوب ) هل هو نهاية العالَمْ ؟

حينها تهدأ و ركِزْ بعدها على ما تريد ..
( النجاح و مُعدل مثالي ) .. و تخيّل و تصور ذلك .. و شعورك بالإطمئنان هو
الذي يجعلك تعمل و تثابِرْ أكثرْ !


خلاصة هذه الجُزئية :

http://www.alosracenter.com/attachme...7515660775.jpg (http://www.alosracenter.com/attachment/Artical_635278497515660775.jpg)


{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }



















محلل ومدرب نفسي بامتياز
لكن ارى الدكانة مهجورة ما السبب يا ترى ...؟؟؟

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..

يا مرحبًا : )

و هل هاتهِ تحتاجُ لوِصاية يا عمَة ؟
من غيرْ أن تُوصِي تمامًا ..


أرجوا فقط أن لا تكُون شُحنة ( المحاضرة مع الأستاذ الجامعي و أستاذ التنمية البشرية ) قد انتهى مفعُولها ..
و أرجُوا أن لا تنتظرِيهم أصلاً .. اشحَنِي العمَة بنفسك :d


- مهجُورة ؟
رُبما الأسعار غالية .. :D

يكفي تواجد ( المكارم ) و ( عابر السبيل ) و الإطلالة الأخيرة لـ ( البيْنيّة )
و أيضًا ابتسامة العمة الحاضرة في هذه الصفحة .

مع عدم نِسيان التواجد السابق للأختْ ( جميلة مناجمنت ) .
و مرحبًا بمن يقدُم في قادمِ الزمن .


مُمتن لهذه الطلَة يا عمَة أمِين ..
وفقكِ الله .

[~عابر سبيل~]

{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }

ما أجملها من خلاصة ، سأحاول التحكم في أفكاري لأطرد المشاعر السلبية ، وكما قلت نحن لا يمكننا ألّا تزورنا تلك المشاعر السلبية بل طريقة تعاملنا معها ، فالفرق ليس أن هناك من يحزن وآخر لا ، بل هناك من يُعايش الحزن لفترة قصيرة ويطرده طبعا بالتحكم في أفكاره كما قلت ، وآخر يتخذ صديقا له في كلّ وقت ^^ ~
دمْت بخير ~

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..

يا مرحبًا : )

و هل هاتهِ تحتاجُ لوِصاية يا عمَة ؟
من غيرْ أن تُوصِي تمامًا ..
بورك فيك ابن اخ مطيع

أرجوا فقط أن لا تكُون شُحنة ( المحاضرة مع الأستاذ الجامعي و أستاذ التنمية البشرية ) قد انتهى مفعُولها ..
و أرجُوا أن لا تنتظرِيهم أصلاً .. اشحَنِي العمَة بنفسك :d
اممم لا لم تنته باذن ربي بل زادونا عليها شحنات اقوى بحملات للثانوي مسرحيات ترفيه تخال نفسك ذاهبا لحرب لا امتحان_ابتسامة_
كما اسلفت الشحنة تكون ذاتية المنبع كل يعرف نفسه وطاقاته
- مهجُورة ؟
رُبما الأسعار غالية .. :d
نعم غالية جدا
مستوى تفكير عال وتحليل منطقي دقيق مرة على مرة القي نظرة على الدكانة اقرا ولا ارد لان دقائق لا تكفي لعصر مخيختي
يكفي تواجد ( المكارم ) و ( عابر السبيل ) و الإطلالة الأخيرة لـ ( البيْنيّة )
و أيضًا ابتسامة العمة الحاضرة في هذه الصفحة .

مع عدم نِسيان التواجد السابق للأختْ ( جميلة مناجمنت ) .
و مرحبًا بمن يقدُم في قادمِ الزمن .
نعم لا حطت ذلك قلة نافعة منتفعة

مُمتن لهذه الطلَة يا عمَة أمِين ..
وفقكِ الله .



اهتم بدكانتك الفعلية والافتراضية
قاصرة فكر متطفلة مرت من هنا
سلام عليكم

[طُمآح الذُؤابة]

عابرْ ؟ أهلاً ثم سهلاً بكْ : )
نعم هو كذلك .. عدد سكان الأرض 7 مليار نسمة ..
7 مليار نسمة كلهم ( فردا فردا ) لهم مشاكلهم الخاصة .
لا يوجد إنسان ليس لديه مشاكل .
النقطة الفارقة الوحيدة هي في طريقة التعامل مع هذه المشاكل فقط لا غيرْ .

و هذه النتيجة

{ تحكَمْ في أفكارِكْ .. تتحكمْ في مشاعرك ! }
هيّ كذلك .
و إن أردت التأكد جرِبْ بنفسك ، بما أنّ اللاواعي لا يدرك الفرق بين الحقيقة و الخيال ..
اذهب لزاوية في البيت و تذكر حدثْ سيء حدثَ لكْ و انتبِهْ لمشاعرك ..
ثم تصور موقف آخر سعيد .. و انظُر لمشاعرك كيف تتغيّر في لحظتها !
الفِكرة هيّ بُرعم الشعُور .




وآخر يتخذ صديقا له في كلّ وقت ^^ ~





و هذا هُو الضحية :d

ـــــــــــــــــــــــ



للثانوي مسرحيات ترفيه تخال نفسك ذاهبا لحرب لا امتحان_ابتسامة_



هاهاها
الله المُستعان .

بين قوسَينْ ( أنا قلت أسعار غالية و لم أقُل سِلعْ غالية )
: )

اهتم بدكانتك الفعلية والافتراضية
قاصرة فكر متطفلة مرت من هنا
سلام عليكم


أكيدْ .
طلبُ العمَةِ أمرْ .
و في إنتظار ذلك اليومْ ( الجميل البهِيجْ ) و للأمانة و اللهِ و بكسر الهاء ..
لم أنتظر و لم أهتم بـ نتائج الشهادة منذُ أن غادرت مقاعد الدراسة ..
( طلاقْ بثلاثْ )

و لكن هذا العامْ ( إستثناءْ )
مُوفقة .

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .

[طُمآح الذُؤابة]

لديكَ قدرْ مِنَ التركيز في اليوم ..
إنْ شغلتَهُ بِالتوافِه .. ذهبتْ عنكَ العظائم !
( 04 )


ماقصدُكَ بالتوافه ؟ و ما قصدُكْ بالعظائم ؟
أو كيفَ أستطيعْ التفريق بينهما ؟


http://40.media.tumblr.com/75c6e625087d6da7d204d3ff29127048/tumblr_n139k7P7I91t35esoo1_500.jpg


هناك نقطة فاصلة تجعلك تعرف ( التوافه ) من ( العظائم ) ..
و هيّ أنَ ( التوافِهْ ) تشغلُكْ ( تشغلْ تفكيرك ) بمعنى هيّ من تأتي إليكْ دون دعوةِ أو طلبْ !
أما ( العظائم ) فأنتَ من يجب أن تنتبِه لوجودها ثم تصبُوا إليها !

لذلك قلنا ..
لديك قدرْ من التركيز في اليوم .. إن شغلته بالتوافه فلا مكان للعظائمْ !

و لمن لمْ ينتبِه ، هذا الحديث هو شرحْ عميق لمقُولة مشهُورة :
{ نفسُكِْ إن لم تشغلها بالحقْ شغلتكَ بالباطِلْ ! }

و لكن ..
من يُحدد التافِهْ من العظِيم ؟
أنتْ لا أحد غيرُك ..
فقد أرى ( أنا ) أمر تافه و هو بالنسبة لكَ عظيمْ .. و قد تنعكِس الرؤية ..
و من الضروري أن أدرِجْ بعض الأمثلة و هيّ ( شخصية )
أيّ بالنسبة لي .. قد توافقها و قد تعترضْ ..

{ كُنْ حُرا حتى من الذين يهتفون بحُريّتك ! }

الأمثلة في ردِ قادم ..


يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

مثالـ 01 :

هنا في المنتدى مع إحترامي لرُواده .. التوافه لا حصرَ لها و لا حدْ
فـ أقول أن المواضيع التي تتحدث عن أنّ المرأة هي سبب مصائب المجتمع أو الرجل هو السبب في ذلك .

أقول هذه المواضيع من ( التوافه ) لا تسمن و لا تُغني من جُوع ، مجرد إسقاطاتْ .
لو شغلتُ بالي بها .. ستذهب عني ( عظائم ) في هذا المنتدى ( رغم ندرتها )
مواضيع و ردود و نقاشاتْ فيها من ( النفع و الإفادة الكثير ) .

مثالـ 02 :

إن دخلت كل ليلة إلى هذا المنتدى و شغلتُ بالي بكل تفصِيلة تحدث فيه ..
حيثُ لا أضيّع كبيرة و لا صغيرة .. هذا أمرْ أعِدّه من ( التوافِهْ )

إن شغلتُ بالي بهِ ضاعتْ مني ( عظائِمْ ) .. أين العظائم ؟
النت بحرٌ واسِعُ عميق .. كلما ازددتَ سباحة كلما ازددتَ نهلاً للمعلومات .
فقط لا تسبح في الأماكن ذات الراية الحمراء :D

و لو زُرتَ مواقع أخَرْ أو جربت شيئًا غير المشاركة في المنتديات ..
ستقُول في نفسك .. يا إلهي ! يا إلهي على الوقت الذي كنتُ أضيّعهُ في ذلك المنتدى !

مثالـ03 :

بعيدًا عن الإفتراضي :
أن تقرأ الجرائد اليومية .. أنا أعتبرُ هذا العمل من ( التوافِهْ )
و لو جريدة واحدة ( مهما كانت ) و لو ليومِ واحد في الأسبوع !
لا حلْ إلا ( الطلاق بثلاثْ )

فما منفعتي حين أقرأ عن القتل و السرقة و الإختلاس و الإغتصاب و و و و و
و كل الأمور التي تجلب الغثيان ؟.
خصوصًا حين أعلم أنهم يكتبُون ذلك عمدًا !


- إن شغلتني هذه التوافِه .. فستضيعُ عني ( عظائم ) في المُقابل .. أين ؟

العظائم في الإهتمام بالبرامج الإيجابية و قِراءة الكُتُبْ النافعة لي !
و التي لا حَدَ لها .. و التي يتضاعف عددها يوميًا .. و الإحصائية تقول أن

{ العِلمْ يتضاعف كلْ ثمانية شهُور ! }
فإما تسيرْ مع العِلم و تتطور .. أو تنقرِضْ !


المثالـ 04 و الأخير :

الدولة سببُ مصائبي .. الحُكومة القذرَة .. رئيسنا الظالِمْ ..
أمريكا .. إسرائيل .. العالَمْ كله يتكالب علينا نحنُ المسلمين ..
و الله كأننا نملك المجرات و الكواكب :D

كلُ هذه الإسقاطات و ما شابهها .. بالنسبة لي من ( التوافِهْ ) !
أين العظائم في المُقابل ؟

قالَ الله تعالى :

{ يا أيُها الذين آمنوا عليكمُ أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتُمْ }

- وعدني الله بأن لا يضرني أحد إذا اهتديتْ ( و ضَعْ مليون خط تحت لفظة " أيّ أحد " ).
أم أنّ الله مُخلفُ وعده ؟ حاشَاهْ .

قال عزوجل :

{ ذلك بأن الله لم يكُّ مغيّرا نعمة أنعمها على قومِ حتى يّغيروا ما بأنفسهم }

- لن يأخُذ الله مني نعمة .. حتى أغيّر شيئا موجودا في نفسي .
و لو عرفتْ ذاك الشيء و أعدته ستعُود النعمة .

ها هُوَ الرَبْ يُخبرني أن كل المفاتيح بيدي ( بداخلي )
لا دولة و لا حكومة ..

و قال سبحانه :

{ و لو أن أهل القُرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركاتْ من السماء و الأرض }
http://www.djelfa.info/vb/data:image/jpeg;base64,/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wCEAAkGBhMSERUUExQWFRUWGB8aGRgWFxweFhkgIBoaHiIdHB 4gICkqHyEkGSAgIDshJCopLi4sHiAyNTEqNikrLCkBCQoKDgwO Gg8PGiwlHyUsNCwpLCwsLCwsKSwpLCwsLCwvLCwtLCwsLCwsLC wsKSksLCwsLCwsLCwsLCwsLCwsLP/AABEIAEMBTwMBIgACEQEDEQH/xAAbAAACAwEBAQAAAAAAAAAAAAAABQMEBgcCAf/EADkQAAICAQMDAwMCBQIFBAMAAAECAxEEABIhBRMxBiJBMlFhF HEHI0KBkRVSFmJyscEkgpKhFyUz/8QAFwEBAQEBAAAAAAAAAAAAAAAAAAECBP/EAB8RAQEBAAICAwEBAAAAAAAAAAABEQIhEkExUWEigf/aAAwDAQACEQMRAD8A7Jo0aTf69K0hjTEmJ3VvcxpHtut/1Fq80NtmvGuOTXSc6NVW6pEJhDvBlILbByQB8tX0j7bqv4vUXV OuRY+0OxLvwkaAtK5/5UHJ/fwPkjTKL+jVSPqanggrL2xIYuDIoNjwCQTuBXg8kaVYPqRxG8m XGIA0lQRg75nWhXtQtuYmz7eK/wAm5RoNGq2NmExh5FMN37XZbA58kGhxzV8animVlDKQynwQbB/Y6g9aNGqnUst0UduIyuxpQCAoNE27H6VFeaJ+ACeNBb0ay+L6u LrsgU5s1nc0A2YqH/aZWsUPuNzHg1zWmPRepOyynIkx90Z94hLFIhV07t5YeT4oVY5s 28bEN9GqXTerJPuMYYoKqQrSPd8oT9QH+6q54J1d1FGjUGdlGN CwjeQ2AEjALEk18kAD8k0NLIupzqm50EryMVSODmNKu98p4/dqFEUqk+WB1o1SPUDGkYmruuCAkdkMwUuVTdX9IPmv7aixXyis jyLGpo9uIEkg813JPFk0KUUPu2mBlo0lw588wXJFjicvVB27ap/ubyS3/KpPxyOde36dklVQ5NLyZJFRRKxLfQgrai1xfub837tXEN9Gk3T 6/UusmR3J1QOIl9qRxsSopbO42vLMSbr6bA1Sgyuotjysn6aSbvM IxZ7aoDW0lSLIYGzfH2J40w1ptGlEmPM8iCaZI14/lwkhpW2gsCzc7QQaVeSBbH4FROmz/rt7R91QGKyySABLHEcUSih9jI1n8/GmDRaNZfo2RnSxl+5C5llf3AN2oFQlNqqQGkYsCfdtH5+DdyEY 52ODOwCwyMYwKEhBjUlqIH9YNbTVcEaZ3inejSH1Vm5GxYsIr+ pZlNMLUJZ3FjRCA0QCfJsDnwwzOrCJELqxkf6Yo/c7NVlR8UPljSjySNMF7RpW/XNvsaJzKIhIY46c8vsCg8And88Aeb1I3VliiV8poscsappBtF3 Q3GgWrzXHmiRzplDDRqp0/q8M+4wyLKFNFkO5b81uHBNfAJri/I1Xn6a5lMsksjonujhjG1bA8tRuRifAJC+OPnTAz191lMbFaLP fLyJ44VlQRLA8gJABQAqdwFl/KgN9f1Wa0sWPtHObHlkicTiOWWcPIBuMe3soCF8v9Rsji+DxfF Nb3X3VCbBk7Cxid1ZQA0oVTI1eTyCAW+9caXN0aLLwRHHLOkUw DiQSHvHcd3LNZ5PxqYG+d1COFd0rhATQs8knwqjyzH4UWTqHO6 3DCF3t7nFpGATK/wD0oPca+eOPmtI/V/R1TDQpNJCMcr/NA7k2zcAw3sbFmiTfIXmxxppndOyC8faeJTW2aVo7mZR4VKoCy WPPCk2AeQbkFjI6zEkixWWlav5aDc6gkDewH0qP9xofa9XtZfr mE65+I0cxhWR3DoiLUjBC1uT9RKLt5BI8iq1a6n1aKTJGCTOHZ d5MQIUrR9rSDlAfuKs8A3Y0wPElDXRBokGjdEeQfyPtr1rOdBz pZMKBseCKItYIJ/lxUzAmhy5JHixZPJGnuFAyIFeQyMPLsACT+ygAD4ofGpZgldwA SSAALJPgD7nWcy4RJnoVkKifDkUPGwv2TRMCp5HiQ0efPGr/AKo6L+rxZId7Jur3ILPBBqjwwNVR4PzpBg+kJWjjAlyMUwWInM kbzFHChlZAmxBSrQBNEWR99cczQ7bphii7eF2o2L/zJHt2HHLsLuSQ8fWfmzxxqo/RZoHX9KEd5L7+TksWlrctAUOQRupRSgheNLML+GJhnkli6hmIJ OWCsm9mv6mYqQ3zxtvnzXGrcn8O42JZ8vNcnaWuYe5kNqxpB9J 8AUPmr1dn2Ys5mKn+pwSFVPexpot3z7Xjer/6S4/sdHpvKZOnYziJpXSNY9qbd/tIjbliOBtsi/jU/RvRmPiydyPukgEIJJndYwfOxWJCk/fzyfvqDqi5GNLG2NjtPCEkDRpIFZXZw+/3EBgfcPxZrzWnV6E3qrPwRjs2XskiR62/US4/pCg8t/y/vemOBlwmOHtFQkiAxKBVrtDCh8ALX7ayiek0c5OVk9PjkmnZQI NyMVAULbOaUFiNxI8CvJ05m9NmaGEMTiyQk9o4r/8A8xW3bbLTDbwbWvt99S5mC5jtl/qG3iAY/OwqXMx+mrv2j5/+v71fUME04bHjYKk0UkZkCktE4rzzVMtqRwQarzwj6Vg5GRPIn 6/KaKFikjAwoxcUdq7Yyao8m1PIofOmcfoSNCezk5cKnlkSclWJ8 sd4Y2fkgizz506i4+dDZ5opMPKURywbQ/YJSORGB2ulUVVqIKiqII4Faa4+BjSwxbFjeFaaMLRi8GiAOG83 zfPPnnSsdGkxe5+jiMssu0GbJyGYCrq9xLUCzHaoo38arD+HGJ HESsPcmCEkiR4hK9XZ2ml3N9hQHxxq9X2h/hdWDzzw7GVodhs1TK4JVhX5Vlo/7fzqfH6lFIzokiO0Zp1VgSpPwwHj++lB6KmNgzjGhXHdoXaozZ EnbNe7+ohvnSf/APGODIWnWBD3IFCRkfy0bbYcc3Z4sn7E/Os5xDPPONkZONJ+tKFWOyJJwqzENX037wGBBqwaq/INLD6/2YjDCI3mbMmhRHfal7mlJZgD/QboCySBpL6a9Oh8OCE4eNK1L+qMsgE0R3ClpVJDCPkLa1xxzrU y/wAOunMyscSL2gAAAhaHi1Bo/udbvjOqqLK6oswwZQY2/wDVBGMb74wxjlUhXobhfFj9tWOpeo5MPHR8iFpGomU4wuKML5Y lyDVEccnz9tMs/osE0PYkjUxcUg4Ao2NtVVH7aWQfw+6ejBhjISDfu3MCf9xDEhm/JBOsyz2j50P1ridQDJjSsX2EkbGVk+LJKkA348/31RzeoxxdKRsww5TLsRj3R2nlV6BL17acWTXFHg+NNurejsPJd XmhDsq7BywG2ydpAIBFk8fk6iHoHp28v+jg3EV9ArxXjwOPxpv H9VV6Vm93Mgn2bDk4V0eSuyRGq6HFSnn5ocDUcPXYun4+XJOSI 48uQDaLY9xg4AH/ALz/AGGm/R/SeJiMzY8CRMwolbsjzXJPF81qj6i6bkZCvAsGN2pD7pZG3kDj3 CLYNz14tqBA5I02W/iRn+p+r8H/AFLGMYxJGfbvnZh3FDCRVCNe1SoskMQaZQATVNvVXUcJWhnbtT TRyRhF74D0zqCyIG9zC91Vz99NsX0jiJAsAx4mjUAU0akmhVsa 5Y/7vOpOn+l8SA3DjQxm7tY13A/g1Y/sdW8uKs7k+oz07DyHMZk7eXIgBO0EO5cG6NCmrxyaHzptNkh8n AmW9sqSKL808ayC/t9GpurdGnntP1CxwMfescRErL8r3DIQAfBIQH7V51dzYJBGBj9 pWXhRIrbKqqBUgrx+D9q+dTYyykv8Q8HI/U48rPFsbtgKxEsvuI/liP3Bt6kbfNFfg6tZ/wDEzCSAyxSCdwpIiS+5x53irRV8sSOK+dM+henu08k8zLJkykb 3VNqqBwqRjyFFnkkliST8AN0hVSSAAT5IABP76bx34Vk8brYZ8 XNkXtrJhTNIOTtCmKT/AAAGPjmxqfB9aY2VjpMqBi8qwhHKllZ2obiNwFqC1DnwPnWnZQ RRFj86pZ3QoJoDA8amI17ANoFeCtVRFcEamyjFeogMZIocxcl8 OKMkvBe0sZGCiVlIYduPaR8Fms2QNa7O9TYuO0aTSrEZFLIZDt UgbR9R4v3Dgn76oL6CxlIdQzyLyhyZJZ1Q/cI0g/7jViD02XlaXLdMg7diJ2gIo1JBNKzPbMQLYknihQ1q3jRnvXPr rCijR4nw55w1IW2yiMUWv2WRZUAURyQT414yeox5OP1QwOjgwx zXGwKiTsm1sfI7Kn+41tcfpEEYISGJAfIWNRf70NTwYyIKRVQf ZVAH+Bp5SfEURZKsxUH3AAsvyoa6sfHg/wCNc0xvXePj9NmxTKUyoRNAiANvJDOsZUgV4IPnyDrW9Q9O5Xf eXGzOwJdvcR4FlFqoUMlkUdoArnxf4026V0sQRqgYuQSS7VvZm JZmNAAWxPAoaS8Z+o516c61k5OPmYOQXkK40u2SSJ45gKKp3FY clhTAgk8EG6vW0GRFlpHjy790kCTttZkIFpXuUg2X/wCxvT7SrrPpjGyyhnj3Ml7WDMrAHyLUg0a8al5S1SXLy5ZJdrB S+Nnx7SnzHIh8j4ZUkIP/AE3r16k/iHHg5kMEqNskXcZBZoksAFUA7uRRo2Ny+daHp3SYseLtwIsaiy ABxZ+TzbH8k2fvqgvRZpJ0lyJlZYvdHDHGVjD0RvclmLkA8DgA 81em8d7Qv6NlSQ9OnljhkJDzyQxOjCRgZHZQUrcLJ8ear76Zek uttl4qSyR9t7ZXWiKZWKmgeQOPB5Hg+Ne+q9KnlJCZbwo3BCRx lhxR2uRYJ83zXxq503p0cESRRCkQUB5P7k/JJ5JPkk6lzBZ0aNGsqNeJ5lRWZiFVQWYngAAWSfwBqPOyu3G77 S+xS21SATQuhZA/yRrlHUoOr9W3ntmDHq1jYhQ3muf6zx8+3x41qcdTe8daxslZEV 0YMjgMrDwQeQRqTXH+n9I6z0xUdB3YiNzxBgwXgE7gSNt/dDwQeTrqXTs2SbGSTYI5HTcEZtwUkcAlfIv7c/sdOXHPZveL+o5oQ6srC1YFSPuCKI/xqj0vppRjJJM00htSfpjUWDtSMGl5Hk7m+7HVX1aJpIGgxxIJZ gVEikBIvFs7XYBHFLbHmq86knYcQY6ooVFVFHhVACj9gOBqLO6 lFCA00scQJoGR1UE/YFiOdR9GhlSCNJipkVQrMpJDUK3WRfIF8/JOkPrApNNBihIHma5FOST2wFIulXmUk0e3YHts+BpJ3g08s6qp dmCqBZYkBQPuSeAK+dR4OfHMgkidXQ3TKbU0a4Pzz8jSWD0XGx D5bvlyL47tCJftthX2Cj9wT+dW4+oSu4SHHKRo1NJN7FIB57SD lvwSFX550yeg1kjDAgiwRRH3B+NUtkDq2MCpCIqtGrUVUj2g0b AIH9xqlBB/+xlYzOf/AE6VFRCAM7C73UTujb+kEb/JFUvwcaOHJysl3vJEe+WCEnbsCntj3Ab3pT7rHJrgVq4NNi4iR KEjVUUeFUAAf2GptJcuWWdEZJBBjtGJGlsd2iN21b4jG3kubIv gDyLPRerwTqf079xEpdw3FDQqg5FPVckE/HPOpnsMNGg6RQ9emmiiMEB3yxhy0hqGKzRBYcuwIPtUfuVvUxT 3RqHChdUAd+43y+0LfPwo4A+K5/c+dT6CueoR90Q717pXeEv3bbrdX2vi/wB9SyzKotmCgkCyQBZNAc/JJqvnSWD00Gy/1kxHeUbEERYIqW3DeO4Tus7hQ4AHFnxjHHlyEmAknZmkVXKkx4 5ThlogCMkirI3E/PjVyIYdY6/BiqGnkEYY0LBN/wBlBP258cj76E63G03ZTdIwsOUFpFQunbwGP+36vwNfeqtt7bb ImCyLbSmtgJrcnB924gDx58jXuHMhEpgUqJFXuGMCiFZj7qquW v8Avp6Ffp/Wu7JIAmxIxyZGCyWfB7flVKgkM+0muB86l/13HqI91CJm2xEGxIeeFI8+Dz41nc/peOmZkMcTvF4opWCcySN3XUgqzBSoAQ0ePPm9NeuRIMnCZo0Y9 1kVmHKXE5G39yo1cgYZHV4kmjgZwJZQxRfkhRZP4/vqpN1STvIm1IkLld0ze+UgXUKKebF+5iKr6Tom9ORyTiec9xo2 uEEbVh8fTXJYkCyxP2AA4156l02MZEWT2oi6+x5ZGIaNKainwT vbb8cMedJgsf6ozTduOJmVT/Mkb2xr54UkW7XXAFD5a+NV8b1VDLMIoN0/NPJEN0MfBPvk+m/japJ50iaWHOzpsXKaQdo/y8VrSKVQB/Mscy/PtvaBXB862UGOqKFRQqqKCqAFA/AHjSyQSaV/8SY5nGOsgeYk2kfuKULJkrhB8e6uSNIIZR1DJnhmyGjWFypw0/lu6g8SSN9TK3mkIWqsmyNPm6fDBEuPCy4vcO2PthQxIG47bBtt obk2fJ+NMk+Sr6ZaF2jDqXUAsoI3KD4JHxf51LrM9EicPm40W2 IRunbkre53xKxZ931NdkMxbk1VLRd9N6WkKkKWZmNu7tudzVWx/b4AAHwBqWYLejUObkGON3CNIVUkIlbmoeFsgWdU+qzTtCf02xZ 6B2y87bF0wBH7efvV6mKgwuvNNkdtUCKqlj3TtmYXtDJFVhN39 T7b+B86lyfU0EeUuKzMJWQyD2nYFF2S3gDg8nj4u+NZvLwZ8XL Gc+LFMDCv6h4C/dRwCrNHGzHcmwLx9VC/PBZx5TZE+SI2jkgONEU9oYF37rA/ZlK7TR/HHm95Epp0r1BBkRNNE9xKzKXPCnaaJBPBW/6vGmWs36f6ZHkY+NPIC/8AJjKxGhCjbRuYRgAFt18tdHxWtHrNUaNGjUBo0aNBT60hOPKF 87D/AH48f3HGsvkQDKGFk40xY4roHijZStOUV94Hgqtmj8XxrXZuEk 0bRyKHRxTKfBH2OuX+pf4SSR75MGV9tG4SxDEeaUjh/wBn/As3rXDNY8P78v8AGnxDHgHKidysLBXgMspYuTEQ6IXYsSGW9o8 bh99MsLM/S9O7ri+1E0hA/ALAfj/xrn3o3+ErSrHNmuwQqCsI4Yjz7r+gHj2jn8qddYxcGOONYo0VY 1G0IB7QPtWrzzfsvD+/LfWMsvVoO7i/pJ4C0sxaaKBlYSho23yEA2NrAHca8V51Af4oRJmT40kThoztiV FZpJWuiu2uCeGHNFeSR41pU6JHEGONHDA7GywhBB/cKyE//IaowempQZpGyWbJkXYswjUCFbvbHGSwq+TZJPHPA1d4+21EfxR wa+qTeD74zDJviF0xkG2lCfPJ0q9Q+o8PqERiOPlyqGO2aDHct E3BR14sbvI/A5qxrfuG2EK3u28FvF1wSBXF/Ar8VqpgdPkRi8s7yseKoLEv/Sg/7szH8+dJeM7gyvROpZ+HBF+qily42QHdGl5URoe2SO7Yf8w9w8 H76tZXquadokxcfLRu6hczYxSPt7veGZ/Hts2LNga12luf0NZpUkaWdQlVHHKVjJDbgzAck/FE0R5Gp5T3BBOjLnq4UlTiuDQ+UljIH7kO1D99Z7016syM6dFb HlhCGVMlHjIioqrJ7m53iwNn2Zj4I1r+o4krgCOZoTzZCI1//MGq/wDOvPR+krjx7FLOSSzu5t3Y8lmP3P2HAFAeNJZIjm2V19P0+Nj mfGVsW45sfLEo3NGQqE7BTAAbubU2Ptq2f4kycKk/Tx8AKmXJ4+AFRf8AGulFR5rXoavnPpXPsL1B1CTJhMfdkjZ1Ei N09oYQh+p1ldyxIHIvz/8AWvn/ABhJiYjQQ4002TA7qydqQoq9xirswHIZKqifN+AddB190859DH 4nqrIy2xjBi5MKlw0pmjURGMq1jcTdg0QVHJA+L1U6j/EHIjyYAuJ3cedpFjMbXO/b4LbTSqLsgE2QL48a0WVhStlrIiIoVNhld2YlSQxVYlIF3/W54+A3jUnQOn9uEKy8rJKVscgNI7Cvtwf8abx+kc+6z66nfqWM hxsuFI2U7KAd2YPQoHawZRQBb4c0SOH3UsueeOSPGwsyCR5BIJ maONVcVTNbkleACoBsfGtNmenoJZ453S5YvoO5gPJIsA01Ekiw aJJGmOl5zrIrK+peozTrNiQ4s5c+1ZmCpjg8MH3kmwCAaAJsV+ dKf+Jery5C9jBCKAA4yFKgGgSRKG5G6wAobjk+eOgaNScpPSMF 6sizNgdom7ksEkD/AKQNIEJkjdOPa21lDKWHi+NX+g9HyHwMNZr7sMyv/MsPsVmAvk+7tmqJ/fWu1BnYKTJscErYPDMp4/KkHTz6wYP1OeoTZs2EqwyQTQWimTaYaKVK21Swbu3Q8MQKrbpv 6gysiWOTCXFmkd4wn6glEg3FR/Mu7G1vdtAuxWmsXpLFWKSJYyFlYM53vvYiqt927iuOeNN608p0 MH1TOycqOND0/ITKjZWSY9vtRyAi2Db+UPNgeVPjWrBiyJT9V4stcMQN3bB5API CvVNxemOkfVPRWJkSmWSM9xgAzJJIm+uBu2MN1DjnU2Uxl5+hz 9RyxI6JAcWaRBlQS/zWAvaoTb8ErdsRYcUL0yy87LjCxZWJJk9t1dJ8XZT7TYLIxBRv uBY54OtKvSUSDsQXjoBS9oKCouztsEWeeSCeb86kwOmpCpCX7j uYszMzE/JZiSeBq+YTdAEsmTPkPA+OkkcabZShdmQye+lY0NrAcm7H40h9 NdcyMfFzZp51yY45h25RuZPcwDkHyURmBO3jhwDxradS6PDkLt mjWQc8MPv5/wA6sRYyKgRVVUAoKAAoH2rxWnlFZH1J145Qii6Zmxd9n52MsgC bWtn27ttcUeDda8+mvRy4UrZeTLCJRGVJQFIwpNs7vIxZ2NXuc 8c60OR0QUBA36YXb9mOMM/2G4qdv7gX9iNfZfTWK6qskKS7Koyje/Bvlmsnnnk6vl1kC305nyfpppU7uTGZXbHDFRI8ftoAtXt379pa vaF1X/h10qeFMhp4FxzNOZFjVg21SqjbwSAAQaA+58a1iqAKHAHwPGjW by+Uc89WdPePp0OMmQEyBKe0iEl5Pe2xVog+zcp3H2jb7uNdBi B2jcbahZ+5rk/51Xh6VCjl1iiVz5ZY1DG/PuAvnVrTly0GjRo1lRo0aNAaNGjQGjRo0Bo0aNAaNGjQGjRo0B o0aNAaNGjQGjRo0Bo0aNAaNGjQGjRo0Bo0aNAaNGjQGjRo0Bo0 aNAaNGjQGjRo0Bo0aNAaNGjQGjRo0H//2Q==
ها هُو الرَبْ يُخبرني .. آمِنْ يا عبدي و اتقي و سأفتح عليك بركات من السماء و الأرض ..
لم يقُل لا رئيس و لا وزير و لا أيّ أحد !


و لنتذكرْ ..

{ لديك قدر من التركيز في اليوم ..
إن شغلتهُ بالتوافه ذهبت عنك العظائم }

إنتهى .
و دمتُمْ للعظائمِ مُصاحِبِين : )

[~عابر سبيل~]

أهلااا ،،

عجز لساني عن التّعبيرْ ~
ببساطة وبعد قراءتي للأمثلة خاصّة اكتشفتُ بدوري بعض التّوآفه التي تملأ يومي ، :d
سأُحاول إبعادها عن طريقي ~
أمّا قراءة مواضيعك فهي من العظـآئم :))) ~
الله يرزقك الجنّة أخي ~
في انتظار ما هُو قـآدم ~
لا تنْس ما يوجد في توقيعي ببعض الأسئلة التي تُعمل العقل ههههـ :d

[طُمآح الذُؤابة]

لا تنْس ما يوجد في توقيعي ببعض الأسئلة التي تُعمل العقل ههههـ :d




أمرُكْ ..
سأعمَلْ على تنشيط فص و إخماد نشاط الفصْ الآخر ..
أتحدث عن ( المُخ ) إن كنتَ نسيتْ ..

حتى نتشابه في النتيجة :D

ـــــــــــــــــــــــــ


مِنْ جمالْ هذا المنتدى .. أن تجِد عقُول لها مثلُ هذه الدرجة من التفكير ..
و و تمتلك مثل هذه ( النظرة الثاقبة )

ردْ للأخت : *ذُكاءْ* (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=427604)

و اللهِ ردْ يُدرَسْ !


السّلام عليكم،

(#٢)

يا إلٰهي!
أحيانا أفكّر بأنّ أجمل ما بالمنتديات و مواقع التّواصل الإجتماعي، أن نستطيع السفر عبر الزّمن. أن نفتّش في أرشيفنا و نقرأ كلماتنا و نمحّص في الشّخص الذي كنّاه من قبل. أحيانا أكرهني، و أحيانا أستغرب أو أستنكر الكلمات التي قلتها، أو التصرفات و المواقف التي اتّخذتها. أحيانا أسأل نفسي هل هذه أنا منذُ ٤٥ يومًا؟ هل صحيحٌ أنني اعتقدتُ كذا و كذا و رأيتُ كذا و كذا؟ رُبّما كلآمٌ فقط، قلته لحظة غضب/ حماس/ قوّة! هل أنا منافقة (كما أخبرني الشخص الذي نصحني بدخول هذا الموضوع) ؟ هل أكره نفسي؟ لماذا قولي لم يطابق عملي؟ و لماذا أشعر بالغيرة من الشخص الذي كنته بالأمس؟
أوقات يصل بي الأمر لـ التّظاهر بالشّجاعة لأنّ ذلك يجعل المرء يصبح شجاعا مع الوقت. و قد أجرءُ على خداع نفسي بأن أُجبرها على فعل أشياءٍ و أقنعها بالعكس. بأنّني لا أفعل الشيء الذي لا أريده طوال الوقت. (!)

الأمر بعيدٌ كلّ البعدِ عن النّفاق. و دعوني أوضّح هذه الجزئية.

رجاءً إسدِ لنفسك المستقبلية معروفًا.
كيف؟ بأن لا تُسدِ لنفسك (الحاليّة) معروفاً.
أعرف بأنّها فكرةً ساذجة، و أتفه من أن تفكِّر بها حتّى، لكن الأمرُ يستحقُّ المحاولة:
أنت الآن، باعتبار الوقت متأخّر جدّا تريدُ، بل تحتاج، للنوم. حقك الطّبيعي. لكن أنت بعد ٣٧ يوماً ستكون في حالةٍ من التّوتر و القلق (ترقّب النتيجة) تجعلك تتمنى أن ترجع للماضي و تحرق الأخضر و اليابس فقط لألّا تهمل نقطةً و لو تافهة بأيّ درس . (just think about it)
الموظّف الذي ستكونه يوماً، المدير الذي سيرأسك يوماً سيجعلك تلعن اللحظة التي قبلت أن تهان فيها بهذا الشّكل، و تعيش كل هذه الضّغوطات . (هذا إن وجدت منصباً من أساسه. أعتذر.) و سوف تتمنّى لو أنّك اخترت تخصّصا أحسن، لو لم تسمح لآلةٍ غبيّة تحديد مستقبلك، لو اجتهدت أكثر. لو كان مجموعك أحسن. قليلا فقط. بأن تدرس الشيء الذي تستطيع الإبداع فيه. و أن تعمل العمل الذي لن تملّه أبدا. أن تترك بصمتك، و تساهم في إعمار الأرض. كما يجب و كما تريد. لكن نفسكَ الآن تريد إقناعك بأنّك لست في تدريب عسكري و أنّ هذا الامتحان أتفه من أن تقتل نفسك لأجله. (!) و تتناسى فكرة أنّه قد يكون السّبب في القفزة النّوعية، قد يكون فرصتكَ لأن تُسمع صوتك للعالم. (١) و أن تكون نجماً. و قد يكون أيضاً السّبب في جعلك موظّفاً بمرتّب شهري باذخ. (آلةً). السّبب في أن تبقى أحلامك أحلاماً للأبد -على أن ترغب في جعلِ أبناءك يتبنونها، مستقبلاً-. قد يكون السّبب في ندمٍ لا نهائي.
في حين تستطيع أن تقتل نفسك من أجل *المجموع* شهرا فقط و ترتاح الدّهر كلّه. ترتاح بأنّك ستكون ممتنا لنفسك بالأمس التي أنجزت شيئاً لأجلك. لأنّها ضحّت لأجلك. لأجلِ أن تُصبح ما صرتهُ اليوم.
لا أقصد أن نتوقّف عن عيش حاضرنا، و أن نفكّر بالمستقبل أكثر من اللازم بل أن نُجبر أنفسنا على فعل ما لا نستصيغه، كمراجعة الهندسة الفضائيّة، أو حفظ معادلات التّركيب الضّوئي الغبيّة، أو حتّى أخذ دروس صيفيّة باللغة الفرنسية، ممارسة هواياتنا حتّى بالوقت الذي بتنا فيه نكرهها. فقط لأنّ الشخص الذي ستصيره سيكون ممتنا على الواجبات التي تفعلها إكراها اليوم.
لكن صدّقوني، لمّا الواحد منا يكره شيئا بحجّة أنّه صعب. و يلزم نفسه بفعله، و يتعذّب معه بالبداية لن يظل كذلك، لا شيء يبقى على حالهِ. و الإنسان يحب كل ما هو سهل بطبيعته.
أعرفني فاشلة في ضربِ الأمثلة لكن بالمختصر المفيد، فرحة البكالوريا تستحقّ الليالي البيضاء، تستحقّ التّخلي عن كل ما قد يرفّه عنك لـ ٣٠ يوماً فحسب. تستحقّ آلام الظهر، الصداعات، مقاطعة الأصدقاء، الاعتكاف بغرفتك لـ٣٠ يوم فقط من حياتك. و أجزم لك ستكون ممتنا جدّا لأنّك شغّلت الـgrown-up mode. أطفأت صوت الطفل المشاغب داخلك، الذي يرفض مغادرة فراشه صباحاً و يريد أن يتناول الحلوى طوال الوقت و يأبى الانصياع للبالغين. يجب أن تفهم بأنّك بتّ راشداً الآن و أنّك في مرحلة لا يجدر بك أن تدمّر نفسك فيها لأنّك تميّز الآن بين الصّواب و الخطأ و تدرك جيّداً أن القلم ما عاد مرفوعاً عنك.
لا تنس أن تسدي نفسك المستقبلية معروفاً و turn on the grown-up mode و حيّاكم.

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بالأمين على مستودع البضائع الثّمينة

عدم تقديمي لوصل الإستلام دوريا .. لا يعني أن قطائفك لا تصل إلى عمّك

غالبا ما تأتي في وقتها .. وقت التّيه جرّاء ضغوطات الحياة

ممتّن لك على الجرعات المنيرة للدّروب .. والمضادة للتّيه والضّياع

تحيتي لأخي .. وسلام من أمين

[لكحل بلال]

أعـــان الله قلبا تمنى ما ليس مكتوبا لـه...

[بين الحقيقة و السراب]

السّلام عليكُم و رحمةُ الله


رغبتُ في وضع شيء آخر الرّفّ فـ لمحتُ صياغة لـ "tags" !! اختصرَتْ على :
[ دُكّانة ، الحياة جميلة ]

سُبحان الله .. لعلّها مادّة أوّلية ^^
هي فعلاً الحياة جميلة لمن أدرك السّبيل الأجمل إليها ..
لمن حمد الله في كلّ حين و على أيّ حال كان ..
لمن وعى و توقّع ..
لمن شكر و صبر ..
لمن حاول و سعى .. لمن وعى !

لمن أدرك المعنى الحَقيقي للحياة الدّنيا ..
لمن أدرك أنّ متاعها ليس بهجة و حبور ..
بل شُكر و صبرٌ و استقرار .. و تفاؤل

فالحمد لله .. الحمدُ الله

تحيّة للجميع و دعوة لأخي طماح جزاه الله خيراً ..
إلى زيارة أخرى إن شاء الله
و يُمنع رفع السّلعة من مكانها أو تقليبُها ^^

[بين الحقيقة و السراب]

و أخرى - أخيرة اليوم - مُختصرة ..

يكفي أن تكون واثقــا(ة) أنّك منفرد (ة) / عن الآخرين ..
افتخر بنفسك الأمّارة بـ "التّميّز" .. بـ "الرّضاو القناعة" .. بـ " المحبّة و المودّة"
بـ " التّفاؤل دوماً"
بـ "حسن الظّن بالله .. و أنّ القادم أجمل أجمل بإذن الواحد الأحد"

فالحياة متاع .. إن أدركت كيف تستمتع و تقتنص الفرص / مهما كان الثّمن ^^

للواجهة !.. علّها تستقطب الزّوار

[طُمآح الذُؤابة]

جُمعة مُبآركة للجميع ..




( هنا ) خفضْ من الأهمية ( الداخلية و الخارجية )
و من أنا حتى لا أرسُبْ ؟ و هذا الحدث ( الرسُوب ) هل هو نهاية العالَمْ ؟




خفضْ ( الأهمية الداخلية ) ليس دعوة لتدمير الذاتي ( أحتقِرْ نفسي ) ..
و خفض ( الأهمية الخارجية ) ليس دعوة لتكاسُلْ و تغافُل و تواكُلْ ..

فما هوَ إذن ؟


بابُ النَجْدَة ْ .. حِيلةٌ عقلِيَة !

{ هذا الرَدْ دعوَة لتركيزِ فيهْ .. و دعوة أخرى لـِ

https://farm7.staticflickr.com/6103/6859561232_54564d1464_m.jpg

.. }

- نبدأُ بمثالْ ..
أربعْ فِرقْ لكُرة القدم ، وُضعُوا في مجموعة واحِدة ، فريقٌ منهُمْ انهزمَ في مبارتَينْ و خرجَ من الحِسبة .. ( الآن ) تبقتْ لهُ مباراة واحدة ( شكلية ) حيثُ فاز ْ أو انتصر لا يُهم ..

هنا في المباراة الأخيرة سيُقدِمْ أفضل أداء إليه .. و دائما ما تسمعْ الخُبراء يقولون هذه العباراة .. { طبعًا قدمَ أفضل أداء .. لأن ليسَ لديهِ ما يخسِرُهْ ! }

و بِعبارة أدَقْ { لأن الضغطْ زالَ عنهْ ! }

- لذلك أيّ مُشكلة ، مطبَة ، مُعضلة أو موقفْ صعب حرِجْ .. تواجهُه ..
أولْ ما يجب القيامْ بهِ هو ( إزالة الضغط ) حتى تضمن أفضلْ أداءْ لتخطي المُشكلة .. و هذا ما يفعلُهُ ( بابْ النجدَة ) ..

بابُ النجدة أو بابُ الأمانْ أو كما يسمى الخُطة البديلة .. هو الحلْ الثاني أو الثانوي .. للمشكلة .. و لكل مشكلة خاصة .. لها الحلْ الخاصْ بها أو الشِيفرة الخاصة بها .

لا يّهم إن كانْ حلْ مقنعْ أم لا .. الأهم أن ( تصنعْ بخيالك ) هذا الحَلْ ..
و تطبعُهُ في ذهنكْ .. و هو سيتكفل بركلْ ( الضغطْ ) عنكْ .

و لا تهزأ بالـ ( خيالْ ) .. { الخيالْ أهَم من المعرفة ! }

http://hd.wallpaperswide.com/thumbs/imagination_is_more_important_than_knowledge-t2.jpg

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

الخطة البدِيلة .. لا تعنِي أنكَ ستلجأُ إليها أو أنك ستسقُطْ فيها ( حتمًا )
تذكرْ هيّ مجرد ( خيالْ ) مُستعمـَلْ لنجاح الخطة الأولى بإزالة الضغط ..

هنا بإمكاننا أن نضرِبْ عصفورين بحجر واحد :D
مثال لإستعمال الخيال و لفهم الخطة البديلة في آنِ واحد !

https://pbs.twimg.com/profile_images/378800000668793989/d48c730a2c0255a6499a4445cc801018.jpeg

أن هناك لوحة بطُول عشر أمتارْ و عُرض مِتر واحِدْ ..
وُضعتْ على ارتفاع عشر سنتميترات على الأرض و طُلبَ منكْ أن تسير عليها .

طبعًا العملية ، سهلة صح ؟

الآن نفس اللوحة بنفس المقاييس .. نضعُها فوقْ عمارتَينْ :D
إن سقطت .. انتظرنا هناك :D

العملية باتتْ صعبة .. و مع ذلك تخيّلها ..
و أنت تبدأ السيّر سترتبك و ترتجف و تتصببُ عرقًا .. خصوصا و أنت تنظُر للأسفل ..
و احتمالية سقوطك كبيرة .. و قد تسقُط .

هنا حان وقت ( بابُ النجدة ) ..
تخيّل لو أننا وضعنا أسفل اللوحة ( البساط المتين ) الذي يُستعمل في رياضة
( القفز بالزانة )

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/9/9c/Pole_Vault_Sequence_3.jpg

حيثُ إن سقطتْ ( لا يُصيبك أيّ مكرُوه )

هنا سينقُص الضغطْ و ينعدِمْ .. و طبعًا وجود البساط كـ خطة بديلة ..
لا يعني أنكَ ستلجأ إليه بمعنى تسقط فيه .. بلْ هو المُنجـِد للمرُور على اللوحة و الوصُول إلى
الضِغة الأخرى بـ سلامْ .. ستسِير و عقلك يُخبرك ، حتى و إن سقطت البساط ينتظرنا في الأسفل ..

و طبِقْ هذا المِثالْ على كل مُشكلة تقدمُ إليكْ ..

خلاصة القول :
{ أيّ مشكلة تواجهها .. ابحث لها عن باب النجدَة ( الخطة البديلة )
لأن المعرقِلْ الوحيد لحل المشكلة هو ( وهمُ الضغط ) ! }

انتهى .. و لي عودة لردود السابقة لردي .

[~عابر سبيل~]

السلام عليكم ،،

كلّ مشكلة تحمل معها قدرآ من الضغط إن استطعنا أن نُبعد الضغط من أمامنا حُلّت المشكلة !

صحيح وصحيح جدّا :d ~

تحياتي لك أخي ~

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا بِالعَمْ : )

العفوْ .. نُحاوِلْ أن نجِدْ بعض الوقتْ لتدوين بضعَ كلماتِ هنا .. علّها تُفيدْ ..


وَ لَوْ .. يجب أن يظهرْ ردك ، ففِيهِ خيرٌُ و بركةْ .
و لكَ و لصغِيرْ كلُ التحايَا .. و على ذكرِ ..




لا يعني أن قطائفك لا تصل إلى عمّ




قطائِفْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


إن وجدت صُعوبة ابتسم ، من رحل لن يرجع ، ومن ضرك سيُضَر ذات يوم ، من أبكاك

سيجد من يبكيه ، وإن ضاقت بك اسجد لربك وسيعوضك الكثير .. الكثيرْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

شيئان لا تتخلى عنهما أبدًا ، ابتسامتك للناس وحسن ظنك فيهم ، فالابتسامة ليست سذاجة ، وحـُسن الظن ليس غباءًا ، أن تبادر بالخير قمة الذكاء .


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


لا تجعل الدُنيا تسرق منك هذه الخمس : لحظة الصفاء مع ربك ، والبر مع والديك ،

والحُب لعائلتك ، والإحسان لمن حولك ، والإخلاص في عملك .







https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png




ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:

- التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود.
- مقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد.
- محاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png





مزاجك أغلى ما تملك .. فاجعله مرتفعا ، لتقرأ، لتكتب ، لتعمل ، لتتفاعل بإيجابية .
لهذا لا تعطي أي مخلوق فرصة لتعكيره !

[بين الحقيقة و السراب]

نُحاوِلْ أن نجِدْ بعض الوقتْ لتدوين بضعَ كلماتِ هنا .. علّها تُفيدْ ..

قد فعلَت ، .. خاصّة إذ قُلت :
ثلاثة أمور لا تضيّع بها وقتك:

1- التحسّر على ما فاتك لأنه لن يعود.
2- مقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد.
3- محاولة إرضاء كل الناس لأنه لن يكون.


و لعلّ في الأمر :
1- ضررٌ 2- احتقارٌ 3- ضعفٌُ

[طُمآح الذُؤابة]

أعـــان الله قلبا تمنى ما ليس مكتوبا لـه...






رُبَمَا !
شُكرًا على الزِيارَة ْ : )

ـــــــــــــــــــــــــــ


بين الحقيقة و السراب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=408474)

الأول يقُول .. رجآءْ من الأحبة عدم تدوّين رد كـ ( شكرا و بوركت و و و )
الثانية تقُول ..


و يُمنع رفع السّلعة من مكانها أو تقليبُها ^^






خوفِي أن يظهرْ الثالث ليقُول .. عزيزي القارئ تلمَسْ حرفْ مِن حرًُوفي أفصِلْ رأسَكْ
:D

من دُكانة إلى مَذبَحَة :D

- رجاءًا لا تحذفي الرَدْ الذي في الأعلى ..
فقد وقعتِ الثلاث نِقاط المذكُورة كما ينبغِي .. و الأنسبْ ( أكيد ) في مكان
( لعل ) في الأمرْ .


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .

[طُمآح الذُؤابة]

صحيح وصحيح جدّا :d ~





و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
هلآ عآبِرْ : )

أريد أن أراك ( تعترِضْ ) يا رجُلْ :D
مُمتن لتواجدك الدائم يا جميل : )
ــــــــــــــــــــــــ


- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/1

كما سبقَ أن قلتْ ..

{ قبلَ أن تحذَرْ منهُم .. إحذَرْ أن تكُونَ واحدٌا منهُم !}

و كمعلُومة ..
حتى لو لم تكُنَ واحدٌا منهُم .. أنتَ تمِيلْ إلى واحد من الأربعة أصنافْ .. هذه الأخيرة ، قاعدة لا إستثناء فيها !

1/ الظالِمْ !

هو إنسانْ يظلِمْ غيرَهُ من الناسْ و ليس بضرُورة ضرَرْ جَسدي ..
بلْ الظلم ثلاث أصناف ، الجسدي ، النفسي و الجِنسِي !

حينما يظلِمْ من حَولَه و يتعدِي عليهم .. فهو بذلك يسرِقْ تركيزهم .. كيفْ ؟
هؤلاء ( ضَحايَا ) ظُلمِه .. طُولْ الوقت مشغُولين بهِ ..
خوفا من أن يُخطئون في حقه أو يتعدى عليهم دُون سابِقْ إنذارْ .. فتركيزهم كلهُ مُنصبٌ عليهْ .. ( لا راحة بالْ ) بمعنى التركيز لا يذهب إلى أيّ ناحية أخرى !
لا تخطيط و لا رُؤى و لا أهدافْ !
كمثال : رئيس يظلمُ شعبَهْ !
فكُل المظلُومِين مُنشغلِين ( مُهتمِين ) بما قد يفعلهُ بهمْ .

و لكَ مثالْ أقرَبْ ..
الوالِدْ المُخِيفْ المرعِبْ في البيت و على قولة المصريين ( سِي السيّد ) ..
الذي إن دخلْ يهرَعْ الكُل إلى زاوية من زوايا البيتْ ..

فهؤلاء المركُولِين إلى أركان البيت .. كل تركيزهم و إهتمامهم ( مُنصَب ) على الوالد ..
سيغضبْ و يفعلْ كذا .. قد أرتكب هفوة و يفعلْ بي كذا ..

و يضيعْ كلُ تركيزهم هدرًا في مراقبته أولاً ..
و ثانيًا حينَ يغِيبْ و ذلك يالحديث عنهْ .

و هذا ( تعدي نفسِي )
و هنا يجدُر بنا ذِكرْ واقِعة لـ عمر بن الخطاب رضي الله عنه
تُوضِح ( درجة الوعيّ ) عند هذا الأخيرْ ..

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/da/Umar2.png

حِينَ دخلَ إليه والي من وُلاتِه
و إن لم تخنِ الذاكرة اسمه ( الأقرع ) و وجده يلعب مع أولاده فانهدش و تعجب و سألهُ :
أهكذا تفعلُون مع أولادكم ؟ فتنبه عمر و قال : أيّ و أنت يا أقرع ، ماذا تفعلُ في بيتك ؟
فقال : أما أنا فإذا دخلتُ بيتي وقف الجالس و سكت المتكلم و اعتدل النائم و إن لي عشرة
أولاد ما قبَلتُ واحدًا منهم !
فقال عمر : إذن أنتَ لا تصلح لتكون واليًا للمسلمين و أمر بهِ فعُزِل !

- و هذا الصِنفْ الأول .. يجذِبْ إليه الصنف الثاني و هُوَ
( الضحيَة ) !


يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

التكمِلة ( بإيجازْ ) ..

- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/2



2/ الضحِيّةْ !

هذا الصِنفْ مُنتشِرْ عندنا بكثرة و هو ( المُتباكِي ) .. الذي لا يعرِف سبيلاً في الكلامْ إلا الشكاوِي .. يشتكي من هذا و ذاك .. و أنهُ فُعِلَ بهِ كذا و كذا .. و كأنهُ لا يُوجد أحد في هذا الكوكب يُعاني و يتألمْ إلا ( حضرتُهْ ) .. نادرًا ما تجِدْ عنده كلمة حمدْ و ثناءْ .
يبحث في اللاشيء عن شيء .. فقط ليشتكي منهْ ..

إن استمعتَ و أنصتَ لهُ بإهتمام و تفاعلتَ معهْ ( عاطفيًا )
فسيسلُبْ منكْ قدْرْ كبير من تركيزك و إهتمامك .. و سينشغِلْ البالُ و العقلْ ..
بمَسكَنَة هذا المِسكين .. و حتى إن غادرك فسيبقى كلامُه يضرِبْ في طَبلَة أذنيكْ ..
و تركيزك حينها ( في مهبِ الرِيحْ ) .

و لي مقُولة أقولها في الواقع و أعتذر لمن يراها قاسية : )
{ إيّاكْ ، إياكْ .. أن تكُون مفرغَة عمُومية !}

الكُلْ يأتِي ليُفرِغْ مشاكلَهُ و معاناتَهُ و سلبياته عندكْ ..
أن تشتكِي لي مرة في الأسبوع حاضِرْ .. ( أما ) يوميًا .. فـَ جـِدْ غيّري !
و حتى في المرة الواحدة ( إستمع ) و حاول أن تُعطي الحَلْ .. و فقط .
رغم أن هذا النوعْ لا يُريد منك حَلْ .. بلْ يُريد فقط ( تركيزك و اهتمامك ) .. لذلك تم وصفُهُ بـ ( اللِصْ ) .. فبذلك هو يتغذَى .

يتبعْ ..

[بين الحقيقة و السراب]

كثيراً ما تكون سلوكيات البشر و تصرّفاتهم غير لائقة - في أماكن شتّى-
و التّفكير في إيجاد وسيلة - أو تقنية- للتّحفيز العكسي - إن صحّ القول- أفضل بكثير من سياسات الرّدع أو العقوبات !

دعونا نقول "سياسات التّرغيب " في فعل كلّ ما هو لائق و صحيح !

و الأمثلة كثيرة .. لعلّي أذكر بعضا منها في وقتٍ لاحق ..إن شاء الله

[طُمآح الذُؤابة]

- لصُوصُ التركيز ( أربعةُ أصناف ) !
3/3

تبقَى لنا ذْكرْ اللص الثالث و الرابع .. غيرْ أن كميّة سرِقة هاذين الأخيرين لتركيز قليل
لو قارناهما بصِنفيّن الأولين ..

المهم أخطرْ لِصْ هو ( الضحيّة ) .. دائمًا تذكرْ هذه المقولة :

{ لا تجعلْ نفسكَ حائطَ مَبْكَى ! }


3/ الغامض :

هذا الصِنفْ موجود بكثرة لدى النواعِمْ .. كأنْ تأتي إليك إحداهُنْ و تقولُ لكْ ..
تعالْ لأخبركَ أمرًا ما ، فتقُول أنتْ نعم هاتِ .. فتقُول : ممم لا لا دعكِ من ذلك ..
إنهُ أمر غير مهم .. و كلما أصريّتْ على أن تخبرك .. رفضت هي ذلك !

فيبقى بالُكَ مشغولا بما أخفتهْ و لو كان تافهًا .. و هذا مجرد مثالْ عن
( الشخصية الغامضة ) و هيّ دائما ما تحاول إخفاء أمور عنها سواء كانت حقيقية أم غير موجودة أصلاً .

هي فقط تفعلْ ذلك .. لتجلب لها الإنتباه !
بمعنى تسرِقْ إنتباهك و إهتمامك ْ .

4/ المُحقِقْ !

هو الشخص الذي يلاحظ و ينتبه لأمور و تفاصيلِْ تغيب عن الشخص العادي ..
أو عن الشخص نفسِهْ .. يرى أمرًا ما فيطِير عقلُه إلى صُنعْ إحتمالات عديدة .
و هو أميّلْ إلى ( الشخصية الفضُوليّة )

إن تواجدت إلى جنبِه أو تحدثتَ معه .. ينشغِلْ تفكيرُكْ بما
قد يصِلْ إليهِ من استنتاجات عنك ( شخصيًا )

و تقول في نفسك يا تُرى إلى أين وصلْ ؟
و ماذا عرِفَ عني ؟


و أنا شخصيًا أمِيلْ إلى هذه الأخيرة :d

إنتهى .

[طُمآح الذُؤابة]

صُور .. مِنْ دُنيَا جميلة !


- لقطة جوية وقت الإفطار في ( رمضان ) تُبين مدى جمال المسجد النبوي الشريف وساحاته المضيئة .


https://pbs.twimg.com/media/CEwE1doVAAAivgk.jpg


- صورة معبرة عن براءة الأطفال وعنصرية الكبار نعم هكذا ولدتنا امهاتنا ﻻ يوجد فينا العنصرية !

https://pbs.twimg.com/media/CEoxl4mUIAEhEZN.jpg


- حجر كريم كأن بداخله شمس وسحاب !

https://pbs.twimg.com/media/CEgk96HUgAAEswH.jpg



- مكة المكرمة في الليل !


https://pbs.twimg.com/media/CEbYp7cUgAA7XGY.jpg


- صورة معبّرة لفتاة عمرها 7 سنين مع أم جدّتها التي تبلغ 90 عامًا..
سعادة غامرة بريئة بينهنّ رغم فرق العمر واختلاف الجيل !

https://pbs.twimg.com/media/CEZXqo_VIAEohov.jpg


- صورة بانورامية وكأنها من عالم الخيال لـ مقاطعة قوانغشي الشمالية في الصين .

https://pbs.twimg.com/media/CDSQGGAUgAEcngg.jpg:large

سُبحانَ الخالِقْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

إقتِباساتْ !

1


قالَ الله تعالى :

{ يا أيُها الذين آمنوا عليكمُ أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتُمْ } { ذلك بأن الله لم يكُّ مغيّرا نعمة أنعمها على قومِ حتى يّغيروا ما بأنفسهم } { و لو أن أهل القُرى آمنوا و اتقوا لفتحنا عليهم بركاتْ من السماء و الأرض }





{ وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً }

ـــــــــــــــــــــ

2


[/
( الرِجال من المريخ و النِساء من الزهرة ! )

للمؤلف الرآئع ( جُون غرآي )






- كتاب آخرْ في هذا الصددْ .. مِن مؤلِفْ عربي معروف ( كريم الشاذلي )
يتحدث فيه عن العلاقة بين الزَوجَين كيف يجب أن تكُون .. بطريقة عِلميّة ..
يُشبِهْ إلى حدِ ما الكتاب المُقتبَسْ في الأعلى ( حتى لا أقول أخذَ منه )
و أضافَ إليه أدلة من الشرعْ الحنيف ( قُرآنْ و سُنة )

و ذا عُنوانْ لذيذ ..

{ لــُغاتْ الحــُب }

http://d.gr-assets.com/books/1342908459l/11510362.jpg

فيهِ من النفعْ الكثيرْ .. إن طالعتَهْ : )
و هذا رابطٌ لتحميله :

http://reemoshare.com/download.php?id=6034



ــــــــــ

هناكْ إقتباسات أخرى .. و لكن وقتي المُحدد هنا إنقضى الآن ..
عائدٌ لها بإذن الله ..

نراكُم لاحقًا : )

[*ذُكاءْ*]

السّلام عليكم
حيّا الله أصحاب المكان الجميل.
اِستوقفني كلام الرّائع د.عدنان ابراهيم هُنا (http://safeshare.tv/w/VAleWHuDoR)
ما حدا يعلّق عالخلفيّة رجاءً

[بين الحقيقة و السراب]

قال رسُول الله صلى الله عليه وسلم: "أكثروا من ذكر هادم اللَّذات" الموت

هل هناك درسٌ - في هذه الحياة- أقسى من "الموت" !
هو درسٌ لمن هم على قيد الحياة ، لمن مازالوا يتنفّسون الاكسجين و يفرزون الكربُون !

هو درسٌ ، هو فرصٌ ، هو عظة و عبرة لمن وعى و أدرك !
أنّ دورهُ آتٍ لا محالة ! .. و لو كان في بروج مشيّدة ! .. و لو كان صحيحاً معافى ! .. فلا تدرك نفسٌ على أيّ حال تفارق الجسد !

سمِعتُ أنّ الجزائر تُصنّف في المراتب الأولى من حيثُ حوادث المرور عربياً [ و لعلّها عالمية !]
و إن لم تكن، فلا ينفي عاقلٌ أنّ الحوادث تحصد الكثير الكثير من الأرواح - إن جاز التعبير -
و كارثة طبيعية واحدة - على حين غرّة- كفيلة بمسح مدينة و كأنّها لم تكن !

الموتُ ! مُصاب، حزنٌ ، كآبة ، .. و هو في نفس الوقت "تذكرة" ! .. للتّنازل، للتفاؤل ، للرّاحة !
تتفاءل لأنّك "على قيد الحياة" .. و الفرص أمامك متاحة،
يجعلك "الموت" تتنفّس الصعداء .. تنسى هموم الدّنيا و مآربها التّي حرمتك ساعة نوم هانية !
يجعلُك تنسى الثّأر و الانتقام ممن ظلم .. تنسى الحقد تجاه من أساء !

يدفعك للنسيان ، للاحتضان ، للصّفح و التّسامح !
يدفعك لفعل كلّ ما هو إيجابي .. لأنّه ببساطة "لا شيء يستحقّ" !

يتبع .. و قد يُعدّل [ ربّما بعد يومين إن شاء الرحمان]

[طُمآح الذُؤابة]

السّلام عليكم
حيّا الله أصحاب المكان الجميل.
اِستوقفني كلام الرّائع د.عدنان ابراهيم هُنا (http://safeshare.tv/w/valewhudor)

ما حدا يعلّق عالخلفيّة رجاءً


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أختِ ذكاءْ ؟! خُطوة عزيزَة : )
يا مرحبًا .

هذا الرجُلْ يا أختِ .. موسُوعة تتحركْ
و مَنْ أضاعَه فقد أضاعَ ردحًا من الزمَانْ !

و أول مرة عرفتُه كان بمناسبة أحد الفِيزيائيين ( من روسيا ) و كان يتحدث عن مفهُوم القدَرْ و استشهد هذا الفيزيائي بالقُرآن الكريم و قال بحثتُ في الديانات كلها فما وجدتُ مفهُوم صائب مثل ما وجدتُ في الدين الإسلامي !
و هو مخالِف للمفهوم السائد عندنا ( الآن ) .
فقُلت عجَبِي ! لا يوجد عالِم دِين واحِد سمعتُه يتحدث عن هذا المفهوم المُتجدد للقدَرْ ..
فكيفَ وصلَ هذا الفيزيائي في حِين غابَ عنا ؟

فبحثتْ .. فوجدت ( واحد فقط ) تحدث بهذا الخُصوص و أثبتَ صِحته من القُرآن
و هو الدكتور عدنان إبراهيم في حديثه عن ( العوالم المُتوازية ) !

- مُذ ذلك الحِين و أنا أتابِعُهْ ..
رجًُل يجعلك .. تُفكِرْ ، تتحركْ ، تُخمِنْ ، تسألْ ، تستشِير ، تتقصى الحقيقة ..
تتساءل ، تتعمَقْ ..

أما عن المقطعْ الذي أوردتي .. فأجمل ما فِيه حديثه عن مقارنة الملائكة بالإنسان ..
و قد سبِقَهُ في هذا الشيخ الراحل ( إبن القيم ) رحِمَهُ الله في كتابه ( صيد الخاطر )
حيثُ كتب خاطِرة في هذا الشأنْ .. و اللهِ في قِمة الروعة !
و سآتيكِ بها بإذن الله .


- مسمُوح أن لا نُعلِق على الخلفية كما طلبتِ و مسمُوح أن لا تتواجدي هذه الأيام ..
أما ما بعدْ الشهادة ، فقد طالبتْ السُلطات العمُومية بهدْمْ الدُكانة .. إن لم تظهر فيها
( ذكاءْ ) :D
:d

مُمتن لزيارتك الجميلة ، ا ُخيّة : )

[طُمآح الذُؤابة]

بين الحقيقة و السراب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=408474)



مراحِبْ أختِ : )
الردْ السابقْ ( المحذُوف ) كانَ يتحدث عن ( الصفحْ )
و ذاك الذي كنتُ أقصِدُهْ .

أما ردك في الأعلى ، فنظرة من زاوية القليلْ من يرى مِنها ..
و سآتيكِ بـ طريقة الأولى من كتاب

http://images.akoam.com/files/1380726212.jpg

للمؤلف الشهير ( ستيف تشاندلر ) و الذي حازَ على كَمْ معتبر من إنتقادك :D

أرقد على فراش الموت !

منذ عدة سنوات عندما كنت أعمل مع المعالجة النفسية ( ديفرز براندين )
عمدت هذه السيدة إلى إخضاعي لتدريب كانت تقوم به، وهو تدريب " فراش الموت " !
وطلبت مني أن أتخيل نفسي بوضوح وأنا نائمة على فراش الوفاة و أن أتقمص تماماً
المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع ، ثم طلبت مني بعد ذلك أن أدعو كل شخص يهمني
في الحياة كي يزورني وأنا راقدة على فراش الموت على أن يأتي كلٌ على حدة و بينما
كنت أتخيل كل صديق وقريب وهو يأتي لزيارتي، كان علي أن أتكلم مع كل بصوت عالٍ .
كان علي أن أقول له ما كنت أريده أن يعرف ثم احتضر !


وخلال حديثي مع كل شخص استطعت أن أشعر بصوتي وهو يتغير ، ولم يكن بوسعي
أن أتفادى البكاء فغرغرت عيناي بالدمع ، واستشعرت إحاساً بالفقدان ، ولم أكن حينها
أبكي حياتي و إنما أبكي على الحب الذي سأفقدة بالوفاة وبشكل أدق
كان بكائي تعبيراً عن حب لم أعبر عنه قبل ذلك !

وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقاً حجم ما افتقدته من حياتي ، كما عرفت كم المشاعر
الرائعة التي كنت أدخرها لأطفالي ( على سبيل المثال ) ، ولكني لم أعبر عنها صراحة قبل
ذلك .
وبنهاية التدريب تحولتُ إلى كتلة من العواطف المختلفة ، فقلما بكيت بمثل هذه الحرارة
من قبل أما حينما تحررت من هذه العواطف حدث شيء رائع اتضحت الأمور
أمامي ، فعرفت ما هي الأشياء المهمة وما هي الأشياء التي تعنيني حقاً و للمرة الأولى
فهمت ما الذي كان "جورج باتون" يعنيه بقوله

( قد يكون الموت أكثر إثارة من الحياة ) !

ومنذ ذلك اليوم عاهدت نفسي أن لا أدع شيئاً للصدفة و قررت أن لا أدع شيئاً دون أن
أعبر عنه وأصبحت لدي الرغبة في أن أعيش كما لو كنت سأموت في أي لحظة .
وقد غيرت هذه التجربة برمتها أسلوب تعاملي مع الناس ، وأدركت مغزى التدريب .

{ ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزايا انتقالنا إلى
هُناك ، و بإمكاننا أن نعيش هذه التجربة في أي وقت نريده ! }

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومة راقتني واتوقع سبقك بها :_ابتسامة_
العقل البشري طبيعيا به ثقوب في حدود المائة ،، تحدد درجة ذكاء الفرد
فالمرء يستغل قدرا من هذه الثقوب // كل فرد بنسبة
_بسيطة من نفسك تستطيع معرفة ذاتك فاحيانا ترى ان تركيزك كلي واحيانا تستغل جزء منه ليس الا بحسب الموضوع والفرد عينه_
ان المعدل العادي للثقب هو 25 ثقب مستغل يكون عندها الفرد متوسط او عادي
اذا قلت هذه الثقوب الى 15 يبدا الغباء
اقل يصل حد البلادة
اقل الجنون من فرط الغباء _سبحان الله_
يعني المجنون لا يستغل عقله ليس الا
++++
نصعد في السلم الان استعما ل35 ثقب ذكاء
45 النباغة
60 جنون من افراط الذكاء _سبحان الخلق وحكمته_
فهذا برهان لحدود قدرات العقل البشري فمهما بلغ يظل قاصرا ،،،،
+++++
في اليابان الطفل يعمد لتنمية الذكاء بالرياضيات وبالقدرة على سرعة البديهة
فعلى الاقل 3 ساعات رياضيات يوميا ،،تساعد على فتح الثقوب الموصدة
+++
لكن الاسلام اتانا باعجاز قرءاني
انها قلب القرءان سورة يس
ترتيلها يفتح الثقوب وينشط الذاكرة بشكل مذهل
سبحانك ربي ما اعظمك

تجربة شخصية :شئ جربته يوم شهادة التعليم المتوسط قبل كا امتحان كنت ارددها ارتلها لم اقتح كراسة طيلة ايام الامتحان بل اعتمد على ذاكرة طويلة المدى

ولتصدق اني لحد الساعة اذكر ما بكراسة من رسومات خاصة والله الحمد لله كانت نتائجي مذهلة بفضل من ربي

همسة :يا رب قدرني ان تكون اخر سورة استظهرها قبل الامتحان سورة يس وليس ذلك ببعيد ان اذنت _يا رب علمنا من القرءان ما جهلنا وذكرنا منه ما نسينا_

تلقيتها وصغتها بفهمي فان اصبت النقل فبما هداني ربي وان اسئت فمن نفسي ومن الشيطان

[طُمآح الذُؤابة]

السّلام عليكُم و رحمة الله
هيّ النّفس !
و لأنّها غير مستعدّة - حسب ما أرى ! -







و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
طيّبَ الله ممشاكِ ، أختِ ..

ليستْ هيّ ( المِسكينَة ) .. كل شيء نركلُهُ تِجاهها و هي ( بريئة ) .
مَنْ إذن ؟

3/1

العقل الباطِنْ !
كيفْ ؟

العقل الباطن هو مُستودعْ أو خِزانة .. أيّ حدثْ خارجِي يحدُث لشخص
يعمل العقل الباطن على تخزِين المشاعِرْ و الأحاسِيسْ التي وُجِدَتْ حينها .

و أيّ ( حدثْ ) مشابِهْ للحدث الأول أو لهُ علاقة بهِ .. يعمَلْ هذا العقلْ على فتحْ خِزانتِه و
( بثْ ) تلك المشاعِرْ و الأحاسِيس التي كانتْ وقت الحدث الأول .

لذلك الحدث الأول يُعتبَر ( رابط ) للوصول إلى تلك المشاعر .

3/2

لابُدَ مِن مِثالْ حتى يتضِحْ المعنى ..
( سِينْ ) من الناس في طفُولتِه كان يتمشى في شارِعْ الحي و هاجمهُ حيوان
( كلبْ ) مثلاً .. و لا يوجد أحَدْ بجانبِهِ يُنقِذه ، فاعتمدَ على قدميه و فرّ هاربًا .
و هو يركُض كانت هذه المشاعِرْ ( الخوفْ ، الهلع ، الرُعب ، التوتر ) كلها تطفُوا على السطحْ .. و عقله الباطن كانَيعمل على تخزينها .
و نفرِض أنهُ ( نجَى ) من ذلك .. منذ تلك اللحظة ، إن مرَ في الشارع
و وجدَ ( كلبْ ) و لو أن هذا الأخير ( مُقيّد ) إلى صاحبِهِ .. سيفتح العقل الباطن خزانته
و يمنحه تلك المشاعر .. و مباشرة يُغير وِجهة السيّر إلى الناحية الأخرى ( بعيدا عنه ).

3/3

و يقُول علماء النفس أن الإنسان لا يُولد إلا و معهُ خَوفَين فقط ..
الخوف من الصُراخْ و الخوفْ من السقُوط .
لذلك نجِدْ أن الطِفلْ الصغير لا يخاف مثلاً و هو يداعِبْ و يلاعب حيوان مفترس .
أو تقترب يده من لمس نار تحرِقْ .

و لو صرختِ عليه لأجهش بالبكاء و لو رفعتهِ للأعلى و تركتهِ في الهواء تجدين علامات الخوف بادية على وجههِ .

و من هنا ، نصِلْ إلى ..
أيّ خوفْ موجُود عندك الآن .. سببُهُ حدثْ صارَ معك في السابق ..
في زمنْ الطُفولة أو ما بعدها .. و فيما ذكرتِ :

لطالما بلغني وفاة بعضا ممّن عرفت [ من مختلف الأعمار ] و لكنّي مؤخّرا صرتُ أتأثّر [ حتّى لمن لا أعرف عن قرب]




هنا ، أين تشكَلَ الرابط ؟
تحديدًا في كلمة ( مؤخرًا )

هناك حدثْ صارَ لكِ ، من خلاله بانَتْ لدينا كلمة ( مؤخرًا )
مالحدث ؟
هي وفاة شخص تأثرتِ به لدرجة .. ما كانتْ ضِمن توقعاتك ..
تشكلت حينها ( مشاعِرْ سلبية ) .. مُخزنة الآن في اللاواعي .

أي نبأ وفاة تعُود تلك ( المشاعر ) لتطفو على السطحِ من جديد .

- المعذرة على الإطالة و قد اختصرتْ قدر الإمكان ..
تحية ..

و تحيّة إلى العمَة الوَفيّة : )
و عائِدْ لردكْ ( لاحقًا ) ، إن شاء الله .


أسعدَ الله أوقاتكم ..

[ibtissam2pm]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فوالله لم أستطع إكمـــــــــــــال تتبعي في صمت دون أرد و أقول ما في جعبتي ( صراحة ليس بالشيئ الكثيـــــــــر ) ، لكــــــــــــــــــــن راق لي جــــــــــدا هذا المـــــــــــــوضوع ، هنــــــــــا أحسست أني أبتعدت عن ذلك الجيل الأحمق ( عفــــــوا ) لكن الحقيقة سيل من الهواتف الذكيـــــــــــة و الناس أغبيـــــــــاء
فحيّاكــــــــمـــــ الله ..
ربمـــــــــا سأقــــــــول بعض الأشياء لي و لغيري بمناسبة أنني مقبلة على شهـــــــــادة البكالوريا

ع ـــــــزيزي طالب ، عـــــــــزيتي طالبة ( أحسست كأنني سألقي محاظرة ههه ) لا علينا المهم :

العديد منا يفقد العزم في هذا الوقت من السنة
و نرى المحاربين انهزمو بعد 13 سنة من القتااال
أي جرأة !
لا استسلاااام كل ما بقي وقت سيأكلك الندم ان لم تستغله
بإمكاانك الصبر و المثابرة
هل تظن الله يخذل عبدا يعبده؟ أم نسيت أن طلب العلم عبادة؟
لا تدرس بنية نجاح البكالوريا فقط بل ادرس و قلبك معلق بالله فان لم تنجح في الاختبار هذا فاعلم أن لله حكمه في ما أراد و لكن
هناك فرق بين الايمان بالقضاء و القدر و الصبر له و بين الطمع في كرم الله
لله ما في السماوات و ما في الأرض أتظن أن نجاحك يعجر الله؟
و الله كلمة منه و تنجح
لا تظنو أنكم تخوضون هذا الأمر وحدكم بل اذكروا الله في كل أموركم
سلفنا لنا فيهم قدوة كانو يدعون الله اذا انقطع سير نعالهم
هذا هو التعلق بالله في الصغيرة و الكبيره

اخوتي و الله يكفيكم الوقت لإنهاء كل ما تبقى لكم فقط ادرسو بذكاء


نعم قل الآن :

سأتنفس , سأبتسم , سأحلم , سأُخطط , سأنطلق !

فأنا متأكدة غداً سأقرأ كلماتي هذه وأبكي لأن الله حقق لي كل أمنياتي البيضاء !
و أنا أدعو لكم جمييعا أن يوفقنا الله
و الله دمعة الفرح على خد أمك تفتح لك أبواب السماء و الأرض
فلا تفرط بهذه الفرصه

اتعب قليلا فقد تعبت أمك عليك عمرك كاملا
ألا تتعب عليها أسبوعان أو أقل ؟

أنتم لها
و لقائنا يوم النتائج و سنفرح جميعا ان شاء الله فوالله ربي لا يخيب عبدا دعاه
عبدا اجتهد و ماذا دعا ؟ دعا التوفيق و تحصيل العلم
تأملوها
و علقو قلوبكم بالله الواحد القادر
وقل لحلمــــــــك عزيزي حُلمي.. ستتحقق رُغم أنفك ! ( إقتباسا من إحدى العضوات )

أتمنـــــــــــى أن يكون مروري خفيف
و إن قاطعتكم فأعذروني عليك بالضغط على الفأرة بشدة و المرور على الرد مرور الكـــــــرام
تقبلـــــــــــــوا تحياتي


دعــــــــــــــــــــــــواتكم

[بين الحقيقة و السراب]

أرقد على فراش الموت !
عمدت هذه السيدة إلى إخضاعي لتدريب كانت تقوم به، وهو تدريب " فراش الموت " !
وطلبت مني أن أتخيل نفسي بوضوح وأنا نائمة على فراش الوفاة و أن أتقمص تماماً
المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع ،
{ ليس علينا أن ننتظر لحظة الموت الحقيقية حتى نستفيد من مزايا انتقالنا إلى
هُناك ، و بإمكاننا أن نعيش هذه التجربة في أي وقت نريده ! }



و شتّان بين " الرّاغب عن الحياة /الطّالب للموت " و بين " الرّاغب في الحياة المتّعظ بـ و من الموت"

و لعلّي قد ذكرتُ يوماً - في هذا القصد- :

1- ما قاله المتنبّي : كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا .. وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا
2- و قال : و إن لم يكن من الموتٌ بُدٌ .. فمن العار أن تموت جبانا ، و حسب هذا البيت فكأنّ "تشاندلر تودّ القول :
و إن لم يكن من الموتٌ بُدٌ .. فـمن العار أن تموت كئيبا!




لطالما بلغني وفاة بعضا ممّن عرفت [ من مختلف الأعمار ]
و لكنّي مؤخّرا صرتُ أتأثّر [ حتّى لمن لا أعرف عن قرب]


هنا ، أين تشكَلَ الرابط ؟
تحديدًا في كلمة ( مؤخرًا )
هناك حدثْ صارَ لكِ ، من خلاله بانَتْ لدينا كلمة ( مؤخرًا )
مالحدث ؟
هي وفاة شخص تأثرتِ به لدرجة .. ما كانتْ ضِمن توقعاتك ..
تشكلت حينها ( مشاعِرْ سلبية ) .. مُخزنة الآن في اللاواعي .



مُمكن ، ِ لكنّ الحقيقة - حسب ما أرى و أشعُر- أنّ هناك تغيّرات فكرية نفسية قد طرأت بتقدّم السّن و العقل !
يعني يكفي أن يكون الحدث حديثاً ليجعلك تتأثّر ، و الحقيقة أنّك كنتَ مؤهّلا للتّأثّر - و إن لم تشعُر!! -

ربّما تخيّلت نفسكَ مكانه - بالنّظر لتشابه بعض المتغيّرات- .. و لم كُنتَ لتفعل و قد فقدتَ قريباً في وقتٍ مضى !!

ثمّ، أن تكون مؤهّلا يعني أنّك مدركٌ بعقلك - لحدّ ما- ما معنى النّهاية !!
قال تعالى:

[يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ]


لذا ، نحنُ مدعوون للتّفاؤل ما دُمنا على قيد الحياة ، و ليكن تذكّر الموت حافزاً لنا للتّغيير - بإذن الله-

هدانا الله أجمعين

بارك الله فيك

[طُمآح الذُؤابة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومة راقتني واتوقع سبقك بها :_ابتسامة_






و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
عمة ُ أمين .. يا مرحبًا : )

لا ، لمْ يسبِقْ و أنْ قرأتُها .
شُكرًا على المعلُومة الجديدة و شكرًا أخرى على ذِكرْ التجربة الشخصية ..
و أرجوا لنجاح التجرُبة أن يتكررْ مجددًا .

- ممم أصبتِ في الوصفْ .. و لكن لن أتركَ معلومتك في الأعلى دُون مقابلْ ..
( واحدة بواحدة ) .. و للأمانة قد تكُون معلُومة مفاجئة أو صادمة نوعًا ما .

هنا :


لكن الاسلام اتانا باعجاز قرءاني





لا يُوجد شيء إسمهُ ( إعجاز قُرآني ) !
لماذا ؟

2/1

لكِ أن تتصوَري .. أنا و صديقي هنا ( عابر سبيل )
نختلفْ في قضية ما .. و نُعلِنْ عن مناظرة - إعلانًا عن تحدي - ..
فهو يأتي بدليل لكي يُثبت أن وجهة نظرهِ صحيحة .. و لنفرض أن الدليل و البُرهان الذي جاءَ بهِ ( قاطِعْ ) .. هنا يُقالْ : أعجَزَنِي .
أو أفحمني أو ألجمني .. بمعنى : لم يترُك لي أيّ مجال لرَدْ .

هنا المثالْ صائب ، لماذا ؟
لأنهُ يُمكِن اعتباري ( نِـدْ ) لعابِرْ .. و العكس .. لأننا ضِمن نِطاقْ البشرْ ( مستوى واحد )

تصوّري أن الله سبحانه و تعالى و الذي ( ليس كمثلهِ شيء ) ..
يُعطي لنا هذه المعلُومات ليُعجِزنا ؟ مثلما هو سائِدْ ( قول الأكثرية ) ؟

هنا أسألْ نفسِي :
هل أنا نِدْ لله حتى يُعجِزني ؟
هل بيني و بين الله تحدِي حتى يُعجِزني ؟
لنفرِض ( جدلاً ) صِحة توقيع هذه اللفظة ( إعجاز ) .. طيّبْ ، أعجزني و بعد ؟
يعني : ماذا استفدتْ ؟

2/2

قد تقولي : إن لم يكن إعجاز فماذا إذنْ ؟
هُوَ { آيَة } !
كيفْ ؟

التصوُر أعلاهْ ..
تعالِي ننظُر ماذا قالَ الله فيهْ .. و كيفَ نحنُ قلّبنَا المعنى :

- قلنا : معجزات موسى عليهِ السلام .
و يقول الله في كتابه : { و لقدْ آتينَا موسى تِسع آيات بيناتْ }

- في مثالكْ أيضًا :
قلنا : معجزة و إعجاز .
و قال الله تعالى : { سنُريّهم آياتنا في الأفآقْ و في أنفُسهِمْ حتى يتبيّنَ لهم الحق }

- قال الله تعالى :
{ ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين }
هُدى للمتقِين و ليس إعجازًا للمتقين .

هي ( آياتْ ) تهدِي للحقْ سُبحانه و تعالى .


وَ آهِ على - إبتسامة - غابتْ في ردِ العمَة : (
حماكِ الله : )

[طُمآح الذُؤابة]

ibtissam2pm (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=336053)



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً أهلاً .. الدارُ دارُكْ و نحنُ زُواركْ أختِ : )

نعم .. لا للإهتمام بالنتِيجة ( لتذهب إلى الجحِيم ) .. المُهِمْ ( السعيّ ْ )
- لا تتصورِي أن هذا رَدْ ( ثرثَارْ ) مِثلي .. :D
عائِدْ لردِكْ .. بإذنِ الله .

- البيّنِية .. مُمتنْ لتواجدك أختِ : )


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

قطائِفْ !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" لا تقارن نفسك بأحد ، أنت لديك حياتك وظروفك وأفكارك وشخصيتك و تكوينك الخاص وأقدارك الخاصة ، افعل الخير و الصواب و امضي و لا تقارن فتتأخر وتنشغل "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" سعادتك الحقيقية أن تنهي يومك ولم تقتل سعادة أحد ، ولم تغتاب ولم تفضح ستر أحد ، و حافظت على الصلاة والأذكار ، وقرأت من القرآن ، ودعوت لمسلم بصدق . "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" إن الله يعلم القلب النقي ، ويسمع الصوت الخفي ، فإذا قلت : يارب فإما أن ُيلبي لك النداء ، أو يدفع عنك البلاء ، أو يكتب لك أجراً في الخفاء "



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

حتى تنجحْ في أيّ أمرْ عليكَ بإتباعْ قاعِدتَين لا ثالثَ لهُما :

القاعدة الـأولى : لا تستسلِمْ أبدًا .
القـاعِدة الثانية : إياكَ أن تنسَى القاعِدة الأولى !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" الفراشات لا تعرف ألوان أجنحتها ولكن أعين البشر تعرف مدى روعتها ، أنت لا تعرف مدى روعتك ، ولكن هناك من البشر من يعرف مدى أهميتك
وروعتك "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" أتعلم ؟ أنك حين تبتسم فإن وجهك يرسل إشارات إلى العقل بأنك سعيد ؟ ابتسم تمسح آلام من تقابل وتداوي جروح من ترافق ، كان الرسول صلى الله عليه و سلم لا يرى إلا مبتسما ! "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" ‏لا تحزن إذا منع الله عنك شيئًا تحبه فلو علمتم كيف يدبر أُموركم لذابت قلوبكم من محبته ! "

http://www.google.fr/url?source=imglanding&ct=img&q=http://img.el-wlid.com/imgcache/599636.jpg&sa=X&ei=OAJhVbL1C8G2UY-Ng_AK&ved=0CAkQ8wc4vwE&usg=AFQjCNEMkumRJ3YeqmnJ_W_AdEsFR5bJ2g

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

الساام عليكم
ردك يحتاج تمحيص لانو وعلى حسب ذاكرتي القاصرة توجد كلمة اعجاز ليس صريحة ولكن _اعجز او يعجزه او شئ _
لذا لم اقتنع لحد بعيد -ابتسامة_
بقي 15 يوما واسبوع الامتحان باذن الله ولنثري الدكانة_باطيب ما لذ من فواكه وخضار او؟؟؟ المهم عمل نادرة بحول الله ان بقي من العمر بقية_ اشتقت لمطالعة كتاب _ابتسامة_ _خلاف معادلات احماض رموز كمياء اخخ يا راسي_


وأه على ابن اخ اقتبس الابتسامة ولم يراها _ابتـــــــــســـــــــــــــامـــــــــــــــــــ ـة _اواضحة الحين

[شِـتآءْ ∞]

{ السلآمُ عَ ـلَيْكُمْ وَ رَحْ ـمَةة اللهْ ،

لَقَدْ أثَآرَ عُنْوَآنُ الموْضُؤؤع فُضُؤؤليء كَآثيييراً !
حَ ـتى اسْمُ العضْويةة يبْدُو غَرييباً > كُنْتُ أحسبُهُـ اسْمَ فتَآةْ ؛ يآ للغَبآءْ !
فَ هَلآ تكرّمْتَ وَ شَرَحْ ـتَ مَعْنَآهْـ !
( .. )
أنْتَقلُ سرييعاً إلى المُحْتَوَى ،
أفْكَآر الموْضُؤؤععْ خخلآقَـةة ! و تبدُو لِي أغْ ـرَبَ منْ اسم العُضويةة :d ،
أعْ ـجَبتنيء كَآثييراً ج ــداً !
( .. )
انْتَهَتْ الثّرْثَـرَهْـ خخخخ ،
. . . أعُ ــؤؤدُ بَعْدَ البآككْ إنْ شآء اللهْ ^^ ،

فِ أمَمَآن اللهْ ، دَععَوآتْكُمْ .. {

# مَنَآلْــــــيُؤؤمْ ,*

[~عابر سبيل~]

السّلام عليكم ،،

فاتتْني الكثيرُ من السّلع !!
لي عودة للتّصفح ،،، أتمنّى أنك بخير أخي ~
: )

[ibtissam2pm]

ibtissam2pm (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=336053)



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً أهلاً .. الدارُ دارُكْ و نحنُ زُواركْ أختِ : )

نعم .. لا للإهتمام بالنتِيجة ( لتذهب إلى الجحِيم ) .. المُهِمْ ( السعيّ ْ )
- لا تتصورِي أن هذا رَدْ ( ثرثَارْ ) مِثلي .. :D[FONT=amiri]
عائِدْ لردِكْ .. بإذنِ الله .

- البيّنِية .. مُمتنْ لتواجدك أختِ : )




أهــــــــــــــــــلا ، ،

متطفـــــــــــــلة على كـــــــــــــذا مواضيـــــــــــــع و قلتها الـــــــــــــــدار دارك فلتنتظرني إذن ( بعد الباكالوريا إن شاء الله ) ، أتمنى أن لا تخرجوني بالقوة فقـــــــــــــط أههههه
لأ لــــــــــــــم أعتقد ذلك ... آهــــــا
إن شــــــــــــــــاء الله أنا في الإنتظــــــــــــار

مشــــــــــكور أخـــــــــــــــي ،

تـــــــــــــــــم الرد : ibtissam2pm

[FONT="Amiri"]دعـــــــــــــــــواتكم

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..





هل تظن الله يخذل عبدا يعبده؟





مرحبًا أختِ إبتِسامْ من جديد : )
ذكرتِ عدة نقاط هامة .. لذلك ستكُون لي ( عِدة ) ردود حولَها
و سأحاوِلْ الإختصار قدر الإمكانْ ..

- أولْ نُقطة هي ( معيّة الله ) و للأمانة هيّ " معنى و مفهُوم " أذكرُهْ و مُقتنِعْ بهِ
و لكن بعيد عن العملْ بهِ ، و لي عِدة محاولات و لكن ( فترة زمنية ) أنجحْ فيها ثم أفشلْ من جدِيد .. و تُقدر هذه الفترة بـ نِصفْ يومْ ( على الأكثر ) .

في معيّة الله !

http://www.ammwaj.net/uploads/201313738389065.jpg

لو وضعنا سُلَمْ لدرجات السعَادة .. أرى أن العمل بهذا ( المفهُوم ) يجعلك تبسُط فراشك
في أعلى الهَرَمْ !

الله مالِكْ كُلَ شيء .. فـ أنتَ ملكٌ لهْ ..
تصوّرْ أن تعملَ كلَ شيء ، كُلَ شيء .. بنيّة أنهُ ( للّه ) !

لماذا الإنتحار حرامْ ؟ لأن نفسِي ليستْ مِلكي .
أنا ( أعتني ) بنفسِي .. بأن أجعلها هادئة مطمئنة مُسالِمَة .. بنِية أنها ( أمانة ) إستودعتنِي يا ربُ إياها .

إذا تعِبتْ سأنامْ .. و لكن سأنام ( بنِيّة ) أن هذا الجسد ملكٌ للهْ و أنا أرِيحُه لأنهُ كذلك .
أنا أتعلم و أملأ زادَ معلُوماتي .. لأعرف كيف أصنعْ ( حياتِي ) .. بنِية الإحسان لهذه
( الحياة ) فقط لأنها ( هِبَة منكَ يا رَبْ ) .

أنا أدرُس الآن و أطالِعْ لأطمحْ و أنجحْ .. طبعًا لأدخِلْ السرُور و البهجة ( لنفسِي )
إكرامًا لها لأنها ( هديةٌ منكَ يا رَبْ )

أنا سأسعى و أنجحْ .. لتفرحَ بي والدتي ..
و أدخِلْ البهجة و الغِبطة لقلبِها .. فقطْ لأنها ( نِعمةٌ من عندك يا رَبْ ) .

- الأمثلة لا تنتهِي ..
المُهِمْ أيّ عمل ، و أقول أيّ عمَلْ .. تُربطْ مباشرة غايَة عملِهْ أنهُ ( لله ) .

https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/89/50/09/895009748b7198ab344a5f12db6b4eaa.jpg

تذكرْ ( أيّ عمَلْ ) .

- تصوَرْ .. و لله المثلُ الأعلى ..
لو فعلَ لكَ أحدٌ مِن البشرِ كلُ هذا .. أيّ حركة وضعكَ في حُسبانِهْ ( هلْ ستخذلُهْ ) ؟
فكيفَ سيكُون ( عطاءُ ) اللهِ ؟ هل هناكَ وجهٌ للمُقارنَة ؟
و هُو أكرَمْ الأكرمِين ؟ لذلكَ قالْ : { و ما قدرُوا الله حقَ قدرِهْ } .
و لذلكَ قال الشيخ عبد الحميد كُشك ( رحِمَهُ الله رحمةً واسعة ) ..

{ مَن كان معهُ الله .. لَنْ يخيبَ سعيُّه } ! .


- كنتُ سأختِمْ الردْ هنا .. و لكنِي تذكرتُ في هذا الصددْ واقعة حدثتْ ( من النوادر )
حيثُ رُويّ عنْ حاتم الأصم أنهُ قال لأولاده :
إني أريد الحج ، فبكوا و قالوا : إلى من تكلّنا ؟!
و كانت له ابنة مباركة قد رزقها الله بنعمة التوكل و اليقين ، فقالت :

دعُوه يذهب فليس برازق !

فخرج .. فباتُو جياعًا ، فجعلوا يوبخون تلك البنت ، فقالت : اللهم لا تُخجلني بينهم ..


https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQTetJnXoZISMvOG5gq7C3-s8qV30o9QJlZ9cgOip9Ka1F5m3KJ

فمر بهم أمير البلاد فقال لبعض أصحابه : اطلب لي ماءًا ..
فناولهُ أهل حاتم كُوزًا جديدًا و ماءًا باردا ، فشرب ..
و قال : دارُ من هذه ؟
فقالوا دار حاتم الأصم .. فرمى فيها صرة من الذهب و قال :

من أحبني فليصنع مثلما صنعت ..

فرمى العسكر ما معهم من مال في هذا الإناء ..

فجعلت البنت تبكي ! فقالت لها أمها : ما يُبكيك و قد وسع الله علينا ؟

فقالت :
لأن مخلوق نظر إلينا نظرة فاغتنيّنا ، فكيف لو نظر إلينا الخالق (جل و علا) !!

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله

من لم يشكر الناس لا يشكر الله

بعد أن قرأنا واستفدنا .. أتمنى كل الخير لأهل الدّكانة الكرام

وفّقكم الله في مسعاكم

تحيتي

[طُمآح الذُؤابة]

اتعب قليلا فقد تعبت أمك عليك عمرك كاملا



للعِلمْ ، إلى حد هذه اللحظة لم أجِدْ تفسِيرًا لهذا التساؤل :
لماذا كلما ذُكرتْ ( الأم ) يكُون بجِوارْ ما قِيل ( كلام عاطِفي سِلبِي ) ؟
رغمْ أنها ..


الأُمْ .. بهجَةُ الحَيآةْ !

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSais4m6yDD3fp5XmEUy0QKWFWjxQ1BT dWEz2vn23qi_3Rbb_HRWkWR6SeQ


2/1
كسرًا للقاعِدة !

عُلِمنا أنّ من يتأثرْ لِمُصابِك .. فذاك هوَ الذي يُحبُكْ ..
و للأمانة هي مجردْ برمجَة صدقناها .

تصوَرْ .. أن شخص ما لا تعرفُهْ ( دهستهُ سيارة ) فأنتَ ستتأثرْ لِمُصابِهْ .. و كل من يُشاهدهْ ، فهل هذا يعني أنكَ ( تُحِبُهْ ) ؟ طبعًا لا .. و هذا ليس معناه أنكَ ( تكرهُه )
قد لا تُكنُ لهُ أيّ مشاعِرْ .. فما هُو المِقياسُ ، إذنْ ؟

تصوَرْ ( مرةً أخرَى )
أنكَ نجحتَ في إختبار نجاحْ باهِرْ ( القليل القليل ) من الناس من يفُوزُ فيهْ .
من يغِيرْ و مَنْ يحسدْ و من يكرَهْ ذلك ؟ فئة كبيرة ؟ دعنا منها .

فقط ، أكتُبْ قائمة أسماء بمن يفرَحْ لذلك ؟ أيّ يفرحْ لفرحِكْ ..
دعكَ أيضًا من ذلك .. :D
مَنْ على رأس القائمة ؟ أليستْ أمُكْ ؟

http://7ifz.com/_/201412/articles_image120120129124018k3A0.jpg

إذنْ ، خُذها قاعِدة : { الذي يفرحُ لفرحِكْ .. ذاكَ هُوَ من يُحبُكْ } !
و سَلْ نفسكْ ، ألا تستحِقْ أمَكْ هذه ( الجُرعَة مِنَ السعَادة ) ؟

2/2

ربطًا بالردْ السابِقْ ..
تصوَرْ أنك تعمل كُل شيء بنيّة أنهُ ( لله ) .
تصوّرْ بعدها أنكَ تتحرَى ( مواطِن ) الأعمال التي يُحبُها الله ؟
صدِقني لن تجب أفضلْ من ( بهجَة الحياة ) !
مِنْ أينَ لكَ هذا ؟

دخلَ رجُلْ عند بنِ العباس رضِيَ الله عنه و هو في حلقتِهْ ، فقال يا بنَ عمِ رسول الله إنني
أحببتُ إمرأة فخطبتُها فرفضتني ، ثم خطبها غيري فقبِلتْ فأدركنِي حنقٌ عليها فقتلتُها !
فهل لي من توبة ؟ فقال بنُ العباس : ألَكَ والِدة ؟!!
قالَ لا .. قالَ : تُبْ إلى الله و أكثر من الأعمال الصالِحة .. و غادرَ الرجُل .
فجاءَ ( عطاءْ ) أحد تلاميذ ابن العباس ، فقال : يقول قتلتْ و تسألُه عن أمِهْ ؟

فقال ْ بنُ العباسْ :
{ و اللهِ ما علمتُ عملاً أحّبُُ إلى الله مِنْ بِرِ الوالِدة } !

خِتامًا ..

http://4.bp.blogspot.com/-9wZ0j3qNxDA/VUSDNhxVpEI/AAAAAAAABmw/FHgh2kVdMIs/s1600/11080980_1476450865978306_6057141225871142488_n.jp g

أَيُدرَى من هذا ؟
هذا { بُولْ هنرِي } مِنْ أبرَزْ عُلماء بلجِيكَا ..
حين حضرتْ أمُهُ جلسة مفتوحة لمجلس الشيُوخ بدأ خِطابه كالتالي :

{ أمِي .. سيداتي سادتي } !
و تصوُر شعُور هذه الأم ( حِينها ) .. لكُمْ :rolleyes:

[~عابر سبيل~]

{ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }‏ (https://www.********.com/hashtag/%D8%A2%D9%8A%D8%A9?source=feed_text&story_id=886775624702520)
ولأنَّ قُدرته عَجيبة ، وقوته عظيمة ، والأمر لَه
هَذا الأملُ لاَ يَنْطَفئ مِن قُلوبٍ السَّائرين إليّه ,
: )

[طُمآح الذُؤابة]

الرَدْ رقم ..

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTuDmDWeYl0CKhnsjjx4957d48VX42o2 55L3RIQc9W3YXTR-ab7vQ

و الأخيرْ ..




وقل لحلمــــــــك عزيزي حُلمي.. ستتحقق رُغم أنفك !



نعمْ ، نعَمْ ، نعَمْ .. هو ذلكْ .
لا يُوجد ( مستحِيلْ ) !

حتى لو مُسِحت ذاكرتِي و كُبِلّتْ يدايْ .. حتى لو أحرقُوا كُتُبي و أدواتي
حتى لو اجتمعَ حولِي المُحبِطين .. حتى لو لمْ يبقَ من وقتي إلا دقيقة ..
حتى لو بلغتُ صعُوبة طرِيقْ الفلاحْ ما بلغَتْ .. حتى لو اُجهِدتُ و خذلتني قدمايْ ..

سأصِلْ إلى ( هدفي ) يعني سأصِلْ .. كيفما أريد و وقتما أريدْ .
ذلك أن الله سخرَ كل شيء لي .. لأجلي ( أنا )

http://www.alawfa.com/AyatImages/45_13.gif

لذلكْ يا ( مُستحِيلْ ) لم يبقَ لكَ أيّ ( مناصْ )
قد يكثُر ضحاياكْ و يزيدُ عددهُم و قد تكُون ضحِكتَ على العديد من الناس .. ولكن ( معِي )
دعنِي أخبرُكْ من الآن .. عن أريّحْ طريقْ يُمكِن أن تسيرَ إليه .. حتى لا تُجهِد نفسَكْ ..

إذهَبْ ..
إلى الجـَحـِيمْ !

[طُمآح الذُؤابة]

مُمكن ، ِ لكنّ الحقيقة - حسب ما أرى و أشعُر- أنّ هناك تغيّرات فكرية نفسية قد طرأت بتقدّم السّن و العقل !




مرحبًا أختِ البينِية ..
مع رأيّكْ .. و قد غلبتنِي كلمة ( أشعُرْ ) ..
ذلك أنهُ يُقالْ أنها ( المشاعر ) حديث الرُوح ( القلب ) .. هي للحقيقة أدنى و أقرَبْ
- أقرَبْ من المنطق ( العقلاني ) -

مع التنويه إلى أن الرد السابِق عن ( العقل الباطن ) هو عِلمِي بحتْ و ليس مجرد تخمِين.
و بواسطة هذا الأخِيرْ يُعرَفْ الإنعكاس ..

حيثُ كل ما يصدُر من حديث هنا ( في الغالِبْ ) .. هو إنعكاس لما بداخِلْ ( المُتحدِثْ )
سواء شمائل أو نقائِص ( متواجدة ) في شخصيته و مُحِيطه .. خصوصًا خصوصًا
إن كان َ الحديثُ ( فضفضَة ) :D
:d

بمناسبة ( الإنعكاسْ ) بحثتُ عن الموضوع المُتسبِبْ في توقيعك الحالي و لم أجِدْ ..
لذلك قُلت ليتكِ تدخُلينْ حيثُ المُوجز .. فخوفي أن تكوني حذفتِ ردودك فيه ..
و أنا أبحث من غيرِ جدوى : /

و حتى لا أنسى .. ممكن إقتراح عنوان لـ كتاب ( أدبي ) مرَ عليكْ ؟

[طُمآح الذُؤابة]

الساام عليكم
ردك يحتاج تمحيص لانو وعلى حسب ذاكرتي القاصرة توجد كلمة اعجاز ليس صريحة ولكن _اعجز او يعجزه او شئ _
لذا لم اقتنع لحد بعيد -ابتسامة_




و عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
أجمل ما في ردك يا عمَة بعد الإبتسامة .. هو طريقة التصريح عن رأيك
( لم أقتنِعْ لحد بعِيد ) .

شكرًا لمخالفتكِ رأيّي .. رغم أنّ حجتكِ ضعيفة :D
عُودي لقراءة الرد بتمعُن بعد أن تجِفْ أحماضك الكيميائية :d

لم ألحظ إبتسامة ( العمَة ) رغم أني اقتبستُها !
وصمة عارْ في سجلك الأسود يا أمين :1:

- أكيد يا عمَة .. المكانُ مكانك و الزمانُ زمانُكْ : )

ـــــــــــــــــ



فَ هَلآ تكرّمْتَ وَ شَرَحْ ـتَ مَعْنَآهْـ !






و عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
أهلاً بـ كـُلِ الألوانْ : )

لك ذلكْ :


طُماح : كثير الطُموح .
الذؤابة : أعلى كُل شيء ، كأن نقُول : فلآن ذؤابة قومه ، أيّ : أعلاهم منزلة و أشرفُهم .

و إن جمعنا المُفردتين يصير التفسير إلى :
طُماحُ الذؤابة : هو كثيرْ الطُموح ( متفائل جدًا ) شديد علُوْ القِمة .

في إنتظار عودتك..
وفقكمْ الله : )

[طُمآح الذُؤابة]

السّلام عليكم ،،





و عليكم السلام و الرحمة ..
مرحبا بعودتك يا شقيقي : )



قلتها الـــــــــــــــدار دارك فلتنتظرني إذن ( بعد الباكالوريا إن شاء الله )



:d
نعمْ قلتُ الدار .. و لم أقُل الدُكانة دُكانتك :D
على العكسْ أختِ ( مرحبٌ ) بكِ في كل وقتْ .. فقط أرجوا أن تبتعِدي عن الإقتباس ، كرمًا لا أمرًا : )

أعانكِ الله و وفقكِ ، سيدتي : )


من لم يشكر الناس لا يشكر الله



و عليكم السلام و الرحمَة ..
أهلاً بأبي أسماء : )

العفو ، على الرحبِ و السعة .. و أجاب الله دعوَاكْ .
و عائد لاستعمال الصندوق هذه الأيام بإذن الله : )


- أسعد الله أوقاتكم : )

[ibtissam2pm]

السلامُ عليكـــــــــم ..

كيـــــــــــف هي الأحـــــــــــوال ؟ عسى أنكم بخيــــــــــــر ،

أوافقــــــــــــك فيما قلت ، شكـــــــــــــــرا موصــــــــول

مـمـــم بالنســـــــــبة للدار أو الدكــــــــــانة خقا لم تقل الدكـانة Oop'S فاتتني

مم إقتبـــــــــــــاس آهاا آسفـــــــــــة سأعتبد عنه

جمـــــــــــل مبعثرة ، أفكــــــــــار مم لا أعرف كيف هي

أعـــــــــــــراض البكالوريا أظنها

آسفــــــــــة ، تقبـــــــــــــل مروري

تـــــــــــــــــــم الرد : ibtissam2pm

دعـــــــــــــــــــواتكم

[طُمآح الذُؤابة]

بين الحقيقة و السراب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=408474)

2/1

كنتُ أظُن أنَ تأثرك نِتَاجْ نِقاش دارَ بينكما هنا في السابِقْ ( فقط ) .
أما حديثُكِ عن ( الموتْ ) فلستُ على وِفاقْ معهُ في المُجمَلْ و لكِ أن تُصوِبي لي إن كنتُ مُخطِئ .

- تلك الصُور التي رأيتها و المشاعر التي كانتْ وقتها و التي تُريدين بقائها
معكْ من خلال ( التوقيع ) حيثُ يعمل هذا الأخير كـ ( رابط ) حتى تبقى معكِ مُطوَلاً .

إن كنتُ أخافْ من الموتْ و القبرْ .. هل هذا يعمَلْ كـ مُحفِزْ لأعمَل صالِحًا ؟
كي أعمَلْ ، أنجِزْ ، أحقِقْ ....

أراهُ يعمَلْ في موطِنْ واحِدْ .. و هو حينْ أنوِي أن أعمل ( عمَلْ ) نهَانِي الله عنهْ
فهُوَ ( يردَعْ ) .



2/2

أما عن الكتُبْ ، فمُحدثك أشّد ما يكره ( الروايات ) رغم أني حاولت مرة و كان الإقتراح
من عُضوة هنا ( ذكريات حاضر ) .. و ما قرأتُ منهُ إلا صفحات قليلة و توقفتْ .
( لأني لم أرَ فيهِ ) منفعة شخصية كـ قراءة كتب علم النفس مثلاً ( فهي تُفيد في الواقِعْ )
زِيادةً أيضًا طريقة ذُكرت في كتاب ( مائة طريقة لتحفيز النفس )
بعُنوان ( أركُلْ عنك التلفاز ! ) .. كمن يُشاهد طِيلة يومه لاعبي كرة القدم أو الأفلام أو المسلسلات ..
فهو يعِيش حياة الآخرين .. في حِين حياته تذهب هباء منثورْ .
كذلك ( الرواية ) .. وجدتُ نفسِي أعِيش نسِيج ( خيالْ ) الآخرِين .

و هذا ما فهمتهُ من إقتراحك في ( ابن القيّم ) .
- و عن الأدب كنتُ أقصِد بكتب للأصفهاني مثلاً أو أحمد أمين و غيرِهم ..
و من لُغتِكْ ( الفصِيحة ) كنت أظنُ أن إختصاصك ( أدب عربِي ) - هذا سبب -
أما السبب الآخر فلأني أقرأ الآن كتاب دينِي ( نُسخة ورقِية )
و قرِيبًا سأرفع الراية البيضاء .. و أنا في المجلد الثاني ( من أصل عشر مجلدات ) .
مستواه أكبَرْ من المستوى الذي أنا فيه بكثِيرْ .. و يبدوا أني لستُ أهلاً له : (

كتاب { أضواء البيان في إيضاح القُرآن بالقُرآن }
لشنقيطي رحمةُ اللهِ عليه ، و أنا لا أقرأ كتابانْ في إختصاص واحد في وقتِ واحد ( فوق استطاعتي ).

- إن شئتِ في حذفِ ردي - هذا - أخبرِيني .
تحية .

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكـــــــــم ..
أعـــــــــــــراض البكالوريا





و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
نعمْ هي الأعراضْ :D

و أنتُمْ معذُورين .. و لذلك غضضتُ الطرَفْ عن اللغة المُكسَرة :D
في رد العمَة ( ترانيم الوفاء ) .

و لكن بعد الإختبارْ .. فَضربٌ بالسِياطْ :D
العفو أختِ بَسمَة ( على الرحبِ و السِعة ) .

ــــــــــــــــــــــــــــــ


ابتسم : )

فى احلك الشدائد : ) فغدا .. يوم جديد يحمل حياة جديدة ♥ :)
لذا ابتسم ..

https://40.media.tumblr.com/d19554ebf0fa1b943ee25ce1fd917d91/tumblr_n0r2r9dkiE1soaujdo1_500.jpg

و طَابتْ ليالِيكُمْ ..

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذر ركاكة اسلوب العمة ولنتهم الباكالوريا رغم براءتها _ابتسامة_
اجريت بحثا طويلا في المسالة وقد وجدت تضارب للاراء حولها
اولا : من ناحية لغوية
ان معنى اعجز::: أعجزه الأمرُ : صَعُب عليه نيلُه
أَعْجَزَه : صيَّرهُ عاجزًا
إِعْجازُ القُرْآنِ :-: مَعانيهِ البَليغَةُ بِأَبْلَغِ الأساليبِ مِمَّا يَعْجِزُ عَنْهُ النَّاسُ .قال تعالى : الله اعلم سورة فاطر { وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ }
المعنى الغوي لاية
البرهان والحجة والدليل والعبرة والعظة ومن معانيه المعجزة
ثانيا : من ناحية ورودها في القرءان الكريم
كما اسلفت القرءان لم ترد فيه _والله اعلم_ لفظة معجزات او ما شابه انما أيات (لنُرِيهم من آياتنا )
(ان في ذلك لايات لقوم يعقلون)
ثالثا:
من مصدري للفتاوى الله اعلم بصدقهما من عدمه :
1-الاول يقول بالاعجاز القرءاني (البارحة فقط استمع للدكتور عمر الكافي وزغلول النجار وراتب النابلسي سبحان الله في يوم واحد كلهم يتحدثون عن اعجاز القرءان الكريم بهذا اللفظ ولا تخفى عليك ما تحويه البابهم من معارف ) :http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=27843
الثاني يقول بالايات القرءانية :للشيخ ابن تيمية رحمه الله http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archive/index.php/t-3357.html




- قال الله تعالى :
{ ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين }
هُدى للمتقِين و ليس إعجازًا للمتقين .

هي ( آياتْ ) تهدِي للحقْ سُبحانه و تعالى


رابعا :وجهة نظري السابقة (والله اعلم)
1-الايات للمتقين والمؤمنين
2-الاعجاز للكفار والمشركين
تفصيل :
***المتامل المتدبر للقرءان يلحظ ان اغلب مواضع ورود لفظة ايات للمؤمنين _والله ادرى واعلم_ يقول سبحانه وتعالى (ان في ذلك لايات لقوم يؤمنون)
-----فالعبرة والعظة للمؤمنين تزيدهم ايمانا ويقينا ،، اما الكفار فعلى قلوبهم غشاوة قوله تعلى : (وجعلنا على قلوبهم اكنة ان يفقهوه وفي اذانهم وقرا ) الكهف ،،، فان كانوا لا يفقهونه فكيف ان يكون عظة وعبرة

----اما الاعجاز فللكفار ليدحض به الباطل ولعل قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام مع النمرود خير مثال قال تعالى (فبُهتَ الذي كفر) والبهت : من بهت اي غلب وخسر وعجز قال تعال : (وماكانوا مُعجزِين)
(تحليل شخصي وما هو بحق لي استغفر الله ان زللت )
خامسا (اخيراوليس آخرا) :
بالنظر لقصد القرءان الكريم ليس الاعجاز وانما التدليل على ثبوت الحق وبطلان الباطل،، وكما تفضلت القرءان هداية للناس لا تثبيط وتكبيل وتقييد

****بقيت مسالة الند ،، من رايي الند لا يعجز نده فاصلا مفهوم الند هو مثيلك في القدرة (ان كان هذا مجال المقارنة) فمهما بلغ ليس بمعجز نده ولو اعجزه فترة ،، يمكن للطرف الثاني استدراك ذلك ببحث على مدة
(مثال التلميذ والاستاذ ،،، ترانيم تسال استاذ الفزياء عن علاقة اعطاها ايها دكتور ،،، ومستوى الاستاذ اقل منذلك مثلا سيعجز عن الاجابة حينا لكن غدا وبعد بحث او استذكار يجئ بجواب )

لكن انما يعجزك من لا مجال لمقارنتك به البتة واعجازه مطلق دائم لا يمكن تعديه او تجاوزه ،،، فالقرءان الكريم مهما بلغ العقل البشري لا يمكنه ان ياتي باية مثله قال تعالى: ( فاتوا بسُورة من مثله) ،،، وقال ايضا : (وان يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب)


اطنبت واكثرت
الايات القرءانية كتبتها دون الرجوع للمصحف يرجى التصويب

والله اعلم ،،

[*ذُكاءْ*]

السّلام عليكم،
Oho فاتني الكثير هُنا،
أخي طُماح، أكثر شيء ندمتُ عليه (قراءة كتب علم النّفس)
رُبّما بدأت بالعناوين الخطأ.
اختصاص مشوّق على كُلٍّ. جارنا، سيقدّم الدكتوراه عن قريب، (عن الاضطهادات التي تواجهها المرأة العاملة (!)) هل تُصدّقون أنه ينادي أبنائه: "يا كتاكيتي" (!)
_____________
http://www.google.com/logos/doodles/2015/mothers-day-2015-fr-sn-do-5187631927263232-hp2x.gif
و حيّاكم.

[طُمآح الذُؤابة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعذر ركاكة اسلوب العمة ولنتهم الباكالوريا رغم براءتها _ابتسامة_



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا : )

كنتُ سأكتُبْ رَدْ لِمَا دونتِ أعلاهْ و لكنْ قُلتْ ..
ألا تكفِيها أحماضُها الكِيميائية ، حتى تزِيدْ عليها بهذا الإختلاف يا أمين ؟ :d
و في مثلِ هذا الوقتْ ؟

سأعُودْ لما كتبتِ يا عمَة بعد ( الإختبارْ ) بإذنِ الله .. حتى لا ينشغِلْ بالُكِ بهِ .
- فقط أقُول منَ النادِرْ أن تجِد ( مُحاوِرْ ) يختلِفْ معك في الإقتناعْ برأيِ ما
و مع ذلك يُحاوِرك بهذه الطرِيقة ( الراقِية ) !

- من جمالْ هذا المُنتدى أنكَ ترى و تتأكد أنّ هناك أعضاء ( أصغرُ سِنًا ) يكبرُون
( كِبارِهم ) في السِنْ - عِلمًا و أدبًا - !

لي عودة كما قُلتْ .. فقطْ الرَدْ يحتاج لقارِئه ( سِعَةْ أُفُقْ في التَلقِي )
حفظكِ الله و صانكِ يا عمَة : )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ


السّلام عليكم،
أخي طُماح، أكثر شيء ندمتُ عليه (قراءة كتب علم النّفس)




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً أختِ ذكاءْ : )


- لا يُوجد " نَدَمْ " على قراءة أيّ كتاب في أيّ تخصُصْ ( و لو نظرة عامة ) ..
{ نظرة شخصية } أنتِ غير مُلزمَة بها : )

الفارِقْ أين ؟ في مرحلَة ( وعيْ ) القارِئْ أين تكمُنْ !
حين قرأتِ بعض كتب علم النفس و لم تجدِ فيها نفعًا .. وعيُك في هذه المرحلة
كانَ يحتاج شيئًا آخرْ ( إختصاص غَيّرْ ) .

حينما قلتْ عن قراءة ( الرواية ) أنها عَيشْ خيالْ الآخرين .. ليس هذا ( قدحْ ) فيها ..
بلْ مُتطَلـَبْ درجة ( وعيّ ) مُحدثك لا يحتاج إلى هذا النوع من الإختصاص ..
( وعيّ ) القارئ هو من يُحدِد ، ما تحتاجُه مِمَا لا تحتاجُه !

قد تأتي بمُتابِعة لروايات مثلاً ، الأخت ( ذكريات حاضر ) ..
ستجدِيها الوقت التي تُمضِيه في قراءة صفحة واحدة .. أمضِيهِ أنا في أربع صفحات .
قد تجدين خيالها خِصبْ مقارنة بخيالي المحدُود ..

و هذا ( نِتاجْ ) .. قراءة الرِواية من عدمها .

و ( واقعِي ) الآن يقُول أني أحتاج إلى أشياء أخرى أهَمْ من ( القِراءة السريعة )
و ( إتساع رُقعة إستعمال الخيالْ ).

و قد أحتاج إلى هاذين العامِلَيّن لاحقًا !

- حاولت التوضيح قدرْ الإمكانْ .. و لا أدري أوصلَ أم لا : /
أما عن الكتاكِيتْ :D
فيُرجَى سؤال صاحبِها .. عساهُ يُقدِم وجهة نظرْ ( مقنِعَة ) .

مُمتن لتواجدك أختِ ..
أعانكمْ الله و وفقكُمْ : )

[~عابر سبيل~]

السّلام عليكم ،،
أتمنى أنكم بخيرْ ،
رُبّما هي حُمّى البـكـآلوريا تجْعلك تتجوّلُ هنـآ وهناك بعيدآ عنْ جوّ الدرآسة !
وبيْنمـآ أتجوّل بين أسوآق المدينة الإلكتْرونيّة وجدتّ سِلعة أبيْتُ إلا أنْ أقتنيها رغم ارتفاع ثمنهـآ ،،
هـآهي :

لا تُكثر التمني وأنتَ لا تعمل ، ولا تترقب النجاح دون كِفاح ،
فقد قيلَ في الحكمة : " قبل أن تحلم بالطيران ، تعلّم المشي بطريقة صحيحة "

------------------------------
الصبرُ لغةٌ لا تحتاجُ إلى شفقة أحد،
هي صلةٌ قويةٌ مع الله لا معَ البشر...!
-----------------------------
دعوآتكم لنا بالنّجـآح وإسعـآد والدينا حفظهمُ الله ^_^ ~
: )

[طُمآح الذُؤابة]

إقتباساتْ !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f31f.png





{ وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً }




{ مَن عمِلَ صالِحًا من ذكرِِ أو أنثَى و هُو مؤمِنْ فلنحيينَهُ حَياةً طيّبة }




https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f31f.png


{ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }‏ (https://www.********.com/hashtag/%D8%A2%D9%8A%D8%A9?source=feed_text&story_id=886775624702520)
ولأنَّ قُدرته عَجيبة ، وقوته عظيمة ، والأمر لَه






و من العجيب أن تجِد ..

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRYAgl80s_CWk3SQa-YxA2aRVZbx8H8BzjPAcozDUXSenO_A9RPrw

و لا تتساءلْ : كيفَ { أن يقُول لهُ } و هو غير موجُود !
أن تطلُب شيئًا من الله .. يعني أن هذا الشيء غير موجُود ، فكيفَ يقُولُ الله ( لهْ )

تدبرْ .. دون الذهاب إلى هنا أو هناكْ : )



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f31f.png




ضعها في ورقة .. و علقِها ع الحائط :

" إجعل كل يوم في حياتك .. رائعتك !"






ليمُوت إنسان الماضي فيكم !
لتخلدوا الليلة إلى النوم وأنتم تحملون شعوراً بأن ماضيكم قد ودّعَكم إلى غير رجعة !

ليموت إنسان الماضي فيكم ، لا تتمسكوا به أرجوكم ، و في الصباح ..

إستيقظوا في الصباح ككيانٍ جديد، يستقبل صُبح جديد.

لا تسمحوا لمن استلقى في السرير ونام أن يصحو في الصباح كما كان !

دعوه في نومه الذي خلد له ، واستيقظوا أنتم و دَعوا الجديد النقي الصافي الذي فيكم

يَستيقظ ْ.


https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTVwrU8KTIKmBEnfX-xhEGnO67UdMnnwAWrNVeRbJjl79ARN-Yx6g



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f31f.png


دعونا نقول "سياسات التّرغيب " في فعل كلّ ما هو لائق و صحيح !

و الأمثلة كثيرة .. لعلّي أذكر بعضا منها في وقتٍ لاحق ..إن شاء الله







متى يحِينُ هذا ( الوقت اللاحق ) :D
و لا أدري أعادتْ أختِ لردي في الأعلى و غابَ ما كتبت عن ناظِري أم ليس بعدْ ؟

أسعدَ الله أوقاتكُمْ ..

[massaa]

ساقول لك شكرا على كلماتك التى حقا منيرة وهادفة حتى وإن منعت الشكر لن أطيل اكثر متتبعة ك آنآبهدوء

[طُمآح الذُؤابة]

ساقول لك شكرا على كلماتك التى حقا منيرة وهادفة حتى وإن منعت الشكر لن أطيل اكثر متتبعة ك آنآبهدوء



يا مرحبًا : )
عفوًا أختِ .. على الرحبِ و السعة .


أرجُوا لكِ الإفادة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

( وسِيم )
( عابر سبيل )
( ذكاء )
( إبتسامْ )
( ألوان طافرة )

ترتيب حسب أقدمِية المعرِفة :D
وفقكُم الله فيما أنتُم مقبلِين عليه هذه ( الأيام ) و سددَ خُطاكُم : )

- أما العمَة الخِتيَارة ( ترانيم الوفاء )
فأنتِ إما تثأرِي لي أو تثأرِي لي .. لا يوجد لكِ حلْ آخر :D

يَسرَ اللهٌ أمُوركِ و وفقَكْ : )



و لكمُ في الصلاةِ من الدُعاء نصِيب ( بحولِ الله )

http://c.shia4up.net/uploads/13852353681.jpg

[دنيا♥]

السّلـام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبدو أنه قد فاتني الكثير كوني لم أكتشف هذه الدّكانة إلا للتّو :D
وهذا راجع لزهايمر جزئي أصابني منذ مدّة حيث جعلني أخال أن في الجلفة "قسم المواد العلمية والتقنية للسنة الثانية ثانوي ،قسم العلوم التجريبية لتحضير البكالوريا وقسم الخواطر :D" فقط
لـا علينا :rolleyes:
أحببتُ مناقشاتكم وحواراتكم هنا
وأحببت أن أشارككم فيها فهل لي بمكان بينكم ؟

سمِعتُ أنّ الجزائر تُصنّف في المراتب الأولى من حيثُ حوادث المرور عربياً [ و لعلّها عالمية !]
و إن لم تكن، فلا ينفي عاقلٌ أنّ الحوادث تحصد الكثير الكثير من الأرواح - إن جاز التعبير -
و كارثة طبيعية واحدة - على حين غرّة- كفيلة بمسح مدينة و كأنّها لم تكن !
يدفعك لفعل كلّ ما هو إيجابي .. لأنّه ببساطة "لا شيء يستحقّ" !


أعجبني ما طرحته:19:
لكن دعونا نتفاءل قليلا وأُبدِعكم بما سمعتُ أنا :1:
سمعت ان الجزائر تصدّرت قائمة أسعد الشعوب عربيا !
فهل هناك امكانية وجود بلد تُصنّف في المراتب الأولى من حيث المآسي والحوادث
وهي نفسها الدولة التي شعبها يُشرف على معاني السعادة عربيا :confused:
يبدو أننا نثق فعلا بمعنى " لا شيئ يستحق" (كما تفضّلت)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومة راقتني واتوقع سبقك بها :_ابتسامة_
العقل البشري طبيعيا به ثقوب في حدود المائة ،، تحدد درجة ذكاء الفرد
لكن الاسلام اتانا باعجاز قرءاني
انها قلب القرءان سورة يس
ترتيلها يفتح الثقوب وينشط الذاكرة بشكل مذهل
سبحانك ربي ما اعظمك

تجربة شخصية :شئ جربته يوم شهادة التعليم المتوسط قبل كا امتحان كنت ارددها ارتلها لم اقتح كراسة طيلة ايام الامتحان بل اعتمد على ذاكرة طويلة المدى

ولتصدق اني لحد الساعة اذكر ما بكراسة من رسومات خاصة والله الحمد لله كانت نتائجي مذهلة بفضل من ربي

همسة :يا رب قدرني ان تكون اخر سورة استظهرها قبل الامتحان سورة يس وليس ذلك ببعيد ان اذنت _يا رب علمنا من القرءان ما جهلنا وذكرنا منه ما نسينا_

تلقيتها وصغتها بفهمي فان اصبت النقل فبما هداني ربي وان اسئت فمن نفسي ومن الشيطان



أها، جميل جدا
أتساءل ماهي نسبة إستغلالي للثقوب ؟ :rolleyes: :1:
~بوركتِ ~
(ومِنكم نتعلّم :19:)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا استسلاااام كل ما بقي وقت سيأكلك الندم ان لم تستغله
بإمكاانك الصبر و المثابرة
اخوتي و الله يكفيكم الوقت لإنهاء كل ما تبقى لكم فقط ادرسو بذكاء

سأتنفس , سأبتسم , سأحلم , سأُخطط , سأنطلق !

فأنا متأكدة غداً سأقرأ كلماتي هذه وأبكي لأن الله حقق لي كل أمنياتي البيضاء !
و أنا أدعو لكم جمييعا أن يوفقنا الله
و الله دمعة الفرح على خد أمك تفتح لك أبواب السماء و الأرض
فلا تفرط بهذه الفرصه
وقل لحلمــــــــك عزيزي حُلمي.. ستتحقق رُغم أنفك ! ( إقتباسا من إحدى العضوات )



دعــــــــــــــــــــــــواتكم


جزاك المولى خيرا
أكيد ما تفضّلت به سيكون السبيل لإستنهاض الهمم
ف : عزيزي حلمي ستتحقّق رغم أنف أنفك :D

السّلام عليكم ،،
دعوآتكم لنا بالنّجـآح وإسعـآد والدينا حفظهمُ الله ^_^ ~
: )



وفقكم الله الى ما فيه خيرٌ لكم ^^

دُمتم ^^

[طُمآح الذُؤابة]

السّلـام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأحببت أن أشارككم فيها فهل لي بمكان بينكم ؟




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
ألفُ أهلاً و سهلاً أختِ دُنيَا : )

يبدُوا أنّ الدُكانة تحتاج إلى ( إشهار ٍِ ) أكثرْ :D
- الجزائر الأسعدْ - ؟ .. هرطقاتْ :d
حتى البارحة سمعتْ أستاذ في الحي يُقسِمْ أنَ الشعب الأمريكي هو أغبى الشعُوب !
و أول مائة جامعة في العالم .. 90 منها أمريكية :D



ف : عزيزي حلمي ستتحقّق رغم أنف أنفك




جميل ..
رغم أنّ الكتاب الأول مبيعًا في العالم اليوم يُذكَرْ فيه و كقاعدة هامة :
{ إن كنتْ ترغب في الوصُول إلى شيء لدرجة المُخاطرة بكل ما لديك .. فستنتقِلْ
إلى خطوط حياة حيثُ موضوع رغبتك لا يوجد نهائيًا ! }
و يُقالْ أنهُ ( قانُون كوني ) .. و قد أعُود لهُ لاحقًا لشرحهِ و توضيحه أكثر .

- مرحبًا من جديد ( و أرجوا من أختِ الإبتعاد عن الإقتباس .. شُكرًا على تواجدك : ) )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بين الحقيقة و السراب

الحمدُ لله أنّ هناك من ( لـَطََشَ ) ردكِ اليوم :D
حسنٌ ، فقط رجاءْ إن أمكن ( دعِي ) ردُودك تُعمّر قليلاً .. و لو ليلة واحدة : (

فليستْ هيّ الردود التي إن فاتتني أقول ( لا بأس )
- مجرد ( رجاء ) فإن كان يُرِيحُكِ ( الحذف السريع ) لكِ ذلك .
فنحمدُ الله على تواجدك ( كيفما كانْ ) : )

- أما عن الغياب في ( رمضان ) فهنيئًا لكِ أختِ ..
و أرجُوا أن تشبَعِي منه ( واحدة ) و أن تعرِفي ( تعِّي ) قِيمته التي أدركها
محدثك منذ أعوام ( متأخرًا ) { القِيمة التي لا تدركينها إلا إذا غاب عنكِ ذاك الشيء} و هذه ( ثانية ) .

لا تنسيّني أختِ من صالح دعاءك .. رُبما قد يأتي يومْ و تعُود المقدِرة
على الصِيامْ ( بالياء ) .. إثر دُعاءك : )

حفظكِ الله و صانكْ ..

[بين الحقيقة و السراب]

- أما عن الغياب في ( رمضان ) فهنيئًا لكِ أختِ ..
و أرجُوا أن تشبَعِي منه ( واحدة ) و أن تعرِفي ( تعِّي ) قِيمته التي أدركها
محدثك منذ أعوام ( متأخرًا ) { القِيمة التي لا تدركينها إلا إذا غاب عنكِ ذاك الشيء} و هذه ( ثانية ) .

لا تنسيّني أختِ من صالح دعاءك .. رُبما قد يأتي يومْ و تعُود المقدِرة
على الصِيامْ ( بالياء ) .. إثر دُعاءك : )
حفظكِ الله و صانكْ ..



آمين .. بارك الله فيك


قال تعالى: [وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ]
و قال صلى الله عليه وسلم :
[ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يُشاكها إلّا كفر الله بها من خطاياه ]
أسأل الله العظيم ربّ العرش العظيم أن يبلّغك مناك .. إنّه على كلّ شيء قدير
كلّ شيء مُمكن ، من يدري لعلّه قريب .. و الحمدُ لله على كلّ حال و كلّ ابتلاء

ثمّ عن غيابي ، فأنا فعلا بحاجته و لا تتصوّر أنّي سأكون صائمة قائمة ..
سنحاول و نسأل الله العون و الثّبات ..
و لكنّ دافعي الحقيقي هو القرب أكثر من العائلة ، من الواقع ، .. فلا تدري نفسٌ متى تفارق !
لا تدري !!
أخشى أن يأتي عليّ يوم أعضّ فيه أصابع النّدم .. و لا ينفع يومها ندم !!


هدانا الله أجمعين

[ اللهمّ بلّغنا رمضان]

[طُمآح الذُؤابة]

فِقرة من كتاب !

( كيف تتخلص من " و لكن " )


حاولتُ نسخَها و لصقَها هنا .. و لم ينجح الأمر
( مُضطرْ لكِتابتِها )


التخلُص من النُفايَات !

يتحدث ( شون ستيفنسون ) معالج نفساني ..

لقد شرحتُ ذات مرة لواحدة من عُملائي أنَ أيّ أمر يحدث لكْ ( أنتِ السبب ) ، و كانت امرأة تعرضت للإساءة بوحشية ، انفجرت بدمُوع و قالت : " هل تقُول أني مُذنبة لأن والدي كان يضربُني و أنا طِفلة ؟!! "

أجبتُها : بالطبعْ لآ ، فهذا لا يتعلقْ بكونكِ مُذنِبة لتعرضك للإساءة ، إنهُ يتعلق بكونك مسؤولة عن تصرفاتك الآن كرد فعل على تلك الأحداث .. عندما كنتِ صغيرة كنت مُحِقة في فعل أي شيء لحماية نفسك ، السؤال الآن : هل ما زلتِ تلتفِين مثل الكُرة لتصدي ضربات الحياة أم هل تقفِين شامخة ؟

لقد حدقت إليّ في حِيرة ، لقد حان الوقت لأساعدها على فهم الفرق بين الحياة في جانب السبب و الحياة في جانب النتيجة !

قُلتُ لها : أمسكي معطفكِ ، سنذهب في رحلة ميدانية .
غادرنا المبنى الذي تقع فيه عيادتي و توجهنا إلى حقل عُشبي قريب .
لقد كان المطر ينهمل و الرياح عاصفة و كان العُشب مُغطى بجميع أنواع النُفايات التي هبتْ عليه .
ناولتُها كيسًا من البلاستيك و القفازات المطاطية و قلت : تظاهري بأن هذا الحقل الفارغ هو ساحتُكِ الأمامية ، أريدكِ أن تلتقطِي كل النُفاياتْ التي تركها أشخاص آخرون في فناءك !

ظهر عليها إرتباك شديد ، لكنها قالت : " كَم من الوقت الأمامي لأفعل ذلك ؟ "
فأجبتُها : حتى تفهمِي !

هزت رأسها و كتفيها ، ثم بعناء التقطت كل عقب سيجارة و علبة صودا و كيس رقائق
و كل الأشياء العضوية الأخرى التي وجدتها .. طبعًا ، أيّ شخص كان يُشاهد ذلك كان سيعتقد أنها مهمة تنظيف خاصة بالسجن و أنني حارسُها ، لكنني لم أكُن قاسيا معها و هذا لم يكُن عِقابًا .. بل العكس تماما كان هذا يُحررها ( أنا لم أجبرها على فعلِ هذا ) كان بإمكانها أن تتوقف في أي وقت أرادت ، على الرغم من ذلك كانت تعلمْ أنها إذا توقفت عن هذا النشاط ستكون بذلك تتخلى عن نفسها و سوف تُفوّت لحظة الإختراق التي سافرت بعيدًا لتختبرها . !


- ماذا حدثَ بعدها .. تُشاهدونهُ في رد لاحق إن شاء الله ( لتشويق ) :d
يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

يتبعْ ..




التَتِمة :

لقد كُنا هناك تحت المطر البارد لمدة ساعة و نصف عندما ألقت الكيس بشكل مُفاجئ و بدأت تصرُخ : " لقد فهِمتْ ! لقد فهِمتْ !" ركضت نحوِي و أعطتني حُضنًا قويًا "
" شُكـــرًا لكَ يا شـُونْ ! "
سألتُها بابتِسامة : إذن ماذا فهمتِ ؟
لقد تحوّلتْ :" حسنًا ، لقد تعلمتْ العديد من الأشياء ، لقد تعلمتُ أنهُ على الرغم من أن الأشخاص الآخرين قد يتركُوا نفايات في فنائنا ، إلا أنها مسؤوليتنا للنظفه ، إذا لم
ننفذ فنائنا ، لن يقُوم أي شخص آخر بتنظيفه "
و أكملتْ : "لقد أمضيت كل حياتي و أنا أقوم بإلقاء اللوم على والدي و على أشخاص آخرين بإفساد حياتي ، لم أنظف أبدا ما تركُوه لي ، و بذلك تركت إشارة كبيرة لأشخاص آخرين بأن ساحتي عبارة عن مكَبْ للقمامة يمكنهم أن يُلقوا فيهِ مهملاتهم كما يشاؤون "

صمَتَتْ للحظة و بدى عليها الحُزن : " لقد تحولت حياتي إلى مقلب للقمامة و ألقيّت باللوم على الجميع لإلقائهم نفاياتهم عليّ ، لقد استقطبت أشياء مقززة إلى حياتي لأنني لم أنظف نفسي ، إذا لم تُنظِف ساحة مليئة بالقُمامة ستتكاثر فيها الأمراض و الروائح الكريهة و المناظر البشعة .. أنا المسؤولة عن ساحتِي و عن الحِفاظ عليها ، أنا المسؤولة عن كيف يُعاملني الأشخاص الآخرون .

قالت و قد هزت رأسها و ابتسمت مرةً أخرى : " عندما كنتُ طِفلة لم أكُن أعرف شيئا غير تحمّل الإساءة ، أنا الآن راشدة يمكنني أن أتخلص من نُفايات الماضي و الحصول على ساحة نظيفة مجددًا .. ( شُكرًا لكَ يا شُون )
أنتِ الشخص الذي يجب أن تشكُرِيه .. و هناك خُطوة أخيرة ..

أرِيدكِ أن تتخيّلي أكثر وجبة مفضلة لديك على الكوكب !
أغلقت عيناها و ابتسمت " حسنا أنا أتصورها الآن "
" ممتاز ، الآن هل ترغبين في وضع هذه الوجبة في كيس النفايات الذي تحملينه ؟"
نظرت إلى الكيس باشمئزاز و قالت : "بالطبع لا ، سيكون هذا سخيفًا"
" بالضبط ، أريدك أن تتذكري هذا عند عودتك إلى المنزل ، لا تضعي أبدًا - نفسك - في بيئة مليئة بالنُفايات .

قالتْ : "لن أفعــل ، ثم هدأت لدقيقة " من الواضح خطر شيء على بالها"
أعتقد عليّ أن أتوقف بالشعُور بالأسف حيال نفسي ، أليس كذلك ؟"
قُلتُ : طبعًا .

إنتهى .

[طُمآح الذُؤابة]

لآ ترآنيم ظهرتْ .. و لآ عآبرْ سبيل بانْ

:(


ــــــــــــــ

رَدْ يُغيّر في حِينه .. بطرحْ مفهُوم عملية :

دورْ المُلاحِظ
( إنزِلْ لقاعَة المُشآهدة ) !

حقيقةً ، هذا أفضلْ ما قد تأخذُهُ من هذه ( الدُكانة ) !
إن طبقتْ طبعًا .

[~عابر سبيل~]

. و لآ عآبرْ سبيل بانْ




ها أنا أظهر ، رُغم أني موجود هننا البارحة فقطْ ! ههههههـ
البارحة لم أستعمل الحاسوب ، استرحتُ قليلا ،، حقّا أسبوع البكالوريا يُتعبْ ، لكن الحمدُ لله على كل حالْ ،، :)
أتمنى أنكمْ بخيرْ ،،
أمسكت ببعض اللحظات من هذا الاسبوع بالكتابة على اوراق المسودّة هههـ

لا أدري الكل فرِح لانتهاء البكالوريا أما أنا فلا !
الكثير يدخل إلى قاعة الامتحان متوترا ، أما أنا فلا ، هل التوتر يأتي على أشكال ؟ ، إن كان كذلك فقدْ أتاني في صورة "لامبالاة" ~هههـ
أسبوع أظن سيبقة للذكرى ،،
على كل هو ضيفُُ حلّ وارتحلْ ، طبعا ترك في نفوسنا أثرآ ، ربما يختلف هذا الأثر من شخص لآخر ، كلُُّ وكيف قابل هذا الضيف !
سأرجع للصفحات السابقة إن شاء الله لأتفقد بعض السلع ^-^
تحياتي ~
في انتظار ما سيُدوّن فيالرد السابق ~

[ibtissam2pm]

ســــــــــــــــلام جميــــــــــل

كيــــــــف هي الأحوال؟ تمــــــــــام إن شاء الله

اسبوع سيبقى للذّآكرة بإذن الله

الحمدُ لله على كلّ حال ~

لــــــم تفتني الكثيــــــر من الســـــلع ( بالمناسبة أسعدني أحد الردود بذكرك أنه كان لنا من الدع ــــــــــاء نصيب )

هل يمكنني أن أضع بعض السلع هنـــــــا ؟ أم أكتفي بقراءة سلعك و رد عنها إن كان هناك داعي


إبتسام مرت من هنا مازالت بحاجة إلى دعائكم ، ســــــــــلام

[دنيا♥]

السـلـام عليكم ورحمة الله وبركاته

{ إن كنتْ ترغب في الوصُول إلى شيء لدرجة المُخاطرة بكل ما لديك .. فستنتقِلْ
إلى خطوط حياة حيثُ موضوع رغبتك لا يوجد نهائيًا ! }
~ ~ ~ ~
أنتظر شرحكَ لـِ "القانون الكوني " بشغَف :rolleyes:
~ ~ ~ ~
" ولَكِن "
موضوع جاء لِيُكَذّب الحجج الواهية "الذرائع" التي يُرضي بها البشرأنفسهم
بنسب أخطائهم الى الغيرلعّل وعسى يستطيعون " تنويم عقولهم" وإرضاء ضمائرهم ! (الحمْدُ لله فَهِمتُ هذا الدّرسَ مؤخّرا :D)
أتمنى ألـاّ يستلزم الأمر التخلّص من النفايات *عمليّا * للإستيعاب :1:
لـا أعتقد انهم يحتاجون إلى ذلك بقدر ما يحتاجون إلى تنظيف ساحات حياتهم من عادات، طباع، ممارسات وإذا استلزم الأمر" أشخاص "

تعلّمتُ من موضوعك الهادف كيف تتخلّص من "ولكن" !:
" يمكنني أن أتخلص من نُفايات الماضي و الحصول على ساحة نظيفة مجددًا .. "
"أنتِ الشخص الذي يجب أن تشكُرِيه"
~~~~~~~
+
لَن أقتبِس مُجدّدا :D

تحيّاتي ^^
دنيا ♥

[~°رميصاء°~]

السلام عليكم ................~

أرى ان الصفحة مغناطيس لجماعة البكالوريا .....
أولا لنوفي الصفحة حقها . راقني ماقرات لحد اللحظة لكن شدني التالي :

تنفس من الأنف و اترك الهواء يخرج من الفم " تنفس عادي "
يعني التنفس اليومي ( ادخل واخرج الهواء من الانف ) طلع تنفس اصطناعي مثلا ...

+_______________

عبارتك تقول :أنتَ تُفكِر أنتَ .. مفقـُود ! لنحذف النقاط وستكون عكس عبارة الفيلسوف ديكارت *انا افكر اذن انا موجود* .....انتبه من ان تطرح إشكالية جدلية أخرى.
__________________

قال الرسول صلى الله عليه و سلم : " إسألوا و أنتم مُوقِنون بالإجابة "
* ولا يظلم ربك أحدا *
*ثق بالله *
"أنا عند ظن عبدي بي ، فليّظن بي ما شاء"

احتاج الى ايمان شديد بهذه العبارات ...

________________________
تجربة انشر الحب بداخلك . لا تزيد من يشعر بالذنب سوى سوءا على سوء.




تحياتي ~

[بين الحقيقة و السراب]

من كثرة ما نتصرّف - لا إراديا- لا نكاد نصدّق أنّنا نستخدم العقل في أوقات ما !

عند نقطة دوران (rond_ point) قد اعتدتُ المرور بها .. و كالعادة فعلنا و لكنّ مالم يكن معتاداً هو عدم استخدام إشارة الدّوران من طرف السّائق سهواً!
الغريب و كأن ناقوساً قد دقّ أو منبّها قد رنّ ! .. - لا شعوريا- شعرتُ أنّ هناك ما ينقص ! -

غريب حال الانسان !
..

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..
تحية إلى الجميع .. و أسعدَ الله أوقاتكُمْ ..


~عابر سبيل~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=388735)

مرحبًا بعودتك صديقي : )
كنتُ أظُنْ أني راسلتُكْ ( سؤال عما فعلتْ في الإمتحان ) و حينما لم أجِدْ ردًا
قلتْ أنهُ ( لم يدخُلْ ) :D



الكثير يدخل إلى قاعة الامتحان متوترا ، أما أنا فلا ، هل التوتر يأتي على أشكال ؟ ، إن كان كذلك فقدْ أتاني في صورة "لامبالاة" ~هههـ




أحسنتَ صُنعًا ، طبعًا .
بلْ دائمًا يجب الإعتماد على ( التوازُن )
أن أقدِمْ ما عليّ و أمتحِنْ .. لا أرفعْ أهمية النتيجة فـ ( أتوتْرْ ) و في المقابلْ لا أستخِفْ
و أهمِلْ و ما هذه إلا أهمية بـِ ( رمزِ سالِبْ )

أنا أهتمْ بالسعيّ فقط .. أما النتيجة فأهلاً بها كيفما جائتْ ..
فإن كانتْ ( فشَلْ ) .. فـ الفشلْ خطوَة أولى لنجاحْ ..
فهل عند أوّل لمسة للقلمْ .. كان خطُنا جميلاً ؟ أم كانت أفشل خربشات ؟
و هل عند أول خطوة خطوْناها .. كانتْ مشيّتُنا سليمة .. أم كانتْ عثرات و سقطاتْ ؟
و قـِسْ على ذلكْ ..

أما عن رد ( دور الملاحظ ) .. فهناك نُقطة يجب توضيحها قبلَ طرحِهْ ( نسيتُها )
مرحبا بك من جديد : )

ــــــــــــــــــــــــ

ibtissam2pm (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=336053)

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً ثم سهلاً أخت : )
أما عن الحآلْ فإلى حمدِ الله ينتهِي .. أما


هل يمكنني أن أضع بعض السلع هنـــــــا ؟ أم أكتفي بقراءة سلعك و رد عنها إن كان هناك داعي




الأخيرة أفضلْ ( كرمًا ) لآ ( أمرًا )
أما عن الدُعاء فلكِ ذلك .. غيرَ أنهُ يُقال في البيت ..
أنّ دعاء محدثكِ لا يكاد يصِلْ إلى سقفِ البيت :D
ذلكَ أني ( مُقتنِعْ ) بهذه ..
{ سـَلْ ، تُعطَى ، استقبِلْ } .. السِرْ يكمُن في ( الإستقبال ) و هوائي الإستقبال عند حضرتِكْ : )
كيف الإستقبال ؟
أن أطلُبْ و أثناء تحقيق الطلب ( يمتلئ ) ذهنِي أنّ الدُعاء يتحققْ ( قطعًا )
بمعنى أن أثِقْ بأن الله يُجيبُ دعائي لذلك قال رسول الله صلّ الله عليه و سلم
{ أدعُوا و أنتُم مُوقنون بالإجابة } .

و لذلك قال الحقْ عزوجل في الحديث القُدسي :
{ أنا عند ظن عبدي بي فليظُن بي ما شاء .. إن كان خيرًا فله و إن كان شرًا فلهْ }

مثال :
تصوّري لو أني قلت الله ارزُقني زوجة صالِحة .. و ما موجُود في ذهني :
أنّ ( بنات ) هذا الزمان لا يصلُحن لشيء و لا يفقهن شيئا ..
و كلهن طالحَات سيئاتْ و ( أضيف ) إلا من رحِمَ الله و أنا غير مقتنِعْ بها ( المَّرة ) .
و أنّ النساء حقًا هم نساء زمان أما الآن ( حدِثْ و لا حرّجْ )

هنا أيّهما يغلِبْ ؟ دعائي أم ظنِي ؟
لكِ الخَطْ : )

تحية .

[طُمآح الذُؤابة]

دنيا♥ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=423814)


يا مراحِبْ أختِ : )



أنتظر شرحكَ لـِ "القانون الكوني " بشغَف :rolleyes:
~ ~ ~ ~


قرِيبًا .. في رمضَانْ :D
هناك ما يُقارب ثلاثين قانون كوني ( مُكتشَف ) إلى حد الآن ..

و قانون التوازن ظهر قبل عامَين من الآن و يُدعى الآن بـ ( أبو القوانين ) لشدة أهميّته .
أما عن طرحهِ هنا فسيكون إن شاء الله .. غير أنه يجب سبقُ طرحهِ ذكر بعض المفاهيم
كـ ( القدر التفاعلي ، فضاء الإحتمالات ، الفائض المحتمل ، قِوى التوازن ) حتى يتِم فهمُه و استيعابُه بشكل جيد .. فلو شرحته ( الآن ) ستقُولين ما هذا الهُراء يا أمين :D
اغرُب عن وجهِي :D



~ ~ ~ ~
"الذرائع" التي يُرضي بها البشرأنفسهم
بنسب أخطائهم الى الغيرلعّل وعسى يستطيعون " تنويم عقولهم" وإرضاء ضمائرهم !

أكيد أختِ ، هيّ ( الإسقاطاتْ ) .. و بتسمِية علمِية ( دائرة الإرتياح )
بمعنى لستُ أنا ( السببْ ) و أسقِطْ على أي شيء آخر سبَبْ عثراتي
فهذا يُريحْ نفسِيًا ( راحة مُزيّفة ) .. بأنه يُبعِد عني تحمّل المسؤولية ..
و الإسقاطات كثيرة كأن يُقال ..
المكتُوب ، الحسد ، السِحر ، العين ، إبليس ، البيئة ، الدولة ، الوالدين ، المجتمع و و ..

مثال حتى تتضح الرؤية للقارئ أكثر :
تصوّري .. لو قالت الوالدة متى نفرحُ بكَ يا أمين ؟ :D
فأقُول : أنتِ تريّن يا أمي أني أعمَل منذ سنوات و لكن ( عين ) الناس ما تركتْ لا أخضر و لا يابس .. لقد حسدُوا إبنك يا أمي ..
فتقُول ، أي نعم ( مسكِين إبني ) و ما يفعَلْ أناس ( الآن ) غيّر حسَدْ هذا و ذاك ..
ما استطاعَ أنْ يجمعْ مَلِيمًا واحدًا .. فأنا حينها ( أرتاحْ ) كَوّن السبب ( حسد الناس )
أنا غير معنِي بالأمر ( لستُ مسؤول )

- و ماذا لو اختلفتْ إجابتُها ؟ كأن تقُولْ ..
أهَا .. حسدُوكْ ؟ .. على أساسْ أنكْ ( أندرُو كارنيغي ) مثلاً :D
- رجل الفولاذ - أول من كسبَ مبلغ مليار دولار في العالَمْ -

طيّب يا ابني ..
افرِضْ لو جلبنا ألف رجل و كل ثلاث سنوات و ضعنا فرد واحد منهم في مكان عملك
هل سيُحقق الجميع مثل النتائج التي حققتها أنتْ ؟
أجيبْ : لا على الأقل سينجح واحد و تكون لُهُ نتائج أفضل .. فتسألْ : لِمَا يا بُنيّ ؟
فأقُول : أحدَثََ تغييرات في المجال .. ( جاء بأفكار جديدة )
الأم : هاه ، إذن غيرنا ( المُفكِرْ ) ؟ أيّ أنتْ ، صح ؟
نعم .

ألستَ أنتَ السببْ ، إذن ؟
يُجيب في حرجْ : و من غيّرِي ؟

و ينهض من السُباتْ :D

يبدُوا أني أطلّتْ ..
ممتن لتواجدك أختِ : )

[طُمآح الذُؤابة]

~°رميصاء°~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=426316)




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً و الدارُ دارُكِ أختِ .. حقيقةً لا أدري ما سِرْ مغنطَة هذه الصفحة لآل الباكلُوريا :rolleyes:
المُهِم ( الكـُلْ ) مُرحَبٌ بهِ : )




تنفس من الأنف و اترك الهواء يخرج من الفم " تنفس عادي "
يعني التنفس اليومي ( ادخل واخرج الهواء من الانف )

تنفُسْ عادي بمعنى ( على الفِطرة ) .. إذهبي لـِ رضيع و لاحظي كيف يتنفسْ
ستجِدي إختلافيّن : 1/ يأخذ الهواء من الأنف و يُخرجه من الفم ( عكسنا )
2/ بطنُهُ يمتلئ بالهواء و ليس صدرُه ( كحالنا )
إن لم تجدِ رضيع لتتأكدي .. اجلسي لوحدك و تنفسي التنفُس الذي صارَ ( عادي ) عندنا
بعدها تنفسِي من الأنف و دعِ البطن هو الذي يمتلئ بالهواء .. و اجعلي الفَمْ هو المخرجْ .
خُذي عشر أنفاس أو أكثرْ .. و لاحظي أو ( حاوِلي ) أن تشعُري بالحركة التي داخل ( دماغك )
و صفاء الذِهن بعدها .


عبارتك تقول :أنتَ تُفكِر أنتَ .. مفقـُود ! لنحذف النقاط وستكون عكس عبارة الفيلسوف ديكارت *انا افكر اذن انا موجود* .....انتبه من ان تطرح إشكالية جدلية أخرى.
[/SIZE]


نعمْ عكسُها تمامًا و عبارتُه ( خاطئة ) .. أنتَ تفكْرْ أنتَ مفقُود .
أنتَ ( هنا و الآن ) متواجد في هذه اللحظة .. أنتَ موجُود .
لِماذا ؟

تقُول الإحصائية أن الإنسان الطبيعي تدُور في ذهنه 50 إلى 60 ألف فكرة في اليوم .
فلو قِسنا عبارته فنجد أن كل الناس متواجِدين ..
و لكن إحصائية أخرى تقتُل هذه الرؤية : 85 % من الناس لا يعلمون ما يحدث ( غير متواجِدين )
10 % يعلمُون ما يحدث .. 5% يصنعُون ما يحدث !

إن كنتُ أفكِرْ الآن فيما حدث بالأمس و ما حدث في الأسبوع الماضي
و بعد قليل أفكِرْ فيما سيحدث غدا و بعد أسبوع من الآن .. فـ أين أنا في هذه اللحظة ؟ أنا ( مفقُود )
الذي يتواجد ( هنا و الآن ) و يعيش لحظات حياته هو ( الموجُود )
أنا أكتُب لكِ رد الآن .. أنا هنا و الآن ..
أنا لا أفكِرْ ماذا يُطبَخْ في المطبخ :D
أو إلى متى و أمك تطبُخْ لكَ يا أمين :D

( إن الله يحب إذا عمِلَ أحدكم عملا أن يُتقِنه )
لا يمكن إتقان عمَلْ .. إلا من خلال ( هنا و الآن ) - متواجد -



تجربة انشر الحب بداخلك . لا تزيد من يشعر بالذنب سوى سوءا على سوء.



كنتُ سأجيب وِفق ما فهمت من كلامك ..
و لكن .. وددتُ لو شرحتِ أكثرْ ( كرمًا )

إحذري أن تريّ خطأ في حديث أخوك و لا تُصوِبيه ..
لكِ كل الإحترام أختِ : )

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وهاقد حضرت العمة (ابتسامة) ،،، حمدا لله بكرة واصيلا
صمت لغاية ايجاد درة في يم

[دنيا♥]

السّلـام عليكم ورحمة الله وبركاته
حسنا سأصبُر اذن الى أن تُفرِج عنه :d
ْْْ~ ~
ههه راقني مثالك
ذكّرتني بقول " براين تريسي " :

~ صحيح أنه لا يمكنك التحكم فيما يحدث لك، لكنك تستطيع التّحكم في طريقة تفاعُلك
مع ما حدث بالفعل، وبهذا ستتحكم في التّغير، لا أن تدعه هو يتحكم فيك ~

سلـامي ^^

[طُمآح الذُؤابة]

*** ترانيم الوفاء*** (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=364360)



أهلِين و سهلِين و ألـــف مرحبتِين .. و لو أنكِ تستحقِين شّرَ طَردَة :D
إثرْ هذا التأخُرِْ المُحيّر ..

و للأمانة كانت هناك لدغاتْ تجُول في فِكري و سرعان ما أطردُها ..
لدغات بأن العمَة ( عْماتها فـ لباكْ ) لذلك لم تظهَرْ :D

مسرُور بعودتِكْ : )


دنيا♥

عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..


ذكّرتني بقول " براين تريسي " :

~ صحيح أنه لا يمكنك التحكم فيما يحدث لك، لكنك تستطيع التّحكم في طريقة تفاعُلك
مع ما حدث بالفعل، وبهذا ستتحكم في التّغير، لا أن تدعه هو يتحكم فيك


سُبحانَ الله ..
و الله هيّ النُقطة التي أشرتُ لها في ردي أعلاه في حديثي مع ( عابر سبيل )
هنا :


أما عن رد ( دور الملاحظ ) .. فهناك نُقطة يجب توضيحها قبلَ طرحِهْ ( نسيتُها )




و هي { تحكَمْ في ردة الفِعلْ .. تتحكَمْ في النتيجة } .
أدامَ اللهُ إبتسامتِكْ : )

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

إثرْ هذا التأخُرِْ المُحيّر ..
لا فقط كانت العمة في فترة نقاهة شبه فاقدة للوعي(ابتسامة) من تعب اسبوع الباك
لدغات بأن العمَة ( عْماتها فـ لباكْ ) لذلك لم تظهَرْ :d



حمدا لله وشكر له مهما يكن خيرا ان شاء الله ،،،، يشهد الله اني فعلت وسعي
اسْتبشِر خيرا ان شاء الله

*******
يوميات :
ابي في مكتبه يطالع كتابا ،،، وترانيم قاصدة الثانوي
توقفي يا ابنتي ان كنت (فحلة) اشرحي لي هذا البيت معك مهلة لغاية الرجوع من الثانوي

رجل مات وخلف رجلا ***ابن ام ابن ابي اخت ابيه
معه أم بني أولاده***وأبا أخت بني عم أخيه

قلت حسنا انتظرني(تحدي يعني) تعبت معه ،،،ولم افك شفراته وفي حصة الادب العربي لم تتمكن الاستاذة من مساعدتي (انشغال او تَشاغل )

حال عودتي بدأت...... ابي انه يقصد كذا وكذا (والوي في الكَلِم)
ثم ابتسم قائلا:
الم تفهمي مقصدي
في هذه الحياة ،،، اشياء لا نفع منها وكثير منا يسعى وراءها جاهدا متغافلا عن عظائم
فترى ما غايـــة من كتـــب هذا البيت او ما ينفـــع قارئه

[~ دروب الخير ~]

موضوع قيـــــــم

محجووووز ...

[ساحرة قلوب البشر 2]

اتمنى النجاح في شهادة البكالوريا لي ولاعز الناس
واتمنى ان الفرحة تعم كل المنازل
وفقكم الله جميعا

[~°رميصاء°~]

السلام عليكم .......~

*جميلة هي السلع *

ولكن في المقتطف التالي حصل لي التباس صغير :
لفظة اركب كيف هو شكلها
هل المصور اركب بن عرس فوق الطائر .ام الطائر اركب بن عرس ؟

المصور ( مارتن لي ماي ) ..
يلتقط صورة للحظة فريدة لطير ( نقار الخشب ) وقد اركب فوقه حيوان ابن عرس
( الرغوب ) في احدى حدائق لندن !

http://www.djelfa.info/vb/images/statusicon/wol_error.gif إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
https://pbs.twimg.com/media/B_MB8jjW8AANRet.jpg


في قانون التركيز راقني المثال التالي حتى شككت بامره
و دائما ما أطرح هذا المِثال .. الطفل الرضيع حين يبدأ المَشيْ
يخطُوا خُطوة و يسقُط مائة .. و نحنُ نُهلِلْ لتلك الخُطوة و نفرحْ لها ..
أيّ تكريزنا مُنصَبْ عليها ( رغم أن الخطوة الواحدة يقابلها كّمْ من الزلاتْ ) .. فبذلك تزيد تلك الخُطوات و يتعلم الصبي المشْيْ !


تحياتي ~

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..

رمضآنْ كريمْ .. كُلْ عامْ و الجميعْ بخيرْ ..



نعتذِرْ عن التأخير .. لنا عودة لتعقِيب على الردود ..
و تدوِينْ ما هُوَ جدِيد ..

دُمتُمْ سالِمين : )

[zizou93]

...............................................

[طُمآح الذُؤابة]

*** ترانيم الوفاء*** (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=364360)


يا مرحبًا : )
البِداية بآخر ملحُوظة أوردتِها ..
على عِلمْ بها و هي لا تخفَ على الكثِير بما أنها ( تظهر ) كل رمضانْ
غيّرْ أني لا أراها في محلّها .. لذلك أوردتُها بذلك الشكلْ .أما عن


يشهد الله اني فعلت وسعي اسْتبشِر خيرا ان شاء الله

فأكيد يا عمَة ( المُهِمْ ) السعيّ و لتحترِقْ النتِيجة ..
يقُول الله عزوجل { و أنّ ليس للإنسان إلا ما سعى }
المهم .. التركيز يذهب لهذا السؤال : ماذا أفعل كي يتحسنْ ( مسعَايّ ) ؟
و لا يذهب في الإتجاه الآخر : أن أركِزْ كيف ستكُون النتيجة ؟

و من المُفيد حين الوُقوع في مشكلة أو محاولة من تحسين أمر في شخصي ..
أسأل : لو كانَ هناك ألف من الأشخاص .. أكيد على الأقل واحِد فيهم سيتجاوز الأمر .
هاه ماذا كان سيفعل ذلك الشخص ؟
و أسعَى .. و طبعًا مع ( التوكُل ) على الذي لا ربّ سِواه .. و أكيد ( لن يُخيّب )
و على قولة الشيخ كُشـْكْ رحمةُ الله عليه : { من كان معه الله لن يخِيب سعيّه }

تنويه : لا تتأخرِي حين تظهر النتائج مثل تأخر ظهورك بعد نهاية الإمتحان .
- قد بلغتْ -


- الجميل أن ( الوالد حفظه الله ) تركَكِ تبحثِين و لم تثيري شفقتَه .. يعني لم تكفِ دراسة طِيلة عام ..
زادَ عليكِ بهذا السؤال المُشاغِب .. على العُموم ( تستاهلي كُلْ خَيّر ) :D
و هذا مثال حيّ عن القاعدة التي مرت من هنا سابقًا .

{ لديكَ قدر من التركيز في اليوم ..
إن شغلتهُ بالتوافه .. ذهبتْ عنكَ العظائِمْ }

ـــــــــــ

درُوب الخير .. ساحرة قلوب الشبر 2 .
أهلًا ثم سهلاً بكُما .

[طُمآح الذُؤابة]

لفظة اركب كيف هو شكلها
هل المصور اركب بن عرس فوق الطائر .ام الطائر اركب بن عرس ؟




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلاً رُميصاء : )

حقيقةً ، لآ أدري ما جوابُ سؤالك .
وضعتُها هنا إشارة لـِ ..

الحيوان و يحمِلْ حيوان من غير فصيلتِهْ و يطِيرُ به ..
في المقابل ( الإنسان ) صاحب العقل .. حين يرى واحد من ينِي جنسه يُحاول الصعُود
لا يتركهُ و لا يدعُه .. بلْ يُحاول أن يُبقِيه في القَاعْ .

لذلك .. أعِنْ نفسك ، لا تنتظِرْ أحدْ !


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ


قطائف !


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


" ثُلآثية السعَادة "

- أساسيات السعادة في هذه الحياة ثلاثة : شيء نفعله ، وشيء نحبه ، وشيء نأمل
في حدوثه !
- كل شيء ينقص إذا قسمته على اثنين .. إلا السعادة فإنها تزيد !

- السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين ، ستعود يومًا لــ تختبئ في جيوبك عندما تحزن !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

لا تتردد في العودة إلى الله مهما لوثتك الخطايا والذنوب ، فالذي سترك

وأنت تحت سقف المعصية لن يفضحك وأنت تحت جناح التوبه !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

جوهر المرء في ثلاث : كتمان الفقر حتى يظن الناس من عفتك أنك غني، وكتمان

الغضب حتى يظن الناس أنك راض ، وكتمان الشدة حتى يظن الناس أنك متنعم !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

للسعادة سر هو الشكر ، كل السعداء شاكرون ولا يستطيع الجاحد أن يكون سعيدا ، اختر

العيش سعيدا مالم يحدث مايحزنك بدلا من أن تعيش حزينا تنتظر ما يسعدك


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

إذا نظرت للحاضر بسلبيه ، وللمستقبل بتشاؤم ، فكيف تتوقع أن تكون حياتك ؟

إنما الحياة أمل ، فمن فقد الأمل فقد الحياة !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png


فنان يرسم على رمال شاطئ غزة كلمة رمضان بمناسبة دخول الشهر المُبارك .



https://pbs.twimg.com/media/CH2z4lVVEAEuHNl.jpg

[صِــدْقُ الوًعــدْ..~]

آشعٌرٌ وً كآنّني بخيْرْ
,, ههـْ شعورٌ لمْ آفهمهْــ

,, المهم آننّي بخيْرْ

[صِــدْقُ الوًعــدْ..~]

" ثُلآثية السعَادة "

- أساسيات السعادة في هذه الحياة ثلاثة : شيء نفعله ، وشيء نحبه ، وشيء نأمل
في حدوثه !
- كل شيء ينقص إذا قسمته على اثنين .. إلا السعادة فإنها تزيد !

- السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين ، ستعود يومًا لــ تختبئ في جيوبك عندما تحزن !

جًميـــلًـــه...

[دنيا♥]

~ أساسيات السعادة في هذه الحياة ثلاثة : شيء نفعله ، وشيء نحبه ونفعله :d ، وشيء نأمل
في حدوثه ثم يحدُث ! :d ~
~ السعادة التي تضعها في جيوب الآخرين ، ستعود يومًا لــ تختبئ في جيوبك عندما تحزن ! ~
***
جَميلٌ نكون أثرياء بالسّعادة التي منحناها يوما !
ورُغم صحّة كل ما اقتبستُ منك ،ومهما تعدّدت أسباب السّعادة
واثقة أنا بأن السّعادة الحقّة تكون بقرب العبد من ربّه
~ ~ ~ ~

" العين لا ترى نفسها إلـا بمرآة ،والشيئ إذا زاد قربه صعبت رؤيتهُ ،والنّفسُ لا ترى شخصها إلا من قول عدُو أو صديق ،أو بمحاولة للتّجرد تم توزيعها على شخصيتين:
ناظرة ومنظورة ،حاكمة ومحكومة وما أشقّ ذلك وأضناه "
استوقفتني هذه الكلمات لأحمد أمين
جعلني أستشر صعوبة أن تقف النفس مع نفسها وتحاسبها وتكون لها الحَكمَ العادل
وكونه مطلب عزّ...
ليس الصعب قول الحق ،الصعب أن يذكر النسان كل الحقّ مع نفسه ويُقاضيها
لكم هو عزيز أن تكون عادلا مع نفسك !

تحياتي

[طُمآح الذُؤابة]

لكم هو عزيز أن تكون عادلا مع نفسك !



هلآ أختِ دُنيَا ..
شُكرًا على الإضافات المُحكمَة ، خصُوصًا ( ثُم يحدُث ) :d

من البابْ العُدول مع النفسْ و قلّما ينتبِه المرءْ هو إعطاء النفس ( حقَها )
بمعنى آخر .. الشعُور بأن هذه النفس ليست ملكك بل هي أمانة منهُ سُبحانه و تعالى .
لو أطلت في الحديث في هذا الشأن .. ستجدِين أنها مظلُومة مظلومة .. مظلومة .
من ظلمها ؟ طبعًا ، نحن .

كمثال بسيط : تقديم شخص آخر ( عليها ) بدعوى رحابة الصدر أو الإيثار
و في الحقيقة هيّ مجرد ( برمجَة ) تم برمجتُنا عليها ( البيئة )
حتى يرانا الآخرين و نكبُر في أعيّنهم فقط .. و من يدفع الثمن ؟ طبعًا النفس .

شُكرًا على تواجدك : )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ


أ ب ج .. تحكَمْ في ( بَـاءْ ) تتحكَمْ في ( جِـِيمْ ) !

هذا مبدأ يُدرَس في علم ( البرمجة اللغوية العصبية ) و يُبيّن أهمية ( ردة الفعل ) تجاه أيّ حدث خارجي .

مفادُهُ بإختصار ..
أ : الحدث الخارجي / ب : ردة الفعل / ج : النتيجة .

( أ ) و هو الحدث لا علاقة لهُ تمامًا بـ ( ج ) أيّ النتيجة ، فإسقاط الفشل أو المعاناة أو الخسارة على حدَثْ حصل لك في العالم الخارجي ( الظروف الخارجية ) لا أساسْ لهُ من الصِحة .. بلْ الركيزة الأساسية هنا هيّ ( ردة الفِعل ) لذا قال رسول الله صل الله عليه و سلم :


http://www6.0zz0.com/2010/05/31/14/748656694.jpg

فتوجيهه هنا صلى الله عليه و سلم مُنصبْ على ردة الفِعلْ ، لذلك خُذها فاعدة :
{ تحكَمْ في ردة فِعلك .. تتحكم في النتيجة !}

ضربُ مثال حتى تتضح الصورة أفضل :
عِصامْ ، عاصْمْ و باسْم ثلاث أفراد غادروا منازلهم في التوقيت نفسه ، سياراتهم كانت في الشارع و شاهدوها و هي تتحطم أمامهم ( فُرادَة ) ، على يد ثلاث سيارات أخرى ..
( هنا ) الحدث نفسُه !

- عِصامْ لم يتمالك نفسه و ذهب للمُتسبب في تحطيم سيارته و أشبعه سبًا و شتما .. ثم اعتدى عليه ( لكمًا و ركلاً ) .

- عاصم .. صدمة نفسية ( مذهُول ) و أرجع السبب الحسد يُطارده و ( عين ) الناس لم تتركه و ذهب ليُحدث هذا و هذا بما حصلْ و بات الأمر يشغلُه ليلْ نهار و قد صار مكتئب بما حصلْ .. و مرتعِبْ مما قد يحصُل لاحقًا .

- باسمْ فرأى الأمر انزعجْ و تأسفْ و قال في قرارة نفسه بحكمة ( لا يكفي تحطُم السيارة حتى أزعِجْ نفسي فوق ذلك و أسيء لمزاجي ؟ ) .. هدأ و ذهب لتقديم شكوى و فوّض أمره لله .. { هنا ردات الفعل مُتباينة } .

كيف كانت ( ج ) النتيجة ؟

1/ عصام الآن في أروِقة المحاكم بعد تقديم شكوى في حقه ( التعدي ) اللفظي و الجسدي ، و أمواله تُهدر في هذا المحامي و ذاك و قد ينتهي به المطاف إلى السجن .

2/ عاصم باتَ مريضًا ( نفسيًا ) و صار هذا الحدث يُشكل له عقدة و الشكوى عن لسانه ما طارتْ .. و المزاج ( طول الوقت ) تحت الصِفر .

3/ أما باسم فتم قبُول شكواه و تم تعويض الضرر اللاحق بسيارته و لا مشكلة باتتْ لديه .

و هكذا ..
الحدث واحد .. اختلفتْ ردود أفعالهم .. فاختلفتْ نتائجهم .

لذلك ( مبدئيًا ) أيّ حدثْ يقَعْ لكْ انتبِه فقط لطريقة فعلك ( كيف تتعامل معه ) ..
سينتهي بكَ الأمر لنتيجة التي تريدها .

تنبيه : بعد النتيجة .. أكيد أن الحدث سبب حصُوله شيء في داخلك ..
فكل ما يحدث في محيطنا هو إنعكاس لما بداخلنا .

هنا يجب أن تلاحظ و ترتقي من 85% لا يعلمون ما يحدث إلى 15 % يعلمُون ما يحدث
و تنتبِه لما حصل معي هذا .. حتى لا يعُود ذلك الحدث لظهور مجددا .


انتهى .

[دنيا♥]

أ ب ج .. تحكَمْ في ( بَـاءْ ) تتحكَمْ في ( جِـِيمْ ) !

يلزمنا أخي أمين دروس خصوصيّة مفادها "كيف تتحكّم في ردّة فعلك؟ " :D
تمهيد: "قاعدة أوّلية "
10% من أحداث حياتك خارجة عن إراداتك .
90% من أحداث حياتك تعتمد على ردود أفعالك.
الإشكالية:
كيف تتحكم في ردود أفعالك ؟ وكيف تُغيّرها ؟
الفرضية:
التّخلص من التفكير السلبي ،والتعوّد بالممارسة على اظهار الانطباعات الأيجابية

المناقشة :
غدا أنت ذاهب إلى إجتماع مهم في العمل وأنت تعلم بأن تأخُّر دقيقة يهدّدك بالفصل.
وضعت المنبّه أمامك ونمت على أن تستيقظ في وقت يسمح لك بأن تصل وأنت مرتاح ZzZzZzZzZz
وفي الصّباح اسيقظت ولمحت الساعة واذا بك متأخر بنصف ساعة عن وقت استيقاظك :sdf:
1- كيف ستكون ردّة فعلك؟
دعنا نقول أنك ضربت الهاتف عرض الحائط :D
وأخذت تصرخ تسرع فتمشي وتتعثر من الغضب،ولا تُفرق بين النّافذة والباب :1:
اسرعت فغسلت وجهك وغيرت ملابسك ثم أمسكت قهوتك ،وبينما أنت تنزل الدرج بسرعة حتى انكسر كوب القهوة بيدك وأفسد ثيابك. :mad:
2- ماذا ستفعل ؟
أخذت تُتَمتم بكلمات غير مفهومة (هندية أو كورية :1:)
وتلقي اللوم على الصنع الصيني وما الحقه بك
دخلت البيت لتغير ملابسك وانت تُحسبل وتُحوقل
خرجت مجددا ركبت سيارتك وإذا بها معطوبة فأخذت تكسر أبوابها من شدة اغلاقها
ضِقتَ ذرعا وما كان بيدك إلا أن تتأفّف وتلعن هذا اليوم المنحوس :D
استقلت سيارة لتوصلك الى مقر عملك ذلك أنك متاخر عن العمل ب 10دقائق
وعندما وصلت اسرعت الى مكتبك ليُخبرك صديقك أن المدير يطلُب منك أن تكون في مكتبه بعد 10 دقائق
أخذت تفكّر فيما يريد منك،وأخذت تكتبُ ورقة استقالتك ثم ترميها ثم تعيد كتابتها ثم ترميها وانت تقول : " نستقيل وحدي خير ملّي يطردني هو ّ :rolleyes: "
المهم ذهبت الى مكتبه طرقت الباب ثم دخلت
والمفاااااااااااااااااجأة :eek:
إذ هو يُحييك ويقول لك " عيد ميلاد سعيد " لم يكن هناك اجتماع فقط أردتُ أن أهنّئك قبل الجميع :eek: (وهو اليوم الذي قلت أنت أنه منحوس :1:) وهديّتي لك "ترقية "

فماذا لو كانت ردود أفعالك غير ما قمت به أنت!

ستكون النتيجة واحدة ، وأنت قد حطمت نفسيتك وتفكيرك، وكسرت هاتفك وأبواب سيارتك :1:
الشيئ الوحيد الذي استفدته من هذا اليوم هو : الاستغفار ،الحوقلة والحسبلة جعلها الله في ميزان حسناتك :D

أنتظر القاعدة منكم :rolleyes:
عذرا على الاطالة
سلـامي ^^

[طُمآح الذُؤابة]

صِــدْقُ الوًعــدْ..~ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=429480)


يا مرحبًا .


دنيا♥


للأمانة في اليوم الذي دوّنتِ فيه ردكِ ( أعلاه ) دخلتْ و كانَ الوقت ضيّقْ جدًا ..
فرأيت آخر مشاركة ( دنيا♥ ) .. فقُلتْ أكيد مُشاركة قصيرة لذلك سأقرأها .. فدخلتْ فإذا بهِ
رَدْ ( طُولْ و عَرْضْ ) :D .. و لكن و اللهِ ما انتبهتْ حتى وجدتُني قرأتُهُ كلَهْ .. دُون شعُور .

أسلُوب الطَرحْ شيّقْ للغاية ..
بإمكانكِ أن تكتُبي ( قِصة أو رِواية ) دُون عناءْ .. ذلك أنّ المادة الخامْ موجُودة عندك
و هيّ ( الخيال الخِصبْ ) : )

المعذرة على التأخير في الرد ، اُخيّة .
و سأعُود لما كتبتِ و لتدوين بعض الإقتباسات على الردود السابقة ..
بإذنِ الله .

تحية .

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قمةاذلال النفس ان تعامل جاهلا بمعنى اللباقة ،، بادب وطيبة
فْلتًسمًي يا نفس

[طُمآح الذُؤابة]

تكمِلة لرد ( موجة الحظ ) الذي في هذه الصفحة :
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1741038&page=3
فقرة من كتاب ( تكنولوجيا قيادة الواقع - الترانسيرفينغ )

ورقة موجة الحظ !

الإعلان : أحيانًا تغمُرُكَ حالة الإلهام و كأن لك أجنحة تُحلِقْ بها و لكن فيما بعد ، تدخُل
روتينك اليومِي من جديد ..
كيفَ تحافظ على فرحة العِيد ؟ أيّ ( حالة السُرور ) .

أولاً : عليكَ أن تتذكر و تحافظ على شُعلة العيد فيكْ و تتغنى بهذا الشعُور و
تراقب بعدها كيف أن الحياة تتحوّل ( إيجابيًا )
، تقبِض على أقلْ سبب لتفرحْ و تبحث في كل شيء حولك عن العلامات الطيبة ..
عليك أن تتذكر أنك تمارس نموذج الترانسيرفينغ ( الركمجة العابرة ) و تخطُو بوعي نحو حُلمك ، و هذا معناه .. تُوّجه قدرك ! هذا لوحده كفيلْ بأن يجلب لك الإطمئنان و الثقة و الرضا ، بمعنى .. العيد دائما معك ..
عندما يُصبح شعور العيد بالنسبة لك عادة .. عندها ستتواجد دائما فوق موجة الحظ .


http://filesplus.abunawaf.com/posts/2013-08/fzGgBfBCItreBthy.jpg

المعنى :
كُن راضيًا بما تملكه في الوقت الراهن .. هذه ليست دعوة جوفاء لأن تكون سعِيدا
طِوال الوقت ، أحيانا .. تتجمع لك الظروف حيث يُصعب جدا أن تكون راضيا .. و لكن من وجهة نظر صرفة ، التعبير عن عدم الرضا حالة غير مجدية
بما أنك تريد التواجد على خطوط الحياة حيث كل شيء
يوافقك ، فكيف لك ذلك و انعكاسك مليئ بمشاعر عدم الرضا ؟
لا تدع الأخبار السلبية تمر إلى قلبك و هذا يعني إلى حياتك ..
اقفلْ نفسك تجاه الأخبار السيئة و افتحها أمام السارة ..
أبسط التغييرات الإيجابية يجب الإنتباه لها و احتضانها بعناية و التغني بها
.. إنها ( جاذبة و جالبة ) لأمواج الحظ ..

http://xa.yimg.com/kq/groups/73017548/sn/558510570/name/422687_448480261871021_118687901_n.jpg

فورَ ما تسمع خبرا سارًا مهما كان ضئيلا أو تافها .. لا تغفله بسرعة كما تعودت في السابق .. بل اقتنصه و افرح به .
بعلاقتك الطيبة مع نفسك و العالم المحيط بك .. فأنت تبث انعكاسا
منسجما و متناغما مع العالم من حولك فتخلق ( ذبذبات ) متناسقة حيث كل الأمور مهيأة لنجاح ..

{ التعدل الإيجابي يُوصل دائما للنجاح و الخلق و الإبداع }

[دنيا♥]

السّلـام عليكم ورحمة الله وبركاته
حمدا لله أن عادت الدّكانه كما عهدناها ورجع صاحبها " خشيت أن تكسد تجارتها :rolleyes: "
فلا صاحبها موجود ولا سلع ألفناها :o
~ ~ ~
صحيح كان ردي ماشاء الله عليه طويل جدا :1: لم أعتد الكتابة بهاته الحجوم :D
فكان موضوعك صاحب الحظ :rolleyes:
شكرا على التشجيع، لعلّي اكتسبت ذلك من ولعي بالمطالعة
على سيرة الخيال...
~ يقول البرت اينشتاين : أنا فنان كفاية لأرسم بحُريّة في مخيلتي فالخيال أكثر أهميّة من المعرفة،المعرفة محدودة، أما الخيال فيطوق العالم ~
معذور أخي
موفّق إن شاء الله

[طُمآح الذُؤابة]

ما بالُ العَمَة ما رَدَتْ ؟
إن شاء الله خِيرْ ..


ـــــــــــ

إقتباسًا لنُقطة ( الإعجاز ) في القُرآن الكريم .. هذا ردي بطريقة أوضح و أعمَقْ
فقط كما قُلت أنهُ يحتاج إلى سِعَة أفُقْ في التلَقِي ..
أيّ : يكسِرْ برمجَة مُكثَفَة تم برمجتُنا عليها بأن هناك شيء إسمهُ إعجاز ..
لذلك تحتاجي إلى سؤال نفسِكْ : ماذا لو كانَ رأيّه صوابًا ؟

2/1

بِدايةً :


عمر الكافي وزغلول النجار وراتب النابلسي سبحان الله في يوم واحد كلهم يتحدثون عن اعجاز القرءان الكريم بهذا اللفظ ولا تخفى عليك ما تحويه البابهم من معارف )


و قبلَهُم الشيخ عبد المجيد الزنداني و لهُ سلسلة بعنوان براهين الإيمان و أدلتِه
و يتحدث فيها عن الإعجاز ( حسب رأيّه )

و شاهدتها بأكملها و أنا مقتنِع فعلاً أنهُ إعجاز و معجزاتْ .. و لكن غيّرتُ رأيي

و كما .. يقول الإمام مالك رحمَهُ الله :
" الكُل يُؤخذ منهُ و يُّرد إلا صاحب هذا القبرْ و أشار إلى قبرهِ صلى الله عليه و سلَمْ "

- الحديث عنهُ عزوجل ليس كالحديث عن غيّره ..
فحِين أقول مثلاً العُضو ( عابر سبيل ) خليلي ، أيّ : صديقي .
و { اتخذ الله ابراهيم خليلاً } من الجهلْ أن نُعطي نفس توصيفْ ( صديقْ )

حين نتحدث عن شيء في حقْ الله تتغيّر المُعطيات بأكملِها .. بمعنى وجُوب وضع هذه
http://upload.traidnt.net/upfiles/UlR97961.gif

نُصبْ العيّنينْ .

- وسِعِي الرؤية قليلاً .. أنظُرِي إلى نفسك ثم بيتك ثم حيّكْ
ثم بلدتِكْ ثم بلدكْ ثُم قارتِكْ ثم الكرة الأرضية ثم الشمس و النجُوم و الأقمار .. كلُ هذا كوّنْ .

حسب تقدير العُلماء : حجم هذا الكوّنْ مُقارنة بالأكوان جميعًا ..
ما يقارب حجم الإبرة في مساحة روسيَا .

الله هو خالِقْ كل هذه الأكوان .. سُبحانَهْ .


الآن السؤال الذي يطرحْ نفسَهْ : مَنْ أنا أمام الله حتى يُعجِزَني ؟
بصدق : لم أقدر على قولْ ( أنا لا شيء ) أمام الله .. حتى ( لا شيء ) لا تنفعْ .
و كأنني أعطي لنفسي قيمة و لو معدُومة .
هل أنا نِدْ للهْ حتى يكون بيننا تحدِ ؟ و يُعجِزني ؟

الإعجاز يكُون بيّن نِدَين فقط .
إن ِ العمة أعجزتنِي في مناظرة ما .. ما يعني هذا ؟
هذا يعني أنّ بإمكاني الردُ عليها و عجِزْتْ ، صح ؟
فمن أنا حتى أرُد عليه سُبحانه و تعالى ؟

لذلك قال الله تعالى :
http://www.alawfa.com/AyatImages/22_74.gif

و هذا من عدم تقدرينا لـِ كُنْهِهِ سبحانه و تعالى .

2/2

قد تقولي هذا رأيّ منطِقِي ( عقلي )
أنا قُلتْ في الرد سابق ، ممكن آية تقول أنّ هذا إعجاز ؟ أو معجزات ؟
لا يوجد ( البتّة ) .
الله يقُول آيات و نحنُ نقول مُعجِزات .. هذا تفسير على غيرْ مُراد الله .

الآية أيّ دليل ، بُرهان ، بيّنة ..
الآية غير المُعجِزة ..

حين تقولي يا بنَ الأخْ ممكن أن توجهني إلى المدينة الفلانية ؟
فأقول نعم إذهبي من هنا .. و بعد المنعرج الثالث ستجدي مستشفى على يمينك
و بعدها تجدي مدرسة على يسارك ..

و أنت ذاهبة و تجدي المستشفى و المدرسة .. ( هما ) آيتان على صِحة كلامي .
فما يتوصل إليه العلماء الآن و هو موجود في القرآن الكريم
هيّ آيات ( دلائل ) و قد قال سبحانه :
{ سنريّهم آياتنا في الآفاق و في أنفسهم حتى يتبيّن لهم الحق }

http://nabulsi.com/images/scientific/2.jpg

ـــــــــــــ

ملحوظة : هذا رأييّ و اقتناعي لن ألزمكِ بهِ .. إن شئتِ أخذته أو تركتِهِ .
و إن أبديتِ رأيًا مخالفًا لكِ ذلك ( حقكْ ) و تبقَى العمة مُعززة مُكرمة :D

[طُمآح الذُؤابة]

يكفي أن تكون واثقــا(ة) أنّك منفرد (ة) / عن الآخرين ..







تحية إلى الغائبة ( بين الحقيقة و السراب )
حفظكِ الله و صانكْ ( أختِ ) ..

إقتباسا للعِبارة أعلاه :
أجمَلْ ما سمعتُهُ من الدكتور عدنان ابراهيم :

كـُنْ مـُفكِرًا .. كــُنْ غريبًا !


للأسف روابط اليوتوب ممنوعة .
يُرجى نسخ العنوان فقط و ستجد مقطع الفيديو : )


ــــــــــــــــــــــ


أجمَلُ الجمَال في شهر رمضانْ الكرِيم المُباركْ ..
هو هذه السِلسِلة المفيدة الرائعة .. ذائعة الصِيتْ

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTv9ue4csVVfsncMjUqnEuRrV8sBl1_r kRUfr0rS_L2n9P68j5CpQ

و اللهِ و بِكسرْ الهاء ( قِمَة في الرَوعة ) .. و المنفعة و الفائدة ..
و امتدتْ طِوال إحدى عشَرْ عَامْ .. و هذا موسمُها الأخِير ( للأسفْ )

من أضاعَها لا أدري ( حقيقة ) ماذا يفعل على النت أو التلفازْ :D
كل حلقة منها تتعلمْ شيًا نافعًا مُفيدًا ..

و لو وضعتْ قائمة لعشرة أشياء لا أضيّعها في رمضان .. سيكون لا محالة
رؤية هذا الوجه :

https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTLeuGOOdTGhKXtUIuDmLqmV4zPDGYBp uMKaRLdNweq3C2dY4hG

و اللهِ يستحق تحية و تحية و ألفُ تحية .. و قُبلة على الجبِينْ .. و قُــبلْ ..
أكثرَ اللهُ من أمثاله .. و جعلها الله في ميزان حسناتِه ..


فعلاً .. سنفتقِدُكْ
: )

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

أجمَلُ الجمَال في شهر رمضانْ الكرِيم المُباركْ ..
هو هذه السِلسِلة المفيدة الرائعة .. ذائعة الصِيتْ

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:and9gctv9ue4csvvfsncmjuqneurrv8sbl1_r krufr0rs_l2n9p68j5cpq
)




السلام عليكم
صحيح كل السلاسل السابقة قمةفي الروعة ما شاء الله
++
برناج الشقيري _لو كان بيننا الحبيب_ ايضا قمة الابداع

[طُمآح الذُؤابة]

السلام عليكم
صحيح كل السلاسل السابقة قمةفي الروعة ما شاء الله
++
برناج الشقيري _لو كان بيننا الحبيب_ ايضا قمة الابداع


وَ عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
في الحقيقة لم أشاهد البرنامج الذي ذكرتِ في الأخير ..
يستحِقْ إطلالة لاحقًا إن شاء الله .

ـــــــــــــــــــــــــ

مرحبًا أختِ دُنيَا .. و الشُكر موصُولْ لكِ لقبُول إعتذار التأخير في الردْ ..
كم أنتِ كرِيمة :D

3/1


90% من أحداث حياتك تعتمد على ردود أفعالك.






نعم معكِ الحقْ ..

( أحداث الحياة ) تعتمِدْ بالكُلية على ( العلاقة ) بينك و بينْ الحدَثْ ..
إن كانت نظرتُكْ لهُ إيجابية سيحدث أمر إيجابي و العكسْ .. و أيّ ( حدثْ )
يحتمِلْ كلا النظرتَينْ و أنتَ و ( شطارتكْ )
فقد يّمر ( سِين ) من الناس على حفنة شباب تشرِبْ الخمرْ ..
و يقُول ( تبًا ) لهم ، شباب طائش .. أهذا بلد مسلم ؟
و قد يمر ( عين ) من الناس على نفس المشهد و يقُول كما أوصى المصطفى صلى الله عليه و سلم :

http://www.muslmah.net/imgpost/11/251b993903ac6547051ec7eb9f056365.jpg

الحمدُ لله الذي عافاني مما ابتلاهُ بهم .
و قد فصّلَ في هذه النقطة أكثر و أعمق الفيزيائي ( فاديم زيلاند )
و سأعُود لكِ في رد منفصل بورقة من أوراقه ( الإعلان و المعنى )

3/2

أما عن المِثالْ الذي ذكرتِ .. فهو صائب تمامًا ..
لو تبنّى ردة فعل مختلِفة .. لكانت النتيجة غير ذلكْ ..
و القاعدة في هذا الصدد تقول :

{ الأحداث العالية لذبذبات العالية .. و الأحداث السيئة لذبذبات النازلة }
بمعنى : ذبذبات المشاعر الإيجابية تجلب أحداث سعِيدة ..
و ذبذباتْ المشاعر السلبية تجلب أحداث سيئة .

لذلك يُقال : المشاكل تأتي مرةًَ واحدة ..
هنا ، علاقة صاحب المشكلة بالمشكلة ذاتها .. هي من تحدد الفارِقْ .

أيّ أنَ العالَمْ كما يقول العالِم ( تِسلا ) هو عالَم ذبذبِي ( رقمِي )
لذلك تجدين إنسان طيّب تحدث له أمور سيئة .. و تتساءلين يحِيرة : لماذا ؟
العالَم ( القدَرْ ) يتعامل معكِ وِفق ذبذباتِكْ و لا يهتم لا لطيبتك و لشيء آخر ..

و صاحب المثال الذي ذكرتِ كان عليهِ أن يتوقفْ بعد أول ( زلة ) حصلت في يومه ..
يتنفس بعُمق و يطرد أفكاره السلبية .. لأن ما حدث في الأخير هو ( ضربة حظ )

فلو استمر على نفس التفكير السيء .. سيحدُث له مالا يّسُره سواء في عمله أو في مجال آخر ..

3/3

يبقى التنويه فقط إلى أنّ ( ردة الفعل ) متصلة بـ الأهمية .. داخلية أو خارجية ..
تخفيضها للأدنى هو ما يّحل الأمر ..
و مثال عن أحد الخلفاء الراشدين حين ذهب يُطالع أحوال شعبه ..
و هو يسيرْ إذ داسَ على قدَم رجُلْ من العامة ..
فانفجر الرجُلْ في وجهه و هو لا يعلم أنهُ الخليفة قائلاً : أأعمى أنتْ ؟
تصوري المشهد .. فرد عليه الخليفة : لا ، بصيرْ .

فقال أحد جنود الخليفة للخليفة : مُرني بسجنه !
فأجابه : لا و لِمَا .. سألني أأعمى فأجبتهُ : لا بلْ بصيرْ .
و انتهت المشكلة ..

الحظي كيف خفض من أهمية الحدث ( خارجية ) و أهميته هو شخصيا ( الداخلية )
ثم تصوري لو كانت ردة الفِعلْ مغايرة ، مالذي كان سيحدث .


- المعذرة ع الإطالة و لو أنّ البادئ أظلمْ :D

[دنيا♥]

السلام عليكم
برناج الشقيري _لو كان بيننا الحبيب_ ايضا قمة الابداع
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا،برنامج في القمّة
لعلّه من البرامج الأكثر إفادةً...
بوركتِ

{ الأحداث العالية لذبذبات العالية .. و الأحداث السيئة لذبذبات النازلة }




ولن أُضيف على ما تفضّلتَ به حرفًا
بارك الله فيك

[طُمآح الذُؤابة]

الحمد لله 18.18


يَآ فَرْحَتِـِيْ !

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

يَآ فَرْحَتِـِيْ !


الحمد لله الحمد لله الحمد لله
كله بفضل ربي كله كله لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
شكرا لابن الاخ

[طُمآح الذُؤابة]

لم أصدِق أن الدكانة المهجُورة .. وصلَ عدد ردودها الـ200 ردْ !

شُكرًا للجميع ..





ولن أُضيف على ما تفضّلتَ به حرفًا
بارك الله فيك


مراحِبْ أختِ دنيا ..
و فيكِ بارك الله .. و المعذرة إن كان في حديثي
إساءة أو مُزاح في غيّر محله ..
- إعتذار للإحتياط -

ــــــــــــــــــــــ


قطائِفْ !



https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" كل التأخيرات في حياتك هي لحكمة بالغة يعلمها الله ، سلم أمرك له وثق به وهو
سبحانه سيعوضك خير "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" يغلق الله سبحانه بابا ليفتح بابا آخر أفضل منه ، لكن معظم الناس يضع جهده ووقته في
النظر إلى الباب الذي أغلق بدلا من باب الأمل الذي انفتح امامه "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" لا تشمت بمُبتلى بمعصية واحمد الله أن نجّاك مما ابتلاه ، فربما يصحب عملك عجبٌ
يحبطه ، ويصحب ذنبه انكسار وندم من ذنبه فيغفر الله له "


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" ثلاثة وسائل لكسب الثقة في النفس : لا تعش حياة شخص غير نفسك ، ولا تعش حياة
يريد الآخرون لك أن تحياها ، ولا تعش حياتك لإرضاء الآخرين !"

https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" لا تعتمد اعتماد كامل على أحد غير الله ، فالصديق قد يكون نادر ، والحبيب قد يأتي
يوما و يغادر ، والقريب قد يكون غادر ، و وحده الله القريب القادر !"


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" على قدر عطائك يفتقدك الآخرون فروعة الانسان ليس بما يملك بل بما يمنح ،
فَالشمس كتلة من نار لكنها أعطت الكون أجمل ما لديها ، فلا غنى عنها !"


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" عندما تقوم بمعصيـة ثم تندم عليها وتشعر بالضيق و الرغبة بالتوبه أتعلم بأنك مأجور
على هذا الندم .. فما أعظم هذا الدين !"


https://abs.twimg.com/emoji/v1/72x72/1f44c.png

" درّب فمك على الابتسامة .. إلى أن يأتي الوقت الذي يبتسم فيه دون أن تأمره بذلك !"

https://pbs.twimg.com/media/CJW30YxUkAERbrC.jpg

: )

[دنيا♥]

أهلـا بكــ
صراحة لا يوجد شيئ من ذلك
ولا أدري كيف استشعرت ذلك :1: "جهاز استشعار يحتاج إلى الصّيانه :cool: "
ربما لأن ردّي قصير هذه المرّة :rolleyes:
لـا عليك من اليوم ستكون الرّدود طووووول وعررررض وإرتفااااااع :D
لي عودة للتّعقيب على "القطائف"
بـــارك الله فيك وفي أخلـاقك أخي أمين
موفّق إن شاء الله

[طُمآح الذُؤابة]

رُبما لغياب هذه الأيقونة :D في ردك ..
و رُبما لحظة كتابتكِ لردْ ، كانَ مِزاجُكِ ( مُش تمام )
حاولي أن تتذكري :d

فوصلني ذلك الشعُور .. فالأرواح جنُودٌ مُجندة !




لـا عليك من اليوم ستكون الرّدود طووووول وعررررض وإرتفااااااع






لا و الله يا أختِ .. رُدِي مثلما و كيفما شئتِ و إن شئتِ في تدوين الرد طبعًا ..
على قولة : { كُن حرًا حتى من الذين يهتفُون .. بِحُريّتِكْ }

أنتِ حُرَة أختِ ..

أما عن الإعتذار .. فأكبرْ شيء أمقتُه و أكرهُه ..
أن أسبِبْ إزعاجًا لغيّري أو أعكِرْ صفْوَ مِزاجِهْ .. و أنا لا أدري .
لذلك أعتذِرْ للإستيضاحْ : )

و هذا بالنسبة للغريب عليّ .. فكيفَ بالقرِيب : )

مُرَحبٌ بعودتكِ أختِ دُنيَا .. حماكِ الله .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


دورُ المُلآحِظْ !
1


رد لتغييرْ ..

[دنيا♥]

رُبّما :rolleyes:
بالنّسبة للحُرية فأنا أصادق على المقولة التي توضح أن " كلّما زادت سعادة المرأة كلما زادت ثرثرتها والعكس صحيح "
بل وأبصم عليها بالعشرة :D "على الأقل أصادق عليها أنا ههه "
كذلك هو، فالأمر يُعدّ مزاج لا أكثر
جزاك الله خيرا

أما عن الإعتذار .. فأكبرْ شيء أمقتُه و أكرهُه ..
أن أسبِبْ إزعاجًا لغيّري أو أعكِرْ صفْوَ مِزاجِهْ .. و أنا لا أدري .



وذلك إن دل على شيئ فانه يدل على صفاء قلبك وعظيم أخلاقك
أُحييك أخي الكريم فأنت من الصنف النّادر من البشر
حفظك الرحمن

~ ~ ~
من الدّكانة أغتنم الفرصة
وأقدم تهانيّ الخالصة للأُخت " ترانيم الوفاء "
لتميّزها بمعدل مُشرّف جدا تباركـ الرحمن
سدّد الله خطاك أختاه
ووفقك إلى مافيه الخير والصّلـاح
العاقبة لي :D
معذرة أخي أمين على الخروج عن الموضوع ^^

[دنيا♥]

" يغلق الله سبحانه بابا ليفتح بابا آخر أفضل منه ، لكن معظم الناس يضع جهده ووقته في
النظر إلى الباب الذي أغلق بدلا من باب الأمل الذي انفتح امامه "
وعندما يُصوّب نظره إلى الأبواب الصّحيحة (الوجهة الصّح) يجد حينذاك أن مفاتيحها بيده
وهو قد كان غافل عنها !!

" لا تشمت بمُبتلى بمعصية واحمد الله أن نجّاك مما ابتلاه ، فربما يصحب عملك عجبٌ
يحبطه ، ويصحب ذنبه انكسار وندم من ذنبه فيغفر الله له "
https://img1.nawaret.com/2013/01/3youb.jpg
" على قدر عطائك يفتقدك الآخرون فروعة الانسان ليس بما يملك بل بما يمنح ،
فَالشمس كتلة من نار لكنها أعطت الكون أجمل ما لديها ، فلا غنى عنها !"
من أجمل ما انتقيْتْ...
وسأضيف شيئا كُنت َقد تكلّمتََ عنه من قبل
كلما تمنح كلّما تزيد سعادتُك
كلّما تفعل حَسنًا ،كُلّما يعود إليك
كلّما تُسعِد تكون ثريا بالسّعادة التي منحتها يوما
سلـامي...

[طُمآح الذُؤابة]

كذلك هو، فالأمر يُعدّ مزاج لا أكثر
جزاك الله خيرا




لذلك دائمًا ما أطالب بأن يهتم المرءُ بنفسِه .. و أقُول
دعكَ من العالَم الذي يُحيط بكْ ( دعِ العالَم للعالِمْ ) .. لأنك لن تكون قادر على تغييره و أنتَ ( نفسُك ) تعيش في مُعاناة .. ففاقدُ الشيء لا يُعطِيه !

- شُكرًا على كلامكِ الجميل في حقْ أخوكِ الصغير :D
تقُول ..

قالْ صغير قالْ :D
و لو أني أراهْ مُجرد توزيع جُهد و طاقة ( لا غيّر )
فعِوّض أن أركز على أن يأخذ الآخر برأيي ( و لو بالقُوة )
أركِز على ( محاولة ) إبقاء نفسيتِه ( مزاجه ) مُطمئنة .

- لا تعتذري أختِ .. الدكانة مسمُوح فيها كل الأمور ( الجميلة )
و من بينها التهنئة .. و من أهمها حضور أمثالك :d
و طبعًا .. عُقبالك : )



وعندما يُصوّب نظره إلى الأبواب الصّحيحة (الوجهة الصّح) يجد حينذاك أن مفاتيحها بيده
وهو قد كان غافل عنها !!






إضافة حكِيمة و الله ..
نعم هو المسؤول ( لا غيّره )
في أحد الأفلام التي شاهدتها هذه الأيام .. يبدأ بعِبارة لـ ( مارك توين ) تقول :
{ أهم يومين في حياتك هما .. اليوم الذي وُلدت فيه
و اليوم التي تعرف سبب وجودك في الحياة !}

شخصيًا .. اليوم الذي عرفت سبب وجُودي في الحياة ..
هو حين أدركت أني المسؤول عن كل ما يحدث لي .




كلما تمنح كلّما تزيد سعادتُك
كلّما تفعل حَسنًا ،كُلّما يعود إليك
كلّما تُسعِد تكون ثريا بالسّعادة التي منحتها يوما





أكيد أختِ دُنيا و هناك دراسة أعدتها دكتُورة من جامعة أمريكية .. درست هذه الأخيرة
{ 100 كارثة طبيعية ! }
انتهت لنتيجة مُشتركة حدثت في كل كارثة من المائة .. ( كـ كارثة تسونامي ) أو أو ..
و هِي :

أن كل من ساعد أشخاص آخرين أثناء الكارثة .. كانَ من الناجِين عند إنتهاء الكارثة !
تقول .. و لم أجِدْ و لو حالة خاصة - إستثناء تقصِد - ( اختلفت فيها النتيجة أعلاه )

تصوري ؟

ــــــــــــــــــ

أعيد مرةً أخرى .. اكتبي بالحجم الرد الذي توّدي ..
كبير أو صغير .. المهم أن لا تبتعِدي كثيرًا : )

حفظكِ الله و صانكِ ، سيدتي .

[دنيا♥]

السّلـام عليكم ورحمة الله وبركاته
قلّبتُ ليلة البارحة جلّ سلع الدكانة (حبّاية ..حبّاية :D)
من الصّفحة 1إلى14
جعلني أتساءل كيف لي أن لا أكتشف الدّكانة رغم كونها من العظائم إلا في : 2015-06-08, 22:38 :confused:
كما جعلني أشك في أنك إما فيلسوف فيلسوف أو أنك فيلسوف :rolleyes:
أوحتى أستاذ محاضر في مجال التّنمية البشرية ؟!
(أخبرني وأعدك ألـاّ أُنشر الخبر أُششش :D)
استفدتُك كثيرا منها يا أخي الصّغير إل تامو ديآز :cool:
~ ~ ~
جزاك الله خيرا على النّصيحة ^^
سأتجنب ذلك ان شاء الله
على الرّحب والسّعة أخي الصّغير (إن شاء الله العمركلّو :D )

أن كل من ساعد أشخاص آخرين أثناء الكارثة .. كانَ من الناجِين عند إنتهاء الكارثة !


إذا صدقَتْ الدراسة...
فمبارك للجميع لقد وجدنا طريقة للخروج من المشاكل والكوارث بأقل الأضرار :D
تحت شعار ~ساعد غيرك تنجو~
~ ~ ~
سأبقى بالقرب إن شاء الله
ولكن كلّما تقترب بكالوريا 2016 كلّما أبتعد أنا :sdf:

[طُمآح الذُؤابة]

جعلني أتساءل كيف لي أن لا أكتشف الدّكانة[/FONT]




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلِينْ و سهلِين أختِ الكبيرة : )
جوابًا على سؤالك في الأعلى .. بإختصار
لأنها دُكانة .. و ليست سُوبر ماركتْ :D

أما عن ( الفيلسوف ) فمحدثك أبعَدْ عنهُ كل البُعد ..
هيّ ( معلُومات ) قد تغيب عن فردِ ما .. فأحاوِل أجمعها هنا ..
طبعًا بذِكر ما ينفعْ منها فقط ( الزُبدة يقصِدْ ) .. و عساها تِنفَعْ : )


أكيد تبتعِدي .. و إلا سيتِمُ طردَكْ شرّ طردَة :D
و أتمنى أن تكُون الدُكانة على قيد الحياة .. حين تظهر نتائج العام القادم ..
و تأتي لنا بجُرعة من السعادة .. كالتي أتتْ بها العمة الوفيّة : )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


دَورُ المُلآحِظْ ( إنزِلْ لقاعَة المُشاهَدة ! )
1

- هذا المبدأ يحتاج إلى حفنة من الوقت .. لن ينجح بين يومِ و ليلة
و لكن إن نجحتَ في صناعته ، حينها .. ستتحسن حياتُك بمقدار أضعافْ مُضاعفة
مما هيّ عليهِ الآن .. و تذكر ( العِلم يتضاعف كل ثمانية شهُور ) و العالَم يتغيّر ..
فأنتَ إما تتقدم و إما تتأخرْ .. إما تتغيّر أو تنقرِضْ !
دعنا نتقدمْ إذن ..


* سبقَ و أنْ قلنا أن أساس تعطيل تجاوز أيّ مشكلة هو ( الضغط ) ، فهذا الأخير هو الجالِبْ و الجاذب لتوتر و القلق و اللّذان يؤثران بشكل بالِغْ في طريقة التعامل الصائبة مع المُشكلة ، و تقول الإحصائية أن 95% من قراراتنا التي نتخذها و نحنُ مُنفعِلين تكون
( خاطئة ) ، لذلك حثّ الشرع على طلب إستشارة ممن هو في محيطنا قبلْ أخذ أيّ قرارْ هام .. لأن الفرق بين صاحب المشكلة و المُستشـَار
هو أنك مضغُوط بسبب المشكلة و هو لا .

و الضغط لا يدفع إلى لعرقلتك ، لذلك انتبهَ و تحدث المحاضر ( براين تريسي ) إلى أصغر شيء في المشكلة و هو اسمُها .. و قال يجب تفادي تسميتها بهذا الإسم .. و الأفضل تسميّتها ( تحدي ) لأن ذلك يُحفِزْ العقل .. و لا تستهِن بأهمية وقُوع الإسم على عقلك ..
و إن كان لك شك ، فعليكَ بحِصة الدكتور أحمد عمارة ( سمِيها بأساميها )

بعد هذا جاء طرحِ آخر ، ينصح بعدم التفكير في المشكلة لأنها بذلك تزيد و تكبُر ..
بلْ وجُوب التفكير و التركيز في الحلْ بالنسبة أكبرْ .

بعدها أتى مبدأ - دورُ الملاحظ - و النزُول لقاعة المُشاهدة !

http://women.bo7.net/14/08/images_uwhh.jpg

و هذا الدور إن تقمصته فسيجعلك بعيد تماما عن الضغط و يُصبح حل المشاكل أيّسرْ من يّسيرة و يمكنني حتى القَولْ ( المشاكل تحّل نفسها بنفسها ) .. ثمَ إن أصبحت مُتمرِس في تمثيل هذا الدَور .. فستخرُج من ( محطة إنتظار المشاكل )
بلْ ستتحسنْ و تتحسنْ و تتجِهْ نحو ( صناعة الواقع ) الذي ترِيده !
و تُصبِح لكَ نظرة ( للمواقف ) أعمق و أوعَى .. و ستنتقِلْ من
85% من الناس الذين لا يعرفون ما يحدث ..
مرورًا بـ : 10% من الناس الذين يعرفون ما يحدث ..
نهاية إلى : 5% الذين يصنعُون ما يحدُثْ ..


يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..


أبدأْ بالغائبة مُنذ فترة طويلة ( ترآتيل صُبح )
عِيدكِ مُبآرك .. كلُ عآم و أنتِ بخير : )





للمؤمن فرحتان ، فرحةٌ يوم فطره ، وفرحةٌ يوم لقاء ربه .. تقبل الله منّا ومنكم
العبادات ، وغفر لنا من التقصير والخطأ ما علمنا منه وما لم نعلم ، عيد فطر سعيد !


إفرَحْ .. لا تهتَمْ لِما يحدث للعالَمْ ( خصوصا العالَم العرَبي ) ..
و ركِزِ في هذا اليوم الجميل ..

على فرحَة و براءة الأطفالْ ..
و انتبِهْ .. براءة الأطفال لا تُقاس بالأعمار
هناك من بلغَ من العُمر عتِيًا و براءة الأطفال تملأُ وجهَهُ و رُوحه ..


عيدُكم مُبارك و كل عام و أنتم بخير ..

http://www6.0zz0.com/2011/11/03/12/274605844.jpg

و سأحاول جمعْ الأسماء التي في ذاكرتي و التي مرتْ بهذا المكان الطيّب ( المنتدى ) لا
( الدُكانة )

- العمة ( ترانيم الوفاء ) - شيء من الرجاء - الصحة النفسية - أم نُور - عآبر سبيل - المكارم - جميلة مناجمنت - بين الحقيقة و السراب - ناشدة الفلاح - وسيم - فارس- إبتسام - ألوان طافرة - ذكاء - إيمان و أمل - راية الإسلام - ذكريات حآضر -
و عِيدية خاصة لأختِ الكبيرة :D - دُنيا -
:d

ثم إنهُ ..
دامتْ إبتسَاماتكُمْ ..

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم الى الله اقرب
دمتم طيبين وللخير فاعلين وان شاء الله في طريق الجنة سائرين

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
تقبلَ اللهُ دُعاءك يا عمَة : )




قد تكُن مجرد ( صُورة ) !
قد تكُن مجرد ( تغريدة ) !





" رائد فضاء روسي ينشر صُورا للحرم المكي والمدينة المنورة من المحطة الفضائية الدولية وهما يشعّان نوراً خلال الليل ! "



https://pbs.twimg.com/media/CKI08ogVEAAIUN1.jpg

https://pbs.twimg.com/media/CKI08o1UEAAWkrp.jpg

سُبحان الله ..

[المكارم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ألف مرحبا بصاحب البيت وبأهله الكرام

الرائعون كأحجار كريمة أصيلة لا نصنعهم ، ولكن نبحث عنهم لنهنّئهم

قد لا نكون اول المهنّئين .. ولكننا حتما أول المحبين

عيدكم مبارك سعيد .. أعاده الله عليكم باليمن والبركات

[دنيا♥]

لأنها دُكانة .. و ليست سُوبر ماركتْ :D




يا هلا والله بالأخ
عقبال المصنع :D



و عِيدية خاصة لأختِ الكبيرة :D - دُنيا -
:d



http://www.lakii.com/vb/attachments/a-5/168223d1437106890-a-83e6359af73ffd2cc146ebcd33f8fad7.jpg
وصْلت العيديه ،وأخيرا وجدْتُ فردا من العائلة مازال يتذكر أن العيدية لا تقاس بالأعمار
وأعطاني العيدية رغم أنه أخي الأصغر :D شكرااا
~ لك مني ومن العم جوجل صحن بقلاوة :1: ~ و انتبه لوزنك هيهيهي

http://i.ytimg.com/vi/s3SsEI-mxNk/hqdefault.jpg
لي عودة للتعقيب على ما راقني
سلـام جميل ,,,

[دنيا♥]

تقول الإحصائية أن 95% من قراراتنا التي نتخذها و نحنُ مُنفعِلين تكون
( خاطئة ) ، لذلك حثّ الشرع على طلب إستشارة ممن هو في محيطنا قبلْ أخذ أيّ قرارْ هام



من الأقوال التي راقتني والتي تتعلق بهذا الموضوع
" إذا أردتَ أن تحلّ مشاكلك فاتّبع النّصائح التي تُسديها للآخرين "
ومن هنا نعرف أن كلّما ابتعدتَ عن المُشكلة كُلّما كانت رؤيتك شاملة وواعية
" والشّيئ كُلّما زاد قُربه صعُبت رؤيته "
الرّؤية الواعية أقصد


فأنتَ إما تتقدم و إما تتأخرْ .. إما تتغيّر أو تنقرِضْ !
أُعجِبتُ بالعبارة وأردْتُ أن أستفسر عن قصدك بـ " تنقرِض " !؟
فهمتُ منها وكأنك تقصد تلك النّسبة التي لا تعرف ما الذي يحدُث :rolleyes:

تحيّة عطرة ^^

[طُمآح الذُؤابة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركات



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يا مرحبًا : )

أتدري ياعَمْ أنكَ تستحِق الآن و بعد غيابك الطويل عبارة
كُنا نقولها يوم كان يغيب el ultimo diez لفِترة زمنية ثم يقترِبْ موعد عودته ..

عآدَ الملِكْ .. عآشَ الملِكْ : )

و العَودُ أحمدُ : )


دنيا♥ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=423814)

يا مرحبًا : )



ومن هنا نعرف أن كلّما ابتعدتَ عن المُشكلة كُلّما كانت رؤيتك شاملة وواعية

الرّؤية الواعية أقصد



و هذا المقصَد الأساسي من مبدأ ( دور المُلاحظ )
فقط ستكُون النظرة أعمقْ .. و أشملْ .
و يكون جاهز لتطبيق العملي و ليس مجرد ( حبرٌ على ورَقْ )




أُعجِبتُ بالعبارة وأردْتُ أن أستفسر عن قصدك بـ " تنقرِض " !؟




المقصَد كتالي :
الناسُ موتى و أهلُ العلمِ أحياء ..
و العالِم ( الحي في معنى العبارة ) هو من علِمَ و عمِلَ بما علمَ و علّمْ ما علِمْ ..
و هناك دراسة انتهت نتيجتها إلى أن العِلم يتضاعف كل ثمانية شهُور !
و بتغيّر العِلم يتغيّر واقِعْ كل شيء ..
فمن لم يسايّر تطور العلُوم يُعتبَرْ ( منقرِض ) ميّتْ .

و الأمثلة في هذا الصدد لا تنتهي ..
مثلا مواقع التواصل الإجتماعي ( الفيسبوك و التويتر ) كل أسبوع تجدي خاصية جديدة ظهرت فيهم ، فهي حسابات تتغير بإنتظام .. لذلك تجدي مستعملِيها متواجدين بكثرة .
و قارني الآن هذا بحالْ هذا المُنتدى ..
شخصيًا منذ دخلت إليه و الحالُ نفسْ الحالْ .
حتى الديكور ثابتْ .. و انظُري إلى الخمول الذي يجتاحُه ..
بمعنى هو ينقرِض شيئًا فشيئًا ..

مثالْ آخرْ ..
إن كنتُ ( أنا ) في العام القادم أتحدث عن هذه الأفكار التي أتحدث عنها الآن ..
أو أحمّل نفس درجة الوعي التي أحملها الآن ، فهذا معناه أني مهدد بالإنقراض :D

الرأي الذي أقوله الآن .. قد يصيرْ غير نافع في وقتِ لاحقْ ..
مثلاً العام الماضي كنت ممن يساند هذا الرأي
( حتى تحقق هدف يجب أن تكون لديك رغبة مشتعلة لتحقيقه )
اليوم هذا الرأي لا ينفَعْ ..
بل توازُن الرغبة في إمتلاك هذا الهدف هو ما ينفعْ ..
بمعنى أنا هادئ أعمل على الهدف و مُوقِنْ أني سأحققه و إن لم يتحقق الأمر عادي .

و انظري يا دُنيا الفلآح إلى الكَون كلُه مليئ بتغيّرات ..
ليل يتبعه نهار و شتاء يتبعُه صيف و هكذا ..

ردْ مُختصَر قدر المُستطاعْ .. و إن كان القصدْ لم يصِلْ بعد ..
فلتُعلِمني أختِ الكبيرة : )

[صبرينة لوتس]

السلام عليكم

رائعة هي دكانتك سأتفرغ لها عندما يكون لدي وقت أطول .

[طُمآح الذُؤابة]

يا هلا والله بالأخ
عقبال المصنع
,


لِمَا لا ؟
المشرُوع مُمتد إلى غاية 10 جويلية من العام القادم .. و حِين تأتي ( و ستأتي ) بمعدل عالِ العالْ .. بفضلِ الله .

سيكُون لكِ الشرفْ في تدشينه :D
قولي : آمِين : )

- شُكرًا على الحلوياتْ .. و بما أنكِ من قسنطينة سأطالب في المرة المُقبلة بـ طبقْ
( ثرِيدة ) :D



ملك نور الايمان (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=580596)

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يآ هلآ أختِ ..

و هُوَ كذلك : )

[أمير جزائري حر]

و انظري يا دُنيا الفلآح إلى الكَون كلُه مليئ بتغيّرات ..
ليل يتبعه نهار و شتاء يتبعُه صيف و هكذا ..






سلام ...

أخي طماح الذؤابة ... في حقيقة الأمر الكون ليس مليئا بالمتغيرات ...
يبدو لنا ذلك لأننا لا ننظر إلى الصورة الكبرى الكاملة ... من الخارج ...
هو يسير وفق سنن = قوانين عامة ثابتة لا تتبدل و لا تتحول و لا تتخلف ... علمها من علمها و جهلها من جهلها ...
و الأمر سيان في كون المادة ... أو كون الأنفس ...
سنن لا تحابي ... لكنها قابلة للتسخير .. لمن امتلك المفاتيح ...
سلام :cool:

[أمـــــــــــــــيرة]

دائـــماا متابعة لكن،،،،

من بعيـــــــــد

http://im57.gulfup.com/n5q0oF.jpg

[دنيا♥]

ردْ مُختصَر قدر المُستطاعْ .. و إن كان القصدْ لم يصِلْ بعد ..
فلتُعلِمني أختِ الكبيرة : )


شرح واضح جدّا
تم استقبال المعلومة
بوركتْ
~ ~ ~

أنا هادئ أعمل على الهدف و مُوقِنْ أني سأحققه و إن لم يتحقق الأمر عادي .
~ ~ ~
صعب جدّا التدرّب على هذا المبدأ " القناعة " والذي أراه بمثابة قول
"حتى ولو فشلت .. يكفيني شرف المحاولة " ولـا أحبذه
أنا أعمل حاليا بــ:
" أنا هادئ أعمل على هدف وموقنة من قدرتي على تحقيقه وإن لم يتحقّق الـأمر فسأعيد الكَرّة بنفس الهدوء والثّقة حتى يتحقّق "
هي برمجة العقل الباطن بأن : "قطرة المطر تحفر في الصخر..ليس بالعنف ولكن بالتكرار" تفي بالغرض
وأظن أن هذا ما علينا العمل به ليس حاليا فقط بل أبديّا
~ ~ ~
آميـــــــــــــن يا رب ^^
- فليستجب لي " مُعدل عال العال " وســـأحضّر لك وليمة في الدّكانة لـا بل في المصنع :d من كلّ أصناف الاكلـات القسنطينية وليس طبق " تريدة " فقط :d

تحيّتي ...

[دنيا♥]

سلام ...

أخي طماح الذؤابة ... في حقيقة الأمر الكون ليس مليئا بالمتغيرات ...
يبدو لنا ذلك لأننا لا ننظر إلى الصورة الكبرى الكاملة ... من الخارج ...
هو يسير وفق سنن = قوانين عامة ثابتة لا تتبدل و لا تتحول و لا تتخلف ... علمها من علمها و جهلها من جهلها ...
و الأمر سيان في كون المادة ... أو كون الأنفس ...
سنن لا تحابي ... لكنها قابلة للتسخير .. لمن امتلك المفاتيح ...
سلام :cool:


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أردت أن أُشير الى أن حرف الميم وحده يُحدث فروقات بين المتغيّرات والتّغيرات كون الأخ طماح الذوابة قال:
و انظري يا دُنيا الفلآح إلى الكَون كلُه مليئ بتغيّرات ..
أنا معك فالكون يخضع لقوانين ثابتة لا متغيّرات فيها مثلـا : الأرض تدور حول الشمس
بينما هو مليئ بالتغيّرات إذ أنه من الممكن أن تحدث حالة كسوف أو خسوف أو حتّى تغيّرات درجة الحرارة
فلا يمكن أن نقول عنها أنها تخضع لقوانين ثابتة لا تتبدّل و لا تتحول ولا تتخلّف .
تحيّاتي ...

[بين الحقيقة و السراب]

تقبّل الله مِنّا ومِنكُم

- نتمنّى الجَميع بخير -

[طُمآح الذُؤابة]

بين الحقيقة و السراب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=408474)





يآ مرحبًا : )
أهلاً بعودتِكْ أختِ البينيّة ..
و أرجُوا أنْ تكُوني بلغتِ مُرآدكِ في أيام غيابكِ ( عن المُنتدى ) .


عَودٌ أحمدُ : )


لِي عودة لتعقيب عن الرُدود .. إن شاء الله .
شُكرًا لتواجدكم الكريم ..

ــــــــــــــــــــــــــ



في حقيقة الأمر الكون ليس مليئا بالمتغيرات ...



و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
مرحبًا اُخَيّْ ..

كنتُ أتحدث عن التغيّرات التي تحدُث في الكوّنْ ..
كل شيء يتغيّر .. الثابت الوحيد الذي لا يتغيّر هو ( التغييّر ) في حدِ ذاتهْ ..

و إن كان هناك إستثناء من هذه القاعدة .. فهذا الإستثناء سينقرِضْ ..
كحالْ الديناصورات مثلاً .. فهيّ لم تتأقلم مع التغيّرات الحادثة وقتها فانقرضت ..
و انظُر إلى تأقلم ( سمك القِرش ) مع كل الظروف الصعبة التي أحاطتْ به
و صموده حتى في ( العصر الجليدي ) و يُقدر عُمره الآن بـ300 مليون سنة .

و نعم معكْ حقْ في أن كل التغيرات تسير وِفق قوانين كونيّة دقيقة ..
فالله لم يخلُقْ كل هذه الأكوان ( عبثًا ) طبعًا ..

فمثلاً في الأيام السابقة ذاعَ صِيت عِلم ( الكِيُّوس ) ..
و الذي أقّرَ بأن توقعات علماء أرصاد الجو .. فيما يتجاوز يوميّن قادمين
( مجرد هراء و كلام فارغ ) .. فقد وجدُوا أن ضربة بجناحيّ ( فراشة ) في اليابان ..
تثير عاصفة هوجاء في أمريكا .

فصدق ( جلّ جلاله ) حين قال :
{ و ما تسقُط من ورقة إلا يعلمُها و لا حبة في ظُلمات الأرض و لا رطب و لا يابس إلا في كتاب مُبين }

- تُشكَر على التنبيه أخي الأمِيرْ ..
و إن كانت لك تصويبات أخرى .. فلا تبخلْ علينا : )

[طُمآح الذُؤابة]

أمـــــــــــــــيرة (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=347042)

مرحبًا أختِ الأمِيرة : )
و ستجدي ( مرحبتِين ) في إنتظارك حين تقتربي أكثر :D

أرجوا لكِ الإفادة : )






صعب جدّا التدرّب على هذا المبدأ " القناعة " والذي أراه بمثابة قول
"حتى ولو فشلت .. يكفيني شرف المحاولة " ولـا أحبذه



مرحبًا بالكبِيرة : )
الأمر يحتاج إلى توضيح أكثر حتى تتضح الصُورة ..

المعنى ليسَ نفسهُ ( شرف المحاولة ) .. الأمر أعمق من هذا ..
المُهِم المقصَد كتالي و ( العِبارة ) مترُوكٌ إختيارها لكِ ..

البداية بالمثال الذي سبق و أن طرحتُهْ ..
لوحة بطُول 10 أمتار أمامي ، موضُوعة فوق سطحْ بِنايّتينْ .. إن وقعت و أنا مارْ
' في أمان الله ' :D
المرور هنا ( صعب جدا ) و قد أرتبِكْ و إحتمالية السقُوط واردة جدًا .

الآن لو وضعنا أسفل اللوحة منضذة كبيرة واسعة ..
حيثُ إن سقطتْ لن أصاب بخدش واحِدْ .. المرور حينها سيكون سهل للغاية .

- المنضدة هنا تدعى بـ باب النجدة ..
وجُود المنضدة لا يعني أني سأسقُطْ .. بلْ يعني ( المرُور بسلام )
هيّ مجرد ( حيلة عقلية ) لإزالة الضغط .
مثالها في حديثنا ( أعلاه ) .. إن لم أحقق هدفي ( هناكَ فرصة المحاولة مجددا )

هذا لا يعني أني سأذهب للمحاولة الثانية .. بلْ هذا يعني نجاحي في إصابة هدفي .

يتبعْ ..

[~فَصَبْرٌ جَمِيلٌ~]

السلام عليكم ورحمة الله
فض فاهي من كلم
وما راق لان يزور الدكانة

[طُمآح الذُؤابة]

تَتِمَة ..




صعب جدّا التدرّب على هذا المبدأ " القناعة " والذي أراه بمثابة قول


وِجهة نظرك مقبُولة .. و للأمانة في نظري ( قد توافقين و قد لا توافقين )
لا يوجد شيء صعب .. هناكَ فقط ( أريد أو لا أريد )

- الأمر كلُهُ يعتمِدْ على ( التوازُن ) ..



بمعنى أنا هادئ أعمل على الهدف و مُوقِنْ أني سأحققه و إن لم يتحقق الأمر عادي .




التوازن يكون بين ( أهميّتين )
الـ1 : رفعْ الأهمية و يكون بأن أرفع من أهمية الهدف ..
كمثال : حينَ تبحثي عن شيء أو شخص ما ( أنتِ بحاجة شديدة ) إليه ، لا تجدِينه ..
فتقولي العبارة الشهيرة : فقط حين أحتاجه لا أجده ..
أما في باقي الوقت فهو دائما نُصبْ عينايّ .

لماذا لم تجدِيه ؟ لأن أهمية الحاجة إليه كانت ( كبيرة ) .
و حين تنتهي حاجتُكِ إليه ( يظهر فجأةً ) و لوحدِهْ .
لماذا ؟ لأن الأهمية لم يعُد لديها وجُود : )

و من هنا جاءت القاعدة السابقة ..
إن كنت ترغبْ في شيء لدرجة مخاطرتكْ بكل ما تملك من أجله .. فستُنقل إلى خط حياة حيث موضوع رغبتك لا يوجد نهائيًا !

الـ2 : خفظ الأهمية و يكون بأن أخفض من قيمة الهدف ..
و هذا بالإهمال و الإستخفاف و هذه أهمية أيضًا و لكن برمزِ سالبْ .

فحين نذكُر باب النجدة .. فهذا ليس معناه أن نركز عليه طُول الوقت ..
هذا نعملْ بهِ فقط حين نشعر بإرتفاعْ الأهمية ( الضغط ) .. حتى نُزيل هذا الأخيرْ ..
أما التركيز في أغلب الوقت يجب أن يكون في تخيّل عملية تحقيق ( الهدف ).

القاعدة الذهبية هنا ..

- أنا سأمتلك هذا الهدف .. حتى لو حدثَ ما حدثْ ..
( إلى الجحيم )
- أنا أمتلكْ الهدف ؟ مالمُشكلة ؟ هو لي .. نُقطة .
يبقى فقط ( العمَلْ ) .

هذا التطبيق العملي لمبدأ ( اليقِين ) ..
و لقول المصطفى صلّ الله عليه و سلم { ادعُوا و أنتم مُوقنُون بالإجابة } .


يكفي أم يتبعْ ؟
:1:

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
طابَ ممشاكِ يا عمَة ..

مُرحبٌ بكِ و لو أنّ البيتَ بيتُكْ : )


يكفي أم يتبعْ ؟
:1:




يتبعْ ..



هي برمجة العقل الباطن بأن : "قطرة المطر تحفر في الصخر..ليس بالعنف ولكن بالتكرار"



أكيد ( برمجة ) و كل ما يحدث في محيطنا السبب الوحيد فيه هو ( العقل الباطن )
و هناك مقولة لنفساني الكبير ( كارل جنك ) .. فسرَ بها أمور كثيرة و كثيرة جدا
حيثُ يقُولْ ..
{ حتى تعمل اللاواعي واعيا ، اللاواعي سيقود حياتك وستسمي ذلك قدرا أو حظًا !}

إن أردتِ التجريب أختِ دُنيَا ..

فتخيّلي الهدف .. أتخيّل الهدف كيف نِلتُه و فرحتي و فرحة أهلْ الدارْ .. الأب الأُم
و فرحة من كانَ لهُ ( دعمٌ ) لي ..
و كيفْ بهذا الإنجاز يفتحْ لي أبواب نجاح أخرى كثيرة .. و كيف لدُكانة
بفضلي صارتْ ( مصنعًا ) :d:1:

و الباب مفتُوح أمامك لإستعمال الخيالْ ..
و كما ذكرتِها سابقًا ، أقصد قول انشتاين ( الخيال أهم من المعرفة )
و لهُ مقولة أعمقْ ..
{ بينما كانت الناس تُفكر في الإحتمالات .. كنت أفكِر أنا في غير المُحتمَلْ }

بينما الناس تُفكِر في أن تنجح فقط .. أنا أفكِرْ في تحقيق نجاح ( مُبهِرْ )
و أنتِ تسرحي بخيالك .. لاحظي ( المشاعر ) و المعنويات كيف ترتفِعْ ..
- بِفعل العقل الباطن -

هذه المشاعر هي من تجعُلكِ نشيطة .. و تعطي ( تحفيز و إثارة ) للعمل و العطاء أكثرْ ..
و بالعطاء و السعيّ .. تكون النتيجة المميّزة !

- فالعقل اللاواعي يعمل كالبنكْ ..
البنك حين تضعي فيهِ المال .. يوما ما تذهبي و تطلبي المالْ يُعطَى لكِ .
و لكن إن لم تضعِ من المالِ شيئًا و تذهبي لتطلُبي .. فيتمُ طردُكْ .

كذلك اللاواعي ( الأفكار الإيجابية ) حين تغرسينها فيه .. و تصادفكِ مشكلة أو مطبَة ما
يُعطي لكِ ما خزنتِه ( حلول إبداعية ) .

و العكسُ بالعكسْ ..



- ليس عليكِ أن تردي على كُل هذه الثرثرة .. أختِ دُنيا .

أسعدَ الله أوقاتكم ..

[~عابر سبيل~]

مُتـ’ـآبِعٌ بـ صمتْ ^^

[~عابر سبيل~]

اكْتشَافٌ مُتأخر :
حينَ تعْتقدُ أنّ الكوْنَ يَتَوَآطؤ مَع حُزْنك !
أن الأشياء تتوقف لأجلك ، أنْتَ شخصٌ ساذج إن
اعتقدتَ ذلك - فلا حُزنك سَيُغلقُ الأسْوَاق ، وَلا ألمُك
سيجعل بائع الخبز يتوقف ، ولا بكاءك يترك شمْسَنا
دونَ شروق ؟ أنتَ تحزن - تتألم - تبكي لوَحدك .
مهمَا كَان حَوْلك من كثير ستكتشف في لحظة أنك
أعزّ صديق * لنفسك فحسب *
اختصِر ذلك ، وكُفّ عنْ جلدِ الذّآت !
http://store1.up-00.com/2015-07/1438296908531.jpg

[سامية الاخلاق]

و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
طابَ ممشاكِ يا عمَة ..

مُرحبٌ بكِ و لو أنّ البيتَ بيتُكْ : )




يتبعْ ..





أكيد ( برمجة ) و كل ما يحدث في محيطنا السبب الوحيد فيه هو ( العقل الباطن )
و هناك مقولة لنفساني الكبير ( كارل جنك ) .. فسرَ بها أمور كثيرة و كثيرة جدا
حيثُ يقُولْ ..
{ حتى تعمل اللاواعي واعيا ، اللاواعي سيقود حياتك وستسمي ذلك قدرا أو حظًا !}

إن أردتِ التجريب أختِ دُنيَا ..

فتخيّلي الهدف .. أتخيّل الهدف كيف نِلتُه و فرحتي و فرحة أهلْ الدارْ .. الأب الأُم
و فرحة من كانَ لهُ ( دعمٌ ) لي ..
و كيفْ بهذا الإنجاز يفتحْ لي أبواب نجاح أخرى كثيرة .. و كيف لدُكانة
بفضلي صارتْ ( مصنعًا ) :d:1:

و الباب مفتُوح أمامك لإستعمال الخيالْ ..
و كما ذكرتِها سابقًا ، أقصد قول انشتاين ( الخيال أهم من المعرفة )
و لهُ مقولة أعمقْ ..
{ بينما كانت الناس تُفكر في الإحتمالات .. كنت أفكِر أنا في غير المُحتمَلْ }

بينما الناس تُفكِر في أن تنجح فقط .. أنا أفكِرْ في تحقيق نجاح ( مُبهِرْ )
و أنتِ تسرحي بخيالك .. لاحظي ( المشاعر ) و المعنويات كيف ترتفِعْ ..
- بِفعل العقل الباطن -

هذه المشاعر هي من تجعُلكِ نشيطة .. و تعطي ( تحفيز و إثارة ) للعمل و العطاء أكثرْ ..
و بالعطاء و السعيّ .. تكون النتيجة المميّزة !

- فالعقل اللاواعي يعمل كالبنكْ ..
البنك حين تضعي فيهِ المال .. يوما ما تذهبي و تطلبي المالْ يُعطَى لكِ .
و لكن إن لم تضعِ من المالِ شيئًا و تذهبي لتطلُبي .. فيتمُ طردُكْ .

كذلك اللاواعي ( الأفكار الإيجابية ) حين تغرسينها فيه .. و تصادفكِ مشكلة أو مطبَة ما
يُعطي لكِ ما خزنتِه ( حلول إبداعية ) .

و العكسُ بالعكسْ ..



- ليس عليكِ أن تردي على كُل هذه الثرثرة .. أختِ دُنيا .

أسعدَ الله أوقاتكم ..


بارك الله فيك
كلام محفز جدا ،،
متابعة للموضوع ان شاء الله ،،

[دنيا♥]

- ليس عليكِ أن تردي على كُل هذه الثرثرة .. أختِ دُنيا .

أعتبر نفسي من الزبائن الأوفيــاء للدّكانة :D إذ لا يُمكنني المرور من هنا دون سلـام كما لا يُمكنني التّجول فيها دون اقتناء سلعة
على فكرة أستمتع كثيرا بالتّعقيب ،ولـا أعتبر ما تفضّلت به ثرثرة
لي عودة للتعقيب _ اذا لا يُزعجك ذلك طبعا :rolleyes: _
سلــامي ...
~ ~ ~
العودة ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلـا بالأخ الصّغير ^^
حسنا ،وجدتُ أنني لم أتعمق في العبارة وأخذت معناها سطحيا

و ( العِبارة ) مترُوكٌ إختيارها لكِ ..
سأختار العبارات إذن وماعليك سوى تصحيحها :D

هيّ مجرد ( حيلة عقلية ) لإزالة الضغط
~لا يمكننا توجيه الريح ولكن يمكننا تعديل الشراع حسب اتجاهها.~



إن كنت ترغبْ في شيء لدرجة مخاطرتكْ بكل ما تملك من أجله ..
~ الرّغبة هي نقطة البداية لكل إنجاز عظيم ~


و لقول المصطفى صلّ الله عليه و سلم { ادعُوا و أنتم مُوقنُون بالإجابة } .
~ قوة اليقين من صحة الدين ~


- فالعقل اللاواعي يعمل كالبنكْ ..
كما أنّه يعمل كالمغناطيس !!! وهو بالذات قانون الإنجذاب !!!
فالعقل الباطن يعمل على تحويل أي صورة استحدثها هو إلى حقيقة
بمعنى اذا وضعت في مخيّلتك "عقلك اللاواعي" صورة نجاحك
فسيعمل على تحقيقها والعكس ،وهنا نستشعر صحّة قول :
"حيث يصل بك خيالك ، بامكان قدماك ان تصل ! "
أما قول أنا فاشل ، لا يمكنني فعل هذا ، مستحيل أن أصل الى هذا ....
فستكون قد وقّعت على نفسك شيكات " على بياض " لرصيد فارغ :1:
وهنا بالضبط نصل إلى نقطة اليقين الذي تناولتها أنت أخي الصّغير ^^
فاليقين بالنجاح => النّجاح
سلــامي مرفق بإعــــــــتذاري ^^

[نارينا]

مواضيع الدكانة قيمة فعلا جزاكم الله الف خير على كل معلومة ونصيحة قرأناها هنا

هل هناك وصفة للتخلص من التشاؤم والاحساس بالنحس؟؟
هل هناك تجارب ناجحة للتفكير الايجابي وهل أتت اكلها واقعيا؟؟
بالمناسبة السؤال مهم لي وللاخت العزيزة الأثر الجميل

[salaheddine211]

بارك الله فيك

[طُمآح الذُؤابة]

اختصِر ذلك ، وكُفّ عنْ جلدِ الذّآت !





هلآ عابِرْ ..
و احذرْ أن يجلدُوكَ أيضًا .. خصوصًا أصحاب الخِطاب الدِيني ..
فأغلب حديثهم .. تأنيبْ يتبعُهُ تأنِيبْ ..

و اكتفي بهذه ( الإشارة ) .. فخوفي أن أطلِقْ لساني في هذه النُقطة ..
فلا المكابح تنفعْ حينها : /

تُشكَر على تواجدك يا جميل : )


سامية الاخلاق (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=72836)

و فيكِ باركَ الله أختِ ..
على الرحبِ و السعة ..

و لو أني حِِين كتبتُ تلك الكلمات ..
كانت أختِ فوقَ رأسي تقُول ..

أين كانَ مثلُ هذا الكلام حِين كنتَ تدرُس يا فهِيم .. :D

فضحتُونا :1:

أرجوا أن تجِد أختِ ما ينفعُها هنا .. إثرْ متابعتِها ..
حفظكِ الله و صآنكْ : )


salaheddine211 (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=580089)

و فيكَ بارك الله أخِي : )

[~عابر سبيل~]

هلآ عابِرْ ..
و احذرْ أن يجلدُوكَ أيضًا .. خصوصًا أصحاب الخِطاب الدِيني ..
فأغلب حديثهم .. تأنيبْ يتبعُهُ تأنِيبْ ..




يا مرآحِب ~
حقيقة ، لمْ أستطعْ ربط الخيط !
خصوصا حين أدخلتَ فئة "أصحاب الخطاب الدّيني"
ههههـ، اعذر أخـآكَ فهو بطيئ الفهم :d

[طُمآح الذُؤابة]

دنيا♥ (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=423814)


و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
يآ مرآحِبْ ، أختِ دُنيَا : )

نعم ، بِتِ من الحرس القديم لدُكانة ..
ألف مبرُوك .. لَنَا :D



_ اذا لا يُزعجك ذلك طبعا _

عنْ أيّ إزعاج تتحدث أختِ الكبيرة هنا ؟!
كأننا نملِكْ 24 دُنيَا هنا ..
هيّ دنيا واحِدة فقط .. دُنيا النجاح ..
باركَ الله لنا فيها .. و لا حرمَنا إيّاها : )

- مع كل العِبارات .. إلا هذه :

~ الرّغبة هي نقطة البداية لكل إنجاز عظيم ~

الرغبة لا تفعلْ شيء .
إنْ كنتُ مُوقِن بأني سأصِلْ لهدفي .. لماذا أرغب فيه ؟

حتى تتضِحْ الصُورة .. يجب فهمْ معنى ( قُوة الكلمة ) .
تابعي المثال التالي ( نُطقًا و شعُورا ) و ستتضح الصورة جيدًا ..

( سين ) من الناس يتحدث لنفسه :

أنا أحلُم بالزواج .. كلمة أحلُم تدل على أن ظروف الوصول إلى الهدف شبه مستحيلة .
أنا أتمنى أن أتزوّجْ .. أتمنى ؟ باتَ الآن الوصول إلى الهدف صعب للغاية .
أنا أرغب في الزواج .. أرغب ؟ بات تحقيق الهدف سعب نوعا ما .
أنا أريد أن أتزوج .. أريد ؟ الهدف بات قريبًا .
أنا أنوِي الزواج .. أنوي ؟ الهدف ممكن جدًا .. يبقى فقط العمل من أجله .

التدرُج من حيث قوة الكلمة كتالي :
حُلم ، أمنية ، رغبة ، إرادة ، النية .

النية هي أساس كل شيء ..
لا الحُلم و لا الأمنية و لا الرغبة و لا الإرادة ..

لذلك يقول الحديث الشريف :

http://conoscenzaeluce.files.wordpress.com/2012/06/0011.jpg?w=560

{ إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرئ ما نوى }
أيّ ما تنوِيه تحصُلْ عليه و هناك مثل إنجليزي يقول : { الأعمال تتحق بالنوايَا } .

لذلك العِبارة الصائبة حسب رأيي :


~ النية هي نقطة البداية لكل إنجاز عظيم ~

و كمعلومة إضافية هناك ثلاثة عوالم :
العالم الإفتراضي ( عالم الأفكار ) و العالم الكوانتي و هو العالم الذي تتحول فيه الأفكار إلى ( نوايا ) .. و العالم المادي و هو العالم الذي تتجلى فيهِ النوايَا ( الواقِعْ ).

- و أفضل من تحدث في هذه النُقطة هو علامة هذا العصر الفيزيائي ( فاديم زيلاند )
- شرح أكثر لـ ( مفهُوم النية ) و الفرق بينها و بين الرغبة ..
يأتي بعد ( دور الملاحظ ) .. إن كان في العُمر بقية : )


جميلُ هو نقآشُكْ .. و لكِ سرعة فَهمْ مميّزة ..
لدرجة أني لا زلتُ أشُك أنك في ثلاثينات من العُمر :1:

ربي يبارك فيكْ ..
تحية : )

[طُمآح الذُؤابة]

نارينا (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=444327)


أهلاً ، أهلاً أختِ نارِينا ..
أرجُوا أن تكُوني في خيّرِ حآلْ ..


حقيقةً .. سؤالان يحتاجان لإجابة طويلة ..
و ستكون في الغدِ إن شاء الله ..


و أرجوا أن تكوني استفدتِ حقًا مما يُكتَبْ هنا ..
ففضلُكِ سابِقْ : )

لي عودة .. إن شآء المولى .


في أمآنِ الكريمْ ..

[أمـــــــــــــــيرة]

سلاام عليكم

وعدتُ

وعسى الجميع بخير

سُئل الإمام الشَّافعي رحمَـه الله . . ما أعظم عمَل يتقرَّب به العَبد إلى الله ؟
فبَـكى رحمه الله ثمَّ قال : أن ينظر الله إلى قلبِك فيرى أنَّكَ لا تريد
من الدنيَا والآخرة إلا هُو
اللهمَّ ارزقنَـا هذا القلب

http://store1.up-00.com/2015-08/1438625528421.jpg

[دنيا♥]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بــارك الله فيك
وبالنّسبة للمثال " فيسّر الله لك ما نِويتْ :d "


جميلُ هو نقآشُكْ .. و لكِ سرعة فَهمْ مميّزة ..
لدرجة أني لا زلتُ أشُك أنك في ثلاثينات من العُمر :1:





والـأجمل وجودي في دُكانة بينكم والتّي ماعادت تسعنا " يَجِبُ علي ان أسارع لتدشين المصنع :d "
بالنّسبة لشكّك فيقبل إجابتين لا يُمكن تكذيبهما :
1- نعم أنا في الثّلـاثينات من العمر أَوَ نَسيت انني اختُك الكبيرة :1:
2- لـا والله لَم أشعل شمعتي السابعة عشر بعد " أنتظر فصل الثّلوج لِيُطفئ شمعتي السادسة عشر :d "
في حفظ الرّحمن...

[جوهرة القلوب]

. . . . . . . . . .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..

دكـانة جميـلة ...بارك المولى فيكم على النشر الطيب
رآقت لي جدا ...كنت سابقا متابعة بصمت ..الا انه يبدوا
انه فاتني الخير الكثير هـهـهـ ...وأصبح لا بدَّ من المشاركة

متـابعة ومشاركة إن شاء الله

تحيآتي ツ

. . . . . . . . .

[طُمآح الذُؤابة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..
أسعدَ الله أوقاتكُمْ ..

و المعذرة على عدم التعقيب ليلة ( أمـسْ ) بِسبب إنقطاع النت ..
جاري الردْ ..

ـــــــــــــــــــــــــــــ




هل هناك وصفة للتخلص من التشاؤم والاحساس بالنحس؟؟
هل هناك تجارب ناجحة للتفكير الايجابي وهل أتت اكلها واقعيا؟؟


مرحبًا أختِ نآرينا من جديد ..
حقيقة قد تُماثِل الإجابة على سؤاليّكِ في الأعلى .. مُلخَص ما كُتِب في ( الدكانة )
من أوّلها لآخرِها ..

أما السؤال الأول فجوابه سيأتي على شطريّنْ ..
و البداية بنُقطة إيجابية تظهر منه .. و هو معرفة أن ( المشكلة ) موجودة أصلاً ..
لأن غالبية الناس لآ تدري أنها ( لآ تدري ) أنها في مشكلة أصلاً ..
لذلك يقُول الخُبراء : الإعتراف بوجود المشكلة .. هو نِصف الطريق نحوْ الحَلْ !

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRbobUXaYV3KuhCXXEjlKN38CFVtLOmX PEeuUsDWl3gpw4_VfAhphU2cejF

أي ( مشكلة ) موجُودة في المحيط ( الواقع ) .. مصدرُها الأوّحد هو ( الداخل )
لا يوجد مصدر آخر .. لذلك التركيز لا يجب أن يكُون إلا على الداخل .. و التغيير في الداخل .
ما يوجد في الخارج هو فقط إنعكاس لِمَا بداخلي ..

إن وقفتِ أختِ أمام ( المِرآة ) و أردتِ تغيير إنعكاسك في المرآة ..
هل تلمسي و تعبثِي بالمرآة حتى يستوِي ( إنعكاسك ) أم تغيري شكلك فيستوي الإنعكاس
على المِرآة ؟

كذلك تمامًا يسيرْ هذا العالَمْ ..
لا تغيير إلا من الداخِلْ !

قد تقولي دليلُكْ ؟
قال الله تعالى : { لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم }
{ ذلك بأن الله لم يكُ مغيّرًا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم }
{ أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم }
إضافة للقانون الكوني : { كما هو في الداخل .. كذلك هو في الخآرج }

- السؤال الذي يطرحُ نفسه الآن هوَ : مالموجُود بالداخل
إثنيّن لا ثالثَ لهما : الأفكار و التي حين يُعمل بها تصيرْ إلى ( إعتقادات )
و الأمر الثاني هو ( المشاعر و الأحاسيس ) و طبعًا هي مربُوطة بالأفكار .

أ / الإعتقادات :

https://encrypted-tbn3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTBWwG9EdrpnAzt-RVxiw_PsPED0bcAqmDlOH8ZH5Rn5RGL-sTHPw

كقاعدة :
الفِكرة الإيجابية .. تبني إعتقاد إيجابي .. فيُشارك بدوره في بناء ( واقع ) إيجابي .
الفِكرة السلبية .. تبني إعتقاد سلبي .. فيُشارك بدوره في بناء ( واقع ) سلبي .

أمثلة حتى تتضح الصُورة :
هذا مثال حصلَ معي شخصيًا ..
- قبل عامَين من الآن جاءني صديق يشتكي و يوجِز بعض المناوشات حدثت مع خطيبته ..
ففكرت في الأمر و انتهيت إلى نتيجة .. أنهما لا يتناسبان طُولاً و عَرضًا !
و صرحتُ له بذلك .. فانفجر غاضبًا و قال : لو كنت أظن أنك ستقول مثل هذا الكلام ما حدثتُكْ ..
و قاطعني و هو يقول : حتى لو كانت الصورة مثلما تدعي .. سأصبِرْ و أنالْ الأجْرْ !

ألاحظتِ ؟ هذا هو الإعتقاد .. بتعبير آخر : ( أتزوج مصيبة .. و أصبِرْ و أنالْ الأجر )
و بعد حوالي شهر من الحادثة ( تمَ العُرس ) .. و القدَرْ الآن سيتفاعل معه ( وِفق إعتقاده )

الآن في الدفتر العائلي .. الزوجة مُطلقة !
و أعادها مجددا ..
- هذا الصديق قبل الزواج .. كان وجهه مملوء و يُعرف على بُعد أميال .. أما الآن : ( ( للأسف )
سؤالٌ و جواب : هل هو صابِرْ ؟ نعمْ .. هل ينالْ الأجرْ ؟ نعمْ ..

في المقابل شخص آخر .. مُوقِن بأن الله سيرزُقه زوجة
صالحة واعية داعِمة ودُودة .. و سيعمل على خدمتها و الإهتمام و الإعتناء بها .. يكفي أنها أمانة
من عِند الله ..


سؤالٌ و جواب : هل هو مرتاح ؟ نعم .. هل ينالُ الأجر ؟ نعم ..
بدرجة أكبر من الأول ؟ ممكن جدًا .


النتيجة : الأول في ( معاناة ) و الثاني في ( نُور و سُرور ) ..

و السبب الوحيد الذي اختلفت به النتيجة .. هو إختلاف الإعتقاد بين الإيجاب و السِلبِْ .

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

قد لا يُقنعُكِ المثال الذي في الأعلى ..

لكِ هذا المِثالْ و من كتاب الله ..

- حِين عاد أبناء يعقُوب عليه السلام و قالوا لهْ { أكلهُ الذئب و نحن عنه غافلُون }
ما كانَ ردُهْ ؟

{ قال بل سوّلت لكم أنفسكم أمرًا فصبرٌ جميل و الله المستعان على ما تصفون }

هذا إعتقادْ .. صبرَ و أعانه الله .. و لم يرَ ابنهُ يوسف من وقتِها ..
و حينما اختفى الإبن الآخر ، ماذا قال ؟

{ بل سوّلت لكم أنفسكم أمرًا فصبرٌ جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعًا }

هنا تغيّر الإعتقاد و الظنْ .. فتغيّر بذلك واقعُ الحالْ .. و الـتمَ الشملُ الكريم
( صلى الله عليهم و سلم تسليمًا )

و مثال آخر .. لكني لآ أعرف صدقِْ الخبرْ ..
حين لبِث يوسف عليه السلام في السجن سبع سنين ..
و ضاقت نفسه من ذلك .. فقال الله
( سألتنا السِجن فأعطيناك .. و لو سألتنا العافية اعافيناكْ )
و هذا حين قالْ : { ربّ السجنُ أحب إليّ مما يدعونني إليه } .

لذلك هناك مقولة في كتب التراث الإسلامي تقول :
{ القدرُ مُوكلٌ بالمنطِقْ ! }

يتبعْ ..
في وقتِ لآحق إن شاء الله ..

[طُمآح الذُؤابة]

https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQvuqYl1iAoJM27pJoWO3qbGKVvFUMSE scUfAFRqx8oNsYxSsyDMlhVTVKC


المشاعر و الأحآسِيسْ !

( النحس ) هي مواقف سيئة تصيرْ لشخص معين أو لأفراد يُحيطون بهِ ( حِين تواجده )
- السبب الوحيد لهذه الإشكالية هي الذبذباتْ ..

القاعدة تقول :
الذبذبات العالية .. تأتي بالأحداث الإيجابية ..
و الذبذبات النازلة .. تأتي بالأحداث السلبية ..

و الذبذبات النازلة حتمًا و قطعًا لا تتواجد إلا عند الشخص الذي يرتدي نظارة سوداء يرى بها العالَم .. فهو منشغِل بنشرات الأخبار السيئة و الجرائد اليومية و نعرات مجتمعنا ..
و ينسى ( الجمالْ ) الذي خلقَهُ الله في هذا العالَمْ ..

فالإعلام يُخبرُكْ ..
أنّ طائرة تحطمت و لا يخبرك كم طائرة حطت بسلام ..
أن حادث سير وقع و لا يخبرك كم مليون سيارة وصلت بأمان ..
أن تفجيرات وقعت .. و لا يُخبرك كم عدد الإختراعات الجديدة هذا العام ..

التركيز على المظاهر السلبية .. يجلُبْها إلى عالمِك و تصيرْ إما لكِ أو في محيطك ..

الحلْ يكمُن في { التركيز } إلى أين يتجه ؟!
ــــــــــــــــــ

هل هناك تجارب ناجحة للتفكير الايجابي وهل أتت اكلها واقعيا؟؟


لا تُعد و لا تُحصى ..

لكِ هذا المِثالْ ..

رجل الفولاذ { آندرو كارنيجي } .. هذا حين كانت تُبنى أمريكا ( عمرانيًا )
كان المسؤول الأول عن بيع و شراء الفولاذ .. و هو أول شخص جمع مبلغ مليار دولار في العالَم .. و حين وصل إلى هذا الرقم قرر أن يُقدم ( وصفة النجاح ) لناس كي يحققون
نجاحًا مثله .. فلم يعرِف ، فاستعان بالإستراتيجي ( نابليُون هيل )

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/7/75/Napoleon_Hill_headshot.jpg/280px-Napoleon_Hill_headshot.jpg

.. فدرس الأخير
تاريخ ( آندرو كارنيجي ) و مجموعة أخرى من رجال الأعمل ( طيلة 25 سنة )
ألفَ حينها كتاب كان الأول مبيعًا في العالم حينها ..
يتحدث عن هذا الكتاب أحد دكاترة العرب درس في أمريكا و قال ..
لم يتخرج طالب أمريكي من الجامعة إلا و سُئلَ ، هل قرأت كتاب نابليُون هيل ؟
إن لم يقرأهُ يعُود أدراجه ..

و يُقالْ معظم النجاحات الشخصية التي كانت في ذلك الوقت .. كان سببُها الأوحد
كتاب نابليُون هيلْ ..

كيف تتوقعي عنوان الكتاب ؟

http://i.ytimg.com/vi/cbG61raGaQw/hqdefault.jpg

فكِرْ تُصبِحْ غنيًا !

و الغِنى ليس غنَى المالْ فقط ..


تُشكرْ أختِ على تواجدها ..
و أيّ استفسار في الخِدمة ..

حفظكِ الله و صآنكْ ..

[أمير جزائري حر]

سلام ...

مررت على دكانتك ...

و أردت أن أترك لك هذه البضاعة : " العِلْمُ مُؤَثِّر " ...
و رتبتها لك على طريقتك لتسهل عليك القراءة ....
سمعتها ذات مرة في قناة تلفزيونية ..
قال المتحدث : لو أن أمامك كأس ماء ... صافٍ رقراق ..
فقد تمد يدك لتشربه ...
فحسب ما يبدو لك .. من الظاهر ... ليس فيه شيء !
حسب ما تعرف عن الماء ... و خصائصه ...؟
اللون ... الرائحة ... فلا بأس من شربه ... !
لكن ...
لو أتيحت وسيلة أخرى ... علم آخر ...
للكشف عن محتويات الماء ... ! ؟

فقد تغير رأيك ... العلم مؤثر ...

لك الخط أخ طُمآح الذُؤابة (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=539309)...

سلام ...

[جوهرة القلوب]

جوهرة القلوب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=364437)

و عليكمُ السلامُ و الرحمَة .. مرحبًا سيدتي . (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=364437)
شكرًا لجميل رأيّكْ فيما تم تقديمهُ هنا ..




يآ عِيني :D
حتى وصلنا إلى الرد 240 فأصبح لآبُد من المُشاركة .. ؟

مرحبًا مرةً أخرى و لو أنّ الدارَ دارُكْ ..
لا تترددي و لا تتأخري في تدوين أي شيء ..


لنا عودة .. إن شاء المولى ..
طيّب الله أوقاتكم ..



مرحبآآآ بـك أكثر أخي الكريم :) ..
شكرآ لـك على الترحيب . http://animeland.su/engine/data/emoticons/animeland55.gif..بورك فيك !

لم تتح لي الفرصة فقط للمشاركة ههه....
سـأكون بالقرب ، بإذن الله .رعآكـ الله http://www.tran33m.com/uploadcenter/uploads/04-2012/PIC-107-1334741397.gif...

[جوهرة القلوب]

’’’

آلمُلتَزم (ة) شَخصٌ لَيس بمَعْزِلٍ عَن الحُبّ والمشَاعِر الّتِي تُراوِد كُلّ ذِي قَلْب ،
كَمَا يَظنّ البَعْض لَكِنّه يُتقِن تَرويضَهَا وإيدَاعَهَا فِي مَكَانِهَا !
أمّا غَيْره فَيتْرك لَهَا العَنَان حَتّى تفْتَرسَه الّلهُم اكْفناَ بحَلـَالكْ عَنْ حَرامكْ ,"]
‘‘‘

[طُمآح الذُؤابة]

ههههـ، اعذر أخـآكَ فهو بطيئ الفهم :d




أهلاً صديقي ..
الإجابة عبارة عن حديث سِلبي .. ( تأتيك ) عبر الخآص : )


سُئل الإمام الشَّافعي رحمَـه الله . . ما أعظم عمَل يتقرَّب به العَبد إلى الله ؟
فبَـكى رحمه الله ثمَّ قال : أن ينظر الله إلى قلبِك فيرى أنَّكَ لا تريد
من الدنيَا والآخرة إلا هُو
اللهمَّ ارزقنَـا هذا القلب




و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
مرآحِبْ بالأميـرة ..
مقصِدْ كلامه تجدينه هنا :

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1741038&page=10

الرد رقم : 143 .
العنوان : في معية الله .

مجرد ( رؤية ) و الله أعلى و أعلمْ ..



والـأجمل وجودي في دُكانة بينكم والتّي ماعادت تسعنا " يَجِبُ علي ان أسارع لتدشين المصنع :d "
بالنّسبة لشكّك فيقبل إجابتين لا يُمكن تكذيبهما :
1- نعم أنا في الثّلـاثينات من العمر أَوَ نَسيت انني اختُك الكبيرة

أهلاً أهلاً .. دُنيَا .
ألآ تريّن أنهم حضروا بحضُورك ؟ :rolleyes:
- نعم و أكبرُ مني عِلمَا و أدبًا ..
- يبدُوا أننا رأينا النُور في شهرِ واحد .. يا محاسن الصُدفْ :D

تواجدكِ مميّز ..
كونِي بخير ، سيدتي : )

[طُمآح الذُؤابة]

أمير جزائري حر (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=559821)


و عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
ما فهمتُ القصدَ من كلآمك أخي الأمير ..

فهلا يّسرتْ ؟


جوهرة القلوب

طيّب الله ممشاكِ أختِ ..
فيكِ بآركَ الله .. على الرحبِ و السعة .



آلمُلتَزم (ة) شَخصٌ لَيس بمَعْزِلٍ عَن الحُبّ والمشَاعِر الّتِي تُراوِد كُلّ ذِي قَلْب ،

أمّا غَيْره فَيتْرك لَهَا العَنَان حَتّى تفْتَرسَه الّلهُم اكْفناَ بحَلـَالكْ عَنْ حَرامكْ ,"]



و ثبتَ الله الأول .. و هدى الآخََرْ ..
آمِينْ ..

سدد الله خُطآكْ ..


بين الحقيقة و السراب (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=408474)

وضُحت الصُورة الآن .. و تأكدتُ من أمر كان فيهِ نِسبة شك من قبلْ ..
رزقني الله طرفًا من وعيّك و حِذرِكْ ..

أدامكِ الله في حِفظه : )



دُمتُمْ سالِمِين ..

[أمـــــــــــــــيرة]

السلامُ عليكمُ و الرحمَة ..










مرحبًا أختِ إبتِسامْ من جديد : )
ذكرتِ عدة نقاط هامة .. لذلك ستكُون لي ( عِدة ) ردود حولَها
و سأحاوِلْ الإختصار قدر الإمكانْ ..

- أولْ نُقطة هي ( معيّة الله ) و للأمانة هيّ " معنى و مفهُوم " أذكرُهْ و مُقتنِعْ بهِ
و لكن بعيد عن العملْ بهِ ، و لي عِدة محاولات و لكن ( فترة زمنية ) أنجحْ فيها ثم أفشلْ من جدِيد .. و تُقدر هذه الفترة بـ نِصفْ يومْ ( على الأكثر ) .

في معيّة الله !

http://www.ammwaj.net/uploads/201313738389065.jpg

لو وضعنا سُلَمْ لدرجات السعَادة .. أرى أن العمل بهذا ( المفهُوم ) يجعلك تبسُط فراشك
في أعلى الهَرَمْ !

الله مالِكْ كُلَ شيء .. فـ أنتَ ملكٌ لهْ ..
تصوّرْ أن تعملَ كلَ شيء ، كُلَ شيء .. بنيّة أنهُ ( للّه ) !

لماذا الإنتحار حرامْ ؟ لأن نفسِي ليستْ مِلكي .
أنا ( أعتني ) بنفسِي .. بأن أجعلها هادئة مطمئنة مُسالِمَة .. بنِية أنها ( أمانة ) إستودعتنِي يا ربُ إياها .

إذا تعِبتْ سأنامْ .. و لكن سأنام ( بنِيّة ) أن هذا الجسد ملكٌ للهْ و أنا أرِيحُه لأنهُ كذلك .
أنا أتعلم و أملأ زادَ معلُوماتي .. لأعرف كيف أصنعْ ( حياتِي ) .. بنِية الإحسان لهذه
( الحياة ) فقط لأنها ( هِبَة منكَ يا رَبْ ) .

أنا أدرُس الآن و أطالِعْ لأطمحْ و أنجحْ .. طبعًا لأدخِلْ السرُور و البهجة ( لنفسِي )
إكرامًا لها لأنها ( هديةٌ منكَ يا رَبْ )

أنا سأسعى و أنجحْ .. لتفرحَ بي والدتي ..
و أدخِلْ البهجة و الغِبطة لقلبِها .. فقطْ لأنها ( نِعمةٌ من عندك يا رَبْ ) .

- الأمثلة لا تنتهِي ..
المُهِمْ أيّ عمل ، و أقول أيّ عمَلْ .. تُربطْ مباشرة غايَة عملِهْ أنهُ ( لله ) .

https://s-media-cache-ak0.pinimg.com/736x/89/50/09/895009748b7198ab344a5f12db6b4eaa.jpg

تذكرْ ( أيّ عمَلْ ) .

- تصوَرْ .. و لله المثلُ الأعلى ..
لو فعلَ لكَ أحدٌ مِن البشرِ كلُ هذا .. أيّ حركة وضعكَ في حُسبانِهْ ( هلْ ستخذلُهْ ) ؟
فكيفَ سيكُون ( عطاءُ ) اللهِ ؟ هل هناكَ وجهٌ للمُقارنَة ؟
و هُو أكرَمْ الأكرمِين ؟ لذلكَ قالْ : { و ما قدرُوا الله حقَ قدرِهْ } .
و لذلكَ قال الشيخ عبد الحميد كُشك ( رحِمَهُ الله رحمةً واسعة ) ..

{ مَن كان معهُ الله .. لَنْ يخيبَ سعيُّه } ! .


- كنتُ سأختِمْ الردْ هنا .. و لكنِي تذكرتُ في هذا الصددْ واقعة حدثتْ ( من النوادر )
حيثُ رُويّ عنْ حاتم الأصم أنهُ قال لأولاده :
إني أريد الحج ، فبكوا و قالوا : إلى من تكلّنا ؟!
و كانت له ابنة مباركة قد رزقها الله بنعمة التوكل و اليقين ، فقالت :

دعُوه يذهب فليس برازق !

فخرج .. فباتُو جياعًا ، فجعلوا يوبخون تلك البنت ، فقالت : اللهم لا تُخجلني بينهم ..


https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:and9gcqtetjnxozismvog5gq7c3-s8qv30o9qjlz9cgoip9ka1f5m3kj

فمر بهم أمير البلاد فقال لبعض أصحابه : اطلب لي ماءًا ..
فناولهُ أهل حاتم كُوزًا جديدًا و ماءًا باردا ، فشرب ..
و قال : دارُ من هذه ؟
فقالوا دار حاتم الأصم .. فرمى فيها صرة من الذهب و قال :

من أحبني فليصنع مثلما صنعت ..

فرمى العسكر ما معهم من مال في هذا الإناء ..

فجعلت البنت تبكي ! فقالت لها أمها : ما يُبكيك و قد وسع الله علينا ؟

فقالت :
لأن مخلوق نظر إلينا نظرة فاغتنيّنا ، فكيف لو نظر إلينا الخالق (جل و علا) !!




,مع أنّه فاتني الكثير لكن سألتحق لا محـالــــ

وهي فعلا قصة رائعة توحي لنا أنّ الله عالم بما في القلوب

ومن اتبع الله فلن يخذلـــــ

بارك الله فيك

ومذا عن أكثر الأشياء إيلاماً في النفس والتي هي الأشياء التي نعجز عن البوح بها ونخشى البكاء عليها .. ونكابر في التعبير عنها