تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ما اشبه اليوم بالبارحة !!


مرابط
2013-10-03, 19:29
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
أما الطائفةُ بالشام ومصرَ ونحوِهما فهُم في هذا الوقت هم المقاتِلون عن دين الإسلام، وهم من أحقِّ الناس دخولا في الطائفة المنصورة التي ذكرَها النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقوله في الأحاديث الصحيحة المستفيضة عنه: " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى تقوم الساعة.
وقد جاء في حديث آخرَ في صفة الطائفة المنصورة أنهم : " بأكناف البيت المقدس " . وهذه الطائفة هي التي بأكناف البيتِ المقَدَّسِ اليوم ومن يُدَبر أحوالَ العالم في هذا الوقت ، فعُلِم أن هذه الطائفةَ هي أقومُ الطوائفِ بدين الإسلام عِلمًا وعَمَلا وجِهَادًا عن شرق الأرض وغربها ، فإنهم هم الذين يقاتِلون أهلَ الشوكةِ العظيمة من المشركين وأهلَ الكتاب .ومغازيهم مع النصارى ومع المشركين من التُّرك ومع الزنادقة المنافقين من الداخلين في الرافضة وغيرهم كالإسماعيلية ونحوهم من القرامطة معروفةٌ معلومةٌ قديما وحديثا . والعِزُّ الذي للمسلمين بمشارق الأرض ومغاربها هو بعِزِّهم، ولهذا لما هُزِموا سنة تسعٍ وتسعين وستمِائة دخَل على أهل الإسلام من الذلِّ والمصيبة بمشارق الأرض ومغاربها ما لا يعلمه إلا الله، والحكايات في ذلك كثيرة ليس هذا موضعها. وذلك أن سُكَّانَ اليمنِ في هذا الوقت ضِعافٌ عاجزون عن الجهاد أو مُضَيِّعون له، وهم مطيعون لمن مَلَك هذه البلاد حتى ذكروا أنهم أرسلوا بالسمع والطاعة لهؤلاء، ومَلِكُ المشركين لما جاء إلى حلب جرَى بها من القتل ما جرى. وأما سُكَّانُ الحجاز فأكثرُهم أو كثيرٌ منهم خارجون عن الشريعة ، وفيهم من البِدَع والضلال والفجورِ ما لا يعلمه إلا الله ، وأهلُ الإيمان والدِّين فيهم مستضعفون عاجزون ،وإنما تكون لهم القوَّةُ والعِزَّةُ في هذا الوقت لغير أهل الإسلام بهذه البلاد ، فلو ذَلَّت هذه الطائفةُ والعِياذُ بالله تعالى لكان المؤمنون بالحجاز من أذَلِّ الناس لا سِيَّما وقد غلَب فيهم الرفضُ ، ومَلَك هؤلاء التتارُ المحاربون لله ورسوله الآن مرفوضون فلو غلَبوا لفسَد الحجازُ بالكلية .
وأما بلادُ إفريقية فأعرابُها غالبون عليها، وهم من شرِّ الخلق بل هم مستحِقون للجهاد والغزو.
فهذا وغيرُه مما يُبَيِّنُ أن هذه العصابةَ التي بالشام ومصر في هذا الوقت هم كتيبةُ الإسلام ، وعِزُّهم عِزُّ الإسلام ، وذُلُّهم ذُلُّ الإسلام ، فلو استولى عليهم التتار لم يبقَ للإسلام عِزُّ ولا كلمة عالية ، ولا طائفةٌ ظاهرةٌ عالية يخافها أهل الأرض تقاتل عنه ... إلخ ما قال رحمه الله تعالى ورضي عنه .
الفتاوى الكبرى لابن تيمية
هل ينطبق هذا الكلام على زماننا هذا؟؟؟

chromato
2013-10-04, 08:53
وأما بلادُ إفريقية فأعرابُها غالبون عليها، وهم من شرِّ الخلق بل هم مستحِقون للجهاد والغزو.
فهذا وغيرُه مما يُبَيِّنُ أن هذه العصابةَ التي بالشام ومصر في هذا الوقت هم كتيبةُ الإسلام ، وعِزُّهم عِزُّ الإسلام ، وذُلُّهم ذُلُّ الإسلام ، فلو استولى عليهم التتار لم يبقَ للإسلام عِزُّ ولا كلمة عالية ، ولا طائفةٌ ظاهرةٌ عالية يخافها أهل الأرض تقاتل عنه ... إلخ ما قال رحمه الله تعالى ورضي عنه

ناصرالدين الجزائري
2013-10-05, 18:08
كلام الشيخ رحمة الله عليه ليس قرآن يصلح لكل زمان و مكان ..
قال كلام في زمن معين عن أماكن معينة لحاجة معينة
فما دخل الأمس في اليوم

شريف الجزائري
2013-10-05, 18:47
السلام عليكم أردت فقط التنبيه على خطأ في العنوان: لا يقال: ما اشبه اليوم بالبارحة، لأن اليوم يقال للنهار الذي نحن فيه والأمس للذي مضى قبلَه، والليلة لليلة التي نحن فيها والبارحة لليلة الماضية قبلها، فالصحيح أن يقال: ما أشبه الليلة بالبارحة، أو يقال: ما أشبه اليوم بالأمس والله أعلم

مرابط
2013-10-07, 12:25
السلام عليكم أردت فقط التنبيه على خطأ في العنوان: لا يقال: ما اشبه اليوم بالبارحة، لأن اليوم يقال للنهار الذي نحن فيه والأمس للذي مضى قبلَه، والليلة لليلة التي نحن فيها والبارحة لليلة الماضية قبلها، فالصحيح أن يقال: ما أشبه الليلة بالبارحة، أو يقال: ما أشبه اليوم بالأمس والله أعلم

بارك الله فيك اخي الكريم

شريف الجزائري
2013-10-07, 14:35
وفيك بارك الله أخي في الله، هذا واجب علينا

البتار4
2013-10-07, 15:01
السلام عليكم أردت فقط التنبيه على خطأ في العنوان: لا يقال: ما اشبه اليوم بالبارحة، لأن اليوم يقال للنهار الذي نحن فيه والأمس للذي مضى قبلَه، والليلة لليلة التي نحن فيها والبارحة لليلة الماضية قبلها، فالصحيح أن يقال: ما أشبه الليلة بالبارحة، أو يقال: ما أشبه اليوم بالأمس والله أعلم

السلام عليكم
اليوم يشمل الليل والنهار
اي 24 ساعة
وليس معناه النهار
والامس يعني اليوم الذي هو قبل اليوم
والليلة كما ذكرت
والبارحة اقرب ليلة مضت
وقيل في معناها

برح في اللّغة العربيّة تكون فعلا تامّا بمعنى غادر الشّيء، ومنه قوله تعالى حكاية عن ولد يعقوب عليه السّلام: (( فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي )) [يوسف: 80]، وقوله تعالى: ((وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا )) [الكهف:60].
وتأتي ناقصة بشرط أن تسبق بنفي أو شبهه، كقوله تعالى حكاية عن عُبّاد العجل من بني إسرائيل: (( قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى )) [طـه:91]
وكلمة ( البارحة ) اسم فاعل مؤنّث من الفعل ( برح ) بمعنى ذهب وغادر.
والمؤنّث الّّذي تشير إليه الكلمة هو " اللّيلة " الّتي مضت.
ولو أُرْخِي لنا العنان لأطلقنا هذه الكلمة على كلّ ليلة مضت في أيّ وقت تكلّمنا بذلك، ولكن للعربيّة كلمتها، ولألفاظها دقّتها، فالعرب لا تطلق هذه الكلمة إلاّ على أقرب ليلة مضت.
قال ثعلب: تقول مذ غدوتَ إلى أن تزول الشّمس: ( رأيت اللّيلة في منامي ) فإذا زالت قلت: رأيت البارحة.

شريف الجزائري
2013-10-07, 15:11
السلام عليكم
اليوم يشمل الليل والنهار
اي 24 ساعة
وليس معناه النهار
والامس يعني اليوم الذي هو قبل اليوم
والليلة كما ذكرت
والبارحة اقرب ليلة مضت
وقيل في معناها

برح في اللّغة العربيّة تكون فعلا تامّا بمعنى غادر الشّيء، ومنه قوله تعالى حكاية عن ولد يعقوب عليه السّلام: (( فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي )) [يوسف: 80]، وقوله تعالى: ((وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا )) [الكهف:60].
وتأتي ناقصة بشرط أن تسبق بنفي أو شبهه، كقوله تعالى حكاية عن عُبّاد العجل من بني إسرائيل: (( قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى )) [طـه:91]
وكلمة ( البارحة ) اسم فاعل مؤنّث من الفعل ( برح ) بمعنى ذهب وغادر.
والمؤنّث الّّذي تشير إليه الكلمة هو " اللّيلة " الّتي مضت.
ولو أُرْخِي لنا العنان لأطلقنا هذه الكلمة على كلّ ليلة مضت في أيّ وقت تكلّمنا بذلك، ولكن للعربيّة كلمتها، ولألفاظها دقّتها، فالعرب لا تطلق هذه الكلمة إلاّ على أقرب ليلة مضت.
قال ثعلب: تقول مذ غدوتَ إلى أن تزول الشّمس: ( رأيت اللّيلة في منامي ) فإذا زالت قلت: رأيت البارحة.
رد مع اقتباس

وعليكم السلام، هذه الأمور أعرفها لذلك لم أُتم قراءة كلامك، ولكن بارك الله فيك على ما أضفت، ولعل غيرنا يستفيد، أنا فقط أردت أن أنبه أخانا أن اليوم لا يُشَبَّهُ بالليل، لأنه قال : ما أشبه اليوم بالبارحة، كلامي واضح إن شاء الله
وموضوعه ليس في اللغة وإنما في أمر آخر، لذلك أردت الإختصار

البتار4
2013-10-07, 15:28
وعليكم السلام، هذه الأمور أعرفها لذلك لم أُتم قراءة كلامك، ولكن بارك الله فيك على ما أضفت، ولعل غيرنا يستفيد، أنا فقط أردت أن أنبه أخانا أن اليوم لا يُشَبَّهُ بالليل، لأنه قال : ما أشبه اليوم بالبارحة، كلامي واضح إن شاء الله
وموضوعه ليس في اللغة وإنما في أمر آخر، لذلك أردت الإختصار

سامحني اذا كلامي احرجك
حبيت برك انبهك بان اليوم ليس معناه النهار
كما ذكرت انت اكرر اعتذاري لعلك لا تتقبل
النصيحة

شريف الجزائري
2013-10-07, 18:25
سامحني اذا كلامي احرجك
حبيت برك انبهك بان اليوم ليس معناه النهار
كما ذكرت انت اكرر اعتذاري لعلك لا تتقبل
النصيحة

لا أبدا، لم يحرجني كلامك البتة، ولا داعي للإعتذار، وكيف لا يقبل الإنسان النصيحة وهي سبب خيرية العباد، وهي من حقوق الأُخُوّة، قال تعالى: (كنتم خير أمة أخرجت للناس) الآية، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (حق المسلم على المسلم خمس، وفي رواية: عشر، ومنها إذا استنصحه أن ينصح له)، وكما تقول الحكمة: (قل كلمتك وامشِ)، بل إني أدعو الله أن يجازيك خيرا على توضيحك، ورزقنا الله إخوانا يعينونا على الخير، ويُرشِدونا إذا ضللنا، جزاك الله خيرا، كل ما في الأمر أنني أردت أن أوضح سبب القصور الذي جاء في كلامي وهو طلب الإختصار، حياك الله أخي.

رَكان
2013-10-07, 20:13
السلام عليكم..
ولتعميم الفائدة ..


ما أشبه الليلة بالبارحة: (وردت هذه العبارة في كلام السلف، والشعراء، وكتب الأمثال، وغير ذلك. فقد جاء في تفسير قوله تعالى: (كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم وخضتم كالذي خاضوا..). وذكر أبو الفضل الميداني في مجمع الأمثال معنى "ما أشبه الليلة بالبارحة": أي ما أشبه بعض القوم ببعض. يضرب المثل في تساوي الناس في الشر والخديعة. وتمثل به الحسن رضي الله عنه في بعض كلامه للناس، وهو من عجز بيت شعر لطرفة بن العبد يقول فيه: " كل خليل كنت خاللته *** لا ترك الله له واضحة؛ كلهم أروغ من ثعلب *** ما أشبه الليلة بالبارحة". وإنما خص البارحة لقربها منها، فكأنه قال: ما أشبه الليلة بالليلة، يعنى أنهم في اللؤم من نصاب واحد، والباء في "البارحة" من صلة المعنى، كأنه في التقدير شيء يشبه الليلة بالبارحة. يضرب عند تشابه الشيئين أو تماثل صفاتهما)

رَكان
2013-10-07, 20:22
كلام الشيخ رحمة الله عليه ليس قرآن يصلح لكل زمان و مكان ..
قال كلام في زمن معين عن أماكن معينة لحاجة معينة
فما دخل الأمس في اليوم

أنعم به من قول...أدام الله عليك نعمة العقل..يا رجل..بارك الله فيك..

مرابط
2013-10-08, 07:34
أدام الله عليك نعمة العقل.

من خلال قرائتي لبعض مشاركاتك تبين لي انك ذو مستوى عال فانت تزن كلامك جيدا فقولك " ادام الله عليك نعمة العقل " لم يكن عابرا انما كان مع سابق اصرار ان صح التعبير و تريد بذلك ان توهم القارئ ان كاتب الموضوع ليس ذي عقل فما عساني الا ان اقول لك بارك الله فيك
لست غبيا حتى لا اميز بين زمان ابن تيمية و زماننا لذا تساءلت في اخر الموضوع ان كان كلامه ينطبق على وقت الناس هذا ام لا؟ فيكون الجواب بنعم او لا!! مع تحليل و تعليل للجواب و انتهى الامر.
و لاني اعلم مدى "عشق" اخواننا لمصر و الشام اوردت الموضوع، و سبحان الله و كأن ابن تيمية ينظر من وراء الحجب
فمصر التي ذكرت اربعا و عشرين مرة في القران تصريحا تارة و تلميحا تارة اخرى لا شك ان لها شانا عظيما و كذلك الحال بالنسبة للشام التي لا ينكر فضلها احد، فالحجاز و الشام و مصر التي هي مهبط الانبياء و الرسالات و التي لم يطأ نبي من انبياء الله غيرها على الصحيح تبقى الى يوم الدين حاضرة الاسلام و العروبة ، ارض العلم و النور و هي ارض الملاحم و المحشر و المنشر و بها الطائفة المنصورة... اما بلاد افريقيا التي لم تذكر لا في تاريخ و لا في جغرافيا فستبقى تابعة حائرة الى المشرق تارة و الى الغرب تارة اخرى الى ان تقوم الساعة و ليس لها ادنى ذرة من فضل و لا شان لها بين الامم و اغلب اهل الارض لا يعرفون عنها شيئا بل لا يسمعون بها اطلاقا فاين جيد الغزال من ذنب....

اذا مالشمس ساطعة و لامعة وانكر ضوءها الاعمى... سيبقى نورها الاسمى
تحياتي

رَكان
2013-10-08, 08:33
من خلال قرائتي لبعض مشاركاتك تبين لي انك ذو مستوى عال فانت تزن كلامك جيدا فقولك " ادام الله عليك نعمة العقل " لم يكن عابرا انما كان مع سابق اصرار ان صح التعبير و تريد بذلك ان توهم القارئ ان كاتب الموضوع ليس ذي عقل فما عساني الا ان اقول لك بارك الله فيك
لست غبيا حتى لا اميز بين زمان ابن تيمية و زماننا لذا تساءلت في اخر الموضوع ان كان كلامه ينطبق على وقت الناس هذا ام لا؟ فيكون الجواب بنعم او لا!! مع تحليل و تعليل للجواب و انتهى الامر.
و لاني اعلم مدى "عشق" اخواننا لمصر و الشام اوردت الموضوع، و سبحان الله و كأن ابن تيمية ينظر من وراء الحجب
فمصر التي ذكرت اربعا و عشرين مرة في القران تصريحا تارة و تلميحا تارة اخرى لا شك ان لها شانا عظيما و كذلك الحال بالنسبة للشام التي لا ينكر فضلها احد، فالحجاز و الشام و مصر التي هي مهبط الانبياء و الرسالات و التي لم يطأ نبي من انبياء الله غيرها على الصحيح تبقى الى يوم الدين حاضرة الاسلام و العروبة ، ارض العلم و النور و هي ارض الملاحم و المحشر و المنشر و بها الطائفة المنصورة... اما بلاد افريقيا التي لم تذكر لا في تاريخ و لا في جغرافيا فستبقى تابعة حائرة الى المشرق تارة و الى الغرب تارة اخرى الى ان تقوم الساعة و ليس لها ادنى ذرة من فضل و لا شان لها بين الامم و اغلب اهل الارض لا يعرفون عنها شيئا بل لا يسمعون بها اطلاقا فاين جيد الغزال من ذنب....

اذا مالشمس ساطعة و لامعة وانكر ضوءها الاعمى... سيبقى نورها الاسمى
تحياتي

السلام عليكم...
والله يا أخي ما أردت سوى الدعاء لك بدوام نعمة العقل عليك. إن كنت صالحب الموضوع..ذلك مبناه كلامي لاينفصل عن معناه ...
مالذي يجبرني على الإيحاء ولو أردت لصاحب الموضوع مثلما ذهب اليه فهمك لدعوت الله أن يمنحه نعمة العقل وليس يديمها عليه ..
لاتسئ الظن بي بارك الله فيك..

مرابط
2013-10-08, 09:01
السلام عليكم...
والله يا أخي ما أردت سوى الدعاء لك بدوام نعمة العقل عليك. إن كنت صالحب الموضوع..ذلك مبناه كلامي لاينفصل عن معناه ...
مالذي يجبرني على الإيحاء ولو أردت لصاحب الموضوع مثلما ذهب اليه فهمك لدعوت الله أن يمنحه نعمة العقل وليس يديمها عليه ..
لاتسئ الظن بي بارك الله فيك..



بارك الله فيك استاذنا الكريم و معذرة على سوء التصرف الذي صدر مني .. لكن الحقيقة انك قلت "ادام الله عليك نعمة العقل" لاحد رد علي و ليس لي انا فثارت حفيظتي فانتصرت لنفسي .. الله يهديني
على كل حال لسنا هنا لنتخاصم فقط لنطرح افكارنا و تصوراتنا
جزاك الله خيرا

رَكان
2013-10-08, 11:21
بارك الله فيك استاذنا الكريم و معذرة على سوء التصرف الذي صدر مني .. لكن الحقيقة انك قلت "ادام الله عليك نعمة العقل" لاحد رد علي و ليس لي انا فثارت حفيظتي فانتصرت لنفسي .. الله يهديني
على كل حال لسنا هنا لنتخاصم فقط لنطرح افكارنا و تصوراتنا
جزاك الله خيرا

لاعليك..الحمد لله ..أخي مرابط..أنا هنا أحاور وأعبر عن آرائي ..حين دعوت لصاحب تلك المشاركة خيرا ..لم يكن ذلك مني نكاية في صلب الطرح أبدا والله..فقد يتضمن الطرح مانوافق عليه ومالانوافق. لايمكنني أبدا الحكم إجمالا..على ما أقرأ...وها انت ذكرتني بما حدث..صاحب تاك المشاركة..علق على جزء من موضوعك ووافق رأيي تعليقه...
أشكر حسن ظنك بي وإني والله لم أسئ بك الظن يوما...

رَكان
2013-10-08, 11:44
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
.............................................
وأما بلادُ إفريقية فأعرابُها غالبون عليها، وهم من شرِّ الخلق بل هم مستحِقون للجهاد والغزو.

هل ينطبق هذا الكلام على زماننا هذا؟؟؟

[size="5"]إجلة عن سؤال صاحب الموضوع ..
هذا لاينطبق على سكان افريقيا وقتنا الحاضر..أما ماسبقه من قول للشيخ فإنه وبرأيي ينطبق الى حد ما...

islam65
2013-10-10, 11:25
شكرااااااا

islam65
2013-10-10, 11:27
شكرااااااا

FOGHLOUL JAMEL2
2013-10-26, 22:24
نعم ايها الاخوة لقد تكلم الشيخ عن زمنه ولم يقصد زماننا لان الازمنة تتغير وتتبدل والاماكن ايضا
فقط اريد ان انوه ان الاحاديث الواردة في فضل سكان الاقصى واليمن والشام صحيحة ولا غبار عليها ويمكن ان تتغير الاحوال بهم لكنهم يبقو افضل الناس مكانا ودينا وجهادا في سبيل الله
وبقي ان اقول ليس معنى هذا انالحرب في سوريا تعبر عن صلاحهم بل بالعكس هي فتنة نتمنا وندعو الله ان تنطفأ وهذا كان سببه الخروج عن الحاكم المسلم
اما اهل غزة فمنصورون باذن الله لكن ليس على يد حماس
لانها خانت الاسلام وداهنت الكفار ولم تعتصم بحبل الله وتحب الرافضة والواقع يشهد على ما اقول
والله اعلم

قطر الندى13
2013-12-24, 13:51
بارك الله فيكم