ألِهذِه المنزِلة صآرَتْ بنتُ حوَآء !

[طماح الذؤابة]

السلامُ عليكم و الرحمة

مُذ مرت هذه الأمسية .. و نفسيتي مسّتها حادثة .. و ليتها باحَتْ بِما ناحَتْ.. فـ ارتاحَتْ !

جاء أحدُ الرِفقة إلى دكانتي اليوم ، رنّ الهاتف و المُتصِل الخطيبة .. هرولتُ إلى باب

الدكانة و لم أسمع إلا همساً .. حتى علآ الحديث و ليتهُ ما علا !

ما تم تسجيلُه في ذاكرتي العليلة التالي :

إيييييه خآطبْك و نآوِي نزُوجْ بِيك و تزِيدي تشَرطي ؟

ألف وحْدة تتمناني ! و الذؤابة يتحدث لنفسه و يقول { ألف مرة واحدة ! يآ عيني :24:}

ماشُفتيش قْداه من بايرة كاينة فـ لبلاد ؟

و أنا رآحْ نمنْعكْ و نخرجك من هاذ الفئة و تزِيدي تشَرطي ؟

و ختَم يقُول : لبنات يحَوسُو غِير على شكون يجي وْ يدِي و أنتِ تدّلي . و أغلقْ .

إقتربتْ .. و قلت من المخجِل أن يصدُر منكَ هذا الحديث ؟

ردَ و قال : تستآهل كثَر (تستحِق أكثَر)!

قلتْ : عيبْ ! لقد أثرتَ في نفسيتِها .. ردَ و قالْ : نورمآل ، قْلبْ حجرة تلقى عشرة !

قلت : لو لن يتم الإرتباط بينكما ، ألن تتزوج هي ؟

قال : فرصُها تنعدِم ! و إن لم أتزوّجها أنا .. لن تتزوج !

فجأةً أصبح في مقام الرازق ! فـ آثرتُ الصمت .. لأني أكره محاورة المتحجِر في الرأي !

فضلاً على أنه يحمِل بعضاً من الغباء .. و يُقال : لا تُجادل أحمقاً حتى لآ يأتي ثالث

و لا يستطيع التفريق بينكما !

صبّر على صمتي قليلا ثم هّم بالخروج .. و في تلك اللحظة .. وصلته رسالة نصية ..

و المخطُوبة تطلُب {السماح} !!

خوفاً من أن يضِيعَ منها رزقُها ! و كأن الأرزاق في غيرِ يد الله !

فـَ سُبحان الخالق ..

قالَ لي إقرأ .. و إفهَم :D

هكذا يجب أن تعاملهم .. و {أي وَحدة رآح تزُوجها ، عندك ورقة ضغط عليها

و هي أنك رآح دِير فيها مزِية } :confused: طبعاً لآ رد مني {إلجآم} http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon22.gif

حِينها تذكرتُ مقولة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه حين قال :

إن وضعتَ الناس فوق أقدارهم {مثلما فعلت} وضعُوكَ تحت أقدامهم {مثلما فعل}

أدركتُ أنها تستحق ذلك .. فختمتُ مُتمنياً أن يأتيها منهُ ..

الساحِق و الماحِق و البلاء اللاحق http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon22.gif

هناك من تقُول : ذؤابة يآ شرِير :D

إنتهت الواقعة بسُؤال إلى حد الآن أبحث عن جوابه :

ألِهذِه المنزِلة صآرَتْ بنتُ حوَآء !

أخيراً : أي كلِمة عامية غير مفهومة . أنا في الخِدمة .

دمتُم .

[تراتيـل صبــح]

ذؤابة يآ شرِير :dالفتاة صارت مسكينة،
فحين يأتيها خاطب يعجبها بالمواصفات التي تريد،
تتشبّث به بأنيابها وبأضراسها،
حتّى أنها تتحمّل منه الاهانات،
كلّ هذا حتّى تتلافى فقدانه،
وربما لنْ تجد غيره،
فتنتمي بذلك لمثيلاتها ممن ضعف حظّهنّ.
أنا هنا لا أدافع عنهنّ لكن أقول ما أراه كحقيقةٍ في عصرٍ،
صار فيه الرجال يمنّون على النساء بالزواج،
ليتهم يعلمون فقط كيف يكونون رجالاً فقط.
هنالك ناحية أخرى،
هي تربية جدّاتنا وامهاتنا،
حيث اول ما تكبر البنت ترى أمها كيف تخدم والدها،
وكيف تتحمّل منه كلّ شيء دون ردّ أو عتاب،
وهذا ما يجعلها تكون نسخة عن امها،
لكن هذه العقلية صارت دقة قديمة كما يقال،
لأنّ الزمن تغيّر والعقليات تغيرت،
لكن هذا لا يمنع وجود من تملك كرامةً تجعلها تعرف كيف تأخذ حقها،
فليست كل النساء مستسلمات،
فمنهنّ من تُخرج عَيْن الرجل كما يقال،
كفانا الله شرّ الرجال وكفى الرجال شرّ النساء.
بوركت على طرحك الراقي كالعادة أخي.

[FellaD]

لا. تعليق ! نقطة انتهي

[rihab farhat]

woooooooow

[طماح الذؤابة]

لا. تعليق ! نقطة انتهي


:confused:

لِماذا يآ أختِ ؟

رُبما هناك سوء تفاهُم .. هاتِ نستوضِح ؟

[طماح الذؤابة]

وربما لنْ تجد غيره،




الذي رزقَها بـِ الأول .. هو مَن بِيده أن يرزُقها مرة أخرى

أم أني على خطأ ؟


[/
ليتهم يعلمون فقط كيف يكونون رجالاً فقط.



مِن أحقْ و أصوّب ما رأيت .. منذ مُدة طويلة

و لفظة {رجالاً} ضعي تحتها مليون خط !

........

شكراً لتواجدك .. لي عودة لردك لاحقاً

إن شاء المولى .

[النجمة القطبية]

كان هناك فى هذا المنتدى منذ زمن موضوع اسمه موضوع البطيخ
وتعليقا على حال هذه الفتاة هى كمن يمسك ببطيخة بيضاء بداخلها ويخشى فقدانها
هل اصبت فى تحليلى ما رايك انت اخ ذؤابة :rolleyes:

[طماح الذؤابة]

كان هناك فى هذا المنتدى منذ زمن موضوع اسمه موضوع البطيخ
وتعليقا على حال هذه الفتاة هى كمن يمسك ببطيخة بيضاء بداخلها ويخشى فقدانها
هل اصبت فى تحليلى ما رايك انت اخ ذؤابة :rolleyes:

السلام عليكم و الرحمة ..

الأصح يآ صاحبة الذاكرة القوِية : موضوع بـ عُنوان {بلآ زواج بلآ بطيخ} http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon22.gif

نعم ، أصبتِ في تحليلك و رأيي من رأيك .


فقط سؤال لو تكرمتِ : أأخطأت في حقِ النواعم فيما كتبتْ ؟

رُبما لم أتمكن من إبلاغ ما أرمي إليه حقاً

و هو : الرِزق على الله ، و من لا يهتَم لكرامتك الآن .. لن يهتم بها لاحقاً .

و هذا ما أنادي به :



لكن هذا لا يمنع وجود من تملك كرامةً تجعلها تعرف كيف تأخذ حقها،
فليست كل النساء مستسلمات،

[النجمة القطبية]

السلام عليكم و الرحمة ..

الأصح يآ صاحبة الذاكرة القوِية : موضوع بـ عُنوان {بلآ زواج بلآ بطيخ} http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon22.gif

نعم ، أصبتِ في تحليلك و رأيي من رأيك .


فقط سؤال لو تكرمتِ : أأخطأت في حقِ النواعم فيما كتبتْ ؟

رُبما لم أتمكن من إبلاغ ما أرمي إليه حقاً

و هو : الرِزق على الله ، و من لا يهتَم لكرامتك الآن .. لن يهتم بها لاحقاً .

و هذا ما أنادي به :


[SIZE=4]
[B][SIZE=4][FONT=Book Antiqua][COLOR=Navy]


تعرف الموضوع اذن :rolleyes: هو بالضبط
لا لا اعتقد انك اخطات
لا احد يستطيع ان يخطا فى حق شخص الا ان اخطا هو فى حق نفسه
رزق الانسان يكون على قدر نيته
شكرا على مشاركتنا قصتك :)

[طماح الذؤابة]

رزق الانسان يكون على قدر نيته


إتفقنا يآ اُخية و لآ شكر على واجب ..

أما عن العِبارة المُقتبسة أعلاه .. و لِمن يُريد تصويب نيتِه في الطريق السّوِي



https://www.youtube.com/watch?v=07WZwit_pDg

لِمن يعملْ بهِ .


الحمدُ لله أني لم أخطِئ ، و رغم ذلك أرجوا أن تعود صاحبة {لآ تعليق} :D

تُصبحون على خير و طآبت لياليكم :)

[* الحلم سكر *]

السلام عليكم
أسلوبك بسرد الواقعة و التعليق لا أقول فيه الا أحسنت و بوركت دمت متميزا
الواقعة :
.. كنت سأقول ابتلاها الله به
و برد فعلها هذا أقول :
.. بسببها و مثلها سقطت الكثير من البنات في اعين الرجال و ان كن لا يتشابهن
و بالعامية :
..قالك وين تحط روحك تلق روحك ... و هي للاسف أظنها اختارت مكان الذل و ستجد نفسها فيه

ربي يعفو بينا و بارك الله فيك
ســــــــلام

[ايمان نور الجزائر]

وما نفعل لها ان كانت نفسها غير عزيزة وتحب المذلة؟؟
ذاك هو شانها وحدها ان استطاعت تحمل الاهانات.....
وكل حواء في الارض لها تركيبتها وشخصيتها الخاصة بها...
وقد تعود تصرفات بعضهن حسب رايي ...للجهل ولا نقصد به الجهل العلمي فقط وانما
الابتعاد عن الدين وعن الله....فلو يدركن اهمية الدعاء ويصدقن بمكاتيب وارزاق الله لما وصلن لهاته المرحلة
واقول في الاخير....ان قصتك ليست بالغريبة وانما هي حالة من حالات اخرى مختلفة ومتشابهة في وقت واحد
شكراااا على سردك للقصة....دمت بخير

[basmitmalek]

ليس لي الا ان اقول ان من هانت عايه نفسه فهي على الناس اهون

[baalache]

مش من حقك تنشر كلام نتاع ناس بيناتهم

[تراتيـل صبــح]

الذي رزقَها بـِ الأول .. هو مَن بِيده أن يرزُقها مرة أخرى

أم أني على خطأ ؟


[/



أجلْ..أجلْ،
كلامك الصّوابُ بعينه،
لكنْ هات منْ تفهمْ وتعي،
ولأزيدكَ من الشعر بيتاً،
هذا العام جاءتنا زميلة جديدة في العمل،
بعد شهرٍمنْ تعيينها تمّت خطبتها،
الملفتُ في الأمر أنّ هذه المسكينة،
وظنّاً منها أنّ منْ لمْ تكن مثلها على ذمّة خاطب ستحاول سرقة خطيبها منها أو التفريق بينهما،
فكانتْ تقول للمخطوبات مثلها مالا تقوله لغيرهنّ من غير المخطوبات،
فإنْ كانت السائلة مخطوبة، أجابتها عن عمل خطيبها، وظروفه،
أما إنْ كانت غير ذلك أخفتْ عنها كلّ شيء، قائلةً انّه لا يعمل، وكبيرٌ في السنّ.
وهلْ دفعها للكذب والادّعاء غير الخوف من فقدان هذه (الجوهرة الثمينة) كما تعتقد؟
صرنا في زمنٍ عجيبٍ غريب،
إنْ أردتَ أنْ تفهم فأنصحك ألّا تفعل لسلامة عقلك.
هذا من جهة النّساء،
أمّا منْ جهة الرّجال فحدّث ولا حرج منْ تلك المواقف التي تحدث،
فصارتْ المرأة عندهم سلعة إنْ لم تعجبك احداهنّ فمثيلاتها كثيرات.
وما سرَدته لنا هو غيضٌ من فيض.



مِن أحقْ و أصوّب ما رأيت .. منذ مُدة طويلة

و لفظة {رجالاً} ضعي تحتها مليون خط !

........
وهنا أريد اضافة شيء،
سمعتُ يوماً محاضرةً للشيخ الدكتور عمر عبد الكافي،
وهو معروف بأسلوبه المرح وصراحته،
قال فيها بمعنى،
أنّ الرجال في وقتنا هذا قليلون،
فهناك فرقٌ بين مصطلح الذكورة ومصطلح الرّجولة،
وأنْ تكون ذكراً لا يعني بالضرورة أنْ تكون فيك معاني الرّجولة،
لهذا قلتُ على أمثال أخينا- مع احتراماتي- تعلُّم كيف يكونون رجالاً
وها أنا قدْ سطّرتها سطراً لعدم وجود السّطرين.



شكراً لتواجدك .. لي عودة لردك لاحقاً

إن شاء المولى .العفو ولي عودةٌ أيضاً للتعقيب فالموضوع ذو شجون.

[طماح الذؤابة]

woooooooow

شُكْراً ..

[طماح الذؤابة]

الفتاة صارت مسكينة،
فحين يأتيها خاطب يعجبها بالمواصفات التي تريد،
تتشبّث به بأنيابها وبأضراسها،
حتّى أنها تتحمّل منه الاهانات،
كلّ هذا حتّى تتلافى فقدانه،
وربما لنْ تجد غيره،
فتنتمي بذلك لمثيلاتها ممن ضعف حظّهنّ.
أنا هنا لا أدافع عنهنّ لكن أقول ما أراه كحقيقةٍ في عصرٍ،




صارتْ مِسكينة لأنها سألت غيرَ الله .

وصلَ مُبتغى قولكِ من الحديث أعلاه و هو طرحُ منطقي للواقِع المعاش .



صار فيه الرجال يمنّون على النساء بالزواج،
ليتهم يعلمون فقط كيف يكونون رجالاً فقط.



و الفضلُ في ذلك لمعشّر النِساء .. و المُصيبة الأعظم أنه تشبُث لأجل أشباه الرِجال

إلا من رحِم ربي .

و لو تشبثت بمن يده الأرزاق و اللهِ ما خابت و لآ خسرت {و ما قدروا الله حقَ قدرِه}

الزواج مثلهُ مثل أي رِزق .. بيد الملك القُدوس .

فـ واللهِ لن يكتب لها الإمام كتاباً بينها و بين الزوج حتى يأذَن الملك فوق سبعِ سموات .

و ما ينفعُها إلا الدعاء .. و الذي يأتي بعد التقرب إلى الله بـ أحب الأعمال إليه .

و قد عايشتُ ما أقوله في رزقِ آخر ، حيثُ كنتُ أبيع سجائر في سنة أولى شوارع :d

ثم عملتُ في مكتبة .. و واللهِ ما ادخرتُ ديناراً من مالي المكتسَب ، و لآ رأيتُ البركةَ فيه .

و في آخر أيام العمل في المكتبة .. كنتُ أجمع كل عبارة أجدها تتحدث عن بِر الوالدين .

و أحفظها عن ظهرِ قلب .. و كم أدركتُ تقصيري من هذا الجانب .

و قرأت .. أنك إذا صليتِ و لم تدعوا لوالديك .. فيُعتبَر من العقُوق و الكثير الكثير ..

و من الجانب المقابل .. على سبيل الذكر .. قصة بنُ العباس بنُ عمِ رسول الله "صلوات

الله و سلامه عليه" و كان يومها يُدرِس في حلقة .. و جاءه رجُل و قال

يآ بن عمِ رسول الله إني أحببتُ إمرأة فخطِبتُها فرفضتني .. ثم خطبها غيري فقبلت

فأدركني حنقٌ عليها فـ قتلتُها .. فـ هل لي من توبَة ؟

فسألهُ بنُ عباس : ألكَ والدة ؟ قالَ لآ {يعني أمي ليست حية}

فقال له : تُب إلى الله و أكثِر من الأعمال الصالحة .. ثم غادر الرجل

فجاءَه عطآء و هو أحد تلاميذ بنِ العباس رضي الله عنه :

و قال .. ما لي أراكَ سألتَ الرجل عن أمه ؟!!

فقال بنُ العباس :

و اللهِ ما علمتُ عملاً أحبُ إلى الله من بِر الوالدة !

أعدتُ ترتيبَ أوراقي من يومها مع أبواي خصوصا {أماه} و اللهِ و بكسر الهاء .. فتحَ الله علي باب من

الرِزق ، حيثُ أعمل بـ مالي .. و ليس عند {سارقِي عرق النآس} .. و اللهِ لو عشتَ زمن

نوح عليه السلامما خطَر في بالي أن يُفتَح هذا الباب !

و سبحان من قال : {و من يتق الله يجعل لهُ مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسبْ}

العمل .. ثم الدعاء .. و أركلي أشباه الرِجال إلى شِعاب الجِبال :d

و صدق القائل عن أصحاب الكهف : {إذ قاموا فقالوا ربنا ... } أي القِيام أولاً ثم الدعاء .



هي تربية جدّاتنا وامهاتنا،
حيث اول ما تكبر البنت ترى أمها كيف تخدم والدها،
وكيف تتحمّل منه كلّ شيء دون ردّ أو عتاب،
وهذا ما يجعلها تكون نسخة عن امها،
لكن هذه العقلية صارت دقة قديمة كما يقال،
لأنّ الزمن تغيّر والعقليات تغيرت،


و هذا من نتائج البيئة التي كبُرَتْ فيها و هو ما يُعرف بـِ {البَرمجة}

و كان في زمن مضى أما الآن لآ أعتقِد أن لبقاءِه أثر !



لكن هذا لا يمنع وجود من تملك كرامةً تجعلها تعرف كيف تأخذ حقها،
فليست كل النساء مستسلمات،
فمنهنّ من تُخرج عَيْن الرجل كما يقال،


أكيد ، دائما هناك إستثناء .. و هذا الإستثناء هو من يُقدِم للعوام {الأمل}

إن أرادوا التغيير حقاً .

و فيكِ باركَ الله و آسف على الإطالة :)

[طماح الذؤابة]

ربي يعفو بينا و بارك الله فيك
ســــــــلام


و عليكم السلامُ و الرحمة ..

و فيكِ باركَ اللهُ سيدتي .

أوافقك على كل ما قلتِ إلا لفظة {بسببِها} سقطت الأخريات ؟

فـ الكُل مسؤول عن نفسِه .

فمن أرادت شيئاً وصلتْ إليه .. و من لم ترِد لآ تلُوم إلا نفسَها .

و أظنُها كمن أكرمتْ لئيما فـ تمرّد .

أظنها اختارت مكان الذل و ستجد نفسها فيه[/B]


كأن الأستاذة تتمنى ! :rolleyes:

الحمدُ لله .. هناكَ أشرارُ في الجِوار .. و ظننتُ نفسي الشرير الأوحد :24:.

و عليكِ السلام و لآ تحرمِي الناس من عطاءك ..

فـ والله تملكين الكثير ، الكثير .. و كم رآقَت لي حلول قد طرحتِ بها مشكلات

في قسم {مُشكلتي} يومَ كنت أراقب عن بُعد .



حفظكِ الله و صآنكْ .

[طماح الذؤابة]

مش من حقك تنشر كلام نتاع ناس بيناتهم


رُبما !

قال رسول الله {صلى الله عليه و سلم}

{ البِرُ حسن الخُلق و الإثم ما حاكَ في نفسك و خشيتَ أن يطلِع عليه الناس }

و لآ أخشى أن يرى من كتبتُ عنه ما كتبتْ .. لأنها لأجل منفعة لآ للقدحِ فيه .

و رغم ذلك ، شكراً على النُصح .. و سأخبرُه بما كتبتْ .

وعـْد .


بآركَ الله فيك :)

.........


آهِ عن ليلة تأبى أن تنطوِي .. و ألهِي نفسي و هي تأبى أن تَلتهِي

و ما لنا إلا الله و ..

الله كريم .

رمضان مبارك يآ سآدة و كل عام و أنتُم بخير .

[Assouma 93]

http://uploads.sedty.com/imagehosting/288248_1348243452.gif

[طماح الذؤابة]

شـــــــــــــكــــــــرااااا


العـَفـْوْ .

[طماح الذؤابة]

وما نفعل لها ان كانت نفسها غير عزيزة وتحب المذلة؟؟
ذاك هو شانها وحدها ان استطاعت تحمل الاهانات.....
وكل حواء في الارض لها تركيبتها وشخصيتها الخاصة بها...
وقد تعود تصرفات بعضهن حسب رايي ...للجهل ولا نقصد به الجهل العلمي فقط وانما
الابتعاد عن الدين وعن الله....فلو يدركن اهمية الدعاء ويصدقن بمكاتيب وارزاق الله لما وصلن لهاته المرحلة
واقول في الاخير....ان قصتك ليست بالغريبة وانما هي حالة من حالات اخرى مختلفة ومتشابهة في وقت واحد
شكراااا على سردك للقصة....دمت بخير




مرحباً إيما .

قد ترى و تقرأ الحديث .. مثيلاتُها هُنا و عساها تنتبِه و تنتفِع

ذلك هو المُراد فقط . فنحنُ لا سبيلَ لنا لمُساعدتِها تماماً .

و أشاطرك في جُل ما ذكرتِ .. و لكل حواء شخصيتُها المنفرِدة بها عن غيرها

و كِلا الحالتين ترتبِط بالعلم و بمن تتعلقْ و فقط .

هي ليست وحِيدة في هذا الشأن ، أدرك أن مثيلاتها كثُر

و في مرات يصِل إعتقادي أن مثيلاتها أكبر من غيرِها !

و المحافظات على كرامتِهن أيضاً موجودات .. فقط الكثير من الجِنس الآخر لآ يجِد

لرؤيتِهن سبيلاً و يُعمِم وضعْ الأوائل على الأخريات ، للأسف .

العفو يآ أختِ .. و فقكِ المولى لما يحب و يرضى :)

[طماح الذؤابة]

ليس لي الا ان اقول ان من هانت عايه نفسه فهي على الناس اهون


عَطـُوه وِسام {أفضل ردْ} :24:

رد يُلخِص كل شيء .. كل شيء .

باركَ الله فيك .

[طماح الذؤابة]

Assouma 93 (http://www.djelfa.info/vb/member.php?u=489868)

شُكراً لمروركِ ، أختِ .

أدامكِ الله في حفظِه .

[* الحلم سكر *]

و عليكم السلامُ و الرحمة ..

و فيكِ باركَ اللهُ سيدتي .

أوافقك على كل ما قلتِ إلا لفظة {بسببِها} سقطت الأخريات ؟

فـ الكُل مسؤول عن نفسِه .

فمن أرادت شيئاً وصلتْ إليه .. و من لم ترِد لآ تلُوم إلا نفسَها .

و أظنُها كمن أكرمتْ لئيما فـ تمرّد .



كأن الأستاذة تتمنى ! :rolleyes:

الحمدُ لله .. هناكَ أشرارُ في الجِوار .. و ظننتُ نفسي الشرير الأوحد :24:.

و عليكِ السلام و لآ تحرمِي الناس من عطاءك ..

فـ والله تملكين الكثير ، الكثير .. و كم رآقَت لي حلول قد طرحتِ بها مشكلات

في قسم {مُشكلتي} يومَ كنت أراقب عن بُعد .



حفظكِ الله و صآنكْ .


كلام كثير عليا
ربي يحفظك و يكرمك و يفتح ليك ابواب الخير كلها من اوسع الابواب أنت و الجميع
رمضان مبارك

[naima40]

li madaretch kima l rohra testahel aktar.

[assia81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اظن ان صديقك هو المخطا فعلا وجهو ماش وجه نعمة بالنسبة للمراة اظن انها تحبه وخافت ان تخسره ربما ظنت انه نطق بذلك في حالة غضب وتعرف ان مراة عاطفية فالرجال في هذا الزمان قساة القلوب ويظنون ان المراة مجرد جارية منين يقولها حاجة تقول حاضر سيدي ولكان عارضت يحل عليها ابواب جهنم ويبدى يبين في عضلاتو عليها مادام هو في موقع قوة وهي في موقع ضعف الم يقل لنا رسول الله رفقا بالقوارير اظن ان القوارير قد كسرت الان وصنعت نفسها من جديد ولكن بالحديد وليس بالزجاج انا عن نفسي لو قام خطيبي بهدا الفعل لن ابقى معه لحظة واحدة لانني اصبحت احكم عقلي اكثر من قلبي بسبب مايحصل من امثال اشباه الرجال هؤلاء

[طماح الذؤابة]

ولأزيدكَ من الشعر بيتاً،
هذا العام جاءتنا زميلة جديدة في العمل،
بعد شهرٍمنْ تعيينها تمّت خطبتها،
الملفتُ في الأمر أنّ هذه المسكينة،
وظنّاً منها أنّ منْ لمْ تكن مثلها على ذمّة خاطب ستحاول سرقة خطيبها منها أو التفريق بينهما،
فكانتْ تقول للمخطوبات مثلها مالا تقوله لغيرهنّ من غير المخطوبات،
فإنْ كانت السائلة مخطوبة، أجابتها عن عمل خطيبها، وظروفه،
أما إنْ كانت غير ذلك أخفتْ عنها كلّ شيء، قائلةً انّه لا يعمل، وكبيرٌ في السنّ.
وهلْ دفعها للكذب والادّعاء غير الخوف من فقدان هذه (الجوهرة الثمينة) كما تعتقد؟
صرنا في زمنٍ عجيبٍ غريب،
إنْ أردتَ أنْ تفهم فأنصحك ألّا تفعل لسلامة عقلك.
هذا من جهة النّساء،



و مُصيبتَاه !

ألهذا الحد آنَ الوضع !

نُقص الثِقة بـِ قدرة الله هو الذي يؤدي إلى هذا التفكير الكارثي .

تخافُ على نفسِها من أن يتخطفَه الناس .. و لم تثِق بـ قدرة الله و أن مصِير زواجها

بيد الله !

خُفنا العِباد و تركنا رب العِباد !

و لو أحسنتْ الظن بـِ ربها .. لما إهتمت بـ ِفلانة عرفت عن خطيبِها شيئاً أم لم تعرف !

و حُسن الظن بالله .. عند الكثير من العامة .. هو أن الله يرحَم و فقط !

و في الحقيقة .. هو أن نعلم أن الله يقدِر !

و إلا و أنتِ في حالِ بلاء .. حتى من يراكِ من بني آدم يرحمُكِ !

و ليس الحالُ بينه و بينكِ أنه لا يرحمك ؟ و لكنه لا يستطيع نصرتَك ، لآ يقدر على أن

يرفع بلاءك ! و الذي يقدِر هو الله .


فهناك فرقٌ بين مصطلح الذكورة ومصطلح الرّجولة،
وأنْ تكون ذكراً لا يعني بالضرورة أنْ تكون فيك معاني الرّجولة،



إن فتحنا باب لنقد نواعم .. فقد يأتي يوم و ينغلِق .

و لكن إن فتحنا باب لنقد {رجُولة الذُكران لهذا الزمان} فـ لن ينغلِق إلى يوم يُبعثُون !

لو حدثتكِ بـ حوادث واقعية عن الرجولة المنعدمة لذكران .. ستشعُرين بالغثيان لآ محالة .

و كما نقول أن هناك قِلة في النساء لآ زالت ثابتة و لم يُغيرها مجرى الزمان .

هناك قِلة قليلة أيضا من الرِجال لا تزالُ ثابتة

و نسألُ الله الثبات لنا و لكُم .

باركَ الله في تواجدكِ هنا .. و نسأله أن يُسعدكِ في الدارين .

[ترب الندى]

و حطبة جهنم رح يرزقني ربي ب 70 حورية في الجنة
و يحبسوها و يلفوها و يجهلوها و من باعد يفرد بن شداد العبسي عضلاته
هاد النوعية تستاهل الجلد http://http://www.djelfa.info/vb/images/smilies/biggrin.gif
انا المفتية حتى ما نتهمو بني يعرب
هذه النماذج سواء الأمة المذكورة في القصة أو الذكر
مثال على مخلوقات عجيبة و غريبة ملات الجزائر
ما علينا فقدت القدرة على التعبير هههه
برأيي الشخصي لقب عانس أو بايرة تشريف و فخر لي على ان اتزوج بخروف متوحش
مع احترامي للمختلفين

[thawizat]

سلام الأخ الكريم
اسلوبك جميل و استمتعت بالقراءة
للاسف قمة الخضوع و الخنوع
الذي رزقها بهكذا رجل ، يرزقها بأحسن منه و بأرgاز حقيقي لو أنها اتكلت على الله
يا لطيف من هاذو الرجال
ربي يصلح الأحوال إن شاء الله