مشاهدة النسخة كاملة : خطاب صحفي بين العقل والقلب
الصديق عثمان
2009-05-03, 23:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوم 03 ماي هو اليوم العالمي لحرية الصحافة ، وقد تحدثت الجرائد اليوم عن تضحيات هذه الفئة من الناس ومجهوداتهم وإنجازاتهم ، في المقابل تحدثت عن الثمن الذي تدفعه مقابل الكشف عن الحقائق والوصول الى مصدر المعلومة ، فالاطباء الاخصائيون يجمعون على ان ضغط الدم ، والسكري والاضطرابات العصبية والسكري تتقدم قائمة الأمراض التي تصيب الصحفيين ، هذا عن الأمراض بالإضافة الى المتابعات القضائية وتهديد الجماعات الارهابية وابتزاز بارونات الفساد ... حاجز خلفه حاجز يمنع هذه الفئة من القيام بمهمتها التي يغلب عليها طابه الرسالة إلا أن الجرائد أغفلت الحديث عن أعظم عقبة أمام الصحفي النزيه وهو عقلية المجتمع وتفكيره ونظرته الى الحقائق وتحليله للأمور ولعل قرار السلطة برفض الترخيص لفتح قنوات خاصة وسماحه بتعدد الجرائد وحرية التعبير فيها لذو إشارة لهذا ، فمجتمعنا لا يتأثر بمقال صحفي قد يتطلب دراسة عميقة وموسعة في مجالات عدة هو ثمرة بحث صحفيي مجهد في تغيير قناعاته ، كما أنه مجتمع لا يحب القراءة إلا من شذ ، وفي المقابل يتأثر بمشهد تلفزيوني لا يكلف إلا بضع دقائق تصوير ، إلا أنه يستطيع أن ينوم شعبا كاملا لزمن طويل ، كتصوير زيارات ميدانية يتم فيه التركيز على الجانب العاطفي مثل تقبيل الصبيان والعجائز ، أو بكاء الحاضرين لخطاب ما أو تثبيت أغنية الشاب بعزيز <بلادي يا بلادي >على التلفزيون لمدة محسوبة .... أسلوب مخاطبة العواطف على طريقة الأفلام الهندية هو أسلوب رائج في صحافتنا المرئية وهو حصري عليها ويمنع الترخيص لكل من أراد استعماله لأنه لا أسلوب ينافسه في تعبئة الجماهير وتغيير وجهات النظر في وقتنا الحالي وقد أصبحنا مجتمعا قد يسأل عقله إلا أنه يتبع قلبه ... مجتمع أضاف الى الصحفي عقبة أخرى تسمى تيار الخطاب العاطفي .
نورالدين17
2009-05-03, 23:48
حرية الصحافة في دولنا أي الدول العربية متاحة فقط في الجرائد الصفراء
أما المواضيع التي تهم الرأي العام فهي خطوط حمراء يمنع الاقتراب منها
gatboulerbah
2009-05-04, 00:05
إن التلفاز - في العصر الحالي- تحول من أداة معرفية بسيطة إلى آلة ضخمة لصنع الأفكار وتوجيه المعتقدات باستخدام فنون غاية في الإتقان ووسائل تخلب الألباب.
الخطاب العاطفي ملموس جداً في القنوات بل هو المسيطر عليها .
الأسلوب العاطفي تمثل في الصورة الفنية المتقنة باستخدام الجرافيك والمؤثرات لإضفاء طابع المهابة والقوة والضخامة
الشكر كل الشكر لاثارتك هذا الموضوع ..دمت...
http://islamroses.com/zeenah_images/w6w_2005100123480072ea9d3f.gif
أهلا بك يا اخي صديق
فعلا أصبحت الصحافة المسموعة و المرئية تهدد الصحافة المكتوبة و التي هي في الحقيقية التي تخدم المعنى الحقيقي لكلمة حرية التعبير
"أين نحن من حرية التعبير يا اخي صديق "
شكرا على الموضوع و لا تبخل علينا بمواضيعك الرائعة و المفيدة تقبل مروري
كمال الاسلام
2009-05-04, 10:04
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
اخي الصديق تناقضات دولتنا لا تنهي
فمن جهة يقولونا لن يفتح السمع البصري حتى يتحسن الو ضع الامني
ومن جهة اخرى يقولنا ان الو ضع الامنى مستقر ولم يبقي سوى حفنة من الارهابين قطاع طرق سوف نقضي عليهم
اروح انت وفهم ياخي عثمان
أمـ جيجل ــال
2009-05-04, 10:27
السلام عليكم :
إعلامنا إعدامنا
يركلنا يشتمنا
يبصق على وجوهنا
وما بأيدينا سوى أن نشكر الإحسان
أليس شيئا رائعا
أن يصفع المرء على قفاه بالألوان ؟
إعلامنا معتدل كحبل بهلوان
وكافر .. لكنه في منتهى الإيمان
أنظر إلى افتتاحه الإرسال بالقرآن
وانظر إاى اختتامه الإرسال بالقرآن
ماذا إذن
لو ملأ الفراغ بينهما بسيرة الشيطان
منحرف ؟
حاشاه.....
كلا ...
مابه عيب سوى عبادة الأوثان
والذل والإذعان والكذب والبهتان
وحجب كل كلمة أو صورة أو همسة
تحترم حقوق الإنسان .
أحمد مطر
شكرا لك أخي على الموضوع فليس كل ما يصور نؤمن به وليس كل مايكتب نؤمن به الحمد لله على نعمة العقل .
صوت خافت
2009-05-04, 11:14
شكرا لك أخي الصدّيق على الطرح .. وبما أنني لست من أهل الإختصاص فسأدلي بدلوٍ دبج :
لماذا لايتم الوصول للعقل من خلال امتطاء المشاعر وتضمين تلك الأفلام الهندية بريبورتاجات ثقافية علمية
وقد رأينا حادثة سبّ المصطفى صلى الله عليه وسلم .. وإن كانت تلك الحادثة لايمكن اختزالها وحصرها كقضية صحفية .. أقول رأينا من استغل الموقف من خلال جذب الناس بالمشاعر ومن ثم توجيههم التوجيه الصحيح .
أما الشعوب العربية فهي بطبيعتها عاطفية ولا يمكن تجاوز ذلك .. والسبب هو أننا في كل واد لنا جرح من الآلام جار وهذا الجرح كلما رمنا التئامه زاد إتساعه وإنا لله وإنا إليه راجعون
بارك الله فيك ..
صالح القسنطيني
2009-05-04, 12:42
و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
و من الأمـــــــــــــــــــــور المهمة التي لا يجب عض الطرف عنها و أهمالها أن للصحافة المكتوبة دورا و غاية و على قدر تلك الغاية يكون قدر الصحافة
فمن بيض تلك الصفحات بنشر الحق و تعليم الناس ما ينفعهم و نقل المعلومة من موردها العذب الزلال مع التثبت، و رفع للعربية و علومها راسا، و نصب للدين في علما، و رفع للتثبت في الخبار راية، و نشر الفضيلة، و طمس الرذيلة، و أداع بالجلمة الحق الديني و العلمي و الواقعي و العالمي بأسلوب راق رفيع
فمثل هؤلاء يحق لنا أن نفتخر بهم و ننكر على من حاربهم و كبل أقلامهم.
و أمّـــــــــــــــــــــــا من سود تلك ((الّلطخات من جرائمهم)) بالكذب و الزور و عدم التثبت في الأخبار و نشر الرذيلة و الدعوة للعلمانية و تخريب العقيدة و نشر الشرك و الأبراج الشركية و طمس اللغة العربية و تزوير الحائق و ملأ (( جرائمهم)) بقصص الزنا و الخنا و السرقة و باقي الآفات.
فمثل هؤلاء و الله اشجع من حاربهم و ان كان من حاربهم لم يحاربهم من أجل ما ذكرت و إنما يا ليت تكسر اقلامهم
تقرأ 10 عناوين لصحف مختلفة فبالكاد تخرج بمعلومة نافعة
لو قفت على كل كلمة من الأول فيها إلى الآخر ما استفدت شئيا و لو خرجت و انت ظان بأن قد اصطدت معلومة فغذا يظهر لك جليا بأنها خاطئة
جرائمهم في حق اللغة و الدين و الوطن لا تعد و لا تحصى، و طوامهم على المجتمع أشهر من نار على علم
يعلمون علم يقين أن من حكى لقوم عن زنا شاهده أو فاحشة فإن ذلك من قبيل إشاعة الفاحشة بين المؤمنين و قد توعد الله من هذا وصفه فقوله: (( إنّ الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا و الآخرة))
و هم قد حشدوا (( جرائمهم)) بقصص الغرام و العشق و الزنا و الفاحشة
بأي عقل و بأي دين و بأي منطق أدافع عن هؤلاء - سحقا سحقا سحقا - لتلك الأقلام التي تتبع عورات المؤمنين و تشهر بهم و هي بذلك قد جمعت الشر الكبير:
1- تتبع العورات، و اصدياد الزلات.
2- التشهير بالؤمنين العصاة.
3- و الأدهى و ألمر أن ذلك من سبل إشاعة الفاحشة بين المؤمنين.
صحائف ليس لها هم إلا التجارة و الربح و من يكون لها الريادة
توجد مجلة عنوانها ((الإصلاح)) هي على راس ما يكتب في بلادنا و في قمة الهرم
لكن من منا يعرفها و يحرص على إقتنائها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لأن المجتمع تاثر بتلك الجرائد و صار يطرب لقصص الزنا و يضيق صدره للعلم النافع
نعم قد تقول يا استاذنا الصديق ما بال صالح خرج عن الموضوع و أنا أتكلم في واد و هو يسيح في واد
فأقول: قد تعمدت كتابة هذه الكلمات...........................
الصديق عثمان
2009-05-04, 17:15
حرية الصحافة في دولنا أي الدول العربية متاحة فقط في الجرائد الصفراء
أما المواضيع التي تهم الرأي العام فهي خطوط حمراء يمنع الاقتراب منها
بارك الله فيك أخي نور الدين على تدخلك المشرف وصدقت فيما قلت فكل ملاذ للمنافسين لإلا وجعلوا دونه سدا منيعا
أهلا بك يا اخي صديق
فعلا أصبحت الصحافة المسموعة و المرئية تهدد الصحافة المكتوبة و التي هي في الحقيقية التي تخدم المعنى الحقيقي لكلمة حرية التعبير
"أين نحن من حرية التعبير يا اخي صديق "
شكرا على الموضوع و لا تبخل علينا بمواضيعك الرائعة و المفيدة تقبل مروري
أهلا بك أختي الفاضلة وسعيد أنا بتنويرك لموضوعي ... ولو أنه ليس كل الصحف المكتوبة تخدم الحقيقة إلا أن في بعضها بعض الحقيقة وهو خير من انعدامها في الوسائل المرئية المسموعة ....... شكرا لك
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
اخي الصديق تناقضات دولتنا لا تنهي
فمن جهة يقولونا لن يفتح السمع البصري حتى يتحسن الو ضع الامني
ومن جهة اخرى يقولنا ان الو ضع الامنى مستقر ولم يبقي سوى حفنة من الارهابين قطاع طرق سوف نقضي عليهم
اروح انت وفهم ياخي عثمان
أنا لا أستطيع أن أفهم هذا أخي كمال ، قالك تجي تفهم تدوخ ....... شكرا جاري العزيز
السلام عليكم :
إعلامنا إعدامنا
يركلنا يشتمنا
يبصق على وجوهنا
وما بأيدينا سوى أن نشكر الإحسان
أليس شيئا رائعا
أن يصفع المرء على قفاه بالألوان ؟
إعلامنا معتدل كحبل بهلوان
وكافر .. لكنه في منتهى الإيمان
أنظر إلى افتتاحه الإرسال بالقرآن
وانظر إاى اختتامه الإرسال بالقرآن
ماذا إذن
لو ملأ الفراغ بينهما بسيرة الشيطان
منحرف ؟
حاشاه.....
كلا ...
مابه عيب سوى عبادة الأوثان
والذل والإذعان والكذب والبهتان
وحجب كل كلمة أو صورة أو همسة
تحترم حقوق الإنسان .
أحمد مطر
شكرا لك أخي على الموضوع فليس كل ما يصور نؤمن به وليس كل مايكتب نؤمن به الحمد لله على نعمة العقل .
شكرا لك أنت على القصيدة التي زادت الموضوع جمالا ....... بوركت
شكرا لك أخي الصدّيق على الطرح .. وبما أنني لست من أهل الإختصاص فسأدلي بدلوٍ دبج :
لماذا لايتم الوصول للعقل من خلال امتطاء المشاعر وتضمين تلك الأفلام الهندية بريبورتاجات ثقافية علمية
وقد رأينا حادثة سبّ المصطفى صلى الله عليه وسلم .. وإن كانت تلك الحادثة لايمكن اختزالها وحصرها كقضية صحفية .. أقول رأينا من استغل الموقف من خلال جذب الناس بالمشاعر ومن ثم توجيههم التوجيه الصحيح .
أما الشعوب العربية فهي بطبيعتها عاطفية ولا يمكن تجاوز ذلك .. والسبب هو أننا في كل واد لنا جرح من الآلام جار وهذا الجرح كلما رمنا التئامه زاد إتساعه وإنا لله وإنا إليه راجعون
بارك الله فيك ..
وفيك بارك الله اخي الكريم ........ ولست كذلك من أهل الاختصاص ، إلا أنني أظنك أصبت في قولك أن خطاب العاطفة قد يسهل الطريق أمام خطاب العقل ، ولقد استعمل القرآن الكريم هذا الاسلوب في كثير من الآيات مثل قوله تعالى < أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه > كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم استعمل هذا الأسلوب كثيرا مثل حادثة الأعرابي الذي بال في المسجد فمن طبيعة الانسان أنه مخلوق فيه العقل والعاطفة معا لذا توجب خطابه بالاسلوبين معا ..... ولكن أن يغلب الاسلوب العاطفي ويصبح الأكثر استهلاكا والأنجح في ابلاغ كل رسالة فهذا يدل على تهميش دور العقل............. بارك الله فيك
الصديق عثمان
2009-05-04, 17:31
و عليك السلام و رحمة الله و بركاته
و من الأمـــــــــــــــــــــور المهمة التي لا يجب عض الطرف عنها و أهمالها أن للصحافة المكتوبة دورا و غاية و على قدر تلك الغاية يكون قدر الصحافة
فمن بيض تلك الصفحات بنشر الحق و تعليم الناس ما ينفعهم و نقل المعلومة من موردها العذب الزلال مع التثبت، و رفع للعربية و علومها راسا، و نصب للدين في علما، و رفع للتثبت في الخبار راية، و نشر الفضيلة، و طمس الرذيلة، و أداع بالجلمة الحق الديني و العلمي و الواقعي و العالمي بأسلوب راق رفيع
فمثل هؤلاء يحق لنا أن نفتخر بهم و ننكر على من حاربهم و كبل أقلامهم.
و أمّـــــــــــــــــــــــا من سود تلك ((الّلطخات من جرائمهم)) بالكذب و الزور و عدم التثبت في الأخبار و نشر الرذيلة و الدعوة للعلمانية و تخريب العقيدة و نشر الشرك و الأبراج الشركية و طمس اللغة العربية و تزوير الحائق و ملأ (( جرائمهم)) بقصص الزنا و الخنا و السرقة و باقي الآفات.
فمثل هؤلاء و الله اشجع من حاربهم و ان كان من حاربهم لم يحاربهم من أجل ما ذكرت و إنما يا ليت تكسر اقلامهم
تقرأ 10 عناوين لصحف مختلفة فبالكاد تخرج بمعلومة نافعة
لو قفت على كل كلمة من الأول فيها إلى الآخر ما استفدت شئيا و لو خرجت و انت ظان بأن قد اصطدت معلومة فغذا يظهر لك جليا بأنها خاطئة
جرائمهم في حق اللغة و الدين و الوطن لا تعد و لا تحصى، و طوامهم على المجتمع أشهر من نار على علم
يعلمون علم يقين أن من حكى لقوم عن زنا شاهده أو فاحشة فإن ذلك من قبيل إشاعة الفاحشة بين المؤمنين و قد توعد الله من هذا وصفه فقوله: (( إنّ الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا و الآخرة))
و هم قد حشدوا (( جرائمهم)) بقصص الغرام و العشق و الزنا و الفاحشة
بأي عقل و بأي دين و بأي منطق أدافع عن هؤلاء - سحقا سحقا سحقا - لتلك الأقلام التي تتبع عورات المؤمنين و تشهر بهم و هي بذلك قد جمعت الشر الكبير:
1- تتبع العورات، و اصدياد الزلات.
2- التشهير بالؤمنين العصاة.
3- و الأدهى و ألمر أن ذلك من سبل إشاعة الفاحشة بين المؤمنين.
صحائف ليس لها هم إلا التجارة و الربح و من يكون لها الريادة
توجد مجلة عنوانها ((الإصلاح)) هي على راس ما يكتب في بلادنا و في قمة الهرم
لكن من منا يعرفها و يحرص على إقتنائها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لأن المجتمع تاثر بتلك الجرائد و صار يطرب لقصص الزنا و يضيق صدره للعلم النافع
نعم قد تقول يا استاذنا الصديق ما بال صالح خرج عن الموضوع و أنا أتكلم في واد و هو يسيح في واد
فأقول: قد تعمدت كتابة هذه الكلمات...........................
أهلا بك أخي صالح ، أنت لم تخرج عن الموضوع بل قد أثريت الموضوع فعلا وقد تحدثت عن فئة قد وضعتها خارج موضوعي بعد أن قلت الصحفي النزيه ، والنزاهة تحمل معها معاني كثيرة بدأ من سلامة التوجه الى المنافسة النزيهة ، وبما أنك ذكرت مجلة الاصلاح فهي مجلة لا تكاد تذكر على الساحة الاعلامية رغم أنها تحمل جواهرا بين صفحاتها ،
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على الاثراء الثمين.
وقد أصبحنا مجتمعا قد يسأل عقله إلا أنه يتبع قلبه ...مجتمع أضاف الى الصحفي عقبة أخرى تسمى تيار الخطاب العاطفي .
كلامك صحيح فعلا أغلب الناس يفكرون بقلوبهم لا بعقولهم و أكيد تكون النتائج خاطئة و وخيمة أحيانا أما في ما يخص الصحافيين ففعلا مهنتهم صعبة و هي مهنة المخاطر و دائما الضغط عليهم يكون كبير و من جهات كثيرة لكن يبقى عملهم و عليهم أن يجتهدوا فيه
مشكور أخي الصديق عثمان على الطرح
شكرا أختي سلاف وقد فهمت مما اقتبست من كلامي أن فهمنا لكل أمورنا يغلب عليه الطابع العاطفي وأكيد أن النتائج تكون وخيمة لأننا أهملنا نعمة العقل ....... بارك الله فيك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir