رسالة للجيل الجديد

[razine]

والله اضحك لما ارى الجيل الجديد يتكلم ويطالب بالحقوق اقصد بالجيل الجديد مواليد نهايات ثمانينيات واطلع والله لو عشتو ماعاشه جيل نهاية ستينات الى غاية بداية ثمانين لحمدتم الله كثيرا جيلنا عاش اسوء مرحلة في تاريخ الجزائر مرحلة المراهقة والشباب لم نجتازها في الحب والغرام والفايس بوك الجيل الذي كان قبلنا كانت الكثير من الابواب مفتوحة امامه كان الذهاب الى اوربا بدون فيزا كانت فرص العمل كثيرة ومتنوعة كانت الحياة لها معنى ومذاق جيلنا عرف كل الويلات و الازمات بالاضافة اننا تقاسمنا مع الجيل السابق مساوئ مرحلته هم على الاقل عاشوا شبابهم ومراهقتهم بسلام اما نحن فاتذكر اننا عشنا مراهقة كارثية ايام بداية الازمة كان حديتنا ونحن صغار على من قتل البارحة ومن ذبح وكم كان عدد قتلى المجازر وليالي رعب اتذكر اننا كنا نجازف لذهاب الى البحر كانت شواطئ خالية كان السفر الى مدينة اخرى مجازفة كان الليل يبدا مع حضر التجول ذخلنا الجامعة في عز الازمة الامنية كنا نسافر وفي قرارة انفسنا انه السفر الاخير اما الخدمة الوطنية لا اجد الكلمات لتعبير عن مرارتها كان الجميع يجتازها حتى ولو بلغ سنك ٥٠ سنة كنا بمجرد الذهاب الى الناحية يتم تجنيدك في وقت زروال لم يكن هناك هذا الاعفاء الخروج من الجزائر يتطلب ورقة الاعفاء او الاداء حكومة مقداد سيفى جعلت الخدمة الوطنية شرط من شروط التوضيف يعني ان جيلنا كان له حلان اداء الخدمة او الانتحار لم يكن هناك حرقة ولا انترنات للتمضية الوقت لم يكن هناك نقال للسمر مع الفتيات ليلا اصلا في وقتنا لم تكن هناك انوثة وكان هناك صعود للموجة التدين في المجتمع لم يكن هناك عري في تلك المرحلة عكس سنوات السبعينات و ثمانينات الغالبية تجوزوا بنات العم والعائلة او بنات الجيران لم تكن هناك طرق للتواصل والحديث بين الجنسين لم يكون هناك نوميرك ب الاف القنوات كنا نشاهد فقط اليتيمة التى تبدء على الساعةالرابعة اتذكر ايام البرابول الجماعي واجزم اننا عرفنا الاستقلال لاول مرة مع بيفرلي هيلس و هيلان و لقارسون ووو وبعد انهاء الدراسة الجامعية وتادية الخدمة العسكرية في احلك الضروف العسكر كانوا يجتازوه الرجال ماشي كولوني دو فاكونس كيما اليوم احمدوا ربي على هذا العهد باك تحصلوا عليه ٧٠ في ١٠٠ في وقتنا ١٠ بالمئة الجامعة لا مجال للمقارنة في مستوى الان مع المدي تصبح دوكتور في ٨ سنين بكري على ٢٠ سنة وياربي الان تسجلوا في الجامعات الاجنبية وتخرجوا للخارج بدون ورقة العسكر نحن جيل كامل من الاذكياء تحطمت طموحاتهم بفعل العسكر جيلكم اعطالوا هذا بوتفليقة اونساج في ايطار مشاريع هدر المال العام ولفلهم المال السهل بدون عمل اليوم شباب مراهق يقود سيارات ب٣٠٠ مليون عادي بكري كان الشباب مايخدمش بيرمي لانه لا توجد فائدة القليل الذي يمتلك السيارة اليوم الصحراء تفتحت ونفس الشيئ بالنسبة للقطاع البناء والطرقات الشباب في سابق لم يكونوا يحلموا بمنصب في هذه الميادين اليوم كاين انترنات فيه كل شيئ تسلية شغل اخبار بكري الحصول على معلومة فيما يخص مسابقة او توضيف اونتيجة لايمكن الحصول عليها انا اطالب بان تصبح الخدمة العسكرية ٣ سنوات سنة ستاج وسنتين عمل مقابل اجر محترم وتحسب كخبرة وتدخل في تقاعد وكل في مجال تخصصه و يؤديها الجميع من ابن ارئيس الى اخر مواطن كما اطالب ان تصبح الزامية بالنسبة للبنات كما هو بالنسبة للاسرائيل ومادام المرءة تبحث عن المساوة فيجب تؤدي كل الواجبات مثل الرجل في كل ميادين عندها تؤخد كل الحقوق غير منقوصة كما في الغرب لا يعقل ان بنت في ٢٠ من عمرها ويؤخر شاب بسنوات بسبب هذا المشكل كما اطلب اسقاطه من شروط التوضيف كما كان قبل ٩٤ لانه من الضلم الربط بينهما ولكن اذا جاء الامر بالالتحاق مرتين و لم تلتحق بدون عذر تصبح محل بحث و توقيف واذكر هذا الجيل انه بداية من اعام ٢٠٠٨ تم اسقاط شرط وجوب اداء الخدمة او الاعفاء من الشروط وعوض ب سورسي يعني ان شباب اليوم بامكانه المشاركة في المسابقات وهو يدرس خاصة في نضام المدي اعرف الكثيرين ممن يدرس و يشتغل ويشارك في المسابقات اما الجيل الماضي ماكان لا انام لا ولوا في سنوات الاولى للانام كان شباب ينتضر سنوات ليحصل على عقد واليوم الالاف يتحصلون على اجر بدون عمل في الاخير اقول من كان في نعمة ولم يشكر خرج منها ولم يشعر وسلام

[zeyyan]

http://www.saudishares.net/vb/attachment.php?attachmentid=15460&d=1357241490
(http://best4all.eu5.org/)

[zinozino]

كلامك جميل يا اخ رزين و لكن لا يصلح الا للاستهلاك الاعلامي و فقط لان حديثك عن التطور الذي شهدته الجزائر مقارنة بجيل الستينات هو تطور حاصل في العالم كله و ليس في الجزائر فقط و لكن المشكل ان بقية العالم عرفت وتيرة تطور احسن بكثير من تلك التي شهدتها الجزائر للاسف و زد على ذلك اي فرص شغل تتحدث عنها و اغلب خريجي الجامعات بطالين و اما لانام و لاداس فنحن لسنا في حاجة اليها نحن في حاجة الى فرص عمل قارة و مستمرة تضمن العيش الكريم لنا و لاطفالنا اما عن نسبة النجاح في الباكالوريا فكان لزاما على هذا النظام ان يزيد من نسب النجاح لانه لا يعقل ان تكون نسبة النجاح في بلد مثل فرنسا تصل ال 86% و نحن نفرح ب 50 و 60% و الحل لتشغيل الشباب يكمن في فتح المجال للاستثمار الخارجي لان القطاع العام لا يمكن له ان يستوعب كل الشباب البطال و الاستثمار الاجنبي لا يمكن ان يجد له طريقا الى الجزائر في ظل كل هاته الفضائح التي تضرب بسمعة البلد و تنخر اقتصاده. حمد الله واجب في كل الاحوال حتى في الزمن الذي عشتم فيه و لكن هذا لا يمنعنا من ان نرقع من سقف المطالب لان الجزائر تسير في نفق مظلم تماما و انت تتحدث عن اشياء كالفايس بوك و مغازلة البنات في البورتابلات ان كنت ترى بان هذا هو التطور الذي شهدته الجزائر فدعني اقول لك بان جيل الثمانينات و التسعينات غير راضي تماما عن اخفاقات الدولة الجزائرية منذ 1962 الى يومنا هذا و لن نسعد ابدا حتى نرى جزائرنا و ثرواتها الهائلة توظف بشكل يليق بحجمها و شعبها الذي لم يعرف معنى التقدم يوما. تقبل مروري.

[htc.ws]

http://im37.gulfup.com/Q94ZQ.gif

[dortmund]

والله اضحك لما ارى الجيل الجديد يتكلم ويطالب بالحقوق اقصد بالجيل الجديد مواليد نهايات ثمانينيات واطلع والله لو عشتو ماعاشه جيل نهاية ستينات الى غاية بداية ثمانين لحمدتم الله كثيرا جيلنا عاش اسوء مرحلة في تاريخ الجزائر مرحلة المراهقة والشباب لم نجتازها في الحب والغرام والفايس بوك الجيل الذي كان قبلنا كانت الكثير من الابواب مفتوحة امامه كان الذهاب الى اوربا بدون فيزا كانت فرص العمل كثيرة ومتنوعة كانت الحياة لها معنى ومذاق جيلنا عرف كل الويلات و الازمات بالاضافة اننا تقاسمنا مع الجيل السابق مساوئ مرحلته هم على الاقل عاشوا شبابهم ومراهقتهم بسلام اما نحن فاتذكر اننا عشنا مراهقة كارثية ايام بداية الازمة كان حديتنا ونحن صغار على من قتل البارحة ومن ذبح وكم كان عدد قتلى المجازر وليالي رعب اتذكر اننا كنا نجازف لذهاب الى البحر كانت شواطئ خالية كان السفر الى مدينة اخرى مجازفة كان الليل يبدا مع حضر التجول ذخلنا الجامعة في عز الازمة الامنية كنا نسافر وفي قرارة انفسنا انه السفر الاخير اما الخدمة الوطنية لا اجد الكلمات لتعبير عن مرارتها كان الجميع يجتازها حتى ولو بلغ سنك ٥٠ سنة كنا بمجرد الذهاب الى الناحية يتم تجنيدك في وقت زروال لم يكن هناك هذا الاعفاء الخروج من الجزائر يتطلب ورقة الاعفاء او الاداء حكومة مقداد سيفى جعلت الخدمة الوطنية شرط من شروط التوضيف يعني ان جيلنا كان له حلان اداء الخدمة او الانتحار لم يكن هناك حرقة ولا انترنات للتمضية الوقت لم يكن هناك نقال للسمر مع الفتيات ليلا اصلا في وقتنا لم تكن هناك انوثة وكان هناك صعود للموجة التدين في المجتمع لم يكن هناك عري في تلك المرحلة عكس سنوات السبعينات و ثمانينات الغالبية تجوزوا بنات العم والعائلة او بنات الجيران لم تكن هناك طرق للتواصل والحديث بين الجنسين لم يكون هناك نوميرك ب الاف القنوات كنا نشاهد فقط اليتيمة التى تبدء على الساعةالرابعة اتذكر ايام البرابول الجماعي واجزم اننا عرفنا الاستقلال لاول مرة مع بيفرلي هيلس و هيلان و لقارسون ووو وبعد انهاء الدراسة الجامعية وتادية الخدمة العسكرية في احلك الضروف العسكر كانوا يجتازوه الرجال ماشي كولوني دو فاكونس كيما اليوم احمدوا ربي على هذا العهد باك تحصلوا عليه ٧٠ في ١٠٠ في وقتنا ١٠ بالمئة الجامعة لا مجال للمقارنة في مستوى الان مع المدي تصبح دوكتور في ٨ سنين بكري على ٢٠ سنة وياربي الان تسجلوا في الجامعات الاجنبية وتخرجوا للخارج بدون ورقة العسكر نحن جيل كامل من الاذكياء تحطمت طموحاتهم بفعل العسكر جيلكم اعطالوا هذا بوتفليقة اونساج في ايطار مشاريع هدر المال العام ولفلهم المال السهل بدون عمل اليوم شباب مراهق يقود سيارات ب٣٠٠ مليون عادي بكري كان الشباب مايخدمش بيرمي لانه لا توجد فائدة القليل الذي يمتلك السيارة اليوم الصحراء تفتحت ونفس الشيئ بالنسبة للقطاع البناء والطرقات الشباب في سابق لم يكونوا يحلموا بمنصب في هذه الميادين اليوم كاين انترنات فيه كل شيئ تسلية شغل اخبار بكري الحصول على معلومة فيما يخص مسابقة او توضيف اونتيجة لايمكن الحصول عليها انا اطالب بان تصبح الخدمة العسكرية ٣ سنوات سنة ستاج وسنتين عمل مقابل اجر محترم وتحسب كخبرة وتدخل في تقاعد وكل في مجال تخصصه و يؤديها الجميع من ابن ارئيس الى اخر مواطن كما اطالب ان تصبح الزامية بالنسبة للبنات كما هو بالنسبة للاسرائيل ومادام المرءة تبحث عن المساوة فيجب تؤدي كل الواجبات مثل الرجل في كل ميادين عندها تؤخد كل الحقوق غير منقوصة كما في الغرب لا يعقل ان بنت في ٢٠ من عمرها ويؤخر شاب بسنوات بسبب هذا المشكل كما اطلب اسقاطه من شروط التوضيف كما كان قبل ٩٤ لانه من الضلم الربط بينهما ولكن اذا جاء الامر بالالتحاق مرتين و لم تلتحق بدون عذر تصبح محل بحث و توقيف واذكر هذا الجيل انه بداية من اعام ٢٠٠٨ تم اسقاط شرط وجوب اداء الخدمة او الاعفاء من الشروط وعوض ب سورسي يعني ان شباب اليوم بامكانه المشاركة في المسابقات وهو يدرس خاصة في نضام المدي اعرف الكثيرين ممن يدرس و يشتغل ويشارك في المسابقات اما الجيل الماضي ماكان لا انام لا ولوا في سنوات الاولى للانام كان شباب ينتضر سنوات ليحصل على عقد واليوم الالاف يتحصلون على اجر بدون عمل في الاخير اقول من كان في نعمة ولم يشكر خرج منها ولم يشعر وسلام

سبحان الله . لا يكفي ما يعيشه الشباب الجزائري من مشاكله الاجتماعية الناتجة عن الظلم و الحقرة و....الخ . بل لا تريدونه حتى أن يتكلم عن أبسط حقوقه و التي يكفلها له الدستور ؟؟ ... لا تريدونه حتى أن يتكلم ؟؟؟ مازال غير الأكسيجين ماقطعتوهلوش


.
يعني الشخص الذي كتب هذا الموضوع أتعب نفسه وهو ينتقد في الشباب الجزائري -الزوالي- الذي لم يطلب لا مال و لا جاه ولا سلطة . بل بحقوق بسييييطة كمنصب عمل شريف ... ونسيتم المشكل الحقيقي الذي تعاني منه هذه البلاد . نسيتم البلايير -أموال الشعب اللي يسال فيهاهذا الشباب اللي راك تنتقد فيه - التي تنهب جهارا نهارا من كبااار المسؤولين كشكيب خليل - وهذا على سبيل المثال لا الحصر - نسيتم كل الفظائح و المهازل التي نسمعها يوميا من هؤلاء المسؤولين الذين أكلوا الاخضر و اليابس ... كان من الأجدر أن يكون موضوعك حول هذه الأشياء التي هي السبب الرئيسي فيما ألت اليه الجزائر اليوم . و ليس أن تتكلم عن الشباب الذي لم يطالب سوى بحقوقه الشرعية المكفولة في الدستور
.
ثم الشيء الذي يحيرني أنه كلما كان هناك كلام عن المطالبة بالحقوق تأتوننا بأسطوانة التسعينات و التي مللنا من سماعها و تكرارها ... من أجل تخويف المواطن البسيط (وموضوع التسعينات هذا لا أريد الدخول فيه . فكل الجزائر اأن تعرف الحكاية وحقيقة ماحدث)
.
شباب الثمانينات و التسعينات الذي تتكلم عنه و تنتقده كان بامكانه في جانفي 2010 أن يحول الجزائر الى سوريا أو ليبيا . لكنه أثبت أنه واعي و أنه لا يحب الا الخير لبلاده .
و في الأخير الشيء الذي أتمناه أن يفتح علينا ربي بفيزا للخروج من هذه البلاد لبلد أخر تتوفر فيه العدالة و المساواة ويضمن في العيش الكريم للانسان ... لكن ليتذكر هؤلاء المسؤولين و كل من يطبل لهم و يشيت لهم أنه هناك حساب و عقاب و سيلاقون الله عزّ و جلّ و سيحاسبون عن كل ماقاموا به اتجاه المواطن الفقير
.
عندما نتذكر كلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي قال لو عثرت بغلة في العراق لخشيت أن يسألني الله عنها لم تصلح لها الطريق .

ونقارنه بكلامك الذي ينتقد الناس فقط لانهم طالبوا بحقوقهم ؟؟؟؟ سنفهم كل شيء

[zeyar zeyar]

..انت اسهبت في سرد وقائع التسعينيات والوضع الامني في البلاد في تلك الفترة كان اكبر هم للجزائريين هو اكل قطعة خبز والنوم في امان ..........حتى الكبار والمسؤولين والشخصيات الهمهامة لم تسلم من ذلك الوقائع ..فكل يوم كان يسقط واحد منهم ....../الان تغير الوقت يا اخي من غير المعقول ان يبقضي ابناء الشعب اوقاتهم في البكاء على الاطلال ومقارنة انفسهم بجيل سابق بينما يقضي ابناء الحرام من رواد الرشوة والفساد وما اكثرهم في هذا الوقت في هضم حقوقهم في العيش الكريم والتوظيف واعطاء الحق لغير صاحب الحق... يا اخي هذا ابسط شيئ طالب به شاب في بلاد تسخر بالذهب الاسود لا اذكر اني شاهدت شابا طالب بشيئ مستحيل كل ما يريده شباب اليوم وظيفة ياكل منها خبزا .حلالا وينستر بالحلال مع زوجة واولاد.......لا ادري ما كنت تطالب به الشباب برسالتك ............ان لا يتكلم مثلا ان لا يجتاز مسابقات التوظيف فقط لان الجيل السابق لم يحظى بفرص بينما يتمادى من لا يخاف الله في هضم حقوقه ...فلسفتك غريبة في الحياة فيى الوقت الذي يجدر بك الحديث عن توظيف الشباب دون شروط تحدثت عن تجنيدهم اجباريا من ابن الرئيس هههههههه الى ابن البسيط ا هههههههه وتجنيد المرأة هل تقبل مثلا ان تجند اخواتك او زوجتك ههههههههه اكيد لا........ا لا تنسى اننا مسلمين في النهاية مهما بلغ بالبلاد من فساد لا يمكننا ان نتشبه باليهود .......كان الاجدر بك ان تطالب الدولة بسياسة اسلامية تعطي الاناث حقوقهم حسب الشريعة الاسلامية لاعلمانية حقارة ......ولا نكون مثل من سكت دهرا ونطق كفرا ...

[razine]

..انت اسهبت في سرد وقائع التسعينيات والوضع الامني في البلاد في تلك الفترة كان اكبر هم للجزائريين هو اكل قطعة خبز والنوم في امان ..........حتى الكبار والمسؤولين والشخصيات الهمهامة لم تسلم من ذلك الوقائع ..فكل يوم كان يسقط واحد منهم ....../الان تغير الوقت يا اخي من غير المعقول ان يبقضي ابناء الشعب اوقاتهم في البكاء على الاطلال ومقارنة انفسهم بجيل سابق بينما يقضي ابناء الحرام من رواد الرشوة والفساد وما اكثرهم في هذا الوقت في هضم حقوقهم في العيش الكريم والتوظيف واعطاء الحق لغير صاحب الحق... يا اخي هذا ابسط شيئ طالب به شاب في بلاد تسخر بالذهب الاسود لا اذكر اني شاهدت شابا طالب بشيئ مستحيل كل ما يريده شباب اليوم وظيفة ياكل منها خبزا .حلالا وينستر بالحلال مع زوجة واولاد.......لا ادري ما كنت تطالب به الشباب برسالتك ............ان لا يتكلم مثلا ان لا يجتاز مسابقات التوظيف فقط لان الجيل السابق لم يحظى بفرص بينما يتمادى من لا يخاف الله في هضم حقوقه ...فلسفتك غريبة في الحياة فيى الوقت الذي يجدر بك الحديث عن توظيف الشباب دون شروط تحدثت عن تجنيدهم اجباريا من ابن الرئيس هههههههه الى ابن البسيط ا هههههههه وتجنيد المرأة هل تقبل مثلا ان تجند اخواتك او زوجتك ههههههههه اكيد لا........ا لا تنسى اننا مسلمين في النهاية مهما بلغ بالبلاد من فساد لا يمكننا ان نتشبه باليهود .......كان الاجدر بك ان تطالب الدولة بسياسة اسلامية تعطي الاناث حقوقهم حسب الشريعة الاسلامية لاعلمانية حقارة ......ولا نكون مثل من سكت دهرا ونطق كفرا ...
مع احترامتي الشخصية لك ولكني مضطر الى قول الحقائق كما هي وبدون تعرية بكل صراحة نحن الجزائريون نريد حقوق بدون ادنى واجبات الشباب الجزائري ادى الخدمة العسكرية من ٦٨ الى اليوم اتعلم يااخ ان مدة الخدمة العسكرية في اسرائيل هي ٣ سنوات نفس شيئ في مصر اتعلم ان التهرب من اداءها في العديد من البلدان يكلفك متابعات قضائية كما هو الحال في الولايات المتحدة انا قلت ان الخطا في ربط اداء الخدمة بالتوضيف وجعلها احد شروطه ودعوة الى اعادة الامورالى ماكانت عليه قبل حكومة سيفي اما الخدمة كخدمة ففيها من الخير و المزايا مالا يعد انا اطالب بتحديث الجيش واصلاحه وجعله مؤسسة انتاجية اطالب بان تصبح مؤسسة يلتقى فيها ابناء الوطن الواحد يستفيدون من الخبرات و يتعلمون شرف الجندية وتلقن لهم معاني الرجولة التى تكاد تندثر من المجتمع الى درجة اصبحنا لانميز بين البنات والاولاد انضر الى شباب الماضي وشباب اليوم ولهي شيئ مؤسف واقولها لك بكل صراحة ان لارمي تربي وواؤكد لك انه لولا هذا الاعفاء لرايت اليوم حال اخر للشباب اعرف العديد من الشباب الذين رباهم الجيش اسال اي واحد يضرب بالموس او يتناول مهلوسات اذا كان فوت الجيش هاهي سياسة بوتفليقة الى اين اوصلتنا انا لا اقول ان العسكر ملائكة بل بالعكس هناك من جاح فالعسكر ولكن الامور لاتقاس بالاستثناء ولكن تؤخد بالعموم اما قضية الفساد والسرقات واللصوص الذين يسيرون البلد هذا موضوع اخر انا لا ابرر لاحد الفساد عم كل شيئ وهل تدرى لماذا عم الفساد لاننا سكتنا عنه والله لو كل واحد فينا لم يترك حقه يضيع وسعى للحصول عليه كما يحدث في المسابقات لماذا يتم السكوت عن من يؤخدون حق غيرهم الفساد كل الفساد في هؤلاء وليس في وسطائهم من افسد عمال الادرات والمدراء والمسؤولين اليسوا نحن بتزلفنا وضرب الشيتة والغداء خالص و الهدايا والمعاملة الخاصة اعرف الكثير من المسؤولين تغيروا هكذا ما معنى ان اهدي مسؤول هدية ما محلها من الاعراب اليس القصد منها الحصول على حق ليس لي لماذا لايشهر بمن يؤخد حق غيره ويعزل في المجتمع لانه اول المتسببين في ضياع حق اصحابه الم يسفر الاحصاء الرابع للسكن والسكان عن ١ مليون سكن مغلق يعني ان ازمة السكن في الجزائر هي ازمة توزيع وجشع البعض هناك من لديه ٥ سكنات ليس من جيبه ولكن بطرق ملتوية حرم مستحيقها من الحصول عليها لماذا لايشهر بهؤلاء ويعزلوا ويقاطعوا لعل هذه الامور ترجعهم الى جادة الصواب لماذا يجالسون ويتحدث معهم مع انهم هم المجرمون الحقيقيون اخدوا حقوق غيرهم و افسدوا اخلاق المسؤولين بالرشاوى والقهاوي اقسم انهم هم المجرمون الحقيقيون اخطر من كبار اللصوص بالدولة الذين يسرقون وينهبون ويعيثون في ارض فسادا جهارا نهارا يعلمهم الناس اما هؤلاء فهم يعيشون بيننا وفسادهم خفي وقد يشار اليهم بالبنان في الورع والتقوى لايجب خلط المفاهيم نحن نريد دولة القانون التى يتساوى افرادها امام الحقوق والواجبات اما قضية ان الشباب لايطلب المحال فهذا هو الخطا بعينيه انا اقول لك طالب بكل شيئ خاصة حقوقك الطبيعة والاساسية وكن فاعلا في مجتمعك ولا تترك الاخرين يقررون مكانك حاول بشتى الطرق ولا تياس و تذكر انالصبر نصف الايمان وانك لم تخلق عبثا وانما لاداء رسالة نبيلة اما الوضيفة والسكنة والزوجة فهده وسائل وليست غايات كن غني النفس والله سيغنيك الله من فضله ترفع عن سفاسف الامور وامضي للمهمة اتى خلقت لها ابدء اتغيير بنفسك حتى تصل بعون الله الى التغيير الشامل والله الموفق وعليه التكلان

[amine eco]

واش راه يرحي علينا هذا ..................3 سنوات خدمة وطنية لا 30 سنة خير ناس راهي جيش احترافي و اقمار صناعية ..... وحنا طالب جامعي سلاح ميعرفش يشدو يديروه قائد فصيلة ضد الارهاب ياخي حال ياخي ؟؟؟؟؟؟ الوطن هذا لي رانا نذلو فيه احميه وحدك

[مينيفر]

نــــتحن نعيش في انحطاط وفقر والخزيـــنة مليانة ب 400 مليار وتقول ان ايامنا افضل من ايامكم بالعكس انتم كنتم تعيشون في رخاء وكل شيء كان رخيس ومتوفرلأن كل ميزانية كانت مستغلة الله غالب كان بترول رخيس ورغم ذلك كان الحياة افضل اما الأن الخزينة مليانة ولكن بقي الوضع على ماهو عليه بلاد غنية وشعب فقير

[zinozino]

احسنتي يا اخت مينيفر كلامك جد منطقي.