محمد تاملت شهيد كلمة الحق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

محمد تاملت شهيد كلمة الحق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-12-11, 19:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي محمد تاملت شهيد كلمة الحق

أكدت إدارة السجون، وفاة الصحفي محمد تامالت اليوم، وأعطت في بيان تفاصيل بخصوص وفاته. فجاء في الوثيقة أن المعني تم حبسه بسجن الحراش يوم 28 جوان 2016 وبعدها بسجن القليعة، ومنذ ذلك التاريخ شن إضرابا عن الطعام.

وأضاف البيان "منذ شنه اضرابا عن الطعام خضع المعني لمراقبة طبية ونفسية يومية تركزت على متابعة ضغط الدم ونسبة السكر، كما حاول نفسانيون ثنيه عن الاضراب، كما تنقل قاضي تطبيق الأحكام لاقناعه بالعدول عن اضراب الطعام".

وفي يوم 1 أوت الفارط، واجه المرحوم ارتفاع في نسبة السكر وتم إعطائه أدوية ليتسحن وضعه الصحي.

وفي 20 أوت 2016 كان المرحوم، يضيف البيان، يعاني من مشكل في التركيز ليحول لمستشفى القليعة أين أجريت له تحاليل وفحص بالسكانير لم تظهر أي مشكل صحي، ليحول لمستشفى محمد لامين دباغين، مايو سابقا، وبعد الفحوصات التي أجريت له تبين أنه أصيب بجلطة دماغية وأجريت له عملية جراحية ووضع بعدها تحت جهاز التنفس واسترجع وعيه وتحدث مع أعضاء الفريق الطبي وأصبح يتغذى بصفة طبيعية، يكشف البيان. غير أن 10 ايام بعد ذلك اكتشف الفريق الطبي التهابات على مستوى الرئتين.

وفي صبيحة اليوم تدهور وضعه الصحي، وختم بيان ادارة السجون أنه خلال تواجده بالسجن استفاد محمد تامالت من ستة زيارات من طرف شقيقه وزيارة واحدة لوالدته وأيضا زياريتين لممثل للسفارة البريطانية، بحكم أن المرحوم يحمل الجنسية البريطانية أيضا









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-12-11, 19:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا الانشودة الى روح الفقيد:https://www.youtube.com/watch?v=HkhKGdgicfY










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 12:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
JAKE7
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تبا لهذه الحكومة
هل وصل بهم الحد لهذا الامر
عملاء فرنسا الخونة الله لا تبرحهم
على كل حال لقد خاب ضني من الشعب اكثر من مرة وعرفت ان هذا الشعب قد مات

حتى برحيل بوتفليقة سوف ياتي شخص اخر ويبقى الحال على حاله

يا شعب افيقوا افيقوا واسقطوا هؤلاء الطغاة الخونة العملاء ابناء فرنسا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 18:35   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jake7 مشاهدة المشاركة
تبا لهذه الحكومة
هل وصل بهم الحد لهذا الامر
عملاء فرنسا الخونة الله لا تبرحهم
على كل حال لقد خاب ضني من الشعب اكثر من مرة وعرفت ان هذا الشعب قد مات

حتى برحيل بوتفليقة سوف ياتي شخص اخر ويبقى الحال على حاله

يا شعب افيقوا افيقوا واسقطوا هؤلاء الطغاة الخونة العملاء ابناء فرنسا
هذا الشعب اصبح يبحث له مكان في دولة الفساد ويريد ان يتعايش مع الفساد لا ان يحاربه









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 18:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي جنازة المرحوم محمد تاملت

[IMG][/IMG










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 18:53   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كفاكم متاجرة بدماء الصحفيين
هل انتم تؤمنون بحرية التعبير هل تؤمنون بالدموقراطية
انتم اول من يدعو الى كتم الافواه ومحاكمة الاخرين واسكاتهم انتم اول من يشجع على قمع الاخرين
انتم تكفرون بالديموقراطية اصلا فلا يحق لكم المتاجرة بدماء الصحفيين










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 19:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
كفاكم متاجرة بدماء الصحفيين
هل انتم تؤمنون بحرية التعبير هل تؤمنون بالدموقراطية
انتم اول من يدعو الى كتم الافواه ومحاكمة الاخرين واسكاتهم انتم اول من يشجع على قمع الاخرين
انتم تكفرون بالديموقراطية اصلا فلا يحق لكم المتاجرة بدماء الصحفيين
راك تكيل لي في التهم كانك تعرفني منذ زمن بعيد
تخوين المخالف هي اساليب الانظمة القمعية والشمولية
ومن أمثال العربية المعروفة قولهم :رمتني بدائها وانسلت، وهو مثل يضرب لمن يعير صاحبه بعيب هو فيه،









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 19:19   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم اعرفك جيدا والصورة التي تضعها تدل على توجهاتك
الشعوب المتخلفة لا يمكن ان تقوم بثورة ناجحة لانها اصلا فوضوية لا تتفاهم لا تعرف ثقافة الحوار ولا تعرف التعامل مع التعددية والاختلاف ولا تحل مشاكلها سوى بالفوضى والهمجية والارهاب
المجتمع الذي يدعو الى قمع الاخر المختلف عنه فكريا المجتمع الذي يدعو الى القضاء على حرية الراي حرية التعبير والتفكير المجتمع الذي يدعو الى سجن واعدام الشيعي والمسيحي هو مجتمع فوضوي لا يمكن ان يعيش سوى في ضل العبودية سوى في ضل حاكم مستبد يطبق سياسة كتم الافواه لتوفير الامن وعدم ترك الشعب الهمجي ياكل بعضه بعضا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 19:34   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هاقد وقع المحظور، وتوفي الصحفي تمالت في ظروف أحاط بها الغموض. فحين سجن ودخل في غيبوبة، كتبت رسالة للرئيس بوتفليقة في هذا العمود أحذر من خطورة ما قد يقع. وكنت شبه متأكد من أن الرسالة لن تصل إلى الرئيس، لأن الجهات التي اعتقلت هذا الصحفي باسم الرئيس هي جهات نافذة، وباستطاعتها أن تخفي الحقيقة عن الرئيس، مثلما اعتقلته باسم الرئيس وسجنته.

اليوم تحاول الجهات نفسها التعتيم الإعلامي عن خبر الوفاة، في حركة ضغط على وسائل الإعلام لمنع معالجة الخبر، وترك وسائل التواصل الاجتماعي وحدها تقوم بالمهمة. وهو تصرف يعكس عدم دراية القائمين على الإعلام في السلطة، بشكل كاف، بمقتضيات العمل الإعلامي حتى في جانبه الذي يخدم السلطة. فالحظر الإعلامي البائس يمكن أن يقوي صدقية وسائل التواصل الاجتماعي على حساب ما تبقّى لوسائل الإعلام الوطنية من مصداقية. زيادة على أن الحظر من شأنه أن يقوي الشكوك المثارة حول ملابسات وفاة هذا الصحفي عشية الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان. المعالجة الحقيقة التي تصون أمن البلاد تتطلب الآتي:

1- تسليط الضوء بتحقيق جدي وجاد في الجهة أو الجهات التي أعطت لمحمد تاملت ضمانات بعدم ملاحقته إذا دخل إلى الجزائر.. وبالتالي استدراجه من بريطانيا حيث يقيم للإيقاع به مع سبق الترصد، خاصة إذا كانت هذه الجهات مسؤولة!

2- تسليط ضوء التحقيق حول الجهة التي اعتقلته، خاصة وأن المعني لم يعتقل في المطار عند دخوله، لأنه لم يكن متابعا قضائيا. وبالتالي، فإن الذين اعتقلوه لابد أن يحددوا مسؤولية من أعطاهم الأمر باعتقاله خارج إطار القانون. وبالتأكيد، فإن الآمر بالاعتقال ليس هو رئيس الجمهورية الذي سجن باسمه. والدليل على ذلك، أن المواد التي توبع بها المعني وسجن تم تكييفها في جلسة المحاكمة وليس في جلسات التحقيق على مستوى من اعتقله أو حتى النيابة. فهل ما حدث كان خطأ قضائيا أم كان تصفية حساب مع المعني باسم الرئيس واستخدمت في القضية حتى العدالة؟

3- تسليط الضوء على حكاية الاعتداء عليه بالضرب، وأن يقدم للرأي العام حقيقة نتائج التحقيق التي قالت مصالح السجون والعدالة إنها فتحته في الموضوع منذ أسابيع إثر شكوى تقدمت بها عائلة المتوفى. كما يجب أن يعرف الرأي العام ملابسات نقله من سجن الحراش إلى سجن القليعة، وحكاية منع عائلته ومحاميه من الزيارات.

4- يخطئ من يعتقد أنه بإمكانه أن يخفي حقيقة ما حدث بالحظر الإعلامي عن طريق التسيير الأمني لملف الراحل.. فالعلاج الحقيقي والفعال لصون أمن البلاد من تحول هذه القضية إلى ما لا تحمد عقباه، هو قول الحقيقة كاملة، وإنصاف المرحوم على الأقل وهو ميت، وأن يحدث هذا قبل فوات الأوان، وأن يتم الأمر بذلك على أعلى مستوى ممكن، وأن ما يرتكب من أخطاء في تسيير الملف يزيد من التعقيدات والشكوك ولا يحل المشكلة.

لنجعل من وفاة تاملت مناسبة لإطلاق سراح كل المساجين بسبب آرائهم، وخاصة الذين حكم عليهم بأحكام مشبوهة قانونا، حتى لا يتحول تاملت محمد إلى زبانة الصحافة الوطنية. فالمرحوم توفي في السجن بسبب آرائه، وحتى ولو كانت متطرفة فهي آراء... والسلطة مسؤولة عن وفاته مسؤولية كاملة، لأنها لم تستطع حماية حياته في السجن.. فلماذا إذن تسجنه؟!

سعد بوعقبة
الخبر









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 19:44   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لو كان الإعلام في الجزائر إعلاما، وكانت العدالة عدالة، لقاما بنشر محتوى الجلسة التي حوكم فيها الصحفي تامالت يوم 9 أوت الجاري. الجلسة كانت بالفعل حوارا راقيا بين عدالة مسجونة بالتعليمات وصحفي حر خلف القضبان. كل الذين حضروا الجلسة لاحظوا الفرق بين طرفي التقاضي: واحد غير حر في ممارسة مهامه والآخر حر في زنزانته.


كانت سلطة الحجة التي قدمها الصحفي في الدفاع عن نفسه قوية إلى حد أنها أربكت النيابة والقضاة والدفاع أيضا، ولكن القضاء عندنا يحتكم لحجة السلطة ولا يأخذ سلطة الحجة التي تعتمد عادة في القضاء المستقل. وأنا على يقين لو أن الرئيس بوتفليقة علم بمحتوى المحاكمة التي جرت لتامالت لأمر بإطلاق سراحه مادامت المحاكمة تمت باسم الرئيس.


عندما سأل القاضي والنائب العام المساعد الصحفي تامالت “هل تقبل أن يقال فيك ما قلته في الرئيس بوتفليقة؟”، كانت إجابة الصحفي واضحة وقوية الحجة ومفحمة للسائل “أقبل ذلك ما إذا كنت شخصية عامة.. الذي يقبل أن يكون شخصية عامة عليه أن يقبل بأن يتدخل الناس في حياته الخاصة، ومن لا يريد ذلك عليه ألا يتولى المسؤوليات التي تجعله شخصية عامة”.. حتى المحامون كانوا يتلذذون بما قاله تامالت.


واضح فارق المستوى في الطرح بين صحفي يعتمد المدرسة الأنجلوسكسونية في مفهوم الحياة الخاصة، وبين قضاة تكوّنوا في المدرسة الفرنسية المتخلفة في هذا المجال، والتي تعتبر الحياة الخاصة للشخصيات العامة أشياء محرّمة.


القاضي سأل تامالت أيضا “من أين حصلت على المعلومات التي نشرتها عن المسؤولين ضحاياك؟”، وكانت الإجابة مفحمة “أنا صحفي، وعملي هو التحري، ومن واجبي أن أصل إلى معلومات كتلك التي نشرتُ، وإذا لم أفعل ذلك فأنا مقصّر في مهنتي ولا أستحق هذا اللقب، لقب الصحفي”.


واضح أن القضاة لا يعرفون بأن الصحفي الماثل أمامهم هو خريج العلوم السياسية في الجزائر ومعهد الصحافة، وأنه أخذ منحة للدراسات العليا في بريطانيا، وحصل منها على ماجستير في الإعلام والعلوم السياسية، ودرس بأموال الشعب الجزائري، وعندما عاد إلى الجزائر لم يجد عملا ولا سكنا، وهو بهذا المستوى من التأهيل العلمي، ووجد الإعلام العمومي وحتى الخاص بيد جهلة ومحتالين.


تامالت لمن لا يعرفه أتقن استعمال الإعلام الآلي إلى حد أنه أصبح “هاكر” في هذا المجال، وهذه الكفاءة مكّنته من الوصول إلى المعلومات التي نشرها، ورأى فيها القضاة أنها مسرّبة من جهات اهتمّ القضاء بالبحث عنها أكثر من اهتمامه بصحة هذه المعلومات. لو بحث القضاء بعمق في قضية تامالت لكانت أحكامه ضده مغايرة تماما لما صدر من أحكام حتى الآن.
تامالت اتصلت به الجهات المتضررة مما نشر وهو في لندن لمساومته ولكنه رفض، وقال لمن بُعث لمساومته “إذا كان هذا هو الموضوع الذي تريد رؤيتي لأجله مرة ثانية فلا داعي للقاء ثانية”.


رجال الإعلام لم يساندوا تامالت بما فيه الكفاية، ليس لأنه على خطأ، بل لأنه بطّال وفقير وبلا سكن، وفوق كل هذا هو يتيم.

سعد بوعقبة









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 20:09   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
نعم اعرفك جيدا والصورة التي تضعها تدل على توجهاتك
الشعوب المتخلفة لا يمكن ان تقوم بثورة ناجحة لانها اصلا فوضوية لا تتفاهم لا تعرف ثقافة الحوار ولا تعرف التعامل مع التعددية والاختلاف ولا تحل مشاكلها سوى بالفوضى والهمجية والارهاب
المجتمع الذي يدعو الى قمع الاخر المختلف عنه فكريا المجتمع الذي يدعو الى القضاء على حرية الراي حرية التعبير والتفكير المجتمع الذي يدعو الى سجن واعدام الشيعي والمسيحي هو مجتمع فوضوي لا يمكن ان يعيش سوى في ضل العبودية سوى في ضل حاكم مستبد يطبق سياسة كتم الافواه لتوفير الامن وعدم ترك الشعب الهمجي ياكل بعضه بعضا
السلوك العدواني للشعوب لا ياتي من فراغ وهي ظاهرة لا تختص بالمجتمعات المسلمة ربما الاسلام له دور كبير في كبح هذا السلوكوالتقليل منه وهناك امثلة عن دول فيها نسبة الجريمة عالية لا تقارن بنا مثل كولومبيا والمكسيك والبرازيل وهي دول لا دينية و تشكل الضغوط العصبية والإحباط واليأس عاملاً هاماً في دفع الأشخاص للعدوانية والعنف ، وكثيراً من نجد أشخاص هادئين وأسوياء ولم يسبق لهم القيام بأي سلوك عصبي أو عنيف ، يقدمون بعد تعرضهم للإهانة أو السخرية أو الفشل على ارتكاب جرائم تصل إلى القتل وكم هي الضغوط في المجتمعات التي نعيشها واضرب لك مثاليين الاول
ان مجموعة من علماء النفس وضعوا مجموعة من الفئران في حيز كبير واعطوهم كمية كافية من الطعام ومجمو عة اخرى وضعوها في حيز ضيق واعطوها كمية طعام قليلة فلاحظوا عدوانية المجموعة الثانية تجاه بعضها وسلمية الاولى مع بعضها
المثال الثاني وقعت سنة 1989 لما تم تحطيم جدار برلين فهجم سكان المانيا الشرقية على اسواق المانيا الغربية واصبحوا يشترون السلع بكميات كبيرة ومع مرور الايام اتضح لهم ان السلع دائمت الوجود فتعدل سلوكهم واصبحوا اكثر تحضر في شرائهم للسلع وعدم تدافعهم لاقتنائها









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 20:18   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور البحر1 مشاهدة المشاركة
السلوك العدواني للشعوب لا ياتي من فراغ وهي ظاهرة لا تختص بالمجتمعات المسلمة ربما الاسلام له دور كبير في كبح هذا السلوكوالتقليل منه وهناك امثلة عن دول فيها نسبة الجريمة عالية لا تقارن بنا مثل كولومبيا والمكسيك والبرازيل وهي دول لا دينية و تشكل الضغوط العصبية والإحباط واليأس عاملاً هاماً في دفع الأشخاص للعدوانية والعنف ، وكثيراً من نجد أشخاص هادئين وأسوياء ولم يسبق لهم القيام بأي سلوك عصبي أو عنيف ، يقدمون بعد تعرضهم للإهانة أو السخرية أو الفشل على ارتكاب جرائم تصل إلى القتل وكم هي الضغوط في المجتمعات التي نعيشها واضرب لك مثاليين الاول
ان مجموعة من علماء النفس وضعوا مجموعة من الفئران في حيز كبير واعطوهم كمية كافية من الطعام ومجمو عة اخرى وضعوها في حيز ضيق واعطوها كمية طعام قليلة فلاحظوا عدوانية المجموعة الثانية تجاه بعضها وسلمية الاولى مع بعضها
المثال الثاني وقعت سنة 1989 لما تم تحطيم جدار برلين فهجم سكان المانيا الشرقية على اسواق المانيا الغربية واصبحوا يشترون السلع بكميات كبيرة ومع مرور الايام اتضح لهم ان السلع دائمت الوجود فتعدل سلوكهم واصبحوا اكثر تحضر في شرائهم للسلع وعدم تدافعهم لاقتنائها
انا لا اقصد المجتمعات المسلمة بعينها بل اقصد المتجمعات التي لا تجيد التعامل مع الاختلاف وثقافة الحوار لديها غابئة وهذا ليس خاص بالاسلام ولم يدعو اليه لكن هناك من يستعمل الاسلام لفرض رايه وقمع الاخر
مثلا الفرق بين شعب كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية شعب كورية الجنوبية يؤمن بحرية التعبير و يحترم التعدد لهذا لا يمكن استعباده على عكس شعب كوريا الشمالية التي تحكم بقبضة من حديد
لذلك فان احترام التعدد وثقافة الحوار هو السبيل للوصول الى مجتمع متحضر لا يمكن اسعباده









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 20:50   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sami_yougourthen مشاهدة المشاركة
انا لا اقصد المجتمعات المسلمة بعينها بل اقصد المتجمعات التي لا تجيد التعامل مع الاختلاف وثقافة الحوار لديها غابئة وهذا ليس خاص بالاسلام ولم يدعو اليه لكن هناك من يستعمل الاسلام لفرض رايه وقمع الاخر
مثلا الفرق بين شعب كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية شعب كورية الجنوبية يؤمن بحرية التعبير و يحترم التعدد لهذا لا يمكن استعباده على عكس شعب كوريا الشمالية التي تحكم بقبضة من حديد
لذلك فان احترام التعدد وثقافة الحوار هو السبيل للوصول الى مجتمع متحضر لا يمكن اسعباده
لا توجد حرية مطلقة واحترام التعدد و حرية الراي الاخر هي اساليب تستعملها الماسونية العالمية لنشر فسادها في العالم اجمع فمثلا الشذوذ الجنسي والمثلية يريدون ان يدخلونها في باب احترام الاخر وسب الرسول والاسلام في باب حرية التعبير
ويريدوننا ان نتبنى هذه الافكار وما الحوار الدائر بيننا الا نتاج ذلك فهي مصيدة للايقاع بنا فلو تناقشنا
واضرب لك مثال عندما تحجب احدى الدول موقع ما تقوم الدنيا ولا تقعد في دول الغرب غلى ذلك ولكن لما يموت الالاف هنا وهناك لا يلقون بال لذلك لان معركتهم مع الاخلاق وكيفية افساد هذا العالم ونحن نعيش حرب عالمية ثالثة على الاخلاق والاسلام اول المستهدفيين لانه الحصن الاخيرة ضد الماسونية واسمع الى هذا الدكتورالفرنسي يتحدث عن الاسلام والماسونية المقابلة بلغة الفرنسية
الرابط:https://www.dztu.be/watch?v=ZQAU5w87hI4









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 21:12   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
biba2012
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا من رءي لن نستطيع فعل اي شيء حتى ولو انهم قتلوه لا نستطيع فعل اي شيء لا نعرف الحقيقة الله هو العالم مالزمش الشعب ينساق في المامرات ما لزمش نعمل الفوضى ربى ينتقم من كل ضالم او تحبوا يصرنا كيما سوريا والعراق واليمن الله يتولنا حسب راي وحسب ما يحتنا ديننا لا نهوض عن الحاكم الله يجبنا حقنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-12, 21:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
sami_yougourthen
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور البحر1 مشاهدة المشاركة
لا توجد حرية مطلقة واحترام التعدد و حرية الراي الاخر هي اساليب تستعملها الماسونية العالمية لنشر فسادها في العالم اجمع فمثلا الشذوذ الجنسي والمثلية يريدون ان يدخلونها في باب احترام الاخر وسب الرسول والاسلام في باب حرية التعبير
ويريدوننا ان نتبنى هذه الافكار وما الحوار الدائر بيننا الا نتاج ذلك فهي مصيدة للايقاع بنا فلو تناقشنا
واضرب لك مثال عندما تحجب احدى الدول موقع ما تقوم الدنيا ولا تقعد في دول الغرب غلى ذلك ولكن لما يموت الالاف هنا وهناك لا يلقون بال لذلك لان معركتهم مع الاخلاق وكيفية افساد هذا العالم ونحن نعيش حرب عالمية ثالثة على الاخلاق والاسلام اول المستهدفيين لانه الحصن الاخيرة ضد الماسونية واسمع الى هذا الدكتورالفرنسي يتحدث عن الاسلام والماسونية المقابلة بلغة الفرنسية
الرابط:https://www.dztu.be/watch?v=zqau5w87hi4
صحيح حرية التعبير يجب ان تخضع الى ضوابط وهاته الضوابط تتمثل في عدم الاعتداء على الاخرين او المساس بمشاعرهم سواء كانو مسلمين او مسيحيين شيعة او سنة لا يحوز الاعتداء عليهم باسم حرية التعبير
كذلك التحريض ضد الاخر وشيطنته لا يحوز
لكن التعبير عن قناعة فكرية او راي لا يجوز قمعه
الذي يملك الحقيقة لا يخاف من مناقشة الاخرين وافكارهم
الحقيقة تنتصر بالحجة والبرهان ولا تنتصر بالسيف والارهاب
اذا تم ترك المجال للناس للتعبير عن قناعاتهم فحتما ستضر الحقيقة بشكل سلمي
الذي يملك الحقيقة لا يدعو الى قمع الاخرين لانه واثق من صحة افكاره وبالتالي يسعى الى فرض افكاره بالحجة والاقناع









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc