|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-12-11, 19:32 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
محمد تاملت شهيد كلمة الحق
أكدت إدارة السجون، وفاة الصحفي محمد تامالت اليوم، وأعطت في بيان تفاصيل بخصوص وفاته. فجاء في الوثيقة أن المعني تم حبسه بسجن الحراش يوم 28 جوان 2016 وبعدها بسجن القليعة، ومنذ ذلك التاريخ شن إضرابا عن الطعام.
|
||||
2016-12-11, 19:57 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هذا الانشودة الى روح الفقيد:https://www.youtube.com/watch?v=HkhKGdgicfY |
|||
2016-12-12, 12:43 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
تبا لهذه الحكومة |
|||
2016-12-12, 18:35 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2016-12-12, 18:42 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
جنازة المرحوم محمد تاملت
[IMG][/IMG |
|||
2016-12-12, 18:53 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
كفاكم متاجرة بدماء الصحفيين |
|||
2016-12-12, 19:10 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
تخوين المخالف هي اساليب الانظمة القمعية والشمولية ومن أمثال العربية المعروفة قولهم :رمتني بدائها وانسلت، وهو مثل يضرب لمن يعير صاحبه بعيب هو فيه، |
||||
2016-12-12, 19:19 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
نعم اعرفك جيدا والصورة التي تضعها تدل على توجهاتك |
|||
2016-12-12, 19:34 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
هاقد وقع المحظور، وتوفي الصحفي تمالت في ظروف أحاط بها الغموض. فحين سجن ودخل في غيبوبة، كتبت رسالة للرئيس بوتفليقة في هذا العمود أحذر من خطورة ما قد يقع. وكنت شبه متأكد من أن الرسالة لن تصل إلى الرئيس، لأن الجهات التي اعتقلت هذا الصحفي باسم الرئيس هي جهات نافذة، وباستطاعتها أن تخفي الحقيقة عن الرئيس، مثلما اعتقلته باسم الرئيس وسجنته. اليوم تحاول الجهات نفسها التعتيم الإعلامي عن خبر الوفاة، في حركة ضغط على وسائل الإعلام لمنع معالجة الخبر، وترك وسائل التواصل الاجتماعي وحدها تقوم بالمهمة. وهو تصرف يعكس عدم دراية القائمين على الإعلام في السلطة، بشكل كاف، بمقتضيات العمل الإعلامي حتى في جانبه الذي يخدم السلطة. فالحظر الإعلامي البائس يمكن أن يقوي صدقية وسائل التواصل الاجتماعي على حساب ما تبقّى لوسائل الإعلام الوطنية من مصداقية. زيادة على أن الحظر من شأنه أن يقوي الشكوك المثارة حول ملابسات وفاة هذا الصحفي عشية الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان. المعالجة الحقيقة التي تصون أمن البلاد تتطلب الآتي: 1- تسليط الضوء بتحقيق جدي وجاد في الجهة أو الجهات التي أعطت لمحمد تاملت ضمانات بعدم ملاحقته إذا دخل إلى الجزائر.. وبالتالي استدراجه من بريطانيا حيث يقيم للإيقاع به مع سبق الترصد، خاصة إذا كانت هذه الجهات مسؤولة! 2- تسليط ضوء التحقيق حول الجهة التي اعتقلته، خاصة وأن المعني لم يعتقل في المطار عند دخوله، لأنه لم يكن متابعا قضائيا. وبالتالي، فإن الذين اعتقلوه لابد أن يحددوا مسؤولية من أعطاهم الأمر باعتقاله خارج إطار القانون. وبالتأكيد، فإن الآمر بالاعتقال ليس هو رئيس الجمهورية الذي سجن باسمه. والدليل على ذلك، أن المواد التي توبع بها المعني وسجن تم تكييفها في جلسة المحاكمة وليس في جلسات التحقيق على مستوى من اعتقله أو حتى النيابة. فهل ما حدث كان خطأ قضائيا أم كان تصفية حساب مع المعني باسم الرئيس واستخدمت في القضية حتى العدالة؟ 3- تسليط الضوء على حكاية الاعتداء عليه بالضرب، وأن يقدم للرأي العام حقيقة نتائج التحقيق التي قالت مصالح السجون والعدالة إنها فتحته في الموضوع منذ أسابيع إثر شكوى تقدمت بها عائلة المتوفى. كما يجب أن يعرف الرأي العام ملابسات نقله من سجن الحراش إلى سجن القليعة، وحكاية منع عائلته ومحاميه من الزيارات. 4- يخطئ من يعتقد أنه بإمكانه أن يخفي حقيقة ما حدث بالحظر الإعلامي عن طريق التسيير الأمني لملف الراحل.. فالعلاج الحقيقي والفعال لصون أمن البلاد من تحول هذه القضية إلى ما لا تحمد عقباه، هو قول الحقيقة كاملة، وإنصاف المرحوم على الأقل وهو ميت، وأن يحدث هذا قبل فوات الأوان، وأن يتم الأمر بذلك على أعلى مستوى ممكن، وأن ما يرتكب من أخطاء في تسيير الملف يزيد من التعقيدات والشكوك ولا يحل المشكلة. لنجعل من وفاة تاملت مناسبة لإطلاق سراح كل المساجين بسبب آرائهم، وخاصة الذين حكم عليهم بأحكام مشبوهة قانونا، حتى لا يتحول تاملت محمد إلى زبانة الصحافة الوطنية. فالمرحوم توفي في السجن بسبب آرائه، وحتى ولو كانت متطرفة فهي آراء... والسلطة مسؤولة عن وفاته مسؤولية كاملة، لأنها لم تستطع حماية حياته في السجن.. فلماذا إذن تسجنه؟! سعد بوعقبة الخبر |
|||
2016-12-12, 19:44 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
لو كان الإعلام في الجزائر إعلاما، وكانت العدالة عدالة، لقاما بنشر محتوى الجلسة التي حوكم فيها الصحفي تامالت يوم 9 أوت الجاري. الجلسة كانت بالفعل حوارا راقيا بين عدالة مسجونة بالتعليمات وصحفي حر خلف القضبان. كل الذين حضروا الجلسة لاحظوا الفرق بين طرفي التقاضي: واحد غير حر في ممارسة مهامه والآخر حر في زنزانته. سعد بوعقبة
كانت سلطة الحجة التي قدمها الصحفي في الدفاع عن نفسه قوية إلى حد أنها أربكت النيابة والقضاة والدفاع أيضا، ولكن القضاء عندنا يحتكم لحجة السلطة ولا يأخذ سلطة الحجة التي تعتمد عادة في القضاء المستقل. وأنا على يقين لو أن الرئيس بوتفليقة علم بمحتوى المحاكمة التي جرت لتامالت لأمر بإطلاق سراحه مادامت المحاكمة تمت باسم الرئيس. عندما سأل القاضي والنائب العام المساعد الصحفي تامالت “هل تقبل أن يقال فيك ما قلته في الرئيس بوتفليقة؟”، كانت إجابة الصحفي واضحة وقوية الحجة ومفحمة للسائل “أقبل ذلك ما إذا كنت شخصية عامة.. الذي يقبل أن يكون شخصية عامة عليه أن يقبل بأن يتدخل الناس في حياته الخاصة، ومن لا يريد ذلك عليه ألا يتولى المسؤوليات التي تجعله شخصية عامة”.. حتى المحامون كانوا يتلذذون بما قاله تامالت. واضح فارق المستوى في الطرح بين صحفي يعتمد المدرسة الأنجلوسكسونية في مفهوم الحياة الخاصة، وبين قضاة تكوّنوا في المدرسة الفرنسية المتخلفة في هذا المجال، والتي تعتبر الحياة الخاصة للشخصيات العامة أشياء محرّمة. القاضي سأل تامالت أيضا “من أين حصلت على المعلومات التي نشرتها عن المسؤولين ضحاياك؟”، وكانت الإجابة مفحمة “أنا صحفي، وعملي هو التحري، ومن واجبي أن أصل إلى معلومات كتلك التي نشرتُ، وإذا لم أفعل ذلك فأنا مقصّر في مهنتي ولا أستحق هذا اللقب، لقب الصحفي”. واضح أن القضاة لا يعرفون بأن الصحفي الماثل أمامهم هو خريج العلوم السياسية في الجزائر ومعهد الصحافة، وأنه أخذ منحة للدراسات العليا في بريطانيا، وحصل منها على ماجستير في الإعلام والعلوم السياسية، ودرس بأموال الشعب الجزائري، وعندما عاد إلى الجزائر لم يجد عملا ولا سكنا، وهو بهذا المستوى من التأهيل العلمي، ووجد الإعلام العمومي وحتى الخاص بيد جهلة ومحتالين. تامالت لمن لا يعرفه أتقن استعمال الإعلام الآلي إلى حد أنه أصبح “هاكر” في هذا المجال، وهذه الكفاءة مكّنته من الوصول إلى المعلومات التي نشرها، ورأى فيها القضاة أنها مسرّبة من جهات اهتمّ القضاء بالبحث عنها أكثر من اهتمامه بصحة هذه المعلومات. لو بحث القضاء بعمق في قضية تامالت لكانت أحكامه ضده مغايرة تماما لما صدر من أحكام حتى الآن. تامالت اتصلت به الجهات المتضررة مما نشر وهو في لندن لمساومته ولكنه رفض، وقال لمن بُعث لمساومته “إذا كان هذا هو الموضوع الذي تريد رؤيتي لأجله مرة ثانية فلا داعي للقاء ثانية”. رجال الإعلام لم يساندوا تامالت بما فيه الكفاية، ليس لأنه على خطأ، بل لأنه بطّال وفقير وبلا سكن، وفوق كل هذا هو يتيم. |
|||
2016-12-12, 20:09 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
ان مجموعة من علماء النفس وضعوا مجموعة من الفئران في حيز كبير واعطوهم كمية كافية من الطعام ومجمو عة اخرى وضعوها في حيز ضيق واعطوها كمية طعام قليلة فلاحظوا عدوانية المجموعة الثانية تجاه بعضها وسلمية الاولى مع بعضها المثال الثاني وقعت سنة 1989 لما تم تحطيم جدار برلين فهجم سكان المانيا الشرقية على اسواق المانيا الغربية واصبحوا يشترون السلع بكميات كبيرة ومع مرور الايام اتضح لهم ان السلع دائمت الوجود فتعدل سلوكهم واصبحوا اكثر تحضر في شرائهم للسلع وعدم تدافعهم لاقتنائها |
||||
2016-12-12, 20:18 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
مثلا الفرق بين شعب كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية شعب كورية الجنوبية يؤمن بحرية التعبير و يحترم التعدد لهذا لا يمكن استعباده على عكس شعب كوريا الشمالية التي تحكم بقبضة من حديد لذلك فان احترام التعدد وثقافة الحوار هو السبيل للوصول الى مجتمع متحضر لا يمكن اسعباده |
||||
2016-12-12, 20:50 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
ويريدوننا ان نتبنى هذه الافكار وما الحوار الدائر بيننا الا نتاج ذلك فهي مصيدة للايقاع بنا فلو تناقشنا واضرب لك مثال عندما تحجب احدى الدول موقع ما تقوم الدنيا ولا تقعد في دول الغرب غلى ذلك ولكن لما يموت الالاف هنا وهناك لا يلقون بال لذلك لان معركتهم مع الاخلاق وكيفية افساد هذا العالم ونحن نعيش حرب عالمية ثالثة على الاخلاق والاسلام اول المستهدفيين لانه الحصن الاخيرة ضد الماسونية واسمع الى هذا الدكتورالفرنسي يتحدث عن الاسلام والماسونية المقابلة بلغة الفرنسية الرابط:https://www.dztu.be/watch?v=ZQAU5w87hI4 |
||||
2016-12-12, 21:12 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
انا من رءي لن نستطيع فعل اي شيء حتى ولو انهم قتلوه لا نستطيع فعل اي شيء لا نعرف الحقيقة الله هو العالم مالزمش الشعب ينساق في المامرات ما لزمش نعمل الفوضى ربى ينتقم من كل ضالم او تحبوا يصرنا كيما سوريا والعراق واليمن الله يتولنا حسب راي وحسب ما يحتنا ديننا لا نهوض عن الحاكم الله يجبنا حقنا |
|||
2016-12-12, 21:18 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
كذلك التحريض ضد الاخر وشيطنته لا يحوز لكن التعبير عن قناعة فكرية او راي لا يجوز قمعه الذي يملك الحقيقة لا يخاف من مناقشة الاخرين وافكارهم الحقيقة تنتصر بالحجة والبرهان ولا تنتصر بالسيف والارهاب اذا تم ترك المجال للناس للتعبير عن قناعاتهم فحتما ستضر الحقيقة بشكل سلمي الذي يملك الحقيقة لا يدعو الى قمع الاخرين لانه واثق من صحة افكاره وبالتالي يسعى الى فرض افكاره بالحجة والاقناع |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc