وقفت وزيرة التربية الوطنية ، نورية بن غبريط، وهي التي رافقت زوجة الرئيس التركي، أمينة أردوغان خلال زيارة الوفد التركي إلى الجزائر مذهولة أمام المترجمة الجزائرية الشابة "دنيا زاد" التي كلفت بمهمة تقديم الترجمة للزائرين الأتراك في ظل إتقانها لأكثر من ستة لغات.
وظهر إنسجام كبير بين الشابة الجزائرية التي لا يتعدى عمرها 21 سنة وسيدة تركيا الأولى، أمينة أردوغان، حيث قامت الأخيرة بحضن دنيا زاد على مرأى من وزيرة التربية التي كانت تتابع باهتمام تسلم زوجة الرئيس التركي لهديتين من الشابة الجزائرية يتمثلان في كتاب من إعداد النابغة الجزائرية بالإضافة إلى حجاب.