مساعدة ارجوكم سريعا !!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > منتدى السنة الثالثة متوسط > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة ارجوكم سريعا !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-09-26, 20:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
nabil21callejon
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1 لم يتم ترشيح اجابة مفضلة مساعدة ارجوكم سريعا !!!

السلام عليكم
انا تلميذ بالسنة الثالثة متوسط ارجوكم ساعدوني في بحث طلبه منا استاذ التربية الاسلامية وجاء نصه كالاتي :
انجز بحثا تذكر فيه صورا و مواقف من حياة الصحابة تتجسد فيها هذه التوجيهات النبوية .
وشكرا وارجوكم اسرعو في الاجابة








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-09-27, 13:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nabil21callejon
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجوكم الردود










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-27, 14:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
تلميذة مجتهدة
عضو جديد
 
الصورة الرمزية تلميذة مجتهدة
 

 

 
إحصائية العضو










B9 صور و مواقف من حياة الصحابة تتجسد فيها التوجيهات النبوية

السلام عليكم اخي لا ادري عن ماذا تبحث بالضبط

لكن ربما هذا يفي بالغرض


[size=25]لوشبعوا لما أحسوا بالجوعى

روى عن عمر بن الخطاب أنه كان ذا تقوى وعدل وضمير حي
وهذا ما حدا به في عام المجاعة المعروف «بعام الرمادة»
ألا يأكل إلا الخبز والزيت حتى أسود جلده ..
فيكلمه بعض الصحابة في ذلك ..
فيقول: بئس الوالي أنا إن شبعت والناس جياع !!




لو سرقوا ما عزوا

ورأى عمر بن الخطاب يوماً فتاة صغيرة تتمايل من الجوع ..
فقال: من هذه؟ فقال ابنه عبد الله: هذه ابنتي ..
قال: فما بالها؟. قال: إنك تحبس عنا ما في يدك فيصيبنا ما ترى ..
فقال: يا عبد الله، بيني وبينكم كتاب الله ..
والله ما أعطيكم إلا ما فرض الله لكم ..
أتريدون مني أن أعطيكم ما ليس لكم فأعود خائنا؟!



ودخل عمر بن عبد العزيز على امرأته يوماً فسألها أن تقرضه درهماً يشتري به عنبا ..
فلم يجد عندها شيئاً...فقالت له: أنت أمير المؤمنين وليس في خزائنك ما تشتري به عنبا؟!
فقال: هذا أيسر من معالجة الأغلال والأنكال غداً في نار جهنم..
وقد اجتهد في مدة ولايته - مع قصرها- حتى رد المظالم ..
وصرف إلى كل ذي حق حقه، وكان مناديه ينادى في كل يوم: أين الغارمون؟
أين الراغبون في الزواج؟ أين اليتامى؟ أين المساكين؟
حتى أغنى كلاً من هؤلاء.!



لو عدلوا لساروا بلا حراس

وهذا على بن أبى طالب علي يمشي في الأسواق وحده وهو خليفة ..
يرشد الضال، ويعين الضعيف، ويمر بالبياع والبقال ..
فيفتح عليه القرآن، ويقرأ ..
(تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فساداً، والعاقبة للمتقين)
ثم يقول: نزلت هذه الآية في أهل العدل والتواضع من الولاة وأهل القدرة من الناس.


منقول للافادة










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-27, 20:17   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
layanedz
عضو محترف
 
الصورة الرمزية layanedz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

https://www.bramjnet.com/vb3/showthread.php?t=953572

اضن ان هذا الموقع سيساعدك










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-27, 21:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
nabil21callejon
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراا على مجهودكم اظن ان هاذا سكفيني و بارك اله فيكما










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-28, 14:19   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
layanedz
عضو محترف
 
الصورة الرمزية layanedz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك اخي










رد مع اقتباس
قديم 2013-09-28, 15:29   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
☆★ أَمِيـرَة ★☆
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ☆★ أَمِيـرَة ★☆
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شوف في قوقل










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-01, 13:09   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
sstolga
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sstolga
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عن عبد الله بن عامر رضي الله عنه أنه قال: "دعتني أمي يوما ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- قاعدٌ فى بيتنا، فقالت: ها تعال أعطيك، فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( وما أردت أن تعطيه؟ ) ،قالت: أعطيه تمرا!!، فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ( أما إنك لو لم تعطه شيئاً كُتبت عليك كذبة) رواه أبو داود .
معاني المفردات
ها: أداة نداء، فهي بمعنى: يا فلان.
تفاصيل الموقف
على الرغم من كثرة المشاغل وتعدّد المسؤوليّات التي أُلقيت على عاتق النبي –صلى الله عليه وسلم- في أواخر حياته بعد أن وضعت المعركة مع الباطل أوزارها وتحقّق النصر على قريش ومن تبعها، إلا أنّه لم تغب عن باله لحظةً كوكبة المؤمنين الذين هاجروا من مكّة، وشاركوه المصاعب التي أحاطت بالدعوة عند بداية ظهورها، وقاسوا معه الآلام العديدة والابتلاءات المتنوّعة التي حفرت في جبين الذاكرة أخاديد عميقة لا يمحوها الزمن، ومن بين الأسر الكريمة التي حظيت بالرعاية النبويّة أسرة عامر بن ربيعة رضي الله عنه.
إنها أسرةٌ فاضلة "مهاجريّة" من الطراز الأوّل، فعامر بن ربيعة رضي الله عنه الذي أسلم قديماً بمكّة، كان قد هاجر مع امرأته إلى الحبشة ثم عاد منها بعد ذلك، وزوجه: ليلى بنت أبي حثمة رضي الله عنها تُعدّ أوّل من هاجر إلى المدينة من النساء على قول جمعٍ من المؤرّخين، ومع توالي الأيام وتلاحق الأحداث لم تزدد هذه الأسرة المباركة إلا اكتمالاً، ودفاعاً عن النبي –صلى الله عليه وسلم- ومساندةً له، حتى في أحلك الظروف.
لهذه الأسباب حظيت هذه الأسرة الكريمة باهتمام رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، فكان يتعاهدهم بالزيارة بين الحين والآخر، ليقف على أخبارهم، ويُلبّي احتياجاتهم، ويتفقّد شؤونهم، ويشاطرهم الحديث.
ونتناول اليوم موقفاً نبويّاً دارت أحداثه في إحدى تلك الزيارات التي كان النبي –صلى الله عليه وسلم- فيها عندهم، ويرويه لنا صغيرهم عبدالله بن عامر رضي الله عنه؛ فقد سجّل لنا ما دار ذلك اليوم وما شاهده بنفسه وما سمعه بأذنه بالرغم من أنه لم يتجاوز في ذلك الحين الخمس سنوات من العمر.
يذكر عبدالله بن عامر رضي الله عنه، دخول رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وجلوسه عندهم، وكعادة الأطفال لا يقرّون في موضع واحد، بل يذرعون البيت وينطلقون في أرجائه لعباً ولهواً.
ولعلّ والدته رضي الله عنها أرادت تقديمه للنبي –صلى الله عليه وسلم- كي يُبارك عليه ويلاطفه، فأغْرتْه بالقدوم مقابل أن تعطيه هديّة صغيرة كانت عبارة عن شيءٍ من التمر، فنادته قائلة: " ها، تعال أعطيك"، أو أنها أرادت منه أن يتناول التمر ليتغذّى به.
المهم هنا هو أن النبي –صلى الله عليه وسلم- استوقفه هذا الكلام من أم عبدالله ، وأراد الاستفصال أكثر فقال لها: ( وما أردت أن تعطيه؟ ) ، فأجابته قائلةً : أعطيه تمراً!.
فألقى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من جواهر الحكمة عبارةً علقت في ذهن الغلام الصغير، فكانت من أعظم الدروس التي ظلّ يذكرها طيلة حياته: ( أما إنك لو لم تعطه شيئاً كُتبت عليك كذبة) .
إضاءات حول الموقف
من السهل على المرء أن يتكلّم كثيراً عن أصول التربية ومنهاجها وضروراتها، ومن الممكن جدّاً تحديد القيم الفاضلة والمباديء السامية التي ينبغي غرسها في نفوس الناشئة، لكن في المقابل يصعب جدّاً الارتقاء بالدور التربوي ليكون قدوةً قبل أن يكون إرشاداً، وعملاً قبل أن يكون قولاً، وواقعاً قبل أن يكون مُثُلاً نظريّة.
هذا هو المعنى العميق الذي انطوى تحت مظلّة الموقف النبوي سالف الذكر؛ فإنّ المربّي -سواءٌ أكان والداً في البيت، أو معلّماً في المدرسة، أو ناشطاً في حقلٍ دعوي، أو شيخاً في الحلقة- تحت المجهر دائماً من قِبَل المتربّين خصوصاً عندما يكونون في المراحل العمريّة المبكّرة.
وما دام الأمر كذلك، فإن أي فعلٍ يصدر من المربّين إنما هو بمثابة التوجيه الفعلي للمتلّقي، الذي لو تعارض عنده قول المربّي وفعله فلعلّه أن يُقدّم الفعل لاشعوريّاً، لذلك كان على المربّين استشعار خطورة الأمر والتنبّه لقول الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون (2) كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} (الصف:2-3).
ولربما ظنّ البعض أن المسألة أهون من ذلك، وأن الأمر ليس سوى كذبة صغيرة، لكنّ الطرف الآخر لا ينظر إليها كذلك، خصوصاً وأن الأطفال يحبون المحاكاه من تلقاء أنفسهم، فينشأون على هذا الخلق الذميم.
ويظهر الأثر المدمّر للكذب على الأطفال في صورة فقدان الطفل للثقة بأبويه جرّاء عدم التزامهما بالوعد المقطوع، الأمر الذي يجعله يشكّك في أي وعدٍ مستقبلي صادرٍ منهما، وحبل الثقة بين الوالد والولد إذا ان










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-23, 19:49   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
اروى مروى
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

????????????????????????????????????????










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, ارجوكم, سريعا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc