|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-03-26, 19:00 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ما أحلى أيام الرسالة الورقية
الرسالة العادية أو الورقية
|
||||
2013-03-27, 08:30 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
لقد تغير الزمان وابتكر الانسان وسائل اراحته كثيرا وسهلت حياته مثل الهاتف النقال ومن طبع الانسان ان يلجأ للاسهل فبدل ان يكتب رسالة ويرسلها يكتفي بمخاطبة المعني مباشرة تسهيلا لنفسه
|
|||
2013-03-27, 11:48 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
فعلا تلك الأيام لن تنسى ستبقى في الداكرة
فهي الأروع والأجمل مثلما دهبت واندثرث فنحن نسير نحو الجيل الخيالي الدي من الممكن ان ينعدم فيه تفكيرنا لما: اصبحنا لا نقرا الكتب عكس زمان في كتابة الرسالة كنا نبحص عن المصطلحات المناسبة عكس اليوم التي هحنت فيها اللغة العربية لهداااا عفولنا لا اجدها تفكر كزمان بل نعتمد على العلماء اما الشعب البسيط مجرد الات مبرمجة |
|||
2013-03-27, 13:43 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
صحيح ما قلت . |
|||
2013-03-27, 17:47 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
le fugitif + سفير الأيام + زخات المطر |
|||
2013-03-27, 17:59 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
قتلنا الإختصار أخي يوسف
وماعادت هناك مخطوطات لنا كتذكار يجبرنا على العودة إليه كل مرة ’’ |
|||
2013-03-27, 18:48 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
للاسف تلك الايام ذهبت و لن تعود و لم يبق منها سوى الذكريات |
|||
2013-03-27, 21:49 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
هل قضت التكنولوجيا على الإنسانية فينا ؟ |
|||
2013-03-27, 23:06 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
السلام عليكم سأبعث بواحدة إلى أخي ،دعوني انضم إليكم في هذا الرثاء .... أفتقد كثيرا الرسالة الورقية وكم مرّ على آخر واحدة يا ترى ؟..... حتى ساعي البريد يكاد بغيابها يتقاعد ........ كانت تصلنا الأخبار بين مدة ومدة ومع التطور أصبحنا نشعر أننا أقرب فتركنا السؤال من أساسه في الواقع لم نزد إلا تباعدا أصبح العالم قرية صغيرة ، و كل يوم يصغر أكثر فنضيق ذرعا من بعضنا لأننا أصبحنا أقرب مما ينبغي اقتباس:
|
||||
2013-03-27, 23:31 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام عليكم. ما أجمل تلك الرسائل ، التي تصلك دون أن تعلمك فتدخل الفرحةإلى قلبك، من صديق أو قريب.ما أجمل تلك الرسائل التي يكتبها لك إنسان بقلبه و يزينها بأنامله. لا زلت أحتفظ برسائل أخوي الصغيرين التي قدماها لي في مناسبات أعياد ميلادي. رائعةجدا،أيدي صغيرة تضع رسما هنا و زهرة هناك و جملة "أختي" بل و أحيانا ترش بشيء من عطر أمي لأن هذا ما وجداه في البيت ، مساكين. لا زلت حتى اليوم اقرؤها من حين لآخر، و أسعد بها كما لو أنها رسالة حديثة.شعور جميل جدا. و بعض الرسائل كانت تأتي من خارج الوطن، تحمل طابعا خاصا، و ما أن يتسلمها أحد افراد العائلة من ساعي البريد حتى يشرع في النداء بصوت عال حتى يسمعه الجميع باحثا عني "جات برية من فلانة من أمريكا، هيا قريهالنا بلخف" رغم أنها لي و لكن الكل كان يفرح بها و ينتظر أن يسمع الأخبار السارة، بل و ينظر إن كانت هناك بطاقة مع الرسالة. أسلمهم البطاقة "باش يخلوني ترانكيل" و أختفي في مكان بعيد لأقرأها بروية.و قد أعيد القراءة مرة أخرى بالليل قبل النوم، و أقبل الرسالة كما لو كنت أقبل قريبتي... يااااه، ذكترني بالزمن الجميل. شكرا لك . |
|||
2013-03-28, 00:33 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
لو عادوا بنا إلى زمن الرسائل الورقية لتحسرنا على زمن لوحة المفاتيح . |
|||
2013-03-28, 01:07 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
لكل سحره يا أخي syrus
|
||||
2013-03-28, 07:21 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
نعم يا اخت أنا أيضا ما زلت أحتفظ ببعض الرسائل وكأنها كنز رغم مرور زمن طويل تلك الرسائل التي تعلمنا منها التعبير والإنشاء وكانت تبدأ دائما بمقدمة طويلة وعلىرأسها الصلاة والسلام على أشرف خلق الله هذه الرسائل فيها كثير من الحياء والأدب الراقي . زكثير من الأدباء اشتهروا برسائلهم وفي المقابل لا أحتفظ برسائل النت رغم قصر مدتها صحيح نحن لا ننكر فضل التكنولوجيا علينا وفضل لوحة المفاتيح ولكننا نفقد الإحساس وطعم الحياة فمنذ حل الهاتف والنت وغيرها قلت صلة الأرحام وصار الإنسان بدل الزيارة يكتفي برسالة قصيرة sms تحياتي |
||||
2013-03-28, 11:07 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
يا ريت ترجع لينا هذيك لياااااااااام |
|||
2013-03-28, 12:09 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
كل الحلاوة كانت فى وضع الرسالة بين الايادى وقراءتها مرات ومرات من الام التى احترقت على ابنها المجند فى الخدمة الوطنية او ذلك الاب الذى اكتوى قلبه بغربة ابنه الوحيد وراء البحر او تلك الزوجة التى لا تغلق عينها فى غياب انيسها ورفيق دربها وذاك الصديق الحميم الذى ينتظر بفارغ الصبر اخبار عزيز جمعتهم الايام وفرقتهم الخ... اتذكر جيا فى الصبى عندما كنا ننتظر السيارة التابعة للبريد والتى كانت تاتى بالبريد مرتين فى الاسبوع لترى الكبار والصغار عند وصولها على شكل دائرة وموزع البريد ينادى بالاسماء اصحاب الرسائل. وكم كانت الفرحة تعم العائلات عندما تصلها الرسالة من ابنها الغريب الذى يخبرهم بحالته الصحية الجيدة والاخبار العامة. وكم كانت الحلاوة بين الاهالى وهم يسالون بعضهم البعض عن اخبار ابنائهم ثارة ونشر السلام من الابن العزيز الى كل افراد العائلة ان لم اقول كل سكان القرية عندما كانت المحبة والاخوة عنوانا لهم ثارة اخرى. يا ريت ذاك الزمان يعود ولكن الدهر فعل بنا فعلته. على كل حال اردنا التقدم والحضارة الغربية. نحن فى زمن التكنولوجيا التى لامفر منها فلا بد علينا بقبول ايجابياتها وسلبياتها. شكرا. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد, مجال, الرسالة, الورقية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc