|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ردالشيخ الألباني على من يتهم السلفيين بأنهم لا يأخذون بأقوال الأئمة الأربعة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-07-23, 07:57 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ردالشيخ الألباني على من يتهم السلفيين بأنهم لا يأخذون بأقوال الأئمة الأربعة
|
||||
2012-07-23, 21:08 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
أين ردودكم |
|||
2012-07-23, 21:18 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
أخي الكريم :
شتان بين الشيخ الألباني وعلمه واحترامه وتقديره لمن يخالفه وبين من زعم انتسابه للسلف الحاليين فلاعلم ولادرايه فقط الغتبة والتجريح وكشف استار الآخرين نسأل الله العافية وتقبل الله منك الصيام والقيام |
|||
2012-07-24, 07:10 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم..موضوع جيد حفظ الله شيخنا الألباني
|
|||
2012-07-24, 07:27 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
أخي الفاضل اظن أنه عندك فكرة خاطئة عن المنهج السلفي...الإمام الألباني رحمه الله سلفي على الجادة وهؤلاء الذين تصفهم ينتسبون إليه...وربما صدر عن بعضهم ما وصفت فلا يعني هذا أن المنهج السلفي ليس هو الحق..أبدا أبدا بل هو الحق الذي لا مرية فيه وانظر إلى تعليقي على كلامك في موضوعي "وَسَطيَّةُ أهل السنة والجماعة في العقيدة بين فرق الضلال" أما بالنسبة لقولك تجريح أظن أنك تنكر منهج الجرح والتعديل أعني به تجريح أهل البدع والضلال.. وهو منهج أصيل بل هو منهج قرآني نبوي وساحفك بأدلة ذالك وما أكثرها سأعطيك فيضا من غيض وقطرة من مطرة: قال تعالى :{ بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه}[يونس :39]. وقال تعالى :{و إذ لم يهتدوا به فسيقولون هذا ....}[الأحقاف : 11] – عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : ((إِنَّ الله حَجَبَ التَّوْبَةَ عَنْ كُلِّ صَاحِبِ بِدْعَةٍ حَتَّى يَدَعَ بِدْعَتَهُ)). رواه أبي عاصم. وفي هذا الحديث جرح أصحاب البدع. 2 – عن سلمة بن عمرو بن الأكوع رضي الله عنه أن رجلاً أكل عند رسول الله صلى الله عليه و سلم بشماله فقال : ((كُلْ بِيَمِينِكَ)) قال : لا أَسْتَطِيعُ. قال : ((لا استَطَعْتَ مَا مَنَعَهُ إِلاَّ الكِبْرُ)) قال : فَمَا رفعها إلى فيه .رواه مسلم. – عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه أن امرأةً قتلت ضَرَّتها بعمود فسطاطٍ فأُتي فيه رسولُ اللهِ صلى الله عليه و سلم فَقَضَى على عاقلها بالدِّية و كانت حاملا ، فقضى في الجنين بغرَّةٍ ، فقال بعض عصَبَتِهَا :أندي من لا طعم ولا شرب ولا صاح فاستهلَّ، و مِثلُ ذلك يُطَلُّ : قال : فقال : سَجْعٌ كَسَجْعِ الأَعْرَابِ)) . رواه مسلم. 5 – عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال في مرضه : (( مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ))، قالت عائشة : فقلتُ :إن أبا بكر إذا قام في مقامك لم يُسمِع الناس من البكاء ، فمر عمر فليصلِّ بالناسِ ، فقال (( مُرُوا أَبَا بَكرٍ فلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ)) ،فقالت عائشةُ :فقلت لحفصة : قولي له إنَّ أبا بكر إذا قام في مقامك لم يُسمِع الناس من البكاء ، فمر عمر فليصلِّ بالناس ، ففعلت حفصة ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إِنَّكن لانتُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ ، مُرُوا أبا بكرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاس)) فقالت حفصةُ لعائشةَ : ما كنت لأُصيِب منكِ خيراً. متفق عليه. 6 – عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه و سلم يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه و سلم فلما أخبروا كأنهم تقالُّوها ، فقالوا : و أين نحن من النبي صلى الله عليه و سلم قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال أحدهم : أمَّا أنا فأُصلي الليل أبدا . و قال الآخر : و أنا أصوم الدَّهر ولا أفطر . و قال الآخر: و أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا . فجاء رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : (( أَنْتُم الَّذِينَ قُلتُم كَذَا وَ كَذَا ، أَمَا و الله إِنِّي لأَخْشَاكُم لله و أَتْقَاكم لَهُ ، لَكَنِّي أَصُومُ و َ أُفْطِرُ و أَرْقُدُ ، و أَتًَزَوَجُ النِّسَاءَ فَمَن رَغِبَ عن سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي)). متفق عليه. 7 – عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : (( هَلَكَ المُتَنَطِّعُونَ)). قالها ثلاثا . رواه مسلم. في –النهاية- في مادة (نطع): هم المتعمقون المغالون في كلام المتكلمون بأقصى حلوقهم مأخوذٌ من النطع ، وهو الغار الأعلى من الفم ثم استعمل في كل تعمق قولاً و فعلاً. اهـ في هذه الأحاديث جرحٌ لمن ترك السنن و أقبل على البدع و الأهواء. 8 – عن المعرور بن سويد قال : لقيتُ أبا ذرٍّ بالرَّبَذَةِ وَ عَليه حُلَّةٌ و على غلامه حُلَّةٌ ، فَسَأَلتُهُ عن ذلك فقال : إنِّي ساببتُ رجلاً فعيرتُهُ بِإُمه ، فقال لي النبي صلى الله عليه و سلم : (( يا أباذر أعيرته بأمه ، إنك امرؤٌ فيك جاهلية ؛ إخوانكم حولكم جعلهم الله تحت أيديكم ، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه ممَّا يأكل ، و ليلبسه مما يلبس ، ولا تكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلَّفتموهم فأعينوهم )). متفق عليه. 9 – عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه أن معاذ بن حنبل رضي الله عنه كان يصلي مع النبي صلى الله عليه و سلبم ثم يأتي قومه فيصلِّي بهم الصلاة ، فقرأ بهم البقرة ، قال فتجوَّزَ رجل فصلى صلاة خفيفة ، فبلغ ذلك معاذا ، فقال إنه منافقٌ ، فبلغ ذلك الرجل ، فأتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : يارسول الله إنا قوم نعمل بأيدينا ، و نسقي نواضحنا ، و إن معاذا صلَّى بنا البارحة فقرأ البقرةَ ، فتجوَّزت ، فزعم أني منافق ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم : (( يا معاذ أفتّانٌ أنت؟ثلاثاً، اقرأ{و الشمس و ضحاها } و { سبح اسم ربك الأعلى}، و نحوها)) . متفق عليه. وهذا في حق هذين الصحابيين الجليلين و من شابههما المراد به الأدب لا التجريح ، و إنما ذكرنا هذا ليدل على جواز إطلاق مثل هذا على من يحتاج إلى تأديب وكل هذه أدلة على وجوب الجرح والتعديل للمصلحة المترتبة عليه...أرجو أن أكون مصيبا في فهمي لمرادك..وأرجو أن تكون قد فهمت مرادي وفقك الله لما يحبه ويرضاه |
||||
2012-07-25, 09:55 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله فيك أخونا عاشق العفة كما عودتنا مواضيعك مميزة |
|||
2012-07-26, 22:30 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
وفيكم بارك الله
|
|||
2012-07-26, 23:42 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
موضوعكم جيد ومميز ولكن طريقتكم هذه تؤدي لسب العلماء الاحياء والاموات كل المسلين فيهم خير انشاء الله |
|||
2012-07-27, 00:04 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2012-07-27, 00:17 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيكم ورححم الله شيخنا الالباني......... |
|||
2012-07-27, 00:41 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
أعشق العالم الفاضل رحمه الله الشيخ الألباني...و بااااااااااارك الله فيك على كتابتك له و عنه |
|||
2012-07-27, 02:47 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رحم الله العلامة الألباني وكل علماء السنة. السلفيون أشد اتباعا للأئمة الأربعة وعلى رأسهم الإمام مالك لأن هؤلاء نعنيهم بالسلف التي تنتسب إليهم السلفية و إن كنتم مالكية فقها فنحنُ مالكية وحنفية وحنابلة وشافعية وأوزاعية وحمّادية فقها وعقيدة.وإن كنتم لا تأخذون إلا عن الإمام مالك فنحنُ نأخذُ عنه وعن غيره من الأئمّة الفقهاء. ويشهدُ الله كم نحبُّ الإمام مالك وكم نبجّله ونوقّره ولكننا لا نغلوا فيه فلا نعتقد فيه العصمة. ويشهدُّ الله أنّنا نتبرّأ ممن يسبُّ الإمام مالك وغيره من الأئمّة. ونُشهدُ الله أنّنا نعتبرُ الأئمّة الأربعة وغيرهم من أئمّة الهدى ومصابيح الدُّجى من أولياء الله الصالحين الناصحين الذين بذلوا البخس والثمين إعلاءً لراية الدين وسيرا بالأمّة إلى النّصر والتمكين. فكيف بعد هذا يرمينا أدعياء العلم وأعداؤه في آن واحد أنّنا نسبُّ الأئمّة ونُسمّي مالكا هالكاً ؟! كبُرت كلمةً تخرُجُ من أفواههم إن يقولون إلا كذبا. . قال الشيخ مشهور آل سلمان(من تلامذة الألباني): السَّلفيُّون لا يتعصبون لإمام واحد، ويرون أن التعصب لإمام واحد، والعمل المذهبي، والفقه المذهبي؛ فيه إهدار للآخرين، وهو في حقيقته طعن بالآخرين، بيد أنَّ السلفيين يعتمدون القواعد المستنبطة المقررة في كتب أهل العلم، ويعملونها معظّمين للدليل، فمن أعمل رأيه دون هذه القواعد، فإنما يهدم معالم المنهج المطروق عند العلماء المرضيّين. وأئمة العلم -عند السَّلفيين- ليسوا منحصرين بأربعة، وإنما هم أكثر من ذلك، وإن كان للأئمة الأربعة -أصحاب المذاهب المطروقة- فضلهم وتقدمهم وعلمهم؛ وهم الإمام أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد -رحمهم الله تعالى-. السَّلفيُّون يتبعون الدليل دون تعصب لأحد، وقد صرح بذلك الأئمة الأربعة( )-أنفسهم-. وأمّا الغمز، واللمز، والطعن بواحد منهم: فإنَّ السلفيين يتبرأون منه، ولكنهم عند بيان ما يخالف النصوص من أقوال العلماء، فإنما يكون الرد للأقوال، والحطّ على ما يخالف الدليل دون أصحابها -ولا سيما الأئمة الأربعة- (الذين بلغوا القلتين فلم يحملوا الخبث). وتظهر ثمرة هذا الأمر وبركته عندما نعلم مدى التعصب المذهبي الذي آل إليه الأمر عند المتأخرين. ولا يخفى عليكم أن متأخري الشافعية كان الواحد منهم يجوّز أن يقول الرجل: (أنا مؤمن -إن شاء الله-) خوفاً من القطع بسلامة العاقبة، وتيمناً وتبركاً بهذه الكلمة، وأن متأخري الحنفية كانوا يقولون: «من قال: أنا مؤمن -إن شاء الله-» شك في إيمانه!! ومن شك في إيمانه كفر؟!! ولذا فرع متأخرو الحنفية على كلام الشافعية: هل يجوز للحنفي أن يتزوج الشافعية؟!!! فأنصف -على حد زعمهم!- بعضهم فقال: «يجوز؛ إلحاقاً بهم بأهل الكتاب»!! فسبحان الله! فالسَّلفيون ينكرون هذا، ويبرؤون إلى الله -عزَّ وجل- من مثل هذا. وعجبي(!) لا ينتهي من أولئك الذين يطعنون في السَّلفيين؛ فيقولون: (إن السَّلفيين يطعنون بالأئمة)، مع أنّ هؤلاء الطاعنين يقولون بإغلاق باب الاجتهاد في المعاملات، والبيوع، والنوازل، والمسائل المستجدة. وإن رأيت عباداتهم، ونظرت إلى أذكارهم وخلواتهم، وعلاقاتهم مع مشايخهم! فإن باب الاجتهاد عندهم مفتوح على مصراعيه؟!! لا يتقيدون بأثر، ولا ينتبهون إلى ما كان عليه السلف -رحمهم الله تعالى-؟!! وفي الحقيقية؛ فإنّ للاجتهاد شروطاً، وليس له باب، والقول بأن للاجتهاد باباً: خرافة، بل للاجتهاد شروط؛ من توفرت فيه اجتهد، وقد قرّر أهل العلم أن الاجتهاد عند المتأخرين أسبابه أيسر منها عند المتقدمين( )؛ ولكن العلة اليوم في الهمم، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وأخيراً؛ ينبغي أن يُعلم أن فضل الله -عزَّ وجل- لا يحصر في زمان ولا في مكان، ولا في عائلة، ولا في عشيرة. والعجب يشتد أكثر فأكثر عندما نسمع من أصحاب (الفكر المستنير!)، الذين يطعنون في السَّلفيين بشبهة أننا نطعن في الأئمة! وعندما ننظر في فتاويهم نجدهم منسلخين تمام الانسلاخ عن القواعد المتبعة عند الأئمة، ويفتون بخلاف المجمع عليه عند سائر الفقهاء -فضلاً عن الأئمة الأربعة-. فالسَّلفيون إن اختاروا قولاً يخالف الأئمة الأربعة، فإنما يعملون بقواعد الأئمة الأربعة، ولا يتعدّونها، ويعدُّون هذه القواعد المستنبطة من الكتاب والسُّنَّة من المسلّمات، وإنما يتركونها لدليل لاح لهم ظاهر في الصحة، أو صريح في منطوقه، والله أعلم. ثم -أخيراً-: السَّلفيون لا يجوّزون التقليد الأعمى، والسَّلفيون يَعُدُّون التقليد ليس بعلم، ويقولون: إن التقليد إن لجأنا إليه فهو كالميتة! والسَّلفيون لا يُعمِلون الـرأي، ولا يميلون إلى الاجتهاد الذي هو بتشديق الكلام، وتفريعه، ولكنَّ اجتهادهم في البحث عما كان عليه أسلافهم -من الصحابة وأتباعهم والتابعين لهم بإحسان وعِلْمِ فحسب-.)) انتهى كلامه. وبهذا يتبين مدى الجرم الذي وقع فيه هؤلاء الذين لا يفترون عن الطعن والإفتراء حتى أصبح سمة من سماههم فالسَّلفيَّون يقدّرون العلماء جميعاً ويعطونهم حقهم، وهم وسط بين فريقين: بين أهل التحرر ودعاة التقدم؛ الذين ينادون بالانسلاخ من الأصول والقواعد المتبعة عند الفقهاء في استنباط الأحكام، وبين قوم آخرين يعكفون على التقليد، والتعصب للمتون، والشروح، والحواشي، ويعاملون المتون معاملتهم للقرآن، فترى مثلاً في شرحٍ لكتاب من كتب العلماء، يقول الشارح: لماذا قدم صاحب المتن كذا؟! ولماذا أخر كذا؟! ولماذا جمع؟! ولماذا أفرد؟! فيُعاملون المتن العلمي كما يعاملون القرآن!! ولو أن صاحب المتن يسألُ لماذا جمعت؟ لقال: هكذا وقع في خاطري، وهكذا كُتِب!!!. |
|||
2012-07-27, 04:07 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2012-07-27, 15:50 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
ومع ذلك أضيف فأقول أين سب العلماء في هذا الكلام والشيخ الألباني في غاية التأدب معهم بل هو تابع لهم حيث قال الأئمة الأربعة وأجمعو" إذا صح الحديث فهو مذهبي" والشيخ الألباني دائما يتحرى الحديث الصحيح فأين سب العلماء يا رعاك الله. وقولك كلمة حق أريد بها باطل ..هل تقصد أن الخوارج والمرجئة والمعتزلة والأشاعرة والمتعصبين للمذاهب الفقهية الرادين للأحاديث النبوية وكل المبتدعة ..هؤلاء مسلمون فهل هؤلاء على خير؟ أهل البدع وأهل الباطل على خطر كبير وليسو على خير إن لم يتداركهم الله بالتوبة والرجوع إلى الحق كما فعل الإمام أبو الحسن الأشعري ورجع إلى مذهب السلف وألف كتابه "الإبانة عن أصول الديانة"...فالذي على السنة وطريقة أهل الحق المتبع لكتاب ربه وسنة نبيه هو الذي على الحق. وكل خير في اتباع من سلف ---وكل شر في ابتداع من خلف |
||||
2012-07-31, 15:33 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
إن كان مقصود العلم فاللهم آمين و إلا فرحم الله الشيخ الألباني و نفعنا الله من علمه
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الألباني, الأربعة, الأئمة, السلفيين, بأنهم, يتهم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc