الرد على شبهة ثناء العلامة بن باز على سيد قطب من كلام الشيخ بن باز نفسه - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرد على شبهة ثناء العلامة بن باز على سيد قطب من كلام الشيخ بن باز نفسه

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-08, 10:55   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
أم سلمة عادت
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

الكوارث في آخر الزمان

الحمد لله على نعمة السُّنة و الثبات عليها









 


قديم 2012-04-24, 23:59   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
نَبيل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضني28 مشاهدة المشاركة
ثم هناك فرق كبير بين سيد قطب وابن باز رحمهما الله ورحمنا معهم
سيد قطب منهجه أفضل بكثير
في تكفير المجتمعات الإسلامية طبعا وسب الصحابة و الإنتقاص من الأنبياء عليهم السلام وفي وحدة الوجود...
غفر االله لك أخي الحضني !!!









قديم 2012-04-25, 00:06   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
جمال منصور
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جمال منصور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الرد في شبهة ...........

بالله عليك ، ألا تخشى ربك يوم الميعاد.


ماذا فعل لك سيد قطب ، كيف حشرت نفسك بين إبن باز وسيد ؟؟


ماذا لو تكرمت علينا ، كيف سب شهيد القرآن الصحابة ،


والله أصبحنا نرى العجب في هذا المنتدى


كلام يستحي له الولدان ، ماتركوا حيا ولاميتا ، الله المستعان











آخر تعديل علي الجزائري 2012-04-25 في 00:47.
قديم 2012-04-25, 00:42   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
نَبيل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال منصور مشاهدة المشاركة





ماذا لو تكرمت علينا ، كيف سب شهيد القرآن الصحابة ،









أليك أيها الأخ بعضاً من كلام سيد قطب في حق أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و أنا لا أسميه كلاماً بل أسميه إليكم بعضاً من جرائم سيد قطب :
قال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص [242 – 243]:
"إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك على أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجحان ويفشل، وإنه لفشل أشرف من كل نجاح. على أن غلبة معاوية على علي، كانت لأسباب أكبر من الرجلين: كانت غلبة جيل على جيل، وعصر على عصر، واتجاه على اتجاه. كان مد الروح الإسلامي العالي قد أخذ ينحسر. وارتد الكثيرون من العرب إلى المنحدر الذي رفعهم منه الإسلام، بينما بقي علي في القمة لا يتبع هذا الانحسار، ولا يرضى بأن يجرفه التيار. من هنا كانت هزيمته، وهي هزيمة أشرف من كل انتصار. )

و قال الظالم سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 (( وإذا احتاج جيل لأن يدعى إلى خطة معاوية، فلن يكون هو الجيل الحاضر على وجه العموم. فروح " مكيافيلي " التي سيطرت على معاوية قبل مكيافيلي بقرون، هي التي تسيطر على أهل هذا الجيل، وهم أخبر بها من أن يدعوهم أحد إليها ! لأنها روح " النفعية " التي تظلل الأفراد والجماعات والأمم والحكومات !
وبعد فلست شيعياً لأقرر هذا الذي أقول. إنما أنا أنظر إلى المسألة من جانبها الروحي والخلقي، ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة)).

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((لقد كان انتصار معاوية هو أكبر كارثة دهمت روح الإسلام التي لم تتمكن بعد من النفوس. )

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة))

قال سيّد قطب في كتابه "العدالة الاجتماعيّة"[ص159]: "هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان - وإن بقي في سياج الإسلام - لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير. ومن ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام.كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة، وحدبه الشّديد على أهله، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله، وكانت لها معقبات كثيرة، وآثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا. )

وقال أيضًا في[ص160- 161]: " وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورة من روح الإسلام؛ وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي ابن سبأ عليه لعنة الله!
واعتذارنا لعثمان رضي الله عنه: أنّ الخلافة قد جاءت إليه متأخرة، فكانت العصبة الأمويّة حولـه وهو يدلف إلى الثّمانين، فكان موقفه كما وصفه صاحبه علي بن أبي طالب: "إنّي إن قعدت في بيتي قال: تركتني وقرابتي وحقي؛ وإن تكلّمت فجاء ما يريد، يلعب به مروان، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء، بعد كبر سنّه وصحبته لرسول الله r " اهـ
فانظر رحمك الله كيف يصف الخارجون على عثمان ذي النورين بأن ثورتهم كانت ثورة في عمومها فورة من روح الإسلام و لا حول و لاقوة إلا بالله تعالى
هؤلاء الثوار الذين يمدحهم سيد قطب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم أنهم منافقون فبكلام من نأخذ؟

و قال سيد قطب [ص:161] (وقد نشأ عن عهد عثمان الطويل في الخلافة أن تنمو السلطة الأمويّة ويستفحل أمرها في الشام وفي غير الشام؛ وأن تتضخم الثروات نتيجة لسياسة عثمان[ كما سيجيء] وأن تخلخل الثورة على عثمان بناء الأمّة الإسلاميّة في وقت مبكّر شديد التبكير. )


قال سيد قطب[ص:161]:
[[ مضى عثمان إلى رحمة ربه، وقد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض، وبخاصة في الشام، وبفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال والمنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام. وليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً وإن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، ويمنحهم مئات الألوف ؛ ويعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله )

و قال سيد قطب في (ص 172 ـ 173 ):
( ـ ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي ـ رضي الله عنه ـ امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما ـ )










آخر تعديل علي الجزائري 2012-04-25 في 00:47.
قديم 2012-04-25, 07:29   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
الحضني28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلمة عادت مشاهدة المشاركة
الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين
أما بعد

فنرى للأسف أن بعض المتعصبين لسيد قطب أصبح يتخبط و يتناقض مرار و تكرار من أجل الظفر بكلمة لأحد العلماء السلفيين يثني فيها بزعمهم على سيد قطب

و لما كان العلامة عبد العزيز بن باز من أكبر العلماء السلفيين في هذا العصر و الطاعنون فيه منبوذون لدى العامة و الخاصة حتى عند مخالفيه، فقد لبس هؤلاء الناس على العامة و أتونا بكلام للشيخ بن باز يدعون فيه أنه أثنى على سيد قطب و على كتبه و هذا هو الرد عليهم من وجوه و بكلام الشيخ نفسه على كل شبهاتهم،
مرفوقا بالوثيقة التي يلبسون على الناس بها







1- الكتاب ليس من تأليف الشيخ بن باز بل هو عبارة عن جمع لبعض أقواله أو كتاباته السابقة قديما قام بجمعها أحد الطلبة و هو بن القاسم و قد يطرؤ عليها سوء فهم منه أو غير ذلك من تحريف أو تصحيف لكلام الشيخ

2- كلام العلامة ابن باز رحمه الله هذا منسوخ لأنه قديم و قد قاله قبل إطلاعه على كتب سيد قطب و ما فيها من إنحراف عقائدي و غيره

3- و لو فرضنا جدلآ أنه قاله و إستمر على قوله لقلنا أننا متبعون للحق أينما كان و ليس لأحد غير النبي عليه الصلاة و السلام كائنا من كان

4- الأدلة على نسخ كلام العلامة ابن باز

قال في فتوى في شرحه لرياض الصالحين بتاريخ الأحد 18/7/1416

تحميل الفتوى الصوتية


وقال سيد قطب في كتابه "كتب وشخصيات" (ص242) عن معاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص رضي الله عنهما: (إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب، ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع.
وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل، فلا عجب ينجحان ويفشل. وإنه لفشل أشرف من كل نجاح).

قال الشيخ عبد العزيز بن باز- رحمه الله - لما سئل عن هذا الكلام وقرىء عليه:
(كلام قبيح !! هذا كلام قبيح سب لمعاوية وسب لعمرو بن العاص ؛ كل هذا كلامقبيح،وكلام منكر.

معاوية وعمرو ومن معهما مجتهدون أخطأوا. والمجتهدون إذا أخطأوا فالله يعفوا عنا وعنهم).

قال السائل: قوله: (إن فيهما نفاقاً) أليس تكفيراً ؟

قال الشيخ عبد العزيز - رحمه الله -: (هذا خطأ وغلط لا يكون كفرا ؛ فإن سبه لبعض الصحابة، أو واحد من الصحابة منكرٌ وفسق يستحق أن يؤدب عليه - نسأل الله العافية - ولكن إذا سب الأكثر أو فسقهم يرتد لأنهم حملة الشرع. إذا سبهم معناه قدح في الشرع.

قال السائل: ألا ينهى عن هذه الكتب التي فيها هذا الكلام ؟

قال سماحة الشيخ عبد العزيز - رحمه الله -: ينبغي أن تمزق.

ثم قال الشيخ: هذا في جريدة ؟.

قال السائل: في كتاب أحسن الله إليك.

قال الشيخ عبد العزيز: لمن ؟.

قال السائل: لسيد قطب.

قال الشيخ عبد العزيز: هذا كلام قبيح.

قال السائل: في "كتب وشخصيات".


-------------------------------------------------------------

الفتوى الثانية و فيها تزكية الشيخ بن باز للعلامة ربيع المدخلي حين رد على سيد قطب

قال سيد قطب - عفا الله عنه - في "ظلال القرآن" في قوله تعالى: }الرحمن على العرش استوى { : (أما الاستواء على العرش فنملك أن نقول: إنه كناية عن الهيمنة على هذا الخلق) "الظلال" (4/2328)، (6/3408) ط 12، 1406، دار العلم.
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله -: (هذا كله كلام فاسدٌ، هذا معناه الهيمنة، ما أثبت الاستواء: معناه إنكار الاستواء المعروف، وهو العلو على العرش، وهذا باطلٌ يدل على أنه مسكين ضايع في التفسير).

ولما قال لسماحته أحد الحاضرين بأن البعض يوصي بقراءة هذا الكتاب دائماً،

قال سماحة الشيخ ابن باز: (الذي يقوله غلط - لا.. غلط - الذي يقوله غلط سوف نكتب عليه إن شاء الله).

المرجع: (درس لسماحته في منزله بالرياض سنة 1413 - تسجيلات منهاج السنة بالرياض).



----------------------------------------------


فتوى للشيخ بن باز بعد إطلاعه على كتب سيد قطب و حكمه عليه بعد إستهزائه بالأنبياء و على رأسهم موسى عليه السلام


وقال سيد قطب في كتابه "التصوير الفني في القرآن" عن موسى عليه السلام:
(لنأخذ موسى إنه نموذج للزعيم المندفع العصبي المزاج…}ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوه فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فوكزه موسى فقضى عليه{ وهنا يبدوا التعصب القومي كما يبدو الانفعال العصبي وسرعان ما تذهب هذه الدفعة العصبية فيثوب إلى نفسه شأن العصبيين).

ثم يقول عند قوله تعالى: }فأصبح في المدينة خائفاً يترقب{، قال: (وهو تعبير مصور لهيئة معروفة، هيئة المتفزع المتلفت المتوقع للشر في كل حركة وتلك سمة العصبيين) "التصوير الفني" (200، 201، 203) ط 13، دار الشروق.


قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - لما قرىء عليه مثل هذا الكلام:

(الاستهزاء بالأنبياء ردة مستقلة).


أثنى الشيخ أم لم يثن أين المشكلة؟ هل للشيخ صكوك غفران أم ماذا؟
لماذا مثل هذه المواضيع التي تنحو نحو الفتنة بين المسلمين؟









قديم 2012-04-25, 11:18   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي نبيل










قديم 2012-04-25, 11:42   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
النيلية
قدماء المنتدى
 
الأوسمة
**وسام تقدير** وسام أفضل مشرف عام وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام أحسن مشرف 
إحصائية العضو










افتراضي

https://archive.org/details/Al-kashAl-jali

هذا لمن يبحث ويرغب في التعلم والبحث عن الحق بعيدا عن التعصب المقيت والتحزب الاكثر مقتا

انقل لكم الكلام التالي لشيخ الاسلام ابن تيمية

اقتباس:
أنقل لكم كلاما آخر لكن هذه المرة لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حيث يقول :

" ولي عليهم عمر بن الخطاب ففتح الأمصار وقهر الكفار واعز أهل الإيمان وأذل أهل النفاق والعدوان ونشر الإسلام والدين وبسط العدل في العالمين ووضع ديوان الخراج والعطاء لأهل الدين ومصر الأمصار للمسلمين وخرج منها ازهد مما دخل فيها لم يتلوث لهم بمال ولا ولى أحدا من أقاربه ولاية فهذا أمر يعرفه كل أحد.

وأما عثمان فإنه بنى على أمر قد استقر قبله بسكينة وحلم وهدى ورحمة وكرم،

ولم يكن فيه قوة عمر ولا سياسته،

ولا فيه كمال عدله وزهده،

فطُمِع فيه بعض الطمع،

وتوسعوا في الدنيا، وأدخل من أقاربه في الولايات والمال،

ودخلت بسبب أقاربه في الولايات والأموال أمور أُنكرتْ عليه.

فتولد من رغبة بعض الناس في الدنيا، وضعف خوفهم من الله، ومنه،

ومن ضعفه هو،

وما حصل من أقاربه في الولاية والمال، ما أوجب الفتنة، حتى قُتِل مظلوما شهيدا"

من كتاب" منهاج السنة "









آخر تعديل النيلية 2012-04-25 في 21:37.
قديم 2012-04-25, 17:23   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
جمال منصور
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية جمال منصور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَبيل مشاهدة المشاركة
أليك أيها الأخ بعضاً من كلام سيد قطب في حق أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و أنا لا أسميه كلاماً بل أسميه إليكم بعضاً من جرائم سيد قطب :
قال سيد قطب في كتابه: [كتب وشخصيات] ص [242 – 243]:
"إن معاوية وزميله عمراً لم يغلبا علياً لأنهما أعرف منه بدخائل النفوس، وأخبر منه بالتصرف النافع في الظرف المناسب. ولكن لأنهما طليقان في استخدام كل سلاح، وهو مقيد بأخلاقه في اختيار وسائل الصراع. وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك على أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل. فلا عجب ينجحان ويفشل، وإنه لفشل أشرف من كل نجاح. على أن غلبة معاوية على علي، كانت لأسباب أكبر من الرجلين: كانت غلبة جيل على جيل، وعصر على عصر، واتجاه على اتجاه. كان مد الروح الإسلامي العالي قد أخذ ينحسر. وارتد الكثيرون من العرب إلى المنحدر الذي رفعهم منه الإسلام، بينما بقي علي في القمة لا يتبع هذا الانحسار، ولا يرضى بأن يجرفه التيار. من هنا كانت هزيمته، وهي هزيمة أشرف من كل انتصار. )

و قال الظالم سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 (( وإذا احتاج جيل لأن يدعى إلى خطة معاوية، فلن يكون هو الجيل الحاضر على وجه العموم. فروح " مكيافيلي " التي سيطرت على معاوية قبل مكيافيلي بقرون، هي التي تسيطر على أهل هذا الجيل، وهم أخبر بها من أن يدعوهم أحد إليها ! لأنها روح " النفعية " التي تظلل الأفراد والجماعات والأمم والحكومات !
وبعد فلست شيعياً لأقرر هذا الذي أقول. إنما أنا أنظر إلى المسألة من جانبها الروحي والخلقي، ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة)).

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((لقد كان انتصار معاوية هو أكبر كارثة دهمت روح الإسلام التي لم تتمكن بعد من النفوس. )

و قال سيد قطب في كتابه كتب و شخصيات ص 242-243 ((ولن يحتاج الإنسان أن يكون شيعياً لينتصر للخلق الفاضل المترفع عن " الوصولية " الهابطة المتدنية، ولينتصر لعلي على معاوية وعمرو. إنما ذلك انتصار للترفع والنظافة والاستقامة))

قال سيّد قطب في كتابه "العدالة الاجتماعيّة"[ص159]: "هذا التّصوّر لحقيقة الحكم قد تغيّر شيئًا ما دون شكّ على عهد عثمان - وإن بقي في سياج الإسلام - لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير. ومن ورائه مروان بن الحكم يصرّف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام.كما أنّ طبيعة عثمان الرّخيّة، وحدبه الشّديد على أهله، قد ساهم كلاهما في صدور تصرّفات أنكرها الكثيرون من الصّحابة من حوله، وكانت لها معقبات كثيرة، وآثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرًا. )

وقال أيضًا في[ص160- 161]: " وأخيرًا ثارت الثّائرة على عثمان، واختلط فيها الحق والباطل، والخير والشّر. ولكن لابد لمن ينظر إلى الأمور بعين الإسلام، ويستشعر الأمور بروح الإسلام، أن يقرر أنّ تلك الثّورة في عمومها كانت فورة من روح الإسلام؛ وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي ابن سبأ عليه لعنة الله!
واعتذارنا لعثمان رضي الله عنه: أنّ الخلافة قد جاءت إليه متأخرة، فكانت العصبة الأمويّة حولـه وهو يدلف إلى الثّمانين، فكان موقفه كما وصفه صاحبه علي بن أبي طالب: "إنّي إن قعدت في بيتي قال: تركتني وقرابتي وحقي؛ وإن تكلّمت فجاء ما يريد، يلعب به مروان، فصار سيقة له يسوقه حيث شاء، بعد كبر سنّه وصحبته لرسول الله r " اهـ
فانظر رحمك الله كيف يصف الخارجون على عثمان ذي النورين بأن ثورتهم كانت ثورة في عمومها فورة من روح الإسلام و لا حول و لاقوة إلا بالله تعالى
هؤلاء الثوار الذين يمدحهم سيد قطب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم أنهم منافقون فبكلام من نأخذ؟

و قال سيد قطب [ص:161] (وقد نشأ عن عهد عثمان الطويل في الخلافة أن تنمو السلطة الأمويّة ويستفحل أمرها في الشام وفي غير الشام؛ وأن تتضخم الثروات نتيجة لسياسة عثمان[ كما سيجيء] وأن تخلخل الثورة على عثمان بناء الأمّة الإسلاميّة في وقت مبكّر شديد التبكير. )


قال سيد قطب[ص:161]:
[[ مضى عثمان إلى رحمة ربه، وقد خلف الدولة الأموية قائمة بالفعل بفضل ما مكن لها في الأرض، وبخاصة في الشام، وبفضل ما مكن للمبادئ الأموية المجافية لروح الإسلام، من إقامة الملك الوراثي والاستئثار بالمغانم والأموال والمنافع، مما أحدث خلخلة في الروح الإسلامي العام. وليس بالقليل ما يشيع في نفس الرعية ـ إن حقاً وإن باطلا ـ أن الخليفة يؤثر أهله، ويمنحهم مئات الألوف ؛ ويعزل أصحاب رسول الله ليولي أعداء رسول الله )

و قال سيد قطب في (ص 172 ـ 173 ):
( ـ ونحن نميل إلى اعتبار خلافة علي ـ رضي الله عنه ـ امتداداً طبيعياً لخلافة الشيخين قبله، وأن عهد عثمان الذي تحكم فيه مروان كان فجوة بينهما ـ )


إعلم أخي يرحمك الله أن حملتك على شهيد القرآن لن تزيده إلا رفعة عند ربه إن شاء الله


إعلم كذلك ، وإنه بعد إطلاعي على كتابه رحمه الله في شبكة العنكبوتية ، وجدت أن سيد رحمه الله


كتب هذا الكتاب عندما كان في بداية حياته الأدبية ، فلم يكن له أي علاقة بالفكر الإسلامي .


واعلم كذلك أن سيد قطب كان شديد التهكم بالإخوان المسلمين ، وكانوا يريدون الرد عليه لكن الإمام الشهيد البنا


كان يمنعهم من ذلك . ثم شاءت الأقدار أن يلتحق هذا العظيم بركب العظماء


وحتى إن قال هذا الكلام حقيقة ، فقد أخطأ ، لكن إعلم أن الإسلام يجب ماقبله


أما علمت مافعله خالد بالمسلمين وكذا سيدنا عمر في جاهليتهم : ألم يصبحوا من خيرة الصحابة ؟؟


أما كلامه رحمه الله في كتابه العدالة الإجتماعية فهو كلام عاد وليس فيه أي ضرر


فسيد قطب كان مفكرا وعملاق الفكر الإسلامي ومن حقه الكلام على هذه الفنرة الحساسة


هو قال أن بتي أمية إستغلوا كبر ذا النورين عثمان وطمعوا في الحكم ، وهذا ماحدث


ألم تكن بعد ذلك حكما وراثيا ؟؟ ألم تحدث صراعات وإقتتال بين الصحابة ؟؟


ماالمانع أن يتكلم المؤرخون هذه الفترة ؟؟؟


أخي لقد ظلمت الرجل وكان عليك أن تقول للناس هذا الكلام -إن قيل - لأنكم تحسنون الدسائس


فهو قاله في جاهليته إن صحت العبارة ،


رغم الدسائس ورغم المسخ ستبقى أيها العملاق عملاقا ، قد يكذب عليك الكاذبون لكن الله أدرى منهم بالحقيقة


لتي سيدمغهم بها غدا يوم القيامة .


كل كلامك جاء فارغا من أي شيئ يتهم الرجل بسب الصحابة ، فاتقي الله في نفسك










قديم 2017-03-08, 21:11   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
amokrane_malik
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أحدهم سأل الشيخ بن العثيمين:

السؤال : " سيد قطب " رجل ظهر على العالم الإسلامي بفِكر ، واختلف فيه الناس بين ممجد ، وقادح قدحاً شديداً جدّاً ، فنود أن يبين شيخُنا لنا بياناً وافياً عن هذا الموضوع ، وكيف يكون موقف المسلم نحو الرجل ؛ لأن سيداً له أثر في العالم الإسلامي ، وله آثار من كتب ومؤلفات ، فنريد بياناً من فضيلتكم .

الجواب :
"لا أرى أن يكون النزاع والخصومة بين الشباب المسلم في رجل معين ، لا سيد قطب ، ولا غير سيد قطب ، بل النزاع يكون في الحكم الشرعي ، فمثلاً : نعرض قولاً من الأقوال لقطب ، أو لغير قطب ، ونقول : هل هذا القول حق أو باطل ؟ ثم نمحصه إن كان حقّاً : قبلناه ، وإن كان باطلاً : رددناه ، أما أن تكون الخصومة والنزاع بين الشباب ، والأخذ والرد في رجل معين : فهذا غلط ، وخطأ عظيم .
فسيد قطب ليس معصوماً ، ومَن فوقه من العلماء ليسوا معصومين ، ومَن دونه من العلماء ليسوا معصومين ، وكل شخص يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، فيجب قبول قوله على كل حال .
فلذلك أنا أنهى الشباب أن يكون مدار نزاعهم وخصوماتهم على شخص معين أيّاً كان ؛ لأنه إذا كانت الخصومات على هذا النحو : فربما يُبْطل الخصم حقّاً قاله هذا الشخص ، وربما يَنْصُر باطلاً قاله هذا الشخص ، وهذا خطر عظيم ؛ لأنه إذا تعصب الإنسان للشخص وتعصب آخر ضده ، فالذي يتعصب ضده سوف يقول عنه ما لم يقله ، أو يؤول كلامه ، أو ما أشبه ذلك ، والثاني ربما يُنْكِر عنه ما قاله ، أو يوجه ما قاله من الباطل .
فأنا أقول : لا نتكلم في الأشخاص ، ولا نتعصب لأشخاص ، وسيد قطب انتقل من دار العمل إلى دار الجزاء ، والله تعالى حسيبه ، وكذلك غيره من أهل العلم .
أما الحق : فيجب قبوله سواء جاء من سيد قطب ، أو من غيره ، والباطل يجب رده سواء كان من سيد قطب أو من غيره ، ويجب التحذير من أي باطل كُتِب أو سُمِع سواء من هذا ، أو من هذا ، من أي إنسان .
هذه نصيحتي لإخواننا ، ولا ينبغي أن يكون الحديث والمخاصمة والأخذ والرد في شخص بعينه .










قديم 2017-03-09, 09:51   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلمة عادت مشاهدة المشاركة
[i][color=indigo]
و لو فرضنا جدلآ أنه قاله و إستمر على قوله لقلنا أننا متبعون للحق أينما كان و ليس لأحد غير النبي عليه الصلاة و السلام كائنا من كان

:

[/font] (الاستهزاء بالأنبياء ردة مستقلة).


[/center]

الكلام في المقتبس طيب .

السلام عليكم
وماذا بعد ..؟
أثنى الشيخ بن باز رحمة الله عليه على السيد قطب أو قدح فيه .طبيعي الأمر جدا .
فماترى في هذه الدنيا لأي كان سوى قادح ومادح ..ورأي الشيخ بن باز في سيد قطب ليس ملزما لأي كان ..فماذا نقول عن كلام الشيخ الألباني رحمة الله عليه الذي قال بأن لسيد قطب كتابات كأنما كتبت بقلم سلفي ؟؟؟
وكثير غيره ..
أما الأخذ بطعونات البعض في سيد قطب على سبيل القطع والجزم فهو صورة من صور التطرف والغلو ..فما قد صدر عنه فيم أوهم للبعض أنه طعن في الرسل أو الدعوة لوحده الوجدود فقد رد عليها الألباني ..يعني القضية هي قضية فهم وتأويل ولاأحد يجزم بأنه متيقن متقصد لما كتبه اللهم الا من كطان له حقد وعداوة ضده فترك الإنصاف وحمل كلامه فوق ما يحتمل وطار بكل شبهة يقصد من ورائها اسقاط سيد قطب ..
فإن تحدثنا عن تكفير المسلمين فكثير غيره من علماء العصر كفروا المسلمين ..
فإن تحدثنا عن الإستهزاء فإن منهم من كان صريحا في استهزائه ..إذن فالمسألة مسأله صراع ومناكفة لاأكثر .أما لاشيخ بن باز رحمة الله عليه فهو شخص معتدل يبتعد عن الغلو في الطعن والمدح ..لكن بعض المغرضين يتعمدون التصيد من أجوبته ولم لا حبك الأسئلة لإستصدالر منه لما يخدم أهواءهم ..









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
سيد قطب، شتام الأنبياء،


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc