اللوبي اليهودي الأمريكي يجدد دعمه لأردوغان بعد الانقلاب الفاشل

[أبو هاجر القحطاني]

مهازل العلمانيين في تركيا تتواصل

إعلام أردوغان يغير موقفه من روسيا بعد لقائه بوتين

أنقرة (الزمان التركية): تناولت وسائل الإعلام الموالية للرئيس رجب طيب أردوغان وحكومته، والتي تشكل حاليا نجو 99% من وسائل الإعلام في تركيا، لقاء أردوغان مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين أمس بعناوين متقاربة تخالف تماما موقفها عقب إسقاط الطائرة الروسية على الحدود التركية الروسية في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) العام الماضي.

فعقب أزمة المقاتلة الروسية صدرت الصحف الداعمة للعدالة والتنمية بعنوان “روسيا تجاوزت الخط الأحمر” بينما توحّدت الصحف عقب لقاء أردوغان وبوتين أمس تحت عنوان “استئناف العلاقات من حيث توقفت”.

وفي هذا التقرير رصدت جريدة الزمان التركية لكم عناوين الصحف التركية وقت إسقاط الطائرة الروسية وعناوينها بشأن نقطة التحوّل التي اتخذها أردوغان في لقاء الأمس:

صدرت صحيفة جونيش في اليوم التالي لإسقاط المقاتلة الروسية بعنوان ” الروس تدلّلوا كثيرا فتم إتخاذ اللازم معهم”. أما عددها الصادر اليوم عقب لقاء بوتين وأردوغان فكان: “استئناف العلاقات التركية الروسية من حيث توقفت”.

أما صحيفة” الوطن” فاتخذت من “حذرناهم عشر مرات ثم قصفناهم” عنوانا لها في أعقاب حادثة إسقاط المقاتلة الروسية لتعلٌّق على لقاء أردوغان وبوتن بالعنوان نفسه لصحيفة جونيش.

أما صحيفة ستار فعلقت على حادث إسقاط الطائرة الروسية بعنوان “روسيا تجاوزت حدودها فأسقطنا الطائرة” غير أنها وصفت لقاء بوتين وأردوغان بـ”القمة التاريخية: “.

أما صحيفة” تقويم” التي وصفت حادث إسقاط المقاتلة الروسية بعنوان “اخترقت روسيا حدودنا فقصفناها”، فناقشت لقاء أردوغان وبوتين تحت عنوان “جسر الصداقة مع روسيا”.

وكانت صحيفة” خبر تورك ” تناولت أيضا خبر اسقاط المقاتلة الروسية بعنوان “تركيا قامت بالرد المناسب للطائرة التي اخترقت حدودنا مع سوريا” في حين علّقت على لقاء أردوغان وبوتين تحت عنوان”صفحة جديدة مع روسيا بعد أزمة دامت تسعة أشهر”.

[أبو هاجر القحطاني]

هذا حال مفكريهم فكيف سيكون حال الأتباع والأنصار

[سعد 31]

هذه الصورة وحلب وادلب تحت القصف الطيران الروسي! وبالفسفور
ليسأل أنفسهم ماذا سيقول الأردوغانين عندنا لو كانت هذه الصورة لأحد خصومهم؟

[سعد 31]

اردوغان يصفع بقوة اتباعه العرب ويعتذر من بوتين باللغة الروسية

[سعد 31]

وأردوغان يصفع أحد اخونجية السعودية وهو أستاذ الإعلام السياسي واعلامي كبير في قطر
...اصابهم بالخرس ....هل يستطيع يقول الأن أمين

[أم عبدو]

تصويب !!!
القاهرة المغتصبة (الزمان التركية)... !!!

[أم عبدو]

تصويب !!!
القاهرة المغتصبة (الزمان التركية)... !!!

[أبو هاجر القحطاني]

لا تخرج قبل أن تقول لله في خلقه شؤون

أنقرة: الناتو لا يحمي كامل أراضينا وسنبحث عن شركاء جدد

لم يستبعد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن تبحث تركيا عن خيارات جديدة للتعاون الدولي في مجال الدفاع، بسبب عجز الناتو عن حماية كافة أراضيها.

وأوضح الوزير، في مقابلة مع قناة "إن تي في" التركية، بثت يوم الخميس 11 أغسطس/آب، أن منظومات الدفاع الجوي التي نشرها الناتو في تركيا، لا تحمي كامل أراضي البلاد.

واستطرد قائلا: "إننا نريد بناء منظومة دفاعية خاصة بنا. ونحن نملك تكنولوجيا في هذا المجال. وهناك دول أخرى تملك تكنولوجيا متطورة جدا". ومن اللافت أن هذا التصريح يأتي بعد مشاورات القمة بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، في سان بطرسبروغ، يوم الثلاثاء الماضي، فقد تناولت المحادثات موضوع تعزيز التعاون في مجال الدفاع والصناعة الحربية.

يذكر أن جاويش أوغلو قال في تصريحات سابقة، الأربعاء، إن تركيا حاولت التعاون في هذا المجال مع بعض الدول الأعضاء في حلف الناتو، لكنها لم ترض عن نتائج هذا التعاون، وبدأت تبحث عن شركاء جدد في مجال الدفاع.

وفي الوقت نفسه، نفى الوزير أنباء تناقلتها وسائل إعلام كردية حول تهديد أنقرة بالخروج من الناتو في حال عدم تلقيها الدعم المرجو من الحلف، فقال: "إنها مزاعم كاذبة".

المصدر: وكالات

[أبو هاجر القحطاني]

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني

لا تخرج قبل أن تقول لله في خلقه شؤون أنقرة: الناتو لا يحمي كامل أراضينا وسنبحث عن شركاء جددلم يستبعد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أن تبحث تركيا عن خيارات جديدة للتعاون الدولي في مجال الدفاع، بسبب عجز الناتو عن حماية كافة أراضيها.
وأوضح الوزير، في مقابلة مع قناة "إن تي في" التركية، بثت يوم الخميس 11 أغسطس/آب، أن منظومات الدفاع الجوي التي نشرها الناتو في تركيا، لا تحمي كامل أراضي البلاد.
واستطرد قائلا: "إننا نريد بناء منظومة دفاعية خاصة بنا. ونحن نملك تكنولوجيا في هذا المجال. وهناك دول أخرى تملك تكنولوجيا متطورة جدا". ومن اللافت أن هذا التصريح يأتي بعد مشاورات القمة بين الرئيسين، الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، في سان بطرسبروغ، يوم الثلاثاء الماضي، فقد تناولت المحادثات موضوع تعزيز التعاون في مجال الدفاع والصناعة الحربية.
يذكر أن جاويش أوغلو قال في تصريحات سابقة، الأربعاء، إن تركيا حاولت التعاون في هذا المجال مع بعض الدول الأعضاء في حلف الناتو، لكنها لم ترض عن نتائج هذا التعاون، وبدأت تبحث عن شركاء جدد في مجال الدفاع.
وفي الوقت نفسه، نفى الوزير أنباء تناقلتها وسائل إعلام كردية حول تهديد أنقرة بالخروج من الناتو في حال عدم تلقيها الدعم المرجو من الحلف، فقال: "إنها مزاعم كاذبة".
المصدر: وكالات

رائع ما نقلته يا أبا هاجر ..نعم فمضمونه يدلل على أن الحكومة في تركيا ..تنفض من على كتفيها غبار التبعية للغرب ....بالرغم وجودها ضمن حلفه فحكامنا لايجرؤون حتى على حديث النفس بجبروت الأمريكي وتسلطه عليه . ..إنها بوادر الإستقلال للقرار السياسي إنها بوادر تلوح لتنامي الشعور بالسيادة لدى الفرد التركي ..ليس مثل ما يحدث في بلداننا القابعة في دهليز المذلة والإستكانة والتبعية ..قال أحدهم يوما ..لأميركا القوة ..ولنا الدولار ...
لاتبخلنا بالمزيد منه .الله يخليك .

[سعد 31]

بعد موسكو… هل يخطب ود تل أبيب؟
أردوغان في إسرائيل قريبا ويزور الأقصى

قال مصدر اسرائيلي كبير إن الرئيس التركي رجب طيب اردوغن ابلغ الرئيس الاسرائيلي رؤوبين ريفلين عن قبوله دعوته لزيارة تل ابيب.
واضاف المصدر ان الرئيس الاسرائيلي كان وجه دعوة رسمية لاردوغان لزيارة اسرائيل في اعقاب اعلان الاتفاق الاسرائيلي التركي لاعادة التطبيع بين البلدين. هذا ولفت المصدر أن ريفلين نسق الدعوة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بالرغم من العلاقات المتوترة بينهما على خلفية منع رئيس الحكومة ريفلين من لقاء أطراف عربية مؤخرا خلال زيارة إلى بروكسل.
وتجري الاستعدادات لهذه الزيارة التي من المتوقع ان تتم في سبتمبر المقبل حيث من المتوقع أن يلتقي اردوغان كل من ريفلين ونتانياهو ووزير الدفاع افيغدور ليبرمان ورئيس المعارضة يتسحاك هرتسوغ.
كما تجري إسرائيل الاتصالات مع الأردن لتنسيق زيارة الرئيس التركي للمسجد الأقصى بحسب المعلومات التي حصلت عليها «إيلاف» من مصادر أردنية مطلعة. وإن تمت هذه الزيارة، فان اهميتها تكمن في أنها تأتي بعد لقاء إردوغان وبوتين وعودة التقارب التركي الروسي الذي كان لإسرائيل الدور الأساس في التنسيق له وترتيبه.
وتؤكد المصادر لـ «إيلاف» أن ريفلين، وبإيعاز من نتانياهو، لعب دور الوسيط لإتمام اللقاء بين الرئيسين التركي والروسي. وكانت تركيا واسرائيل اعلنتا قبل اكثر من شهر التوصل لاتفاق بينهما لتعويض عائلات ضحايا سفينة مرمرة الاتراك واعادة تطبيع العلاقات بين البلدين واعادة تبادل السفراء والعودة لعلاقات دبلوماسية كاملة بين البلدين.

ايلاف

[سعد 31]

وتتوالى الصفعات على الأردوغانين العرب والاخوان المفلسين عندنا
"حاكم تركيا" اردوغان ينقض عرى امالهم عروة عروة ويتمسك بمصالح بلده فقط..

[سعد 31]

واخيرا الاسلام الديمقراطي العلماني الامريكي سيخرج للعلن
ترشيح أحد أهم ممثلي هوليوود(ديكابريو)
لتمثيل دور(المتصوف العظيم!!) جلال الدين الرومي ملهم الحاكم أردوغان.

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31

واخيرا الاسلام الديمقراطي العلماني الامريكي سيخرج للعلن
ترشيح أحد أهم ممثلي هوليوود(ديكابريو)
لتمثيل دور(المتصوف العظيم!!) جلال الدين الرومي ملهم الحاكم أردوغان.

لقد كانوا يمهدون له منذ ثمانين سنة

[أبو هاجر القحطاني]

الاتفاق بين تركيا وإسرائيل لايتضمن بنودا حول حماس

أنقرة (زمان عربي) – قال مسؤول تركي رفيع المستوى إن الاتفاق بين تركيا وإسرائيل بشأن تطبيع العلاقات بينهما لا يتضمن أي بند يتعلق بحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وأكد المسؤول التركي أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس الأحد في العاصمة الإيطالية روما لا يتضمن أي بند بخصوص حركة حماس بخلاف الأنباء التي يتم تداولها عن الأمر.

وكانت صُحفٌ إسرائيلية ذكرت مساء أمس الأحد أن الجانبين التركي والإسرائيلي اتفقا على “عدم سماح تركيا لحركة حماس بأية انشطة عسكرية ضد إسرائيل انطلاقًا من الأراضي التركية، فيما تستمر حماس بالاحتفاظ بمكاتبها في تركيا للقيام بأنشطة دبلوماسية، مقابل ذلك تنازلت إسرائيل عن شرط ومطلب طرد قادة حماس من تركيا بما فيهم القيادي في حركة حماس صالح العاروري المقيم في تركيا، وهو ما نفاه المسؤول التركي الذي تحدث لوكالة أنباء الأناضل التركية شبه الرسمية.

ولفت المسؤول التركي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن إسرائيل كانت قد لبَّت في مارس/ آذار 2013، الشرط الأول الذي وضعته تركيا لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وقامت للمرة الأولى في تاريخها “بتقديم الاعتذار لدولة أجنبية”، لافتا إلى أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين الجانبين أمس تضمن قبول إسرائيل للشرطيين الآخرين، الذين وضعتهما تركيا.

وأضاف أن إسرائيل وافقت في هذا الإطار على تقديم تعويضات لأسر ضحايا الهجوم الإسرائيلي على سفينة مافي مرمرة التركية، إحدى السفن المشاركة في أسطول الحرية لفك الحصار عن غزّة عام 2010، وعلى تدخل تركيا في الوضع الإنساني بقطاع غزة.
يتضمن الاتفاق التركي الإسرائيلي، وفقا للمسؤول التركي، أن تُدخل تركيا إلى قطاع غزة موادا للاستخدام في الأغراض المدنية بينها مساعدات إنسانية وأن يتم الاستثمار في مجال البنية التحتية في القطاع وإنشاء مساكن لأهالي القطاع وأن يقتتح مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في أقرب وقت ممكن.

كما يشمل الاتفاق بناء محطات جديدة لتوليد الكهرباء، ومعالجة المياه في قطاع غزة، وزيادة حصة القطاع من الكهرباء والمياه من أجل المساعدة في تلبية الاحتياجات العاجلة لأهالي القطاع وتمهيد الطريق لإنشاء مشاريع كبيرة في غزة.

وأكد المسؤول التركي أن تركيا ستستمر في دعمها القوي لفلسطين وللشعب الفلسطيني، معتبرًا الاتفاق الذي توصلت إليه تركيا مع إسرائيل نجاحًا دبلوماسيًا لتركيا.

وقال المسؤول التركي: “تمت الموافقة على جميع الشروط التركية، واتخاذ خطوة تاريخية في سبيل تحسين أوضاع الشعب الفلسطيني”، مشيرًا إلى أن الاتفاق يفتح الطريق لإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بالشكل الذي كان يرغب فيه الذين فقدوا حياتهم على ظهر سفينة مافي مرمرة.

وأشار إلى إن الحكومة الفلسطينية وحركة حماس قدما الدعم لتركيا أثناء العملية الهادفة لتطبيع العلاقات بينها وبين إسرائيل.

وكانت العلاقات توترت بين تركيا وإسرائيل، عقب هجوم إسرائيل على أسطول الحرية الذي كان يحمل مساعدات إنسانية، في 31 مايو/آيار 2010، وأسفر الهجوم، الذي وقع في المياه الدولية، عن مقتل 9 ناشطين أتراك كانوا على متن سفينة “مافي مرمرة”، فيما توفي آخر في وقت لاحق، متأثرا بجراحه التي أصيب بها جراء ذلك الهجوم.

وعقب الهجوم، استدعت تركيا سفيرها من إسرائيل وطالبت إسرائيل بالاعتذار فورا عن الهجوم، ودفع تعويضات لعائلات ضحاياه، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة.

ولم تتخذ إسرائيل أي خطوات في هذا الاتجاه؛ ما دفع تركيا إلى تخفيض علاقاتها مع إسرائيل إلى أدنى مستوى؛ حيث خفضت التمثيل الدبلوماسي إلى مستوى القائم بالأعمال، وعلقت جميع الاتفاقات العسكرية بين الجانبين.

وفي 22 مارس/آذار 2013، قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء التركي، آنذاك، رجب طيب أردوغان، اعتذارا باسم إسرائيل بخصوص قتلى ومصابي مافي مرمرة، وقبل أردوغان الاعتذار باسم الشعب التركي وذلك بتدخل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما.