اتقوا الله يا اساتذة

[الأستاذ رمزي]

الفتاوي دون دلائل شرعية واضحة فتاوي ضعيفة
الشيخ فركوس رغم انه معروف بحمته الا انني اظن انه اخطأ كثيرا في فتواه هذه .... فهو يعرف ان الاضراب و النقابات مقننة في الدستور الجزائري

[haffa751]

اخي الفاضل رسولنا الاكرم يقول: المسلمون عند شروطهم الا شرطا احل حراما ا وحرم حلالا.
ونحن نعمل حسب الشروط المتفق عليها والتي من بينها الاضراب .
2 القران كان يكتب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم على الالولح والعظام والحجارة والجلود فالاولى ان نبقي القران كما كان عليه و بنفس نوع الكتابة والمداد
3 الصحابة الفاتحين ركبوا سفنا ورموا بالمناجق وطورا اسلحة لم يكونوا يعرفونها على عهد رسول الله
4 عمر بن الخطاب رضي الله عنه انشأ الدواوين وقد اخذ هذا عن الفرس ؟
5................................................. .
6.....................................
7...................
سدد الله خطاك وارجو ان تدعو الله لي بالمغفرة والهداية

[ابو حفص فاتح]

ما لم يكن على عهد نبينا دينا
فلن يكون اليوم دينا

[wiamdassy]

بالأحرى والأجدر أن تقول : اتقوا الله يا حكام في ألأساتذة وليس العكس.
فأنت ترى القضية من منظور مصلحتك فقط وليس من منظور المصلحة العامة.
هداك الله وهدانا لما فيه خير هذه الأمة والسلام.

[ابو حفص فاتح]

وعليه، فإن الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات وسائر أساليب الديمقراطية هي من عادات الكفار وطرق تعاملهم مع حكوماتهم، وليست من الدين الإسلامي في شيء، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبة بالحقوق ولو كانت مشروعة بسلوك طريق ترك العمل ونشر الفوضى وتأييدها وإثارة الفتن والطعن في أعراض غير المشاركين فيها وغيرها مما ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خلق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا، وإنما يتوصل إلى الحقوق المطلوبة بالطرق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحققت المطالب فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين

[استاذة انجليزية]

كفاكم بدعا

[ALPATROUSE]

اعلم اخي بارك الله لك ان موضوع الاضراب ليس كما يفهم من البعض خروج او شق عصي الطاعة بل حاشي زان يفعل اساتدتنا الكرام هذا فهم من يبني الامه اعلمك اخي انه عناك من العلماء من اجاز الاضراب ومن بينهم الشيخ العلامه الفهامه ولد الددو فقد استنبط هذا من الفعل الذي فعله الامام مالك امام دار الهجره حين ما لم ياخذ الامام بحكمه في مسأله القصاص
يروي انه مره قتل احد اخاه ولم يكن له من الاهل الا امه فسمحت الام اي عفت وان رايت لها مخرجا فالام لا تريد ان يتوفي ولداها حياتها فعفت علي ابنها علي حساب ابنها فرفض الامام مالك ذي قال فيه النبي صلي الله عليه وسلم ........... لا يجدون العلم ولو شق بطن الابل حتي يذهبو الي عالم المدينة " رواه مسلم
وفامر بالقصاص ولم يخضع لقوله الامام ربما هو ابي جعفر لو لم تخني الذاكره وقال الام قد عفت فلا قصاص
انظر بارك الله فيك ماذا فعل قال مالك رحمه الله والله لافتي ولا اعلم العلم حتي يحكم ,,,,,,, " يقصد الامام بشرع الله وبقت المدينة شهرا بلا مفتي والناس تغلي فلا يفتي ومالك بالمدينه
و في الاخير اطاع ولي الامر امر مالك وطبق حكم الله
ومع اختلاف مطالب الامام بمكالبنا الا ان في القصة امر بجواز صورة الاضراب ومع ان مالك قد عطل امرا ضروريا في الامه
وللاستفادت اكثر ابحث في النت عن ادله العلماء الذين يجيزون الاظراب

[ابو حفص فاتح]

نُنَـبِّه فاقدَ التأهيل العِلمي، الذي لا يُحسِنُ التمييزَ بين التمرة والجمرة، ولا بين الشحمة والفحمة، أن يسعى إلى إدراك مسالك الحقِّ والباطل، فيقف مع الحقِّ وأهلِه، ويحشر نفسه مع زمرتهم، ومن تكلَّف ما لا يحسن، وتكلَّم في غير فَـنِّه، أتى بالعجائب. ولله دَرُّ أبي الطيِّب المتنبي القائل:

وَكَمْ مِنْ عَائِبٍ قَوْلاً صَحِيحًا وَآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السَّقِيـمِ

وَلَكِنْ تَـأْخُذُ الأَذْهَـانُ مِنْهُ عَلَى قَدْرِ القَرَائِحِ وَالفُهُومِ

ونختم الكلام بقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: «والعَجَب من قومٍ أرادوا نصرَ الشرع بعقولهم الناقصة، وأَقْيِسَتِهِم الفاسدة، فكان ما فعلوه مَمَرًّا جَرَّأَ الملحدين أعداءَ الدِّين عليه، فلا الإسلامَ نصروا، ولا الأعداءَ كسروا»(٤- «مجموع الفتاوى» (9/253-254)).
نسأل اللهُ أن يبصرَنا بعيوبنا، ويرزقَنا حقَّ العلم وخيرَ العلم وخيرَ العمل، وأن يسلك بنا سبيلَ المهتدين من سلفنا الصالح الأوَّلين، من أهل التقوى والدِّين، والسير على رِكابهم، والاعتزاز بالانتماء إليهم، سائلين اللهَ الثبات فإنَّ القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يُقلِّبها كيف شاء.