اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hussein Alferjani
اذا لم يكن العرب تحتl222.2 فلاوجود للعرب اصلا
كل قبائل العرب العدنانية الصريحة تحت هذا التحور
اما بالنسبة ل8712و ما تحته فهم ذرية اسحاق عليه السلام حسب رايي الكثيرين و fgc1695 هو اسماعيل عليه السلام و هو أخ التحور 8712و كل صرحاء العرب تحت 1695 قبائل قحطان الحديثة التي ترجع لإسماعيل عليه السلام و هي تحت هذا التحور أسفل l444 و by8 by9 by4 fgc4415 و بجانبهم التحور العدناني l222.2* كلهم يجمعهم التحور الابfgc1695اسماعيل ابن ابراهيم fgc1723
|
.واخيرا فهمت الحقيقة يا حسين الفرجاني ان 90 بالمية من العرب في شبه الجزيرة ليسوا عرب هذه حقيقة علمية وتاريخية ومنطقية
تاريخية لان العرب هم فقط نسل اسماعيل عليه السلام
ومنطقية لان اسماعيل كان رجل وحيد بين عشرات الاف الرجال لهذا تجد نسله الان واحد من الف ولهذا نقول ان 90 بالمية من العرب في الجزيرة ليسوا عرب
حقيقة علمية لان التحور الوحديد الذي خرج عليه صرحاء بني هاشم وبالاغلبية الساحقة على التحور L859 من التحور الابراهيمي FGC8712
الدراسات الجينية تبين ان شبه الجزيرة العربية عبارة خليط من الاصول
نتائج التحاليل الجينية في شبه الجزيرة العربية بينت انه هناك هابلوغروبات متنوعة داية من J1 و J2 و T1 و R1b و A3b و E وB2 و L و R1a و G2a و G1 و Q الخ الخ... ومن ارجاء القارات الثلاث و اللتي أسميناها بتجمع الأمم المتحدة وفق ملاجظات المختصين و المراقبين. فأنه وبكل بساطة لا وجود لشي أسمه "عرب" في الجزيرة العربية.
حيث بمجرد الاطلاع على المنتديات العربية الخليجية تنصدم من التنوع السلالي الجيني في تلك المنطقة وحتى داخل القبيلة الواحدة مما اشعل ما يسمى حرب السلالات الجينية بين العرب في الخليج فكل يدعي العروبة وينفي عروبة الاخرين
انظر كمثال منتدى السلالات الجينية العربي التالي لترى حجم الاختلافات الجينية
نسبة السلالة (القوقازية) j1 او كما تسمى jm267 في البلدان العربية حسب الدراسة الجينية :
يلاحظ من خلال الجدول التالي ان حاملي الجينات J1 القوقازية التي ينحدر من احد تفرعاتها العرب العدنانيين والقحطانيين في شبه الجزيرة العربية لا يشكلون الاغلبية الا نادرا فما بالكم بنسبة السلالة الاسماعيلية داخل هذه السلالة
انظر الجدول التالي من تلك الدراسة :
قراءة في تلك النتائج:
كما تلاحظون أن 60% من عرب السعودية و 28% من اليمنيين و 42% من القطريين و 62% من عرب سلطنة عمان و 70% من عرب الأردن ( وثيقة 1 ) و 75% من يهود الأشكناز و السفراد و 54 % من يهود الكوهينيم ( وثيقة 02 و 03 ) لا ينتمون للسلالة J-M267 أو J1 السامية أي تم إقصاء كل هؤلاء رغم أنه فيهم من يدعي هو كذلك للنسب العدناني الصريح بل لآل البيت بالنسبة للعرب و فيهم من يدعي النسب الأسرائيلي الصريح بالنسبة لليهود
وقد ابرزت هذه الدراسات والتحاليل الجينية ان اغلب سكان السعودية وشبه الجزيرة العربية لا يحملون جينات او سلالة الساميين فضلا عن سلالة العدنانيين الصرحاء التي هي فقط احد الفروع التحتية للسلالة السامية j1 او jm267 هذا رغم ادعاء اغلبهم النسب العدناني
التفسير المنطقي لهذا الخليط الجيني
العرب المتعدننين قديما و حاليا يعلمون علم اليقين كم المتغيرات المهولة التي تعرضت لها أنساب هذه القبائل ويدركون تماما حجم المعاناة التي يجدها أي باحث أنساب في تحقيق نسبب فخذ من فخوذ القبائل العربية التي لم يسلم أحد منها من تعدد الأقوال والخلاف واللغط كما يدركون أيضا أن قبائل المجتمع المكي الجاهلي كانت تقوم على أساس الحلف القبلي والإنتساب الموحد لإسم الشهرة للقبيلة وهو ما أقرهم عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما بعد ، وكما يعلم الجميع فإن القاعدة العلمية المعتبرة تقضي بأن ترك الثابت للمظنون ضرب من الجنون
نجد أن هؤلاء المنتسبين الى الهاشميين اظهرت الدراسات الجينية انهم موزعون إلى عدة مجموعات «سلالات وراثية» وفقا لقراءات نتائج التحليل للحمض النووي و تجد أن سلالات بني هاشم تتمحور وتتوزع في السلالات الوراثية التالية بنسب متباينة : «J1، J2، E، G، R، Q»
لكن اغلبها الساحق في التحور j1 واصرحهم نسبا موجودون تحت التحور l859 المنحدر من التحور الابراهيمي FGC8712
ويُقصد ببني هاشم: هم كل من انحدر من هاشم بن عبد مناف الجد الثاني للنبي محمد ﷺ.
والسؤال الجوهري هو: هل كل هذه السلالات الوراثية «J1، J2، E، G، R، Q»
تنتمي جينيًّا إلى هاشم بن عبد مناف؟ الجواب بكل وضوح ”لا“. والسبب في ذلك أن عمر السلالة الوراثية J1 على سبيل المثال أكثر من 10 آلاف سنة. واخترت السلالةJ1 لكون أن أكثر الهاشميين ينتمون إلى هذه السلالة. فإذا كان هاشم بن عبد مناف يقينا جدًا للمنحدرين من هذه السلالة، فإنه لن يكون جدًا للمنحدرين من السلالات الأخرى «J2، E، G، R، Q».
التحالف بين القبائل:
من المشهور تاريخيًّا بين القبائل دخول بعض القبائل في حلف مع قبائل أخرى لأسباب عدة، قد تكون أسبابًا اقتصادية أو سياسية، وقد تكون لأسباب صراعات قبلية أو هجرات القبائل من مكان إلى آخر. وقد يكون هذا الاندماج بين القبائل حلفيًّا أو نسَبيًّا. فإذا كان الاندماج حلفيًّا بمعنى أن قبيلتين أو أكثر دخلوا في حلف بمسمى جديد ينتمون إليه وبالتالي تختفي أسماء قبائلهم الأساسية مع مرور الزمن.
وقد يكون الاندماج نسَبيًّا، بحيث تذوب إحدى القبائل في قبيلة أخرى نسبيًّا فتنتسب إلى اسمها. ومع مرور الزمن يختفي اسمها الأول.
لذا قد يحصل أن قبيلة عربية أو غير عربية من السلالات الأخرى «J2، E، G، R، Q» تحالفت نسبيًّا مع قبيلة من بني هاشم وانصهرت معها، فصار أفرادها غير الهاشميين يُدعَون بالهاشميين.
وقد يحصل أن قبيلة من بني هاشم تحالفت نسبيًّا أو حلفيًّا مع قبيلة عربية أو غير عربية وانصهرت معها، فصار أفرادها الهاشميون يُدعَون بغير اسم قبيلتهم الهاشمية. وهذا الاحتمال وارد، وقد وجدت عينات لقبائل معروفة مشهور عنهم بأنهم ليسوا من بني هاشم، ومع ذلك نتائج تحليل الحمض النووي لعينتهم متطابقة مع نتائج الهاشميين الذين ينتمون إلى السلالةJ1، انظر مشروع «شرق الجزيرة العربية»
https://www.familytreedna.com/public...frame=yresults
الانتساب إلى هاشم من جهة الأم:
من المعروف أن الفقهاء المعاصرين يذهبون إلى أن استحقاق الخمس يكون لمن انتسب إلى هاشم بن عبد مناف الجد الثاني للنبي ﷺ من جهة الأب فقط. ولكن علم الهدى السيد أبو القاسم السيد علي بن حسين بن موسى المعروف بالشريف المرتضى «355 هـ - 436 هـ » له رأي آخر. حيث يرى السيد المرتضى أن استحقاق الخمس يكون لمن انتسب إلى هاشم بن عبد مناف من جهة الأب ومن جهة البنت أيضا. وتبعه في هذا الرأي وأصر عليه الفقيه المحدث الشيخ يوسف البحراني المتوفى سنة 1186 هـ .
من الملاحظ أن هذا الرأي عُمل به ردحًا من الزمن منذ القرن الرابع والخامس الهجريين. وهذا الرأي وسّع دائرة استحقاق الخمس لكل من انتسب إلى هاشم بن عبد مناف من جهة الآباء والأمهات. وربما التبس على الأجيال اللاحقة من أبناء الأمهات أنهم هاشميون من جهة الأب. وبالفعل هذا قد حدث، إذ يوجد في عصرنا الراهن عائلات معروفة - في الأصل غير هاشمية - أصبحت هاشمية وفقًا لهذا الرأي الفقهي. وعليه وفقًا لهذا الرأي قد يكون هناك عائلات ينتمون إلى السلالات «J2، E، G، R، Q» واشتهروا بأنهم هاشميون. لذا ينبغي على المجتمع ألا يُشهر بهذه العائلات بأنهم ليسوا هاشميين.
ثالثا: التقية:
قد يُخفي الهاشمي او الععربي العدناني هويته تقية تحت ظروف قاهرة خوفًا على نفسه وماله وعرضه. وربما ينشأ عدة أجيال في أجواء التقية، فتذوب هويتهم الهاشمية، لذلك سوف يكون نسله في يومنا هذا مشهور عنهم بأنهم غير هاشميين. وبهذا لو قُدر لأحد أحفاد ذلك الهاشمي المتخفي عن أنظار متتبعيه، أن يقوم بفحص الحامض النووي، سوف تظهر النتائج متطابقة لنتائج الهاشميين الذين ينتمون إلى السلالةJ1.
رابعا: الادعاء:
وقد يحدث أن أحد الأشخاص «غير هاشمي او غير عربي عدناني » كان يعيش في القرن العاشر الهجري، هاجر من وطنه إلى وطن آخر. وهناك ادعى أنه من بني وهاشم وربما أتى بوثيقة نسب تثبت ادعاءه. ومات الرجل ومات سره معه. فبعد مرور مئات السنين صار لأحفاده شهرة بأنهم هاشميون. ولو قدر لأحد أحفاد المدعي أن يقوم بفحص الحامض النووي، سوف تظهر النتائج غير متطابقة لنتائج الهاشميين الذين ينتمون إلى السلالةJ1، وبهذا سوف ينكشف عدم انتسابهم إلى الدوحة الهاشمية. من مفسدة اجتماعية.
العرب العدنانيين هم اقلية في شبه الجزيرة العربية:
يجب ان تفهم عزيزي القارئ أن السلالة العدنانية أو الابراهيمية الحقيقية هي بمثابة الشعرة البيضاء في الثور الأسود فليس كل من انتسب الى الى العدنانيين هم أحفاد عدنان حفيد اسماعيل ابن ابراهيم عليهما السلام لأن المنتسبين الى العدنانيين حاليا في حقيقة الأمر هم تكتل قبلي دخلوا كلهم تحت لواء بنوعدنان ( ومنهم القحطانيين كذلك وغيرهم ) و واستمر هذا الحال في أغلب القبائل في كل شبه الجزيرة العربية وتوارث الناس اصولا وانساب ليست لهم هؤلاء الأعراب هم أساسا قحطانيين و من أعراق مجهولة يدعون النسب العدناني الذي ينحدر منه رسول الأسلام
الدراسات الجينية تكشف ان اغلب سكان شبه الجزيرة لا ينحدرون من سلالة ابراهيمية اوعدنانية
وقد سبق ان بين هذا الاخوة في الاجزاء السابقة
حملوا هذه الدراسات الجينية من الرابط التالي:
Saudi Arabian Y-Chromosome diversity and its relationship with nearby regions:
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/art...69035/#S9title
اذا كانت العرب العدنانيين اقلية في شبه الجزيرة العربية فما بالكم خارجها:
هذه النتائج الغريبة ظهرت في السعودية والخليج فما بالكم بنتائج من انتسب الى الاعراب الهلاليين الذين غزو بلاد المغرب الامازيغي الذين ظهرت في تحاليلهم جينات غريبة ومنها حتى الجينات اليهودية والاسيوية والاروبية وغيرها و المعلوم ان قبل الإسلام اكثر من ثلث قبائل الجزيرة العربية كانوا يهود من عدة اعراق اعجمية
خلاصة:
اضن اصحاب العقول الرشيدة والتي لا تحتاج الى التفكير في الموضوع سيعلمون وهم واثقون ان السلالة العدنانية وهم العرب الحقيقيين هي اقلية صغيرة جدا في شبه الجزيرة العربية فما بالك خارجها