موضوع المليون رد........................... - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

موضوع المليون رد...........................

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-04-02, 19:13   رقم المشاركة : 151
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أقدار الله مهما كانت مؤلمة فهي تحمل بين ثناياها رحمة عظيمة وواسعة فالصبر الصبر









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:14   رقم المشاركة : 152
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تنظر الى منه اعلى منك في رغد العيش بل انظر لمن هو اقل منك حتى يكون منك الشكر لله










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:14   رقم المشاركة : 153
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة المرأة الحكيمة

صعد عمر- رضي الله عنه- يوما المنبر، وخطب في الناس، فطلب منهم ألا يغالوا في مهور النساء، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يزيدوا في مهور النساء عن أربعمائة درهم؟ لذلك أمرهم ألا يزيدوا في صداق المرأة على أربعمائة درهم.فلما نزل أمير المؤمنين من على المنبر، قالت له امرأة من قريش: يا أمير المؤمنين، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال: نعم.فقالت: أما سمعت قول الله تعالى: {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير).فقال: اللهم غفرانك، كل الناس أفقه من عمر.ثم رجع فصعد المنبر، وقال: يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:15   رقم المشاركة : 154
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

عند إشراقة كل صباح اعتاد شاب على الذهاب إلى الكشك المجاور لمنزله لشراء الصحف اليومية ،
وكان يبادر بإلقاء تحية الصباح على البائع العجيب والذي كان يقابله بجفاء وصلف حيث لم يكن يرد
على الشاب التحية بأحسن منها ولا حتى بمثلها !
وكان يشاركه في تلك العادة الصباحية رجل والذي استنكر فعله ، فكيف يلقي التحية على نحو مستمر
لشخص لا يردها عليه ؟!
فقال الشاب : ومالغضاضة في أن ألقي التحية عليه ؟
فقال الرجل : وهل سمعت منه رداً طوال تلك الفترة ؟
فقال صاحبنا : لا
قال : إذن لمَ تلقي التحية على رجل لا يردها ؟
فسأله صاحبنا : ومالسبب في أنه لا يرد التحية برأيك ؟
فقال : أعتقد أنه وبلا شك رجل قليل الأدب ، وهو لا يستحق أساساً أن تلقى عليه التحية .
فقال صاحبنا : إذن هو برأيك قليل الأدب .
قال : نعم .
فقال له صاحبنا : هل تريدني أن أتعلم منه قلة الأدب أم أعلمه الأدب ؟
ولو صرت مثله لا ألقي التحية على من ألقاهـ لتمكن هو مني وعلمني سلوكه
الذي تسميه قلة الأدب ، وسيكون صاحب السلوك الخاطيء هو الأقوى والمسيطر ، وأنا عندما أحافظ
على مبدئي في إلقاء التحية أكون قد حافظت على ما أؤمن به ، وعاجلاً أم آجلاً سيتعلم مني حسن الخلق .










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:15   رقم المشاركة : 155
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

منذ زمن بعيد في بلاد بعيدة عاش شابان ..
كانا مثل كثير من الشباب اللذين نعرفهم الان
كان الاخوان محبوبين إلا أنهما غير مطيعين ؛
لوجود نزعة متمردة بداخلهما ،
وأصبح سلوكهما سيئاً بالفعل ، عندما شرعا في سرقة الأغنام من جيرانهم الفلاحين ..
وهو جرم كبير في المناطق الريفية ، في زمن بعيد وارض بعيدة ، وفي يوم من الايام قبض الفلاحون على اللصين ..
وحدد الفلاحون مصيرهما : فسوف يوشم الاخوان على جبينيهما بالحرفين (س) و (خ) اللذين يرمزان الى : (( سارق الخراف )) ..
وسوف ترافقهم هذه العلامة طوال حياتهم .


أحد الأخوين شعر بخِزي شديد بسبب هذه العلامة ، لدرجة انه رحل ولم يعرف أحد عنه شيئا بعد ذلك ..

أما الأخ الثاني فقد ندم أشد الندم وقرر ان يصلح خطأه نحو الفلاحين الذين أساء اليهم ..
في البداية تشكك الفلاحون وابتعدوا عنه ، ولكن هذا الأخ كان مصراً على إصلاح أخطائه ..
فحينما كان يمرض أي شخص ، كان سارق الخراف يأتي إليه ليساعده ببعض الحساء
والكلمات الحانية ، عندما يوجد من يحتاج الى مساعدة في عمل ما …
كان سارق الخراف يمد له يد المساعدة ، ولم يكن يفرق بين غني وفقير ..
فقد كان يساعدهم جميعاً ، ولم يكن يقبل أجراً على أعماله الخيرية ، فلقد عاش حياته للآخرين..


وبعد سنوات عدة مر مسافر بالقرية ، وجلس في مقهى على الطريق ليتناول غداءه ..
فرأى رجلاً عجوزا ًموشوماً بوشم عجيب على جبينه ..
وكان العجوز يجلس بالقرب منه ..
ولاحظ الغريب أن كل من يمر بهذا الرجل من أهل القرية .. يقف ويتحدث معه ، أو يقدم احترامه ..
وكان الأطفال يتوقفون ليحتضنوه او ليحتضنهم هو بدفء

فأصاب الغريب الفضول ، وسأل صاحب المقهى
(( إلامَ يرمز هذا الوشم العجيب ، الموجود على جبهه هذا الرجل العجوز !؟ ))
فأجابه صاحب المقهى : (( لا اعرف ، فلقد حدث هذا منذ زمن بعيد ))
ثم صمت برهه ليفكر ، ثم استأنف قائلاً : (( ( ولكنني اظن انها ترمز لــ ( ساعٍ في الخير ))


:: :: ::


المغزى:-
ربما نعمل اخطاء في الماضي ..
أو حماقات ..
ولكن هذا لا يعني أبدا بأننا سنبقى كذلك في المستقبل ..
فالماضي شئ والمستقبل شئ آخر
وكذلك على من حولنا تفادي ذلك الخطأ والنسيان لأن كل شيء يتغيير










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:17   رقم المشاركة : 156
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أصدر أحد ملوك فرنسا قرارا يمنع فيه النساء من لبس الذهب والحلي والزينة فكان لهذا القرار ردة فعل كبيرة وامتنعت النساء فيها عن الطاعة وبدأ التذمر والتسخط على هذا القرار وضجت المدينة وتعالت أصوات الاحتجاجات وبالغت النساء في لبس الزينة والذهب وأنواع الحلي

فاضطرب الملك واحتار ماذا سيفعل فأمر بعمل اجتماع طارئ لمستشاريه
فحضر المستشارون وبدأ النقاش فقال أحدهم أقترح التراجع عن القرار للمصلحة العامة ثم قال آخر كلا إن التراجع مؤشر ضعف ودليل خوف ويجب أن نظهر لهم قوتنا

وانقسم المستشارون إلى مؤيد ومعارض
فقال الملك : مهلاً مهلاً ... احضروا لي حكيم المدينة
فلما حضر الحكيم وطرح عليه المشكلة
قال له أيها الملك لن يطيعك الناس إذا كنت تفكر فيما تريد أنت لا فيما يريدون هم
فقال له الملك وما العمل ..؟ أأتراجع إذن ..؟
قال لا ولكن أصدر قرارا بمنع لبس الذهب والحلي والزينة لأن الجميلات لا حاجة لهن إلى التجمل .. ثم أصدر استثناءً يسمح للنساء القبيحات وكبيرات السن بلبس الزينة والذهب لحاجتهن إلى ستر قبحهن ودمامة وجوههن ...

فأصدر الملك القرار .... وما هي إلا سويعات حتى خلعت النساء الزينة وأخذت كل واحدة منهن تنظر لنفسها على أنها جميلة لا تحتاج إلى الزينة والحلي
فقال الحكيم للملك الآن فقط يطيعك الناس عندما تفكر بعقولهم وتدرك اهتماماتهم وتطل من نوافذ شعورهم


المغزى :-
إن صياغة الكلمات فن نحتاج إلى إتقانه وعلم نحتاج إلى تعلمه في خطابنا الدعوي والتربوي والتعليمي
لندعوا إلى ما نريد من خلال ربط المطلوب منهم بالمرغوب لهم ومراعاة المرفوض عندهم قبل طرح المفروض عليهم ...
وأن نشعر المتلقي بمدى الفائدة الشخصية التي سيجنيها من خلال إتباع كلامنا أو الامتناع عنه ولا شيء يخترق القلوب كلطف العبارة وبذل الإبتسامة ولين الخطاب وسلامة القصد
قال تعالى: { ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك} مع أنه أفصح العرب وأعظم نبي ومع أنهم خير أمة وأفضل صحب .....










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:17   رقم المشاركة : 157
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يحكى....
أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداًمحبباً إليه
ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن
وما أدراكم أنه حظٌ عاثر ؟
وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباًمعه عدداً من الخيول البرية
فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل
وما أدراكم أنه حظٌ سعيد ؟
ولم تمضي أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية
فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذاالحظ السيء
فأجابهم بلا هلع ومن أدراكم أنه حظ سيء ؟
وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجندت الدولة شباب القرية والتلال
وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثيرون
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد
والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر
الى ما لا نهاية في القصة
وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد ،
فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم
لأنهم لايعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شراً خالصا
أم خير ا خفيا أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر
ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب
ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون بإعتدال
ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل
وهؤلاء هم السعداء فأن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم
1( الرضى بالقضاء والقدر) ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان
2المغزى
لايفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقدتكون السعاده طريقًا للشقاء والعكس بالعكس
والدين الحنيف يؤكد على ذلك (فإن مع العسر يسرا) وكذلك رب ضارة نافعه والتغيير يبدأ من الداخل










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:17   رقم المشاركة : 158
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يُحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر “طبخة السمك” ..
وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر فأجابتها بأنها لا تعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها
فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها ( الجدة )
فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير
فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها…


المغزى:-
(إن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:18   رقم المشاركة : 159
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

يُحكى أن أحد مديري الإنشاءات ذهب إلى موقع البناء ، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة
فسأل الأول: ماذا تفعل ؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ✖

ثم سأل الثاني نفس السؤال
فقال : أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ✔

ثم سأل الثالث
فقال : ألا ترى بنفسك ، أنا أبني ناطحة سحاب ✔

فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل ، إلا أن الأول رأى نفسه عبداً ، والثاني فناناً ، والثالث صاحب طموح وريادة.


مغزى القصة :-
أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا ، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:18   رقم المشاركة : 160
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تنظر الـــى الخلف في ماض يزعجكـ ،،
ولا تنظر الى الامام في مستقبل يقلقكـ ،،
فقط انظر ال الاعلى فإن هناكـ رب يسعدكـ










رد مع اقتباس
قديم 2017-04-02, 19:19   رقم المشاركة : 161
معلومات العضو
Choyé Asoma
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصتان تقودنا الى حكمة و موعظة حسنة

الأولى...
من حكم القدماء
جاء في حكم وقصص الصين القديمة ان ملك اراد ان يكافئ احد مواطنيه فقال له,
امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا علي قدميك‏
فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون‏..‏ سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود
للملك ليمنحه المساحة التي قطعها‏..‏ ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد
سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه‏..‏
لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد والمزيد‏..‏
ظل الرجل يسير ويسير.. ولم يعد أبدا‏‏
فقد ضل طريقه وضاع في الحياة، ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك والتعب
لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة لأنه لم يعرف حد الكفاية أو القناعة
النجاح الكافي هو ما يحتاجه الانسان وليس النجاح الزائف المراوغ الذي يفترس
عمر الإنسان فيظل متعطشا للمزيد دون أن يشعر بالارتواء‏
من يستطيع أن يقول لا في الوقت المناسب ويقاوم الشهرة والأضواء والثروة والجاه والسلطان‏؟
لا سقف للطموحات في هذه الدنيا‏..‏
فعليك أن تختار ما يكفيك منها ثم تقول نكتفي بهذا القدر‏..‏ ونواصل الإرسال بعد الفاصل‏..‏
بعد فاصل من التأمل يتم فيه إعادة ترتيب أولويات المخطط‏
الطموح مصيدة‏..‏ تتصور إنك تصطاده‏..‏ فإذا بك أنت الصيد الثمين‏
و هكذا يعيش الإنسان معركتين‏..‏ معركة مع نفسه وأخرى مع العالم المتغير المتوحش‏..‏
ولا يستطيع أن يصل إلى سر السعادة أبدا‏
القصة الثانية..
ويحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم سر السعادة لدى أحكم رجل في العالم‏
وعندما وصل انصت الحكيم بانتباه إلى الشاب ثم قال له:‏ الوقت لا يتسع الآن
وطلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين ..‏
وأضاف الحكيم وهو يقدم للفتى ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت:
‏أمسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك وحاذر أن ينسكب منها الزيت
أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتا عينيه على الملعقة‏..‏
ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله‏‏: هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام؟‏
‏والحديقة الجميلة؟‏..‏ وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي؟‏
ارتبك الفتى واعترف له بأنه لم ير شيئا، فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت
من الملعقة..
فقال الحكيم:‏‏ ارجع وتعرف على معالم القصر
عاد الفتى يتجول في القصر منتبها هذه المرة إلى الروائع الفنية المعلقة على الجدران‏..‏
شاهد الحديقة والزهور الجميلة‏..‏ وعندما رجع إلى الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى‏
فسأله الحكيم:‏ ولكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك؟‏..‏
نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا‏..‏ فقال له الحكيم‏:‏
تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك.. !!!
الفائدة..(المغزى)
سر السعادة هو أن ترى روائع الدنيا وتستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت‏
فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء،
وقطرتا الزيت هما الستر والصحة‏..‏ فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة
يقول إدوارد دي بونو
أفضل تعريف للتعاسة هو انها تمثل الفجوة بين قدراتنا وتوقعاتنا‏

عاقبت نفسي إزاء التأخير فتمعنت ونقحت وتصرفت تصرف لايذكر وأتيت لكم بهذه
أنار الله دروبكم وأسعد الله قلوبكم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ممكن

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc