|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-02-27, 11:12 | رقم المشاركة : 2866 | ||||
|
عن عائشة رضي الله عنها قلت : يا رسول الله ! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولي:اللهم ! إنك عفو تحب العفو ، فاعف عني.
|
||||
2014-02-27, 21:14 | رقم المشاركة : 2867 | |||
|
عن أبي عسيب رضي الله عنه قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا فمر بي فدعاني فخرجت إليه ثم مر بأبي بكر رضي الله عنه فدعاه فخرج إليه ثم مر بعمر رضي الله عنه فدعاه فخرج إليه فانطلق حتى دخل حائطا لبعض الأنصار فقال لصاحب الحائط: أطعمنا فجاء بعذق فوضعه فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه ثم دعا بماء بارد فشرب فقال: لتسألن عن هذا يوم القيامة قال فأخذ عمر رضي الله عنه العذق فضرب به الأرض حتى تناثر البسر قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: يا رسول الله إنا لمسؤولون عن هذا يوم القيامة؟ قال: نعم إلا من ثلاث خرقة كف بها عورته أو كسرة سد بها جوعته أو جحر يدخل فيه من الحر والقر. |
|||
2014-02-27, 21:15 | رقم المشاركة : 2868 | |||
|
|
|||
2014-02-27, 21:17 | رقم المشاركة : 2869 | |||
|
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا. |
|||
2014-02-27, 21:21 | رقم المشاركة : 2870 | |||
|
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة ، فقال : متى الساعة ؟ قال : وماذا أعددت لها ؟ قال : لا شيء ، إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أنت مع من أحببت . قال أنس : فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم : أنت مع من أحببت . قال أنس : فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر ، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم ، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم.. |
|||
2014-02-27, 21:22 | رقم المشاركة : 2871 | |||
|
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة ، فقال : متى الساعة ؟ قال : وماذا أعددت لها ؟ قال : لا شيء ، إلا أني أحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أنت مع من أحببت . قال أنس : فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم : أنت مع من أحببت . قال أنس : فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر ، وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم ، وإن لم أعمل بمثل أعمالهم.. |
|||
2014-02-28, 14:31 | رقم المشاركة : 2872 | |||
|
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من سلك طريقا يبتغي فيه علما ، سلك الله به طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم ، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ، ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد ، كفضل القمر على سائر الكواكب ، إن العلماء ورثة الأنبياء ، إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ، ولا درهما ، إنما ورثوا العلم ، فمن أخذ به فقد أخذ بحظ وافر. |
|||
2014-02-28, 14:38 | رقم المشاركة : 2873 | |||
|
لا حَسَدَ إِلا فِي اثْنَتَيْنِ: رَجُلٍ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً
باب فضل العلم وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال يا رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله مالا فسلطه علي هلكتة في الحق , ورجل آتاه الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها )) متفق عليه. (والمراد بالحسد )الغبطة , وهو أن يتمني مثله. وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال يا رسول الله صلى الله عليه و سلم : (لا حسد) أي لا غبطة محمودة كما سيأتي (إلا في اثنتين) من الخصال لشرفهما ففيهما يتنافس المتنافسون (آتاه) أي أعطاه (فسلطه علي هلكته) أي إهلاكه أو أنفاقه (في الحق) أي ما يحق فيه إنفاق المال (ورجل آتاه الحكمة) العلم النافع (فهو يقضي بها) أي يفصل بين المترافعين إليه إن كان قاضيا أو المستفتين إن كان مفتيا (ويعلمها) أي الناس وحذفه ليعم كل متعلم. ( والمراد بالحسد) المحرض عليه بالسياق , وليس المراد بالحسد معناه الحقيقي : أي تمني زوال نعمه المحسود , فذلك حرام من الكبائر . وعن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : لعلي رضي الله عنه : فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم )) متفق عليه. وع سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : لعلي رضي الله عنه لما أعطاهم الراية يوم خبير وأرسله لقتالهم وأمره أن يدعوهم أولا إلي الإسلام (خير لك من حمر النعم) أي من الإبل الحمر , وهي أشرف أموال العرب فلذا خصت بالذكر والتفضيل بحسب ما عند أهل الدنيا من شرفها في الجملة , وإلا فلا مناسبة بين العرض الفاني و الشيء الباقي. و عن ابن هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ( .... ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلي الجنة )) رواه مسلم. (يلتمس) أي يطلب فاستعير له اللمس كذا في النهاية (فيه علما) أي مقربا إلي الله تعالي , ويدل علي التقيد به قوله (سهل الله له طريقا إلي الجنة) لورود الوعيد لمن تعلم بعض العلوم المحرمة والباقي منها كذلك بجامع التحريم , فشمل الحديث أنواع علوم الدين واندرج تحته قليلها وكثيرها : أي يوفقه أن يسلك طرق الجنة والمعني : سهل الله له بسبب العلم طريقا من طرق الجنة . وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ( فضل العالم علي العابد كفضلي علي أدناكم , ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن ملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون علي معلمي الناس الخير )) رواه الترمذي وقال : حديث حسن وعن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : (فضل العالم) أي المقتصر علي فرائض العبادات ويصرف باقي أوقاته في العلم (علي العابد) أي العارف بما يجب عليه تعلمه من الديانات فقط ويصرف ما زاد عليه في التعبد (كفضلي علي أدناكم) فيه عظم شرف العلماء .إن العالم المستحق للتفضيل بالعلم هو الذي تعلم العلم النافع في الدنيا والآخرة , وقام بحق علمه من عمل أو نفع أو هداية أو غير ذلك من حقوق العلم النافع فذلك هو العالم المفضل بعلمه (علي معلمي الناس الخير) عدا إليه عن العالم الذي اقتضاه السياق لبيان سبب شرف العالم وامتيازه علي العابد وهو عموم نفعه وتعديه . و عن ابن هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار )) رواه الترمذي وأبو داود , وقال : حديث حسن. و عن ابن هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (من سئل عن علم) أي شرعي محتاج إليه (فكتمه) أي لم يبينه للسائل (يوم القيامة بلجام من نار) فيه عظيم وعيد كتم العلم الشرعي بشرطه . وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبقى عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا )) متفق عليه . وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : (إن الله لا يقبض العلم) أي في آخر الزمان عند رفعه من الأرض (ينتزعه من الناس) لأن الله كريم يستحي ان ينزع السر من أهله (يقبض العلم بقبض العلماء) أي ينزعه بقبضهم أو موتهم , وفي التعبير بما ذكر إيماء إلي أنهم كنوز مودعة في الأرض لنفع الخلق فإذا أراد الله رفع تلك الكنوز قبضهم إليه (جهالا) جمع جاهل (فأفتوا بغير علم فضلوا) في أنفسهم لافترائهم على الله الكذب (وأضلوا) من استفتاهم , وفيه غاية البشري لأهل العلم , وان الله أمنهم من سلب ما وهنهم , وغاية التحذير من استفتاء الجاهل والأخذ بقوله , وغاية الوعيد لمن أفتى بغير علم |
|||
2014-03-01, 10:56 | رقم المشاركة : 2874 | |||
|
عن كثير بن قيس قال كنت جالسا مع أبي الدرداء في مسجد دمشق فجاءه رجل فقال يا أبا الدرداء إني جئتك من مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم لحديث بلغني أنك تحدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جئت لحاجة قال فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: |
|||
2014-03-01, 10:57 | رقم المشاركة : 2875 | |||
|
عن أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من علم علما فله أجر من عمل به لا ينقص من أجر العامل شيء. |
|||
2014-03-01, 10:58 | رقم المشاركة : 2876 | |||
|
عن عائشة رضي الله عنها قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ما خرج رجل من بيته يطلب علما ، إلا سهل الله له طريقا إلى الجنة |
|||
2014-03-01, 11:01 | رقم المشاركة : 2877 | |||
|
|
|||
2014-03-01, 13:28 | رقم المشاركة : 2878 | |||
|
جزاك الله خيراً |
|||
2014-03-01, 13:39 | رقم المشاركة : 2879 | |||
|
جزاك الله خيراً موضوع شيق |
|||
2014-03-01, 13:41 | رقم المشاركة : 2880 | |||
|
عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : علِّموا ويسروا ولا تعسروا ، وإذا غضبت فاسكت ، وإذا غضبت فاسكت وإذا غضبت فاسكت .رواه الإمام أحمد |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc