الإسلام هو الحل لجميع مشكلات الناس

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حموزه

أفق بالله عليك
ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون ..
(غير أن متبوعيك تشبهوا بهم وقلدوهم في ديموقراطيتهم فأصبحوا أكثر منهم ديمقراطية ونسوا أن الإسلام هو الحل كما زعموا إلا إذا كان إسلاما غير الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم فلا يغرّوا الناس ويكذبوا عليهم ، على الأقل العلمانيون كانوا صرحاء ولم يكذبوا فيحذر الناس منهم أما المغالطون أصحاب المساعي المشبوهة فعليهم من الله ما يستحقون أهلكوا الحرث والنسل لا وفقهم الله على العموم كشفوا في مصر إلا لمن ليس له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ولكن إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء .)
صحصح

لعلك لم تشاهد الإنجازات التي قام بها الإخوان

أفق بالله عليك
أتنتظر منه أن ينهي الفساد و الفسق المركب في أقل من عام و يا ليته كان عام دون مشاكل بل أول محاربيه هم حكام الخليج و الوهابيون الذين نهجوا نهج العلمانيين في تشويش عليه في كل المنتديات و قد كان الوهابيون يقولون لا يجوز نصح الحاكم علنا فضلا على أن نشوش عليه
الرسول صلى الله عليه و سلم و ما أدراك هو الحاكم في المدينة و بقي 10 سنوات ليستتب الأمر له بدون منازع و أنت تنتظر من مرسي وكل العالم ضده و على رأسهم السعودية تريده أن يحقق ما حققه الرسول صلى الله عليه و سلم في عام
أي منطق هذا كي لا أقول أي غباء هذا.

صدقت ولو كانوا صادقين لصدقهم الله

و هل المحن التي تكبدها الأنيباء صلوات الله عليهم و هم أكثر الناس بلاء كانت بسبب عدم صدقهم
هل ما حدث للصحابة من ابتلاءات كانت بسبب عدم صدقهم
بل هي سنة التدافع بين الحق و الباطل و الآن الذين يخذلون الحق و يصطفون من الباطل و أهله كثر و من بين هؤلاء الذين ينصرون الباطل هم أمثالك و يزينون للعلمانيين ما فعلوا

إسلام التحزب والإختلاط والغناء والتكفير والمؤامرة مع الشيعة الأنجاس والصهاينة والديمقراطية و هلم جر

ما تصفه هو اسلام آل سعود المدعومين من كبار العلماء
لو كان هذا الإسلام الذي يريده مرسي لما سعي العلمانيون و حكام السعودية لتنحيته
التحزب ليس حرام بل وسيلة للأمر بالمعروف و نهي عن منكر الحاكم و طبعا علماء الظلمة يحرمون التحزب لكي لا يزعجزا الحكام .
أما اليهود فهم أول من فرح بتنحية مرسي
و من العرب يهود العرب (حكام السعودية) هم أول من فرح بسقوط مرسي

لا وفق الله الفريقين

أظهرعلى حقيقتك و ها أنت تدعوا أن لا يُوفق من يرفع شعار الإسلام هو الحل

لعلك اخترت من بينهم هنيئا لك (مع أني أشفق عليك)

نعم أخترت أن أحشر مع الذين رفعوا شعار الإسلام هو الحل
و أتركك مع الذين ينادون بالعلمانية هي الحل