الاستعاذة بغير الله شرك وبيان أقوال السلف في ذلك - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الاستعاذة بغير الله شرك وبيان أقوال السلف في ذلك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-11-07, 07:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالله الأحد
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي الاستعاذة بغير الله شرك وبيان أقوال السلف في ذلك

الاستعاذة بغير الله


الاستعاذة بغير الله سبحانه وتعالى شرك أكبر؛ لأنها عبادة لا يجوز صرفها لغير الله سبحانه وتعالى؛ كمن يقول: أعذني يا قناوي، أو غيره من الأموات.



والاستعاذة: لغة: طلب العوذ؛ يقال: عذت به، أي لجأت إليه، واعتصمت به[1].



واصطلاحا: الاستعاذة هي الالتجاء إلى الله والالتصاق بجنابه من شر كل ذي شر، والعياذة تكون لدفع الشر، واللياذ يكون لطلب جلب الخير[2].



والاستعاذة نوعان:

النوع الأول: استعاذة تتضمن التعظيم والخضوع للمستعاذ به، وهذه عبادة لا يجوز صرفها لغير الله جل جلاله، ومن صرفها لغير الله أشرك شركاً أكبر.



لقول الله تعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ﴾ [الإسراء: 23].

أي أمر ربك سبحانه وتعالى أن تصرف العبادة إليه وحده جل جلاله، والاستعاذة عبادة.



ولقول الله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ﴾ [النساء: 36].



ولقول الله تعالى: ﴿ وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ﴾ [الجن: 6]. أي إثماً، وازدادت الجن عليهم بذلك جراءة، وازداد الإنس بذلك إثماً، وقيل: بل عني بذلك أن الكفار زادوا بذلك طغياناً[3].



قال ابن كثير في تفسير الآية: «أي كنا نرى أن لنا فضلاً على الإنس؛ لأنهم كانوا يعوذون بنا، أي: إذا نزلوا وادياً أو مكاناً موحِشاً من البراري وغيرها كما كان عادة العرب في جاهليتها يعوذون بعظيم ذلك المكان من الجان، أن يصيبهم بشيء يسوءهم، كما كان أحدهم يدخل بلاد أعدائه في جوار رجل كبير وذمامه وخفارته، فلما رأت الجن أن الإنس يعوذون بهم من خوفهم منهم، ﴿ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا ﴾ أي: خوفاً وذعراً، حتى تبقوا أشد منهم مخافة، وأكثر تعوذاً بهم»[4].



النوع الثاني: استعاذة لا يقارنها اعتقاد، كالاستعاذة بالمكان، أو برجل حي حاضر قادر، فهذه جائزة، فعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنِ اسْتَعَاذَ بِاللهِ فَأَعِيذُوهُ»[5].



وعن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «سَتَكُونُ فِتَنٌ القَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ القَائِمِ، وَالقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ المَاشِي، وَالمَاشِي فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، وَمَنْ يُشْرِفْ[6]لَهَا تَسْتَشْرِفْهُ[7]، وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً[8]، أَوْ مَعَاذًا[9]، فَلْيَعُذْ بِهِ»[10].



[1] انظر: القاموس المحيط، وتاج العروس، مادة «عوذ».

[2] انظر: تفسير ابن كثير (1 /114).

[3] انظر: تفسير الطبري (23 /655-657).

[4] انظر: تفسير ابن كثير (8 /239).

[5] صحيح: رواه أبو داود (1672)، والنسائي (2567)، وأحمد (5365)، وصححه الألباني.

[6] من يشرف: من: الإشراف، وهو الانتصاب للشيء والتطلع إليه والتعرض له. [انظر: عمدة القاري (16 /138)].

[7] تستشرفه: أي تغلبه وتصرعه. [انظر: عمدة القاري (16 /138)].

[8] ملجأ: أي موضعاً يلتجئ إليه. [انظر: عمدة القاري (16 /138)].

[9] أو معاذاً: شك من الراوي، وهو بمعنى ملجأ أيضاً. [انظر: عمدة القاري (16 /138)].

[10] متفق عليه: رواه البخاري (3601)، ومسلم (2886).


موقع الالوكة









 


رد مع اقتباس
قديم 2023-11-07, 07:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالله الأحد
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال إمام الأئمة ابن خزيمة (المتوفى:ظ£ظ،ظ، هـ): "أفليس العلم محيطا يا ذوي الحجا أنه غير جائز أن يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتعوذ بخلق الله من شر خلقه؟
هل سمعتم عالمًا يجيز أن يقول الداعي: أعوذ بالكعبة من شر خلق الله؟ أو يجيز أن يقول: أعوذ بالصفا والمروة، أو أعوذ بعرفات ومنى من شر ما خلق الله، هذا لا يقوله ولا يجيز القول به مسلم يعرف دين الله، محال أن يستعيذ مسلم بخلق الله من شر خلقه" (ظ،).
• وقال الإمام أبو بكر الخلال (المتوفى:ظ£ظ،ظ،) تعليقا على أحاديث الاستعاذة: "ولا يجوز أن يقال: أعيذك بالسماء أو بالجبال أو بالأنبياء أو بالملائكة أو بالعرش أو بالأرض مما خلق الله، لا يتعوذ إلا بالله أو بكلماته" (ظ¢).
• وقال الإمام أبو عبد الله ابن بطة العُكْبَري (المتوفى: ظ£ظ¨ظ§ هـ) بعد ذكره لأحاديث الاستعاذة: "فتفهموا رحمكم الله هذه الأحاديث، فهل يجوز أن يعوذ النبي صلى الله عليه وسلم بمخلوق، ويتعوذ هو ويأمر أمته أن يتعوذوا بمخلوق مثلهم؟!
وهل يجوز أن يعوذ إنسان نفسه أو غيره بمخلوق مثله؟! فيقول: أعيذ نفسي بالسماء أو بالجبال أو بالأنبياء أو بالعرش أو بالكرسي أو بالأرض؟.
وإذا جاز أن يتعوذ بمخلوق مثله، فليعوذ نفسه وغيره بنفسه، فيقول: أعيذك بنفسي" (ظ£).
• وقال الإمام أبو سليمان الخطابي (المتوفى:ظ£ظ¨ظ¨): "وكان أحمد بن حنبل يستدل بقوله «بكلمات الله التامة» على أن القرآن غير مخلوق، وهو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يستعيذ بمخلوق" (ظ¤).
وقال أيضًا: "لا يستعاذ بغير الله أو صفاته، إذ كل ما سواه تعالى وصفاته مخلوق، ... والاستعاذة بالمخلوق شرك مناف لتوحيد الخالق لما فيه من تعطيل معاملته تعالى الواجبة له على عبيده" (ظ¥).
(ظ،) كتاب التوحيد (ظ،/ ظ¤ظ*ظ، - ظ¤ظ*ظ¢) مكتبة الرشد - الرياض.
(ظ¢) الدعاء ومنزلته من العقيدة الإسلامية (ظ،/ ظ£ظ*ظ£) رسالة ماجستير بالجامعة الإسلامية.
(ظ£) الإبانة الكبرى (ظ¥/ ظ¢ظ¦ظ¢) دار الراية للنشر والتوزيع.
(ظ¤) معالم السنن (ظ¤/ ظ£ظ£ظ¢) المطبعة العلمية - حلب.
(ظ¥) العقد الثمين في بيان مسائل الدين للسويدي الشافعي (ص: ظ¢ظ¢ظ¥) المطبعة الميمنية بمصر.










رد مع اقتباس
قديم 2023-11-07, 17:58   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المانجيكيو
مراقب منتدى خيمة الجلفة و منتديات الشؤون السياسية
 
الصورة الرمزية المانجيكيو
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لدي تساؤلات أخي عبد الله و لم يجبني عنها أي أحد لحد الآن رغم إحساسي بأن الجميع يعرفون الإجابات و لكنهم يتعمدون التحفظ و الصمت و لا أدري ما الداعي لذلك ؟ .. بعضهم يحلف بالله على أنه لا يعلم شيئا حقيقيا و يقول أنه مجرد ناقل .. و لكنه بعد فترة يعود للحديث عن [ السحر و تسخير الجن ] مرة أخرى ..حتى تكاد من كلامه تكاد تتحقق من أنه يتعمد التعتيم و المداراة و الإنكار و ترك الأمور غامضة .. و عندما تقول له أخبرني عن حقيقة [ الجن ] بصدق يمتنع ظنا أنه سؤال بغرض التعلم و الدخول في ما لا ينبغي الدخول فيه .. و لا يدري أنه سؤال بغرض الحماية لا بغرض التعلم .. يقال أن العلم عن شيء يفيد في تجنبه .. لذلك لابد من أن تتضح لنا معاني عن ( الجن ) و ( الشيطان ) حتى لا نبقى خائفين متوجسين من شيء لا نعرفه أصلا ..

هذه مصطلحات ظهرت في ديننا و لا أخفي عنك أنها كانت سببا في جعلي أمرض نفسيا بسبب نقص الشفافية و نقص الكشف عن مدلولات هذه الأمور و نقص طرح العلاجات الصحيحة الشافية لها ..

هذا ما جاء في موسوعة التفسير الموضوعي للقرآن الكريم :

(عن تعريف الجن )


اقتباس:
الجنّ بالكسر: اسم جنس جمعي، واحده جنّيّ، وهو مأخوذ من الاجتنان، وهو التستر والاستخفاء. وقد سمّوا بذلك لاجتنانهم من الناس فلا يرون، والجمع جنان، وهم الجنة.
ومنه المجن بالكسر: وهو الترس؛ لأن المقاتل يستتر به من الرامي والطاعن وغير ذلك. وكل شيء وقيت به نفسك واستترت به، فهو جنّة. ومنه قول الرسول صلى الله عليه وسلم: (والصيام جنّة)1. أي: وقاية؛ لأنه يقي صاحبه من المعاصي.
وعلى هذا فهم ضد الإنس؛ لأن الإنس سمي بذلك؛ لظهوره، وإدراك البصر إياه، فيقال: آنست الشيء: إذا أبصرته.
ويقال: لا جنّ بهذا الأمر: أي: لا خفاء به، ولا ستر.
قال الجوهري: الجنّ: خلاف الإنس، والواحد جنّيٌّ. يقال: سمّيت بذلك لأنّها تتّقى ولا ترى. وجنّ الرجل جنونًا، وأجّنّه الله، فهو مجنونٌ2.
ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:
عرّف مصطلح الجنّ خلق كثيرون، ومما ينبغي ذكره في هذا المقام هو ما ينسجم مع طبيعة الدراسة القرآنية، ومن هذه التعريفات:
ما ذكره البيضاوي بأنه: «أجسام عاقلة خفية، تغلب عليهم النارية أو الهوائية»3.
وعرّفه الكفوي بأنه: «حيوانات هوائية تتشكل بأشكال مختلفة»4.
وبالنظر إلى هذين التعريفين وغيرهما يمكن القول: إن مصطلح الجن هو: نوع من الأرواح العاقلة المريدة، المكلّفة على نحو ما عليه الإنسان، مجرّدون عن المادة، مستترون عن الحواس، لا يرون على طبيعتهم، ولا بصورتهم الحقيقية، ولهم قدرة على التشكل، يأكلون، ويشربون، ويتناكحون، ولهم ذرية، محاسبون على أعمالهم في الآخرة.
وهذا التعريف يعطي الصفات البارزة لهذا العالم الذي نجهل الكثير عن طبيعة حياته؛ لأنه غائب عن حواسنا، ومن ثمّ فإن الجن خلقٌ يغاير طبيعة البشر من حيث الشكل، وأصل المادة التي خلقوا منها؛ إذ إنهم مخلوقون من النار، بعكس الإنسان الذي خلق من الطين
وكذلك فإن هذا المخلوق له حياته الخاصة من حيث الطعام والشراب، يختلف فيها عن الإنسان، وغير ذلك مما يختص به من الصفات5.
والمعنى الاصطلاحي مأخوذ من المعنى اللغوي إلا أن فيه زيادة تفصيل.

( عن تعريف الشيطان )

اقتباس:
أولًا: المعنى اللغوي:
اختلف أهل اللغة في اشتقاق لفظ الشيطان على رأيين:
الرأي الأول: أن النون في لفظ الشيطان أصلية، وهو من مادة (شطن)، وهي تدل على البعد، ونوًى شطون، أي: بعيدة، ويقال: بئر شطون، أي: بعيدة القعر، وشطن عنه: بَعُدَ، وأشطنه: أبعده1، وسمي الشيطان بذلك؛ لبعده عن أمر ربه، وعن الحق وتمرده، فهو بعيد عن الخير، وبعيد عن طباع البشر، وعلى ذلك فكل عات متمرد من الجن والإنس والدواب شيطان.
وقيل: الشطن: هو الحبل الطويل الشَديد الفتل، والجمع أشطان، وشطنته إذا شددته بالحبل2، والشيطان على وزن فيعال، ووجه تسميته بذلك؛ لأنه يوقع الإنسان بحباله الطويلة، أو أنه طاله في الشر.
وقال ابن السكت: «الشطن مصدر شطنه يشطنه، إذا خالفه عن نيته ووجهه»3.
الرأي الثاني: ذهب آخرون من أهل اللُغَة: إلى أن النون في لفظ الشيطان زائدة، واشتقاقه من شاط يَشيط وتشيط، وشاط الشيء شيطًا وشياطة وشيطوطة: احترق، وشاطت القِدر شيطًا احترقت، وشاط الرجل إِذا لفحته النارُ فأثرت فيه، وهلك واحترق4، وهذا المعنى يتناسب مع الشيطان، فالشيطان يحترق ويهلك إذا سمع صوت الحق، وذكر ابن كثير أن من العلماء من صحح الرأيين مع قولهم بأن الأول أصح5.
ثانيًا: المعنى الاصطلاحي:
لفظ الشيطان قد يراد به إبليس خاصة، كما في قصة آدم وإبليس، وقد يراد بالشيطان كل شرير مفسد داع للغي والفساد من الجن والإنس
تعليق : إذا كان تعريف ابن السكت صحيحا فقد صادفت في حياتي كثيرا من الناس الذين يتعمدون مخالفة نيتي و مقصدي و يلبسونها ما يريدون من أفهام بغرض التندير و التنمر و السخرية و الاستهزاء و التحريض .. و الشيء الغريب يدعون أنهم مسلمون و على الفطرة و الأخلاق الشرعية الصحيحة يدعون أنهم إخوة الدين و الأرض و الوطن و لكنهم انتهازيون و ظالمون و لا يعرفون لك حقا و حرمة .. و هذا شيء عجيب كيف لم يندد الخطباءو يستنكروا هذه الأفعال و تركوا على هواهم ساخرين مستهزئين و معاكسين !!! .. مرات عندما كنت أرتاد المسجد لصلاة الجمعة أجد الإمام يتحدث و يحرص في الحديث عن ( عالم آخر ) متناسيا المظاهر اللاأخلاقية التي دخلت الواقع ... و فوق ذلك عندما كنت أقول لزملائي في الدراسة أن ديني و أخلاقي يمنعانني من الكلام عن الشهوات و المعاكسات كانو يقولون لي أنت غريب جدا و معقد .. و المثير للسخرية أن واحدا من أولئك الذين اتهموني بالتعقيد لامتناعي عن الحرام قد صار إماما و واعظا .. و الأكثر غرابة من ذلك أن هناك من قاموا بتسريب صور له في اوضاع نسأل الله العفو .. و بدون حتى أن يتحرك البنادم من مكانه .. بمعنى يا أخي العزيز عليك أن تعرف أنه لا يوجد انسان صادق مع نفسه .. الجميع يقول ما لا يفعل و يأتي بما ينهى عنه .. و من السلبي جدا ترك الدين في أيادي هؤلاء ... الدين يحتاج مسلما شفافا صريحا ليس لديه ما يخفيه و يخجل من إظهاره فتجده صادقا في قوله و فعله .. بمعنى لا يتتبع عيوب و عورات الناس و ينسى أن له عورة و عيوب ..عندما يراقب كل شخص نفسه و اخلاقه كل شيء سيتصلح تلقائيا ..









آخر تعديل المانجيكيو 2023-11-07 في 19:00.
رد مع اقتباس
قديم 2023-11-08, 07:23   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالله الأحد
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم ياأخي صدقت . يجب على الإنسان أن يحسن أخلاقه مع جميع الناس وينصحهم بالتي هي أحسن وأن يكون صادقا في الظاهر والباطن بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc