لقد كنت أتابع..............................
كان ضيف حلقتنا فنان من الفنانين لا أدري هل نقبل هذه العبارة أم لا على كل حال علينا أن نفكر.......
بدأ الكلام و بدأنا الاستماع كان صاحبنا كثير الضحك طويل الشعر كان يتكلم و هو معجب بنفسه كثيرا................
لقد تمت دعوته لتلك الحصة بسبب أن له برنامجا على الآنترنت حقق أكبر عدد من المشاهدات و من الوافدين و الداخلين..................
لقد كان برنامجه للتسلية عبارة عن نكت و ما شابه........................
بعد لحظات قال أن له كثير من المعجبين.....................................
و لكن بعض معجبيه أحيانا ليسوا معجبين حقا أو هكذا كان يقول إنها أمور تتعلق بالارتباط و الوفاء للفنان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..........................
بعدها سئل و أرجوكم اسمعوني جيدا سئل ما هو هدفك من النشاط الذي تقوم به؟؟؟؟؟؟؟؟ فقال و هو يستغرب السؤال و أوشك أن يسخر من السؤال قال: إنني لست كالداعية الداعية و المعلم لهما هدف و لكن في الأمور التي أقوم بها النكت و التسلية لا يوجد هدف.............................
إنها كارثة.............................
أليس كذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا يوجد هدف.
لا حول و لا قوة إلا بالله.
ثم جاءت الفاجعة الكبرى........................
سئل عن أكبر فئة عمرية لمعجبيه ـ و أستعمل هذه الكلمة و لا أؤمن بها و قد استعملتها لأوصل الفكرة فقط ـ
لقد أجاب بأن الفئة العمرية لمعجبيه..................الفئة الساحقة هي ما بين 14 و 17 سنة...............
أتعلمون ما معنى هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها كارثة عظمى.