توقع نتيجة مقابلة الجزائر زمبيا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى عالم الرياضة > منتدى الرياضة الجزائرية

منتدى الرياضة الجزائرية منتدى يهتم بشؤون الرياضة الجزائرية ، من أخبار ، نتائج، تحاليل و تعليقات ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

توقع نتيجة مقابلة الجزائر زمبيا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-09, 13:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المهندس79
عضو محترف
 
إحصائية العضو










Post توقع نتيجة مقابلة الجزائر زمبيا

انا اتوقع فوز الخضر انشاء الله1-0









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-06-09, 15:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مصريه مرت من هنا
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naylipure مشاهدة المشاركة
انا اتوقع فوز الخضر انشاء الله1-0

يعني تكسبو مصر بطلة أفريقيا 2006-2008 بنتيجة 3-1

وعايز تكسب زامبيا 1-0 !!!!!!!!!

معلش بس فريق زامبيا لايقارن ابدا بالفريق المصري واذا كسبتوه بفرق أقل من 3-1

يبئى فوزكم على منتخبنا الوطني جاء من باب الصدفه ليس إلا

احنا مستنين نشوف الماتش









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-09, 19:22   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمَّد أمينْ ~
عضو فضي
 
الصورة الرمزية محمَّد أمينْ ~
 

 

 
الأوسمة
المرتبة الاولى مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصريه مرت من هنا مشاهدة المشاركة
يعني تكسبو مصر بطلة أفريقيا 2006-2008 بنتيجة 3-1

وعايز تكسب زامبيا 1-0 !!!!!!!!!

معلش بس فريق زامبيا لايقارن ابدا بالفريق المصري واذا كسبتوه بفرق أقل من 3-1

يبئى فوزكم على منتخبنا الوطني جاء من باب الصدفه ليس إلا

احنا مستنين نشوف الماتش
ختي

كيما راني نشوف نتي لا علاقة بكرة القدم

كرة القدم ليست علوما دقيقة >>>>>>> أولا

منتخب زامبيا أحرجكم في <<استاد القاهرة>> و كان جديرا بالفوز لكن على الأقل نال نقطة التعادل



زامبيا 0-1 الجزائر

الجزائر الى كأس العالم 2010

باذن الله









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-14, 17:16   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ست البنات
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ست البنات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وهاذي مصرية مرت من هنا ماش دخلها

راح تشوفي المقابلة وبعدها نتلاقو

وحتي كان خسرنا المهم قهرنا الفراعنة

وفزنا عليكم

ارتاحي










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-16, 08:22   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mustapha_5
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mustapha_5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله اقول ان المباراة صعبة لان الارضية غير ملائمة للخضرة واتمنى دائما الفوز










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-18, 13:11   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
hacenabdi
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي algerie mon aôur

ان شاء الله الفوز ان شاء الله الفوز ان شاء الله الفوز










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-19, 18:41   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
toufik_amours
عضو جديد
 
الصورة الرمزية toufik_amours
 

 

 
إحصائية العضو










B12 اخبار عن المنتخب الوطني

أهلاً بجميع أعضاء ورواد منتدى الجلفة في موضوعي النقاشي والهادف لمناقشة الرأي والرأي الأخر حول ما جرى في أخر أخبار التصفيات المزدوجة لنهائيات كأس أمم إفريفيا وكأس العالم 2010 والتي حملت أحداث لم تكن متوقعة بالمرَة قبل بداية المشوار وقبل قدوم الشيخ سعدان
وهل بقي بصيص من الشك .. ؟!

قد سبق لي وطرجت مقالة هنا والرابط أماكم : هنا .. وعقب ذلك جائت أصداء إنتقاد وتشاؤم حول المدرب رابح سعدان من بعض الأعضاء والذين فضلوا المدرب السابق كافالي على المدرب الحالي رابح سعدان .. كما شددوا على أن رابح سعدان ليس الأنسب لقيادة الخضر .. !!
فهل بقي بصيص من الشكِ حول إمكانيات المدرب القدير رابح سعدان بعد الثلاثية في مرمى الفراعنة .. إن رابح سعدان ليومنا هذا يُعد من بين أفضل المدربين الجزائريين في تاريخ كرة القدم إن لم يكُن الأفضل ..
فمنذ متى أصبحنا نقصي السينغال ( أتكلم عن العشرية الجديدة ) .. نعم السينغال وماأدراك مالسينغال التي لم يمر سوى سبعة سنوات على إقصائها فرنسا من كأس العالم في 2002 وتأهلت حتى الدور الربع نهائي .. !! , وعندما أتى الشيخ سعدان أصبحت الجزائر ( التي غابت عن كأس أمم إفريقيا 2006-2008 ) أصبحت تقصي السينغال من الدور التصفوي الأول لنهائيات كأس إفريقيا وكأس العالم ... فهل يمكننا تخيل كأس أمم إفريقيا من دون السينغال ( حاجي ضيوف .. مامادو نيانغ .. توني سيلفا ... ) .. !
منذ متى أصبح المنتخب الجزائري يفوز بثلاثية على حساب بطل إفريقيا لسنتين متتالتين .. ! , فعلاً رابح سعدان جدير بتدريب المنتخب الجزائر خاصةً في الفترة الحالية .. فقد عاد سعدان بالمنتخب الوطني من بعيد حين كانت الكرة الجزائرية قد فقدت كل أحلامها بلعب مونديال جديد بعد مونديال 1986 و 1982 .. ولكن سعدان حتى وإن لم يلعب المونديال ( لاقدر الله ) فإن ماقدمه كثير بإقصائه السينغال وقهره بطل إفريقيا .. وقد يضمن في لقاء زامبيا بطاقة أنغولا 2010 إن شاء الله .. !
فعلاً رابح سعدان أنقذ الكرة الجزائر من غرق وشيك وذلك بوطنيته الكبيرة .. وأتمنى فعلاً أن من وصف دموع سعدان في الهيلتون بدموع التماسيح .. أتمنى وأأمل على أنه قد تدارك أفكاره السيئة عن المدرب القدير والكبير الشيخ سعدان .. وحققنا معه مشوار طيب جداً فلم نخسر على ميداننا كما كنا نخسر ولم نصبح نتعادل على ميداننا كما كنا نتعادل .. ولم يصبح للفوز بديلاً في الديار .

لوناس قواوي .. الحارس رقم واحد دوماً
.. !

كلام كثير رأيناه في منتدانا قبل أيام وقبل مقابلة المنتخب المصري يتعلق بحراسة مرمى المنتخب ومن الأجدر بها .. من هنا نسمع شاوشي ومن هنا أوسرير ومن هنا بن حمو .. وإلى أين .. ؟! فعلاً إنه لشيءٌُ مأساويٌ كون أن عشاق الخُضر ليس لديهم الثقة الكافية في الحارس الذي حرس المرمى الجزائرية لسنوات طويلة وطويلة
..

منذ سنة 2001 .. نعم منذ 2001 وقواوي لم يترك مقعداً لهُ في المنتخب الوطني عاش المُرَ مع المنتخب وإن شاء الله سيعيش السراء معه قريباً .. كيف بعد طول ثمانية سنوات مع المنتخب اليوم نتكلم عن من هو الأجدر بحراسة المرمى .. ! أي سؤال هذا .. ألا يبدو الأمر واضحاً بأن قواوي الحارس رقم واحد في المنتخب الجزائري .. إنجازات من هنا ومن هناك مع شبيبة القبائل
.. !

إن خليفة سرباح من دون شك .. في التصفيات الجارية لم يرتكب قواوي أخطاء كتلك التي إرتكبها حجاوي مع غينيا .. ولا من سبِقهُ .. حارس يمنح الثقة لجميع اللاعبين فوق الميدان .. يهاجم اللاعبون وواثقون هم من أنه يوجد حارس أمين على مرماه خلفهم .. خبرة كبيرة يملكُها قواوي ولم يرتكب أخطاء جسيمة منذ سنوات .. عدى ذلك فالجزائر لحد الآن تلقت سوى هدف وحيد في التصفيات النهائية .. على عكس الحضري الذي تلقى أربعة أهداف .. ! نملك حارس قوي جداً
..

أما شاوشي .. فمع إحترامي إلا أنه لم يكسب الخبرة اللازمة ليكون أساسي .. فإدخال شاوشي كأساسي في أي لقاء كان .. ستكون مخاطرة كبيرة وبل غلطة كبيرة جداً .. كبيرة وليست صغيرة وقد يكرر ما حدث في مباراة غينيا مع حجاوي .. وأوسرير وبن حمو نفس الشيء .. ولنكن على يقين أنه في الجزائر بأكملها لا يوجد حارس كقواوي وهو الرقم 1 في الجزائر بأكملها نظراً للخبرة الكبيرة
.

ثنائي الرُعب وعامل الخبرة
.. !

ووجهان أخران لعملة وحدة .. حسين أشيو وياسين بزاز .. الثنائي المرعب .. الثنائي المخيف فوق الميدان والذي لم نراه معاً لحد الآن
..

فنيات عالية وثقة كبيرة بالنفس فوق الميدان لأشيو وبزاز .. حسين أشيو ولو تسأل عن حسين أشيو لكانت إجابتك ( صاحب الهدف الشهير ضد المنتخب المصري سنة 2004 ) ولكن حسين أشيو ليس فقط قصة أو رواية جرت أحداثها في ألفين وأربعة
..

إنما حسين أشيو لاعب كرة قدم كغيره ولكن تُميزه أشياء لا يملكها غيره من اللاعبين ألا وهي الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها منذ سنة 1996 والمشوار الذهبي مع إتحاد العاصمة رفقة الجيل الذهبي للنادي مع عمار عمور ودزيري بلال
..

اللاعب الذي يتكلم عنه الأغلبية بصفته اللاعب المحلي الفاشل .. فالتاريخ يشهد أن حسين أشيو قد إحترف في سويسرا سابقاً وإكتسب مهارات كثيرة هُناك
..

الحرامي كما يلقب لذا المصريين لم يستدعيه الشيخ رابح سعدان فقط لإشعال حرب نفسية بين المنتخبين الشقيقين ولكن حسين أشيو عاد لمستواه الرائع وذلك بفضل المجهوذ المبذول رفقة شبيبة القبائل مما جعل سعدان يستدعي أشيو للمشوار كُلهِ وليس فقط لمقابلة الفراعنة
..

إن العامل الذي يفتقده بعض اللاعبين في منتخبنا الوطني هو الخبرة أو
الثقة بالنفس فوق الميدان والتي يمتلكها أشيو .. فلو نرجع بالزمن قليلاً لسنة ألفين وأربعة وفي لقاء مصر والجزائر .. نتذر حينها عندما أدخل رابح سعدان أدخل حسين أشيو في الشوط الثاني والمنتخب متعادل مع خصمه المصري .. أي إندفاع كان لذلك الشاب حينها ..

ثقة كبيرة في النفس .. أي لاعب أخر مكانه لما كان قد إندفع بتلك السرعة ووثق من نفسه كونهُ قادراً على تخطي الدفاع المصري .. أي لاعب لم يتمكن من أن يتحمل المسؤولية عقب إستعمال فدرياته في وقت حرِج .. ولكن هُنا على عامل الخبرة والثقة أن يكون موجود .. وأشيو كان المثل والقدوة لثقة كهاته وسجل الهدف الرائع بفضل الله عز وجل
..

واليوم نجد أشيو أكثر خبرة وثقة بكثير مما كان عليه سنة ألفين وأربعة .. حسين أشيو الورقة الرابحة للمنتخب الوطني .. وبصرآحة لدي تفائل كبير تِجاه حسين أشيو أنه بإمكانه إحداث الفارق في أي لحظة من المباراة
.. !

وياسين بزاز حاله نفس حال حسين أشيو .. الخبرة الكبيرة تلعب دورها .. ياسين بزاز الذي بدأ مشواره مليحاً مع نادي شباب قسنطينة يُعد الجوكر الأساسي لرابح سعدان ومن دون منازع .. ربما قد لايكون لبزاز مكان أساسي ولكنه يبقى دوماً الجوكر رقم 1 في المنتخب الوطني
..

لطالما كان لبزاز كلمة في الوقت الحرج من المباريات فالمحترف بفرنسا يملكُ مهارات فردية كبيرة .. وثقة كبيرة وخبرة كبيرة .. لكن لما نتكلم عن المهارات هُنا لسنا نتكلم عن مهارة الأنانية مهارة ( اللعب على المورال ) والتي يتميز بها صايفي .. وإنما نتكلم عن العزيمة .. عن الإندفاع .. ياسين بزاز أعطى مثلاً لزملائِه في العزيمة
..

فمنذ أشهر ليست بالبعيدة .. حقق ياسين بزاز إنجاز كبير .. إنجاز كبير ولم يتحدث عنه الكثيرون .. فبلقائنا ضد السينغال في البليدة .. كان ياسين بزاز في قمة عطائِه وخاصةً في تسجيله هدف التعادل فأي لاعب هذا .. أي لاعب وفريقه قد تحطم بعد هدف سينغالي تسجل بعد عشر دقايق من بداية الشوط الثاني .. ومن على خط الستة أمتار ومن على الزاوية قام ياسين بزاز بحركة مهارية .. بحركة تدُل على خبرة اللاعب
..

جلب الكرة من على الخط دار بِها رواغ ورواغ وتصارع حتى دخل منطقة العمليات .. وسدد بقدمه اليسرى لتصطدم بقاي الشيخ ثم تتحول مباشرةً للشباك .. أي لاعب هذا قد يتحمل مسؤولية كبيرة لو أضاع تِلك الكرة أي إنتقاد قد يتلقاه من طرف زملائه في حال إضاعه .. ولكن العامل الذي لم يمكن بزاز من إضاع الكرة هو عامل الخبرة .. والثقة بالنفس .. وفي تِلك المباراة لم يكتقي بزاز بتسجيل الهدف الأولى بل قدم هدية لزميله صايفي والذي أمضى الهدف الثاني
..

الثنائي الرهيب للمنتخب الجزائر .. فعلاً لو نجد بزاز وأشيو بنفس قائمة الأساسيين لن يخيب أملنا في الخُضر .. ولكن سعدان قد إلتفت لهذا الثنائي وفي لقاء مِصر بالبليدة وقبل المباراة صرح سعدان بالحرف الواحد أن الجوكر الذي سيلعب به هو ياسين بزاز وحسين أشيو .. ولكن سعدان لم يجد سبباً وجيهاً في لقاء مِصر لإشراك الثنائي .. فالمنتخب كان فائز بثلاثية ولم يرد أن يكشف عن ورقته حسين أشيو .. وأدخل ياسين بزاز رفقة بوعزة وغيلاس .. ! المنتخب الوطني بحاجة لعامل الخبرة في المرحلة هاتِه والتي تتواجد بصفة كبيرة عند الثنائي الذي سيكون له كلمة كبيرة في التصفيات بإذن الله
.

أحلامٌ جديدة
.. !

أحلام جديدة يُعلقها عشاق الكرة الجزائرية ومتتبعي المنتخب الوطني على الشباب الجديد الذي سيقود المنتخب الوطني في حال تأهله سوءً لكأس العالم أو كأس أمم إفريقيا إن شاء الله .. فبعد القرار الجديد الذي أصدرته الفيفا فيما يخص اللاعبين الذين لم يتجاوز عمرهم الـ 21 سنة والذين لعبوا لمنتخبات غير منتخبات بلدانهم الأصلية يحق لهم تقمص ألوان المنتخب الأصلي .. وذلك بعد الطلب الذي قدمته الإتحادية الجزائرية والتي تُعد أكبر المستدفين من القانون الجديد في الفيفا
..

أحلام جديدة ظهرت في الوسط الرياضي بالجزائر عن قدوم اللاعبين الجدد الذين سيحملون القميص الوطني .. هُناك عدة لاعبين مرشحين لحمل القميص وأبرزهم مراد مغني .. حسان يبدة .. دبوز .. جمال مصباح .. مهدي لحسن .. وبقية اللاعبين الذين ينشطون في أوروبا ويتألقون هناك .. ولكن الأكثر ترشحاً لحمل الألوان هو مراد مغني ثم يليه كل من حسان يبدة ومهدي لحسن
..

ففي تصريح له مراد مغني لاعب لاتسيو روما الإيطالي أكد على أنه مستعد لكي يحمل القميص الجزائر في حال وجهت الدعوة له من طرف المدرب سعدان .. فقد عبر مغني للشروق الجزائرية بعد إعلان القرار من الفيفا على أنه ينتظر وبشغف كبير دعوة رابح سعدان وأنه مستعد على تشريف الجزائر في بقية التصفيات أو بعدها
..

حاله حال زملائه في أوروبا ورغم أن البقية لم يصرح بخصوص القرار الجديد للفيفا ولم تصله الصحافة .. فلاعب راسينغ سانتندير مهدي لحسن يحظى بأكبر إهتمام من طرف الناخب الوطني رابح سعدان والذي قال أنه سيحاول الإتصال بِه وذلك بعد مباراة زامبيا في التصفيات .. في حين لم يظهر أية أخبار عن يبدة وجمال مصباح والبقية
..

لكن الكلام هُنا يتمحور .. هل يستطيع هؤلاء الشباب على تمثيل الخُضر .. هل هم عازمون على تشريف الجزائر بأحسن صورة .. ؟! .. عدى هذا فإنه هُناك عائق رئيسي في إستدعاء هؤلاء الشباب ويتمثل هذا العائق في سؤال مُحير : أيُ مكان سيأخذه هؤلاء الشباب .. ؟ فالمنتخب الوطني يشهد تصارع كبير خاصةً على مستوى وسط الميدان والهجوم لمن يكون إسمه في القائمة الأساسية للمنتخب
..

واليوم نحن في منتصف التصفيات .. ولحد الآن لم يتم تحديد القائمة الأساسية للمنتخب الوطني .. فعلى مستوى الدفاع والحراسة الأمر مستقر تماماً , ولكن الوسط والهجوم يشهد صراع كبير .. ففي حال قدِم مغني ولحسن ويبدة على سنرى إستبعاد كُل مِن زياني أوصايفي أومتمور .. ؟! وإن كان لهم مقعد في الإحتياط فهل سيزيحون كُل من بزاز أو حمداني أو غيلاس .. ؟! , الأمر صعب جداً على المدرب سعدان في إختيار القائمة الكاملة للمنتخب الوطني .. والتي من دون شك ستشهد إنتقاد كبير من الصحافة في الفترة اللاحقة .. لذلك ترك سعدان التفكير في إستدعاء هؤلاء اللاعبين لإشعار أخر حين يهدىء جو التصفيات بعد لقاء زامبيا أو ربما حتى مابعد التصفيات في حال كان هُناك تأهل للمونديال أو كأس إفريقيا بإذن الله
.

صايفي خارج اللعبة
.. !

ثنائي بدأ يشكل على رفيق صايفي هوس وكابوس كبير .. وبات يُهدِدُه بمكانه الذي كان مُخلداً في فترة سابقة إلى أن ظهرت أسماء جديدة بقدوم الشيخ سعدان
..

فنجم أيك أثينا اليوناني وصاحب الرقم (10) في ناديه رفيق جبور أظهر للجميع أنه هداف من الطراز العالمي وذلك عندما سجل هدفه الوطني الثاني ( الهدف الأول كان ضد المنتخب الليبري بالتصفيات الأولى ) ضد منتخب مصر وصوب رصاصة الرحمة لزملاء أبوتريكة فالهدف كان الأجل باللقاء وليس الأهم .. فقد شاهدنا قراءة اللعب التي كانت بين كريم زياني ورفيق جبور والكرة البينية التي فهمها جبور ومررها زياني .. لقد أوضح جبور للشيخ أنه هداف من طينة الكبار
..

أما عبدالقادر غزال فإنه قد ضمن مكانه كمهاجم في المنتخب الوطني وهو الآخر سجل هدفه الثاني مع المنتخب الجزائري ( الهدف الأول كان ضد المنتخب البينيني في لقاء ودي ) ضد المنتخب المصري وكان الهدف الثاني في اللقاء والذي أنقذ الجزائر من تعادل وشيك .. هذا ومهاجم سيينا هذا الموسم أكد على أنه جدير بأن يكون أساسي مع المنتخب فغزال يُعد أكثر لاعب مشاركة مع سيينا الإيطالي هذا الموسم .. وقد كسب غزال ثقة المدرب سعدان كيف لا وطريقة تسجيله للهدف أبرزت مدى إحترافية المهاجم وإمكانياته البدنية
..

وجهان لعملة واحدة رونالدينهو في المنتخب البرازيلي وصايفي في المنتخب الجزائري .. كِلها يُهدِدُ منتخبهُ بأدائِه الذي يعتمِد فيه على الفنية ( الأنانية ) أكثر من اللعب الواقعي وتحقيق الهدف من الروح الجماعية في الفريق
..

اليوم ونحن على وشك الدخول في لقاء هام ألا وهو لقاء المنتخب الزامبي يبقى على سعدان تحديد المهاجمين المناسبين لنحقيق الفوز أو التعادل على أقل تقدير بإذن الله , ولكن بالواقعية نجِد أن كل من جبور وغزال هم الأجدر باللعب كأساسين في لقاء زامبيا الذي يتحمل تضياع الفرص الثمينة
..

إن الحقيقة واضحة للجميع كون صايفي ليس من طينة جبور وغزال .. فمقارنة بسيطة توضح ذلك والكل يتذكر مباراة البرازيل ضد الجزائر في ألفين وثمانية حين إنفرد صايفي في وضعية أقل مايقال عنها رائعة مع الحارس خوليو سيزار ولكنه عندما وصل إلى منطقة العمليات تعمد الذهاب لجهة الحارس حتي يراوغه والزاويا الأخرى كانت مفتوحة .. ولكن الكارثة كانت في أن صايفي قام بحركة غريبة أو كما سماها البعض في منتدنا رقصة فلكلورية .. ! في حين وضعية جبور أمام المنتخب المصري لا يحسد عليها والزاوية كانت مقفلة تماماً على جبور الذي سدد باليسري فوق الحارس .. فعلاً تسديدة لا يتقنها إلا الكبار والتي ذكرنا بها بالظاهرة رونالدو .. بالإضافة لذلك فإن رفيق صايفي ليس بقوة رفيق جبور البدنية أو غزال .. فجبور مهاجم عملاق ولديه إرتقاء عالي وإندفاع بدني يسقط به المدافعين في حين صايفي يملك جسم ضعيف نوعاً ما بالنسبة لمهاجم
..
..
تكلمنا عن عامل الخبرة ولكن المثل يقول " إن زاد الشيء عن حده إنقلب ضده " .. فصايفي لديه خبرة كبيرة وفعلاً تمكن من التسجيل ضد المنتخب السينغالي والهدف الذي قدمه بزاز هدية إلا أن تمركز صايفي كان رائعاً ..

اليوم وضد لقاء زامبيا في حال شارك رفيق صايفي فإن عليه أن يثبت أنه قادر على اللعب كأساسي رغم كبر سِنه وأنه قادر على العطاء لوطِنه أكثر من مما سيعطيه لنفسه بتضياعه تلك الفرصة بسخرية كما عليه أن يقدم كل ماعندهُ في لقاء زامبيا .. فهناك دوماً جبور في مقعد الإحتياط رفقة بوعزة والبقية .. ستكون مباراة شبه مصيرية لصايفي في حال أراد أن يبقى كأساسي مع المنتخب ومستقبله على المحك
.


هل ترى أن لسعدان بديلاً أفضل لمنتخبنا الوطني .. ؟
---
هل هُناك حارِس جزائري أخر يستطيع أخذ مكانة لوناس قواوي في حراسة مرمى المنتخب ؟
---
المواهب الشابة كمراد مغني ويبدة .. والبقية هل بإمكانها إعطاء شيء إيجابي للمنتخب الجزائري فيما تبقى من التصفيات أو حتى بعدها في حال التأهل ( بإذن الله ) .. ؟
---
هل يمكن لرفيق جبور وعبدالقادر غزال أخذ مكانة رفيق صايفي في خط هجوم المنتخب , وهل قد يمكن لسعدان أن يجبر صايفي على الإعتزال في ظل وجود المواهب الشابة في المنتخب .. ؟
---










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-19, 18:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
toufik_amours
عضو جديد
 
الصورة الرمزية toufik_amours
 

 

 
إحصائية العضو










B11 اخبار عن المنتخب الوطني

أهلاً بجميع أعضاء ورواد منتدى الجلفة في موضوعي النقاشي والهادف لمناقشة الرأي والرأي الأخر حول ما جرى في أخر أخبار التصفيات المزدوجة لنهائيات كأس أمم إفريفيا وكأس العالم 2010 والتي حملت أحداث لم تكن متوقعة بالمرَة قبل بداية المشوار وقبل قدوم الشيخ سعدان
وهل بقي بصيص من الشك .. ؟!

قد سبق لي وطرجت مقالة هنا والرابط أماكم : هنا .. وعقب ذلك جائت أصداء إنتقاد وتشاؤم حول المدرب رابح سعدان من بعض الأعضاء والذين فضلوا المدرب السابق كافالي على المدرب الحالي رابح سعدان .. كما شددوا على أن رابح سعدان ليس الأنسب لقيادة الخضر .. !!
فهل بقي بصيص من الشكِ حول إمكانيات المدرب القدير رابح سعدان بعد الثلاثية في مرمى الفراعنة .. إن رابح سعدان ليومنا هذا يُعد من بين أفضل المدربين الجزائريين في تاريخ كرة القدم إن لم يكُن الأفضل ..
فمنذ متى أصبحنا نقصي السينغال ( أتكلم عن العشرية الجديدة ) .. نعم السينغال وماأدراك مالسينغال التي لم يمر سوى سبعة سنوات على إقصائها فرنسا من كأس العالم في 2002 وتأهلت حتى الدور الربع نهائي .. !! , وعندما أتى الشيخ سعدان أصبحت الجزائر ( التي غابت عن كأس أمم إفريقيا 2006-2008 ) أصبحت تقصي السينغال من الدور التصفوي الأول لنهائيات كأس إفريقيا وكأس العالم ... فهل يمكننا تخيل كأس أمم إفريقيا من دون السينغال ( حاجي ضيوف .. مامادو نيانغ .. توني سيلفا ... ) .. !
منذ متى أصبح المنتخب الجزائري يفوز بثلاثية على حساب بطل إفريقيا لسنتين متتالتين .. ! , فعلاً رابح سعدان جدير بتدريب المنتخب الجزائر خاصةً في الفترة الحالية .. فقد عاد سعدان بالمنتخب الوطني من بعيد حين كانت الكرة الجزائرية قد فقدت كل أحلامها بلعب مونديال جديد بعد مونديال 1986 و 1982 .. ولكن سعدان حتى وإن لم يلعب المونديال ( لاقدر الله ) فإن ماقدمه كثير بإقصائه السينغال وقهره بطل إفريقيا .. وقد يضمن في لقاء زامبيا بطاقة أنغولا 2010 إن شاء الله .. !
فعلاً رابح سعدان أنقذ الكرة الجزائر من غرق وشيك وذلك بوطنيته الكبيرة .. وأتمنى فعلاً أن من وصف دموع سعدان في الهيلتون بدموع التماسيح .. أتمنى وأأمل على أنه قد تدارك أفكاره السيئة عن المدرب القدير والكبير الشيخ سعدان .. وحققنا معه مشوار طيب جداً فلم نخسر على ميداننا كما كنا نخسر ولم نصبح نتعادل على ميداننا كما كنا نتعادل .. ولم يصبح للفوز بديلاً في الديار .

لوناس قواوي .. الحارس رقم واحد دوماً
.. !

كلام كثير رأيناه في منتدانا قبل أيام وقبل مقابلة المنتخب المصري يتعلق بحراسة مرمى المنتخب ومن الأجدر بها .. من هنا نسمع شاوشي ومن هنا أوسرير ومن هنا بن حمو .. وإلى أين .. ؟! فعلاً إنه لشيءٌُ مأساويٌ كون أن عشاق الخُضر ليس لديهم الثقة الكافية في الحارس الذي حرس المرمى الجزائرية لسنوات طويلة وطويلة
..

منذ سنة 2001 .. نعم منذ 2001 وقواوي لم يترك مقعداً لهُ في المنتخب الوطني عاش المُرَ مع المنتخب وإن شاء الله سيعيش السراء معه قريباً .. كيف بعد طول ثمانية سنوات مع المنتخب اليوم نتكلم عن من هو الأجدر بحراسة المرمى .. ! أي سؤال هذا .. ألا يبدو الأمر واضحاً بأن قواوي الحارس رقم واحد في المنتخب الجزائري .. إنجازات من هنا ومن هناك مع شبيبة القبائل
.. !

إن خليفة سرباح من دون شك .. في التصفيات الجارية لم يرتكب قواوي أخطاء كتلك التي إرتكبها حجاوي مع غينيا .. ولا من سبِقهُ .. حارس يمنح الثقة لجميع اللاعبين فوق الميدان .. يهاجم اللاعبون وواثقون هم من أنه يوجد حارس أمين على مرماه خلفهم .. خبرة كبيرة يملكُها قواوي ولم يرتكب أخطاء جسيمة منذ سنوات .. عدى ذلك فالجزائر لحد الآن تلقت سوى هدف وحيد في التصفيات النهائية .. على عكس الحضري الذي تلقى أربعة أهداف .. ! نملك حارس قوي جداً
..

أما شاوشي .. فمع إحترامي إلا أنه لم يكسب الخبرة اللازمة ليكون أساسي .. فإدخال شاوشي كأساسي في أي لقاء كان .. ستكون مخاطرة كبيرة وبل غلطة كبيرة جداً .. كبيرة وليست صغيرة وقد يكرر ما حدث في مباراة غينيا مع حجاوي .. وأوسرير وبن حمو نفس الشيء .. ولنكن على يقين أنه في الجزائر بأكملها لا يوجد حارس كقواوي وهو الرقم 1 في الجزائر بأكملها نظراً للخبرة الكبيرة
.

ثنائي الرُعب وعامل الخبرة
.. !

ووجهان أخران لعملة وحدة .. حسين أشيو وياسين بزاز .. الثنائي المرعب .. الثنائي المخيف فوق الميدان والذي لم نراه معاً لحد الآن
..

فنيات عالية وثقة كبيرة بالنفس فوق الميدان لأشيو وبزاز .. حسين أشيو ولو تسأل عن حسين أشيو لكانت إجابتك ( صاحب الهدف الشهير ضد المنتخب المصري سنة 2004 ) ولكن حسين أشيو ليس فقط قصة أو رواية جرت أحداثها في ألفين وأربعة
..

إنما حسين أشيو لاعب كرة قدم كغيره ولكن تُميزه أشياء لا يملكها غيره من اللاعبين ألا وهي الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها منذ سنة 1996 والمشوار الذهبي مع إتحاد العاصمة رفقة الجيل الذهبي للنادي مع عمار عمور ودزيري بلال
..

اللاعب الذي يتكلم عنه الأغلبية بصفته اللاعب المحلي الفاشل .. فالتاريخ يشهد أن حسين أشيو قد إحترف في سويسرا سابقاً وإكتسب مهارات كثيرة هُناك
..

الحرامي كما يلقب لذا المصريين لم يستدعيه الشيخ رابح سعدان فقط لإشعال حرب نفسية بين المنتخبين الشقيقين ولكن حسين أشيو عاد لمستواه الرائع وذلك بفضل المجهوذ المبذول رفقة شبيبة القبائل مما جعل سعدان يستدعي أشيو للمشوار كُلهِ وليس فقط لمقابلة الفراعنة
..

إن العامل الذي يفتقده بعض اللاعبين في منتخبنا الوطني هو الخبرة أو
الثقة بالنفس فوق الميدان والتي يمتلكها أشيو .. فلو نرجع بالزمن قليلاً لسنة ألفين وأربعة وفي لقاء مصر والجزائر .. نتذر حينها عندما أدخل رابح سعدان أدخل حسين أشيو في الشوط الثاني والمنتخب متعادل مع خصمه المصري .. أي إندفاع كان لذلك الشاب حينها ..

ثقة كبيرة في النفس .. أي لاعب أخر مكانه لما كان قد إندفع بتلك السرعة ووثق من نفسه كونهُ قادراً على تخطي الدفاع المصري .. أي لاعب لم يتمكن من أن يتحمل المسؤولية عقب إستعمال فدرياته في وقت حرِج .. ولكن هُنا على عامل الخبرة والثقة أن يكون موجود .. وأشيو كان المثل والقدوة لثقة كهاته وسجل الهدف الرائع بفضل الله عز وجل
..

واليوم نجد أشيو أكثر خبرة وثقة بكثير مما كان عليه سنة ألفين وأربعة .. حسين أشيو الورقة الرابحة للمنتخب الوطني .. وبصرآحة لدي تفائل كبير تِجاه حسين أشيو أنه بإمكانه إحداث الفارق في أي لحظة من المباراة
.. !

وياسين بزاز حاله نفس حال حسين أشيو .. الخبرة الكبيرة تلعب دورها .. ياسين بزاز الذي بدأ مشواره مليحاً مع نادي شباب قسنطينة يُعد الجوكر الأساسي لرابح سعدان ومن دون منازع .. ربما قد لايكون لبزاز مكان أساسي ولكنه يبقى دوماً الجوكر رقم 1 في المنتخب الوطني
..

لطالما كان لبزاز كلمة في الوقت الحرج من المباريات فالمحترف بفرنسا يملكُ مهارات فردية كبيرة .. وثقة كبيرة وخبرة كبيرة .. لكن لما نتكلم عن المهارات هُنا لسنا نتكلم عن مهارة الأنانية مهارة ( اللعب على المورال ) والتي يتميز بها صايفي .. وإنما نتكلم عن العزيمة .. عن الإندفاع .. ياسين بزاز أعطى مثلاً لزملائِه في العزيمة
..

فمنذ أشهر ليست بالبعيدة .. حقق ياسين بزاز إنجاز كبير .. إنجاز كبير ولم يتحدث عنه الكثيرون .. فبلقائنا ضد السينغال في البليدة .. كان ياسين بزاز في قمة عطائِه وخاصةً في تسجيله هدف التعادل فأي لاعب هذا .. أي لاعب وفريقه قد تحطم بعد هدف سينغالي تسجل بعد عشر دقايق من بداية الشوط الثاني .. ومن على خط الستة أمتار ومن على الزاوية قام ياسين بزاز بحركة مهارية .. بحركة تدُل على خبرة اللاعب
..

جلب الكرة من على الخط دار بِها رواغ ورواغ وتصارع حتى دخل منطقة العمليات .. وسدد بقدمه اليسرى لتصطدم بقاي الشيخ ثم تتحول مباشرةً للشباك .. أي لاعب هذا قد يتحمل مسؤولية كبيرة لو أضاع تِلك الكرة أي إنتقاد قد يتلقاه من طرف زملائه في حال إضاعه .. ولكن العامل الذي لم يمكن بزاز من إضاع الكرة هو عامل الخبرة .. والثقة بالنفس .. وفي تِلك المباراة لم يكتقي بزاز بتسجيل الهدف الأولى بل قدم هدية لزميله صايفي والذي أمضى الهدف الثاني
..

الثنائي الرهيب للمنتخب الجزائر .. فعلاً لو نجد بزاز وأشيو بنفس قائمة الأساسيين لن يخيب أملنا في الخُضر .. ولكن سعدان قد إلتفت لهذا الثنائي وفي لقاء مِصر بالبليدة وقبل المباراة صرح سعدان بالحرف الواحد أن الجوكر الذي سيلعب به هو ياسين بزاز وحسين أشيو .. ولكن سعدان لم يجد سبباً وجيهاً في لقاء مِصر لإشراك الثنائي .. فالمنتخب كان فائز بثلاثية ولم يرد أن يكشف عن ورقته حسين أشيو .. وأدخل ياسين بزاز رفقة بوعزة وغيلاس .. ! المنتخب الوطني بحاجة لعامل الخبرة في المرحلة هاتِه والتي تتواجد بصفة كبيرة عند الثنائي الذي سيكون له كلمة كبيرة في التصفيات بإذن الله
.

أحلامٌ جديدة
.. !

أحلام جديدة يُعلقها عشاق الكرة الجزائرية ومتتبعي المنتخب الوطني على الشباب الجديد الذي سيقود المنتخب الوطني في حال تأهله سوءً لكأس العالم أو كأس أمم إفريقيا إن شاء الله .. فبعد القرار الجديد الذي أصدرته الفيفا فيما يخص اللاعبين الذين لم يتجاوز عمرهم الـ 21 سنة والذين لعبوا لمنتخبات غير منتخبات بلدانهم الأصلية يحق لهم تقمص ألوان المنتخب الأصلي .. وذلك بعد الطلب الذي قدمته الإتحادية الجزائرية والتي تُعد أكبر المستدفين من القانون الجديد في الفيفا
..

أحلام جديدة ظهرت في الوسط الرياضي بالجزائر عن قدوم اللاعبين الجدد الذين سيحملون القميص الوطني .. هُناك عدة لاعبين مرشحين لحمل القميص وأبرزهم مراد مغني .. حسان يبدة .. دبوز .. جمال مصباح .. مهدي لحسن .. وبقية اللاعبين الذين ينشطون في أوروبا ويتألقون هناك .. ولكن الأكثر ترشحاً لحمل الألوان هو مراد مغني ثم يليه كل من حسان يبدة ومهدي لحسن
..

ففي تصريح له مراد مغني لاعب لاتسيو روما الإيطالي أكد على أنه مستعد لكي يحمل القميص الجزائر في حال وجهت الدعوة له من طرف المدرب سعدان .. فقد عبر مغني للشروق الجزائرية بعد إعلان القرار من الفيفا على أنه ينتظر وبشغف كبير دعوة رابح سعدان وأنه مستعد على تشريف الجزائر في بقية التصفيات أو بعدها
..

حاله حال زملائه في أوروبا ورغم أن البقية لم يصرح بخصوص القرار الجديد للفيفا ولم تصله الصحافة .. فلاعب راسينغ سانتندير مهدي لحسن يحظى بأكبر إهتمام من طرف الناخب الوطني رابح سعدان والذي قال أنه سيحاول الإتصال بِه وذلك بعد مباراة زامبيا في التصفيات .. في حين لم يظهر أية أخبار عن يبدة وجمال مصباح والبقية
..

لكن الكلام هُنا يتمحور .. هل يستطيع هؤلاء الشباب على تمثيل الخُضر .. هل هم عازمون على تشريف الجزائر بأحسن صورة .. ؟! .. عدى هذا فإنه هُناك عائق رئيسي في إستدعاء هؤلاء الشباب ويتمثل هذا العائق في سؤال مُحير : أيُ مكان سيأخذه هؤلاء الشباب .. ؟ فالمنتخب الوطني يشهد تصارع كبير خاصةً على مستوى وسط الميدان والهجوم لمن يكون إسمه في القائمة الأساسية للمنتخب
..

واليوم نحن في منتصف التصفيات .. ولحد الآن لم يتم تحديد القائمة الأساسية للمنتخب الوطني .. فعلى مستوى الدفاع والحراسة الأمر مستقر تماماً , ولكن الوسط والهجوم يشهد صراع كبير .. ففي حال قدِم مغني ولحسن ويبدة على سنرى إستبعاد كُل مِن زياني أوصايفي أومتمور .. ؟! وإن كان لهم مقعد في الإحتياط فهل سيزيحون كُل من بزاز أو حمداني أو غيلاس .. ؟! , الأمر صعب جداً على المدرب سعدان في إختيار القائمة الكاملة للمنتخب الوطني .. والتي من دون شك ستشهد إنتقاد كبير من الصحافة في الفترة اللاحقة .. لذلك ترك سعدان التفكير في إستدعاء هؤلاء اللاعبين لإشعار أخر حين يهدىء جو التصفيات بعد لقاء زامبيا أو ربما حتى مابعد التصفيات في حال كان هُناك تأهل للمونديال أو كأس إفريقيا بإذن الله
.

صايفي خارج اللعبة
.. !

ثنائي بدأ يشكل على رفيق صايفي هوس وكابوس كبير .. وبات يُهدِدُه بمكانه الذي كان مُخلداً في فترة سابقة إلى أن ظهرت أسماء جديدة بقدوم الشيخ سعدان
..

فنجم أيك أثينا اليوناني وصاحب الرقم (10) في ناديه رفيق جبور أظهر للجميع أنه هداف من الطراز العالمي وذلك عندما سجل هدفه الوطني الثاني ( الهدف الأول كان ضد المنتخب الليبري بالتصفيات الأولى ) ضد منتخب مصر وصوب رصاصة الرحمة لزملاء أبوتريكة فالهدف كان الأجل باللقاء وليس الأهم .. فقد شاهدنا قراءة اللعب التي كانت بين كريم زياني ورفيق جبور والكرة البينية التي فهمها جبور ومررها زياني .. لقد أوضح جبور للشيخ أنه هداف من طينة الكبار
..

أما عبدالقادر غزال فإنه قد ضمن مكانه كمهاجم في المنتخب الوطني وهو الآخر سجل هدفه الثاني مع المنتخب الجزائري ( الهدف الأول كان ضد المنتخب البينيني في لقاء ودي ) ضد المنتخب المصري وكان الهدف الثاني في اللقاء والذي أنقذ الجزائر من تعادل وشيك .. هذا ومهاجم سيينا هذا الموسم أكد على أنه جدير بأن يكون أساسي مع المنتخب فغزال يُعد أكثر لاعب مشاركة مع سيينا الإيطالي هذا الموسم .. وقد كسب غزال ثقة المدرب سعدان كيف لا وطريقة تسجيله للهدف أبرزت مدى إحترافية المهاجم وإمكانياته البدنية
..

وجهان لعملة واحدة رونالدينهو في المنتخب البرازيلي وصايفي في المنتخب الجزائري .. كِلها يُهدِدُ منتخبهُ بأدائِه الذي يعتمِد فيه على الفنية ( الأنانية ) أكثر من اللعب الواقعي وتحقيق الهدف من الروح الجماعية في الفريق
..

اليوم ونحن على وشك الدخول في لقاء هام ألا وهو لقاء المنتخب الزامبي يبقى على سعدان تحديد المهاجمين المناسبين لنحقيق الفوز أو التعادل على أقل تقدير بإذن الله , ولكن بالواقعية نجِد أن كل من جبور وغزال هم الأجدر باللعب كأساسين في لقاء زامبيا الذي يتحمل تضياع الفرص الثمينة
..

إن الحقيقة واضحة للجميع كون صايفي ليس من طينة جبور وغزال .. فمقارنة بسيطة توضح ذلك والكل يتذكر مباراة البرازيل ضد الجزائر في ألفين وثمانية حين إنفرد صايفي في وضعية أقل مايقال عنها رائعة مع الحارس خوليو سيزار ولكنه عندما وصل إلى منطقة العمليات تعمد الذهاب لجهة الحارس حتي يراوغه والزاويا الأخرى كانت مفتوحة .. ولكن الكارثة كانت في أن صايفي قام بحركة غريبة أو كما سماها البعض في منتدنا رقصة فلكلورية .. ! في حين وضعية جبور أمام المنتخب المصري لا يحسد عليها والزاوية كانت مقفلة تماماً على جبور الذي سدد باليسري فوق الحارس .. فعلاً تسديدة لا يتقنها إلا الكبار والتي ذكرنا بها بالظاهرة رونالدو .. بالإضافة لذلك فإن رفيق صايفي ليس بقوة رفيق جبور البدنية أو غزال .. فجبور مهاجم عملاق ولديه إرتقاء عالي وإندفاع بدني يسقط به المدافعين في حين صايفي يملك جسم ضعيف نوعاً ما بالنسبة لمهاجم
..
..
تكلمنا عن عامل الخبرة ولكن المثل يقول " إن زاد الشيء عن حده إنقلب ضده " .. فصايفي لديه خبرة كبيرة وفعلاً تمكن من التسجيل ضد المنتخب السينغالي والهدف الذي قدمه بزاز هدية إلا أن تمركز صايفي كان رائعاً ..

اليوم وضد لقاء زامبيا في حال شارك رفيق صايفي فإن عليه أن يثبت أنه قادر على اللعب كأساسي رغم كبر سِنه وأنه قادر على العطاء لوطِنه أكثر من مما سيعطيه لنفسه بتضياعه تلك الفرصة بسخرية كما عليه أن يقدم كل ماعندهُ في لقاء زامبيا .. فهناك دوماً جبور في مقعد الإحتياط رفقة بوعزة والبقية .. ستكون مباراة شبه مصيرية لصايفي في حال أراد أن يبقى كأساسي مع المنتخب ومستقبله على المحك
.


هل ترى أن لسعدان بديلاً أفضل لمنتخبنا الوطني .. ؟
---
هل هُناك حارِس جزائري أخر يستطيع أخذ مكانة لوناس قواوي في حراسة مرمى المنتخب ؟
---
المواهب الشابة كمراد مغني ويبدة .. والبقية هل بإمكانها إعطاء شيء إيجابي للمنتخب الجزائري فيما تبقى من التصفيات أو حتى بعدها في حال التأهل ( بإذن الله ) .. ؟
---
هل يمكن لرفيق جبور وعبدالقادر غزال أخذ مكانة رفيق صايفي في خط هجوم المنتخب , وهل قد يمكن لسعدان أن يجبر صايفي على الإعتزال في ظل وجود المواهب الشابة في المنتخب .. ؟
---










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-21, 07:06   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
قلام الحاج
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Bounce المقابلة اانتهت على نتيجة 2-0 للجزائر



المقابلة اانتهت على نتيجة 2-0 للجزائر
احنا فور اعليكم يا المصريين الغرويين
اخوان اليهود
اعداء الدين واعداء الغزاويين الابرياء
هذه لعن غزة المسكينة
لطخت سمعتكم في الوحل
بحصاركم لها واغلاقكم لمعبر رفح البري
ايها الكذابين
ايها الخاونيون
ذوقوا مرارة الهزيمة في الكرة
كما ذوقتم الغزاويين مرارة الحصار والتجويع والامراض
سحقا لكم ولرئيسكم العميل رقم 01 للمنوساد ول ساي اي اي
تحيا الجزائر ابو الدنيا
تحي فلسطين ام ام ام الدنيا
وتسقط مصر ربيبة االدنيا










رد مع اقتباس
قديم 2009-08-26, 15:50   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مدمر99
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية مدمر99
 

 

 
إحصائية العضو










Mh04 ما تبكيش قولي ذا مكتوبي

المصريين مساكين
ومنا راهم غايرين
هوما راهم عايزين
واحنا عليهم جايزين مشكووور يا اخي
المهندس










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-02, 18:08   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
mustapha_5
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mustapha_5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ان شاء الله بربي نربحوهم
الجزائر 3 - 0 زامبيا









رد مع اقتباس
قديم 2009-09-06, 21:34   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أبو اسحاق الجلفاوي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Linkicon نتيجة توقعي



الجزائر 3 : مطمور ، جبور ، مدافع زامبيا بالخطأ .


زامبيا 0

صح فطوركم وصحوركم والعقوبة للمونديال ومن يشجع مصر أرجو أن يخرج من هنا بسرعة لأنني أشفق عليه كثيرا فماذا سيحصل له بعد المباراة مباشرة ؟!!..
معــــــــــــــــــــــــــــــاك يا الخضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراء ...









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-14, 12:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
mustapha_5
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية mustapha_5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصريه مرت من هنا مشاهدة المشاركة
يعني تكسبو مصر بطلة أفريقيا 2006-2008 بنتيجة 3-1

وعايز تكسب زامبيا 1-0 !!!!!!!!!

معلش بس فريق زامبيا لايقارن ابدا بالفريق المصري واذا كسبتوه بفرق أقل من 3-1

يبئى فوزكم على منتخبنا الوطني جاء من باب الصدفه ليس إلا

احنا مستنين نشوف الماتش


اعترفو يا مصرين ضربناكم بالثلاثة واسكتو سنفوز على زامبيا باذن الله 1-0









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-09, 16:19   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
زرابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زرابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اه ههههههههه عيون امك انت تحلم اي صدفت هاده ليش 3-1 صدفة هي تاني مرة ولا انسيت كش كش كش كش كش ...... لااحلامكح احلام خيال تحيا الجزائر انت عوزين تبرر خصارتكم بس ما ينفع انت اخسرت خسرت اف لااه المونديال باي










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-09, 16:32   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
prince_bgf
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ليلى علوي احنا المهم عندنا اننا بهدالناكم و الله معليش نخسر مع زامبيا و منخسرش مع الفراعنة










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc