|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-06-24, 17:56 | رقم المشاركة : 7636 | ||||
|
|
||||
2017-06-25, 13:26 | رقم المشاركة : 7637 | |||
|
|
|||
2017-06-25, 13:27 | رقم المشاركة : 7638 | |||
|
|
|||
2017-06-25, 13:28 | رقم المشاركة : 7639 | |||
|
|
|||
2017-06-25, 13:29 | رقم المشاركة : 7640 | |||
|
|
|||
2017-06-25, 13:29 | رقم المشاركة : 7641 | |||
|
|
|||
2017-06-25, 13:32 | رقم المشاركة : 7642 | |||
|
عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : |
|||
2017-06-25, 13:36 | رقم المشاركة : 7643 | |||
|
يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((للصائمِ فرحتان يفرحهما: إذا أفْطَر فَرِح بفطره، وإذا لَقِي ربَّه فَرِح بصومه))؛ متفق عليه، |
|||
2017-06-26, 07:45 | رقم المشاركة : 7644 | |||
|
الصيام لجام الشهوات الأربع -- الشيخ عبد المالك واضح*إمام مسجد عمر بن الخطاب - بن غازي - براقي
يقول العلامة ابن القيم رحمه الله: ”الصيام لجام المتقين”، وفعلاً هو كذلك، فهو لجامٌ للشهوات الأربع: شهوة البطن، شهوة الفرج، شهوة الغضب، شهوة الكلام، فالصوم مدرسة لعلاج هذه الشهوات جميعها، الموجعة للفرد وللأسرة وللمجتمع برُمته، بل وللعالم كله. الصوم هو هذه ”المدرسة” الربانية التي تعالج الشهوات النفسية في وقت واحد.
تخيل أن حبة من الأسبرين مثلاً تأخذها فتعالج لك أمراضًا أربعة في وقت واحد، مرض القلب والضغط والسكر والتوتر العصبي، حبة واحدة تعالج هذه الأمراض الأربعة، فهل يُقبِل عليها الإنسان أم لا؟! ذلك هو الصوم يُعالج هذه الشهوات الأربع التي تفسد الإنسان أو تصلحه، تُهلكه أو تُحييه، ويعيش الإنسان بها سعيدًا إن ألزمها اللجام، هذا هو اللجام الذي عبر عنه ابن القيم رحمه الله بقوله: ”الصيام لجام المتقين”. يقول الإمام الحسن البصري: ”ما الدابة الجموح بأحوج إلى اللجام الشديد من نفسك التي بين جنبيك”. فتخيل فرسًا تركبها بلا لجام، لابد أنك ستلقى مأساةً قريبةً جدا، قد تلقى حتفك في أول انطلاقة لهذا الحصان، سوف تنهار على الأرض فتصاب إصابات بالغة لا تستطيع علاجها، في حين يمكن للفارس المغوار أن ينطلق بسرعة فائقة على صهوة جواده ممسكًا بلجامه، فالصيام لجام المتقين لعلاج هذه الشهوات الأربع الغالبة المطاردة لكل نوازع الخير المدفونة في داخل الإنسان، وهي بداخلك وبداخلي وبداخلنا جميعًا، لا يغيرها أي شيء في عالم اليوم؛ لأنها فطرةُ الله كما قال سبحانه: {فِطْرَةَ الله التِي فَطَرَ الناسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ الله ذَلِكَ الدينُ الْقَيمُ وَلَكِن أَكْثَرَ الناسِ لاً يَعْلَمُونَ}. فالإنسان كما هو معلوم عبارة عن ثلاثة أشياء: أولاً، روح علوية ربانية أتت من الملك سبحانه وتعالى تعبر عن روحه عز وجل: {ثُم سَواهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن روحِهِ}. ثانيًا، جسد من طين يهوي إلى الأرض: {أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتبَعَ هَوَاهُ}. وأخيرًا، عقل يختار ويصدر قرارات يومية لحظية، ففي كل دقيقة نختار بالعقل قراراتٍ توجهُ لإصلاح الروح أو توجهُ لإصلاح الجسد في إطار متوازن أو مختل، فإذا اختل العقل في اختياره أو اختار للروح أشياء كثيرة ونسي الجسد، حدث الضنك والشقاء، وهذا غير مقبول شرعًا، فلابد أن نعطي الجسد حقه مع الروح، لا أن نعطي الجسد كل شيء طعامًا وشرابًا ومركبًا وملبسًا ومتعة، وننسى حق الله، ننسى غذاء القلب والروح والوجدان، يقول الشاعر: أقبل على النفس واستكمل فضائلها فأنتَ بالنفس لا بالجسم إنسان ومن هنا، فإن إسلامنا يريد لهذا العقل أن يتلقى هذه البرامج الربانية، فيتحول الإنسان كما خلقه الله إلى إنسان يشبع الجسد والقلب والعقل معًا، هذا هو الإنسان الذي يريده ديننا، الذي يَسْعَدُ في الدنيا والآخرة، الذي يعمرُ ولا يدمر، الإنسان غير الأناني الذي يأخذ ويعطي، الذي يصفح ويرحم، وليس يغضب ويثأر ويقتل ويظلم ويطغى ويتجبر. الحضارة المادية مكنت الإنسان من كل شيء، بضغطة واحدة على ”زر” تفتح سيارتك وتغلقها، بضغطة ”زر” تفتح التلفزيون وتتصفح فضائيات العالم كله، بضغطة ”زر” تفتح التليفون وتكلم أي مكان في العالم وهكذا، لكن هل هناك ضغطة ”زر” للتحكم في النفس للسيطرة على هذه الشهوات الأربع؟ شهوة البطن والفرج والغضب والكلام! هذه الشهوات التي جعلها الله لتعمير الأرض إذا استخدمت بطريقة ربانية سليمة وصحيحة، أو تدمر الأرض إذا استخدمت بطريقة شهوانية عارمة لا لجام لها، فالصيام وحده هو صمام ذلك كله، فلا لجام للهوى إلا بالصيام، ولا سبيل لتحصيل التقوى إلا بالصيام، ولا علاج للأنا إلا بالصيام. |
|||
2017-06-26, 07:47 | رقم المشاركة : 7645 | |||
|
تجلّيات رمضان وبركاته -- الشيخ عبد المالك واضح
|
|||
2017-06-26, 07:50 | رقم المشاركة : 7646 | |||
|
الصّدقات في الإسلام أنواعها وشروطها وفوائدها- د. عبد القادر شاشباحث اقتصادي واختصاصي تدريب أوّل* بالمعهد الإسلامي بجدة-
|
|||
2017-06-30, 12:51 | رقم المشاركة : 7647 | |||
|
عن عُبيد الله بنِ مِحْصَنٍ الأنصاري الخِطْمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم :مَنْ أصبحَ منكم آمناً في سِرْبهِ مُعافىً في جسدهِ عِنْدهُ قوتُ يومهِ فكانّما حِيزَتْ له الدنيا بحذافيرها.( رواه الترمذيّ وقال: حديثٌ حسنٌ)- سِرْبه= أي نفسِه، وقيل قومه.آمناً=من عدوه. في سربه= على نفسه وأهله وماله.معافى في جسده= من الأمراض.فكأنما حيزت= أي ضُمّت وجُمعت.له الدنيا بحذافيرها=أي بجوانبها، أي فكأنما أُعطي الدنيا بأسرها. |
|||
2017-06-30, 12:51 | رقم المشاركة : 7648 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:المسلم أخو المسلم , لا يظلمه , ولا يخذله , ولا يحقره , التقوى ههنا , التقوى ههنا , التقوى ههنا , ويشير إلى صدره , بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم . كل المسلم على المسلم حرام : دمه وعرضه وماله -رواه مسلم. |
|||
2017-06-30, 12:52 | رقم المشاركة : 7649 | |||
|
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلَاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: حَمِدَنِي عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي وَإِذَا قَالَ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي وَقَالَ مَرَّةً: فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي فَإِذَا قَالَ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ----". أخرجه أحمد ، وأبو داود ، ومسلم ، والترمذي والنسائي ، وابن ماجه ، وابن حبان .قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": قَوْله عَزَّ وَجَلَّ: (مَجَّدَنِي عَبْدِي) أَيْ عَظَّمَنِي. قَوْله سُبْحَانه وَتَعَالَى: (قَسَمْت الصَّلَاة بَيْنِي وَبَيْن عَبْدِي نِصْفَيْنِ) قَالَ الْعُلَمَاء: الْمُرَاد بِالصَّلَاةِ هُنَا الْفَاتِحَة سُمِّيَتْ بِذَلِكَ لِأَنَّهَا لَا تَصِحّ إِلَّا بِهَا، قَالَ الْعُلَمَاء: وَالْمُرَاد قِسْمَتهَا مِنْ جِهَة الْمَعْنَى لِأَنَّ نِصْفهَا الْأَوَّل تَحْمِيد لِلَّهِ تَعَالَى، وتَمْجِيد وَثَنَاء عَلَيْهِ, وَتَفْوِيض إِلَيْهِ, وَالنِّصْف الثَّانِي سُؤَال وَطَلَب وَتَضَرُّع وَافْتِقَار. انتهى كلامه رحمه الله. والجدير بالذكر هنا أن قراءة الفاتحة تكون في صلاة المنفرد وليس في صلاة الجماعة وراء الإمام لأنه لا قراءة للقرآن للمتبوع خلف الإمام لمجموع الأدلة في ذلك لأن قراءة الإمام له قراءة. |
|||
2017-06-30, 19:58 | رقم المشاركة : 7650 | |||
|
هد النّفس قدر المستطاع، واسْتَكْثِر من الطّاعات، وابتعِد عن السّيِّئات، فإنْ زَلَلْتَ بسيِّئة أتْبِعْهَا حسنة، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “وأتْبِع السّيِّئة الحسنةَ تَمْحُها”، وإيّاك أن تهدم ما بنيتَ، وتُبدد ما جمعتَ، وتنقض كلّ ذلك، قال الله سبحانه وتعالى: {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا}. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc