موضوع مميز تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم - الصفحة 351 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-30, 01:06   رقم المشاركة : 5251
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 06:33   رقم المشاركة : 5252
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى عليه وسلم: (من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين). رواه النسائي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 06:41   رقم المشاركة : 5253
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أَبي هريرة رضي اللَّه عنه قال : قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : «المُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِم لا يخُونُه ولا يكْذِبُهُ ولا يخْذُلُهُ ، كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حرامٌ عِرْضُهُ ومالُه ودمُهُ التَّقْوَى هَاهُنا ، بِحسْبِ امْرِىءٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخاهُ المسلم» رواه الترمذيُّ










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:35   رقم المشاركة : 5254
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:36   رقم المشاركة : 5255
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:37   رقم المشاركة : 5256
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:43   رقم المشاركة : 5257
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:45   رقم المشاركة : 5258
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا ، نَفَّسَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلَى مُعْسِرٍ ، يَسَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا ، سَتَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ ، وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا ، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ ، وَمَا اجْتَمَعَ قَوْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللَّهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَيَتَدَارَسُونَهُ بَيْنَهُمْ ، إِلَّا نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ السَّكِينَةُ ، وَغَشِيَتْهُمْ الرَّحْمَةُ ، وَحَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ ، وَذَكَرَهُمْ اللَّهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ ، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ".---
رواه مسلم ، والترمذي، وابن ماجة ..










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:46   رقم المشاركة : 5259
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:48   رقم المشاركة : 5260
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-31, 20:49   رقم المشاركة : 5261
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 03:14   رقم المشاركة : 5262
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ ابو عبد السلام

ما حكم التبرع بالفوائد الربوية في بناء مسجد؟

الربا كبيرة من الكبائر، قال تعالى: {وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}البقرة:275، وقال سبحانه وتعالى: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ} البقرة:275، وقد لعن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم آكل الربا ومؤكله وكاتبه وشاهديه، والفوائد الربوية مال حرام خبيث، وأكل الحرام سبب في البُعد عن الله وعن رحمته وعن جنّته، كما أنّ الله طيّب لا يقبل إلاّ طيّبًا، فلا يجوز المساهمة بالمال الحرام في بناء المساجد الّتي ما بنيت إلاّ ليذكر الله فيها وليعبد ويطاع فيها، والله أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 03:15   رقم المشاركة : 5263
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ ابو عبد السلام

ما حكم الطلاق البدعي؟
الطلاق البدعي هو الّذي يوقعه الزوج خلاف، السُنّة كأن يطلّقها وهي حائض، أو كأن يطلّقها في طُهر مسّها فيه أو كأن يُكرّر لفظ الطلاق ثلاثًا أو أكثر في مجلس واحد، فهذه صور من صور الطلاق البدعي، وحُكمه أنّه يقع عند جمهور العلماء ويُحتسَب تطليقة، ولا بد من تحرّي الطلاق السني المشروع الّذي يُحقّق المصالح لجميع الأطراف، فما شُرع الطلاق إلاّ في مثل الحالات الّتي تستحيل فيها المعاشرة بين الزّوجين، وصورة الطلاق السني هو أن ينتظرها إذا حاضت حتّى تطهر ولا يُجامعها بعد طهرها ثم يشهد شاهدين عدلين على طلاقها، كما يُشرَع الخُلع إذا وجدت الزوجة ضررًا في حياتها إن بقيت مع زوجها كأن أصبحت حياتها في غمّ وكرب، فتطلب من زوجها أن يخلعها من عصمته وتعطيه مبلغًا من المال من الأفضل أن لا يزيد على مهره الّذي أعطاه لها، قال تعالى: {فإِنْ خِفتُم ألاَّ يُقيمَا حدودَ الله فلا جُناحَ عليهما فيما افْتَدَتْ به} البقرة:229، نسأل الله أن يُصلح أحوال جميع الأزواج.










رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 03:16   رقم المشاركة : 5264
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 فتاوى الشيخ ابو عبد السلام

ماذا يجب على مَن نذرَتْ أن تصوم ستين يومًا متتالية، وهي غير قادرة على الوفاء بنذرها؟

إنّ النذر غير مرغّب في الشّريعة الإسلامية، لهذا ننصح بعدم التّسرّع إليه، خاصة إذا كان متعلّقًا بأمر لا يطيقه الإنسان كما هو حال السّائلة. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: “إنّ النّذر لا يقدّم من ابن آدم شيئًا لم يكن الله قدّره له، ولكن النّذر يوافق القدر فيخرج بذلك من البخيل ما لم يكن يريد أن يخرجه” رواه مسلم، لكن إن نذر المسلم فإنّه يجب عليه الوفاء.
وإن كنت لا تستطيع صوم تلك الأيام لمرض يمنعك حتّى من صيام شهر رمضان فقد سقط عنك النذر، أمّا إن كنت ممّن يصوم رمضان فإنّه يجب عليك الوفاء بما نذرت به.









رد مع اقتباس
قديم 2016-04-01, 03:21   رقم المشاركة : 5265
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 تدبُّر القرآن طريق الواصلين إلى الله --- عبد الحكيم ڤماز ---

قال الله عزّ وجلّ في محكم التّنزيل: {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ} ص:29. قال الإمام القرطبي في تفسيره: حثَّ الله سبحانه وتعالى عباده على تدبّر القرآن، وبيَّن تعالى أنّه لا عُذر في ترك التدبُّر.

إنّ القرآن كلام الله الّذي أنزله ليعمل به ويكون منهاج حياة للنّاس، ولا شكّ أنّ قراءة القرآن قُربَة وطاعة من أحبّ الطّاعات إلى الله، لكن ممّا لا شكّ فيه أيضًا أنّ القراءة بغير فهم ولا تدبّر ليست هي المقصودة، بل المقصود الأكبر أن يقوم القارئ بتحديق ناظر قلبه إلى معاني القرآن وجمع الفكر على تدبّره وتعقّله، وإجالة الخاطر في أسراره وحِكَمه.
لقد بيَّن الله سبحانه وتعالى أنّ تدبُّر القرآن الكريم له شروط ومعالم ينبغي للمتدبِّر أن يحقّقها ليحصل بها أثر التدبّر وثمرته.

ومن خلال التأمّل في كتاب الله عزّ وجلّ نجد أنّ الآية {إنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ} ق:37، قد أشارت إلى هذه الشّروط إجمالاً، وهي أن يكون المتدبِّر حيّ القلب، وأن يفعل الأسباب المُعينة على التدبُّر، وأن يجتنب الأمور الّتي تصرف عن التدبّر.

ويندرج تحت هذه الشروط أسباب ولوازم كثيرة، وهي شروط نسبية تتفاوت من شخص إلى آخر تزيد وتنقص؛ بسبب تفاوت العقول والأفهام وفعل الأسباب، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (هذا مع أنّ النّاس متباينون في نفس أن يعقلوا الأشياء من بين كامل وناقص، وفيما يعقلونه من بين قليل وكثير وجليل ودقيق وغير ذلك..). فبحسب تحقيق هذه الشروط وأسبابها، تكون نتيجة التدبّر من زيادة أو نقصان.

وإنّ صاحب القلب الوقّاد إذا سَمِع الآيات وفي قلبه نورٌ من البصيرة، ازداد بها نورًا إلى نوره. فإن لم يكن للعبد مثل هذا القلب فألْقَى السّمع وشهد قلبُهُ ولم يغب حصل له التذكُّرُ أيضًا: {فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ} البقرة:265.

ولقد كان سيّد الخلق رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم يتدبّر القرآن، فعن حذيفة رضي الله عنه قال: “صلّيتُ مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلتُ: يركع عند المائة. ثمّ مضى، فقلت: يُصلّي بها في ركعة؛ فمضى. ثمّ افتتح النّساء فقرأها، ثمّ افتتح آل عمران فقرأها. يقرأ مترسلاً، إذا مرَّ بآية فيها تسبيح سَبَّح، وإذا مرَّ بسؤال سأل، وإذا مَرّ بتعوّذ تعوّذ” أخرجه مسلم.

وكان صلّى الله عليه وسلّم يدعو الأمّة إلى التدبُّر وفهم معاني القرآن، فحين نزل قوله تعالى: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآياتٍ لأُولِي الْأَلْبَابِ. الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} آل عمران:190-191، قال صلّى الله عليه وسلّم: “ويلٌ لمَن قرأها ولم يتفكّر فيها”.

كما أنّ السّلف الصّالح كانوا يتدبّرون القرآن، وكان سيّدنا عبد الله بن عبّاسٍ رضي الله عنهما يقول: “ركعتان في تفكّرٍ خيرٌ من قيام ليلة بلا قلب”. وكان الفضيل بن عياض رحمه الله يقول: “إنّما نزل القرآن ليُعمَل به فاتّخذ النّاس قراءته عملاً. قيل: كيف العمل به؟ قال: ليحلُّوا حلاله، ويحرّموا حرامه، ويأتمروا بأوامره، وينتهوا عن نواهيه، ويقفوا عند عجائبه”. وعمليًا كان منهم مَن يقوم بآية واحدة يُردِّدها طيلة اللّيل يتفكّر في معانيها ويتدبّرها، ولم يكن همّهم مجرّد ختم القرآن؛ بل القراءة بتدبّر وتفهّم.. عن محمد بن كعب القُرَظِي قال: “لأن أقرأ في ليلتي حتّى أصبح بـ{إِذَا زُلْزِلَتِ} و{الْقَارِعَةُ} لا أزيد عليهما، وأتردّد فيهما، وأتفكّر أحبُّ إليَّ من أن أَهُذَّ القرآن (أي أقرأه بسرعة)”.











رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc