موضوع مميز تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم - الصفحة 337 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-10, 05:56   رقم المشاركة : 5041
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 العلماء والإعجاز العلمي للقرآن للشيخ الطاهر بدوي -

قال الله تعالى: {وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا} هذه الثّمرات المنبثقة عن الحياة الّتي بثّها الماء النّازل من السّماء، تتّخذون منه سكرًا (والسكر الخمر ولم تكن حرّمَت بعد) ورِزقًا حسنًا. والنّص يلمح إلى أنّ الرّزق الحسن غير الخمر وأنّ الخمر ليست رِزقًا حسنًا، وفي هذا توطئة لمَا جاء بعد من تحريمها، وإنّما كان يصف الواقع في ذلك الوقت من اتّخاذهم الخمر من ثمرات النّخيل والأعناب وليس فيه نصّ بحِلّها بل فيه توطئة لتحريمها كما سبق.
وحقيقة أخرى: {وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ} والنّحل تعمل بإلهام من الفطرة التي أودعها إياها خالقها عزّ وجلّ، فهو لون من الوحي تعمل بمُقتضاه، وهي تعمل بدقّة عجيبة يعجز عن مثلها العقل المفكر سواء في بناء خلاياها أو في تقسيم العمل بينها أو طريقة إفرازها للعسل المصفّى وهي تتّخذ بيوتها حسب فطرتها في الجبال والشّجر وما يَعْرِشون أي ما يرفعون من الكروم وغيرها، وقد ذلّل الله لها سبل الحياة بما أودع في فطرتها وفي طبيعة الكون حولها من توافق، والشّراب الّذي تفرزه النّحل من بطنها عسل {مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ}.
وقد روى البخاري ومسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنّ رجلاً جاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال له: إنّ أخي استطلق بطنه (مشى) فقال له رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “اسْقِهِ عسلاً”، فسقاه عسلاً ثمّ جاء فقال: يا رسول الله سقيتُه عسلاً فما زاده إلاّ استطلاقا، قال: “اذهب فاسْقِهِ عسلاً”، فذهب فسقاه عسلاً، ثمّ جاء فقال: يا رسول الله ما زاده إلاّ استطلاقا، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “صدق الله وكذب بطن أخيك، اذهب فاسقه عسلاً”، فذهب فسقاه عسلاً فبرئ”.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:43   رقم المشاركة : 5042
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن عثمان بن عطاء عن أبيه عن أبي الدرداء قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :إنه ليستغفر للعالم من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في البحر.










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:45   رقم المشاركة : 5043
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:48   رقم المشاركة : 5044
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:50   رقم المشاركة : 5045
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:53   رقم المشاركة : 5046
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي













رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:55   رقم المشاركة : 5047
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-10, 15:57   رقم المشاركة : 5048
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-11, 08:06   رقم المشاركة : 5049
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9 مَن أنصف المرأة؟-- الدكتور يوسف بلمهدي أستاذ الشّريعة بجامعة المسيلة - See more at: https://www.elkhabar.com/pr


كثيرًا ما يُتّخذ من المرأة ميدانًا للمزايدة ومسرحا للمتاجرة، فهي تارة سلعة تُباع، أو وسيلة خداع، أو تكون مشجبًا يعلّق به كلّ معطف، أو مربط فرس تورد لتعلف. وبين مُفرطٍ ومُفرّط، وشاد وجاذب، تضيع الحقائق، وتغرق بنات طارق، فمَن ينصف المرأة يا ترى؟ لأنّ إبليس لا يبالي بأيّ طرف ظفر، بمغالٍ أو منحلٍّ، بعال أو بسافل، أمّا الوسطية فلا.

هل أنصف المرأة يا ترى مَن ادّعى من الفلاسفة أنّها متاع يطلب، وزينة تخطب، وشجرة تحطب، وبقرة تحلب، ثمّ هي عوان بين يدي مالك لا زوج، وسيّد لا صاحب، وقاهر لا رفيق بل هي ملك مشاع بين الأجناد والأسياد والقياد، يقضون منها الوطر ثمّ ترمى كما ترمى بقايا السّجائر؟

وهل أنصفها الهنود الّذين اعتبروها مخلوقة للفراش والمقاعد والزينة والشّهوات الدنسة والتجرّد من الشّرف، كما جاء في أساطير “مانو” بعبارة أخصر “النساء رخيصات كالباطل نفسه”؟ وفي تشريع هذه الأساطير يعدّ الزّوج إلها.
وهل أنصفتها الحضارة الغربية الّتي جعلت منها جنسًا ثالثًا لا نعرفه أو جسدًا، بل هي حيوان يركب تفنّنت في وصفه ورصفه، وفي تزيينه وعرضه للذّئاب البشرية، فهي رائحة وغادية ولكن في صورة فاتنة مغرية، تعدّ للرّبح أو للذّبح؟ فلا كرامة لها ولا حياة، إلاّ إرضاء أصحاب الشّهوات، ابتداء من أفلام هوليود في السينما، إلى الإشهاريات الّتي تملأ الأرض والسّماء، والشّوارع والأزقة الّتي تظهر للرّائي نظيفة من كلّ وسخ، لكنّها في الحقيقة لطخة في جبين الإنسان المكرم {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا} الإسراء:70، لأنّها مظاهر مخزية في الاعتداء على الإنسان؟!


وهل أنصفتها جاهلية العرب القديمة الّتي وأدتها رضيعة {وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ. بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ} التكوير:8-9، وأهانتها كبيرة، فهي عندهم عدّة الفساد، إن تغزلوا بها فلأمر لا يخفى، وإن هجوها فنار لا تطفى، وإن تندّروا بها فلأنّها في المجالس تحفة، وفي المسامرة طرفة، فلا تذكر إلاّ مع الكأس، وهي مائدة هوى الجلاس لأنّها حيوان فرث، أو دمية طمث؟
وهل أنصفها مَن يزعم أنّه محاميها، يرافع عنها ويدافع، ليسترد لها حقًّا قد ضاع، وحمل لواء المساواة مع الرّجل، بل لإلغاء كلّ أشكال التّمييز بين الجنسين؟! وأنشأ لذلك وزارات وألّف كتابات، وأسّس جمعيات، دعَا إلى كلّ شيء إلاّ إلى الفضيلة والنّبل، فلو كانت الدّعوة للعلم فهذا ديننا يقول “طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ” أخرجه ابن ماجه، ولكنّهم قالوا العلم والرُقي يغنيها عن حشمتها وحجابها! ولو كانت الدّعوة إلى العمل فهذا ديننا يقول: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} التّوبة:105، ولكنّهم قالوا بوجوب اتّخاذ الأصحاب والأخدان، ولو حدث خطأ ما، فهي أمّ عزباء، وابنها هبة واهب، تؤويه الملاجئ، وتصرف عليه الدولة. ونادوا بوجوب أن يتعلّم الذّكر الرّقص لأنّه يعلّمه كيف يقدر على النّظر إلى الجنس اللّطيف بعين مجرّدة، وراحوا يشرعون ما لم يأذن به الله، حتّى وجدنا في عالم الغرب من يدعو المسلمين إلى اعتماد تعريف الأسرة بقولهم “هي خلية ونواة مكونة من شخصين”، لم يقولوا من رجل وامرأة كما هو الدّين والفضيلة، ولكن من شخصين كي يسمحوا بتصدير القذارة من عالم الحضارة، على شكل نواة تجمع ذكريين أو أنثيين.. ويقال حينها مرحبًا بالشّذوذ!

وهل أنصف المرأة من جعل علاقتها معه الرّجل حربًا ضروسًا لا تضع أبدًا أوزارها؟ أمّا مع الزّوج فهو المخادع الكذوب الّذي يجب الحذر منه والتّخطيط له والانتقام منه في اللّحظة الحاسمة، ولكن قبل الزّواج أو خارج الزّواج يسمّون علاقة الرّجل بالمرأة حبًّا ويحتفلون به في عيد الحب، ويسمّونهما “روميو وجولييت”، أمّا إذا ارتبطَا بالحلال كزوجين فالحرب العالمية ناشبة، والقتل والدمار بدل السكن والإعمار.. وأمّا مع الأب فهو المربّي الحنون، واليد العطوف الصّادقة حين تكون البنت صغيرة، أمّا إذا بلغت فيجب أن تتمرّد على كلّ عرف، وأن تفعل في نفسها ما تشاء، لأنّه عدّو مبين؟
مع أنّني لا أبرئ الرّجال من عيب أو أنزههم عن نقص، فالعبرة بالرّجوع إلى الّذي أنصف المرأة.. إنّه خالقها ورازقها، لنعرف ما لنا وما علينا، ونسلّم لربّ العالمين، فلا نحكم على شيء إلاّ بعد اطلاع، فالمرء عدوّ ما جهل، وكم ينسب للدّين ظلمًا ما ليس منه، سواء من الرّجل أو من المرأة.. فهل ننصف الحقيقة؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-11, 08:08   رقم المشاركة : 5050
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










B9

ما حكم مَن يُخرج زكاة ماله قبل وقتها لمساعدة المحتاجين؟
المعلوم في تطبيق أحكام الشّرع أن تكون موافٍقة للشّروط الّتي وضعها الشّارع، فكما لا يصحُّ تقديم الصّيام عن شهر رمضان كركن من أركان الإسلام، ولا يجوز تقديم الصّلاة عن وقت دخولها، ولا تصحّ إن صلاّها ولا تجزئه إلاّ إذا دخل وقتُها، إلاّ أن يُعيدها، كما بيَّن ذلك الشّارع الحكيم ورسولُه صلّى الله عليه وسلّم في السنّة القولية والفعليّة، فإنّه لا يجوز تقديم الزّكاة عن موعدها، إذ من شروط وجوب الزّكاة: حَوَلان الحول، غير أنّ بعض العلماء أجازوا تقديمَها بمدّة يسيرة كالشّهر إذا تعيَّنَت حاجة مستحقّيها ولم يستطيعوا انتظار موعدها.

شخص عنده مال بلغ نصاب الزّكاة وعليه دَيْنٌ، فهل يلزمه أداء الزّكاة؟
هناك ديون تُسقط الزّكاة عن صاحبها، وهناك ديون لا تُسقطها، فعن يزيد بن خُصَيفَة أنّه سأل سليمان بن يسار عن رجل له مال، وعليه دَيْن مثله، أعليه زكاة؟ فقال: لا. رواه مالك في الموطأ.
وقال ابن وهب: وقد كان عثمان بن عفّان يصيح في النّاس “هذا شهر زكاتكم، فمن كان عليه دَيْن فليقضه حتّى تَحصُل أموالكم فتؤدّون منها الزّكاة، ثمّ يؤدّي ممّا بقي في يديه، إن كان ما بقي تجب فيه الزّكاة”. انظر المدونة الكُبرى.
فالدَّين يُسقط زكاة الذّهب والفضّة إذا كان قدرُه يساوي ما عنده من مال، كما تسقط الزّكاة عن بعضه الّذي استغرقه الدّين، لأنّ المدين ليس كامل الملك، وسيدفع الدّين لربّه عاجلاً أو آجلاً.
أمّا زكاة الحرث والماشية وغيرهما فلا تَسقُط بالدَّيْن. والله أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-11, 11:45   رقم المشاركة : 5051
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أبي بَرْزَةَ الأسْلمي - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تزولُ قَدَمَا عبدٍ يوم القيامة حتى يُسأل عن عُمره فيم أفْناه، وعن عِلمه فيمَ فعل، وعن ماله من أين اكتسَبَه وفِيمَ أنفَقَه، وعن جِسمه فِيمَ أبلاه))؛ رواه الترمذيُّ










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-11, 11:46   رقم المشاركة : 5052
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

عن أبي هريرة - رضِي الله عنه - عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((خيرُ الصدقة ما كان عن ظهْر غِنًى، وابدَأْ بِمَن تَعُول)).










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-11, 11:47   رقم المشاركة : 5053
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

جاء عن عمر بن الخطاب - رضِي الله عنه - قوله: "إيَّاكم والبِطنة في الطعام والشراب، فإنها مُفسِدة للجسد، مُورثة للسقم، مُكسِلة عن الصَّلاة، وعليكم بالقَصْدِ فيهما، فإنَّه أصلح للجسَد، وأبعد من السَّرَفِ...".











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 06:36   رقم المشاركة : 5054
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 06:37   رقم المشاركة : 5055
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc