|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-01-02, 15:35 | رقم المشاركة : 4381 | ||||
|
عن أبي عبد الله عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه أنه شكا إلى النبي عليه الصلاة والسلام وجعاً في جسده فقال له(اجْعَلْ يَدَكَ الْيُمْنَى عَلَيْهِ وَقُلْ بِسْمِ اللَّهِ أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ سَبْعَ مَرَّاتٍ فَقُلْتُ ذَلِكَ فَشَفَانِيَ))---( سنن ابن ماجة )
|
||||
2016-01-02, 15:36 | رقم المشاركة : 4382 | |||
|
عن عائشة أن النبي عليه الصلاة والسلام:-((كَانَ يُعَوِّذُ بَعْضَ أَهْلِهِ يَمْسَحُ بِيَدِهِ الْيُمْنَى وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أَذْهِبِ الْبَاسَ اشْفِهِ وَأَنْتَ الشَّافِي لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا))---(رواه الشيخان البخاري ومسلم، متفقٌ عليه) |
|||
2016-01-02, 15:37 | رقم المشاركة : 4383 | |||
|
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:---((إِذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الْمَرِيضِ فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الأَجَلِ فَإِنَّ ذَلِكَ لا يَرُدُّ شَيْئًا وَهُوَ يَطِيبُ بِنَفْسِ الْمَرِيضِ))---(سنن ابن ماجة ) |
|||
2016-01-04, 07:32 | رقم المشاركة : 4384 | |||
|
إماطة الأذى عن الطريق
من الأخلاق الأساسية في الإسلام خُلُق إماطة الأذى عن طريق المسلمين، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الإيمان بضعٌ وستون شُعْبَة أعلاها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى-عن الطريق”، ومعنى ذلك أن إماطة الأذى عن الطريق جزء من الإيمان. ويقول عليه الصلاة والسلام في حديث آخر: “إن الملائكة تتأذّى ممّا يتأذّى منه بنو آدم”. ما أجمل وما أروع أن يتعاون أفراد المجتمع على تجميل الحياة في مجتمعهم، خاصة أن هناك أعمالاً كثيرة قد يتهرب منها الناس بحجة أنها ليست من مسؤولياتهم؛ لهذا حضّنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذه المشاركة المجتمعية، وبشَّرنا بالأجر الجزيل من الله؛ وذلك حتى لا يُلْقِي أحدُنا العبء على أخيه، بل يسعى كلُّ مسلم إلى المسارعة إلى فعل الخير في المجتمع بغية الثواب من الله، ودون انتظارٍ لمساهمةٍ مماثِلةٍ من الآخرين، ومن هذه الأعمال المهمة سُنّة إماطة الأذى عن الطريق؛ وقد صرح رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن إماطة الأذى صدقة، فقال عليه الصلاة والسلام عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: “كُلُّ سُلاَمَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ، كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ، يَعْدِلُ بَيْنَ الاِثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَيُعِينُ الرَّجُلَ عَلَى دَابَّتِهِ فَيَحْمِلُ عَلَيْهَا أَوْ يَرْفَعُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ، وَيُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ”. فذَكَرَ إماطة الأذى عن الطريق وهو عمل مجتمعي عام قد لا نعرف على وجه التحديد مَنْ هو المستفيد منه من البشر ذَكَرَ ذلك إلى جِوار أعمال الإعانة لأشخاص بعينهم؛ مثل: العدل بين اثنين، والمساعدة في حمل المتاع، كما ذَكَرَه إلى جوار أعمال تعبُّدية بحتة؛ مثل الخطوات إلى المساجد، وهذا ليُرَسِّخ في أذهاننا أن إماطة الأذى عن الطريق قُربةٌ حقيقية إلى الله، كما ذكر رسول الله صلّى الله عليه وسلم في حديث آخر مثالاً يُقَرِّب الصّورة لنا؛ فقد روى البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم قال: “بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ عَلَى الطَّرِيقِ فَأَخَّرَهُ، فَشَكَرَ اللهُ لَهُ فَغَفَرَ لَهُ”. فمجرَّد رفع الشوك من الطريق كان سببًا في مغفرة الله للعبد، والتطبيق العملي لهذه السُّنة سهلٌ للغاية؛ حيث يكفي أن ترفع حجرًا من طريق الناس، أو أن تقوم بردم حفرة ممكن أن يقع فيها إنسان أو حيوان، تُصيب الناس والسيارات بالعنت والضرر، أو أن تشترك أنت وأهل الحيّ أو الشارع في تنظيف المكان، أو مجرد أن ترفع ورقة أو مكروهًا من طريق الناس لتضعه في سلّة المهملات، وغنيٌّ عن البيان أنّنا إن لم نستطع أن نفعل أيًّا من ذلك فعلى الأقل ينبغي أن نمتنع من إلقاء الأذى في الطّريق، وأن نُعَلِّم أولادنا هذا الأدب الرّفيع.. يعد موضوع إماطة الأذى عن الطريق من المواضيع التي أولاها الإسلام عناية خاصة لما لها من وقعٍ إيجابي على حياة المسلمين أفرادًا وجماعات إن كان فيهم مَن يؤدي هذا الواجب ويعطيه حقه. وفي نفس الوقت إذا لم يتم القيام بهذا الواجب فإنّه يصبح وبالاً على الفرد وعلى الأمة، ويترتب عنه ضررٌ كبير على جميع الأصعدة. يروي أبو ذرٍّ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “عُرضَت عليَّ أعمال أمّتي حسنُها وقبيحُها، فرأيتُ في محاسنِها الأذى يُزال عن الطريق، ورأيتُ في مساوئها النخامة تكون في المسجدِ لا تدفَن”. فبيَّن عليه الصلاة والسلام أن من محاسنِ أعمال أمته الأذى يُزال عن الطريق، فهو من محاسنِ أعمال أمته التي يفتخرون بها، وهي إزالة الأذَى عن الطريق، فهو عملٌ صالح مِن الأعمال الصالحة التي عُرضَت على نبينا صلى الله عليه وسلم. رفعَ معاذ بنُ جبل حجرًا من الطريق، فقيل له: لماذا؟ فقال: إنّي سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “من رفع حجرًا عن الطريق كتب الله له به حسَنة، ومن كتب الله له به حسنة غفر له، ومن غفر له أدخله الله الجنة”. فليكن لدى المسلم معلومًا أن مَن لم يحترم طرُق الأمة ولم يعتنِ بها يدل على نقصِ إيمانه، وأنّ العناية بها والاهتمامَ بها خُلُق إيماني؛ لأن العناية بها شُعبة من شُعَب الإيمان، فمَن لم يعتنِ ذهَب عنه ذلك العمَل الصالح، وفاته هذا الثوابُ العظيم. فليتّقِ المسلمون ربهم، وليهتموا بطرقِهم، وليعتنوا بها العنايةَ المطلوبة شرعًا، ولا يعكِسوا القضيةَ فيؤذوا ويضرّوا ويسبِّبوا ارتباكَ السير أو حصول الحوادث، هذا أمر ينبغي للمسلمِ أن يترفّع عنه، فهو مؤمِن يحب لإخوانه ما يحبه لنفسه، ويكره لهم ما يكرهه لنفسه. واعلم أن إلقاءَ الأذى في الطرقاتِ وإيذاءَ المسلمين أمرٌ مخالف للشرع ومعصية لله ولرسوله. يُروَى أنّه صلّى الله عليه وسلّم قال: “مَن سَلَّ سخيمتَه في طريق المسلمين حلّت عليه لعنته”. يعني: مَن ألقى القذر في طريقهم حلّت عليه لعنتُهم إذا لعنوه. بقلم الدكتور عبد الحقّ حميش...
|
|||
2016-01-04, 07:43 | رقم المشاركة : 4385 | |||
|
فتــاوى.. الشيخ أبي عبد السلام
شخص توفي والده، فقيل له إن زيارة قبر والده بدعة، فهل هذا صحيح؟ وهل تشرع زيارة النساء للمقابر؟
إنّ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإفتاء وبيان الأحكام الشرعية من الأمور الخطيرة التي بسبب الجهل بها وبمسائلها ظهرت الفتن وعمّ الشقاق في البلاد الإسلامية، وهي من القضايا التي ألّفت فيها الكتب والمجلدات، ولكنّنا نجد اليوم أصاغر النّاس يُحلون ما حرم الله ويحرّمون ما أحل الله افتراء على الله وعلى دين الله، والله المستعان. أمّا عن زيارة قبر أبيك فمشروعة، بدليل ما رواه بريدة بن الخصيب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنّي كنتُ نهيتُكم عن زيارة القبور، فزوروها فإنها تذكّركم الآخرة، ولتزدكم زيارتها خيرًا، فمَن أراد أن يزور فليزر، ولا تقولوا هجرًا” رواه مسلم بنحوه وأحمد، وهو صحيح. والهجر هو الكلام الباطل كما قال أهل العلم. وعن أبي سعيد الخُذري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: “إنّي نهيتُكم عن زيارة القبور، فزوروها فإنّ فيها عبرة، ولا تقولوا ما يسخط الربّ” رواه أحمد وهو صحيح. وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “كنتُ نهيتُكم عن زيارة القبور، ألاَ فزوروها فإنها ترقّ القلب، وتدمع العين، وتذكّر الآخرة، ولا تقولوا هجرًا” أخرجه الحاكم وأحمد، وهذا الحديث صحيح بطرقه وشواهده. فهذه الأحاديث وغيرها دليل على استحباب زيارة القبور، ومَن قال ببدعيتها فقد خالف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومَن خالف عمدًا رسول الله صلى الله عليه وسلم فليَحذَر أن تصيبه فتنة ويصيبه عذاب أليم. أما النساء فيدخلن في عموم قوله صلى الله عليه وسلم: “.. فزوروا القبور”، فتُستحبّ لهن الزيارة للاتعاظ بها وتذكّر الآخرة وتذكّر الموت بشرط عدم قول الباطل عندها، وعدم الاستغاثة بالمقبور وغيرها من المخالفات الشرعية أو الشركيات. وأقوى دليل على مشروعية زيارة النساء للمقابر ما رواه عبد الله بن أبي مليكة: “أن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر، فقلتُ لها: يا أمّ المؤمنين من أين أقبلت؟ قالت: من قبر عبد الرّحمن بن أبي بكر” (أي من قبر أخيها) أخرجه الحاكم وابن أبي عبد البرّ. وكذا الحديث الذي أخرجه مسلم في زيارة النبي صلى الله عليه وسلم لمقبرة البقيع وذهاب عائشة رضي الله عنها فيها خلفه وفيه: “.. قال: قلتُ كيف أقول يا رسول الله؟ قال: قولي: السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منّا والمستأخرين، وإنّا إن شاء الله بكم للاحقون” رواه مسلم. وما جاء في حديث أنس رضي الله عنه: “مرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بامرأة عند قبر وهي تبكي، فقال لها: “اتّقي الله واصبري..” أخرجه البخاري ومسلم. قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: (وموضع الدلالة منه أنه صلى الله عليه وسلم لم ينكر على المرأة قعودها عند القبر وتقريره حجّة). ولكن لا يجوز للنساء الإكثار من زيارة القبور والتردد عليها لأن ذلك قد يفضي بهنّ إلى مخالفة الشريعة مثل التبرج واتخاذ المقابر أماكن للتنزه ولتضييع الوقت في الكلام الباطل، وهذا هو المقصود من قوله صلى الله عليه وسلم: “لعن الله زوّارات القبور” أخرجه أحمد وابن ماجه وهو صحيح. وعلى السائل وعلى كل ولد صالح أن يدعو لأبيه الميت وأن يستغفر له ويتصدق عنه، لأن ثواب الصدقة ودعاء الولد الصالح يصل إلى الميت فيُنير الله به قبره، ويخفّف به عنه العذاب، نسأل الله أن يَرحم جميع موتى المسلمين. |
|||
2016-01-04, 17:34 | رقم المشاركة : 4386 | |||
|
(( عَنِ الْمِقْدَامِ رَضِي اللَّهم عَنْهم عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ ))---(صحيح البخاري) |
|||
2016-01-04, 17:37 | رقم المشاركة : 4387 | |||
|
(( عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ مَوْلَى عَبْد ِالرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّهم عَنْهم يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فَيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ ))---(صحيح البخاري) |
|||
2016-01-05, 04:34 | رقم المشاركة : 4388 | |||
|
عن ثوبان رضي الله عنه عن النبي قال: ((إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع، قيل: يا رسول الله وما خرفة الجنة؟ قال: جناها، وهو ما يجتنى من الثمر)) [رواه مسلم]. |
|||
2016-01-05, 04:35 | رقم المشاركة : 4389 | |||
|
عن علي رضي الله عنه قال سمعت رسول الله يقول: ((ما من مسلم يعود مسلمًا غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له خريف -أي الثمر- في الجنة)) [رواه الترمذي]. |
|||
2016-01-06, 02:51 | رقم المشاركة : 4390 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " المرء على دين خليله ، فلينظر أحدكم من يخالل " رواه أحمد و أبو داود والترمذي ، |
|||
2016-01-06, 02:54 | رقم المشاركة : 4391 | |||
|
عَنْ أبي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عنْ رسُول اللهِ- صلى الله عليه وسلم- أنهُ قالَ: «مَنْ أحَبَّ للهِ وأبغَضَ للهِ وأعْطَى للهِ وَمَنَعَ للهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإيمَانَ». أخرجه أبو داود. |
|||
2016-01-06, 02:54 | رقم المشاركة : 4392 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «لا تَدْخُلُوا الجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوْا، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ». أخرجه مسلم. |
|||
2016-01-06, 02:59 | رقم المشاركة : 4393 | |||
|
(( عن أبي هريرة رضي الله عنه قال عليه الصلاة والسلام لأصحابه: من أصبح منكم صائماً؟ فقال أبو بكر رضي الله عنه: أنا يا رسول الله، ثم سأل النبي عليه الصلاة والسلام من تبع منكم جنازة؟ فقال أبو بكر: أنا يا رسول الله، ثم سأل عليه الصلاة والسلام من أطعم اليوم منكم مسكيناً؟ فقال أبو بكر: أنا يا رسول الله، قال: فمن عاد منكم مريضاً؟ فقال أبو بكر: أنا يا رسول الله، فقال عليه الصلاة والسلام: هذه ما اجتمعت في امرئ إلا دخل الجنة ))---[مسلم عن أبي هريرة] |
|||
2016-01-06, 03:07 | رقم المشاركة : 4394 | |||
|
ورد في الآثار القدسية هذا النص، يقول الله عز وجل: |
|||
2016-01-07, 07:36 | رقم المشاركة : 4395 | |||
|
سؤال: شاب يستفسر عن حكم حلق اللِّحية؟
حلق اللِّحية مخالف لهدي النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم في قولِه وفعلهِ، حيث قال صلّى الله عليه وسلّم: “أعفو اللِّحَى وحفّوا الشّوارب”، وأخذ شيء منها أخفُّ مِن حلقها كلِّها، وإذا قصد بها الجهر بمخالفة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم فالإثم ثابت في حقّ مَن يفعل ذلك. والله أعلَم.---الشيخ أبوعبد السلام |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc