أدخلي جوجيتي راني هنا - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أدخلي جوجيتي راني هنا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-15, 13:45   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
جوجيتي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوجيتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يعرّف الصابون بأنه منتج يستخدم مع الماء وذلك لتقليل التوتر السطحى ومن ثم يقوم بطرد الاجزاء غير المرغوب فيها الموجودة على البشرة وبصفة خاصة الدهون وذلك من خلال خاصية كيمائية تعرف بالرغوة.
تتطلب عملية تصنيع الصابون فهم كامل للكيمياء ،قديما كانت هذه العملية تتطلب وقت طويل لاعدادها ومراحل عديدة اثناء التنفيذ،وكمبدا عام نستطيع ان نقوم بتصنيع الصابون اذا ادركنا ان تصنيعه يتم بناء على تفاعل كيميائى في ابسط صوره بين الحمض والقاعدة والتى تسبب ما يعرف بعملية التصبن.
ويأتى الشق الحامضى في الصابون من مصادر كثيرة اهمها الدهون ،وبالنسبة للشق القاعدى فهو يعتبر من المكونات التى يصعب الحصول عليها نظرا لانها تحتاج إلى عمليات كيمائية صعبة حتى تظهر في شكلها النهائى فهذا الشق عادة ينتج من حرق مركبات عضوية .
تاريخياً
تعود صناعة الصابون إلي ألفي سنة مضت. حيث كان القدماء يدهنون أجسامهم بزيت الزيتون إضافة إلي عصارات بعض النباتات وأليافها لتنظيف أنفسهم.
وقد وجد علماء الآثار بين خرائب مدينةبومبي معملاً صغبراً لصنع الصابون يشبه كثيراً الصابون المستخدم في عصرنا. والجدير بالذكر أنه منذ مائة عام فقط كان الصابون المستخدم يصنع في المنازل
== صناعة الصابون ==
إن الزيوت و الدهون المستخدمة عبارة عن مركبات للجليسرين وحمض دهني مثل الحامض النخيلي أو الحامض الإستياري. وعندما تعالج هذه المركبات بسائل قلوي مذاب مثل هيدروكسيد الصوديوم في عملية يطلق عليها التصبين، فإنها تتحلل مكونة الجليسرين وملح صوديوم الحمض الدهني. على سبيل المثال، فإن حمض البلمتين الذي يعتبر الملح العضوي للجليسرين والحمض النخيلي ينتج بلميتات الصوديوم والجليسرين عند التصبين. ويتم الحصول على الأحماض الدهنية اللازمة لصناعة الصابون من الشحوم والدهون وزيت السمك والزيوت النباتية مثل زيت
التعبئة
يتم تعبئه الصابون في اوراق جيدة الشكل وتغليفة وتلوينة باكثر من لون ليظهر في اشكال بديعة ومن المهم ان يتم اختيار اغلفة جيدة الشكل حتى ترضى ذوق المستهلك وتجذبه .
صناعة الصابون البيتي
الأدوات المستخدمة

  • ½1 ك ( كيلو) زيت زيتون او زيت طعام .
  • ¼ ك من الصودا الخاصه بصناعه الصابون .
  • قطعة صغيرة قلفونيا بحجم حبة البندق يمكن شراؤها من العطار او من محل البويات .
  • ¼ ك من بودرة التلك . او السبيداج .
  • ¼ ك دقيق .
  • ½ ملعقة ملح .
  • اوعية صغيرة باشكال اصداف كالمستعملة للتورتات .
طريقة عمل الصابون البيتي
تنقع الصودا في ثلاث اربعا لتر ماء مذاب فيه ملح مع التقليب حتى لا تلتصق الصودا بقاء الاناء( يجب ان يكون معني ) . غطي الخليط واتركيه 24 ساعة تطحن القلفونيا و تضاف إلى الدقيق و بودرة التلك ويضاف الزيت .
ثم يضاف ذائب الصوداء بالماء المملح قطرة قطرة إلى المزيج مع استمرار التقليب في اتجاه واحد .
استمري في التحريك مدة 5 دقائق بعد تمام عملية الخلط .
يصب في الأوعية الصغيره بحذر مع هز الأوعية باليدين من الجوانب لاسواء السطوح . غطي سطح الصابون بعد ذلك بورق ******دة ثم كرتونه ثم يغطى الجميع ببطانية صوف ويترك في مكان دافء لمدة 24 ساعة .
تقلب الاوعية الصغيرة و نستخلص الصابون.








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 13:45   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

التسمية
اشتق مصطلح الصابونين من الصابون، وهي مادة تستخرج من جذور نبات العصلج التي تعطي بعد سحقها ونقعها في الماء، رغوة كرغوة الصابون، ويستعمل منقوعها في غسل الأواني والملابس وتنظيفها. وقد درج البشر قديماً على خلط رماد الأخشاب والأعشاب (يحتوي الرماد على الكربونات) بالزيت أو الدهن، وسمّوا هذا المزيج «الصابون»، وكانوا يستعملونه دهناً لبعض أمراض الجلد. وقد تطورت صناعة الصابون بعد ذلك فينقع الرماد في الماء، ويضاف إليه الكلس الحي، ويترك المزيج لليوم التالي، ثم يؤخذ رائقه (والذي هو محلول ماءات الصوديوم) ويخلط بالزيت أو الشحم مع التسخين والتحريك حتى الحصول على مادة جيلاتينية القوام، استعملت قديماً علاجاً لبعض الالتهابات الجلدية، كما استعملت للتنظيف ولغسل الصوف المعدّ للغزل أو النسيج.
عرف العرب هذا النوع من الصابون فاصطنعوه واستخدموه، وانتقل من البلاد العربية إلى أوروبا في أثناء حروب الفرنجة، وغدت مرسيليا حتى القرن /17 أكبر سوق لتجارة الصابون، ثم زاحمتها البندقية ثم انجلترا، وكانت صناعة سرية محتكرة.
لم تتقدم صناعة الصابون تقدماً ملموساً إّلا بعد انتشار الصودا الصناعية (ماءات الصوديوم)، وتوصل العلماء إلى معرفة خواص المواد الدسمة من الزيوت والشحوم، وعرفت هذه الصناعة قفزات كبيرة بعد الحرب العالمية الأولى.
أما الدهون والزيوت المستخدمة في صناعة الصابون فهي مركبات من الگليسرين مع حمض دسم مثل حمض الشمع stearic acid وحمض النخل palmitic acid وحمض الزيت oleic acid. فإذا عولجت هذه المركبات مع محلول قلوي مثل ماءات الصوديوم، في عملية تدعى التصبن، يتشكل الغليسيرين وملح الصوديوم للحمض الدسم (الصابون).
يمكن أن يصنع الصابون أيضاً بفعل الصودا الكاوية على حمض دسم من دون إنتاج الغليسيرين.
وهذا التفاعل هو أيسر طرائق تحضير الصابون، حيث يتم تسخين الحمض الدسم حتى درجة انصهاره، ثم يضاف إليه
تدريجياً مع التحريك الصودا الكاوية أو البوتاس الكاوي، ثم يصب المزيج في أوعية وقوالب لتبريده.
أنواع الصابون
ـصابون الغسيل: وهوالذي يستعمل في المنزل لأغراض شتى (الغسيل والجلي والتنظيف). ـ صابون (التواليت): يستعمل للغسيل أو الاستحمام، ويجب أن يصنع من أنقى أنواع الزيوت والدهون أو الحموض الدسمة (الشكل ـ 2).
ـ الصابون السائل: وهو محلول نقي وصاف لصابون البوتاس، يرغي بسهولة ولا يترك أثراً ضاراً في البشرة.
ـ الصابون الطبي: يستعمل في الأغراض الطبية، وخاصة لمعالجة بعض الأمراض الجلدية، ومنها صابون الفينول واليود والقطران والكبريت والكافور.
ـ الصابون الشفاف: لونه شفّاف يحوي نسبة عالية من الغليسرين ويضاف إليه السكر والكحول.
ـصابون الحلاقة: وله أنواع عديدة، منها الصلب والمرهمي والمسحوق، يصنع من أجود المواد الأولية وأنقاها، وتتم عملية التصبن فيه بمزيج من الصود والبوتاس الكاويين ليكتسب صابون الحلاقة رغوة وفيرة وثابتة.
ـ ذرور (بودرة) ومسحوق الصابون: يباع مسحوق الصابون للاستخدام المنزلي ذروراً أورقائق تحوي بعض المركبات التي تزيد من مفعوله التنظيفي مثل: ثلاثي فوسفات الصوديوم، إضافة إلى بعض المبيضات والمعطرات.
تنتج معامل الصابون أنواعاً كثيرة من الصابون مختلفة التراكيب والشكل واللون والرائحة، كما تطورت المصانع تطوراً كبيراً من حيث تحسين وسائل الإنتاج وإدخال أجهزة جديدة لتبريد الصابون وتجميده وتجفيفه وتقطيعه وتغليفه، مما ساعد على اختصار الوقت والتكلفة والأيدي العاملة، كما تمّ التوصل إلى صنع أجهزة جديدة لصناعة الصابون بطريقة آلية.
يواجه الصابون منافسة من الشامبو shampoo، وهو أحد أنواع المنظفات الحديثة، وحلّ محل الصابون في الاستحمام خاصة، لما له من أثر لطيف على الجسم والشعر، ولأن طبيعة محاليله معتدلة الأثر، ورغوته وفيرة، ولا تتأثر فاعليته التنظيفية بنوعية المياه المستعملة، وله تراكيب وأنواع متعددة.
كذلك ظهرت المنظفات الصناعية التي حلّت محل الصابون في كثير من استعمالاته ومجالاته في المنزل أو المصنع لما لها من مواصفات أفضل، وهي على شكل معاجين وسوائل ومساحيق منظفة.
مع نهاية الستينيات من القرن الماضي، وبسبب زيادة الوعي والحرص على عدم تلويث مصادر المياه، فقد صار يوصى بالإقلال من استخدام المواد الكيماوية الملوثة مثل الفوسفات والحموض الكبريتية في الصابون والمنظفات، وتستخدم بدلاً منها كواشف تتفكك حيوياً ويمكن تحطيمها بسهولة وهضمها بالبكتريا.
صناعة الصابون
إن الزيوت و الدهون المستخدمة عبارة عن مركبات للجليسرين وحمض دهني مثل الحامض النخيلي أو الحامض الإستياري. وعندما تعالج هذه المركبات بسائل قلوي مذاب مثل هيدروكسيد الصوديوم في عملية يطلق عليها التصبين، فإنها تتحلل مكونة الگليسرين وملح صوديوم الحمض الدهني. على سبيل المثال، فإن حمض البلمتين الذي يعتبر الملح العضوي للجليسرين والحمض النخيلي ينتج بلميتات الصوديوم والجليسرين عند التصبين. ويتم الحصول على الأحماض الدهنية اللازمة لصناعة الصابون من الشحوم والدهون وزيت السمك والزيوت النباتية مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت النخيل وزيت فول الصويا وزيت الذرة.
أما الصابون الصلب فيصنع من الزيوت والدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض المشبعة التي تصبن مع هيدروكسيد الصوديوم. أما الصابون اللين فهو عبارة عن صابون شبه سائل يصنع من زيت بذر الكتان وزيت بذر القطن وزيت السمك والتي تصبن مع هيدروكسيد البوتاسيوم. وبالنسبة للشحوم التي تستخدم في صناعة الصابون فتتدرج من أرخص الأنواع التي يحصل عليها من القمامة وتستخدم في صناعة الأنواع الرخيصة من الصابون وأفضل الأنواع المأكولة من الشحوم والتي تستخدم في صناعة صابون التواليت الفاخر. وتنتج الشحوم وحدها صابوناَ صلباَ جداَ بحيث أنه غير قابل للذوبان ليعطي رغوة كافية ومن ثم فإنه يخلط عادة بزيت جوز الهند.
أما زيت جوز الهند وحده فينتج صابونا صلباً غير قابل للذوبان بحيث أنه لا يستخدم في المياه العذبة، إلا أنه يرغي في المياه المالحة وبالتالي يستخدم كصابون بحري. ويحتوي الصابون الشفاف عادة على زيت خروع وزيت جوز هند عالي الجودة وشحوم. أما صابون التواليت الفاخر فيصنع من زيت زيتون عالي الجودة ويعرف باسم الصابون القشتالي. وبالنسبة لصابون الحلاقة، فهو صابون لين يحتوي على بوتاسيوم وصوديوم وكذا الحمض الإستياري الذي يعطي رغوة دائمة. أما كريم الحلاقة فهو عبارة عن معجون يحتوي على خليط من صابون الحلاقة وزيت جوز الهند.









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 13:50   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

مراحل التصنيع
صناعة الصابون السائل
من المعروف ان الصابون السائل يكتسح السوق بقوة لانه يتم استخدامه على نطاق واسع فى الحياة العملية فمثلا يستخدم لغسيل الملابس وايضا لغسيل الاطباق وايضا يعالج معالجات خاصة ليتم استخدامة كغسول لليدين بدلا من الصابون الصلب المعروف وذلك لتكوينه الرغوة التى بدورها تقوم بازالة اى متعلقات سواء فى الغسيل او فى اليدين وذلك بمجرد غسلة بالماء.
بالنسبة للمكونات الرئيسية المستخدمة فى صناعة الصابون السائل سواء للاطباق او اليدين او الملابس. كبريتات الصوديوم والايثير بنسبة (16,5) . رباعي فوسفات البوتاسيوم (15) . الماء (49) . سيليكات الصوديوم (4,5) . عطور والوان (حسب الرغبة والطلب) . زيت جوز الهند وكحول ايثيلى وامينات (7,5) . لعمل الصابون السائل المستخدم فى غسيل الاطباق يستخدم هذا النوع من الصابون السائل بمكوناته الخاصة لتنظيف الاطباق وذلك لاحتوائه على مواد كيمائية تساعد فى تفتتيت الدهون والتخلص منها وذلك باستخدام المياه فيما بعد.
الخطوات العملية يوضع نصف كمية الماء في إناء من الصلب الغير قابل للصدأ لانه اذا كان قابلا للصدأ سيتم تقاعله مع الصودا الكاوية مما يقلل من جودة المنتج ثم توضع الصودا الكاوية في الماء مع التقليب جيدا وفى اتجاه واحد حتي يبرد الخليط . يصب نصف كمية الماء في إناء آخر من الصلب الغير قابل للصدأ ايضا ثم يوضع عليه مادة السلفونيت مع التقليب جيدا. يوضع المحلول الأول مع المحلول الثانى الناتج عن الكبريتات ويقلبوا جيدا . يتم وضع السيليكات والگلسرين وذلك بعد ان يترك الخليط فترة . بعد ذلك تضاف الروائح والالوان الصناعية مع التقليب جيدا حتى يمتزج الخليط ويظهر اللون. قوم بتعبئة الصابون السائل فى عبوات بلاستيكية مع احكام الغلق .
ملحوظة: لكى تختبر مدة جودة المنتج قوم برج الخليط جيدا لمدة 10 ثوانى ثم اتركة لو وجدت رغوة شديدة ظلت لحوالى 5 -10 ثوانى فبذلك تكون نجحت فى صناعة الصابون السائل وبدرجة عالية من الجودة.
الان بعد ان قمت بتحضير الصابون السائل وتعبئته واختبار مدى جودته يمكنك بيعه فى الاسواق التجارية المحدودة (السوبر ماركت) وبالاسعار المتدوالة فى السوق والتى عادة لا تتعدى الثلاث جنيهات بالنسبة لسعر الزجاجة الواحدة .
وقد يعبأ الصابون السائل فى الزجاجات البلاستيكية او فى اكياس بلاستيكة وتوجد هذه العبوات البلاستيكية فى اشكال عديدة منها.
طرق أخرى لعمل الصابون السائل(سائل المنظفات):
الصابون السائل المستخدم فى غسيل الأواني


من الضرورى ان تقوم بتكوين الصابون المستخدم فى غسيل الاطباق بمكونات خاصة لان مكوناتة تقوم بتفتيت الدهون الصلبة التى توجد على اسطح الاطباق. مكونات الصابون السائل المستخدم فى غسيل الأطباق
خطوات التصنيع يتم اضافة صوديوم الكيل اريل سلفونيت مع الماء ويخلطوا جيدا مع التسخين . قم بصهر زيت جوز الهند ودايايثانول اميد واضافته للمخلوط السابق . اضف على الخليط السابق كحول الايسوكسيلات . امزج الخليط جيدا مع التبريد فى درجة حرارة تترواح بين 35 إلى 40 درجة مئوية . قم باضافة الكحول الايثيلى والماء والروائح والالوان إلى الخليط السابق . اترك الخليط فترة وذلك بعد تقليبه جيدا . تلاحظ تكون سائل ذو قوام وذلك باستمرار التقليب تحصل على الصابون السائل . ضع الصابون فى زجاجات بلاستيكية محكمة الغلق .
الصابون السائل المستخدم فى غسيل الأيدي
مكونات الصابون السائل المستخدم فى غسيل الايدى
خطوات التصنيع قم باضافة لوريل ايثير سلفونيت إلى الكحول الايثيلى مع التقليب جيدا حتى يمتزج الخليط ثم اضافة الماء . اضف ثنائى ميثيل اكسيد الامين إلى الخليط السابق مع التقليب الجيد . باستمرار التقليب والرج للخليط تلاحظ تكون سائل يزداد قوامه مع التقليب اضف اللون والعطور حسب الرغبة . ضع الصابون السائل فى عبوات بلاستيكية مناسبة وجيدة الشكل ومحكمة الغلق. قديما قام بعض العلماء بعمل بعض الدراسات على اهمية استخدام الصابون ،فقد اكد الفيزيائى الشهير واليونانى جالين ان استخدام الصابون يعد من الاستخدامات الهامة نظرا لانه قد يعتبر علاج وقائى من بعض الامراض وخاصة الامراض الجلدية .
صناعة الصابون الصلب
لا يختلف كثيرا الصابون الصلب عن السائل فى المكونات وايضا يقوم بنفس الدور الذى يقوم به الصابون السائل مع فرق الاستخدام .
خطوات التصنيع قوم بعمل محلول من الصودا الكاوية واضافته إلى الكحول الايثيلى بعد تخفيفه بالماء . قوم بوزن حوالى 10 جرام من الدهون الحيوانية ثم اضافة محلول الصودا الكاوية والكحول الايثيلى إلى هذه الدهون الصلبه . قم بتسخين الخليط فى حمام مائى لمدة من 30 إلى 40 دقيقة حتى يمتزج الخليط وتتفتت الدهون نهائيا . قم بعمل محلول من كلوريد الصوديوم وذلك باضافة الماء إلى ملح كلوريد الصوديوم ثم ضع الخليط من الدهون والصودا الكاوية فى هذا المحلول واتركة فترة حتى يبرد . قم باخذ الخليط الذى تم عمله من الدهون والصودا الكاوية وملح كلوريد الصوديوم فى اناء ثم وضعة على اللهب لمدة اكثر نم عشر دقائف حتى يغلى الخليط ثم قم بتبريد الخليط فى درجة حرارة الغرفة وبعد ذلك وضع الخليط فى حمام ثلجى. بعد وضع الخليط فى الماء البارد ستلاحظ وجود راسب معلق فى قاع الاناء قم بتجميعة واستخلاصة عن طريق القطارة وبعد تجميعه فى وعاء قم بغسلة بالماء البارد . وباستمرار تعرض الراسب (الصابون) المتبقى للهواء ستجد انه يتجمد اكثر واكثر اترك الصابون بعد تجفيفه وضعه فى قوالب تاخد الشكل الذى تود ان يظهر فيه وباللون اللى تحتاجة. تلاحظ بعد ذلك ان الصابون قد تصلب داخل القوالب التى قمت بوضعه فيها خذ الصابون الصلب وقم بتغليفة داخل اوراق بلاستيكية سواء شفافة او ملونة وبيعه يترواح سعر الصابونة عادة بين 50-80 قرشبعد ذلك يمكنك بيعها فى الاسواق التجارية.
صناعة الصابون بالجلسرين
يعتبر هذا النوع من الصابون الصلب اكثر انواع الصابون الشائع فى السوق .
والذى يحتوى على كلا من (دهون –زيت جوز الهند – زيت الخروع – صودا كاوية – مياه مقطرة – كربونات الصوديوم - سكر) صابونة بالجلسرين
خطوات التصنيع قم بتسخين 19 جرام من الدهون و18 جرام من زيت جوز الهند و19 جرام من زيت الخروع فى درجة حرارة 55 درجة مئوية لتحصل على خليط متجانس . قم بوضع 250 سم من محلول الصودا الكاوية إلى الخليط . قم بتسخين الخليط امدة 30 دقيقة حتى الغليان، اترك الخليط فى درجة حرارة الغرفة لمدة ساعتين . قم باضافة 45 جرام من كربونات الصوديوم مع التسخين وحتى الغليان واترك الخليط لمدة ثلث ساعة . قم باضافة 15 جرام من السكر إلى 160مل من الماء المقطر واضافته للخليط . اعد تسخين الخليط مرة اخرى عند 80 درجة مئوية وحتى الغليان . اضف اللون الصناعى والرائحة حسب الرغبة اترك الخليط حتى يبرد وذلك بعد وضعة فى القوالب حتى يظهر فى الشكل المرغوب.
صناعة الصابون البيتي
الأدوات المستخدمة
* ½1 ك ( كيلو) زيت زيتون او زيت طعام .
* ¼ ك من الصودا الخاصه بصناعه الصابون .
* قطعة صغيرة قلفونيا بحجم حبة البندق يمكن شراؤها من العطار او من محل البويات .
* ¼ ك من بودرة التلك . او السبيداج .
* ¼ ك دقيق .
* ½ ملعقة ملح .
* اوعية صغيرة باشكال اصداف كالمستعملة للتورتات .


مراحل العمل
تنقع الصودا في ثلاث اربعا لتر ماء مذاب فيه ملح مع التقليب حتى لا تلتصق الصودا بقاء الاناء( يجب ان يكون معني ) . غطي الخليط واتركيه 24 ساعة تطحن القلفونيا و تضاف إلى الدقيق و بودرة التلك ويضاف الزيت .
ثم يضاف ذائب الصوداء بالماء المملح قطرة قطرة إلى المزيج مع استمرار التقليب في اتجاه واحد .
استمري في التحريك مدة 5 دقائق بعد تمام عملية الخلط .
يصب في الأوعية الصغيره بحذر مع هز الأوعية باليدين من الجوانب لاسواء السطوح . غطي سطح الصابون بعد ذلك بورق زبدة ثم كرتونه ثم يغطى الجميع ببطانية صوف ويترك في مكان دافء لمدة 24 ساعة .
تقلب الاوعية الصغيرة و نستخلص الصابون .
تعبئة الصابون
يتم تعبئه الصابون فى اوراق جيدة الشكل وتغليفة وتلوينة باكثر من لون ليظهر فى اشكال بديعة ومن المهم ان يتم اختيار اغلفة جيدة الشكل حتى ترضى زوق المستهلك وتجذبه









رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 13:52   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

جوجيتي عندي فهرس +صور محبوش يطلعو
المهم راه عندنا بزاه معلومات مابقا غير نسقموها ونحطوها في المكان المناسب










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 13:55   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
جوجيتي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية جوجيتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شوفي هدا بالاك تان يفيدنا!!

https://www.bagdady.com/vb/showthread.php?t=315376


وكي نكملو كامل المعلومات اللي عندنا نرتبهم و ناطيك تشوفي ; ) ok!!










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:02   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

أووووك
وهذاك البحث راح يفيدنا ثاني










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:11   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

واش جوجيتي واش راكي تديري؟؟؟؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:12   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انضر
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%...A8%D9%88%D9%86










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:15   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

المقدمةصناعة الصابون صناعة كيماوية قديمة. فقد تطورت تقنيتها ببطئ لأنهاتحولت في غالب الأحيان إلى أسرار عائلية توارتثها العائلات أبا عن جد. أما طريقة العمل في هذه الصناعة، فقد ارتكزت بالأساس على الملاحظة والتجربة.
وقد كان ماركلن ، الملقب ب"المارسيلي"(Le Marseillais) ، وبالضبط سنة 1906، أول من أوضح على أن الصابون هو نتيجة لموازنة كيماوية مبينا ذلك بشكل مستفيض في مقاربة علمية كانت موضوع كتابه {دراسة حول تكوين الصابون التجاري بعلاقاته مع التصنيع}.
في سنة 1922، قام الكيميائي الإنجليزي ماك بين Mac Bain برصد مراحل التحول التي تشكل أساس المناهج العصرية المستديمة .

ادة تستخدم في التنظيف وهو مادة مطهرة تصنع من الدهون الحيوانية والنباتية والزيوت والشحوم، ومن الناحية الكيميائية، يصنع الصابون من ملح صوديوم أو بوتاسيوم أحد الأحماض الدهنية ويتشكل من خلال التفاعل بين كل من الدهون والزيوت والقلويات.
الباب الاول
تاريخ صناعة الصابون
نبذة تاريخية عن مراحل تصنيع الصابون[/COLOR]صناعة الصابون صناعة كيماوية قديمة. فقد تطورت تقنيتها ببطئ لأنهاتحولت في غالب الأحيان إلى أسرار عائلية توارتثها العائلات أبا عن جد. أما طريقة العمل في هذه الصناعة، فقد ارتكزت بالأساس على الملاحظة والتجربة.
وقد كان ماركلن ، الملقب ب"المارسيلي"(Le Marseillais) ، وبالضبط سنة 1906، أول من أوضح على أن الصابون هو نتيجة لموازنة كيماوية مبينا ذلك بشكل مستفيض في مقاربة علمية كانت موضوع كتابه {دراسة حول تكوين الصابون التجاري بعلاقاته مع التصنيع}.
في سنة 1922، قام الكيميائي الإنجليزي ماك بين Mac Bain برصد مراحل التحول التي تشكل أساس المناهج العصرية المستديمة .
المناهـــــــج
الصابون نتيجة لتفاعل جسم قلوي (الصودا) مع حامض دسم ذو سلسلة طويلة، أوخليط لمختلف الحمضيات الدسمة ومواد صابونية أولية مثل زيت النخيل، والنخل الكرنبي وشحم الأمعاء. وهناك منهجين آخرين للتصنيع:
تصنيع الصابـون على "الطريقة المارسيلية"
تأخذ هذه الطريقة أشكالا متعددة تتلخص في تسلسل العمليات الآتية : تحويل المواد الأولية إلى صابون، الغليان، غسل الصابون بواسطة محلولات مالحة وإسالتها عبر مرحلتين. وتنجز جميع هذه العمليات بصفة مسترسلة في قدر معدنـي.
المنهج المسترسل
يتم تحويل الجسم الدسم بالكامل إلى صابون بواسطة الصودا المركزة باستعمال مضخات. أما الغسيل عبر المجرى المضاد، فيتم بواسطة محلول مالــح.
وتنجز مرحلة الإسالة "عبر مستويات" عن طريق تهييج وإضافة الصودا كي يصل الصابون إلى مرحلة للسلاسة تراوح نسبة %63من المـواد الدسمــة
يرجع استخدام العديد من مواد الصابون والمنظفات إلى العصور السحيقة. ففي القرن الأول الميلادي تعرض المؤرخ الروماني بلايني الكبير لوصف أنواع مختلفة من الصابون الذي يحتوي على أصباغ وقد كانت النساء تستعمله في تنظيف شعورهن وإضفاء ألوان براقة عليه.
وقد عرف المسلمون الصابون منذ القرن الأول الهجري / السابع الميلادي أدخلوا عليه تطويرات عديدة، كما تعددت أنواعه واستخداماته في تنظيف الثياب، وغسل الأواني، والاستحمام، إذ كان الصابون مادة أساسية في الحمامات العامة التي انتشرت عبر أرجاء الدولة الإسلامية. وقد ساهم علماء الكيمياء على تحسين نوعيات الصابون بشكل كبير، ففي القرن الثامن الهجري / الرابع عشر الميلادي جاء على لسان الجلدكي في كتابه رتبة الحكيم : "الصابون مصنوع من بعض المياه الحادة المتخذة من القلي والجير، والماء الحاد يهرئ الثوب، فاحتالوا على ذلك بأن مزجوا الماء الحاد بالدهن الذي هو الزيت، وعقدوا منه الصابون الذي ينقي الثوب ويدفع ضرر الماء الحاد عن الثوب وعن الأيدي".
وقد كانت صناعة الصابون من الأمور الشائعة في أسبانيا وإيطاليا أثناء القرن الثامن الميلادي. وبحلول القرن الثالث عشر، عندما انتقلت صناعة الصابون من إيطاليا إلى فرنسا، كان الصابون يصنع من شحوم الماعز بينما كان يتم الحصول على القلويات من شجر الزان. وبعد التجربة، توصل الفرنسيون إلى وسيلة لصناعة الصابون من زيت الزيتون بدلا من دهون الحيوانات وبحلول عام 905هـ / 1500 م، أدخلوا هذا الاختراع إلى إنجلترا. وقد نمت هذه الصناعة في إنجلترا نموا سريعا وفي عام 1031هـ / 1622 م، منح الملك جيمس الأول امتيازات خاصة لها. وفي عام 1197هـ / 1783 قام الكيميائي السويدي كارل ويلهيلم شيل مصادفة بتقليد التفاعل المذكور أدناه والمستخدم حاليا في صناعة الصابون حيث تفاعل زيت الزيتون المغلي مع أكسيد الرصاص فنتج عن ذلك مادة ذات رائحة جميلة أطلق عليها إيسوس وتعرف حاليا باسم الجليسرين.
وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه شيل جعل الكيميائي الفرنسي ميشيل أوجين شيفرول (1786- 1889م) يفحص الطبيعة الكيميائية للدهون والزيوت المستخدمة في صناعة الصابون، وقد اكتشف شيفرول أخيرا في عام 1238هـ / 1823 م أن الدهون البسيطة لا تتفاعل مع القلويات لتكوين الصابون ولكنها تتحلل أولا لتكوين أحماض دهنية وجليسرين. وفي الوقت ذاته، حدثت ثورة في صناعة الصابون عام 1205هـ / 1791 م عندما توصل الكيميائي الفرنسي نيكولاس ليبلانك 1155هـ-1742م / 1221 هـ -1806م إلى طريقة للحصول على كربونات الصوديوم أو الصودا من الملح العادي.
وفي المستعمرات الأمريكية الأولى، كان الصابون يصنع من دهون الحيوانات المذابة وكان ذلك يتم في المنازل فقط ولكن بحلول عام 1111هـ / 1700 م. كان مصدر الدخل الرئيسي للعديد من المناطق يتأتى من تصدير الدهون والمكونات المستخدمة في صناعة الصابون.
الباب الثانى
صناعة الصابون حديثا
إن الزيوت والدهون المستخدمة عبارة عن مركبات للجليسرين وحمض دهني مثل الحامض النخيلي أو الحامض الإستياري. وعندما تعالج هذه المركبات بسائل قلوي مذاب مثل هيدروكسيد الصوديوم في عملية يطلق عليها التصبين، فإنها تتحلل مكونة الجليسرين وملح صوديوم الحمض الدهني. على سبيل المثال، فإن حمض البلمتين الذي يعتبر الملح العضوي للجليسرين والحمض النخيلي ينتج بلميتات الصوديوم والجليسرين عند التصبين. ويتم الحصول على الأحماض الدهنية اللازمة لصناعة الصابون من الشحوم والدهون وزيت السمك والزيوت النباتية مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت النخيل وزيت فول الصويا وزيت الذرة.
أما الصابون الصلب فيصنع من الزيوت والدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض المشبعة التي تصبن مع هيدروكسيد الصوديوم. أما الصابون اللين فهو عبارة عن صابون شبه سائل يصنع من زيت بذر الكتان وزيت بذر القطن وزيت السمك والتي تصبن مع هيدروكسيد البوتاسيوم. وبالنسبة للشحوم التي تستخدم في صناعة الصابون فتتدرج من أرخص الأنواع التي يحصل عليها من القمامة وتستخدم في صناعة الأنواع الرخيصة من الصابون وأفضل الأنواع المأكولة من الشحوم والتي تستخدم في صناعة صابون التواليت الفاخر. وتنتج الشحوم وحدها صابونا صل با جدا بحيث أنه غير قابل للذوبان ليعطي رغوة كافية ومن ثم فإنه يخلط عادة بزيت جوز الهند.
أما زيت جوز الهند وحده فينتج صابونا صلبا غير قابل للذوبان بحيث أنه لا يستخدم في المياه العذبة، إلا أنه يرغي في المياه المالحة وبالتالي يستخدم كصابون بحري. ويحتوي الصابون الشفاف عادة على زيت خروع وزيت جوز هند عالي الجودة وشحوم. أما صابون التواليت الفاخر فيصنع من زيت زيتون عالي الجودة ويعرف باسم الصابون القشتالي. وبالنسبة لصابون الحلاقة، فهو صابون لين يحتوي على بوتاسيوم وصوديوم وكذا الحمض الإستياري الذي يعطي رغوة دائمة. أما كريم الحلاقة فهو عبارة عن معجون يحتوي على خليط من صابون الحلاقة وزيت جوز الهند.
صناعة الصابون جديرة بالاهتمام لانه ان لم تصنعيه ستعرفين مما يصنع و اذا جربتيه ستعجبك صناعته .
الباب الثالث
نموذجالأدوات المستخدمة
• ½1 ك ( كيلو) زيت زيتون او زيت طعام .
• ¼ ك من الصودا الخاصه بصناعه الصابون .
• قطعة صغيرة قلفونيا بحجم حبة البندق يمكن شراؤها من العطار او من محل البويات .
• ¼ ك من بودرة التلك . او السبيداج .
• ¼ ك دقيق .
• ½ ملعقة ملح .
• اوعية صغيرة باشكال اصداف كالمستعملة للتورتات .
تنقع الصودا في ثلاث اربعا لتر ماء مذاب فيه ملح مع التقليب حتى لا تلتصق الصودا بقاء الاناء( يجب ان يكون معني ) .
غطي الخليط واتركيه 24 ساعة تطحن القلفونيا و تضاف الى الدقيق و بودرة التلك ويضاف الزيت .
ثم يضاف ذائب الصوداء بالماء المملح قطرة قطرة الى المزيج مع استمرار التقليب في اتجاه واحد .
استمري في التحريك مدة 5 دقائق بعد تمام عملية الخلط .
يصب في الأوعية الصغيره بحذر مع هز الأوعية باليدين من الجوانب لاسواء السطوح . غطي سطح الصابون بعد ذلك بورق زبدة ثم كرتونه ثم يغطى الجميع ببطانية صوف ويترك في مكان دافء لمدة 24 ساعة .
الخاتمةتحافظ قلة من الحرفيين اللبنانين في طرابلس على تقاليد صناعة الصابون البلدي الذي يحرص السائحون الخليجيون على شرائه عند قدموهم الى لبنان.
وقال احد الحرفيين بالمدينة محمود شركس انه يتبع التعاليم المتوارثة في هذه الصناعة والتي وصلته عن طريق ابيه, وانه اكتفى باضافة الوان جديدة وبعض الاتقان في قص الالواح والتفنن بالاشكال.
وأضاف ان عمر هذه الصناعة في عائلته 200 سنة وان المهم والاساسي استخدام افضل انواع زيت الزيتون الذي يبلغ سعره 13 ضعف ثمن الشحم الحيواني المستخدم في صناعة الصابون التجاري.
بالمقابل, وسع حرفي آخر بدر حسون مفهومه لصناعة الصابون البلدي لتشمل نحو 200 صنف وفق الاضافات من اعشاب وزيوت وعسل على ان تتم كافة عمليات التلوين والتعطير بالاعشاب ومنها البابونج والنعناع والفحم النباتي والعنبر والمسك.
وقال إنه زاد أنواع منتجاته بالاعتماد على العطور, وإن هناك صابون الحب وصابون الهدوء وصابون الجنس, وان هناك 4 انواع اساسية هي: البلدي من زيت الزيتون فقط والعلاجي مع اضافات من الاعشاب او العطور والملكي المطيب الاغلى بسبب الاشكال التي تحفر عليه بالسكين والعرائسي "رمز الطهارة" الذي كان وما زال يضم في بعض الاوساط الشعبية الى جهاز العروس.
واضاف ان غالبية منتوجة تستخدم كهدايا وابرز زبائنه غرفة التجارة والصناعة في طرابلس وبيروت و اعضاء السفارات الاجنبية, وان المصطافين الخليجيين والعرب بصفة عامة في لبنان لا يصلون عادة الى طرابلس لكن العديد منهم ياتي خصيصا لشراء الصابون الطرابلسي, مؤكدا انه بدأ بتسويق منتوجه في فرنسا.
وذكر ان طرابلس طالما اشتهرت بـ "سوق العطارين" وانها كانت مثل العيادات تبيع الاعشاب لمعالجة المشاكل الجلدية وتساقط الشعر وبياض البشرة والتعرق وهذه الاعشاب نفسهاتمت اضافتها الى الصابون.
ومن جهته, قال المؤرخ استاذ التاريخ الاسلامي والحضارة في الجامعة اللبنانية عمر تدمري ان صناعة الصابون اشتهرت في طرابلس منذ قرون حيث كانت توجد 200 مصبنة و كانت الجاليات الاجنبية وقناصل الدول يأتون خصيصا لشراء الصابون.
وشدد على اهمية الحفاظ على انتاج الصابون اليدوي لانه مرتبط بتراث المدينة مثل صناعة السفن والمراكب الحربية والورق والسكر التي اختفت نهائيا.
وأضاف أن صناعة الصابون البلدي تعتمد على زيت الزيتون والاعشاب وهي احدى الحرف اليدوية القليلة التي ما زالت تشتهر بها طرابلس خصوصا بسبب كثافة بساتين الزيتون في محيطها.
جدير بالذكران معظم العائلات الطرابلسية عملت لمدة قرون, وحتى منتصف القرن العشرين في صناعة الصابون التجاري المعروف بجودته وما زالت توجد في طرابلس وضواحيها اكبر معامله










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:17   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة:

النظافة حاجة فطرية اعتمدها الإنسان القديم قبل أن يحقق العلم أهميتها وقبل أن تصبح مادة ثقافية وحاجة تربوية وعادة عصرية.
ما قبل الصابون استُعمِلَ التراب والرماد والصلصال والنطرون لتنظيف الجسم.
تَكَوَّن الصابون الأول من رماد ودهون حيوانية.
تطورت صناعة الصابون ببطء شديد قبل اكتشاف الصودا الكاوية وبعدها أخذت هذه الصناعة منحى جديداً من التطور المتسارع وتعددت مصادر المواد الدهنية وأنواع الصابون وأشكاله.
يعود الفضل لمصانع مرسيليا الفرنسية بتحسين صناعة صابون زيت الزيتون وإنتاج أفخره بطريقة باتت تعرف باسم مدينتهم: صابون مرسيليا = Savon de Marseille . وكانت هذه البداية ما بين أواخر القرن الثامن عشر ومطلع القرن التاسع عشر.
على الرغم من التاريخ الحافل الذي حظي به الصابون، تبين لاحقاً بأنه غير ملائم للعناية بالشعر ولا ببشرة الوجه ولا بجلد الجسم الحساس...
وعلى الرغم من السمعة الحسنة والممتازة التي يتحلى بها الصابون المنزلي أو الحرفي المُنتَج من زيت الزيتون بالطريقة التقليدية فهو من أسوأ أنواع الصابون ومن أكثرها ضرراً على البشرة والشعر ؟!!...
استبدل الصابون اليوم بمنظفات جديدة مُخَلَّقة كيميائياً من مشتقات بترولية وكحول دهنية طبيعية أو صناعية وتسمى هذه المنظفات بالمُشَرِّدَات الفعالة على الضغط السطحي Les tensioactifs.
المُشَرِّدَات الفعالة هي العناصر الأساسية في تركيب الشامبوهات؛
85 % من هذه المشردات الفعالة المستعملة حالياً في صناعة الشامبوهات وسائر سوائل التنظيف هي من مصادر بترو- كيميائية pétrochimiques.
صحيح أن المشردات الفعالة ألطف من الصابون على الشعر والبشرة الجسم. وصحيح أيضاً بأنه يمكن تكييفها وتلطيفها بإضافات لمواد مُحَسِّنة وخلاصات ملطفة ومعالجة، لكنها ليست مثالية بكافة الأحوال ولا بجميع أصنافها وأساليب جمعها وتركيبها...
تنتمي المشردات الفعالة إلى أربعة مجموعات حسب الشحنة الأيونية للمحاليل الناتجة عنها: الأنيونية = سالبة الشحنة، الكاتيونية = موجبة الشحنة، المُذّبذَبة = مزدوجة الشحنة، والغير أيونية = محايدة، من دون شحنة...
المشردات الغير أيونية: لطيفة على الجلد، لكنها لا تنتج رغوة ومفعولها ضعيف لجهة قدرتها على التنظيف. إنما قادرة على إنتاج مستحلبات ثابتة من الزيوت والماء...
وهذه المستحلبات هي أفضل ما يمكن استعماله حتى الآن لتنظيف البشرة والعناية بها، خصوصاً بشرة الوجه وبشرة الجلد الحساس، شرط أن تكون الزيوت المستعملة فيها عالية الجودة ومن مصادر نباتية نقية مزروعة وتنمو في ظروف بيولوجية. كما يجب أن تخضع جميع مكونات هذه المستحلبات وطرق تركيبها لجميع الشروط الصحية والبيئية المتوافقة مع حفظ السلامة العامة.










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:19   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الصابون، موجود منذ آلاف السنين... ويعرفه جميع الناس.

النظافة جزء أساسي من العناية بجسمنا... وجميع الناس يهتمون بنظافة أجسامهم... وكل على طريقته.

أعتقد بأن الكثير من الناس يتساءلون لحظة استعمالهم للصابون: لماذا ينظف ؟، كيف يعمل ؟ وما هي مكوناته ؟. وعند ذهابهم لشرائه يحتارون لأي نوع منه يختارون... ومعظمهم يعتمدون على عناصر الجذب الظاهرية التي لا علاقة لها بالمكونات ولا بالحسنات أو السيئات.

مؤخراً وفي زحمة العودة إلى الطبيعة... يتراكض العائدون إليها باتجاه الصابون التقليدي الحرفي المُنتج من زيت الزيتون وزيت الغار وغيرها من الزيوت النباتية المختلفة ذات السمعة الحسنة اعتقاداً منهم بأن الخصائص الملطفة لهذه الزيوت تبقى معها حتى من بعد تحولها إلى صابون ؟!...

ولأجل تلك التساؤلات ولهذا الاعتقاد الخاطئ كتبت هذه الخلاصة لبحث علمي وعملي مطول أجريته حول الصابون والعناية الشخصية.

من الصابون اليوم أنواع وأنواع... وكل يغني على صابونه ويدعي بأنه الأفضل ويكثر من تعداد محاسنه...

الصابون في التاريخ:

أول صناعة كيميائية حققها الإنسان مع أنه لم يكن يعرف بالكيمياء بعد!...
فالنظافة حاجة فطرية والحاجة أم الاختراع :

كان المصريون القدامى ينظفون أجسادهم بفركها بمعجون مكون من: الرماد والصلصال والنطرون Natron(النطرون = وحل موجود في البحيرات المصرية بشكل طبيعي ويحتوي على نسبة عالية من بيكربونات الصوديوم).

أما الرومان فقد استعملوا نوع من التراب الصلصالي الناتج عن تفتت الصخور البركانية الذي عندما يخفق مع الماء ينتج رغوة كما الصابون...

لتنظيف الصوف والثياب والأنسجة القطنية والكتانية استعمل اليونانيون عصارة نبتة تسمى: الصابونية Saponaire(جنس نبات من الفصيلة القرنفلية تحتوي على مادة راغية ومنظفة تسمى صابونين Saponine).

من المحتمل أن تكون عملية التصبين la saponification هي أول عملية كيميائية أجراها الإنسان في التاريخ...

لا أحد يعرف بالتحديد متى بدأت صناعة الصابون لكن جميع المؤرخين يتفقون على أنها صناعة قديمة تعود لآلاف السنين قبل الميلاد...

كما أنه لا أحد يعرف بالتأكيد من هم أول من صنعوا الصابون: الغاليين أم المصريين القدامى أم الرومان أم السلتيين أم غيرهم ؟...

كان رماد النباتات البحرية يطبخ بالدهن الحيواني للحصول على صابون صلب... (النباتات البحرية غنية بالصودا NaOH)...

وكان رماد النباتات البرية يطبخ بالدهن الحيواني للحصول على صابون طري... (النباتات والأشجار البرية غنية بالبوتاسا KOH)...

تطورت صناعة الصابون ببطء شديد وتوارثتها الأجيال واقتبستها الشعوب دون تغيير مهم في طرائق تصنيعها البدائية...

في القرن الثاني عشر شاعت صناعة الصابون في إيطاليا وأسبانيا وذلك لوفرة المواد الأولية عندهم...

في القرن الثالث عشر ازدهرت صناعة الصابون في فرنسا وكانت المواد الأولية المستعملة هي دهن الماعز ورماد خشب الزان...

في القرن السابع عشر اشتهرت مرسيليا في فرنسا بصناعة الصابون (15 مصنعاً)...
... استبدل دهن الماعز بزيت الزيتون وطورت طريقة تصنيعه لتتلاءم مع هذه المادة الجديدة...

سنة 1688 صدور أول قانون ينظم صناعة الصابون في فرنسا.

بعد تلك الآلاف من السنين لم تشهد صناعة الصابون ثورة حقيقية إلا في العام 1791 ب.م. عندما توصل الكيميائي Nicolas Leblanc إلى تصنيع الصودا الكاوية NaOH من ملح الطعام... ومنذ ذلك التاريخ أخذت صناعة الصابون منحى جديداً إذ أصبحت عملية التصبين تتم بطبخ زيت الزيتون بمحلول الصودا الكاوية...

يعود الفضل لمصانع مرسيليا بتحسين صناعة صابون زيت الزيتون وإنتاج أفخره بطريقة باتت تعرف باسم مدينتهم: صابون مرسيليا = Savon de Marseille .

سنة1950: ظهور أساليب جديدة لإنتاج صابون صنعي يعتمد على مشتقات بترولية...

منذ العام 1960 وحتى يومنا هذا: تطورت وتنوعت صناعة الصابون ومواد التنظيف بشكل مذهل، خصوصاً الصابون السائل...

الصابون اليوم:
- يُصنع الصابون اليوم من:

- مادة دهنية: زيوت نباتية أو شحوم حيوانية أو صنعية.

- صودا كاوية NaOH للصابون الصلب (الصابون العادي) أو بوتاسا كاوية KOH للصابون الطري (معجون الحلاقة).

- أيون الصابون (R-COO-) = يتألف من:

رأس محب (صديق) للماء + ذنب محب (صديق) للدهن = أي أنه مزدوج الصداقة

- جودة الصابون لا تتوقف فقط على نوعية الزيوت أو الدهون المستعملة فحسب إنما على طريقة التصنيع التي تم فيها تصبين هذه الزيوت.

- لإنتاج صابون فاخر نحتاج إلى نوعية زيت فاخر، كزيت الزيتون الممتاز المعصور من أجود أنواع الزيتون، من العصرة الأولى والمستخرج بالطريقة الباردة...

- ولنأتي من هذا الزيت الفاخر بصابون فاخر تحتاج عملية الإنتاج إلى مراحل متتابعة من تكوين العجينة والتصبين وإزالة الغليسيرين الناتج وغسله من الصودا الفائضة وتكريره من الأملاح والفضلات وتستمر هذه المراحل مدة تزيد عن أسبوعين متكاملين من الإجراءات المتواصلة.

- أما الصابون المنزلي أو الحرفي الذي ينتج من أردأ نوع من زيت الزيتون وبالطرق التقليدية المتوارثة فهو صابون سيء، غير ناضج، يحتوي على أيونات صوديوم تنتج مناخاً قلوياً عالياً عند الاستعمال يؤذي البشرة والجلد والشعر إن استعمل لغسلها.

- بقي الصابون، لمدة طويلة، المادة الوحيدة لتنظيف الشعر والجسم.

مساوئ الصابون:

الصابون مُنَظِّف فَعَّال، وعندما يذوب في الماء يتحلل أيونياً، والأيونات الناتجة عن هذا التحلل تُفسِد "الكيراتين" Kératine (الكراتين هو المادة الليفية الأساسية في تكوين الشعر والطبقة القرنية لبشرة الجلد) واستعماله يسبب بعض المشاكل للشعر والبشرة:

بالنسبة للشعر:

- عندما يُستعمل الصابون مع المياه الكلسية، يتفاعل مع الأملاح الكلسية الموجودة في هذه المياه، وينتج عن ذلك التفاعل تَرَسُّبات مائلة إلى اللون الأبيض تلتصق بالشعر، والنتيجة: شعر باهت وظِلٌ مائلٌ إلى البياض. لذا يجب أن يلي غسل الشعر بالصابون، شطفه بماء حامضي (ماء مُضاف إليه قليل من الخل أو عصير الليمون الحامض أو حمض الليمون للتخلص من هذه المشكلة).

- جفاف الشعر، وما ينجم عن هذا الجفاف من مشاكل مُصاحِبة (ضعف مقاومة الشعر للعوامل الخارجية وإجراءات العناية والتجميل، فتقصف وتلف...).



بالنسبة للجلد:

- تخريب متواصل للغشاء المائي دهني (يتكون هذا الغشاء من: ماء، زهم (دهون) وعناصر حافظة للماء (NMF=Natural Moisturizing Factor) وهو ذو وسط حامضي (pH = 5.5). ويلعب دوراً مهماً في حفظ رطوبة البشرة، وحمايتها من الجفاف ومنع الأضرار الخارجية عنها).

- تدمير السيراميد (والسيراميد مركب دهني مهم جداً يشبه الباطون الذي يوضع بين أحجار البناء. ينحشر ما بين خلايا الطبقة القرنية فيدعم التحامها ويساهم في تنظيم النسبة الطبيعية لرطوبة الجلد).

- انتفاخ الكيراتين وتدمير الخلايا القرنية.

- احمرار وجفاف البشرة.

- ومن المفاعيل السيئة لهذه العوامل السابقة:

o تفقد البشرة دورها الأساسي في حماية الأدمة من الأضرار الخارجية؛

o وتضعف سيطرتها على تنظيم عملية تبخر الماء عن سطح الجلد؛

o يؤثر هذان العاملان بشكل مباشر على الأدمة. (والأدمة هي طبقة الجلد الأغنى والأكثر تعقيداً بأنواع الخلايا والأنسجة المتنوعة. وبالأوعية الدموية واللمفاوية والشبكات العصبية التي تسبح جميعها في وسط مائي غني بالعناصر البيولوجية الضرورية لاحتفاظ الجلد بحيويته وبمرونته وبكافة مقوماته التي تكسبه دوره كخط الدفاع الأول عن الجسم).

o وإن تبخر الرطوبة المضاعف عن سطح الجلد وجفاف البشرة المتواصل يلحق أفدح الأضرار بطبقة الأدمة التي يقع على عاتقها عملية تعويض الرطوبة الناقصة باتجاه سطح البشرة.

o وهذا التعويض المستمر، يؤدي إلى نقصان غير طبيعي ومتواصل في نسبة السوائل البيولوجية الضرورية للأداء الحيوي لوظائف خلايا الأدمة. فتخسر مرونتها وتأخذ أنسجتها بالقساوة التدريجية وتضعف عمليات الترميم والتجدد الخلوية... وتأخذ التجاعيد برسم علامات الشيخوخة على الجلد...

o فالصابون من العوامل الأساسية في ظهور التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة على الوجه.

من مشاكل الصابون أيضاً:

- عندما يذوب الصابون في الماء يتحلل أيونياً إلى كربوكسيلات وصوديوم:

Na+



R-COO-



R-COONa

- الصابون لا يعمل أو يضعف عمله في الحالات التالية:










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:20   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل ما تحتاجه هنا في الموقع

https://www.mansourbeauty.com/savon/savon.htm










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:21   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
بن زرام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية بن زرام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:25   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

رانا أسفيييييين بزاف تعبناك معانا وماعلاباليش كيفاش نردلك خيرك ربي يعطيك واش تتمنا










رد مع اقتباس
قديم 2012-04-15, 14:34   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
بوجمعة44
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

راني خارجة نتلاقاو امبعد










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ليحمي, جوجيتي, راني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc