الصحة في المؤسسات التعليمية... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتديات موظفي المصالح الإقتصادية > ركن التكوين أثناء الخدمة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصحة في المؤسسات التعليمية...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-11, 18:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
afafbell
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية afafbell
 

 

 
إحصائية العضو










B10 الصحة في المؤسسات التعليمية...

الصحة في المؤسسات التعليمية
1- تمهيد (تعريف الصحة)
- مفهوم الصحة
2- تعريف الصحة المدرسية
2-1- ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية
2-2- أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية
2-3- دور الصحة في المؤسسات التعليمية
3- وحدة الكشف و المتابعة
3-1- أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة
4- مجالس و لجان الصحة بالمؤسسات التعليمية
4-1- المجلس الصحي
4-1-1- صلاحيات المجلس الصحي
4-1-2- إجتماعات المجلس الصحي
4-2- لجان الصحة
4-2-1- لجنة التنسيق البلدي
4-2-2- لجنة التنسيق الولائي
4-2-3- لجنة التنسيق على المستوى المركزي

تشمل الوقاية الصحية في الوسط المدرسي تقريبا ربع سكان البلاد و تشكل عنصرا رئيسيا لترقية الصحة بمختلف جوانبها في أوساط التلاميذ فسياسة الوقاية هذه تهدف أساسا إلى توفير الظروف الملائمة لإعداد المواطن المتكافئ جسديا و عقليا و إيمانا بأن مستقبل البلاد لا يبنى إلا بسواعد أبنائه الأصحاء.
مفهوم (تعريف الصحة):
إن أفضل تعريف للصحة هو ذلك الذي جاءت به منظمة الصحة العالمية >> الصحة هي حالة من المعافاة الكاملة بدنيا و نفسيا و عقليا و اجتماعيا، لا مجرد انتفاء المرض و العجز<<
إذن فالصحة بهذا المفهوم تضم جوانب عدة إذا توفرت جميعها نقول أن الشخص يتمتع بصحة جيدة.
الصحة الجسدية:
و هي القدرة على القيام بوظائف الجسم الميكانيكية – حالة مثل اللياقة البدنية.
الصحة العقلية:
القدرة على التفكير بوضوح و تناسق – شعور بالمسؤولية ة قدرة الجسم على الخيارات و إتخاذ القرارات.
الصحة الروحية:
تتعلق بالمعتقدات و الممارسات الدينية للحصول على سلام مع النفس.
الصحة المجتمعية: العلاقة مع كل ما يحيط بالفرد من مادة و أشخاص و قوانين و أنظمة و هنا يتبادر إلى أذهننا سؤال عن العوامل التي تتأثر بها صحتنا؟
إن صحة الإنسان تتأثر بعاملين اثنين هما العامل الوراثي و العامل البيئي.
أ- العوامل الوراثية:
تشمل ما نتوارثه من أهلنا من مواصفات كلون العينين إضافة إلى إصابتنا ببعض الأمراض مثل مرض القلب الذي يمكن أن نتوارثه عبر أجيال العائلة.
ب- العوامل البيئية:
و تشمل بدورها على عاملين: البيئة المادية و البيئة الإجتماعية.
-1- البيئة المادية:

و تتضمن الماء، الهواء، المأكل، المسكن، وجود الملوثات و التعرض لها و بالتالي الإصابة بالأمراض الناتجة عنها، فمثلا إذا كنا نعيش في مدينة مكتظة بالسيارات فنحن معرضون أكثر لحوادث الطرق و ما ينتج عنها من إصابات و إعاقات.

ب-2- البيئة الاجتماعية:

تتضمن الوضع الاجتماعي و الاقتصادي و الوضع العائلي و الدين و الثقافة و الدعم الاجتماعـي و وسائل الترفيه المتوفرة و كيف يمكن للواحد منا أن يتأثر بعادات صحية سليمة أو عادات صحية ضارة.

2- تعريف الصحة المدرسية:

1- هي كل ما يتعلق بصحة التلاميذ من خدمات صحية و برامج تثقيفية و العلاقة بالبيئة المدرسية المادية منها و الاجتماعية.
2- هي ذلك العلم الذي يهتم بدراسة المسببات الأساسية للأمراض التي تصيب الطفل في سن التمدرس أو المعلمين أو العمال أو أي شخص آخر بالمؤسسة التعليمية و ذلك بالتكفــل بصحتهــم و العمل على وقايتهم من الأمراض المنتشرة في الوسط التربوي الذين يعيشون فيه و يتجلى هذا الإهتمام بما يلي:
- مراقبة الحالة الصحية لكل تلميذ أو معلم أو أي شخص آخر يكون على اتصال مباشر أو غير مباشر بهم.
- نشر الوعي الصحي و ترقية النشطة الصحية.
مراقبة مدى سلامة و صحة المحلات و الملحقات التابعة لأية مؤسسة تعليمية.
2-1- ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية:

قبل الثمانينات كان موضوع الصحة المدرسية يشوبه نوع من الإبهام و الشكلية و كذا الارتجال في بعض الأحيان و قد يعود ذلك إلى ضغوط النمو الديمغرافي المتزايد الذي كانت تعرفه المدرسة الجزائرية بحدة من جهة و إلى قلة الإمكانات البشرية المختصة من جهة أخرى، مما جعل المهتمين يركزون على تلبية الطلب المتزايد على التمدرس و ما يتطلبه من جهود و من تكاليف دون غيره من الميادين الأخرى.
لذلك تعتبر الثمانينات هي السنوات التي ركزت فيها وزارة التربية بالتنسيق مع وزارات أخرى (الداخلية و الصحة) على جعل الصحة المدرسية من الاهتمامات الكبرى التي يجب أن تحظى بعناية كبيرة من طرف المربين و مختلف المتعاملين مع المدرسة.
فقد شهد هذا العقد من الزمن صدور مناشير عديدة بعضها مشترك و الآخر غير مشترك، تحاول كلها أن تضع تصورا و هيكلا تنظيميا للصحة داخل المؤسسة التعليمية الجزائرية.
- و لعل أول منشور وزاري مشترك ممضى من طرف أربعة وزارات و الذي صدر في 21/11/1983 و الذي يؤكد على ضرورة الالتفاف إلى صحة الطفل و إلى الوسط المدرسي الذي يتربى فيه و الاعتناء بهما جنبا إلى جنب.
- ثم يأتي المنشور الوزاري رقم 05 المؤرخ في 22 جانفي 1985 ليؤكد على ضرورة التكفل بالأمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة في الصحة مع متابعة العملية و ضرورة التنسيق بين مختلف القطاعــات المهتمــة بالميدان مثل البلديــة، القطاع الصحــي و الولايــــة و الوزارات و خاصة وزارة التربية.
- كذلــك القرار الوزاري المشتــــرك المؤرخ في 21 جوان 1987 و المتعلق بشــروط العــزل و الحماية الصحية في حالة الإصابة بمرض معدي في المؤسسات التعليمية.
- التعليمة الوزارية المشتركة رقم 175 و المتضمنة لإجبارية تكوين مجلس صحي على مستوى كل مؤسسة تعليمية بالولاية.
- التعليمة 176 الصادرة عن ملتقى بجاية في جانفي 1989 و المتضمنة ضرورة وضع سجل صحي على مستوى كل مؤسسة.
- ملتقى سيدي فرج المنعقد أيام 20 و 21 و 22 أفريل 1994 و المتضمن لأنشطة حماية الصحة في الوسط المدرسي.
- المنشور الوزاري رقم 01 المؤرخ في 06 أفريل 1994 و المتضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية.
و هذا المنشور يعتبر بمثابة الانطلاقة الجديدة لإعادة هيكلة برنامج وطني صحي بحيث لا يقتصر على الجوانب الطبية للصحة المدرسية بل ينبغي أن يفرض مفهوم الصحة المدرسية و تحديد الأهداف و يزود الموظفين الأساسيين بالمعلومات و الوسائل الضرورية و من هنا جاءت فكرة إنشاء وحدات للكشف و المتابعة و التي تعتبر تنظيما جديدا للصحة المدرسية في بلادنا.

2-2- أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية:

1. إن تمتع التلميذ بصحة جيدة عامل هام جدا يساعده على التعلم و اكتساب المعارف
2. تعد المدرسة مركز يلتقي فيه التلاميذ و كل واحد قادم من بيئة تختلف عن الأخرى، هذا الأمر يسهل انتشار الأمراض سيما المعدية منها هنا تظهر أهمية المؤسسة التعليمية في مكافحة الأمراض المعدية و التقليل من استفحالها في المجتمع.
3. إن وجود نشاط الرياضة البدنية و ممارستها داخل المؤسسة تساعد التلميذ على النمـو البدني و العقلي و النفسي و تجعله أكثر تحملا للمجهود الدراسي.
4. مساعدة التلميذ على اكتساب سلوك صحي سليم.
5. توفير الوقاية من الأمراض المعدية التي تظهر في سن التمدرس و التكفل بالأمراض الأخرى غير المعدية.
6. توجيه عناية خاصة لتنظيم طريقة التكفل بالأمراض المستكشفة.
7. إجراء تقييم سليم لتنفيذ البرامج لهذا يجب استعمال نظام موحد و أساسي من المعلومات في سائر التراب الوطني.
8. تقييـــم النشاط عن طريــق إصدار تقرير موسمــــي و من خلالــه يمكن إصـدار التوجيهات و التوصيات لتدارك التقصير إن وجد.
-3- دور الصحة في المؤسسات التعليمية:

1. التكفل بصحة التلاميذ و كل من له اتصال مباشر أو غير مباشر بهم.
2. مراقبة نظافة المحلات التابعة للمؤسسة التعليمية.
3. ضرورة المتابعة و التكفل بالأمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة بالقطاعات الصحية.
4. التنسيق بين القطاعات المعنية من أجل تجسيد الأهداف المحددة في مجال سياسة الوقاية الصحية.
5. خلق جو تربوي مناسب لنمو الجسم نموا طبيعيا و كاملا.
6. التعرف على الحالة الصحية للتلميذ عن طريق الكشوفات الطبية و متابعتها صحيا.
7. المشاركة في الحملات الوطنية المتعددة لمكافحة الآفات الاجتماعية.
8. مراقبة شروط الوقاية و النظافة و الأمن بالمؤسسات التعليمية.

3- وحدة الكشف و المتابعة:

تعززت الخدمات الصحية بالمؤسسات التعليمية منذ سنة 1992 بإنشاء لجنة التنسيق بين الوزارات المعنية (وزارة التربية، وزارة الصحة، وزارة الحماية الاجتماعية) حيث بادرت بوضع إستراتيجية جديدة للتكفل بصحة التلاميذ في الوسط التربوي، ترتكز على هيكل قاعدي يسمى >>وحدة الكشف و المتابعة<<.
إن فكرة إنشاء وحدة الكشف و المتابعة بالمؤسسات التعليمية جاء ضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية تبعا لأشغال ملتقى سيدي فرج 20 أفريل 1991 و التي أنشأت بموجب منشور وزاري رقم 01 المؤرخ في 06 أفريل 1994 م.
- يجب أن تغطي كل وحدة للكشف و المتابعة مقاطعـــة تربويــة تتضمن ثانويــة، مدرســــــــة أو مدرستين أساسيتين و الإبتدائيات الملحقة بها و تضم المقاطعة التربوية ما بين 4 إلى 6 آلاف تلميذ.
- يسير وحدة الكشف و المتابعة مدير المؤسسة الذي يسهر على حسن نشاطها بينما يعتبر الطبيب المســؤول الوحيد علـى الجانب الطبـي و التقنــي، و مصالح التربيـة هي التي تتكفـل بالتجهيز و التموين بالأجهزة و المواد المستهلكة بالتنسيق مع المسير المالي.
1-2 أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة:

1. ضمان فحوص طبية منتظمة للتلاميذ.
2. التكفل بالإصابات المكتشفة ومتابعتها.
3. ضمان عملية تلقيحية كاملة.
4. ضمان زيارات منتظمة للمؤسسات التعليمية للمحافظة على النظافة و الوقاية.
5. تأمين المراقبة الصحية للمؤسسات التي تتوفر على مطاعم مدرسية.
6. مراقبة نظافة المياه و المحيط.
7. تحسين نوعية الخدمات و مستوى التغطية الصحية.
8. تنمية النشاطات الوقائية و أعمال الصحة.
9. ترقية التربية الصحية في الوسط المدرسي.
10. تجسيد عملية مكافحة الآفات الإجتماعية داخل المؤسسات التعليمية.

4- مجالس ولجان الصحة:
جـاءت التعليمة الوزارية رقـم 175 كتأكيد على ما خرج به المجتمعون فـي ملتقى بجاية في جانفي 1989م لتقرر إجبارية تكوين مجلس صحي على مستوى كل مؤسسة تعليمية بالولاية، إضافة إلى إنشاء لجان صحية في كل مستوى: البلدية، الولاية و على المستوى المركزي.

4-1- المجلس الصحي:

يتشكل المجلس الصحي بالمؤسسة التعليمية من أعضاء دائمين و أعضاء معنيين أو منتخبين.
أ- الأعضاء الدائمين:
1. مدير المؤسسة التعليمية رئيسا.
2. الطبيب المكلف بالصحة بالمؤسسة.
3. التقني الصحي من مصلحة الوقاية الصحية بالبلدية.
4. مستشار التربية و المقتصد في مؤسسات التعليم المتوسط و الثانوي.
ب- الأعضاء المعنيين أو المنتخبين:

1. ممثل عن الموظفين و المعلمين.
2. رئيس جمعية أولياء التلاميذ.
* كما يمكن الاستعانة بكل شخص ذي كفاءة و خبرة لمساعدة المجموعة التربوية في أعمالها.

4-1-1- صلاحيات المجلس الصحي:
1. يضمن مجلس الصحة مراقبة الحالة الصحية للتلاميذ و المرافق المدرسية.
2. يعطي رأيه في التنظيم العام للمؤسسة في الميادين الصحة.
3. يسهل عملية التطبيق الفعلي للتعليمات الواردة في هذا الشأن.
4. يقدر النتائج و يقوم بتحليلها.
5. يقدم الاقتراحات حول جميع المسائل ذات العلاقة الصحية.
6. يساهم و بدون انقطاع في حل المشاكل الصحية للمجموعة التربوية و حصر ما يجب تغييره و تصحيحه أو تطويره.
7. يسهر على صحة و أمن و سلامة كل من يعيش بالمؤسسة التعليمية.
8. يمنح التحسينات و التسهيلات لإطار العمل كالمرافق و التجهيزات.

4-1-2- اجتماعات مجلس الصحة:

يجتمع المجلس على الأقل مرة كل فصل باستدعاء من رئيسه الذي يحدد جدول الأعمال و يوقع محضر جلسة العمل.
- يقوم عضو من المجلس بمهمة كاتب الجلسة و تحفظ مداولات المجلس في سجل يخصص لهذا الغرض.
- يمكن للمجلس عقد اجتماع طارئ باستدعاء من طرف رئيسه أو بطلب من طرف بعض الأعضاء.
4-2- لجان الصحة:
توجد ثلاث لجان في مستويات مختلفة تعمل كلها بالتنسيق فيما بينها لضمان التكفل بالأمراض المكتشفة في المؤسسات التعليمية و الوقاية منها.
2-1- لجنة التنسيق البلدي: تتكون من:
- ممثل عن مصالح الصحة
- ممثل عن التفتيش الابتدائي
- ممثل عن المجلس الشعبي البلدي
- ممثل عن جمعية أولياء التلاميذ
تجتمع هذه اللجنة مع بداية السنة الدراسية ثم في كل فصل لدراسة برنامج عمل مصالح الصحة في مجال الصحة المدرسية و ما يمكن إدخاله من تحسينات.

4-2-2- لجنة التنسيق الولائي: تتكون من:
- المسؤولين عن الصحة بالولاية
- المسؤولين عن التربية (مدير التربية بالولاية)
- مستشار التغذية بالمدارس (الولاية و الدائرة)
تجتمع هذه اللجنة بطلب من مدير الصحة بالولاية و ذلك في أي وقت إذا كانت الحالة الصحية في مؤسسة ما تستدعي ذلك لتحديد التدابير اللازمة.
و تجتمع في نهاية السنة الدراسية لتقييم النشاطات التي بذلت في مجال حماية الطفل في الوسط المدرسي و إعداد برنامج عمل للسنة المقبلة.

4-2-3- لجنة التنسيق على المستوى المركزي:
عبارة عن لجنة وزارية مشتركة من الصحة و التربية تجتمع هذه اللجنة مرة في السنة بمبادرة من وزارة الصحة قبيل كل موسم دراسي لتضبط التوجيهـات المقبلة و خاصة في مجــال الوقايــــــة و التربية الصحية.















 


رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 20:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
halimtabouche
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية halimtabouche
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دائما في المقدمة ..
شكرا لك على المساهمات ..










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-11, 21:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
afafbell
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية afafbell
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة halimtabouche مشاهدة المشاركة
دائما في المقدمة ..
شكرا لك على المساهمات ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-04-25, 23:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نورالدين66
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ياخيعلى هدا المجهود










رد مع اقتباس
قديم 2011-04-25, 23:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نورالدين66
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على هدا المجهود










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-30, 14:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
maga
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية maga
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورة يا أخيتي على هذا المجهود
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-30, 19:05   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
طالب العلم والمعرفة
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية طالب العلم والمعرفة
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك زميلتي الفاضلة..
ومزيد من المساهمات القيمة المعتادة..
وشكرا..










رد مع اقتباس
قديم 2012-05-29, 20:59   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
nono01
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور ويعطيك العافية










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-26, 13:27   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

يرفع للافادة...................










رد مع اقتباس
قديم 2020-02-17, 10:50   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
heralgery
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










vb_icon_m (2)

الصحة في المؤسسات التعليمية[/U][/B][/FONT][/CENTER]
1- تمهيد (تعريف الصحة)
- مفهوم الصحة
2- تعريف الصحة المدرسية
2-1- ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية
2-2- أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية
2-3- دور الصحة في المؤسسات التعليمية
3- وحدة الكشف و المتابعة
3-1- أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة
4- مجالس و لجان الصحة بالمؤسسات التعليمية
4-1- المجلس الصحي
4-1-1- صلاحيات المجلس الصحي
4-1-2- إجتماعات المجلس الصحي
4-2- لجان الصحة
4-2-1- لجنة التنسيق البلدي
4-2-2- لجنة التنسيق الولائي
4-2-3- لجنة التنسيق على المستوى المركزي

تشمل الوقاية الصحية في الوسط المدرسي تقريبا ربع سكان البلاد و تشكل عنصرا رئيسيا لترقية الصحة بمختلف جوانبها في أوساط التلاميذ فسياسة الوقاية هذه تهدف أساسا إلى توفير الظروف الملائمة لإعداد المواطن المتكافئ جسديا و عقليا و إيمانا بأن مستقبل البلاد لا يبنى إلا بسواعد أبنائه الأصحاء.
مفهوم (تعريف الصحة):
إن أفضل تعريف للصحة هو ذلك الذي جاءت به منظمة الصحة العالمية >> الصحة هي حالة من المعافاة الكاملة بدنيا و نفسيا و عقليا و اجتماعيا، لا مجرد انتفاء المرض و العجز<<
إذن فالصحة بهذا المفهوم تضم جوانب عدة إذا توفرت جميعها نقول أن الشخص يتمتع بصحة جيدة.
الصحة الجسدية:
و هي القدرة على القيام بوظائف الجسم الميكانيكية – حالة مثل اللياقة البدنية.
الصحة العقلية:
القدرة على التفكير بوضوح و تناسق – شعور بالمسؤولية ة قدرة الجسم على الخيارات و إتخاذ القرارات.
الصحة الروحية:
تتعلق بالمعتقدات و الممارسات الدينية للحصول على سلام مع النفس.
الصحة المجتمعية: العلاقة مع كل ما يحيط بالفرد من مادة و أشخاص و قوانين و أنظمة و هنا يتبادر إلى أذهننا سؤال عن العوامل التي تتأثر بها صحتنا؟
إن صحة الإنسان تتأثر بعاملين اثنين هما العامل الوراثي و العامل البيئي.
أ- العوامل الوراثية:
تشمل ما نتوارثه من أهلنا من مواصفات كلون العينين إضافة إلى إصابتنا ببعض الأمراض مثل مرض القلب الذي يمكن أن نتوارثه عبر أجيال العائلة.
ب- العوامل البيئية:
و تشمل بدورها على عاملين: البيئة المادية و البيئة الإجتماعية.

-1- البيئة المادية:

و تتضمن الماء، الهواء، المأكل، المسكن، وجود الملوثات و التعرض لها و بالتالي الإصابة بالأمراض الناتجة عنها، فمثلا إذا كنا نعيش في مدينة مكتظة بالسيارات فنحن معرضون أكثر لحوادث الطرق و ما ينتج عنها من إصابات و إعاقات.

ب-2- البيئة الاجتماعية:

تتضمن الوضع الاجتماعي و الاقتصادي و الوضع العائلي و الدين و الثقافة و الدعم الاجتماعـي و وسائل الترفيه المتوفرة و كيف يمكن للواحد منا أن يتأثر بعادات صحية سليمة أو عادات صحية ضارة.

2- تعريف الصحة المدرسية:

1- هي كل ما يتعلق بصحة التلاميذ من خدمات صحية و برامج تثقيفية و العلاقة بالبيئة المدرسية المادية منها و الاجتماعية.
2- هي ذلك العلم الذي يهتم بدراسة المسببات الأساسية للأمراض التي تصيب الطفل في سن التمدرس أو المعلمين أو العمال أو أي شخص آخر بالمؤسسة التعليمية و ذلك بالتكفــل بصحتهــم و العمل على وقايتهم من الأمراض المنتشرة في الوسط التربوي الذين يعيشون فيه و يتجلى هذا الإهتمام بما يلي:
- مراقبة الحالة الصحية لكل تلميذ أو معلم أو أي شخص آخر يكون على اتصال مباشر أو غير مباشر بهم.
- نشر الوعي الصحي و ترقية النشطة الصحية.
مراقبة مدى سلامة و صحة المحلات و الملحقات التابعة لأية مؤسسة تعليمية.
2-1- ظهور و نشأة الصحة بالمؤسسات التعليمية:

قبل الثمانينات كان موضوع الصحة المدرسية يشوبه نوع من الإبهام و الشكلية و كذا الارتجال في بعض الأحيان و قد يعود ذلك إلى ضغوط النمو الديمغرافي المتزايد الذي كانت تعرفه المدرسة الجزائرية بحدة من جهة و إلى قلة الإمكانات البشرية المختصة من جهة أخرى، مما جعل المهتمين يركزون على تلبية الطلب المتزايد على التمدرس و ما يتطلبه من جهود و من تكاليف دون غيره من الميادين الأخرى.
لذلك تعتبر الثمانينات هي السنوات التي ركزت فيها وزارة التربية بالتنسيق مع وزارات أخرى (الداخلية و الصحة) على جعل الصحة المدرسية من الاهتمامات الكبرى التي يجب أن تحظى بعناية كبيرة من طرف المربين و مختلف المتعاملين مع المدرسة.
فقد شهد هذا العقد من الزمن صدور مناشير عديدة بعضها مشترك و الآخر غير مشترك، تحاول كلها أن تضع تصورا و هيكلا تنظيميا للصحة داخل المؤسسة التعليمية الجزائرية.
- و لعل أول منشور وزاري مشترك ممضى من طرف أربعة وزارات و الذي صدر في 21/11/1983 و الذي يؤكد على ضرورة الالتفاف إلى صحة الطفل و إلى الوسط المدرسي الذي يتربى فيه و الاعتناء بهما جنبا إلى جنب.
- ثم يأتي المنشور الوزاري رقم 05 المؤرخ في 22 جانفي 1985 ليؤكد على ضرورة التكفل بالأمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة في الصحة مع متابعة العملية و ضرورة التنسيق بين مختلف القطاعــات المهتمــة بالميدان مثل البلديــة، القطاع الصحــي و الولايــــة و الوزارات و خاصة وزارة التربية.
- كذلــك القرار الوزاري المشتــــرك المؤرخ في 21 جوان 1987 و المتعلق بشــروط العــزل و الحماية الصحية في حالة الإصابة بمرض معدي في المؤسسات التعليمية.
- التعليمة الوزارية المشتركة رقم 175 و المتضمنة لإجبارية تكوين مجلس صحي على مستوى كل مؤسسة تعليمية بالولاية.
- التعليمة 176 الصادرة عن ملتقى بجاية في جانفي 1989 و المتضمنة ضرورة وضع سجل صحي على مستوى كل مؤسسة.
- ملتقى سيدي فرج المنعقد أيام 20 و 21 و 22 أفريل 1994 و المتضمن لأنشطة حماية الصحة في الوسط المدرسي.
- المنشور الوزاري رقم 01 المؤرخ في 06 أفريل 1994 و المتضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية.
و هذا المنشور يعتبر بمثابة الانطلاقة الجديدة لإعادة هيكلة برنامج وطني صحي بحيث لا يقتصر على الجوانب الطبية للصحة المدرسية بل ينبغي أن يفرض مفهوم الصحة المدرسية و تحديد الأهداف و يزود الموظفين الأساسيين بالمعلومات و الوسائل الضرورية و من هنا جاءت فكرة إنشاء وحدات للكشف و المتابعة و التي تعتبر تنظيما جديدا للصحة المدرسية في بلادنا.

2-2- أهمية الصحة في المؤسسات التعليمية:

1. إن تمتع التلميذ بصحة جيدة عامل هام جدا يساعده على التعلم و اكتساب المعارف
2. تعد المدرسة مركز يلتقي فيه التلاميذ و كل واحد قادم من بيئة تختلف عن الأخرى، هذا الأمر يسهل انتشار الأمراض سيما المعدية منها هنا تظهر أهمية المؤسسة التعليمية في مكافحة الأمراض المعدية و التقليل من استفحالها في المجتمع.
3. إن وجود نشاط الرياضة البدنية و ممارستها داخل المؤسسة تساعد التلميذ على النمـو البدني و العقلي و النفسي و تجعله أكثر تحملا للمجهود الدراسي.
4. مساعدة التلميذ على اكتساب سلوك صحي سليم.
5. توفير الوقاية من الأمراض المعدية التي تظهر في سن التمدرس و التكفل بالأمراض الأخرى غير المعدية.
6. توجيه عناية خاصة لتنظيم طريقة التكفل بالأمراض المستكشفة.
7. إجراء تقييم سليم لتنفيذ البرامج لهذا يجب استعمال نظام موحد و أساسي من المعلومات في سائر التراب الوطني.
8. تقييـــم النشاط عن طريــق إصدار تقرير موسمــــي و من خلالــه يمكن إصـدار التوجيهات و التوصيات لتدارك التقصير إن وجد.
-3- دور الصحة في المؤسسات التعليمية:

1. التكفل بصحة التلاميذ و كل من له اتصال مباشر أو غير مباشر بهم.
2. مراقبة نظافة المحلات التابعة للمؤسسة التعليمية.
3. ضرورة المتابعة و التكفل بالأمراض المكتشفة من طرف المصالح المختصة بالقطاعات الصحية.
4. التنسيق بين القطاعات المعنية من أجل تجسيد الأهداف المحددة في مجال سياسة الوقاية الصحية.
5. خلق جو تربوي مناسب لنمو الجسم نموا طبيعيا و كاملا.
6. التعرف على الحالة الصحية للتلميذ عن طريق الكشوفات الطبية و متابعتها صحيا.
7. المشاركة في الحملات الوطنية المتعددة لمكافحة الآفات الاجتماعية.
8. مراقبة شروط الوقاية و النظافة و الأمن بالمؤسسات التعليمية.

3- وحدة الكشف و المتابعة:

تعززت الخدمات الصحية بالمؤسسات التعليمية منذ سنة 1992 بإنشاء لجنة التنسيق بين الوزارات المعنية (وزارة التربية، وزارة الصحة، وزارة الحماية الاجتماعية) حيث بادرت بوضع إستراتيجية جديدة للتكفل بصحة التلاميذ في الوسط التربوي، ترتكز على هيكل قاعدي يسمى >>وحدة الكشف و المتابعة<<.
إن فكرة إنشاء وحدة الكشف و المتابعة بالمؤسسات التعليمية جاء ضمن مخطط إعادة تنظيم الصحة المدرسية تبعا لأشغال ملتقى سيدي فرج 20 أفريل 1991 و التي أنشأت بموجب منشور وزاري رقم 01 المؤرخ في 06 أفريل 1994 م.
- يجب أن تغطي كل وحدة للكشف و المتابعة مقاطعـــة تربويــة تتضمن ثانويــة، مدرســــــــة أو مدرستين أساسيتين و الإبتدائيات الملحقة بها و تضم المقاطعة التربوية ما بين 4 إلى 6 آلاف تلميذ.
- يسير وحدة الكشف و المتابعة مدير المؤسسة الذي يسهر على حسن نشاطها بينما يعتبر الطبيب المســؤول الوحيد علـى الجانب الطبـي و التقنــي، و مصالح التربيـة هي التي تتكفـل بالتجهيز و التموين بالأجهزة و المواد المستهلكة بالتنسيق مع المسير المالي.
1-2 أهمية و أهداف وحدة الكشف و المتابعة:

1. ضمان فحوص طبية منتظمة للتلاميذ.
2. التكفل بالإصابات المكتشفة ومتابعتها.
3. ضمان عملية تلقيحية كاملة.
4. ضمان زيارات منتظمة للمؤسسات التعليمية للمحافظة على النظافة و الوقاية.
5. تأمين المراقبة الصحية للمؤسسات التي تتوفر على مطاعم مدرسية.
6. مراقبة نظافة المياه و المحيط.
7. تحسين نوعية الخدمات و مستوى التغطية الصحية.
8. تنمية النشاطات الوقائية و أعمال الصحة.
9. ترقية التربية الصحية في الوسط المدرسي.
10. تجسيد عملية مكافحة الآفات الإجتماعية داخل المؤسسات التعليمية.

4- مجالس ولجان الصحة:
جـاءت التعليمة الوزارية رقـم 175 كتأكيد على ما خرج به المجتمعون فـي ملتقى بجاية في جانفي 1989م لتقرر إجبارية تكوين مجلس صحي على مستوى كل مؤسسة تعليمية بالولاية، إضافة إلى إنشاء لجان صحية في كل مستوى: البلدية، الولاية و على المستوى المركزي.

4-1- المجلس الصحي:

يتشكل المجلس الصحي بالمؤسسة التعليمية من أعضاء دائمين و أعضاء معنيين أو منتخبين.
أ- الأعضاء الدائمين:
1. مدير المؤسسة التعليمية رئيسا.
2. الطبيب المكلف بالصحة بالمؤسسة.
3. التقني الصحي من مصلحة الوقاية الصحية بالبلدية.
4. مستشار التربية و المقتصد في مؤسسات التعليم المتوسط و الثانوي.
ب- الأعضاء المعنيين أو المنتخبين:

1. ممثل عن الموظفين و المعلمين.
2. رئيس جمعية أولياء التلاميذ.
* كما يمكن الاستعانة بكل شخص ذي كفاءة و خبرة لمساعدة المجموعة التربوية في أعمالها.

4-1-1- صلاحيات المجلس الصحي:
1. يضمن مجلس الصحة مراقبة الحالة الصحية للتلاميذ و المرافق المدرسية.
2. يعطي رأيه في التنظيم العام للمؤسسة في الميادين الصحة.
3. يسهل عملية التطبيق الفعلي للتعليمات الواردة في هذا الشأن.
4. يقدر النتائج و يقوم بتحليلها.
5. يقدم الاقتراحات حول جميع المسائل ذات العلاقة الصحية.
6. يساهم و بدون انقطاع في حل المشاكل الصحية للمجموعة التربوية و حصر ما يجب تغييره و تصحيحه أو تطويره.
7. يسهر على صحة و أمن و سلامة كل من يعيش بالمؤسسة التعليمية.
8. يمنح التحسينات و التسهيلات لإطار العمل كالمرافق و التجهيزات.

4-1-2- اجتماعات مجلس الصحة:

يجتمع المجلس على الأقل مرة كل فصل باستدعاء من رئيسه الذي يحدد جدول الأعمال و يوقع محضر جلسة العمل.
- يقوم عضو من المجلس بمهمة كاتب الجلسة و تحفظ مداولات المجلس في سجل يخصص لهذا الغرض.
- يمكن للمجلس عقد اجتماع طارئ باستدعاء من طرف رئيسه أو بطلب من طرف بعض الأعضاء.
4-2- لجان الصحة:
توجد ثلاث لجان في مستويات مختلفة تعمل كلها بالتنسيق فيما بينها لضمان التكفل بالأمراض المكتشفة في المؤسسات التعليمية و الوقاية منها.
2-1- لجنة التنسيق البلدي: تتكون من:
- ممثل عن مصالح الصحة
- ممثل عن التفتيش الابتدائي
- ممثل عن المجلس الشعبي البلدي
- ممثل عن جمعية أولياء التلاميذ
تجتمع هذه اللجنة مع بداية السنة الدراسية ثم في كل فصل لدراسة برنامج عمل مصالح الصحة في مجال الصحة المدرسية و ما يمكن إدخاله من تحسينات.

4-2-2- لجنة التنسيق الولائي: تتكون من:
- المسؤولين عن الصحة بالولاية
- المسؤولين عن التربية (مدير التربية بالولاية)
- مستشار التغذية بالمدارس (الولاية و الدائرة)
تجتمع هذه اللجنة بطلب من مدير الصحة بالولاية و ذلك في أي وقت إذا كانت الحالة الصحية في مؤسسة ما تستدعي ذلك لتحديد التدابير اللازمة.
و تجتمع في نهاية السنة الدراسية لتقييم النشاطات التي بذلت في مجال حماية الطفل في الوسط المدرسي و إعداد برنامج عمل للسنة المقبلة.

4-2-3- لجنة التنسيق على المستوى المركزي:
عبارة عن لجنة وزارية مشتركة من الصحة و التربية تجتمع هذه اللجنة مرة في السنة بمبادرة من وزارة الصحة قبيل كل موسم دراسي لتضبط التوجيهـات المقبلة و خاصة في مجــال الوقايــــــة و التربية الصحية.







[/QUOTE]









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الصحة hلتعليمية...

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc