|
منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تحفيظ حديث شريف لكل تلميذ(ة) في القسم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-03-22, 16:07 | رقم المشاركة : 5146 | ||||
|
|
||||
2016-03-23, 11:29 | رقم المشاركة : 5147 | |||
|
التحدي الثقافـية--- الشيخ محمد الغزالي
|
|||
2016-03-23, 16:14 | رقم المشاركة : 5148 | |||
|
|
|||
2016-03-24, 02:38 | رقم المشاركة : 5149 | |||
|
خواطر إيمانية ---التحدي الثقافية--- الشيخ محمد الغزالي -
إنّ الجانب الإلهي في الإسلام والجانب العاطفي في الإسلام ينبغي أن تعاد دراستها على ضوء الكتاب والسُّنَّة، وأظن الّذين حاربوا عِلم الكلام والتصوّف ذكروا بدائل حسنة لما عَدّوه خطأ في هذين العِلمَين، فهل درسنا هذه البدائل؟ إنّ جمهورًا كبيرًا من المنتمين إلى السّلفية لا يعرف ما كتبه ابن القيّم في “مدارج السّالكين بين إيّاك نعبُد وإيّاك نستعين”، ولا ما كتبه في “طريق الهجرتين”، ولعلّه يحسب هذه الكتابات من هناته! وما هذا الحسبان إلاّ من فرط الجلافة وغلظ الحجاب.. والحقّ أنّ الإيمان المقبول عند الله هو إيمان المحبّة والتّفويض والرّكون إلى الله لا إلى الظالمين، والأُنس بالله لا بالمكانة الشّعبية والتفاف الجماهير.. وقد نرى ثروة معجبة من هذه المعاني في تركة المتصوّفين يمكن انتقاؤها بعناية، واطراح ما عداها من بدع.. ولنؤكّد هنا أنّ التصوّف المقبول –إن صحّ التعبير- تربية دقيقة قبل أن يكون سِعة عِلم، وإنّما أُخِذ على القوم أمران، أحدهما الغُلُوّ والجهل بأحكام كثيرة دينية وإنسانية، والثاني اعتبارهم مراحل الطّريق أو درجات الترقّي صفة لفرقة متميّزة من المسلمين، تنعزل بها عن العامة، وتنفرد بأحوال خاصة، وهذا باطل. فنحن المسلمين أساسنا الأوّل كتاب الله، وللإيمان في كتاب الله خصائص تُعَدّ مثلاً عليا لكلّ من يقرؤه، هذه الخصائص من شهود ومراقبة وتهيُّب تتكوّن في ساحات الحياة لا في أجواف الصّوامع، وتدبّر هذه الآيات: “للهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ الله”، “وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ * وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا للهِ”، “الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ”، “إِنْ يَنْصُرْكُمْ اللهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرْكُمْ مِنْ بَعْدِهِ”، “وَمَا لَنَا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا”، “إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ”، “ألاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ”، “الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ”... إلخ. |
|||
2016-03-24, 02:44 | رقم المشاركة : 5150 | |||
|
إلى أيّ علم يدعو الإسلام الحنيف؟--- الشيخ الطاهر بدوي -
|
|||
2016-03-24, 02:46 | رقم المشاركة : 5151 | |||
|
فتاوى الشيخ ابو عبد السلام
|
|||
2016-03-24, 02:48 | رقم المشاركة : 5152 | |||
|
فتاوى الشيخ ابو عبد السلام
ما حكم ذهاب النّساء مع الرّجال إلى المقبرة من أجل الصّلاة على الميّت؟ |
|||
2016-03-24, 12:53 | رقم المشاركة : 5153 | |||
|
قصة:هذا ذنب أنتظر عقوبته منذ أربعين سنة!
الإمام محمد بن سيرين كان من سادات التابعين ومن أغنيائهم: كانت له ثروة عظيمة من العسل، وكان له منها ما يقارب 600برميل من العسل، فكان ليس مليونير، بل ملياردير،وفي يوم من الأيام وجدوا فأرة في أحد البراميل،( والحكم الشرعي أنه:إذا وقعت الفأرة في الشيء المائع أي: السائل (كالزيت والعسل واللبن مثلا)، تطرح الفأرة وترمي هذا السائل،وإذا وقعت الفأرة في الشيء الجامد الصلب (كالسمن مثلا) فيرمى الفأرة وما حولها، ثم تنتفع بالباقي ... فلما وقعت الفأرة في برميل من براميل عسل محمد بن سيرين،استخرجوا الفأرة من البرميل وطرحوها،ثم إنهم نسوا في أي البراميل كانت هذه الفأرة،فكان من ورع محمد بن سيرين أن رمى ببراميل العسل كلها،وكانت مصيبة عظيمة، أفلس منها بعدما كان من أغنياء الدنيا،إلا أن ورعه يمنعه أن يلق الله بشبهه.فقيل له في ذلك: إنها لخسارة عظيمة.فقال: هذا ذنب أنتظر عقوبته منذ أربعين سنة!فقالوا له: وما هذا الذنب؟فقال: عيرت رجلاً وقلت له يا فقير. سبحان الله العظيم ! محمد بن سيرين ينتظر عقوبة ذنب منذ أربعين سنة، فما بالك بمن يتقلب في الذنوب والمعاصي ليل نهار... قَلّتْ ذنوب القوم فعرفوا من أين أتوا،عير رجلا وقال له يا فقير، فكيف بمن يخوض في أعراض الناس ليل نهار. |
|||
2016-03-24, 22:42 | رقم المشاركة : 5154 | |||
|
فتاوى الشيخ ابو عبد السلام
سائل يسأل عن كيفية صلاة الاستخارة، والدعاء الثابت فيها؟
إنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم نبيّ الرّحمة، ما ترك خيرًا إلاّ ودلّ أمّته عليه، ولا شرًّا إلاّ نهاهم عنه، وقد علَّم صلّى الله عليه وسلّم صحابته وسائر أمّته من بعدهم صلاة إذا اهتمّ العبد بأمر من أمور الدنيا والدّين، فينقلب ذاك الهم والحيرة اطمئنانًا وسكينة، لأنّ صلاة الاستخارة معناها تفويض الأمر كلّه إلى ربّ العالمين لييسِّر ما فيه خير ويصرف الشرّ حيث كان، وقد كان صلّى الله عليه وسلّم يُعلِّم صحابته الاستخارة في الأمور كلّها، وقد ثبت من حديث جابر رضي الله عنه نص الدعاء الّذي يقرؤه المستخير بعد ركعتين من دون الفريضة وهو: “اللّهُمّ إنّي أستخيرُك بعلمك وأستقدرك بقُدرتِك وأسألُك من فضلك العظيم فإنّك تَقْدِر ولا أقدِر وتَعْلَم ولا أعلَمُ وأنتَ علاّم الغيُوب، اللّهُمّ إنّ كنتَ تعلَم أنّ أمري هذا –ويُسمى ويذكر حاجته- خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقْدرْهُ لي ويسِّرهُ لي ثمّ بارِك لي فيه، وإن كنتَ تعلَم أنّ هذا الأمر شرٌّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصْرِفه عنّي واصرفني عنه واقْدِر لي الخير كان ثمّ رضِّني به”. رواه البخاري. وليس صحيحًا ما يُقال أنّه بمجرد أداء هذه الصّلاة فإنّ المستخير سيرى رؤيًا في منامه يتّخِذ على أساسها قراره النّهائي في أمره ذاك، بل هذا من قبيل الشعوذة والدجل، والصّحيح أنّه بأدائها تتيسَّر الأمور إن كان فيه خيرٌ وتصرف إن كان فيه شرّ. أمّا عن وقت صلاة الاستخارة فتجوز في كلّ وقت ما عدَا الأوقات الخمس الّتي يحرم فيها صلاة النّافلة، وهي: بعد الفجر، عند الشروق، قُبيل الظهر -الهاجرة- بعد العصر وعند الغروب. وقد اعتبرها بعض العلماء والمحقّقين من الصّلوات ذوات الأسباب الّتي يجوز أداؤها في أيّ وقت ولو بعد طلوع الشّمس قدر رُمْحٍ مثلاً، وعلى الاختلاف فلا ينكر أحد على أحد. |
|||
2016-03-24, 22:44 | رقم المشاركة : 5155 | |||
|
الشّاب الجزائري كما تمثّله لي الخواطر-- الشّيخ محمّد البشير الإبراهيمي
أتمثّله حنيفًا فيه بقايا جاهلية.. يدّخرها لميقاتها، ويوزّعها على أوقاتها، يردّ بها جهلَ الجاهلين، في زمن تفتّقت علومه عن جاهلية ثانية شرّ من الجاهلية الأولى، وتمخّضت عقولُ أبنائه بوحشية مقتبسة من الغرائز الدّنيا للوحش اقتباسًا علميًّا ألبَس الإنسان غير لبوسه، ونقله من قيادة الحيوان إلى الانقياد للحيوانيّة، وأسفرت مدنيَّتُه عن جفاف في العقول، وانتكاس في الأذواق، وقوانينُه عن نصر للرذيلة وانتهاك للحُرُمات وانتهت الحال ببنيه إلى وثنية جديدة في المال وعبادة غالبية للمال، واستعباد لئيم بالمال. أتمثّله معتدلَ المزاج الخُلُقي بين الميوعة والجمود، وبين النّسك والفتك تتّسع نفسه للعقيق، وعمر وابن أبي عتيق، فيصبو، ولا يكبُو، كما تتّسع للحرم وناسكيه فيصفو ولا يهفو، وتهزُّه مفاخرات الفرزدق في المربد، كما تهزّه مواعظ الحسن في المعبد.
أتمثّله كالدينار يروق منظرًا، وكالسيف يروع مخبرًا، وكالرمح أمدحُ ما يوصف به أن يقال ذابل، ولكن ذاك ذبول الاهتزاز وهذا ذبول الاعتزاز وكالماء يمرؤ فيكون هناءً يُروي، ويزعق فيكون عناء يُردي، وكالرّاية بين الجيشين تتساقط حولها المُهَج وهي قائمة. أتمثّله عفّ السرائر، عفّ الظواهر، لو عرضت له الرذيلة في الماء ما شربه، وآثر الموت ظمأ على أن يرد أكدارها، ولو عرضت له في الهواء ما استنشقه وآثر الموت اختناقًا على أن يتنسَّم أقذارَها. أتمثّله جديدًا على الدّنيا، يرى من شرطها عليه أن يزيد فيها شيئًا جديدًا، مستفادًا فيها، يرى من الوفاء لها أن يكون ذلك الجديد مفيدًا. أتمثّله مقدّمًا لدينه قبل وطنه، ولوطنه قبل شخصه، يرى الدّين جوهرًا، والوطن صدفًا، وهو غوّاص عليهما، يصطادهما معًا، ولكنّه يعرف الفرق بين القيمتين فإن أخطأ في التقدير خسر مرّتين. أتمثّله واسعَ الآمال، إلى حدّ الخيال، ولكنه يُزجيها بالأعمال إلى حدّ الكمال، فإن شُغِفَ بحبّ وطنه شَغَفَ المشرك بحبّ وثنه، عذره الناس في التخيّل لإذكاء الحبّ، ولم يعذر فيه لتغطية الحقيقة. أتمثّله مصاولًا لخصومه بالحجاج والإقناع، لا باللجاج والإقذاع، مُرْهبًا لأعدائه بالأعمال، لا بالأقوال. أتمثله بانيًا للوطنية على خمس كما بني الدّين قبلها على خمس: السباب آفة الشباب، واليأس مفسد للبأس، والآمال لا تدرك بغير الأعمال، والخيال أوّله لذّة وآخره خبال والأوطان لا تخدم باتّباع خطوات الشّيطان. يا شباب الجزائر.. هكذا كونوا.. أو لا تكونوا. |
|||
2016-03-25, 07:10 | رقم المشاركة : 5156 | |||
|
من دعاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
2016-03-25, 07:11 | رقم المشاركة : 5157 | |||
|
من دعاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
2016-03-25, 07:13 | رقم المشاركة : 5158 | |||
|
من دعاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
2016-03-25, 07:15 | رقم المشاركة : 5159 | |||
|
من دعاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم |
|||
2016-03-25, 07:28 | رقم المشاركة : 5160 | |||
|
حديث العرباض بنِ ساريةَ رضي الله عنه عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في وصيَّتِه: «فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ المَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ؛ فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»-- أخرجه أبو داود . |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
القسم, تلميذ(ة), تخفيظ, جيدة, زريف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc