|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
للنقاش الجاد .. ما هو مصيرنا ؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2015-09-03, 12:59 | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
ممكن تعطينا الطريقة ؟
|
|||||
2015-09-03, 14:03 | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
بالانتخابات طبعا انتخابات شفافة ونزيهة أين المشكلة ؟
المجتمع المدني هو النخبة المثقفة و الأحزاب السياسية أين المشكلة ؟ نحتاج في الوقت الراهن إلى انتخابات جديدة كاحتياجنا للماء والهواء أين المشكلة ؟ سلام |
||||
2015-09-03, 16:01 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
الإنتخابات لا تحلّ البرلمان بل تختار برلمانا جديدا في ظل القوانين الوضعية التي وضعها المشرّع الجزائري .. يوجد فرق كبير بين الإنتخابات البرلمانية الدورية وبين حل البرلمان الذي يكون طارئ لسبب من الإسباب .. وفي كلتا الحالتين السلطة الحاكمة هي التي تقوم بتنظيم الإنتخابات .... مع أنّي لا أؤمن بالإنتخابات والتحزب والديمقراطية والقوانين الوضعية .. ولكن القصد من سؤالي كان واضحا وهو أنّ طريقة التغيير التي تنتهجها المعارضة هي طريقة فوضوية تؤدي إلى الصدام المباشر مع السلطة الحاكمة وتؤدي إلى الفوضى والفتنة والدماء .. أما طريقة التغيير الصحيحة التي تؤدي إلى التغيير الحقيقي من دون الوقوع في الفتنة والإقتتال هي التي أرشدنا إليها ربّ العزّة حين قال : ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11]
|
|||
2015-09-03, 15:37 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2015-09-03, 15:48 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
هل حل البرلمان سينهي أزمة الثقة بين الشعب و السلطة ؟ و الأهم .. هل سينهي سياسة القمع و التضييق و يعفينا من رهاب "سلطة العسكر و الدولة العسكرية " ، فنتخلص من قرف الشيتة و الشياتين و تبجيل المسؤولين أولا ، و يقدر الواحد فينا يقول كلمة حق من غير ما يخاف على روحه و خبزة ولاده ؟ و الأهم منهم جميعا .. هل حل البرلمان سينهي عفن الفساد الذي يتوسع في استعمار الدولة في ظل بعض مما في ذكر في الأعلى . هل ممكن أن يكون الحل السحرى لانبعاث الحياة من الجديد و التغيير الذي فقدنا الأمل منه و أصابنا الاكتآب ، فيتجاوز المواطن احساسه بأنه مظلوم و مسروق ، و لا يجد مبررا ليسرق أو يظلم هو الآخر ، أو "يفش زعافه " في منشآت الدولة ، التي طالما أحس انها ليست ملكه ، بل ملك لمن امتلكوا الدولة . هل يمكن ان تعود المياه الى مجاريها بالسهولة التي عبرتي عنها اختي ، و نسترد الثقة و الاحترام لبعضنا لما سنراه في انفسنا من تشارك هم الصحوة و النهوض .. سلطة و شعبا . ثم تأخذ كلمات مثل المصلحة ، الرشوة ، المعريفة ..تأخذ تصنيفها الحقيقي بأنها مفردات للخونة الذين لا مكان لهم بيننا . أعذرني فأنا مثل الجميع مشوش بين مظاهر الفوضى في دولتنا .. و ايجاد السبب الرئيسي لكل ما نعيشه .. سيكون بمثابة المعجزة التي طالما ظننت ان الامور لن تنصلح الا بنزولها من السماء . لذلك .. ان كان هذا هو الحل .. فقولوا نعم و فقط ، و لا تقولوا "مع الوقت " أو طرف الخيط .. فكل الخيوط التي امسكنا بها متشابهة ..و الوقت ضيعناه كله .. ننتظر ساعة الارتطام ( لا أصدق تدليس الاعلام الرسمي عن المتسع من الامكانيات و الفرص ) . و اذا قلتم نعم فكيف نقنع المواطن ان كلمة انتخاب مازال فيها بعض الخير و هو اللي صارت تشكل له عقدة ، و فقد اهتمامه بجدوى اي شيء .؟ شكرا لكم على الرد آسف على النظرة التي اراها واقعية اكثر منها سوداوية .. أملنا في الله و هو يوفقنا لما فيه خير |
||||
2015-09-03, 16:28 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أهلا
طبعا تدريجيا تعود الثقة للمواطن وعندما يقوم البرلمان بدوره ستنتهي مخاوفك وكلمة الحق والقضاء على الفساد أراه دور المواطن اكثر منه دور السلطة وكلامك عن الملكية كان ذالك زمان أيام الاشتراكية الفكر الآن تغير واسمحلي اقول لك أنت فاقد الثقة في نفسك فكيف تسترد ثقة وطن كما ان هناك طرق عديدة لجعل الانتخاب نزيه ...الاعلام، التدويل .......وأمور أخرى شكرا |
||||
2015-09-03, 16:13 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
منين نصدوا عوجة |
|||
2015-09-03, 23:04 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
نحن متجهون نحو الحرب ,,,,,,,,,لا شك ان هذا امر يشعر به الجميع حتى و ان كان يصعب تحديد زمانه ,,,,,,,,,,,,,,,,فمؤسسات الدولة تتساقط و تتراجع يوما بعد يوم ,,,,,,,,,,,,,,و الامن اصبح الجميع يعاني من انعدامه و كل شخص يقول نفسي نفسي ,,,,,,,,هذا بغض النظر عما يجري في هرم السلطة من النزاع و التناحر ,,,,,,,,,,,,,,, |
|||
2015-09-04, 09:52 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم
هذه الأمور التي ذكرتها موجودة في كل الدول تركيا مثلا ألا يوجد فيها هذا ولكنها تسيير في الطريق الصحيح للرقي واقتصادها في تطور وقامت باصلاحات متعددة للبنوك ما هو السبب برأيك السبب اطلاق الحريات ثم الدخول في انتخابات نزيهة وبها أخذ البرلمان دوره المعتاد ونحن علينا أولا اعادة كتابة الدستور الجزائري من جديد مع اصلاح القضاء ثم الدخول في انتخابات جديدة يشارك فيها الجميع دون استثناء أحزاب من السلطة وأحزاب خارج السلطة و أحرار...الخ وننطلق في انعاش الاقتصاد الوطني واصلاح البنوك وهذه هي البداية الصحيحة سلام |
||||
2015-09-04, 09:08 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
2015-09-04, 19:45 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2015-09-04, 19:52 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
تحدثتم عن التساؤل ماذا قدمنا للجزائر ؟ و ليس ما يمكن ان تقدمه لنا ؟ |
|||
2015-09-04, 23:59 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
يعجبني أن النقاش إلى حد الآن راقي و في صلب الموضوع و أتمنى ان يبقى .
أردت أن أدرج شيئا قرأته مؤخرا من باب المشاركة و أخشى أن أفسد بذلك ما مدحته لتوي . إنه اقتباس بالتصرف من كتاب : " العرب .. وجهة نظر يابانية " الكاتب أستاذ ياباني في جامعة طوكيو متخصص في الأدب العربي ، ترجم عدة روايات و عاش 40 سنة متنقلا بين الدول العربية . رغم أن النصف الأول من الكتاب هو انتقاد لماآلت إليه الحياة الاجتماعية و السياسية في الوطن العربي اثناء معرفته به .. لكنه انتقاد محب ، تكسوه صفة الموضوعية و الصدق التي يتحلى بها هذا الشعب . قرأته بسرعة لأن أسلوبه خفيف ، لكن باهتمام و قلق .. كمن يشاهد نفسه لأول مرة مرة منذ زمن بعيد . فيما يلي نقاط تمس سياق حديثنا : رئيس الوزراء عندنا يتغير حوالي كل سنتين لكي نمنع اي شكل من اشكال الاستبداد ، فالحكم الطويل يعلم الحاكم القمع حتى لو لم يكن يعرفه و لكن الحاكم في البلدان العربية يبقى حاكما مدى الحياة .. على اي حال نحن لا نفهم هذا في اليابان . نحن نظن ان الحاكم يجب ان يشعر بالمسؤولية اتجاه شعبه و ان يعطي المجال لغيره لكي يحكم هذا الشعب اما في العالم العربي فالسلطة و الشخص شيء واحد و المعيار الوحيد لكرامة المواطن و مواطنته هو مقدار ولائه للحاكم و هذا غريب علينا في اليابان على الأقل في الوقت الحاضر بعد الحرب العالمية الثانية تناوب على منصب رئيس الوزراء اكثر من 20 شخصية ليس لأنهم كانوا غير جديرين او غير مخلصين و لكن لأن قيادة الدولة المعاصرة أكبر من امكانيات اي فرد لوحده مهما كان موهوبا و قويا ، كما ان هذا المنصب يمارسه المسؤول عندنا مرة واحدة فقط و هكذا نضمن عدم ظهور مركزية فردية مهيمنة . أذكر على سبيل الدعابة ان الياباني الذي يقيم في الخارج لأكثر من شهرين يسأل سائق التاكسي عن اسم رئيسنا الحالي ان الحاكم العربي يخاطب الشعب بكلمة : يا أبنائي و بناتي ، عندنا نعتبر هذه الكلمة اهانة بالغة ، و لا تقبل هذه الصيغة .. نحن نقول لرئيس الوزراء انت حر في بيتك و خارج البيت نحن لا نسمح لك نحن نفهم ان الأب عند العرب مكانته مقدسة لذلك أقدر ان الحاكم يفعل الشيء ذاته مع الشعب .. يضع نفسه فوق الشعب في مكانة مقدسة انه فوق النظام و فوق المجتمع لذلك يستفيد عاطفيا من لهجة الأبوة بغرض السيطرة على الشعب . الحكام أيضا يرتكبون الأخطاء و علينا ان ننتبه الى اعمالهم حتى لا ينحرفوا .. عندنا الحاكم له مهمة و قدرة محدودة و الناس يثقون بقدرته مع احتمال ان تظهر الحقيقة و نقاط الضعف ، نحن لا نلوم من يفشل اذا بذل مجهوده نحن نحاسب المقصر و بعد ذلك يمكنه يمكنه ان يستمر في حياته كاي فرد فكرة التأبيد و الخلود لا تقتصر - عند العرب - على رجل السلطة الكبير و انما تشمل قادة الأحزاب التي يفترض انها في المعارضة و الاحزاب المعارضة من المفترض ان تحمل مشروعا مناقضا لمشروع السلطة القائمة و مختلفا عنه و الا فان المعارضة تصبح سلطة تنتظر دورها في السيطرة على الحكم استلاما يؤبد المشروع السائد |
|||
2015-09-09, 09:42 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
|||
2015-09-15, 13:39 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم صح موضوعك مهم و اسال عرق الكثير منا انا الايام الولى الي بداو يهدرو فيها على التقشف خلعت لاني عارفة الي راح بتضر الفقير و البسطاء خفت من الفوضى و الدولة مازالت تصؤف الملاير في الرياضة و الثقافة و الحفلات و الله قلبي ضرني ربي يفرج علينا و يحمي بلادنا و يهدينا حنا الشعب لانو المعطم يسرق ربي يعافينا و اذا مسرقش مهوش يخدم بالشكل الازم ربي يستر |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للنقاش, أشيروا, الحاج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc