موضوع مميز [النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات - الصفحة 8 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-01-14, 12:53   رقم المشاركة : 106
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
" 4- في مشاركة الأخت صمت, لا أدري لماذا لم تكتب الحديث بالكامل , و أعجبها فقط استوصوا بالنساء خيرا, فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج ما في الضلع أعلاه, نقص و عِوج؟ ربما هذا ما يجب مجاهدته بالمقابل؟ سأعود لهذه النقطة (سجِّل) "


سأنتظر تعقيبك وأستعيد هذه النقطة مرّة أخرى ...










 


رد مع اقتباس
قديم 2019-01-14, 12:54   رقم المشاركة : 107
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
" 5- هي قاصر إذا كنت أنا مع رؤية المجتمع في التساهل التغاضي التسامح العفو , أما إذا أردت أن لا أعتبرها قاصر فلابد أن أحاسبها تماما كالرجل و لا أعتبرها أصبحت إمرأة راشدة بمجرد البلوغ, شاب في 16 بالنسبة للمجتمع مجرد gamin مراهق, أما الفتاة بمجرد بروز علامات البلوغ : يووو شوفي الله يبارك ولات مرا, نعم يمكنها الإنجاب و الزواج من ثلاثيني, غير أن عقلها لم يتمم النضج تماما كشقيقها. "
اذا اعتبرنا رؤية المجتمع التي تحدثنا بها قبلا، فلا يمكن تغيير المعطيات بهاته الرؤية لأن المرأة ستظل مرأة ولا يمكن أن تصبح رجلا، والرجل يبقى رجلا ولا يمكن أن يصبح امرأة ... حتى في هاته الرؤية المجتمعية السطحية ومن ضمنها تلك التعاملات كالتساهل والتغاضي والقصور وغيرها ... وقد تحدثنا في ردودنا السابقة حول فرق التكوين وفرق الوظيفة بين الجنسين، فلا يمكن بمنطق عقلي رجالي أن نساوي بين الرجل كتكوين فطري وظيفي، وبين المرأة كتكوين فطري وظيفي، فيقال هي قاصر لأنها تعامل بالتساهل والتساهل والتغاضي في مجتمعها، بينما شقيقها الرجل يعامل بالقوانين والضوابط الصارمة ... فلو كان هذا المجتمع يعامل الرجل بذلك فهل يقال بقصوره؟ أو لو ساوينا بين تعامل المجتمع مع الجنسين بالقوانين والضوابط، فهل يقال بأن المرأة مثل الرجل في كل شأنهما؟
هذه فرضيات خاطئة منذ بداياتها لأنها لا تنطلق من أرضية مفهومة وطبيعية فطرية ... حتى وإن كانت نظرة المجتمع غير ذلك ... نحن نلاحظ هذه الفرضيات مطبقة ومجربة في كثير من المجتمعات الغربية والأجنبية، فهل حصّلت هاته المجتمعات بقوانينها وضوابطها تلك، ما عجزت عنه المجتمعات الإسلامية التي تنطلق من أرضية مراعاة الفطرة والتكوين والوظيفة الحياتية للرجل والمرأة ؟









رد مع اقتباس
قديم 2019-01-25, 09:06   رقم المشاركة : 108
معلومات العضو
مشعل 315
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- : ” رفقا بالقوارير ” فإن كنت تريد أن تصور المرأة بكل ما فيها من أنوثة وجمال الروح وجمال الإنسانية فلا تجد معنى أفضل من كلمة النبي -صلى الله عليه وسلم- ” رفقاً بالقوارير “.

محتويات

رفقاً بالقوارير :
رأي الإمام الفارسي :
رفقاً بالقوارير :
كلمة ” قوارير ” :
القارورة :
رفقاً بالقوارير :
تلك الكلمة التي تمتلك جمال من نوع آخر من حيث المعنى ومن حيث التشبية فهي لها جمال خاص وسر يتقلب من معنى إلى معنى أخر.

” رفقاً بالقوارير ” تتضمن تلك الكلمة اللين والسهولة واللطف والتمهل والجمال والتألق.

رأي الإمام الفارسي :
قال الإمام الفارسي وذلك في معجم “مقاييس اللغة ” أن الحروف الراء والفاء والقاف هما لأصل واحد وهو الذي من الممكن أن يدل على الموافقة من دون أي عنف، فحينما تنطق بكلمة ” الرفق ” تشعر بروعة الإعجاز النبوي في تلك المفردة .

رفقاً بالقوارير :
الجدير بالذكر انه يجب على الزوج أن يعامل زوجتة بما يتوافق معها ومع معاني الأنوثة الموجودة فيها، فعلى الرجل ان يعامل زوجتة بمزيج من المعاني المتدفقة حيث الأناقة في الحديث معها وفي النظرة والموقف حتى وإن كان هذا الموقف موقف عتاب.

استخدم رسول الله – صلى الله عليه وسلم- تلك الكلمة بهذة الصيغة ” رفقاً ” صيغة التوكيد ليدل على حرص الزوج على معاملة زوجته بالمعاملة الطيبة الحسنة.

كلمة ” قوارير ” :
تلك الكلمة التي تحمل الكثير من المعاني الجميلة والتشبية الرائع تدل على جمال نظرة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للمرأة وعليك أيها الرجل ان تطلق خيالك لكي تتعلم جيداً من قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- ومن أسراره لهذا التشبية الرائع .

القارورة :
القارورة هي التي تؤخذ من الزجاج فهي تعتبر سهلة جداً في الكسر وأعلم جيداً أنه لا يكسر المرأة إلا الكلمة الجارحة والموقف الذي يؤلمها، وفي الحقيقة فإن أكثر شئ من الممكنم أن يؤلم المرأة هو أن يقول الرجل بتفتيت معالم الأنوثة فيها وأنه لا يشعرها بتلك القيمة الجميلة التي وهبه الله -سبحانه وتعاى- إياها.

وأيضاً فالمعروف عن الزجاج أنه من أقل شئ يجرح ويتشوه فيه تلك الصفاء الموجود فيه، فيمكنك أن تقوم بتطبيق كل هذا على المرأة فالجدير بالذكر أن المرأة تتسم بالضعف في كل شئ ذلك الضعف الذي من الممكن أن نقول عليه أنه أقوى من الرجل ذاته، ومع ذلك فأقل شئ من الممكن أن يشوة المرأة.

فعليك ايها الرجل أن تقوم بمقارنة تلك الصورة التي رسمها الإعجاز النبوي حين قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكلمتين فقط ” رفقاً بالقوارير ” وبين تصورات الناس وتخيلاتهم عن طبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة في الزواج.

فكيف لرجل تهديه زوجته قلبها ولا يحافظ عليها من أقل شئ كيف يمكنه أن يؤذيها ويشوه جمالها وجمال الأنوثة فيها، فعليك ان تتعلم مكن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وتتبع كلامه عندما يتحدث على المرأة

وقد قال الله -سبحانه وتعالى- في كتابه العظيم : ” لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ لَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ” [الأنفال : 63] .










رد مع اقتباس
قديم 2019-01-25, 09:12   رقم المشاركة : 109
معلومات العضو
مشعل 315
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ومهما قالنا عنها لن نوفيها حقها ومع ذالك لن ننسا أنها خلقت من ضلع أعوج ولو اكتمل عقلها لكانت في موضع الرجل وانا الي اقصد من كلامي مهما حاولت وفعلت لن يتغير الواقع في مجتمعنا والله يجعلنا ممن يحافظون على دينهم في هذا الزمان الذي كثرت فيه المشاكل والاهوال واعذروني على الاطاله تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2019-01-25, 10:15   رقم المشاركة : 110
معلومات العضو
مشعل 315
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي هذا التعقيب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏

فقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث وجه نقصان دين المرأة وعقلها.‏
ففي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: خرج رسول الله صلى ‏الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى، فمرَّ على النساء فقال: " يا معشر النساء ‏تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم يا رسول الله؟‏
قال: تكثرن اللعن وتكفرن العشير . ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل ‏الحازم من إحداكن. قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليس شهادة المرأة ‏مثل نصف شهادة الرجل.‏
قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.‏
أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟‏
قلن: بلى. قال:فذلك من نقصان دينها".‏
وقد نبه الله تعالى إلى السبب الذي جعل من أجله شهادة المرأة على الضعف من شهادة ‏الرجل فقال: ( أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى). [البقرة:282]وهذا عام في ‏فترة الحيض وغيرها.‏
وأما نقصان الدين فهو لما يفوتها من العبادة في أيام حيضها. فهو نقصان بالنسبة لأهل ‏الكمال.‏
قال النووي رحمه الله :‏(ونقص الدين قد يكون على وجه يأثم به، كمن ترك الصلاة أو الصوم أو غيرهما من ‏العبادات الواجبة عليه بلا عذر.‏
وقد يكون على وجه لا إثم فيه، كمن ترك الجمعة أو الغزو أو غير ذلك مما لا يجب عليه ‏بلا عذر. وقد يكون على وجه هو مكلف به كترك الحائض الصلاة والصوم) انتهى. ‏
والله أعلم.‏










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc