🌹💖قصه لها معني وعبره مشوقه💖🌹 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > منتدى الثّقافة العامّة

منتدى الثّقافة العامّة منتدى تـثـقـيـفيٌّ عام، يتناول كُلَّ معرفةٍ وعلمٍ نافعٍ، في شتّى مجالات الحياة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

🌹💖قصه لها معني وعبره مشوقه💖🌹

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-07-26, 20:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 🌹💖قصه لها معني وعبره مشوقه💖🌹

🌹💖قصه لها معني وعبره مشوقه💖🌹

🌹قصة حقيقية رائعة 🌹

.. لاني احبكم ارسلت لكم هذه القصة الرائعةوالعجيبة والمؤثرة جداً جدا فاذا أعجبتكم لا تقفلوها قبل نشرها
في كل يوم جمعة، وبعد الصلاة، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشرة سنة يخرجان في إحدى ضواحي أمستردام
ويوزعان على الناس كتيبات صغيرة بعنوان "الطريق إلى الجنة"
وفي إحدى الجمع كان الجو باردا وماطرا جدا
الصبي ارتدى الكثير من الملابس حتى لا يشعر بالبرد، وقال: 'حسنا يا أبي، أنا مستعد!!!
سأله والده، 'مستعد لماذا'..؟!
قال الابن: يا أبي، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع الكتيبات.
أجابه أبوه: الطقس شديد البرودة في الخارج.
أدهش الصبي أباه بالإجابة وقال: "ولكن يا أبى لا يزال هناك أناس يذهبون إلى النار
الأب: لن أخرج في هذا الطقس..
قال الصبي: هل يمكنني أن أذهب لتوزيع الكتيبات؟..
تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب، وأعطاه بعض الكتيبات..
قال الصبي: شكرا يا أبي!
ورغم أن عمر هذا الصبي أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية..
بعد ساعتين من المشي تحت المطر، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما..
ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب..
ودق جرس الباب، فلم يجب أحد..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا، وﻻ جدوى ولكن شيئا ما يمنعه..من ترك المنزل
مرة أخرى، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت، وظل يطرق فإذا بالباب يفتح ببطء..
وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة في السن ويبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له: ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني..؟!
قال لها الصبي الصغير ونظر لها بعينين متألقتين وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: 'سيدتي، أنا آسف إذا كنت أزعجتك، ولكن فقط أريد أن أقول لك: إن الله يحبك حقا ويعتني بك وجئت أعطيك آخر كتيب معي والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله، والغرض الحقيقي من الخلق، وكيفية تحقيق رضوانه...
وأعطاها الكتيب وأراد الانصراف..
فقالت له: شكرا لك يا بني!
وبعد أسبوع وبعد صلاة الجمعة، حيث كان الإمام قد أنهى محاضرة،
وقفت سيدة عجوز تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آت إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أفكر أن أكون كذلك..
لقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة، وتركني وحيدة تماما في هذا العالم..
ويوم الجمعة الماضية كان الجو باردا جداً وكانت تمطر، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبق لدي أي أمل في الحياة..
لذا أحضرت حبلا وكرسيا وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في إحدى عوارض السقف ووقفت فوق الكرسي وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز..
وفجأة؛؛؛
سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي، فقلت: سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل..
انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد..
قلت لنفسي مرة أخرى: من يكون!!!؟؟؟
رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من يطرق الباب وبكل هذا الإصرار..
عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبيا صغيرا وعيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامة لم أر مثلها من قبل، حتى لا يمكنني أن أصفها لكم..
الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى، وقال لي بصوت حان: سيدتي، لقد أتيت الآن لكي أقول لك: إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "الـطريق إلى الجنة"
فأغلقت بابي وبتأن شديد قمت بقراءة الكتاب..
ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي..
لأنني لن أحتاج إلى أي منهما بعد الآن..
أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي..
عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب، جئت إلى هنا بنفسي لأقول: الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءنى في الوقت المناسب تماما، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم..
دمعت العيون في المسجد وتعالت صيحات التكبير..
الله أكبر..
الإمام الأب نزل عن المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير..
واحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ..😭😭😭😭
ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب..
و هنا سؤال يطرح نفسه..
ماذا قدمنا للدعوة في سبيل الله ؟! هل استخدامنا الواتس والفيس جوجل في سبيل الدعوة إلى الله أكثر أم للرسائل العادية والنكت ...... الخ..
..عموماً

أترك التعليق لكم.. ولكن من المستحيل ان تقرأها وﻻ تنشرها..فعلا مبكية لمن كان له قلب💖 و ألقى السمع👂 وهو شهيد🙎🙅

سمحوني إذا قسوة عليكم في التعبير القصه....فالله إني إحبكم في الله

🌹أسعد الله أوقاتكم لكل خير🌹









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-07-27, 14:56   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا مشارك
لا مشاهد
لا زائر










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-28, 12:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-28, 20:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اين انتم
ما هذا










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-29, 15:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
اعجوبة الحياة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اعجوبة الحياة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام الله عليكم

في الحقيقة امس قرات فقط البداية ثم توقفت بسبب انقطاع التيار الكهربائي و مند ساعة و انا ابحث عن القصة لم اتدكر حتى صاحبها و لكن قررت ان ابحث حتى اجدها

و ها انا الان قد قراتها و الحمد لله

قصة رائعة

بارك الله في حضرتكم و جزاكم الف خير

ما شاء الله الحمد لله

و الله راقتني حقا

سانشرها بادن الله ما امكنني

تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-29, 15:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
اعجوبة الحياة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية اعجوبة الحياة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تم التقييم *-*










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-29, 15:46   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-30, 10:34   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
okba_1997
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية okba_1997
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله مشكوور اخي الكريم










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-30, 19:04   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-31, 11:05   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
دروب الياسمين
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية دروب الياسمين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لك










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-31, 11:41   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 11:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
linda2010
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية linda2010
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
شكرا على هذه المواضيع










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-11, 13:20   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سليم المبتسم
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية سليم المبتسم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا على المرور










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc