أريد استعادتها

[مشكلتي]

أنا شاب متزوج منذ بضع سنوات بفتاة من العائلة زواج تقليدي, الفتاة جميلة , مؤدبة و فيها كل الصفات التي يتمناها أي رجل, لكني لم أحبها كما ينبغي و السبب أنني مازلت متعلقا بفتاة كنت قد خطبتها قبلا و لم يتم الزواج لخلاف كان قد حدث بيننا و لكي أحافظ على كبريائي حينها تسرعت بأمر زواجي و طلبت من أمي أن تختار لي أفضل فتاة تجدها لأغيظ بها الأخرى و أتراجع عن أمر الزواج بمجرد أن أعلمها درسا, لكن الأمور خرجت عن سيطرتي لاحقا و لم أستطع التراجع و ذلك لأن زوجتي و أهلها من الناس الأفاضل الذين لم يتركوا لي أي عذرللهروب فوكلت أمري إلى الله و تزوجت الفتاة ظنا مني أن الأمور ستتحسن بعد الزواج و بأن هذا هو قدري و مكتوبي, كان زواجا هادئا لطيفا و مريحا جعلني أصرف النظر لبعض الوقت عن خطيبتي السابقةحيث التفتت إلى أسرتي الصغيرة و أنجبت طفلين جعلاني أتمسك أكثر بهذا الزواج,

لكن رتابة الحياة و الروتين المسيطر عليها جعلاني أفكر مجددا بحبي الأول و التفكير بشكل جدي في خطيبتي السابقة و التي بدورها عادت لتتصل بي بعد فراق سنوات موضحة انها لا تمانع أن تكون لي زوجة ثانية تحت أي ظرف, فعدت للقائها مجددا خفية عن زوجتي و عن الجميع و عادت مشاعري إلى سابق عهدها كما لو أننا لم نفترق قط, زاد حبي لها و أصبحت لا أطيق بعدها عني و ظهر هذا جليا على تصرفاتي فانتبهت زوجتي للموضوع و سألتني عن ما يجري لكني أنكرت كل شي و أقنعتها أنها واهمة فقط, تطور الموضوع بسرعة فتزوجت بعقد شرعي مع الأخرى سرا (بعلم أهلها فقط) و هنا توالت عليا المصائب, فزوجتي الثانية لم يعجبها الوضع و أصبحت تطالب بحقها بأن أقدمها لأهلي و لزوجتي الأولى التي كانت تحس بما يجري لكنها لم تجد ما تمسكه علي.

توالت الأحداث إلى أن علمت زوجتي الأولى بكل شيء و قامت بمواجهتي حيث لم أستطع الإنكار و أوضحت لها أني ميسور الحال و يمكنني إعالة الإثنتين بل و أنه حقي الشرعي أن أتزوج مثنى و ثلاث و رباع و كان ردها أنه من حقها الطلاق أيضا, ظننت أنها غاضبة فقط و ستتقبل الوضع لاحقا لكن هذا لم يحدث و أصرت على الطلاق فضغطت عليها بالطفلين و بأني سآخذهما إن طلقتها فتنزالت عنهما مباشرة و بسبب كبريائي مرة أخرى طلقتها و أخذت الطفلين, الآن أنا أعيش في فوضى عارمة, الطفلان يكرهان زوجتي و هي الأخرى لا تبدي أي حب تجاههما فأخذتهما إلى والدتي التي تلعنني كلما رأتني مدعية أني خربت بيتي بيدي و ترفض أن تتعامل مع زوجتي و لا تعترف بها جملة و تفصيلا, أبي هو الآخر لا يوفر فرصة إلا و يهين فيها زوجتي و يمنعها من الاقتراب من الطفلين, الكل انقلب ضدي و مازاد الطين بلة هو سفر زوجتي الأولى خارج الوطن لتحضر الدكتوراه هناك و لم تترك لي أي فرصة لأتواصل معها و أحدثها عن الطفلين حتى

. مرت سنة على هذا الوضع و أنا الآن كالمجنون و لا أصدق أن هذا حدث فعلا, كما لو أنني نمت لأصحو و أجد زوجتي و طفلاي غائبين و أجد نفسي مع امرأة أخرى بدأ حبي لها ينطفئ تدريجيا. أريد استعادة زوجتي الأولى لكن كبريائي يمنعني من جديد بل و أشعر أحيانا بأنها لا تستحقني و ذلك لأنها تخلت عني و عن أولادها مع أول مشكلة تظهر بيننا, كم أتمنى لو أنها لم تطلب الطلاق و لم أطلقها و كم أتمنى لو أن كل شيء يعود لسابق عهده, تعقدت الأموركثيرا و أصبحت برقبتي امرأة أخرى لا أرى فيها سوى أنها سبب الخراب الذي أعيشه حتى أني لم أعد أشعر بشي تجاهها و أكابر فقط بوجودها معي حتى لا يشمت في الأعداء و يقولوا أني خسرت الإثنتين و اني مسكين مغلوب على أمري, ماذا أفعل لأستعيد زوجتي الأولى؟ لم أعد أستطيع المقاومة أكثر و أحس أني على وشك الانهيار

[مراد سابقا10]

يا راجل انت كنت في نعمة مع زوجتك الأولى واولادك.

نرومالموا انت تزوجت صاي علاقتك بالأولى انتهت انت نورمالموا هي كي عيطتلك مكنتش تهز عليها التلفون انت غالط وهي غالطة في زوج

تبعوا في الشيطان.

وضرك تقول بلي حبك بدا ينطفئ مع الزوجة الثانية او بالأحرى الحبيبة الأولى هذا هو عمل الشيطان لعنة الله عليه لذا اوصانا الخالق بعدم تتبع خطوات الشيطان

بصراحة انا شخصيا لم اجد حل لمشكلتك قم الليل وادعي الله في الثلث الأخير ان يفرج عليك مع التوبة عما بدر منك.

[toulay]

السلام عليكم
انت مجرد خائن ناكر للعشرة وهاذيك خطيبتك الاولى لراهي زوجتك خرابة بيوت علابالي ردي مراحش يعجبك ولكن هاذي هي الحقيقة هذا جزاء لميديرش النية وتستاهل كل شيء لصاريلك
كيفاش ياسبحان الله متزوج وعندك طفلين الله يبارك ومزالك تخمم في وحدة والان هاذي الوحدة وليتي خلاص متحبهاش وكون تزيد ترجع زوجتك تزيد تصرا بلاك نفس لحكاية وتقول بلي عجبتني طفلة اخرى وهي رايحة
صدق من قال من كان في نعمة ولم يشكر خرج منها ولم يشعر
وهاذي الزوجة الثانية كون جات تحشم على روحها متعيطش لراجل متزوج وهذا الرجل المتزوج لهو انت كون جيتي تخاف ربي وجيتي راجل صح واشدد على رجل متتلقاش كيما السراق بمراة اخرى وانت عندك اسرة هذا دليل بلي ريحة الرجولة متسعهاش
بالمختصر درتيها بيديك حلها بسنيك مين نقرا مواضيع هكذا تتلفلي خلاص
بالتوفيق

[سَامِيَة]

الله عزوجل شرع التعدد ولم يشرع الخيانة !!
خسرت الأولى بسبب كبريائك وخسرت الثانية بسبب كبريائك
راجع عقليتك ربما المشكلة فيها
ستخسر الجميع ولن يبقى لك إلا كبريائك - ان صح التسمية -
فرج الله كربتك

[بشرئ عاشقة العلم]

صدق من قال المراة عدوة المراة و طبعا اكبر مظلوم في هاذ الحكاية الزوجة الاولى اما الثانية فخرابة بيوت كيفاش تتصل بشخص متزوج و تطلب منه هاك و الله مشفتش اخبث من هاذ النوع و انت طبعا اتبعت وساوس الشيطان .....
كون جات عليا ننصحك تطلق الزوجة الثانية و الاولى تردها و هاك يرجع كبرياءها

[CARL]

عجيب تهجم النساء على هذا المسكين الذي فعل إلا الحلال... الله عزوجل شرع التعدد أم لا؟
فلماذا لاتقبلن شرع الله عزوجل؟ عجيب والله

[أثر]

الزوجة الأولى غضبت لأجل الخيانة خاصة أنك أنكرت مرارا تلك الخيانة وتزوجت عليها سرا !!
فكرت في سعادتك ونسيت سعادة من أهدتك نفسها وولدين أيضا
صحيح الله شرع للرجل 4 نساء لكن الطريقة التي سلكتها خاطئة تماما
على كل حصل الذي حصل
لا حل لك غير الجلوس بين يدي الله لعل وعسى أن يجعل لك من رحمته مخرجا
أدعوه وتذلل إليه لعله يهدي قلب زوجتك لتعود
اترك كبرياءك جانبا وفكر في ابنائك سيضيعون دون أم

[فطيمة 03]

والان بعد ماطاح الفاس على الراس ، ليس لك سوى الدعاء والتضرع لله عز وجل بان يفرج كربك ، وعليك بالصدقة ، ربي يفرج عليك

[نجاة^^]

للأسف كبريائك خرب حياتك
أنصحك وبشدة أن تتمسك بحبل الله وأن تدعوه أن يسهل أمورك ،ويفتح لك أبواب رحمته

[ع.عيسى]

الى خواتي العضوات ، نعلم وكما بين الحديث الشربف ان النساء ناقصات عقل ودين ، لذلك عندما تقراون مشكلة في هاذا الفسم وتنفعلون ،فاعلموا ان نتيجة هاذا الانفعال ستذهب نصف عقولكم والتي هي نصف عقل في الاصل ، و بالتالي تصبحن بربع عقل ، لذلك عند الانفعال ، تنفسوا بعمق ، ولا تردوا خلال تلك اللحظة حتى تعود نصف عقولكم الى الاشتغال ، لان اي صاحب مشكلة وخصوصا اذا كان منهار تماما نتيجة خطأ اقترفه ، فاعلموا انه يائس جدا جدا ويتمسك بحبل رفيع من الايمان والامل ، وتلك الردود والتي لا تزيد سوى الطين بلة نتيجة الانفعال والتفكير بربع عقل سيزيد من صاحب المشكلة يأسا فوق يأس والله اعلم ما يحدث له ، لذلك دائما راعوا المشاعر في الردود ، وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد
صاحب المشكلة اكيد انه اقترف خطأ ، ولكن خطأه لا يكمن في الخيانة لانه لم يخن ، فهو تزوج على سنة الله ورسوله ،خطأه انه تزوج بدون رضا الوالدين وبدون رضا الزوجة الاولى وتزوجه بالسر ، كان من المفروض انه يقنعهم جميعا ومن ثم يتزوج خصوصا رضا الوالدين .، على اي حال ،حاول ان تطلب السماح من والديك ، واستشرهم واطلب منهم النصيحة ، كما حاول انك ترجع زوجتك الاولى ، ولكن اهم حاجة هلى رضا الوالدين اطلب منهم السماح ..ونصيحة ثانية كبريائك احيانا خليه على جيهة ، فماهيش من اجل كبريائك تخرب دارك وتشرد اولادك وتغضب والديك عليك ، ومن ثم تقول كبرائي ، الكبرياء لي يخرب معيشتك واخرتك حطو على جيهة ..وتفرج ان شاء الله

[رقيّة]

من حقك الزواج ...ومن حقها الطلاق ...
و كل هذا كان من الاحرى ان تفكر به قبل الزواج..(ب ان زوجتك الاولى قد لن تقبل بل وقد تطلب الطلاق او الخلع)..وهنا كل شيء عادي..
أنت الان تدفع ثمن أنك ماخممتش في الولدين اللي عندك كيفاه حتفسد حياتهم بسبب انانيتك وتقديم سعادتك ومصلحتك عليهم بانتلك انها هي انانية لانها تخلات عليهم ومراكش منتبه ان انانيتك أنت هي اللي تسببت بكل هذا وانك تخليت عليهم اولا وانو هوما اولادك ومن مسؤوليتك انك تتحمل مسؤوليتك تجاهم قبل ماتقدم على اي حركة ماش تستخدمهم كورقة ضغط على زوجتك باه تحطها تحت الامر الواقع. .الاولى بك انك تكون مسؤول وتحاول تخمم درك كيفاه تصلح حياتهم !!
نصيحتي الوحيدة أنك تنحي عقلية واش يقولو الناس ودرك يشمتو فيا هذي العقلية ضعف برك...خمم غير في اولادك...سعادتهم وراحتهم وكيفاه تعوضهم عن افسادك لحياتهم ونفسيتهم..خاصة ان اختيارك للزوجة الثانية كان خاطئ...
ربي يجيب الخير ~

[النجمة القطبية]

[FONT="Book Antiqua"][/FONT
انت الان يجب ان تستخلص الدرس بعد هذه التجربة والدرس يقول
ان النعمة مع الوقت لما يتعود عليها الانسان يبدا يشعر بالملل ولا تعود تجذبه وهذا من الشيطان حتى يبعده عن شكر الله وتقدير النعم
يعني مثلا الرجل المتزوج حتى لو كان متزوج بملكة جمال العالم سيشعر بالملل مع الوقت بسبب التعود والامر ينطبق على المراة ايضا مهما كانت عاشقة لزوجها ستشعر بالملل وتظهر لها العيوب فجاة !!!
من لديه اولاد سيشعر بالملل مع الوقت ويبدا ينظر للعيوب قباحتهم والمصاريف ووو
اللي عنده اموال طائلة مع الوقت يشعر بالملل ولا يعود يقدر النعمة ولا يشكرها وهكذا دواليك اذن هو طبع في الانسان عموما انه لا يقدر النعمة
امالا لا يعرف قدر النعمة الا من فقدها تماك يحس انه كان في نعمة كبيييرة
انت الان حاول تستخلص الدرس واول خطوة تستغفر الله وتحمد على ما تملكه حاليا من نعم
احمد ربي على الولدين وعلى الوالدين حتى لو كانت حياتك خربت اصلح ما يمكن اصلاحه
تقرب من ولديك اكثر وحاول ترضيهم ليرضيك الله
وزيد روح لوالديك وبوس يديهم وراسهم واطلب منهم السماح واطلب منهم يشوروا عليك قوللهم غلطت بصح عاونوني اصلح حياتي
الوالدين اكبر نعمة في حياة للانسان هما البركة تاعك بلا بيهم ستشقى
وممبعد بالنسبة للزوجتين انت ادرى بمدى اهمية كل واحدة منهما عندك
الاولى ان كانت بنت حلال وتستحق فانسى الكرامة واعد المحاولة على الاقل من اجل اطفالك
وان اقفلت الباب تماما سلم امرك لله واتركها تعيد حياتها ولا تحرمها من اولادها واحسن اليهم
الثانية ان كانت مليحة فالحمد لله وان لم تكن حاول تصلحها وتصلح حياتك معها على الاقل تنصلح حياتك وتستقيم لعلها تكون قدرك
واتعلم من الان فصاعدا تقيد النعم بالشكر وكل حاجة جديدة في حياتك تخططلها وتشاور لما يستدعي الامر متكونش مندفع
وان شاء الله ربي يفرج عليك وسلامات

[بنت الرّحّل]

السابع جمادى الأوّل 1441 من الهجرة التبوية
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما قرأت مشكلك قام في قلبي أن هذا نوع من المشاكل التي يمكن أن يكون فيها الجميع مصيبا ولكن في نفس الوقت مخطئا
ومن آثار هذا النوع من المشاكل أنّ الإنسان يتشوش فكره وتتزعزع مبادئه !
وهذا الذي دفعني رأسا للكتابة وإلا قد كنت أخذت عهدا ألا أشارك في مثل هذه الأطروحات !
أولا أنت لم تخطئ بزواجك الثاني خاصة وأنك لم تبق في الحرام بل تزوجت في الحلال وهذا ليس خيانة ولا خديعة



والحرام كان في الفترة التي قضيتها مع الثانية بعد أن راودتك وقبل أن تعقد عليها فلاشك أنه شيء مشين وعليك بإحداث توبة خاصة به



وردود الأفعال الناتجة عن هذا الزواج لست مسؤولا عنها أبدا وإن كنت سببا في جزء من الاضطراب بإخفائك الأمر.

وفرضا أنك السبب في طلاق زوجك الأولى لكن إقدامها على ترك أولادها والذهاب إلى الخارج دون الالتفات إلى حاجيات الأطفال ورعايتهم هذا لا يستقيم أبدا إذ أن جرحها بزواجك أخرى كان دواؤه الطلاق لكن ترك الأطفال هذا من الأنانية وقلة العقل و ومخالفة لفطرة الأمومة
وعدم تقبل زوجك الثانية لأولادك فلاشك أنه من قلة الدين والمروءة !

لذلك أنصحك بشيء وهو صعب ـ خاصة وأن الجميع يحمّـــلك مسؤولية ما حدث ـ لا تفتح بابا جديدا للشيطان يشغل قلبك ويحجب عنك اتخاذ القرارات الحاسمة والسديدة.
فكره زوجك الثانية لا أراه إلا من هذا القبيل فأنت ترى أن هذا الزّواج جلب لك المشاكل فمن الطبيعي شعورك بالنفور منها
فحاول أن تستقر نفسيتك أولا بالصلاة والدعاء والتوبة وإصلاح النية ولا تفكر أبدا في شماتة الناس أو حديثهم
فأكثر شيء يضرك هو تفكيرك بأنهم حكّــام عُــدول على تصرفاتك ولو أمعنت الفكر لوجدت أنهم أهل فكر سطحيّ ومتغطرس فالكل يقول أنك كنت في نعمة وسعادة وأنك خربت بيتك بزواجك الثاني ومنهم من يملك بيتا من طابق ولكنه يطمع في طابقين ..ويأكل وجبة ويرجو الوجبتين...ويلبس الكسوة ويريد الأكثر ...لا يُلام أحد أراد هذا في الحلال وحصّله بالحلال.


فلا تلم نفسك ولا تشعر بأن ماحدث هو بسببك ولا بسبب التعدد لأنه حكم شرعي
وما قد تلام عليه هو إخفاؤك الأمر عن أهلك ووالديك وحتى هذا يبدو العذر فيه جليا وإن لم يكن مقبولا ؛ هل كانوا سيوافقونك ؟
أو سيقفون معك ؟
هل كانوا سيقدرون حاجتك للزواج من أخرى ؟

لن يفعلوا ..

وواضح أنك كنت حريصا على العشرة بعدم تفكيرك في الطلاق عند زواجك الثاني


لذلك فقل قدر الله وما شاء فعل .. بقلبك قبل لسانك.

وأخيــــــرا :

عليك بالصلاة والتضرّع إلى الله يهدي قلبك ويرشدك إلى ما فيه الخير لك ولأولادك واستعن بمن ينصح زوجك الأولى برعاية أطفالها والعناية بهم وإن كانت مطلّقة
واستمرّ في نصح الثانية وتذكيرها بتقوى الله في أولادك وفيك و تقرب إلى والديك واعذرهما ....إلى أن يجعل الله لك مخرجا.

وأسأل الله سبحانه أن يهدينا إلى حق والعمل به والنصح به ويجبر كسرنا وأخطاءنا
أرجو لك التّوفيق

[قدور بن عاشور]

ليست هناك نصيحة أقدمها لك اللهم إلا إرجاع الولدين لأمهما.
لأنك و بكل صراحة لا تصلح للزواج أو بناء أسرة.

[كاميلا]

درتها بيديك فكها بسنيك على لحظة شهوة خليت دنيا هههه وكون غير جاو قابلين في زوج نقولولك مبروك مرمدت ولادك ودوك تولي حبك السابق شهوة وانطفئت وهذا هو حالكم يا معشر الرجال
وش نقلك خويا الله يكون في عونك ويسرلك الافضل وخلاص منزيدش عليك