مشكلة نفسية

[مشكلتي]

انا شاب مضى من عمري 22 سنة مرت عني تقريب سنة وانا اعاني من إضطرابات نفسية مثل القلق المستمر سرعة الغضب عدم الإعتناء بنفسي مهمل روحي أحيطكم علما عندي بعض الظروف العائلية تشغل بالي وتشكل عني حملا ثقيلا هل هذه اعراض الوسواس؟ هل يجب زيارة طبيب نفسي؟ أرجو ان تساعدوني ولو بكلمة بطيبة باركــــــ الله فيـــــــكم

[mooon]

يا أخي أكثر من الإستغفار
ووطد علاقتك بربك "إحفظ الله يحفك "
واستعن بالله في كل أمورك فلا ملجأ ولا منجا الى اليه
وفقك الله

[لجين الاحلام]

بما أنك واعي لتصرفاتك وأسبابها فهذا دليل على أن الأمر لا يحتاج لطبيب
بل يحتاج الى بعض الارادة والثقة بالنفس منك
فالمشاكل في كل بيت والوساوس لا تفارق كل شخص
ولكن هذا لا يعني أن تهمل صحتك ومظهرك و....
استعن بالله واكثر من الاستغفار وكن على يقين أن الصبر مفتاح الفرج

[حسنات21]

لكل واحد مشاكل و هموم و لكن البعض يبالغ و ربما كنت مبالغا فقط . انت مدرك لحالتك لهذا حاول ان تمرح - ان تضحك " ضحك روحك بالقوة" حتى تخرج من جو الملل
تقرب من الله بالصلاة و الدعاء و اكيد سيفرج عليك هذه السنة
انت طبيب نفسك و الطبيب النفسي يقدم ادوية للقلق و للنوم و انت لست بحاجة لهما . فاذا كنت قلقا فاذكر الله و ان كنت لا تستطيع النوم فانت في نعمة لانك تستطيع قيام الليل و تاكد بعد 6 او 8 سجدات سيغلبك النعاس

[مهاجرة إلى ربي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أظن ما بكم هو إرهاق نفسي فقط ، نظرا لما تقاسيه من ظروف عائلية كما ذكرت -فرّج الله عنكم و فتح عليكم وعلى عائلتكم-
المهم : استعن بالله ولا تعجز ، حاول النهوض ونفض الغبار على نفسك ، استعن بالدعاء ، والصلاة ، وأقبِل على كتاب الله عزّ وجلّ تلاوةً وتدبرا.
و أيضا حاول تغيير نمط حياتك ، يعني : نظِّم وقتك ، قُم بممارسة الرياضة ولو الجري قليلا ، تفاءل و أحسن الظن بالله ، وحاول الإبتعاد عن الأفكار المُثبِطة ، فدائما الواحد منا خصوصا إذا وجد تقصيرا من نفسه ، "يزيد على روحو" يعني: يزيد من حالته سوءا.
وفقكم الله ، وأسأل الله أن يُفرِّج عنكم.

[~~ أغيلاس ~~]

السلام عليكم .

هذه الاضطرابات النفسية ليست نتيجة للوسواس و إنما نتيجة للظروف العائلية التي تمر بها ( كما ذكرتَ ) .

عليك بالصبر و الدعاء أخي، و تذكر دائما أن بعد العُسر يُسريين .

ضاقت فلما استحكمت حلقاتها . . . فُرجت و كنت أظنها لا تُفرجُ

،،،،،،،،،،،،

يا صاحب الهم إن الهم منفرج . . . . أبشر بخير فإن الفارج الله