【!!】لأني مسلمٌ، لن أحتفلَ بشعائِرِ الكفّار【!!】

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة parenses4680

صدقت في كل كلمة بارك الله فيك وجزاك كل خير
مؤسف جدا على هذا الحال الذي أصبحنا نعيشه
بات المسلم يخجل من مبادئه واخلاقه ويعتبرها
من التخلف بدلا من الاعتزاز بها والافتخار كونه ينتمي إلى الدين الاسلامي .
لأني مسلمة لن احتفل بشعائر الكفار

جزاك الله خيرا أختي على طيب رأيك
وشكرا على المرور الكريم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسـلم الصغير

اللهم انصر الإسلام والمسلمين
يا رب العالمين

آمين على دعائك الطيب أخي المسلم الصغير
وفقنا الله وإيّاكم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miloud abid allah

هذا ما نعيشه والله المستعان*

صدقت أخي 'الله المُستعان'


بوركت على كرم المرور

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بالفعل لأنني مسلم، لن أتخذ ن شعائر الكفار شعائر لي
لا عزة بغير الله.. ولا أولياء من دونه
ولكن لِتكنْ أخلاقنا كأخلاق البطل مخلص بيت المقدس (صلاح الدين الأيوبي) حين أوقف هجومه على النصارى ليلة رأس السنة وكان في موقف قوة وباستطاعته تدميرهم
تدخلي ليس تبرير لأولئك الذين ينغمسون حتى أخمص القدمين في تقليد الكفار بل وكما قال فاضل قبلي إنما هو تذكر لأنبياء الله ورسله والذي هو ركن من أركان الإيمان
والسلام عليكم

السّلام عليكم


كفَيْتَ ووفّيْت بمداخلتك القيّمة



بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على طيب التذكير

[صَمْـتْــــ~]

للأســـف مازالت مشاهد الجهل تُصنعُ على أيدٍ تتفنّن في تجسيد فكرة الاحتفالات بمعتقدات لا أساس لها في ديننا.


على غرار العيد المزعوم الذي يحتفل به الأمازيغ في 12 من الشّهر الجاري!


نسأل الله أن لا يؤاخذنا بذنوبهم.

[المتفائل الجزائري]

أصبح المسلم يخجل من شيء اسمه الإسلام
بدلا من الافتخار والتباهي به، وإعلان الانتماء إليه بكل افتخار واعتزاز,
لأني مسلمٌ، لن أحتفلَ بشعائِرِ الكفّار

[صَمْـتْــــ~]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيرا على طيب المرور

وجعلنا وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنَه.
-----
للأسف أخي ما يثبته واقعنا المعيش هو تمسك الناس بعادات وأعيادٍ ليست من أعياد المسلمين المعلومة
بل وهناك من يستمتعون بمشاركة أبنائهم فرحة هذه الأعياد كما لو كانت رمزا للتحضُّر!!


ولا يسعني إلاّ القول:
اللهم ثبت قلوبنا على دينك، وردنا إليك رداً جميلاً ولا تفتنا في ديننا ولا دنيانا.