|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فـــــوائد فـــــقهية وعــــــــقدية .......(متجدد)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-07-17, 16:47 | رقم المشاركة : 826 | ||||
|
وفيكم بارك الله
|
||||
2016-07-17, 17:26 | رقم المشاركة : 827 | |||
|
في حكم علاج المتأخرين في النطق بالموسيقى " ...... هذا، وقد أوضحت الشريعة الغراء أنّ لكلّ داء دواء بعيدا عن الحرام، لأنّ الحرام لا يتعيّن للعلاج وليس محلا للمداواة به، قال صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ اللهَ أَنْزَلَ الدَّاءَ وَالدَّوَاءَ وَجَعَلَ لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءًً فَتَدَاوَوْا وَلاَ تَدَاوَوْا بِحَرَامٍ»(٤) وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: «إنّ الله لم يجعل شفاءكم فيما حرّم عليكم»(٥).الشيخ فركوس حفظه الله ولعلّ أحسن علاج لمرضى النطق أن يستشفوا بكتاب الله وتلاوة آياته وقد يسّره الله للذكر وجعل فيه الشفاء للقلوب والدواء للأبدان، قال تعالى:﴿وَلَقَدْ يَسَّرْنَا القُرْآنَ للذِّكْرِ فَهَلْ مِن مدَّكِرٍ﴾ [القمر:١٧]، وقال تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾[الإسراء:٨٢]، وقال تعالى: ﴿قُلْ هُوَ لِلذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ﴾[فصلت:٤٤]، وقال تعالى: ﴿قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَة مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ﴾[يونس:٥٧]. فرحم الله عبدا عالج نفسه بما فيه مرضاة الله تعالى ممّا استحبه وأمر به أو ممّا أباحه من الطيّبات." موقع الشيخ |
|||
2016-07-17, 21:46 | رقم المشاركة : 828 | |||
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين" متفق عليه |
|||
2016-07-18, 13:53 | رقم المشاركة : 829 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2016-07-18, 14:27 | رقم المشاركة : 830 | |||
|
جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات |
|||
2016-07-20, 16:37 | رقم المشاركة : 831 | |||
|
بارك الله فيكم
|
|||
2016-07-20, 16:39 | رقم المشاركة : 832 | |||
|
منهج الإمام مالك –رحمه الله–
«كلام مالكٍ في ذمِّ المبتدعة وهجرِهم وعقوبتهم كثيرٌ، ومِن أعظمهم عنده الجهميةُ الذين يقولون: إنَّ الله ليس فوق العرش، وإنَّ الله لم يتكلَّم بالقرآن كلِّه، وإنه لا يُرى كما وردت به السنَّة، وينفون نحو ذلك مِن الصفات، ثمَّ إنَّه كثيرٌ في المتأخِّرين مِن أصحابه مَن يُنكر هذه الأمورَ كما يُنكرها فروعُ الجهمية، ويجعل ذلك هو السنَّةَ ويجعل القولَ الذي يخالفها -وهو قولُ مالكٍ وسائرِ أئمَّة السنَّة- هو البدعةَ، ثمَّ إنه مع ذلك يعتقد في أهل البدعة ما قاله مالكٌ، فبدَّل هؤلاء الدينَ فصَاروا يطعنون في أهل السنَّة». [ابن تيمية «الاستقامة» (1/13)] موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2016-07-23, 17:10 | رقم المشاركة : 833 | |||
|
وسطية أهل السنة «وأحب أن أوضح هنا - تأكيداً لما ذكرت هناك- أن السلف يفهمون معاني الصفات العامة ويفوضون الكيفية فقط، فليسوا بالمؤولين المحرفين وليسوا بالمشبهين المجسمين ولا بالمفوضين الجاهلين. ولا الواقفين الحائرين، بل هم أصحاب فهم صحيح وفقه دقيق، إذ هم وسط بين هذه النحل المختلفة. ومنهجهم لبن خالص يخرج من بين فرث التشبيه ودم التعطيل، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم». [«الصفات الإلهية» لمحمد أمان الجامي (365)] موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2016-07-27, 18:24 | رقم المشاركة : 834 | |||
|
في حكم تعطُّر المرأة عند خروجها من بيتها
الشيخ فركوس حفظه الله "..... فإنه لا يجوز للمرأة أن تخرج ـ من بيتها ـ متعطِّرةً متزيِّنةً متطيِّبةً، سواءٌ كان خروجُها للصلاة في المسجد أو لزيارة محارمها أو للسوق، وسواءٌ تطيَّبت بالعطور في بيتها قبل الخروج أو في الطريق أو في المسجد، ويدخل في المنع ـ أيضًا ـ ما إذا استعطرت في بيتها ودخلت على غير محارمها مِن الرجال الأجانب ـ أو دخلوا عليها ـ ولو مِن غير خروجٍ؛ لأنَّ ذلك مدعاةٌ للفتنة ومِن أسباب الفساد ومخالفة الشرع الجديرةِ بقطعها لأنها مِن مكايد الشيطان الذي «يَجْرِي مِنِ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ»(١). وقد جاء في الحديث: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا رِيحَهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ، وَكُلُّ عَيْنٍ زَانِيَةٌ»(٢)، وثبت ـ أيضًا ـ مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه قولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ أَصَابَتْ بَخُورًا فَلَا تَشْهَدْ مَعَنَا الْعِشَاءَ الآخِرَةَ»(٣)، وفي رواية ابن ماجه قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ تَطَيَّبَتْ ثُمَّ خَرَجَتْ إِلَى الْمَسْجِدِ لَمْ تُقْبَلْ لَهَا صَلَاةٌ حَتَّى تَغْتَسِلَ»(٤)، فالواجب على المرأة المسلمة إن خرجت للحاجة أن تخرج بالضوابط الشرعية متستِّرةً محتشمةً وتَفِلةً غيرَ متطيِّبةٍ. قال صلَّى الله عليه وسلَّم: «لاَ تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ مَسَاجِدَ اللهِ، وَلْيَخْرُجْنَ تَفِلَاتٍ»(٥)، ومعنى «تفلاتٍ» أي: «تاركاتٍ للطِّيب»(٦). موقع الشيخ |
|||
2016-07-27, 19:03 | رقم المشاركة : 835 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2016-07-29, 14:40 | رقم المشاركة : 836 | |||
|
في كتاب «شرح السنَّة» للبربهاري
ومن يطعن فيـه "... أمَّا بعد: فالبَرْبَهَارِيُّ هو أبو محمَّدٍ الحسنُ بنُ عليِّ بنِ خَلَفٍ، شيخُ الحنابلة بالعراق في عصره، كان محدِّثًَا حافظًا، فقيهًا، تُوفِّي سنة: ٣٢٩ﻫ(١)، من مصنَّفاته «شرح السُّنَّة» الذي يقرِّرُ فيه منهجَ أهل السُّنَّة والجماعة في النواحي الاعتقادية سواءً تعلَّقت بذات الله وأسمائه وصفاته وبمسائل الإيمان، ولا شكَّ أنه لا يطعن في منهج أهل السُّنَّة والجماعة وعقيدتهم ويتحامل عليهم إلاَّ من كان مطبوعًا بعقيدة أهل الأهواء والبدع؛ لأنَّ: «من علامة أهل البدع الوقيعةُ في أهل الأثر»، ولا يصدر هذا إلاَّ من جاهلٍ أو معانِدٍ حاقدٍ، لذلك ينبغي إظهار السُّنَّة وتعريف المسلمين بها وقمعُ البدعة بما يوجبُهُ الشرع من ضوابط وعدم الاشتغال بِسَفَاسِفِ الأمور وأهلها لدُنُوِّ مَنْزِلتهم، وعلى المسلم أن يسعى إلى إدراك المطالب العالية التي تمكِّنه من العزَّة الدينية، وتجنُّبِ أسباب المذلَّة المخزية ﴿وللهِ العِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ﴾ [المنافقون: ٨]." موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2016-08-01, 14:14 | رقم المشاركة : 837 | |||
|
ميزة السلفيين |
|||
2016-08-08, 09:17 | رقم المشاركة : 838 | |||
|
من أوليات الداعية الصادق التحذير من الشرك
«لعلك لا تجد في عيوب النفس ونقائص الإِنسان ما يضاهي الشرك في اقتضاء طبع المتدين له، وخفاء مساربه إلى نفسه، ودفاع المتأولين عنه؛ فكان لزاماً على من يهتم لسعادته في الدار الباقية أن يعترف بحاجته الشديدة إلى معرفة الشرك ومظاهره، وأن يعتني كل الاعتناء بالبحث عن كل ذريعة إلى هذا الداء؛ ليتقيه أيما اتقاء، فلا يسري إلى جنانه، ولا يعلق بلسانه، ولا يظهر على شيء من أركانه، وكان من آيات المرشد النصوح وأخص مظاهر نصحه أن يجعل أولى ما يتقدم به إلى العامة وأول ما يقرع به أسماعهم التحذير من الشرك ومظاهره، وبيان مدلوله وأنواعه، ثم الصبر على ما يلحقه لذلك من أذى جاهل متحمس، ومغرض متعصب، وضال متأول». [المبارك الميلي «الشرك ومظاهره» (٤٤)] موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2016-08-09, 13:02 | رقم المشاركة : 839 | |||
|
من صفات أهل التفرق والاختلاف
قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ: «من والى موافقه وعادى مخالفه وفرق بين جماعة المسلمين وكفر وفسق مخالفه دون موافقه في مسائل الآراء والاجتهادات ؛ واستحل قتال مخالفه دون موافقه فهؤلاء من أهل التفرق والاختلافات». [«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٣/ ٣٤٩)] موقع الشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2016-08-09, 23:37 | رقم المشاركة : 840 | |||
|
شكرااااا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
.......(متجدد), فـــــوائد, فـــــقهية, وعــــــــقدية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc