أدخلي جوجيتي راني هنا

[بن زرام]

اذا نمدلك الدروزس مكاش مشكل مي مشي درك الحشية ان شاء الله

[بن زرام]

استنوني دقيقة برك

[جوجيتي]

ياطيك الصحة خويا ^^

الفكرة هي اانو مازالتنا سمانة وحداخرة ولا 2 ههههههـــ

[بن زرام]

مقدمة:
يعتبر الماء من أوائل الموضوعات التي اهتم بها العلماء والمختصون في ةمجال البيئة ولعل السر في ذلك مرده الى سببين
الاول:اهمية الماء وضرورته للحياة فهو يدخل في جميع العمليات البيولوجية والصناعية فلا يمكن لاي كائن حي ان يعيش بدونه حيث جاء في كتاب الله تعالى"وجعلنا من المائ كل شيء حي أفلا يومنون"كما انه يكون حوالي 70.8بالمئة من مساحة الكرة الارضية وحوالي 60الى 70بالمئة من الاحياء الراقية بما فيها الانسان ويكون حوالي90بالمئة من الاجساة الاحياء الدنيا فاذا تلوث المائ يؤدي حدوث اضرار بالغة بالكائنات الحية ويخل بالتوازن البيئي الذي ليس له قيمة اذا مافسدت خواص المكون الرئيس له وهو الماء


الماء المستعمل:
هو الماء الذي فسدت خواصه الكيميائية او تغيرت طبيعته مما يجعله غير صالح للانسان او الحيوان او النبات او الكائنات التي تعيش في البحار والمحيطات.


اهم الملوثات:مصدرها ،المخاطر الناجمة عنها،وتنوع معالجتها:عندما نعاين ونحلل الماء المستعمل نجد فيه من بين الملوثات التالية:
1-نوع الملوث:مواد صلبة(حجارة،مواد بلاستيكية،اتربة عالقة....) مصدرها: (نفايات منزلية وماتجرة السيول) تنجم عنها المخاطر التالية:اعاقات في استعمال هذه المياه ،انسداد انابيب نقل المياه .نوع معالجتها تكون معالجة فيزيائية كلاسيكية(غربلة،ترشيح،تركيد).
2-زيوت صناعية:مصدرها (نفايات منزلية وصناعية،من محطات غسل وتشحيم السيارات) من المخاطر التي تنجم عنها:تلوث البيئة،تتمم المياه.معالجها:معالجة فيزيائيةكلاسيكية بفصل الزيوت.
3-مواد عضوية منحلة،مواد كيميائية(منها معادن ثقيلة،كالرصاص والزئبق)،مصدرها :استعمالات منزلية،مبيدات فلاحية،مخلفات المستشفيات،مخلفات صناعية).المخاطر الناجمة عنها: امراض ميكروبية وميكروبيولوجية. نوع المعالجة:معالجة بيولوجية ومعالجة كيميائية.


معالجة المياه:
مراحل المعالجة: تشمل معالجة المياه المستعملة مجموعة من العمليات الفيزيائية والكيميائية والاحيائية أي البيولوجية التي يتم فيها ازالة المواد الصلبة والعضوية والكائنات الدقيقة او تقليلها الى درجة مقبولة،ثم تأتي عملية التطهير للقضاء على الاحياء الدقيقة في نهاية مراحل المعالجة والتي تتضمن المراحل الاتية:
أ)المعالجة الاولية:معالجة فيزيائية كلاسيكية
- نزع المواد الصلبة كالحصى،قطع خشبية او بلاستيكية او معدنية بالغربلة
- نزع الزيوت(عملية الإبانة)
- نزع المواد الصلبة الدقيقة بالتركيد كالرمال.
ب)المعالجة البيولوجية:
- التهوية بتنشيط البكتيريا التي تستهلك المواد العضوية المنحلة وكذلك لأكسدة شوارد الحديد والمغنزيوم وبالتالي ترسيبها.
- التركيد لترسيب المواد او الميكروبات العالقة والأكاسيد المتشكلة.
ج)المعالجة الكيميائية:
- التصفية:بإضافة مسحوق كلور الحديد الثلاثي
- الترشيح: بسكب الماء المصفى في قمع مملوء بالرمل.
- التطهير بإضافة ماء جافيل الى الماء المعالج وقفد يكون التطهير بإضافة غاز الاوزون.
استخدامات المياه المستعملة:
يمكن استعمال المياه المعالجة في عدة اغراض،وبصفة عامة فإن نسبة اعادة استعمال هذه المياه من قبل القطاعات المختلفة تتمثل في الاتي:
- 60بالمئة في اغراض فلاحية.
- 30بالمئة في الصناعة.
- 10بالمئة اغراض اخرى كتغذية المياه الجوفية.


مساويء المياه المعالجة:
من مساويء المياه المعالجة انها تسبب مشاكل صحية اذا لم تتم معالجتها بشكل صحيح بسبب وجود انواع مختلفة من الفيروسات والبكتيريا اضافة الى تراكيز عالية من المواد الكيميائية ،التي لا يتم ازالتها في مراحل المعالجة المختلفة،قد تسبب اضرارا للنباتات . اما في حالة استعمالها في تغذية المياه الجوفية وعدم معالجتها بطريقة صحيحة فانه بالامكان تلوث تلك المياه كما انها قد تسبب انيداد لشبكات الري عند استعمالها.

[بوجمعة44]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن زرام

اذا نمدلك الدروزس مكاش مشكل مي مشي درك الحشية ان شاء الله

ماشي مشكل ربي يحازيييييك ويعاونك كيما راك تعاون فينا

[بن زرام]

تعريف عملية التصبن:
هي مفاعلة *إستر* مع قاعدة قوية *اساس*وهي محلول هيدروكسيد الصوديوم، فينتج غليسيرول و الصابون .



أنواع الصابون:
الصابون عبارة عن منشط فعال للتنظيف يستعمل لعدة اغراض،وهناك عدة انواع منها:
أ/الصابون الصلب:نحصل عليه باستعمال قاعدة هيدروكسيد الصوديوم.
ب/الصابون اللين:نحصل عليه باستعمال قاعدة هيدروكسيد البوتاسيوم.
ج/الصابون السائل:نحصل عليه باضافة احدى المشتقات البترولية الى الصابون اللين.
د/الصابون الشفاف:ونحصل عليه باضافة الكحول.
ه/الصابون المسحوق:ونحصل عليه بتجفيف الصابون ثم سحقه الى حبيبات.

ان اضافة بعض المواد الاخرى ملونات ، مرطبات، معطرات، الى التركيبة الاولية للصابون واختلاف مصادر الدهون المستعملة يؤدي ايضا الى ظهور انواع مختلفة من الصابون


ا
مقاييس النوعية:
يجب على صناع الصابون ان يحترموا نسب المزيج التفاعلي وذلك لعدة أسباب:
-الحصول على منتوج بجودة عالية ومطابق للمواصفات العالمية مما يؤدي إلى زيادة الطلب.
-التأثير المباشر على البشرة يؤدي إلى ظهور أمراض جلدية لوجود المحاليل القاعدية والملونات والعطور إذ أن الصابون يعتبر مادة قاعدية ph=10فعند استعماله يؤدي إلى اضطراب حموضة البشرة (ph=5.5)في هذه الحالة ينصح باستخدام أنواع من الصابون المضاف إليها ملينات للبشرة.
-في الماء العسير تتحد جزيئات الصابون مع ايونات الكالسيوم والمغنزيوم الموجودة في الماء فتتشكل رواسب من املاح الكالسيوم او المغنزيوم،الامر الذي يعيق عملية التنظيف،ولتفادي هذا الإشكال يضاف للصابون مواد أخرى تمنع الترسبات.


صناعة الصابون في المخبر:

أ/الادوات المستعملة: زيت الزيتون،الايثانول،محلول الصود،ماء مقطر،ملح الطعام.
دورق سعته250ملل،مسخن،مكثف(الأنبوب الإرتدادي)،مخبار مدرج،بيشر،قمع،ورق ترشيح،ميزان.

ب/طريقة العمل:
*نضع في الدورق 15ملل من زيت الزيتون،20ملل من محلول الصودا.
*نضع الدورق فوق المسخن ونركب المكثف ونسخن من ساعة الى ساعة ونصف.
*نسكب محتوى الدورق في100ملل من محلول مشبع بملح الطعام ونحرك.
*نترك المحلول يهدأ لمدة يوم كامل، في اليوم التالي نغسل الصابون بالماء المقطر ونفصله من خلال وسط مسامي.
*نقولب ونجفف الصابون.


طريقة صنع الصابون تقليديا:

طريقة أولى:
*نضع الصودا الكاوي الى الكحول المخفف بالماء.
*نضيف الى الخليط السابق10غ من الدهون الحيوانية.
*نسخن في حمام مائي لمدة30دقيقة الى40.
*نوقف التسخين ونضيف الى الخليط الناتج الى محلول مشبع بملح الطعام ونتركه يبرد.
*نسخن حتى الغليان لمدة10دقائق من جديد ثم نبرد في حمام ثلجي.
*الراسب العالق هو الصابون فنعطيه شكل مناسب.

طريقة ثانية:
*نضع في اناء كبير المواد التالية:500غ زيت زيتون أو زيت المائدة، عطر الفانيليا،250غ غبرة الطالك،250غ من الدقيق اللين.
*نترك الخليط يغلي لمدة 2ساعة على نار هادئة ثم نضيف الصودا المنحل في الماء المالح،نستمر في التسخين والتحريك لمدة خمس دقائق بعدها.
*نصب الخليط في قوالب ونتركه يبرد لمدة24ساعة.

[بوجمعة44]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوجيتي

ياطيك الصحة خويا ^^

الفكرة هي اانو مازالتنا سمانة وحداخرة ولا 2 ههههههـــ

راكي حابة تقولي نزيدو نستناو شويا؟؟؟؟ نظن انو مليح لكان نستغلو هاذي الفرصة كي راه بن زرام يعاون فينا واش رايك

[جوجيتي]

ربي يوفقك ان شاء الله

بـــــــوركــت

[جوجيتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوجمعة44

راكي حابة تقولي نزيدو نستناو شويا؟؟؟؟ نظن انو مليح لكان نستغلو هاذي الفرصة كي راه بن زرام يعاون فينا واش رايك

آآه!!

والله ماني عارفة

ياو انا راني طامعة مانقراوش p= { ههههههــــــ...الخ }

راني خايفة نتعبو رواحنا ومنبعد مانقراو ماوالو !!

[جوجيتي]

واش رايك دوكا نجمعو كل المعلومات و كي يقرب موعد دفع البحث -لـــووووول-

نرتبوه و نســــgــموه و كي يزيد نسميوه بوزيـــــد p=

[بن زرام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوجمعة44

ماشي مشكل ربي يحازيييييك ويعاونك كيما راك تعاون فينا

هذا واجبي يا اخواني

[بن زرام]

انا راني هنا اذا خاصكم اي معلومات راني هنا

[بوجمعة44]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوجيتي

واش رايك دوكا نجمعو كل المعلومات و كي يقرب موعد دفع البحث -لـــووووول-

نرتبوه و نســــgــموه و كي يزيد نسميوه بوزيـــــد p=

اسمعي ياو نقراو رانا رايحين نقراو في جوان هههههه
لاعنداك نقجم حبيت نخلعك:d
يلا نجمعو المعلومات ومبعد يكون واجد باذن الله

[بوجمعة44]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن زرام

انا راني هنا اذا خاصكم اي معلومات راني هنا

واش نقلك أخي ربي ينجحك ويعكيك الصحةويرحم والديك,,,,,

[جوجيتي]

معلومات عامه عن الصابون! مادة تستخدم في التنظيف وهو مادة مطهرة تصنع من الدهون الحيوانية والنباتية والزيوت والشحوم، ومن الناحية الكيميائية، يصنع الصابون من ملح صوديوم أو بوتاسيوم أحد الأحماض الدهنية ويتشكل من خلال التفاعل بين كل من الدهون والزيوت والقلويات.
تاريخ صناعة الصابون
يرجع استخدام العديد من مواد الصابون والمنظفات إلى العصور السحيقة. ففي القرن الأول الميلادي تعرض المؤرخ الروماني بلايني الكبير لوصف أنواع مختلفة من الصابون الذي يحتوي على أصباغ وقد كانت النساء تستعمله في تنظيف شعورهن وإضفاء ألوان براقة عليه.
وقد عرف المسلمون الصابون منذ القرن الأول الهجري / السابع الميلادي أدخلوا عليه تطويرات عديدة، كما تعددت أنواعه واستخداماته في تنظيف الثياب، وغسل الأواني، والاستحمام، إذ كان الصابون مادة أساسية في الحمامات العامة التي انتشرت عبر أرجاء الدولة الإسلامية. وقد ساهم علماء الكيمياء على تحسين نوعيات الصابون بشكل كبير، ففي القرن الثامن الهجري / الرابع عشر الميلادي جاء على لسان الجلدكي في كتابه رتبة الحكيم : "الصابون مصنوع من بعض المياه الحادة المتخذة من القلي والجير، والماء الحاد يهرئ الثوب، فاحتالوا على ذلك بأن مزجوا الماء الحاد بالدهن الذي هو الزيت، وعقدوا منه الصابون الذي ينقي الثوب ويدفع ضرر الماء الحاد عن الثوب وعن الأيدي".
وقد كانت صناعة الصابون من الأمور الشائعة في أسبانيا وإيطاليا أثناء القرن الثامن الميلادي. وبحلول القرن الثالث عشر، عندما انتقلت صناعة الصابون من إيطاليا إلى فرنسا، كان الصابون يصنع من شحوم الماعز بينما كان يتم الحصول على القلويات من شجر الزان. وبعد التجربة، توصل الفرنسيون إلى وسيلة لصناعة الصابون من زيت الزيتون بدلا من دهون الحيوانات وبحلول عام 905هـ / 1500 م، أدخلوا هذا الاختراع إلى إنجلترا. وقد نمت هذه الصناعة في إنجلترا نموا سريعا وفي عام 1031هـ / 1622 م، منح الملك جيمس الأول امتيازات خاصة لها. وفي عام 1197هـ / 1783 قام الكيميائي السويدي كارل ويلهيلم شيل مصادفة بتقليد التفاعل المذكور أدناه والمستخدم حاليا في صناعة الصابون حيث تفاعل زيت الزيتون المغلي مع أكسيد الرصاص فنتج عن ذلك مادة ذات رائحة جميلة أطلق عليها إيسوس وتعرف حاليا باسم الجليسرين.
وهذا الاكتشاف الذي توصل إليه شيل جعل الكيميائي الفرنسي ميشيل أوجين شيفرول (1786- 1889م) يفحص الطبيعة الكيميائية للدهون والزيوت المستخدمة في صناعة الصابون، وقد اكتشف شيفرول أخيرا في عام 1238هـ / 1823 م أن الدهون البسيطة لا تتفاعل مع القلويات لتكوين الصابون ولكنها تتحلل أولا لتكوين أحماض دهنية وجليسرين. وفي الوقت ذاته، حدثت ثورة في صناعة الصابون عام 1205هـ / 1791 م عندما توصل الكيميائي الفرنسي نيكولاس ليبلانك 1155هـ-1742م / 1221 هـ -1806م إلى طريقة للحصول على كربونات الصوديوم أو الصودا من الملح العادي.
وفي المستعمرات الأمريكية الأولى، كان الصابون يصنع من دهون الحيوانات المذابة وكان ذلك يتم في المنازل فقط ولكن بحلول عام 1111هـ / 1700 م. كان مصدر الدخل الرئيسي للعديد من المناطق يتأتى من تصدير الدهون والمكونات المستخدمة في صناعة الصابون.
صناعة الصابون حديثا
إن الزيوت والدهون المستخدمة عبارة عن مركبات للجليسرين وحمض دهني مثل الحامض النخيلي أو الحامض الإستياري. وعندما تعالج هذه المركبات بسائل قلوي مذاب مثل هيدروكسيد الصوديوم في عملية يطلق عليها التصبين، فإنها تتحلل مكونة الجليسرين وملح صوديوم الحمض الدهني. على سبيل المثال، فإن حمض البلمتين الذي يعتبر الملح العضوي للجليسرين والحمض النخيلي ينتج بلميتات الصوديوم والجليسرين عند التصبين. ويتم الحصول على الأحماض الدهنية اللازمة لصناعة الصابون من الشحوم والدهون وزيت السمك والزيوت النباتية مثل زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت النخيل وزيت فول الصويا وزيت الذرة.
أما الصابون الصلب فيصنع من الزيوت والدهون التي تحتوي على نسبة عالية من الأحماض المشبعة التي تصبن مع هيدروكسيد الصوديوم. أما الصابون اللين فهو عبارة عن صابون شبه سائل يصنع من زيت بذر الكتان وزيت بذر القطن وزيت السمك والتي تصبن مع هيدروكسيد البوتاسيوم. وبالنسبة للشحوم التي تستخدم في صناعة الصابون فتتدرج من أرخص الأنواع التي يحصل عليها من القمامة وتستخدم في صناعة الأنواع الرخيصة من الصابون وأفضل الأنواع المأكولة من الشحوم والتي تستخدم في صناعة صابون التواليت الفاخر. وتنتج الشحوم وحدها صابونا صل با جدا بحيث أنه غير قابل للذوبان ليعطي رغوة كافية ومن ثم فإنه يخلط عادة بزيت جوز الهند.
أما زيت جوز الهند وحده فينتج صابونا صلبا غير قابل للذوبان بحيث أنه لا يستخدم في المياه العذبة، إلا أنه يرغي في المياه المالحة وبالتالي يستخدم كصابون بحري. ويحتوي الصابون الشفاف عادة على زيت خروع وزيت جوز هند عالي الجودة وشحوم. أما صابون التواليت الفاخر فيصنع من زيت زيتون عالي الجودة ويعرف باسم الصابون القشتالي. وبالنسبة لصابون الحلاقة، فهو صابون لين يحتوي على بوتاسيوم وصوديوم وكذا الحمض الإستياري الذي يعطي رغوة دائمة. أما كريم الحلاقة فهو عبارة عن معجون يحتوي على خليط من صابون الحلاقة وزيت جوز الهند.