اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امـــة اللـــه
هل يمكن الاستغناء عن الفرضية اثناء تطبيق المنهج التجريبي؟
مقدمة
ان عملية التفكير ليست مجرد مبادئ واحكام نابعة من العقل فقط كما أن صدق النتائج ليس مجرد صدق صوري عقلي دائما لأن عملية التفكير عند الانسان تتجه أيضا الى دراسة الواقع وظواهره الطبيعية وهذه الدراسة تكون بواسطة المنهج التجريبي الذي لعب دورا كبيرا في تطور العلوم التجريبية عامة والعلوم الطبيعية خاصة وذلك لاعتمادة على مجمو من الخظوات ( ملاحظة فرضية تجربة) ويمكن تعرف الفرضية على انها قانون يضعه الباحث من أجل تفسير مؤقت لغموض الطبيعة فهي تدخل الفكر لاقتراح حلول احتمالية ولقد أثارت مشكلة '' الاستغناء عن الفرضية '' جدلا وسجالا قائما بين العلماء والمفكرين فهناك من يرى بأن الفرضية هي توقع وتوجيه لنتيجة التجربة مما يعني أنه لايمكن الاستغناء عنها أثناء تطبيق خطرات المنهج التجريبي ونقيضا لذلك فانه هناك من يرى بأنه يمكن التعدي الى التجربة دون اللجوء الى الفرضية وبالتالي يمكن التخلي عنها وهذا مايدفنا الى طرح التساؤل التالي . هل يمكن الاستغناء عن الفرضية أثناء تطبيق خطوات المنهج التجريبي أو لايمكن ذلك؟ وبصيغة أخرى اذا كنت أمام موقفين متعارضين أحدهما يرى بأنه يكمن التخلي عن الفرضية أصناء تطبيق المنهج التجريبي والآخر يؤكد بأنه لايمكن ذلك فما هو موقفي من هذه المشكلة الفلسفية؟
|
شوفي ختي اول حاجة تمهيد عن الموضوع وطرح فكرة شائعة بصراحة مخلطة بزاف بزاف بصح لقد أثارت مشكلة '' الاستغناء عن الفرضية '' جدلا وسجالا قائما بين العلماء والمفكرين فهناك من يرى بأن الفرضية هي توقع وتوجيه لنتيجة التجربة مما يعني أنه لايمكن الاستغناء عنها أثناء تطبيق خطرات المنهج التجريبي ونقيضا لذلك فانه هناك من يرى بأنه يمكن التعدي الى التجربة دون اللجوء الى الفرضية وبالتالي يمكن التخلي عنها وهذا مايدفنا الى طرح التساؤل التالي مليحة بزاف وزاد حطي سؤال واحد برك مكان لاه بزاف الاسئلة
دك نشوفلك مقدمة مليحة ونحطهالك