الجزائريون خ\لون من البداية بوقوفهم مع الزواف كانوا عرب او بربر او حتى قبايل ...
أتأسف على حلم القايد صالح الذي حطمه دعاوي الشر وقتلوا القايد بأدعيتهم
حتى اننهم شككوا في وفاته واعتبروها ك\بة اعلامية ..... على اساس ان الذين ودعوا جثمان القايد صالح الى مثواه الأخير
كانوا مخدوعين من طرف رجل اراد انقاذ البلد
رحم الله القايد والعنة على كل من يخرج ليظم صوته مع البربريست الذين يحتضرون حاليا ويعيشون آخر أيام النظام السابق
والرئيس الجديد كأنه مازال يخاف فرنسا هو يعمل تحت إمرة بوتفليقة مثلا
كن رجلا وأعد النساء لبيوتهن