أيـــــــن الله ؟؟؟ أنا جدّيّة بسؤالي - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أيـــــــن الله ؟؟؟ أنا جدّيّة بسؤالي

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-08-15, 18:23   رقم المشاركة : 151
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hadjer nour مشاهدة المشاركة
هذا كفر كفر لا حول و لا قوة الا بالله
الله موجود في كل مكان حتى في قلبك اجل انه في قلبك فعلا و هذا ليس تعبيرا مجازيا
نقولك غي استغفري راكي على وشك الكفر عسي كلامك
الحمد لله كاين لي راهم يحذرو فيك
أنت على خطأ بنيتي
الله في السماء مستوي على عرشه استواء يليق بمقامه
مقولة الله في كل مكان التي درسناها في الابتدائي والمتوسط خطأ








 


قديم 2015-08-16, 17:38   رقم المشاركة : 152
معلومات العضو
♥ياسمين عاشقة العلم♥
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله في كل مكان في قلبك وارضك وكل مكان تعرفنيه كيييف تسالين هذا السؤال الله خالق كل شيء يعلم مالا نعلم كيف لنا ان نشك او نسال لبنى عليك ان تنسي سؤالك فالاجابة واضحة وضوح الشمس .............................الله معك في كل مكان ومع كل شخص تعرفينه










قديم 2015-08-16, 17:40   رقم المشاركة : 153
معلومات العضو
♥ياسمين عاشقة العلم♥
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

عقل الانسان ياعزيزتي محدود هناك خبايا لا يستطييييع معررفتها










قديم 2015-08-16, 17:57   رقم المشاركة : 154
معلومات العضو
محمد جديدي التبسي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد جديدي التبسي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassmine2004 مشاهدة المشاركة
الله في كل مكان في قلبك وارضك وكل مكان تعرفنيه كيييف تسالين هذا السؤال الله خالق كل شيء يعلم مالا نعلم كيف لنا ان نشك او نسال لبنى عليك ان تنسي سؤالك فالاجابة واضحة وضوح الشمس .............................الله معك في كل مكان ومع كل شخص تعرفينه
خطأ كلامك بنيتي! الله في السماء

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله هذا السؤال


أين الله ؟


سألني أخٌ مسلم أين الله؟! فقلت له: في السماء. فقال لي: فما رأيك في قوله تعالى:وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ [البقرة:255] وذكر آيات كثيرة، ثم قال: لو زعمنا أن الله في السماء لحددنا جهة معينة، فما رأي سماحتكم في ذلك، وهل هذه الأسئلة من الأمور
قد أصبت في جوابك وهذا الجواب الذي أجبت به هو الجواب الذي أجاب به النبي - صلى الله عليه وسلم – فالله جل وعلا في السماء في العلو سبحانه وتعالى كما قال سبحانه وتعالى : أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (الملك:17) وقال جل وعلا : الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى) (طـه:5) وقال سبحانه : إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ(لأعراف: من الآية54) فهو سبحانه وتعالى فوق العرش في جهة العلو فوق جميع الخلق عند جميع أهل العلم من أهل السنة، قد أجمع أهل السنة والجماعة رحمة الله عليهم على أن الله في السماء فوق العرش فوق جميع الخلق سبحانه وتعالى، وهذا هو المنقول عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعن أصحابه - رضي الله عنهم وعن أتباعهم بإحسان كما أنه موجود في كتاب الله القرآن وقد سأل النبي - صلى الله عليه وسلم – جارية جاء بها سيدها ليعتقها فقال لها الرسول : أين الله ؟ فقالت : في السماء، قال من أنا؟ قالت: أنت رسول الله، قال: أعتقها فإنها مؤمنة) رواه مسلم في الصحيح فالرسول أقر هذه الجارية على هذا الجواب الذي قلته أنت، (قال لها: أين الله؟ قالت: في السماء، قال: من أنا؟ قالت: أنت رسول الله، قال: أعتقها فإنها مؤمنة) وما ذاك إلا لأن إيمانها بأن الله في السماء يدل على إخلاصها لله وتوحيدها لله وأنها مؤمنة به سبحانه وبعلوه في جميع خلقه وبرسوله محمد حيث قالت: أنت رسول الله،









قديم 2015-08-16, 17:59   رقم المشاركة : 155
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

أيــن الله؟

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

أما بعد:
فإن نعم الله علينا كثيرةٌ عظيمة لا نحصي لها عدا، وإن من أعظم وأجل وأسمى هذه النعم هي نعمة الهداية إلى الإسلام،{الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله} فالحمد لله على نعمة الإسلام، والإسلام هو إخلاص العبادة لله وحده؛ فهو وحده المستحق للعبادة، وهذه هي دعوة كل الأنبياء والمرسلين؛ قال الله تعالى:{وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون} فالعبادة -كما لا يخفى- لله وحده.
ومن العبادة أن تدعو الله بأسمائه وصفاته؛ قال الله تعالى:{ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها} فالله أسماءٌ وله صفات.

وكل اسم من أسماء الله عز وجل دالٌ على صفة لله سبحانه وتعالى:
فمن أسماء الله: "الرحمن الرحيم"، وهما اسمان دالان على صفة الرحمة، فنصف الله بالرحمة، ومن أسماء الله: "الكريم" الدال على صفة الكرم، فنصف الله بالكرم، ومن أسمائه تعالى: "الحليم"، الدال على صفة الحلم، فنصف الله بالحلم، ومن أسمائه:" العزيز، العظيم، الرءوف" فنصف الله بالعزة، والعظمة، ونصفه بالرأفة، إلى غير ذلك من الأسماء والصفات.

كما أن من أسماء الله: " العلي الأعلى" وهما اسمان لله يدلان على صفةٍ ثابتةٍ لله؛ ألا وهي صفة العلو، فالله العلي الأعلى؛ فوق كل شيء.

وإننا لنأسف أشد الأسف من بعض الناس ممن إذا سألته عن هذا الإله العظيم الموصوف بكل وصف حميد، إذا سألته أين هذا الإله الذي تعبده وتتقرب إليه بالطاعات والعبادات لحار في الإجابة! وربما أجابك بإجابات ما أنزل الله بها من سلطان.
كأن يجيبك بقوله: الله في كل مكان!! أو يقول: الله موجود في كل وجود!! مع أنك تراه يصلي ويقول في كل سجود: "سبحان ربي الأعلى" فهو يصف ربه بالعلو ثم يقول: الله في كل مكان! فإنا لله وإنا إليه راجعون!.

إن هذا الأمر من أهم الأمور التي يجب على كل مسلم أن يعلمها.
فكيف تعبـد الله ولا تعلم أين هو !!!
فالله سبحانه وتعالى في السماء؛ في العلو؛ فوق كل شيء.
والأدلة على ذلك متضافرة من الكتاب والسنة، وإجماع سلف الأمة.

أولاً: الأدلة من القـرآن على علو الله عز وجل:
١) تصريح الله سبحانه وتعالى بوصف العلو لنفسه جل وعلا في قوله تعالى:{سبح اسم ربك الأعلى}.
{الأعلى}:اسم تفضيل من العلو، وهنا لم يقل: الأعلى على كذا، ما قيَّد، إذاً له العلو المطلق عز وجل، هو فوق كل شيء، لا يساويه شيء، ولا يعلو عليه شيء؛ هو الأعلى فوق كل شيء.

٢) ومنها تصريح الله سبحانه وتعالى بالعلو مثل:{وهو العلي العظيم}.

٣) وجاء القرآن مصرحاً بالفوقية؛ مثل قوله تعالى:{وهو القاهر فوق عباده} ، {يخافون ربهم من فوقهم}.

٤) وجاء أيضاً في القرآن التصريح بنـزول الأشياء من عنده، والنـزول يستلزم العلو؛ في قوله تبارك تعالى:{إنا أنزلناه في ليلة القدر}{كتاب أنزلناه إليك مبارك}{يدبر الأمر من السماء إلى الأرض}.

٥) وجاء أيضاً بالتصريح بصعود الأشياء إليه وعُروجِها إليه، والصعود والعروج لا يكون إلا من أسفل إلى أعلى،{تـعرج الملائكة والروح إليه}،{إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه}.

٦)وجاء أيضاً بوصف الارتفاع؛ مثل قوله تعالى:{إني متوفيك ورافعك إلي} وفي قوله تعالى:{رفيعُ الدرجات}.

وهنا نقف لنبيِّن أن بعض المفسرين يقول:{رفيع الدرجات} أي رافع الدرجات! وهذا تحريف؛ لأن الله قال: {رفيع الدرجات ذو العرش}
إذاً: معنى {رفيع الدرجات} أن الله - نفسه- رفيع الدرجات.
{ذو العرش}: الذي هو سقف المخلوقات كلها.

والآيات في هذا كثيرة، كلها تدل على علو الله عز وجل، أكثر من أن تحصر.

ثانياً: الدلالة من السنة على علو الله عز وجل:
جاءت الدلالة من السنة على كل وجوه السنة، القول والفعل والإقرار.
أي أن النبي صلى الله عليه وسلم قرر علو الله تعالى بقوله وبفعله وبإقراره؛ أي تقريره.

١) مثال القول: قوله صلى الله عليه وسلم: (( ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء !!)) رواه البخاري.

ومثل قوله في سجوده: ((سبحان ربي الأعلى)).

٢) وأما الفعل: فإنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان إذا دعا يرفع يديه "يا رب".
وفي خطبة عرفة - في حجة الوداع- لما قرر ما قرر من أصول الدين وقواعد الدين، قال للصحابة: (( ألا هل بلَّغـت؟)) قالوا: نعم (( ألا هل بلَّغت؟)) قالوا: نعم، (( ألا هل بلَّغـت؟)) قالوا: نعم - ثلاث مرات- يُقرِّرهم بإبلاغه ويقولون نعم، فقال: (( اللهم اشهد)) يرفع إصبعه إلى السماء، وينكتها للناس. رواه البخاري ومسلم.
((اللهم اشهد)): يعني على هؤلاء.
وانظر كيف فـرَّق؛ لما أراد الرب عز وجل أين صرف إصبعه؟
إلى السماء، ولما أراد الناس ردها إلى الأرض.
إذاً: هذا إثبات لعلو الله تعالى بالسنة الفعلية.

٣) وأما السنة الإقرارية: فقد جاء في حديث الجارية- جارية معاوية بن الحَكَم- حين أراد أن يُعتقها، فدعا بها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وقال لها( أيـــــن الله؟؟)) قالت: في السـماء. رواه مسلم.

جارية لم تتعلم مملوكة رقيقة؛ قال لها: (( أيــن الله؟ )) قالت في السماء، قال: (( أعتـقـْها فإنها مؤمنة)) سبحان اللهّ!.

جارية لم تتعلم مملـوكة، تعرف أين ربها، وأولئك القوم لا يعرفون أين الله! إلا أنه في كل مكان!! والعياذ بالله.

فالسنة أثبتت علو الله على جميع وجوه السنة - وهي السنة القولية والفعلية والإقرارية - أتريدون بياناً أوفى من ذلك؟!.

ثالثاً: إثبات علو الله عز وجل بإجماع الصحابة:

إجماع الصحابة رضي الله عنهم، - قبل أن يأتي هؤلاء الموْتورون الضالون-، أجمعوا على أن الله سبحانه وتعالى في السماء.
ليس عن واحد منهم حرف واحد يقول إن الله في كل مكان، أبداً. ولا عنهم حرف واحد يقول إن الله ليس في السماء، أبـداً.

وأنا(1) - بكلام شيخ الإسلام ابن تيمية- أتحـدى أي واحد
يأتيني بحرف واحد عن الصحابة أنهم أنكروا علو الله تعالى في السماء
شيخ الإسلام ابن تيمية واسع الإطلاع، وحرص حرصاً عظيماً على هذه المسألة، وطالع من الكتب الكثيرة الأثرية، ولم يجد عن أحد من الصحابة أنهم أنكروا أن يكون الله في السماء، وهم يتلون كتاب الله صباحاً ومساءاً، ولم يَرد عن واحد منهم أنه فسر آية من آيات العلو بغير معناها الذي أراد الله عز وجل.. فإذا لم يَرد عنهم ما يخالف هذا القرآن فهو إجماع منهم على ما دل عليه القرآن.

فإذا كانت الأدلة على علو الله - عز وجل- فوق كل شيء، واضحة جلية، من القرآن والسنة وإجماع الصحابة، فهل بعد هذا من حجة لمن يقول إن الله في كل مكان!!

فالله - يا إخواني المسلمين- في السماء، كما قالت تلك الجارية التي سألها الرسول عليه الصلاة والسلام أين الله؟ قالت في السماء.

فهذه عقيدة يجب على كل مسلم أن يعلمها
أن يعلم أن خالقه ومولاه في السماء، في العلو، فالعلو صفة كمال؛ ولا يليق به سبحانه وتعالى إلا كل كمال.

قال تعالى:{ولله المثل الأعلى} هو الأعلى في ذاته، والأعلى في أسمائه، والأعلى في صفاته.

فاصدع بهذه العقيدة ولا تتردد.
وصِفِ الله بما وصَفَ به نفسه في كتابه وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم .

ســـؤال مـهـم !!

س/ إذا عرفنا وتيقنا بالأدلة القطعية أن الله في السماء، فما تفسير قوله تعالى:{وهو معكم أينما كنتم} وقوله:{إنني معكما أسمع وأرى} وغيرهما من الآيات؟.

ج / قال الإمام ابن كثير في تفسيره:" {وهو معكم} أي: رقيبٌ عليكم، شهـيدٌ على أعمالكم، حيث كنتم وأينما كنتم، من بر أو بحر، في ليل أو نهـار، في البيوت أو في القِفار، الجميع في علمه على السواء، فيسمع كلامكم ويرى مكانكم، ويعلم سركم ونجواكم.

وقال في تفسير قوله تعالى:{إنني معكما أسمع وأرى} أي: إنني معكما بحفظي وكلاءَتي ونصري وتأييدي.

وقال الإمام البغَوي في تفسير قوله تعالى: {إنني معكما أسمع وأرى}:
قال ابن عباس: " أسمع دعائكما فأجيبه، وأرى ما يُراد بكما فأمنعه، لست بغافل عنكما، فلا تهتما ".

وقال الإمام عبد الله بن المبارك - رحمه الله- : " الله فوق عرشه بذاته، وهو معنا بعلمه".

فعلماء السنة قاطبةً قالوا في تفسير قوله تعالى:{وهو معكم أينما كنتم} أي: معكم بعلمه.

(1) الأدلة: من فتاوى الحرم المكي/ للإمام: العثيمين/ لعام / (١٤١٤) هـ.
شريط رقم: (١۰) بتصرف يسير.









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, ادن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:25

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc