لب مشكلة القانون الخاص.....تتمثل في عدم تجانس أساتذة طوري المتوسط والابتدائي...لكن دائما يوجد حل

[ياسين العربي 24]

شكرا اخي الفاضل على هذا التوضيح .نعم عدم التجانس مشكلة وحلك مقبول لكن لوبحثنا عن الأساس نجده التوظيف العشوائي وكذلك عدم وجود معاهد متخصصة في التعليم الابتدائي والمتوسط .هذه الفوضى بدأت منذ ان تم غلق المعاهد التكنولوجية للتربية من طرف بن بوزيد دون خلق بديل مثل ما حدث في فرنسا
بحيث قامت بتغيير ما كان يسمى:
ــ دور المعلمين.
ــ المراكز التربوية الإقليمية.
ــ دور المعلمين الوطنية المهنية
ب22 معهد جامعي متخصص في التربية .
طبعا عندما يكون التوظيف فوضى لا يمكن ان تجد له حل قانوني لاحظ مثلا في الثانوي نجد المشكل أقل حدة لوجود مدرسة عليا للاساتذة . ولهذا دائما أقول ان غلق المعاهد التكنولوجية للتربية وعدم تعويضها اكبر جريمة قامت بها وزارة التربية (هذا الوزير جا يكحلها عماها) لست ادري عن قصد او غير قصد .في وقت سابق كان الدخول للمعاهد التكنولوجية ..بطالوريا + 02 تكوين ..ماذا لو تركها واصبحت بكالوريا+04 سنوات تكوين.
ان الفوضى الحالية التي أل اليها القانون تتحمله وزارة التربية لوحدها .أرادت الفوضى فكان لها ذلك والخاسر الكبير يبقى ابنائنا ويبقى شعار الاصلاح خرطي .

[لزرق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassine-24

شكرا اخي الفاضل على هذا التوضيح .نعم عدم التجانس مشكلة وحلك مقبول لكن لوبحثنا عن الأساس نجده التوظيف العشوائي وكذلك عدم وجود معاهد متخصصة في التعليم الابتدائي والمتوسط .هذه الفوضى بدأت منذ ان تم غلق المعاهد التكنولوجية للتربية من طرف بن بوزيد دون خلق بديل مثل ما حدث في فرنسا
بحيث قامت بتغيير ما كان يسمى:
ــ دور المعلمين.
ــ المراكز التربوية الإقليمية.
ــ دور المعلمين الوطنية المهنية
ب22 معهد جامعي متخصص في التربية .
طبعا عندما يكون التكوين فوضى لا يمكن ان تجد له حل قانوني لاحظ مثلا في الثانوي نجد المشكل أقل حدة لوجود مدرسة عليا للاساتذة . ولهذا دائما أقول ان غلق المعاهد التكنولوجية للتربية وعدم تعويضها اكبر جريمة قامت بها وزارة التربية (هذا الوزير جا يكحلها عماها) لست ادري عن قصد او غير قصد .في وقت سابق كان الدخول للمعاهد التكنولوجية ..بطالوريا + 02 تكوين ..ماذا لو تركها واصبحت بكالوريا+04 سنوات .
ان الفوضى الحالية التي أل اليها القانون تتحمله وزارة التربية لوحدها .أرادت الفوضى فكان لها ذلك والخاسر الكبير يبقى ابنائنا ويبقى شعار الاصلاح خرطي .

بارك الله فيك يا أخي على التحليل الواقعي