إلىْ متــَــــى جرَائِم القَتـــــلُ في الجَزَآئِـــــر ؟؟

[ضآحكة مستبشرة]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته اخوتي

احبتي في الله اصبحنا نتأسف و نأسف على ما يؤل و آل اليه المجتمع الجزائري من جرائم وحشية
جرائم القتل التي اصبحنا نعيش و نمسي و نصبح على وقعها و سرد احداثها

اصبح الابن يقتل امه و ابوه
و الام او الاب يقتل بنته او ابنه
الاخ يقتل اخيه او اخته
الاخت تقتل اختها او اخيها

اصبحنا نسمع اخبار تزعزع في داخلنا مشاعر جمة
قلبونا تخفق و ابداننا تقشعر لهول الحدث و شدة الخبر
اصبحنا نخاف ان نخرج في صباح اليوم او مساءه لوحدنا

الـــــــــــــــــــــى متى سنبقى نخفي هذه الحقيقة
الى متى سنبقى نتجاهل هذه الاحداث

اترككم مع بعض الاحداث التي حدثت في الجزائر

بعض الصور لمقتل رياضي معروف ببرج البحري من طرف عصابة مخدرات
المعروف بإسم حمزة بن سراي ابن 23 ربيعا

ما هو الحل الانسب للقضاء على هذه الظاهرة التي باتت تهدد مجتمعنا و قد تؤدي بنا الى فناء شبابنا
يروح ضحيتها اشخاص بريئون و الاغلبية اطفال في عمر البراءة و شباب في عمر الزهور


الى متى اخوتــــــــــــــــــــــي ؟؟

[kameld1982]

المشكل ان القوانين لا تطبق

[ضآحكة مستبشرة]

نتمنى ان تطبق الشريعة الاسلامية
اما اذا اعتدمنا على القانون
فلا حياة لمن تنادي

[nabil197646]

الله يبارك في مجهودكم

[المقاتلة]

السلام عليكم
القتل هو جريمة إن كان إزهاق لروح بريئة لا ذنب لها.
لكن القتال ضروري لردع الفئة القاتلة ( كمن يقتل شخصا فعلينا بقتله فهذا موجب القصاص)
الحل ينطلق من الأسرة التي انعدم فيها الوازع الديني و التجرد من الحوار و المحبة و العاطفة
فالمجتمع الجزائري اصبح عصبي الى حد الإغلاق الا من رحم ربي
لذلك يستوجب حثه و الاخذ بيده الى التفكر من فائدة خلق الله له
فقد خلق الله الإنسان ليعمر الارض لا ان يفسد فيها و يسفك الدماء و عليه التمسك بحبل الله
-- المقاتلة --

[صفيان 11]

يا خو القصاص هدا هو الحل مي في الجزائر من 7 مستحيلات يطبقوه و الله المستعان

[الطالب المالكي]

قال الشاعر الباكستاني " محمد إقبال" رحمه الله :

إذا غاب الإيمان فلا أمان ** ولادنيا لمن لم يحي دينه حياة ومن رام الجياة بغير دين ** فقد جغل الفناء لها قرينــــــا

[الطالب المالكي]

الحل ياأختاه يكمن في النقاظ التالية " 1- تفعيل دور الدين في المسار الحياتي للمجتمع 2- إعتماد جهاز شرطة خاص بمحاربة كل اشكال المنكرات.. وتوجيه الجمهور نحو السلوك الحسن 3-تدخل الدولة لمراقبة المجال الإعلامي بما يحد من تاثيرة السلبي.4- الإسراع في سن القوانين الصارمة لردع المجرمين.5-إعادة النظر في مرجعية المنظومة التعليمية.

[الأكادمي]

غياب القصاص أدى إلى ما وصلنا إليه
عندما أمر الله بالقصاص لم يكن عبثا
و مع ذلك تجد من يدافع عن المجرمين لإبطال حد من حدود الله

[muhibbat rrasoul sws]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة charfoune

غياب القصاص أدى إلى ما وصلنا إليه
عندما أمر الله بالقصاص لم يكن عبثا
و مع ذلك تجد من يدافع عن المجرمين لإبطال حد من حدود الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تجد من يدافع عن المجرمين؟
بل قولي يُتواجد من يدافع عن المجرمين، باسم حقوق الانسان يوضع لهم محامين و اللي ما عندوش الشعب يخلصلو محامي رغم انفه!!!!
هاذي لوكان واحد أحكاها لأحد السلف كان يراها نكتة او حكاية من المستحيلات الخارجة عن الخيال كأن يقال لاحدنا اليوم سياتي يوم يأكل فيه الانسان السحاب!!!

لمن يطالبون بالقصاص، و الإعدام للمجرمين، يعني خلينا نكونوا صرحاء ، في بلاد الرشوة و المعريفة هي اللي تحكم و طاڤ على من طاڤ و انعدام الظمير بل و ملاحقة الظمائر الحية، في بلد لا يثق فيه المواطن بأي جهاز مهما كان لخبرته المريرة بهم، أليس القصاص خطر على الشعب اذ ممكن أن يطبق على أي بريء؟
المجرمون الحقيقيون لا يوقفهم شيء بعد ان قنطوا من رحمة الله و كل الطرق للفرار من العقاب متاحة اما الڤلّيل و اللي يخاف مولاه رح تطبق عليه القوانين و بكل صرامة.

أرى ان الحل بيد الشعب، علينا أن نغير ما بانفسنا و ذلك لن يتم إذا لم نتناهى عن المنكر و نأمر بالمعروف

تحياتي

سلام

[ضآحكة مستبشرة]

شكرا على المرور
لي عودة

[الرأي الاخر]

هذا من نتاج الثقافة الايرانية الفارسية التي تم استيرادها

[فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة]

فضلنا ان نتكلم قالو عنا ( وانت مادخلك )

فضلنا ان لا نتكلم فقالوا ( انت جزائري ويجب ان تتكلم عن شعبك )

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[نور العقل]

القتل جريمة ولامبرر لها ،وانتشار الجريمة في مجتمعنا مثل كل الظواهر الإجتماعية الأخرى ،ترتفع نسبتها وتنقص حسب ظروف المجتمع المختلفة ،والخلل في الفلسفة السائدة في المجتمع ،هي المادية من جانب(الكثير من اسباب القتل مالية عقارية ) ،والقصاص الفردي من جانب آخر(بسبب غياب القضاء العادل) ،والمرض يبدأ من الأسرة والمدرسة ،ونوع العلاقات السائدة ؟اي ماذا نمجد في تربيتنا ؟من هو البطل في نصوصنا؟ومن ينجح في الحياة الواقعية ليس الملتزم بالقانون بل من خرج عنه,,...مجتمع يمجد القتل في ثقافته ويعتبر السلام والسلم ضعف ....فالقتل نتيجة حتمية لظروف متداخلة ،والدراسات الإجتماعية الميدانية غائبة ،فالخلل الثاني هو التغييب المبرمج للعلوم الإنسانية في المؤسسات الإجتماعية لاعلم النفس بفروعه يشتغل ،ولاعلم الإجتماع ،وحتى المؤسسات القضائية فقد الناس الثقة فيها ....الخلل والمرض عميق جدا.

[bahi65b]

جريمة القتل نشأت مع الإنسان وهي تلازكه
حتى يأذن لها الله بأمره
- أما كيف لنا أن نغيرها نحن ؟ فما علينا إلا معالجة دوافعها
و القضاء على مسبباتها بتكاثف الجهود الإجتماعية
بالرجوع الى التمسك بأخلاقياتنا و بديننا الحنيف