|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العلوج الأتراك وخيانتهم للقضية الفلسطينية قديما وحديثا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-07-31, 22:19 | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
تركيا تبيع رمال شواطئها إلى إسرائيل
|
||||
2017-07-31, 22:28 | رقم المشاركة : 47 | |||
|
رفقاء درب أردوغان يتهمونه بالتعاون مع الصهيونية
نقلت جريدة ملي غازيته التي تستلهم فكر أربكان أستاذ أردوغان عن مجلة “Defense News” الأمريكية، المتخصصة في الشئون العسكرية، قوله إن نظام القبة الحديدة الصاروخي في إسرائيل يعمل بصورة متناسقة مع قاعدة “كوراجيك” الرادارية الأمريكية في مدينة ملاطية بوسط تركيا. كما فجرت المجلة مفاجأة من العيار الثقيل، موضحة أن نظام القبة الحديدية الإسرائيلي تمكن من صد صواريخ “حماس” التي استخدمتها في الرد على الهجوم الإسرائيلي في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني، في فترة رئاسة وزراء أردوغان، بفضل معلومات استخباراتية من قاعدة “كوراجيك” الرادارية في تركيا. وكتبت الجريدة أن الرادارات الإسرائيلية وكذلك قاعدة “كوراجيك” في تركيا تحركت ورصدت إحداثيات صاروخ من طراز “Blue Sparrow2” أطلقتهما الطائرات الحربية الإسرائيلية، وتمكنت من رصدهما. وخلال هذه المناورات التجريبية تم اختبار التبادل المعلوماتي والتعاون المشترك بين النظامين الإسرائيلي والتركي. وعلقت الجريدة التابعة لأربكان بأن نظام القبة الحديدية الإسرائيلي، الذي جاء بعد الصواريخ التي أطلقت على أراضيها في أعقاب الهزيمة الإسرائيلية على يد حزب الله اللبناني في 2007 والخسائر الكبيرة التي تعرض لها في الانتفاضة الفلسطينية 2009، يعمل بشكل متكامل مع قاعدة “كوراجيك” الرادارية في مدينة ملاطية بوسط تركيا، موجهة سؤال لأردوغان: “هل هذه القاعدة الأمريكية درع لصد الهجمات الصهيونية؟”. أردوغان يزور متحف “ياد فاشيم” الخاص بضحايا المحرقة اليهودية في عام 2005، كان أردوغان في زيارة دبلوماسية له إلى العاصمة الإسرائيلية “تل أبيب”، بصحبة زوجته السيدة أمينة أردوغان ووفد من الوزراء، زار خلالها متحف “ياد فاشيم” الخاص بضحايا المحرقة اليهودية (الهولوكوست). وخلال زيارته للمتحف وضع أردوغان إكليلا من الزهور على النصب التذكاري لضحايا المحرقة (الهولوكوست) التي راح ضحيتها قرابة 6 ملايين يهودي. كما شارك في وقفة حداد أثناء تلاوة بعض الأدعية اليهودية على أرواح الضحايا. بينما ارتدى وزير الدفاع التركي وجدي جونول، ووزير الصناعة والتجارة علي جوشكون، “طاقية” لفترة قصيرة لحين انتهاء المراسم. وأثناء الخروج من الصالة المخصصة للنصب التذكاري، كتب أردوغان في دفتر التوقيعات التذكارية، “إن المجزرة (محرقة هتلر “هولوكوست” ضد اليهود) من أبشع الجرائم غير المعقولة في حق الإنسانية. يجب ألا يتكرر حدوث مثل هذه الوقائع مرة أخرى. والشعب التركي سيستمر في مواصلة علاقة المحبة مع اليهود في المستقبل أيضا، مثلما كانت عليه منذ مئات السنين. لا يمكننا أن نكون طرفا داعما للعرقية والتعصب. على عكس ذلك، لدينا إصرار على مقاومة هذا التوجه. وأنا بالنيابة عن الشعب التركي وبالأصالة عن نفسي، أبدى احتراما أمام النصب التذكاري للمجزرة التي راح ضحيتها الآلاف من النساء والرجال والشباب والكهل، في هذا المكان الذي يعرض واحدة من أقسى ذكريات التاريخ الإنساني”. https://www.youtube.com/watch?v=k7yiYGNZKsA https://www.youtube.com/watch?v=-fSIO_xnD1g |
|||
2017-08-02, 22:37 | رقم المشاركة : 48 | |||
|
تركيا الصديق الأول لإسرائيل فى المنطقة 1- فى 1958، وقّع دافيد بن جوريون وعدنان مندريس اتفاقية تعاون ضدّ التطرف ونفوذ الاتحاد السوفييتى فى الشرق الأوسط. وفى 1986 عينت الحكومة التركية سفيرا كقائم بالأعمال فى تل أبيب. وفى 1991، تبادلت الحكومتان السفراء وفى فبراير وأغسطس 1996، وقعت حكومتا تركيا وإسرائيل اتفاقيات تعاون عسكرى. وقد وقع رئيس الأركان التركى جفيق بير على تشكيل مجموعة أبحاث استراتيجية مشتركة، ومناورات مشتركة، منها «تدريب عروس البحر»، وهى تدريبات بحرية بدأت فى يناير 1998، ثم تدريبات مع القوات الجوية، كما يوجد عدة آلاف من المستشارين العسكريين الإسرائيليين فى القوات المسلحة التركية. وتشترى جمهورية تركيا من إسرائيل عديدا من الأسلحة وكذلك تقوم إسرائيل بتحديث دبابات وطائرات تركية. منذ 1 يناير 2000، أصبحت اتفاقية التجارة الحرة الإسرائيلية التركية سارية. على الرغم من معارضة تركيا لتقسيم فلسطين عام 1947 فإنها كانت أول دولة إسلامية تقيم علاقات رسمية مع إسرائيل -كما سبق وذكرنا- وسارعت بعقد اتفاقيات تجارية بعدها وبعد عضوية تركيا فى حلف الناتو اقتربت سياستها من الأيديولوجية الأمريكية واتجهت إلى تعميق علاقاتها مع إسرائيل. وشهد عام 1994 أول زيارة لرئيسة الوزراء التركية تانسو تشلر إلى إسرائيل لأول مرة وبعدها، ظهرت الاتفاقيات العسكرية السرية إلى النور فى 1996 بتوقيع الاتفاقية الأمنية العسكرية التى اعتبرت مخالفه للقانون، لأنها وقعت دون موافقة لجنة الشؤون الخارجية للبرلمان التركى، ومع ذلك استمرت حتى يومنا هذا 2012. وتضمنت الاتفاقية إقامة مناورات مشتركة برية-بحرية-جوية وتبادل الخبرة فى تدريب الطيارين المقاتلين وتبادل الاستخبارات الأمنية والعسكرية بخصوص المشكلات الحساسة مثل الموقف الإيرانى والعراقى والسورى إضافة إلى تعاون وثيق فى صيانة وإحلال وتجديد سلاح الجو ومنظومة الدفاع الجوى التركى بقيمة تتجاوز مليارى دولار. 3- وحتى 2012 لا تزال عقود التسلح تمثل صلب التعاون العسكرى بين أنقرة وإسرائيل بل تضاعفت عما كانت عام 2006 وتحولت إلى شراكة استراتيجية منحت شركات الأسلحة الإسرائيلية عقودا معلنة وسرية لتطوير الدبابات M60 وتحديث المقاتلات «إف-16» و«إف-5» وبيع طائرات دون طيار. 4- ومن إجمالى الحركة التجارية بين البلدين كانت عقود الأسلحة تمثل ما بين 65٪ و72٪، وبينما وصل التعاون العسكرى فى العام الحالى (2012) بين تركيا وإسرائيل إلى 2.5 مليار دولار فان الاتفاقيات الموقعة التى لم تلغ حتى الآن ترفع الرقم إلى 4.5 مليار دولار، وهو حجم الصفقات والتعاون بين البلدين فى 2012. ورغم اتجاه تركيا لتنويع مصادر مشترياتها من السلاح وإنشاء صناعة وطنية بديلا فإنها لم تخفض من اتفاقاتها العسكرية مع إسرائيل، بل على العكس استمرت فى منح إسرائيل المجال الجوى والبحرى للمناورات والتدريب وفتح قواعدها العسكرية فى قونيا وإنجريلك لتستعملهما المقاتلات الإسرائيلية (تُرى ضدّ من ستستعملها إسرائيل؟! السؤال للإسلاميين السذج!)، فالدم الفلسطينى واللبنانى خير مجيب إن أعجزتهم الإجابة! 5- التعاون الاستراتيجى والعلاقات الاقتصادية: تفيد معطيات وزارة التجارة والصناعة الإسرائيلية بأن تركيا تحتل المرتبة السادسة فى قائمة الصادرات الإسرائيلية لدول العالم. الناطق بلسان الوزارة براك جرانوت يشير إلى أن حجم التبادل التجارى بين تركيا وإسرائيل شهد تطورا هائلا، ونبه إلى أنه ارتفع من 300 مليون دولار فى 1997 إلى 3.1 مليارات دولار عام 2010 وفيه بلغ حجم الصادرات الإسرائيلية لأنقرة مليارا وربع مليار دولار. 6- بالعودة إلى الاتفاقية الأمنية العسكرية سنة 1996 بين تركيا وإسرائيل نجد أن من أبرز بنودها التى تنفَّذ اليوم (2012) فى ظل حكومة أردوغان صديق الإخوان المسلمين: أ- خطة لتجديد 45 طائرة «f-4» بقيمة 600 مليون دولار، تجهيز وتحديث 56 طائرة «f-5»، صناعة 600 دبابة «m-60»، خطة لإنتاج 800 دبابة إسرائيلية «ميركاوه»، خطة مشتركة لإنتاج طائرات استطلاع دون طيار، خطة مشتركة لإنتاج صواريخ أرض جو «بوبى» بقيمة نصف مليار دولار بمدى 150 كم. ب- تبادل الخبرة فى تدريب الطيارين المقاتلين. ج- إقامة مناورات مشتركة برية-بحرية-جوية. د- تبادل الاستخبارات (المعلومات) الأمنية والعسكرية بخصوص المشكلات الحساسة مثل الموقف الإيرانى والعراقى والسورى وطبعا التجسس على الفلسطينيين واللبنانيين المقاتلين. هـ- إقامة حوار استراتيجى بين الدولتين. و- التعاون الاقتصادى (التجارى الصناعى) والعسكرى. 7- العلاقات التركية-الإسرائيلية يتحكم فيها عناوين ثلاثة: مشروع أنابيب السلام، واتفاق التعاون الاستراتيحى، واتفاق التجارة الحرة. ويتلخّص مشروع «أنابيب السلام» فى إقامة محطة بمنطقة شلالات مناوجات التركية لتزويد إسرائيل بكمية 50 مليون طن سنويا من المياه لمدة 20 عاما. ويستند المشروع إلى ضخّ المياه فى أنابيب برية عبر الأراضى السورية، ثم دخولها إلى شمال لبنان أو شمال شرق الأردن، وبعدها إلى الأراضى الفلسطينية، أو نقلها بحرا إلى الساحل الإسرائيلى فى حال عدم توقيع اتفاقية سلام بين إسرائيل وكل من سوريا ولبنان. وتشير مصادر إلى انتهاء بناء المحطة التركية، مع بقاء تنفيذ المشروع معلقا. مشروع تبلغ تكلفته نحو مليار دولار، ووُقِّعَ فى عهد أجاويد، علما بأن أوزال بدأ يتحدث عنه منذ 1991 بقوله المشهور «مثلما يبيع العرب البترول، يجب على تركيا أن تبيع بترولها، أى المياه». وقد تمّ التوقيع على الاتفاق فى أغسطس 2002، ويتردد اليوم أن أردوغان قد أعطى إشارة العمل الفورى فيه بأوامر أمريكية وبروح براجماتية بحتة لا ترى تناقضا بين ادّعائه دعم السلام والمسلمين وعلاقاته المسائية والعسكرية مع أعدائهم، الصهاينة! أما المحوران الثانيان (التعاون الاستراتيجى والتجارة الحرة) فهما قائمان على قدم وساق ويتم التوسع فيهما رغم اللهجة العالية التى يطلقها أردوغان ضدّ إسرائيل بين حين وآخر ليرضى السذج من العرب والإسلاميين الذين للأسف يصدقونه، ويتخيلون بعقولهم السطحية أن بينه وبين إسرائيل خلافًا! بيد أن عاموس جلعاد، رئيس دائرة الشؤون السياسية-العسكرية بوزارة الدفاع الاسرائيلية صرح لراديو إسرائيل بأن «العلاقات العسكرية بين إسرائيل وتركيا لا تزال مستمرة ولا يزال الملحق العسكرى الإسرائيلى يواصل عمله»، وأن ما تدعيه تركيا وأردوغان من قطع للعلاقات العسكرية ليس سوى «كلام للاستهلاك المحلى والعربى ليس إلا». ثم أضاف المسؤول الإسرائيلى أن التعاون العسكرى التركى والإسرائيلى لا يزال قائما ومتطورا خصوصا فى مجال تحديث طائرة «F-4» فانتوم تركيا وطائرات «F-5» بتكلفة 900 مليون دولار وتطوير 170 من دبابات «M60AI» لتركيا بتكلفة 500 مليون دولار، وصواريخ «بوب آى» (٢٥٠ ميلا)، ومجموعة «دليلة» صواريخ «كروز – بوب – II» سطح جو من طراز صواريخ مقابل 150 مليون دولار، والسهم المضاد للصواريخ الباليستية للصواريخ (متفق عليه من قِبل إسرائيل، إقرار الولايات المتحدة ينتظر) – 400 كم (250 ميلا) مجموعة «دليلة» صواريخ كروز (التفاوض). وينص الاتفاق العسكرى مع إسرائيل بعد تجديده فى عهد أردوغان على تبادل الطيارين ثمانى مرات فى السنة فيُسمح للطيارين الإسرائيليين بممارسة طويلة المدى مع التحليق فوق الأراضى التركية الجبلية، طبعا بهدف التدريب على أراضٍ شبيهة بالأراضى الفلسطينية، يعنى باختصار للمشاركة المباشرة فى قتل الفلسطينيين، ودفن القضية الفلسطينية التى كان ينبغى أن يعتبرها إسلاميو الثورات الجديدة، بمثابة «قطب الرحى» لأن بها أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين! أم يا ترى العلاقة مع تركيا-أردوغان أهم لدى إسلاميينا ونخبتنا المخدوعة، من القدس، ومن الحقيقة؟ حقيقة أن تركيا دولة بها استبداد، وتبعية، وعلاقات مع أعداء الأمة والدين، وليست بتلك الصورة الوردية التى يصدرونها لنا ويطلبون منا كُرها، أن نصدقها”.
|
|||
2021-05-18, 23:19 | رقم المشاركة : 49 | |||
|
العلاقات التركية لاسرائلية ظاهرة للعيان وليست سرا ، لماذا لا تحدثنا عن العلاقات المصرية لاسراىيلية والاماراتية لاسرائيلية |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc