نشأة الدولة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نشأة الدولة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-28, 15:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
yacine414
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










New1 نشأة الدولة

خطة البحث
مقدمة
المبحث الأول : نشأة الدولة
المطلب الأول : تعريف الدولة والنظريات الدينية القائمة في نشأتها
الفرع الأول : تعريف الدولة
أولا : التعريف القولي للدولة
ثانيا : التعريف الاصطلاحي للدولة
أ-التعريف الجغرافي للدولة
ب-التعريف القانوني للدولة
*المفهوم العام للدولة
*المفهوم الخاص للدولة
*المفهوم الماركسي للدولة
ج-المفهوم الإسلامي:
*المفهوم القولي والاصطلاحي الإسلامي للدولة
الفرع الثاني : النظريات الدينية القائلة في نشأتها
أولا : نظرية الحق الإلهي
ثانيا : نظرية التفويض الإلهي لمباشر
ثالثا: نظرية التفويض الإلهي غير المباشر
المطلب الثاني : نظرية القوة والغلبة
الفرع الأول : نظرية ابن خلدون
الفرع الثاني :أولا النظرية الماركسية
ثانيا : نظرية التضامن الاجتماعي
ثالثا : النظريات الديمقراطية والمجردة
أ-النظريات الديمقراطية
*نظرية توماس هوبز
*نظرية جون لوك
*جون حالة روسو
*البيعة في الاسلام
ب-النظريات المجردة
*نظريات الوحدة والنظام القانوني
*نظرية الوحدة
*نظرية النظام القانوني
ج-نظرية السلطة المؤسسة
د-نظرية التطور.
*التطور العائلي
*التطور التاريخي
المبحث الثاني : أساس السلطة
المطلب الأول : تعريف السلطة وضرورتها خصائصها ومميزاتها
الفرع الأول : مفهوم السلطة وضرورتها
أولا : مفهوم السلطة
أ-لغويا
ب-اصطلاحيا
ثانيا : ضرورتها
الفرع الثاني : خصائصها ومميزاتها.
أولا : خصائصها
ثانيا : مميزاتها
المطلب الثاني : أساس السلطة
الفرع الأول : العوامل الداخلية
أولا : العوامل الاجتماعية
أ-هوبز
ب-جون لوك
ج-جاك جاك روسو
ثانيا : العامل الديني
ثالثا : العوامل السياسية
الفرع الثاني : العوامل الخارجية
الخاتمة
قائمة المراجع.



مقدمة :
ان الدولة ظاهرة اجتماعية يرجع اصلها إلى الحضارات القديمة في تطورها تتفاعل مع الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية السائدة ونتيجة ارتباط السلطة بالدولة فانه أصبح من المعتذر فصل إحداهما عن الأخرى .

المبحث الأول : نشأة الدولة

المطلب الأول : تعريف الدولة وبعض النظريات الدينية القائلة في نشأتها

الفرع الأول : تعريف الدولة
أولا : التعريف القولي للدولة
تشير كلمة الدولة الى حالة الانتصار في الحرب و الانهزام فيها أي أن تنتصر إحدى الفئتين على الأخرى وتعني أيضا كلمة الدولة الغلبة و القوة( ).
ثانيا : التعريف الاصطلاحي للدولة : لا تنتمي الدولة إلى الظواهر المادية المحسوسة و إنما هي تدخل في عالم الأفكار.
أ-التعريف الجغرافي : هي تمركز جماعة بشرية في إقليم معين معلوم الحدود
ب-التعريف القانوني للدولة : يعرفها MalBerg Carrede : أنها كائن قانوني تتخلص فيه بصفة مجردة المجموعة الوطنية
 المفهوم لعام للدولة : هي القوة التي تملك وسائل الإكراه لفرض النظام في المجتمع وحماية حقوق الأفراد
 المفهوم الخاص للدولة : تحتل ظاهرة الدولة لوحدة إنسانية مستقرة واستقرر الدولة إقليميا ناتج عن السيطرة الإقليمية والدولة مجتمع إنساني متطور
 المفهوم الماركسي للدولة : الدولة ظاهرة ملازمة للمجتمع البشري و أنه لاحق للتناقض بالاعتماد على مؤسسة تلطف من حدته.
ج- المفهوم الإسلامي : هي تجسيد لجملة من العوامل السياسية الاقتصادية الاجتماعية والثقافية التي تؤثر على حياة الجماعة
* المدلول اللغوي والاصطلاحي لدولة أي اللغوي فتشير كلمة الدولة إلى معنيين –تدل على اسم الشيء الذي يتداوله به بعينه.
أما الاصطلاحي أن الدولة تنظيم للمجتمع وتجسيد لمشروعه الحضاري

الفرع الثاني : النظريات الدينية القائلة في نشأتها
أولا : نظرية الحق الإلهي
تعطي هذه النظرية أساسا لاهوتيا ومنطقها الوحيد هو وجود قدرة علوية فوق إرادة البشر فيمكن للحاكم الاستبداد وفرض آرائه وهو ما حدث في بعض الحضارات القديمة كالحضارة الفرعونية أين كان " هوراس" و " رع " عبارة عن ملك والاه معبودا .
ثانيا : التفويض الإلهي المباشر : وهو ما تقول به أباء الكنائس أن الرب قد خلق الإنسان وخلق كذلك السلطة
ثالثا : التفويض الهي غير مباشر : وهو ما نجده في العصور الوسطى أن الشعب تابع الإلهي.

المطلب الثاني : نظرية القوة والغلبة

الفرع الأول : نظرية ابن لدون :
نشأة الدولة تعود إلى سيطرة الأقوياء على الضعف الذين يتولون السلطة والدولة تأتي بالعصبية والقوة لأن للحياة الإنسانية الأول كان يحكمها نظام الأسر لما يحتويه من سيطرة قانون الحرب والإغارة

الفرع الثاني :
أولا: النظرية الماركسية: نشأة الدولة تعود إلى الصرع الطبقي والقوة والغلبة بين الضعفاء والأقوياء وبالتالي فهم النظام الرأسمالي.
ثانيا : نظرية التضامن الاجتماعي : يرى الفقيه ليون دوجي وصاحب هذه النظرية أن الدولة ما هي الا نتيجة أربعة عوامل كانقسام الجماعة الى أقوياء وضعفاء عامل الاختلاف السياسي وعامل الإكراه بين هاتين الطبقتين عامل النظام الاجتماعي بين الأقوياء والضعفاء ويحقق الأمن الداخلي والأمن الخارجي.
ثالثا : النظريات الديمقراطية والمجردة
أ-النظرية الديمقراطية :
 نظرية توماس هوبز : ترى أن حماية البشر كانت وحشية و لجأوا الى الحاكم واتفقوا على عقد بين المحكومين والحاكم
 جون لوك : تختلف عن هوبز : لجأ المحكومين الى الحاكم ولكن اذا خرج المحكومين يعاقبون واذا خرج الحاكم يثور عليه المحكومين
 جون جاك روسو : هناك ارادة شخصية وهناك ارادة جماعية لذلك تنقسم العقد الى طرفين ويرفض أن تقوم الدولة على القوة.
 البيعة في الاسلام : البيعة تختلف عن العقد في أنها لا تتم الا على أساس ثنائية الطرفين الناس الممثلين في جماعة تنتمي اهل الحل والعقد والخليفة ويعتبر الرضا ركن جوهري.
ب-النظريات المجردة :
نظريات الوحدة والنظام القانوني :
 نظرية الوحدة : اتقد الفقيه جينلك نظريات هوبز ولوك وروسو وجرلي أن العقد يكون في طرفين وأن الغاية منه تختلف من طرف الى آخر كما فرق بين مصطلحات العقد وهو تطابق ارادتين على أساس الرضا والفرنب رك هو تطابق أو تعدد الرادات فالعلقة متبينة.
 نظرية النظام القانوني : يعتبر هنرلي كلسن أن الدولة هي نظام تسلسلي للقواعد القانونية تستمد صحتها من قاعدة قانونية مفترضة
ج-نظرية السلطة المؤسسة: أن الدولة غير موجودة ولا كيان لها الا حينما تؤسس وتنظم سلطاتها ثم وضع دستور . وهكذا تتحول الدولة من فعلية الى قانونية
د-نظرية التطور:
 التطور العائلي : يقول وعلى رأسهم أفلاطون أرسطو ذلك أن الدولة أساسها الأسرة فهي تنشأ نتيجة لرغبة الإنسان في التناسل فتطورت الأسرة فأصبحت عشيرة ثم الى قبيله وخضوعها الى رئيس واحد فظهرت المدن وباتخاذ هذه الأخيرة تكونت الدولة.
 التطور التاريخي : أن الدولة مكونة نتيجة العامل الدين ي من روابط التضامن الاجتماعي أو عامل القرابة ليساهم في تعدد الأسر.















المبحث الثاني : أسس السلطة

المطلب الأول: السلطة وضرورتها وخصائصه ومميزاتها

الفرع الأول : السلطة وضرورتها
مفهوم السلطة : ان كلمة " سلطة " تعني اشتقاقا , القهر : وهي اسم مضمون , جاء من سلط , السلاطة , ويقال في هذا الشأن , سلطة الله فتسلط , ولها تعريفان لغويا واصطلاحي.
أ-لغويا : ان السلطة تعني القوة والسيطرة , هذا ويشتق أيضا من السليط , السلطان , وفي هذا السياق يشير القرآن الكريم الى السلطان بمعنى القوة والحجة.
ب-اصطلاحيا : ل تخرج السلطة من كونها قوة , بهدف استعمالها الى تنظيم الجماعة وفي هذا السياق يشير " بيردو" الى أن : السلطة هي : القوة المنظمة لحياة المجتمع.
ثانيا :ضرورتها : هي ظاهرة ملازمة لكافة المجتمعات البشرية في الفوضوية منها : وهي تظهر في المجتمعات السياسية من أجل المحافظة على الوجود الجماعي وحماية سكان المجتمع والدفاع عنه , وتعتبر المعيار المميز للدولة عن غيرها من الجماعات السياسية.

الفرع الثاني : خصائصها ومميزاتها :
أولا : خصائصها :
 هي سلطة مؤسسة ومختصة
 إنها سلطة مؤسسة ومنظمة تبني القواعد القانونية .قائمة على الرضا وتتمثل في عدم مقاومتها من قبل الأفراد.
 سلطة قانونية أي ان هناك تلازم بين السلطة والقانون
 سلطة فعلية وتمارس صلاحيات فعلية وليست روحية
 سلطة وحيدة وذات سيادة
 سلطة تمارس حقوقها على الأفراد

ثانيا : مميزاتها:
سلطة اجتماعية : ذات اختصاص عام تمتد لجميع النواحي السلطة المجسدة في شخص أو سلطة الاكراه لفرض النظام مهمتها الدفاع الخارجي وقمع التمردات.
السلطة المؤسسة : هي الأصلية تتفرع جميع السلطات الأخرى منها السلطة الدائمة

المطلب الثاني : أساس السلطة

الفرع الأول : العوامل الداخلية:
أولا: العوامل الاجتماعية : اذ يتفق فلاسفة العقد الاجتماعي على أن أصل الدولة والسلطة فيها يعود إلى إرادة الإنسان فنجد
أ*هوبز : الذي يرى أن الأفراد يتنازعون حقوقهم الطبيعية للحاكم للعيش في مجتمع منظم.
ب*جون لوك : الذي يرجع أصل الجماعة المنظمة الى العقد انتقال الأفراد من حلة القطرة والفوضى الى حالة المجتمع المنظم .
ج*جاك جاك روسو : الذي يرى أن حياة الفطرة كانت تتسم بالحرية ولكن ازدياد عدد السكان وظهور الملكية فقد الأمن وبذلك ظهرت حاجة الى تأسيس المجتمع على أساس العقد الاجتماعي .
ثانيا : العامل الديني التي تتفق على أن الله هو أوجد السلطة كنظرية الطبيعة الإلهية للحكم.
نظرية الحق الإلهي المقدس بجزئيها و إعطاء المبرر الديني للحكام وجعل سلطاتهم مطلقة.
ثالثا : العوامل السياسية : ذلك أن الحاجة السياسية تقتضي وجود سلطة

الفرع الثاني :
العوامل الخارجية : كما هو الحال بالنسبة لاتحاد المغرب العربي الحلف الأطلسي والسوق الأوروبية المشتركة.
العامل الجغرافي : كما حدث في انقسام باكستان الى بنغلاديش نتيجة تباعد المساحة اضافة الى تعدد الأجناس و الأديان.

الخاتمة :
و أخير نصل إلى القول أن الدولة مهما تعددت مفاهيمها فيبقى المفهوم المتفق عليه هو أنها تجمع سكاني يحكمه قانون أو ما يسمى بالسلطة الحاكمة .
وعليه لا مجال للتفريق بين الدولة والسلطة مكلا منها مترابط .









 


قديم 2010-05-31, 13:13   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hakou_40
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية hakou_40
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااا جزيلا عمل رائع
جعله الله في ميزان حسناتك










قديم 2010-06-02, 11:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
satof
عضو جديد
 
الصورة الرمزية satof
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على هذا المجهود










قديم 2010-06-02, 15:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لقاء الجنة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية لقاء الجنة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكور...رفع الله قدرك و سدد خطاك...










قديم 2011-09-22, 10:38   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
bessouma97
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييلا










قديم 2011-09-24, 21:04   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
rima droit
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية rima droit
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2011-12-11, 13:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عدلان مريم
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكوووووووووووووووووووووووووور الاخ الكريم ممكن المصدر










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الدولة, وصلت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc