الْكُتُبِ الْمُهِمَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الْكُتُبِ الْمُهِمَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-05-16, 18:45   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










Icon24 الْكُتُبِ الْمُهِمَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ

الْسُّؤَالِ :

نُرِيْدُ نَصِيْحَةٌ فِيْ الْكُتُبِ الَّتِيْ يَقْتَنِيَهَا طَالِبٍ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ وَيَدْرُسَها وَيَرْجِعُ إِلَيْهَا ؟.


الْجَوَابُ :

الْحَمْدُ لِلَّهِ

أَوَّلَا : الْعَقِيْدَةِ :

1- كِتَابٍ ( ثَلَاثَةٌ الْأُصُولِ ) .

2- كِتَابٍ ( الْقَوَاعِدَ الْأَرْبَعَةِ ) .

3- كِتَابٍ ( كَشَفَ الشُّبُهَاتِ ) .

4- كِتَابٍ ( الْتَّوْحِيْدِ ) .

وَهَذِهِ الْكُتُبُ الْأَرْبَعَةِ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ ـ .

5- كِتَابٍ ( الْعَقِيْدَةِ الْوَاسِطِيَّةِ ) وَتَتَضَمَّنُ تَوْحِيْدِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ , وَهِيَ مِنْ أَحْسَنِ مَا أُلِّفَ فِيْ هَذَا الْبَابِ وَهِيَ جَدِيْرٌ بِالْقِرَاءَةِ وَالْمُرَاجَعَةِ .

6- كِتَابٍ ( الْحُمَّوِيّة ) .

7- كِتَابٍ ( الْتَّدْمُرِيَّةِ ) وَهُمَا رِسَالَتَانِ أَوْسَعُ مِنْ ( الْوَاسِطِيَّةِ ) .

وَهَذِهِ الْكُتُبُ الْثَّلاثَةِ لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ ابْنَ تَيْمِيَّةَ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

8- كِتَابٍ ( الْعَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ ) لِلْشَّيْخِ أَبِيْ جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ الطَّحَاوِيُّ .

9- كِتَابٍ ( شَرْحِ الْعَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ ) لِأَبِيْ الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ الْعِزِّ .

10- كِتَابٍ ( الْدُرَرْ الْسِّنِّيَّةِ فِيْ الْأَجْوِبَةِ الْنَّجْدِيَّةِ ) جَمْعٍ الْشَيْخّ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ بْنِ قَاسِمِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

11- كِتَابٍ ( الدُّرَّةَ الْمُضِيَّة فِيْ عَقِيْدَةِ الْفُرْقَةِ الْمَرَضِيَّةٌ ) لِمُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْسَّفَّارِيْنِيْ الْحَنْبَلِيُّ , وَفِيْهَا بَعْضُ الْإِطْلَاقَاتِ الَّتِيْ تُخَالِفُ مَذْهَبَ الْسَّلَفِ كَقَوْلِهِ :

وَلَيْسَ رَبِّنَا بِجَوْهَرٍ وَلَا عَرَضٍ وَلَا جِسْمٍ تَعَالَىْ فِيْ الْعُلَىَ

لِذَلِكَ لَا بُدَّ لِطَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يُدْرَسَها عَلَىَ شَيْخٍ مُلِمٌّ بِالْعَقِيدَةِ الْسَّلَفِيَّةِ لِكَيْ يُبَيَّنَ مَا فِيْهَا مِنْ الْإِطْلَاقَاتِ الْمُخَالَفَةِ لِعَقِيْدَةِ الْسَّلَفِ الْصَّالِحِ .

ثَانِيَا : الْحَدِيْثِ :

1- كِتَابٍ ( فَتْحِ الْبَارِيْ شَرْحُ صَحِيْحِ الْبُخَارِيُّ ) لِابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

2- كِتَابٍ ( سُبُلَ الْسَّلَامِ شَرْحُ بُلُوْغُ الْمَرَامِ ) لِلصَّنْعَانِيّ , وَكِتَابِهِ جَامِعُ بَيْنَ الْحَدِيْثِ وَالْفِقْهِ .

3- كِتَابٍ ( نِيْلَ الْأَوْطَارِ شَرَحَ مُنْتَقَى الْأَخْبَارِ ) لِلْشَّوْكَانِيُّ .

4- كِتَابٍ ( عُمْدَةِ الْأَحْكَامِ ) لِلْمَقْدِسِيُّ , وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ , وَأَحَادِيْثُهُ كُلُّهَا فِيْ الْصَّحِيْحَيْنِ أَوْ فِيْ أَحَدِهِمَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَىَ الْبَحْثِ عَنْ صِحَّتِهَا .

5- ( كِتَابٍ الْأَرْبَعِيْنَ الْنَّوَوِيَّةِ ) لِأَبِيْ زَكَرِيَّا الْنَّوَوِيُّ - رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ - وَهَذَا كِتَابٌ طَيِّبٌ ؛ لِأَنْ فِيْهِ آَدَابِا , وَمَنْهَجَا جَيِّدَا , وَقَوَاعِدَ مُفِيْدَةٌ جَدَّا مِثْلَ حَدِيْثِ ( مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيْهِ ) أَخْرَجَهُ الْإِمَامُ أَحْمَدُ ( 1 - 201 ) , وَالْتِّرْمِذِيُّ ( 2318 ) , وَحَسَّنَهُ الْنَّوَوِيُّ فِيْ ( رِيَاضُ الْصَّالِحِيْنَ ) صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ 73 , وَصَحَّحَهُ أَحْمَدُ شَاكِرَ ( الْمُسْنَدُ ) ( 1737 ) . فَهَذِهِ قَاعِدَةٌ لَوْ جَعَلْتَهَا هِيَ الْطَّرِيْقُ الَّذِيْ تَمْشِيَ عَلَيْهِ لَكَانَتْ كَافِيَةً , وَكَذَلِكَ قَاعِدَةُ فِيْ الْنُّطْقِ حَدِيْثُ : ( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِالْلَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرَا أَوْ لِيَصْمُتْ ) أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ , كِتَابٍ الْأَدَبِ , وَمُسْلِمٌ , كِتَابٍ الْلُّقَطَةِ , بَابُ الْضِّيَافَةَ .

6- كِتَابٍ ( بُلُوْغِ الْمَرَامِ ) لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ وَهُوَ كِتَابٌ نَافِعٍ وَمُفِيَد , لَا سِيَّمَا وَأَنَّهُ يَذْكُرُ الْرُّوَاةِ , وَيُذْكَرَ مَنْ صَحَّحَ الْحَدِيْثَ وَمِنْ ضَعْفِهِ , وَيُعَلِّقُ عَلَىَ الْأَحَادِيْثِ تَصْحِيْحَا أَوْ تَضْعِيْفَا .

7- كِتَابٍ ( نُخْبَةِ الْفِكَرُ ) لِلْحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ الْعَسْقَلَانِيِّ , وَتُعْتَبَرُ جَامِعَةِ , وَطَالَبَ الْعِلْمِ إِذَا فَهِمَهَا تَمَامَا وَأَتْقَنَهَا فَهِيَ تُغْنِيَ عَنِ كُتُبٌ كَثِيْرَةٌ فِيْ الْمُصْطَلَحِ , وَلِابْنِ حَجَرٍ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ طَرِيْقَةِ مُفِيْدَةٍ فِيْ تَأْلِيْفُهَا وَهِيَ الْسَّبْرِ وَالتَّقْسِيْمِ , فَطَالِبُ الْعِلْمِ إِذَا قَرَأَهَا يَجِدْ نَشَاطَا لِأَنَّهَا مَبْنِيَّةٌ عَلَىَ إِثَارَةِ الْعَقْلِ وَأَقُوْلُ : يَحْسُنُ عَلَىَ طَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يَحْفَظَهَا لِأَنَّهَا خُلَاصَةُ مُفِيْدَةٍ فِيْ عِلْمِ الْمُصْطَلَحِ .

8- الْكُتُبِ السِّتَّةَ ( صَحِيْحُ الْبُخَارِيِّ , وَمُسْلِمٌ , وَالْنَّسَائِيُّ , وَأَبُوْ دَاوُدَ , وَابْنُ مَاجَهْ , وَالْتِّرْمِذِيُّ ) وَأَنْصَحُ طَالِبٍ الْعَمِّ أَنْ يُكْثِرَ مِنْ الْقِرَاءَةِ فِيْهَا ؛ لِأَنْ فِيْ ذَلِكَ فَائِدَتَيْنِ :

الْأُوْلَىْ : الَرْجُوَعَ إِلَىَ الْأُصُولِ .

الْثَّانِيَةُ : تَكْرَارِ أَسْمَاءُ الْرِّجَالِ عَلَىَ ذِهْنِهِ , فَإِذَا تَكَرَّرَتْ أَسْمَاءُ الْرِّجَالِ لَا يَكَادُ يُمّرُّ بِهِ رَجُلٌ مَثَلا مِنَ رِجَالٌ الْبُخَارِيُّ فِيْ أَيِّ سَنَدَ كَانَ إِلَّا عُرِفَ أَنَّهُ مِنْ رِجَالِ الْبُخَارِيِّ فَيَسْتَفِيْدُ هَذِهِ الْفَائِدَةِ الْحَدِيْثِيَّةِ .

ثَالِثَا : كُتِبَ الْفِقْهِ :

1- كِتَابٍ ( آَدَابِ الْمَشْيِ إِلَىَ الصَّلَاةِ ) لِشَيْخِ الْإِسْلَامِ مُحَمَّدٍ بِنْ عَبْدْ الْوَهَّابُ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ.

2- كِتَابٍ ( زَادٍ الْمُسْتَقْنِعِ فِيْ اخْتِصَارِ الْمُقَنَّعِ ) لِلْحَجَّاوِيِّ , وَهَذَا مِنْ أَحْسَنِ الْمُتُونِ فِيْ الْفِقْهِ , وَهُوَ كِتَابٌ مُبَارَكٌ مُخْتَصِرُ جَامِعُ , وَقَدْ أَشَارَ عَلَيْنَا شَيْخُنَا الْعَلَّامَةُ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ الْسَّعْدِيُّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ بِحِفْظِهِ , مَعَ أَنَّهُ قَدْ حَفِظَ مَتْنُ ( دَلِيْلُ الْطَّالِبُ ) .

3- كِتَابٍ ( الْرَّوْضِ الْمُرْبِعِ شَرْحٌ زَادٍ الْمُسْتَقْنِعِ ) لِلْشَّيْخِ مَنْصُوْرٍ الْبُهُوْتِيِّ .

4- كِتَابٍ ( عُمْدَةِ الْفِقْهِ ) لِابْنِ قُدَامَةَ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ .

5- كِتَابٍ ( الْأُصُولِ مِنْ عِلْمٍ الْأُصُولِ ) وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ يَفْتَحِ الْبَابِ لِلْطَّالِبِ .

رَابِعَا : الْفَرَائِضِ :

1- كِتَابٍ ( مَتْنِ الْرَّحَبِيَّةِ ) لِلرَّحِبيّ .

2- كِتَابٍ ( مَتْنُ الْبُرْهَانِيَّةِ ) لِمُحَمَّدٍ الْبُرْهَانِيَّ , وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ مُفِيْدٌ جَامِعٍ لِكُلِّ الْفَرَائِضِ , وَأَرَىْ أَنَّ ( الْبُرْهَانِيَّةِ ) أَحْسَنُ مِنَ (الْرَّحْبِيَّةِ) لِأَنَّ (الْبُرْهَانِيَّةِ) أَجْمَعَ مَنْ (الْرَّحْبِيَّةِ) مِنْ وَجْهِ , وَأَوْسَعَ معلوّمَاتّ مِنْ وَجْهٍ آَخَرَ .

خَامِسَا : الْتَّفْسِيْرِ :

1- كِتَابٍ ( تَفْسِيْرِ الْقُرْآَنِ الْعَظِيْمِ ) لِابْنِ كَثِيْرٍ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ جَيِّدٌ بِالْنِّسْبَةِ لِلْتَّفْسِيْرِ بِالْأَثَرِ وَمُفِيَد وَمَأْمُوْنٍ , وَلَكِنَّهُ قَلِيْلٌ الْعَرَضِ لَأَوْجُهٍ الْإِعْرَابِ وَالْبَلَاغَةِ .

2- كِتَابٍ ( تَيْسِيْرِ الْكَرِيْمِ الْرَّحْمَنِ فِيْ تَفْسِيْرِ كَلَامِ الْمَنَّانُ ) لِلْشَّيْخِ عَبْدِ الْرَّحْمَنِ الْسَّعْدِيُّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ جَيِّدٌ وَسَهِّلْ وَمَأْمُوْنٍ وَأَنْصَحُ بِالْقِرَاءَةِ فِيْهِ .

3- كِتَابٍ ( مُقَدِّمَةِ شَيْخٌ الْإِسْلَامِ فِيْ الْتَّفْسِيْرِ ) وَهِيَ مُقَدِّمَةُ مُهِمَّةٌ وَجَيِّدَةٍ .

4- كِتَابٍ ( أَضْوَاءَ الْبَيَانِ ) لِلْعَلامَةِ مُحَمَّدِ الْشِّنْقِيْطِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ جَامِعٌ بَيْنَ الْحَدِيْثِ وَالْفِقْهِ وَالتَّفْسِيْرِ وَأُصُوْلِ الْفِقْهِ .

سَادِسا : كُتِبَ عَامَّةٌ فِيْ بَعْضِ الْفُنُوْنِ :

1 - فِيْ الْنَّحْوِ ( مَتْنُ الْأَجْرُومِيَّةِ ) وَهُوَ كِتَابٌ مُخْتَصَرٌ مُبَسَّطٌ .

2 - فِيْ الْنَّحْوِ (أَلْفِيَّةِ ابْنِ مَالِكٍ ) وَهِيَ خُلَاصَةُ عَلِمَ الْنَّحْوِ .

3 - فِيْ السِّيْرَةِ وَأَحْسَنُ مَا رَأَيْتُ كِتَابَ ( زَادَ الْمَعَادِ ) لِابْنِ الْقَيِّمِ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ مُفِيْدٌ جِدّا يُذْكَرُ سِيْرَةُ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيْ جَمِيْعِ أَحْوَالِهِ ثُمَّ يُسْتَنْبَطُ الْأَحْكَامِ الْكَثِيْرَةِ .

4 - كِتَابٍ (رَوْضَةُ الْعُقَلَاءِ ) لِابْنِ حِبَّانَ الْبُسْتِيِّ ـ رَحِمَهُ الْلَّهُ تَعَالَىْ ـ وَهُوَ كِتَابٌ مُفِيْدٌ عَلَىَ اخْتِصَارِهِ , وَجَمَعَ عَدَدَا كَبِيْرَا مِنَ الْفَوَائِدِ وَّمَآَثِرُ الْعُلَمَاءِ وَالْمُحَدِّثِيْنَ وَغَيْرِهِمْ .

5 - كِتَابٍ ( سِيَرِ أَعْلَامِ الْنُّبَلَاءِ ) لِلْذَّهَبِيِّ وَهَذَا الْكِتَابُ مُفِيْدٌ فَائِدَةٌ كَبِيْرَةً يَنْبَغِيْ لِطَالِبِ الْعِلْمِ أَنْ يَقْرَأَ فِيْهِ وَيُرَاجِعَ .

مِنْ فَتَاوَىْ الْشَّيْخِ مُحَمَّدٌ بْنِ صَالِحَ الْعُثَيْمِيْنَ , كِتَابِ الْعِلْمِ الْصَّفْحَةِ ( 92 ) .



" الْكُتُبِ الْمُهِمَّةِ لِطَالِبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ "









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-05-16, 19:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-05-16, 19:09   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
 

 

 
الأوسمة
المركز الثاني في  مسابقة التميز في رمضان 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك و شكرا لمرورك
اثابك الله الجنة نورت موضوووعي
سلام









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لِطَالِبِ, الْمُهِمَّةِ, الْشَّرْعِيِّ, الْعِلْمِ, الْكُتُبِ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc