مساعدة من فضلكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم المتوسط > منتدى السنة الرابعة متوسط > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة من فضلكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-12, 19:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ahmed arrar
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1 مساعدة من فضلكم

السلا عليكم
ممكن يا اعضاء ان تساعدوني في اعطائي عبارات و جمل مفيدو او اقوال تصلح في كل التعابير في اللغة العربية
وشكرا لكم








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-13, 21:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
hadil28
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

حسنا


تعبير عن الغش

يعتبر الغش من أخطر الظواهر التي تواجهها المدارس ، فالغش له آثار خطيرة على مستوى التحصيل العلمي للطلبة ، ومما زاد خطورته أنه بدأ يتفشى وينتشر بكثرة بين أبنائنا الطلبة حتى اصبح يمارس في المراحل الإبتدائية ووصولا الى مرحلة الجامعة .
فلهذه الظاهرة أسباب كثيرة ومتعددة ، فنذكر البعض منها على سبيل المثال ضعف الوازع الديني ، وإهمال الوالدين لأبنائهم المتمثل بعدم ارشادهم ونصحهم وحثهم على الدراسة ، وكذلك لاننسى دور المدرس في التساهل مع الطلبة وتجاهله لهم وعدم تشديد الرقابة أثناء الإمتحان مما يشجعهم على المضي في الغش .
فالغش له نتائج سلبية كبيرة على المجتمع ككل ، فقد يكون أداة هدم وليس أداة بناء وتقدم ، فالمجتمعات ترتقي وتتطور بالعلم ليس بالكسل ، كما أن نتائجه تكون بتعويد الطلبة على الكذب والخداع والخيانة وذلك لتبرير موقفهم وفعلهم اثناء الغش .
لذا نحذر جميع الطلبة من الغش ونوجه لهم دعوة الاعتماد على النفس والمثابرة والدراسة بجد واجتهاد والتمسك بفعل وقول رسولنا الكريم ( من غشنا فليس منا ) وأن نخدم وطننا ونبنيه بالعلم حتى يكون مجتمع متطور ومتقدم ومزدهر ويفتخر بأبنائه .



تعبير عن العفو عند المقدرة

قال تعالى : ( فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره )
لقد من الله تعالى على الإنسان بكثير من النعم ، ومن احدى هذه النعم العفو عند المقدرة ، فمن حسن الخلق ومكارم الأخلاق أن يعفو الإنسان عن أخيه ، فقد حثنا ديننا الإسلامي ورسولنا الكريم على التحلى بهذه الصفة الكريمة ، وعدم حمل الكره والبغضاء للمسئ ، فالعفو والصفح هي صفة سامية ترفع من قدر الإنسان وتجعله محبوبا عند الله وبين الآخرين .
فالعفو ليس دليل على ضعف الإنسان ، بل هي دليل على قوة الإيمان ونيل رضا الله تعالى .
كما قال سيد الخلق رسولنا الكريم ( مايوضع في ميزان امرئ يوم القيامة أفضل من حسن الخلق ) ، فديننا دين التسامح والمحبة والتعاون ، ولا تنسى أخي المسلم إن ابعاد الأذى عمن آذاك وكظم الغيظ والعفو عن المسئ هو قمة الإحسان إليه وهي أفضل الوسائل لحل جميع المشاكل ، مما تؤدي إلى ترسيخ روابط المحبة والإحترام بين الناس والمجتمع .



تعبير عن تكريم الاسلام للمرأة وعدم اضطهادها

أصبح كثير من الغربيين يعتبرون أن المرأة المسلمة تقبع دائما تحت الحجاب وتعاني الإضطهاد والكبت ، وأن حقوقها مهضومة ، وليس لها دور فعال في المجتمع ، وأن كرامتها تهان وتهدر ، وكل هذه العداوة والحملة الشرسة من أجل تحريرها من الحدود والضوابط الشرعية وإلحاقها بالمرأة الغربية .
فللأسف هذا مفهموم خاطئ لديهم ، فالمرأة المسلمه كرمها الإسلام وحفظ كل حقوقها ومكانتها ، فمع ظهور الإسلام أصبح لها مشاركة فعالة بالمجتمع ، فقد شاركت الرسول ( ص ) في غزواته وحملت السيف وقامت بالتطبيب وبمعالجة الجرحى ، وها هي اليوم نراها تتمتع بجميع حقوقها الإنسانية والمدنية من حق المساواة مع الرجل والإستخلاف وحق الرعاية وطلب العلم ، كما وفر لها الاسلام جميع الحقوق الاجتماعية والسياسية والدينية ، فالإسلام رفع من شأنها وجعل لها مكانة عظيمة ، بعدما كانت كرامتها تهدر وتعامل بلا انسانية في العصور الجاهلية .




تعبير عن التمسك بأوامر الدين الاسلامي

أخي المسلم وأختي المسلمة ، التمسك بأوامر الدين الإسلامي هو الضامن لوحدتنا وتكاتفنا ، وأن الإسلام هو دين الحق والعدالة ، وبه نرتقي ونتقدم ونرفع راية العز والعلو ، فالإسلام له فضل كبير علينا ، فهو الذي أخرجنا من الظلمات الى النور ومن الجهل الى العلم ، فالإنسان كان يعمل دون هدف أو غاية تائه عن أمور كثيرة ، ولكن مع دخول الإسلام ومعرفة الناس به سطعت شمس الحرية وانتشر العدل ، وأصبح الناس يميزون بين الحق والباطل ، كما أصبح الناس يعيشون حياة كريمة يسودها الإحترام والتعاون والتسامح .
فدعوة لكل انسان أسرف وظلم نفسه ونسي وترك أمور دينه ودنياه ، أن يراجع نفسه وأن لايقنط ولا ييأس من رحمة الله ، فلا يقنط من رحمة الله إلا القوم الكافرون ، وليعلم أن رحمة الله وسعت كل شئ ، وأن الله غفور رحيم ، فليبدأ حياة جديدة مع نفسه متمسكا بالله وبالدين الإسلامي حتى يفوز فوزا عظيما .









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-13, 21:58   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
hadil28
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

موقف الانساني :


في ذات يوم من أيام الشتاء الباردة وبينما كنت أسير بسيارتي بالقرب من احدى المجمعات التجارية ، وإذا بي أرى شابا نحيل الجسم هزيلا لايقوى على المشي من شدة البرد القارص ، ومما زاد انشغالي به أنه كان يلبس ملابس رثة وممزقة وخفيفة جدا ، و الحزن والأسى بائن في وجهه ، فوقفت بجانبه وسألته عن حاله وسر وقوفه ، فرد علي بصوت خافت كله حياء وخجل ، أنه يبحث عن أي شئ يتصدق به المارة عليه من طعام أو مال أو أي شئ لمساعدة والديه الكبار بالسن ، فأيقنت بأنه فعلا صاحب حاجة ، فلولا ظروفه لما كان ذلك حاله ، فأخذت بيده واشتريت له طعاما وملابسا تقيه من برد الشتاء ثم أوصلته الى حيث يسكن ، واستأذنته بالدخول فوافق دون تردد ، فوجدت منزلهم قديما لايصلح حتى لسكن القطط ، وكل شئ فيه قديم ومتهالك ، كأنهم يعيشون في زمن العصور الماضية ، ووجدت عجوزان مقعدان لايقويان على الحركة ، فعرفت أنهم والديه حيث انقلب الدهر عليهم وتثاقلت الديون عليهم ، فأبديت المساعدة ومد يد العون لهم ، لأنني تذكرت وصية سيد الخلق رسولنا الكريم ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ومن كان في عون العبد كان الله في عونه.



تعبير عن الأم

قال تعالى : ( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين احسانا )
آه من كلمة أم وما تحملها من معاني جميلة ، فالحياة ليس لها طعم ولامعنى إلا بوجودك ياأمي .
إنها أمي أجمل شئ في حياتي ، فهي الحنان والأمان ، فإن لجأت ألجأ إليها ، وإن احتجت أحتاج لها ، فهي الأمل والنور الذي يضئ لي الطريق في الظلمات .
فكم سهرتي على راحتي ومسحتي دمعتي ، فها أنا أقبل التراب من تحت قدميك ، فأنتي مدرستي ومعلمتي ، فلن ترتقي الشعوب والأمم إلا بوجودك ، يا أعظم هبة وهبها الله لنا ، فلن يرضى الله عنا إلا برضاك يا أغلى من روحي ووجودي .
ومهما أقول وأفعل لم أوفي حقك ، فيعجز اللسان والكلمات عن وصفك ، وأسأل الله أن يرزقني رضاك ويعينني على طاعتك وبرك والإحسان إليك ويمد في عمرك اللهم آمين .
فكم احبك أحبك أحبك يا أمي


تعبير عن المراهق في حياة المجتمع

مرحلة المراهقة من أصعب وأخطر المراحل العمرية الحرجة التي تمر بها حياة المراهق ، لأن في هذه المرحلة تطرأ عليه الكثير من الإنفعالات السلوكية والتحولات والتغيرات العضوية والنفسية والذهنية ، فتختلف درجات المراهقين عن ذواتهم ، وذلك بإختلاف المشاعر والأحاسيس لدى بعضهم البعض ، فهناك الكثير من السلوك والأحداث والعلاقات الإنسانية والعاطفية اليومية التي يمر بها المراهق تلعب دور كبيرفي التأثيرعليه وعلى سلوكه ، ومن هذه السلوك الإضطرابات والمعاناة النفسية التي قد تصيبه بالإحباط أو بالإنعزال أوالإحساس بالوحدة ، كما تظهر عليه مظاهر الإعتزاز بالنفس وحب التملك والسيطرة ، ولا نتعجب حين تزداد مطالبهم وحاجاتهم في تلك الفترة ، ودائما يبحثون عمن يلبيها ويهتم بها ، فالمراهق يتصف بسرعة الغضب والإنفعال لأتفه الأسباب ، فتارة يريد التحرش بالآخرين ، وتارة لا يسمع الأوامر وتارة يبدأ بالعناد وهكذا دون الشعور بالندم أو العار، كما يوجد عنده حب السيطرة والكلام ودائما يبحث عن دليل للإجابة على جميع تساؤلاته حتى يقتنع ويرضى بها ، فلذلك يجب علينا التعامل مع آرائه ومطالبه بحذر شديد ، وأن نولي الحب والإهتمام لهم ، وعدم تجاهلهم ، وغرس الثقة بهم وتوفير الجو الآمن والرعاية لهم وبشكل علمي ومدروس ، وثكثيف النصح والإرشاد الديني لهم ، واشباع حاجاتهم بالطرق التربوية السليمة ، والتقرب إليهم وحوارهم ورفع من معنوياتهم واشعارهم بمكانتهم في الحياة ، حتى تعدي وتزول هذه المرحلة ويرجع المراهق إنسان محبوب ومتعاون مع الجميع .




تعبير عن التقوى وطاعة الله :


قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعو الرسول ولا تبطلوا أعمالكم "
أيها المسلمون الطاعه هي مفتاح التقوى ، فأطيعوا الله حق تقاته ، والتقوى هي أن يجدك الله حيث أمرك وأن لا يجدك حيث نهاك ، فالتربية على طاعة الله ورسوله تؤدي إلى العمل الصالح ، فلا هداية لصراط الله المستقيم إلا بالطاعة لله ولرسولة ، ولا رحمة ولا إيمان ولا فوز بدون طاعة الله ورسولة .
فانظروا أيها المسلمون لما يحدث اليوم من شتات وفتنه وصراع بينكم وكل ذلك بسبب قلة الإيمان والانصراف عن دين الله وتقواه .
أيها المسلمون لقد خدمتم بفعلكم هذا أعداء الإسلام ، فهم يستفيدون من تمزقكم وفرقتكم ويعملون جاهدين من أجل محو الهوية والوحده الإسلامية ، وفرض هيمنتهم والإستيلاء على مدخراتكم ونشر الفساد وأفكارهم الخبيثة بين المسلمين ، ولم يرضوا عنك حتى تتبع ملتهم .
أيها المسلمون أن الأمة الإسلامية تمر بفترة حرجه للغاية فلا بد من العوده إلى الله والتمسك بدينة ، وضرورة التعاون وترسيخ الوحده ونبذ الفرقة والخلاف بينكم لتفويت الفرصة على أعداء الإسلام وإعادة النصر والعزة والكرامة للإسلام .










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-13, 22:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
hadil28
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجو ان تستفيد ان شاء الله من هذه التعابير










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, فضلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc